للمرة الثالثة حركة / جيش تحريرالسودان (مناوي) تقصف المطار والمدرعات بالفاشر

علم ياناس دانات المدفعييه عليييييييييم ان شاء يمسحوها بالواطة اهل بعض مخيرين فى بعض

بعد دا يا كبر يا حرامى تدخل راسك وين بما انو هنالك اجهزة تحديد متطورة لدى الثوار

يااهل دارفور نحنا بنقاتل بعضنا البعض منذو سنين ولم ننال من هذا الحرب الي الدمار والشتات نحنو نعلم تماما من الذي قتل الاب الكبير ومن الذي اغتصب النساء ومن الذي قتل الرضيع الذي لا ذنب له سواء من كان في عهد ماقبل الحرب كنا لا نعرف معنات القبيلة والجهوية ولاكن حكومة الانغاذ هيا التي قامت بتشتيت تلك القبائل الدارفورية باالشتات انت عربي انت زغاوي الخ افهمو جيدا هذه مرحلة صعب المنال لان السياسة الغزرة امتلكة قلوب القادة والمؤسرين في الاحذاب التي تريد اسقاط النظام لان الغالبية يشترونة اغلامهم وافكارهم من اجل مصلحة كيف يتعلم ابني وابنتي ولالي مصير بالاخر وكلنا سودانين دون الولايات والالوان والديانات واللغات

الحرب في الواقع شيء ليس محبوب في كل الحالات ولكن الضرورة احيانا تتطلب ذلك لليحلولة والإستقرار.
في واقع الأمر نحن في السودان لا نعلم شيء عن ما يدور هنا وهناك لا يوجد اعلام داعم وصادق لتوصيل الحقائق للشعب السوداني الذي اصبح مثل الأعمى و الأصم . فقط اقاويل يتناقلها الناس هنا وهناك
إذا كانت الضربات التي يقوم بها مناوي لا تأذي عامة المواطنين وممتلكاتهم فنقول له الي الأمام وينصرك الله واعوانك
اما اذا كانت غير ذلك فكف عن ذلك واترك هؤلاء القتلة
فهم الآن في انفاسهم الآخيرة لا ترهق نفسك وتخسر قومك وشعبيتك ايها البطل

ردود علي زول ساكت
اكيد انت زول ساكت وفاقد عقل ومتخلف بس ارجانا لحدي مانوريك ناس دارفور ديل شنو

ههها بالله السودانين ديل الا بعد يتظلموا حتي يتكلموا عن العدل والعدالة مش ناس دارفور ديل هم الدخلوا جهازالامن زرافات ووحدانا ايام علي الحاج كان تاني اقوي زول في الجبهة وازاقوا اهل السودان الذل والعذاب في بيوت الاشباح ومابننسي محمدالامين خليفة ومجزرتوا في الجيش ا ما خليل ابراهيم مذبحة توريت براها ايام الدفاع الشعبي تغطس حجروا اسي ضو قوا الظلم وكماتدين تدان@