التعايشي: تصريح العطا لم يلخص دور الجيش في الأزمة الوطنية وحسب بل اختصر هذه الحرب! من الذي أشعلها؟ والهدف منها؟

قال القيادي عضو مجلس السيادة السابق محمد حسن التعايشي، إن ياسر العطا؛ اكثر ضابط جيش يتسق سلوكه ووعيه وافعاله مع تشوهات المؤسسة العسكرية المتمثلة في؛ الغطرسة، عدم القومية، التدخل في السياسة، العنف تجاة المجتمع والتطلعات غير الموضوعية، وهي تاريخياً تمثل جوهر اختلالات وعيوب المؤسسة العسكرية السودانية.
وأوضح التعايش في تدوينة على (فيس بوك) أن ياسر العطا وبتصريحه الأخير لم يلخص دور الجيش في الأزمة الوطنية فحسب بل اختصر هذه الحرب! من الذي أشعلها؟ والهدف منها؟
فللذين يصطفون خلف هذه الحرب، هذا هو عضم الدولة التي تريدون الحفاظ عليها وهذا هو الجيش الذي يمثل رمزيتها!
ما لم يستطع ياسر أن يتجاهله ولن يستطع، هو أن هذه الحرب وكيفما انتهت عليه فهي تمثل نهاية دورة سياسية وبداية دورة جديدة عمادها التأسيس وبناء الدولة علي أسس جديدة وعادلة، وهي شروط السلام المستدام.
الحرب أشعلتها أنت دا
يا حبيب: ورينا كيف التعايشي اشعل الحرب؟ هل شال بندقية واطلق الطلقة الاولى؟ كيف اشعل الحرب. نورنا لو سمحت استاذي.
و عمر الدقير
إصرار العميل التعايشى تغبيش الوعى الجماهيرى بتاكيد مقولة من اشعل الحرب واتهامه المخل ضمنيا للجيش(علما ان سار العطا -غير منظم في تنظيم الكيزان ) يؤكد مدى التفاهه السياسيه والسقوط الاثم لساسه اركان النقاش الغردونيين……….. ولعل العميل التعايشى يجهل تماما ان خطابات الفريق الأول ياسر العطا خطابات انفعاليه لزول شغلته الميرى لا السياسه( واضح ان ياسر العطا لايعرف يؤسس خطاب سياسى وانما يقدم خطب حماسيه متمحوره حول الظرف الميدان —-بيكشح الحله) ———من اولج العسكر في فضاء السياسه بعد الثوره الديسمبريه الملونه ومصنوعه بمراكز مخابراتيه ومراكز اقليميه مثل مركز التقدم —؟ من الذى شرعن للجيش التغلغل في الفضاء السياسى بعد فض الاعتصام ومن الذى باع دماء الثوار من اجل مكاسب ومصالح ذاتيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا أيها التعايشى الذى فرض فرضا في مجلس السياده وموقفك في استغلال طائره الدوله واركاب غربان اهلك باستغلال النفوذ واستغلال السلطه لمنفعه ذاتيه تعرف بالفساد———ادعاء ان ياسر العطا يمثل تشوهات المؤسسه العسكريه اختزال تبسيطى بليد ————فالمؤسسه العسكريه مشوهه منذ 1925 الم تسمع بمذبحه عنبر جوده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الم تسممع باختراق الأحزاب السياسيه السودانيه للمؤسسه العسكريه حتى حولها الاسلامويين المؤسسه العسكريه لمليشيا كيزانيه نيليه ————————–نموذج الفريق اول ياسر العطا في فضاء التحليل الموضوعى ينظر له من منظور الصراع القائم بين الفريق اول الكباشى وياسر العطا ويعكس التظى داخل المؤسسه العسكريه التي شرعنتها قحت في الوثيقه الدستوريه ————————–رؤية التعايشى الضيقه المتموضعه في من اشعل الحرب ؟؟؟؟؟ يؤسس لتغبيش وعى الجماهير ولا سيما ان الحرب حتميه في السودان باستكمال الظرف الموضوعى ونجاح الثوره المضاده في افشال الحكومه الحمدوكيه وقطع الطريق نحو التحول الديمقراطى…………………………………………………
ممتاز ان الغراب التعايشى ادرك ضرورة بناء الدوله !!!!!!!!!!!!!!!! ولكنه اغفل ان بناء الدوله يستلزم بناء سياسى متلازم مع أداء سياسى يؤسس بناء وصناعة السلام والامن الانسانى وهذا مفقود في الواقع -خطاب الفريق اول ياسر العطا هو انفعال ذاتى يعبر عن صراع بين ياسر العطا والفريق اول شمس الدين الكباشى وتوق الكباشى للسلطه وقياده الجيش ولكن الخلفيه العرقيه في فضاء العنصريه السودانيه يجعل الكباشى الكوز والمؤهل عسكريا وتنظيميا (من حيث عضويته في المؤتمر الوطنى) تحول دون تطلعاته ————————-خطاب ياسر العطا مضمره انشقاق في المؤسسه العسكريه!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إصرار العميل التعايشى تغبيش الوعى الجماهيرى بتاكيد مقولة من اشعل الحرب واتهامه المخل ضمنيا للجيش(علما ان سار العطا -غير منظم في تنظيم الكيزان ) يؤكد مدى التفاهه السياسيه والسقوط الاثم لساسه اركان النقاش الغردونيين……….. ولعل العميل التعايشى يجهل تماما ان خطابات الفريق الأول ياسر العطا خطابات انفعاليه لزول شغلته الميرى لا السياسه( واضح ان ياسر العطا لايعرف يؤسس خطاب سياسى وانما يقدم خطب حماسيه متمحوره حول الظرف الميدان —-بيكشح الحله) ———من اولج العسكر في فضاء السياسه بعد الثوره الديسمبريه الملونه ومصنوعه بمراكز مخابراتيه ومراكز اقليميه مثل مركز التقدم —؟ من الذى شرعن للجيش التغلغل في الفضاء السياسى بعد فض الاعتصام ومن الذى باع دماء الثوار من اجل مكاسب ومصالح ذاتيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا أيها التعايشى الذى فرض فرضا في مجلس السياده وموقفك في استغلال طائره الدوله واركاب غربان اهلك باستغلال النفوذ واستغلال السلطه لمنفعه ذاتيه تعرف بالفساد———ادعاء ان ياسر العطا يمثل تشوهات المؤسسه العسكريه اختزال تبسيطى بليد ————فالمؤسسه العسكريه مشوهه منذ 1925 الم تسمع بمذبحه عنبر جوده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الم تسممع باختراق الأحزاب السياسيه السودانيه للمؤسسه العسكريه حتى حولها الاسلامويين المؤسسه العسكريه لمليشيا كيزانيه نيليه ————————–نموذج الفريق اول ياسر العطا في فضاء التحليل الموضوعى ينظر له من منظور الصراع القائم بين الفريق اول الكباشى وياسر العطا ويعكس التظى داخل المؤسسه العسكريه التي شرعنتها قحت في الوثيقه الدستوريه ————————–رؤية التعايشى الضيقه المتموضعه في من اشعل الحرب ؟؟؟؟؟ يؤسس لتغبيش وعى الجماهير ولا سيما ان الحرب حتميه في السودان باستكمال الظرف الموضوعى ونجاح الثوره المضاده في افشال الحكومه الحمدوكيه وقطع الطريق نحو التحول الديمقراطى…………………………………………………
ممتاز ان الغراب التعايشى ادرك ضرورة بناء الدوله !!!!!!!!!!!!!!!! ولكنه اغفل ان بناء الدوله يستلزم بناء سياسى متلازم مع أداء سياسى يؤسس بناء وصناعة السلام والامن الانسانى وهذا مفقود في الواقع -خطاب الفريق اول ياسر العطا هو انفعال ذاتى يعبر عن صراع بين ياسر العطا والفريق اول شمس الدين الكباشى وتوق الكباشى للسلطه وقياده الجيش ولكن الخلفيه العرقيه في فضاء العنصريه السودانيه يجعل الكباشى الكوز والمؤهل عسكريا وتنظيميا (من حيث عضويته في المؤتمر الوطنى) تحول دون تطلعاته ————————-خطاب ياسر العطا مضمره انشقاق في المؤسسه العسكريه!!!!!!!!!!!!!!!!!!
((خطاب الفريق اول ياسر العطا هو انفعال ذاتى يعبر عن صراع بين ياسر العطا والفريق اول شمس الدين الكباشى وتوق الكباشى للسلطه وقياده الجيش ولكن الخلفيه العرقيه في فضاء العنصريه السودانيه يجعل الكباشى الكوز والمؤهل عسكريا وتنظيميا (من حيث عضويته في المؤتمر الوطنى) تحول دون تطلعاته ————————-خطاب ياسر العطا مضمره انشقاق في المؤسسه العسكريه!!!!!!!!!!!!!!!!!!))
تحية لك استاذ الصادق النضيف ، فرغم تحاملك على التعايشي دون مبرر موضوعي ، لكنك فقرتك الاخيرة كانت موجزة لكل ما يحصل الان كما في رواية ليلة الجنرالات لعمر الشريف
الصادق النضيف ورحغ ورجغ ورجغ كلامك كله متناقض انت مع الكيزان وضد الكيزان وانت مع الحكم المدني وضد الحكم المدني انت مع الحكم العسكري وضده في نفس الوقت…..كلام دراب يناقض بعضه بعضا…
ياسر كاسات دا ارزقي ليس إلا، زول غفن وزبالة وزى ما الشعب السوداني قلع البشير سوف يقتلعكم من جذروكم والآن الشعب السوداني فقد المصداقية فيما يسمى بالقوات المسلحة وتأكد يا ياسر كاسات تانى مافي سودانى حر بقيف مع جيشك الكيزانى دا وحتشوفوا.