واشنطن تشيد بالجهود التى يبذلها الرئيس السودانى فى جوبا

أشادت وزارة الخارجية الأمريكية أمس الثلاثاء، بالجهود التى يبذلها الرئيس السودانى عمر البشير، لحل النزاع فى جنوب السودان، وهو تعليق استثنائى من واشنطن تجاه الرئيس السودانى المطلوب لدى العدالة الدولية.
وكان “البشير” قد زار الاثنين جوبا، عاصمة جنوب السودان، وبحث نشر قوة مشتركة بين البلدين، من أجل حماية منابع النفط فى جنوب السودان.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية جنيفر بساكى “بحسب معلوماتنا على الأرض، لا شىء يدل على أن السودانيين يلعبون دورا سلبيا، وهم يعملون من أجل مفاوضات سلام”، بين المتنازعين فى جنوب السودان، أى الرئيس سلفا كير وخصمه نائب الرئيس السابق رياك مشار، وأشادت بساكى بالزيارة التى قام بها البشير لجوبا، ولكنها أبدت تقييما حذرا للدور الذى يؤديه الرئيس السودانى.
يشار إلى أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت مذكرة توقيف بحق البشير بتهمة ارتكاب إبادة وجرائم حرب فى دارفور بغرب السودان وأقرت بساكى بأن واشنطن “ما زالت قلقة من أمور عدة” تتعلق بالبشير.
وأشارت من جهة أخرى إلى أن وزير الخارجية جون كيرى اتصل مرة جديدة الاثنين بالرئيس كير “وطلب منه إطلاق سراح المعتقلين السياسيين فورا”، فى إشارة إلى 11 شخصا مقربين من مشار ومتهمين بتدبير انقلاب عسكرى على كير فى 15 ديسمبر الماضى.
وكالات
امامى نص السؤال والجواب بين جينيفر ساكى والصحفى الذى طرح السؤال ولم اجد هذه الاشادة او الاشارة الى ان انه يلعب دورا لتحقيق السلام فى الجنوب وانما اكتفت بالاشارة الى ان انها فهمت ان هناك تقارير تشير تتحدث عن وجود البشير هناك وليس لديها المزيد هن التفاصيل ولكن من التقاريى ليس هناك ما يشير انهم يقومون بدور سلبى اذ انهم يعملون نحو محادثات السلام وتمضى فى معذض ردها ساستفسر من فريقنا واعود اليكم اذ لست متاكدة شخصيا ان كان من دور يمكنه. القيام به ام لا .
لم ارى اشادة
تتطرق السؤال ايضا الى ما ان كان البشير يرى فى زيارته سبيلا للخلاص من التهم التى يواجه أمام المحكمة وردت المتحدثة بانها لن تخوض فى تحليلات اضافية الا بعد الحصول على المزيد كن المعلومات من الفريق المختص.
ساكى لم تذكر اشادة بالزيارة على ا الاطلاق
طبعا هذا التعليق من نفس شاكلة تكريم البشير للصادق المهدي والميرغني بمعنى اغتصب الحكم واطردك واشتمك واسبك وما اخلي ليك صفحة تنوم عليها واملح لك مع الكلاب واشتت شمل حزب بالاغراء والاغواء والمال والسلطة والجاه الى احزاب صغيرة ثم اعيد الكرة من جديد واشيد بمواقفك الوطنية ثم اكرمك بوسام ..؟
والمؤسف المؤسف ان الحكومة السودانية سوف تلتقط هذه الاشادة من واشنطون كانها افضل وتكون في غاية السعادة والهناء لان الحكومة تحب الغرب اكثر من حبها للسودان حتى ان ما فعلته من تغييرات هي ارضاء للغرب فقط وليس ارضاء للسودانيين او محاولة للأصلاح.. وهم يخدعون انفسهم والغرب ليس يعنيه اشخاص .. ماذا تعنى ان تشيل وزير المعادن من منصبه كوزير وتعينه في محل تاني؟ المشكلة في السياسة
واقول لسعادة الرئيس البشير
والله ان قيمة واحد من العدل ورفع الظلم والصدق افضل عند الناس وعند الله من مائة الف اشادة من الغرب
والله الله في السماء وأمريكا في الارض……يعني ماللله لله ومالقيصر لقيصر…..يعني ده كلام صحيح لو الغرب قال بكره عمر البشير هو المسيح يسوع لقلناء نعم………………والامر عند صاحب الامر
لا يعنى البشير ولا يعنينا نحن السودانيين ما يقوله الامريكان عنا ونحن شعب عارفين
نفسنا وربنا عارفنا والحمدلله نعمل ما نراهو مناسب ولا نحمل احقاد على احد لذلك
يقول الامريكان ما يقولون لا يغير شئ الان السودان مع الجيران من اجل المصالحة
وفى نفس الوقت الجيش مستعد على الحدود لحماية البلاد من المتمردين والخونه
ياسلام هههههههها هههههها ههههها خلاص رضو عنه ههههههههها ههههههللا مبروك
طيب يا أمريكا مادام البشير ده زول سلام، أعفوه من الجنائية الدولية ولاهاي، ولا ده حبل يُساق به المخنوق أينما يُراد له!!
لقد أثبت أوباما أنه أضعف وأجهل رئيس أمريكي، وربما يعود هذا الجهل إلى الجذور التي أتى منها!!
يا جما عة البشير طيب بس الحا شية المعاهو من زوجتة واقربايها والوزراء كلهم واقربايها
اكيد عارف بس دة الشى المقصر فية من نا حية الشعب وارجو من ربنا الهداية وختام مشوارة
بى شى بحفظ تا ريخة فى السودان زى نميرى لسة بيتو نفس البيت من خمسين سنة
انتو يا الامريكان جمجارين جمجرة
والله هو ما في فكرو يساعدوم هو داير يضمن انو قروش النفط المار بالسودان حتجيو لو ما كدا كان قال ((الله يحرقكوم في يوم واحد عشان يكون النفط حقي براي))