قال القيادي بالتيار الإسلامي العريض أمين حسن عمر إن البعض لا يزال يستخدم فزاعة الانقلاب لتحقيق مآرب أخرى.
وقطع عمر في تدوينة على فيسبوك بأنه لن انقلاب في البلاد حيث كتب “السودان ليس مالي ولا بوركينا فاسو…. لن ينجح انقلاب في السودان يقوده اسلاميون أو بعثيون أو شيوعيون أو عنصريون”.
وأضاف “لن ينجح أي انقلاب إلا إذا كان الجيش كله وراؤه لا يتخلف عنه أحد وحتى في هذه الحالة لن ينجح الانقلاب إلا إذا سلم الحكم التنفيذي كله من بعد لحكومة مدنية بيدها غالب السلطات وإلا إذا رضي به أو أيده السواد الأعظم من الناس.
وتابع “ولن ينجح كذلك انقلاب مدني تحت عنوان تسوية ثنائية مدعومة من الخارج ولو أيدها الجيش كله الا إذا أيدها السواد الأعظم من الناس, لمن لم يلاحظ جرت مياه كثيرة تحت الجسر منذ عقود… ولم تعد الفزاعة تفزع أحدا”.
باج نيوز
الحمد لله الذي عافانا من الانقلابات ونسأله تعالى أن يعافينا من شر الأحزاب.
حزب انا ماكوز
السعى الدائم لتجريم الاحزاب اقصر الطرق للانقلاب
ما في شر أسوأ من الكيزان، يا كوز.
أخيراً ظهر حرامي مدارس كمبريدج ليحدثنا عن فشل الإنقلابات وهو الذي لولاها لما عرفناه أو سمعنا به .. أمين حسين عمر الذي كان مستقيماً في حياته عندما كان شيوعياً، لكنه إنحرف يوم أن دخل في عباءة الحركة الإسلاموية المجرمة، يا ليت مسؤولي الراكوبة يتحفوننا بصورته الشهيرة وهو يربط بنظلونه بخيط الخيش المعروف بإسم (الدبارة)!!.
ابحث مع عمك “قوقل”، و تلقى “الصوره المنكوره” واضحه و عليها “الدبا ه” إياها، و يقف إنتباه أمام مرشده، الترابي.
دول عصابات مجرمه يا اخي؛