(قوش) ينكر كل التهم الموجهة ضده والقضاء يجدد حبسه (7) أيام بسجن الهدى

أنكر “صلاح عبد الله قوش” مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق، في الجلسة الابتدائية أمس أمام قاضي محكمة جنايات الخرطوم جنوب كل التهم الموجهة ضده، وجدد القاضي حبسه (7) أيام أشار إلى أنها قابلة للتجديد أو إطلاق سراحه حال ثبت أنه غير مذنب في التهم الموجهة ضده، التي تتعلق بالمشاركة في تقويض النظام الدستوري ومحاربة السلطة الشرعية عن طريق القوة.
وقال المحامي د. “علي السيد” عن المتهم “صلاح قوش” إن المحكمة حولت المتهم (قوش) من معتقل إلى متهم، وأن علاقته أصبحت بالنيابة وليس جهاز الأمن والمخابرات الوطني، وأوضح أن القضاء الآن يدرس صحيفة الادعاء، مشيراً إلى أنه تم إرجاع المتهم لسجن الهدى.
ونبه “السيد” إلى أنه تم أخذ بصمات المتهم ، مشيراً إلى أن هيئة الدفاع عنه تتكون من شخصه، “نبيل أديب”، “بابكر عبد الرحمن”، “الطيب العباسي” و”يوسف أحمد محمد عثمان” وآخرين .
المجهر
سناريو لمسرحية باااااااايخة
والنهاية معروفة البطل (قوش)يتزوج البطلة الشمطاء(الانقاذ) والشعب السودانى جمهور مغيب
لا يعرف تراجيديا الصراع ..
سبحان الله من جلاد وسجان الي مجلود ومسجون… لمن الملك اليوم ياقوش ؟؟؟ لله الواحد القهار… تنكر تنكر ياراجل هه الله ينتقم منك
الموضوع ده ما بيهمنا من قريب ولا بعيد كلكم كلاب بس ورونا الجبهة الثورية كيف
ماممكن ان يحصل هذا فهو شخصيه بها تكتمل صوره حكومة الانقاذومنصبه ليس باالمنصب الساهل وهو واحد منهم وهذا خداع للشعب فقط ليس اكتير
يوتي الملك من يشاء
يا خوانا الحاج ساطور ماكان محكوم عليه بالإعدام اين هوا الآن؟كلها مسرحيات يجب التغير السلمى بأسرع وقت لانوا الخسائر بتكون أقله من دخول الجبهة الثوريه الخرطوم
هل الجرائم التي ارتكبها صلاح قوش والتي هي محل هذا الخبر قد ارتكبها ضد النظام أو ضد الشعب السوداني ؟
انا الممغصني انو بعض المحامين المدافعين عن قوش كانوا في يوم من المطاردين من قبل هذا القوش – حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين ويا ناس علي السيد وغيره اتركوا الرجل ياخذ عقابه لبعض ما اقترفه من اجرام ولكن ليعلم قوش ومن سار في دربه ان الله يمهل ولا يهمل
سقطت في نظر الناس يانبيل اديب
يعني قمة حقوق الإنسان ؟
والله إنتم وصمة عار في جبين مهنة المحاماة بدفاعكم عن أحد جلادي الشعب السوداني ذلك الخنزير السافل الذي توعد الشعب السوداني أمام كل العالم بتقطيع أوصال أي شخص منه يتكلم عن المحكمة الجنائية كيف تدافعون عن ذلك المجرم الذي إعتبر مجرد الكلام عن واحدة من ركائز العدالة الدولية جريمة تستوجب تقطيع الأوصال أكيد دفاعكم عنه لاينطلق من أهداف وغايات مهنة المحاماةالسامية ومبادئها النبيلة المتمثلة في دفع الظلم والوقوف ?إلى جانب الحق لأن هذا الخنزير لم ولا ولن يكون صاحب حق فهودائما وابدا مايقف إلى جانب الباطل فهو من كبار السفاحين الظالمين في نظام الإبادة ومن الذين لايعرفون معنى العدالة ولا قيمها ولاوجود لها في قاموسه فكم عدد ضحاياه من هذا الشعب الذين قام بتعذيبهم وقتلهم وتشريدهم وانتهاك كرامتهم وشرفهم عندما كان يتربع على عرش جهاز الإغتصاب الوثني إن دفاعكم عته غايته وهدفه الحصول على الكثير من أمواله وثروته التي نهبها من أموال الشعب السوداني فأنتم لاتقلون عنه عمالة وخيانة لهذا البلد ومواطنيه
“أنكر “صلاح عبد الله قوش” مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق، في الجلسة الابتدائية أمس أمام قاضي محكمة جنايات الخرطوم جنوب كل التهم الموجهة ضده،”
ياربى نكرا بعينو الحوصا ولا العورة؟
محامين ما عندهم مبادئ!
يا اخوانا انتو في السودان في حاجة اسمها قضاء.. اللهم الا اذا كان المقصود (القضاء والقدر) الذي مكن هذه العصابة القذرة من سرقة الشعب السوداني والاقتتال علانية علي ما تبقي من غنائم
حتى لوأثبتت عليه كل التهم أوجزء منها فلن يعدم لأن المحكوم عليه والحاكمين أبناء سرج واحد ومن المحتمل أذا حكم عليه بالسجن كرفاقه السابقين يطلق سراحه بالعفو الرئاسى كالتمثيلية السابقة وبالتالى لن يشفى غليلنا ألا بعد أن تأتى أنتفاضة الشعب ويقدم بوش وأخوانه من مجرمى الأنقاذ ألى المشانق وعند ذلك ينال الشعب قصاصه من هؤلاء المجرمين.
يا حافر حفرة السوء وسع مراقدها- هذا انذار لجميع جهاز امن البشير او كلاب حراسته وهو ظالم ونائم- وهل كان هناك كلب حراسة للبشير افضل من قوش وودابراهيم؟افهموها يا كلاب الحراسة قبل ان تنتهى مدة الانذار وتدخلون فى مرحلة علمها عند الله – ثم ان غازى صلاح الدين على ابواب دخول بيوت الاشباح وسوف يرى هناك ما لم يخطر على بال ظالم
ودابراهيم قال أنه لا يثق فى المحامين الاسلاميين ، وأنه يرفض دفاعهم عنه ، وهدد بأنه إذا خرج من السجن سيحاول الانقلاب مرة أخرى لأن نظام الانقاذ أصبح فاسدآ .. ووجد المؤازرة والمساندة من السائحين بقيادة دكتور غازى العتبانى ، وخرج من السجن معززآ مكرمآ ..
النظام الحاكم لا يعترف بدور المحامين ، ومرافعات دكتور على السيد، ونبيل أديب ، وآخرون للدفاع عن صلاح قوش لا يقدم ولا يؤخر ، بس هى حركات ليتم السيناريو المحبوك ..
نسأل كما سأل مولانا الأستاذ سيف الدولة حمدناالله ، أين دور المحامون الكيزان فى اللعبة ؟ ، ولماذا المحامون الديمقراطيون يدافعون عن شخص مجرم أذاق السودانيون رجالآ ونساءآ شر عذاب ؟ .
مصير صلاح قوش مثل مصير ودابراهيم ! ، العفو الرئاسى جاهز عند الضرورة !!. فى غير عهد الانقاذ ، وعند غير إنقلابيى الانقاذ !!! ، هل رأيتم أو سمعتم عن قبيلة تدافع عن ابنها الانقلابى وتهدد الحكومة برد الصاع صاعين إذا حكمت ضد صلاح قوش ؟ .. عشرات من أنبل وأشجع رجال الشايقية أعدموا بتهمة مشاركتهم فى انقلابات ضد الانقاذ وغير الانقاذ !! ، بس صلاح قوش غير !! .
نعتقد أن دكتور على السيد ، ودكتور نبيل أديب ، بالرغم من تاريخهم الناصع والمشرف فى المحاماة ، قد كبووا كبوة حصان بدفاعهم عن المجرم صلاح قوش .
تقويض النظام الدستورى ومحاربة النظام الشرعى عن طريق القوة!!!!!
والاتهام صادر من سلطة حكومة الانقاذ!!!!!
وهل الانقاذ جات عن طريق الانتخابات فى يوم 30 يونيو 1989 ؟؟؟؟؟؟
غلفا وشايله موسها وتطهر ينطبق على الانقاذ تماما!!!!
الصورة المرفقة معبرة جداً !! ومفروض أى زول فى الأمن يفهم أنو فى واحد لابد ليهو بى مسدس !! وحتى الولد القاعد فى الشباك دا بكون فى واحد منشن عليهو .. فيا أيها الأمنيون ,, كلكم مهنضبون !!
ربنا يقتص منك أيها الظالم الجائر ، انا شخصيا مكثت في سجن كوبر عدة اشهر ، ودعيت والله في ليل وقرأت ايات من القران وقتها ان يزيقك الله ما ازقته لامة محمد ، ودعوة المظلوم ما بتقع وطأة .
من الملاحظ أن كل ملف القضية تم فبركته من النيابة و جهاز الامن العفنى؟
اعتقال قوش بمحاولة تخريبيه وتقويض النظام الدستورى ؟
الثراء الحرام ؟
التعدى على المال العام وتسخيره لمصالحه الشخصيه ؟
التحكم فى ايرادات شركات جهاز الامن العفنى و الاستيلاء على العائدات ؟
اغلاق حساباته فى البنوك العامله واسرته وتجميد ارصدته الى حين الفصل فى القضايا ذات الصله بالمتهم ؟
التهم الموجهه الى المتهم هى تقويض النظام و محاربة السلطه الشرعيه فقط ؟
عليه نقول يا مثبت العقل و الدين وارحم الراحمين ارحمنا يا رب من اخوان الشواطين عليهم اللعنه اينما حلوا وارتحلوا و خلصنا منهم يا رب .
الانا مستغرب ليهو كيف زول زى الاستاذ نبيل أديب يترافع عن قاتل ومجرم زى قوش وعليكم الله مافى زول يجى يقول لى من حق كل متهم شنو كده ما عارف مافعله قوش فى بيوت الاشباح للمناضلين يجعله لا يستحق سوى البصق عليه
شر البلية ما يضحك قال قضاء ومؤسسات عدلية في ظل نظام طغيان الدكتاتورية الانقاذية لأئمة النفاق الديني والكسب التمكيني، لقد تجاوز الزمن مطبلاتية بلاط السلطان والطفيلية المحلية وتيار الاصلاح والمعارضة المتآمرة والتغيير المصلح فالتطلع للنظام الجديد أصبح حلم الشارع وفقط من خلال توسعة معاون الثورية-المسلحة لحماية الشعب الثائر المفعم بالحرية والمؤمن بدولة المواطنة المدنية الديمقراطية من مليشيات النظام وساعتها نحن نستطيع محاسبة من كسر ضلوعنا وألحسنا الكوع ودغمس شريعتنا ونهب ممتلكات دولتنا وشعبنا وباع ارضنا وعرضنا بالعدل والعدالة الناجزة والنزاهة في المحاسبة، قوموا لانتفاضتكم يرحمكم الله
قوش ماسك عليهم ذلاتم ومن ايدهم البتوجعهم وشوفوا كلامي لو مافكوهوا ومع الاعتذار كمان ..
قال ينكر قال وهو الكوز من وين يجيب الشجاعة الاخلاقية انو يعترف بالغدر والخيانة زول منهجو الغدر والخسة والخيانة القادتو للتآمر على زملائو في العصابة يعني حيبقى قديس في النهاية ويدين نفسو ؟ الكوز المجرم ما عندو اساسا الشرعية ولا السند الاخلاقي لمحاسبة مجرم زيو والموضوع دا مجرد تصفية حسابات قذرة بين مجرمين وابو القدح بعرف وين اعضي اخو
السفاح ارتكب في حق الشعب السوداني جرائم حرب وإباده جماعيه و تعذيب وقتل وسحل مواطنيين داخل زنازينه .
إفلاته من تهم نظامه لا تعفيه ولا تغّير في صحيفه جرائمه ضد شعوب السودان طوال عقدين وإن ضحايا السفاح بانتظار اليوم المناسب (الذي بات قريباً)
للإقتصاص منه حتي تراه مخفوراً الى لاهاي ثم سجيناً مؤبداً بزنازين محكمه الجنايات الدوليه .
لا يسعنا الاّ ان (نبصق) على وجه محامو السفاح …
قوش الان نموذج يؤكد ان الحياة لا تسير وفق وتيرة مانهوي ..
وان هناك اله تسير وفق اقداره الاشياء ..
وسؤال لكل صاحب سلطة الان ( لمن الحــــــــــــــــــــــــكم )
والله انا لو محل اصحاب السلطة كنت اعتزلت وسألت الله الستر ..
لكن حب السلطة والجاه والسيطرة اعمت بصائر المؤتمرجية كلهم ..