أعلنت لجنة الانتخابات بالمؤتمر العام السادس لحزب المؤتمر السوداني عن فوز عمر يوسف الدقير (الرئيس الحالي للحزب والمرشح الوحيد لرئاسته) برئاسة الحزب لدورة جديدة، فيما فاز المرشح مستور أحمد محمد برئاسة المجلس المركزي للحزب، متفوقًا على منافسيه إقبال أحمد علي ومحمد يوسف سيد أحمد.
وانطلق المؤتمر العام السادس لحزب المؤتمر السوداني أمس الخميس تحت شعار: “مؤسسية تقود التغيير”، بقاعة الصداقة في الخرطوم، لمناقشة خطاب الدورة والميزانية، ومناقشة الدستور السياسي للحزب وإجازته، ومناقشة الوثيقة السياسية للحزب وإجازتها، وانتخاب رئيس الحزب ورئيس المجلس المركزي للحزب.
ويأتي المؤتمر بعد إكمال فرعيات الحزب الجغرافية داخل السودان وخارجه وقطاعاته المهنية عقد مؤتمراتها القاعدية.
ومن المقرر أن يختتم المؤتمر أعماله غدًا السبت.
وكانت لجنة انتخابات المؤتمر العام السادس لحزب المؤتمر السوداني قد أعلنت في 23 شباط/فبراير الماضي رئيس الحزب عمر يوسف الدقير مرشحًا وحيدًا لرئاسة الحزب، بعد قبول طعن في المرشح الآخر نور الدين صلاح الدين الذي جمد نشاطه في الحزب في الشهر نفسه، بسبب مخالفات تنظيمية.
الترا سودان
عندما تأتى الانتخابات العامة سوف أصوت لحزب المؤتمر السودانى دون تردد فهو حزب حديث وسطى لديه الكثير من التصور و الافكار النيرة لبناء مستقبل مشرق للسودان حزب تاريخ عمره القصير لا تشوبه أى شائبة فساد أو تحالف مع النظام البائد.
الدقير دا ح يلحق الميرغني و المهدي، ح يظل في رئاسة الحرب لغاية ما ربنا ياخد امانتو
الصورة تنم عن عداء الراكوبة او محرر الخبر لنشر الخبر تحت هذه الصورة للاساءه للحزب. مع العلم بان هذه المراة التي تعانق مستور هي زوجته. لعنة الله علي الحاقدين. حزب المؤتمر السوداني حزب كبير وسيظل في صعوده كالصاروخ مهما فعلتم
ماذا في الصورة حتى لو لم تكن زوجته الظاهر عليك تربية كيزان مثل الكثيرين
والله الارزقية السياسية تمددت في السودان نحن نبحث عن المخارجة من ارزقية حزبي الامة والاتحادي ربائب المستعمر البريطاتي تظهر لنا عائلة الدفير التي عاشت تقتات من موائد الانقاذ باسم المدعو جلال الدقير والان سلم راية الارتزاق لاخيه عمر الدقير ومافي حد احسن من لفد فعلتها عائلة المهدي والمرغني بمشتشارين للمخلوع والان استلم الراية مريومة المشؤمة واخوية الصديق ومصعب اما ابراهيم المرغني الفتي المدلل في كل نظام حكم عندو نصيب مفروض لن ينصلح حال البلد الا بتجريد الاسر الارزقية من ممتلكاتها وتحجيم نفوذهم المزعوم وقفل الباب امام اي اسرة تبحث عن التكسب السياسي بعدة اسماء من نفس الاسرة
نعم نؤيد وندعم حزب المؤتمر السودانى حزب مؤسس وحزب يطبق الحرية والسلام والعدالة ويضم مجموعة نيرة من الشعب السودانى وسوف يكون للحزب شأن كبير فى ادراة هذه البلاد ويكفى ان الرئيس المهندس عمر الدقير وطنى غيور علي شعبه وبلاده