اللاجئون السوريون في السودان : رغم غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار في الخرطوم، إلا إننا وجدنا فرصا كبيرة للاستثمار والتجارة
الخرطوم ? مدحت عبد الماجد
يمارس أكثر من 130 ألف سوري في السودان شئون حياتهم اليومية دون أدنى عوائق، بعدما دخولهم دون عناء ولا تأشيرة، وفي ظل ترحيب كبير من الشعب والحكومة في السودان التي منحتهم امتيازات غير موجودة في أي دولة أخرى.
وأشاد عدد من اللاجئين السوريين في الخرطوم باهتمام السودان حكومة وشعبا بمساعدتهم واستقبالهم بحفاوة وكرم كبيرين، ومسارعتها إلى قبول منح طالبي الجنسية دون أدنى شروط.
ويقول (خ 28 عاما يعمل في مطعم سوليتير بضاحية الرياض بالعاصمة الخرطوم): “لقد جئنا إلى السودان لشعورنا بأنه بلد مضياف ولم يخب ظننا، لقد قدموا مثلا للأخوة العربية التي ظننا أنها ماتت في عالم اليوم”.
ويضيف إن الاهتمام بالسوريين هنا يتجاوز الاهتمام بالسودانيين أنفسهم، فتعامل السلطات هنا حقيقة يشعرنا بأننا أهم من السودانيين، وطبعا مثل هذه المعاملة لا نجدها في بلدنا.
وقال الدكتور أحمد بلال عثمان وزير الإعلام إن السودان استقبل 130 ألف سوري، مضيفا أننا لا نحبذ وصفهم باللاجئين فهم في بلدهم وبين أهليهم، لافتا إلى أن السوريين يدخلون الى السودان بلا تأشيرة، ولا يعاملون معاملة اللاجئين بل يعدهم السودان مواطنين كالسودانيين تماما دون أدنى تمييز.
وأكد “نحاول جاهدين تقديم المساعدة لهم ونعرف أننا مقصرون لإمكانات السودان المحدودة”، مشيراً الى أنه تم منحهم كافة الحقوق في العمل والتنقل والاستثمار وغيرها.
ويقول (إ ? 29 عاما ? ويعمل في أحد المطاعم بالعاصمة الخرطوم)، إننا ندعو كل إخواننا الذين تمكنوا من الهرب من مجازر بشار وعصابته، إلى المجيء إلى الخرطوم لأنهم سيلقون الرعاية والترحيب الكبيرين، مضيفا أن كل السوريين الذين يعانون في مخيمات اللجوء عليهم التوجه إلى الخرطوم.
بينما يرى (م 31 عاماً) أن المستقبل ليس في السودان، لكن هذا المكان هو أفضل الموجود، ولا يمكننا الذهاب إلى أوروبا لأنهم يرفضوننا، محملا العرب مسئولية ما يجري من مجازر على أيدي ميليشات بشار وحزب الله وروسيا.
ويؤكد أنه رغم غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار في الخرطوم، إلا أنهم وجدوا فرصا كبيرة للاستثمار والتجارة، وهو ما شجعهم على إقامة مشاريع صغيرة، وتحقق أرباح جيدة، مطالبا السودانيين بالعمل الجاد لتنمية السودان.
وتقول (م ? سيدة متزوجة وأم)، “إن الحياة في الخرطوم تشعرنا بالأمن على أنفسنا وأولادنا، كما أن السودانيين يسارعون إلى مساعدتنا أكثر من أي مكان آخر، وقد منحتنا الحكومة تسهيلات كبيرة”، مؤكدة أنه رغم حرارة الجو هنا لكنها لا تقارن بقصف طائرات الأسد وروسيا وبراميل الموت في كل لحظة، ونستطيع هنا العمل وتأسيس حياة كريمة”.
ويقول (و ــ رجل أعمال ويمتلك شركات في عدد من الدول) إن السودان يحتل مكانة متقدمة في مساعدة السوريين ليس استقبالا فحسب، وإنما دبلوماسيا؛ إذ إن كثيرا من السوريين لا يستطيعون الآن ممارسة الاستثمار؛ لعدم الاعتراف بالجنسية السورية، ولذا يلجأ السوريون إلى السودان لطلب الجنسية، منوها بترحيب الدولة السودانية بذلك ومسارعتها إلى منحهم الجنسية فورا دون أي شروط.
ويؤكد أن منح الجنسية بحد ذاته أهم شيء يقدمه السودان، ويعد اعترافا منه بحق السوريين في الحياة الكريمة ومساندته لقضيتهم العادلة في الحرية والديمقراطية.
وأدان الرئيس السوداني عمر البشير في حديث للتلفزيون الأربعاء الماضي، ما يقوم به النظام السوري، وقال إن الحوار والحل السياسي للأزمة السورية هو السبيل الوحيد والأقل كلفة للجميع.
الشرق
اولا مرحبا بكم في السودان وربنا يخفف عنكم ويحل قضيتكم وتعودوا لاهلكم وبلدكم .. تانيا حبيت اجيب على بعض الاسئلة التي ربما. لم تجدوا لها انتم انفسكم اجابة .. تعرفوا لماذا تتهافت عليكم الحكومة لمنحكم الجنسية رغم حداثة عهدكم بهذه البقعة من الارض التي تسمى السودان.. وتعرفوا لماذا تعاملكم السلطات احسن من معاملتها لمواطنيها .. انها عقدة اللون يا هذا. واقسم لكم لو كان لونكم اسود لكنتم ذقتم مرارة الغربة وذل العيش .. وما الاحباش عنكم ببعيد .. على كل حال مبروك عليكم الوطن البديل ونعزي السودانيين في وطنهم. باي باي وطن
ويضيف إن الاهتمام بالسوريين هنا يتجاوز الاهتمام بالسودانيين أنفسهم، فتعامل السلطات هنا حقيقة يشعرنا بأننا أهم من السودانيين، وطبعا مثل هذه المعاملة لا نجدها في بلدنا.
ويؤكد أنه رغم غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار في الخرطوم، إلا أنهم وجدوا فرصا كبيرة للاستثمار والتجارة، وهو ما شجعهم على إقامة مشاريع صغيرة، وتحقق أرباح جيدة، مطالبا السودانيين بالعمل الجاد لتنمية السودان. إننا ندعو كل إخواننا الذين تمكنوا من الهرب من مجازر بشار وعصابته، إلى المجيء إلى الخرطوم لأنهم سيلقون الرعاية والترحيب الكبيرين، مضيفا أن كل السوريين الذين يعانون في مخيمات اللجوء عليهم التوجه إلى الخرطوم.
ولذا يلجأ السوريون إلى السودان لطلب الجنسية، منوها بترحيب الدولة السودانية بذلك ومسارعتها إلى منحهم الجنسية فورا دون أي شروط.
وغدا” بعد ان تقف الحرب وتعودون لبلدكم ، سيسمع من يزور بلادكم منا كلمات معروفة ومجربة مثل ، يا فحم ، يا اسفلت ، يا عبد ،، وهذا من واقع عشته في سوريا ،، وعموما” نسأل الله ان يعود السلام لبلادكم ، وما زلتم بين ظهرانينا فلن تجدوا منا الا كل الاحترام والتقدير.
لما يجيبوا سيره الجنسيه بيجيني مغص.
المشكله الحكومه ما بتنفي او تعترف لينا بالحاصل بالضبط
وأدان الرئيس السوداني عمر البشير في حديث للتلفزيون الأربعاء ما يقوم به النظام السوري.
تفتكر يا عمر السوريون ديل هم ما عارفينك you are
the big killer ever in the world
ثانيا: إنت عارف كويس جدا أن لدى روسيا اليد الطولي لتثبيت أركان النظام السوري. فلماذا لم تقم بإدانة روسيا أيضا لتثبت للسوريين إنك أنت الأب الروحي ، وحامي حمأة الدم السوري.
حفاوة شنو وكرم شنو دي هباله من النظام الاهبل ده بس
بلاش سوريين بلاش زباله امشوا للعرب البشبهوكم نحنا لا بنشبهبكم ولا حاجه
لكن المرض الموجود في نفوس المؤتمر البطني هو الاتاح ليكم الفرصه دي
لكن لا من بعيد ولا من قريب مافي اي علاقه بيننا وبينكم لا جغرافيا ولا ثقافيا
ماعايزين نفاق ودجل عشان نكون واضحين حتي مامحتاجين لكسير التلج بتاعكم ده زاتو
فهمتوا كلامي ده تمام مافهمتوه امشوا للعرب الشردوكم وزلوكم
لو فى الشكر من بعد الله فللشعب السودانى ام السياسين هدفهم التحاويل الدولاريه التى تباع من السورين فى داخل الشقق والتى سرقت ماهى الا نزر يسير من فيض عارم راح لجيوب سياسين بحجة دعم شئون الحزب
يااخ من جيتونا الاجبتوا لينا كل المصائب من اجرام والمخدرات بانواعها الله لا فرج عليكم كربتكم ايها السوريين
اقتباس : بينما يرى (م 31 عاماً) أن المستقبل ليس في السودان، لكن هذا المكان هو أفضل الموجود، ولا يمكننا الذهاب إلى أوروبا لأنهم يرفضوننا،
ويؤكد أنه رغم غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار في الخرطوم، إلا أنهم وجدوا فرصــا كبيرة للاســـــتثمار والتجــــــــارة، وهو ما شجعهم على إقامة مشاريــــــع صغيرة، وتحقق أرباح جـــــــــــيدة، مطالبا السودانيين بالعمل الجاد لتنمية السودان.
إنتهى الإقتباس .
الحق يقال الراجل دا يا أخوانا كلامه واضح وصريح . وقالها لينا عديل وهي : ـ
” ان المستقبل ليس في السودان، لكن هذا المكان هو أفضل الموجود ” ولذلك طالبنا نحن السودانيين بالعمل الجاااااااد لتنمية وتقدم ورفعة بلادنا الحبيبة .
والحق يقال يا أخوانا نحن حكومة وشعبا فعلا مقصرين وغير جادين في أمور كثيرة جدا، لذلك أتمنى أن نغير من سلوكياتنا ونعلم أطفالنا على حب الوطن والاتقان في العمل واحترام أراء وحقوق الآخرين، واحترام المواعيد، نعم يا اخوانا احترام المواعيد، يجب علينا أن نحدد المواعيد بأستعمال الساعة والدقيقة ، بدلا من استعمال مواعيد الصلاة، لأن معنى ” نتقابل في الوزارة أو الشركة بعد صلاة الظهر ” تعني أيضا للكثير منا أن مواعيد المقابلة مفتوحة حتى قبل صلاة العصر ” وبتنمية ونهضة وتقدم بلادنا سوف يكون المستقبل في السودان جاذبا لنا نحن أولا وللمستثمرين ثانيا .
” كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته “
يمنحو الجنية فورا ودون شروط؟؟؟
وعندما يتقدم سوداني للجنسية هاك تحقيق واسئلة من قبيل ؟ الاخ من وين في السودان وقبليتك شنو ؟؟ خاصة لو كنت حلبي ؟؟
أكرموهم وضيفوهم وأنسوهم المحن ولكن الجنسية لا ثم لا .. لا تمنحوا الجنسية لكل من هب ودب فكل دول العالم تحكمها دساتيرها وليست عواطف رؤسائها فالرئيس اوباما ليس له سلطة مطلقة لمنح الجنسية الأمريكية فهنالك ضوابط ولوائح تحكم ذلك وليس كما عندنا البشير يمنح لاعب اليمن على نونو ولاعب نيجريا كلتشي ولا جيربكس وللأسف منح الجنسية أسها شيء في السودان بس تجيب شاهدين والموضوع بينتهي مصر القريبة لو دفعت ملايين مستحيل تتحصل على الجنسية أما في السودان ليلة مع عاهرة تجيب عشرات المتجنسين …
عفارم عليكم اديتوهم الجنسية يالعبيطين بكرة واحد منهم يفجر نفسه في امريكا وانتو حتدفعو التمن لأن قانون العدالة ضد رعاة الارهاب (جاستا) سيتنتقم من الدولة لأسر الضحايا ..
كل حاجه مدعومه تشاركونا فيها بسبب الاقليه ذات المصلحه الشخصيه يمكن يجي يوم تلقو سوري درجه اولي وسوداني درجه تانيه
المثل السوداني بيقول لو اخوك حلقو ليهو بل راسك معناهو ببساطة يمكن نحن نمر بنفس الظروف يوما ماوفي نفس الوقت كانت سوريا مفتوحة لكل السودانين دراسة اقامة عمل تجارة برضو ماتنسو رد الجميل
دولة تسمح بمثل هذه الوجود الاجنبي الكثيف الا السودان سوريين واحباش وصوماليين واريتريين وجنوبيين وغير الجنسيات الاخري هولاء يشكلون ضغطا رهيبا علي السكان الاصليين والمواطنيين الايجارات اصبحت مرتفعة والخبز المدعوم والمزعوم ويا ريت لو كان هناك نظام لمراقبة هولاء
كان الله في عوننا
نحن أمة ﻻ تستحى !!
استضافة السوريين واجب علينا
بس مفروض الحكومة تراجع مسالة منح الجنسية السودانية
لأننا ليس ملزمين بحل مشاكلهم في الدول الآخري التي لايستطيعون دخولها بالجنسية السورية
ويقول (و ــ رجل أعمال ويمتلك شركات في عدد من الدول) إن السودان يحتل مكانة متقدمة في مساعدة السوريين ليس استقبالا فحسب، وإنما دبلوماسيا؛ إذ إن كثيرا من السوريين لا يستطيعون الآن ممارسة الاستثمار؛ لعدم الاعتراف بالجنسية السورية، ولذا يلجأ السوريون إلى السودان لطلب الجنسية، منوها بترحيب الدولة السودانية بذلك ومسارعتها إلى منحهم الجنسية فورا دون أي شروط.
immediately
immediately
immediately
immediately
نحن اهل نخوه نعم لكن كما قال احد الاخوه الزمن مو زمن النخوات البلاد والعباد بقو الواحد يفجر ويحرق انا ضد التجنس وطمس الهويه بالذات الاخوه السوريين غير محبوبين فى العالم العربى وبالذات فى دول الخليج ..قلة ايمان ..نكالب على الماده..سوء اخلاق ..تكبر وعظمه ..من يعيشون بظهرانيكم يخيفون اطفالهم عند البكاء بجيب لك السودانى ختى يسكت اقسم بالله هذه حقيقه قالها احد وقسم بالله انه سمعها باذنه …لاجئون نعم اما جنسيات سودانيه فلا والف لا ..نحن فقراء جيعانيين اى شىء الا السوريين الاجلاف
يعني لمن الواحد يقرا مقال بالصورة دي مفروض الواحد يكون مبسوط بالسياسات بتاعة الهبل والعبط اللي بتتخذها حكومة العهر اللاوطني عموما لاتوجد دولة في العالم اجمع تعطي لاجئا مهما كان جنسيتها وجوازها ورقمها الوطني كده ساكت وبي البساطة دي اللهم الا اذا كان لهذا اللاجئ ريشة في راسو او قنبور ومن مهازل الزمن انو يجي واحد لاجئ وهلفوت ويطالبنا بالعمل لتحسين بلادنا طبعا كلامو صاح وستين صاح لاننا صرنا هلافيت واجانب في بلدنا وحكومتنا تطرد فينا بل صار حلم ومطمح كل سوداني هو الخروج من جهنم السودان والذهاب الي اوروبا وامريكا ودول الخليج بل البعض يتنازل عن جنسيته السودانية طواعية ويشتريها السوري اب قنبور برخص التراب ثم يلقيها في اقرب زبالة اذا ذهب الي اوروبا هذا مايحدث طبعا وطبعا يوجد مغفلين ومنبطحين وسذج واقولها مرة اخري فعلا يوجد سذج يقول ليك ياخي مرحب بيهم طيب انا ذاتي بقول ليهم مرحب وستين مرحب لكن مابي الطريقة الهبلة الغبية دي لانو في اي دولة الجنسية خط احمر ولاتمنح بسهولة الا في سودان الكيزان وحصريا بل ويتباهي بعض السوريين وبكل بجاحة بانهم يشترون الجواز السوداني لكن طبعا ليه مايتباجحو واوضاع البلد وعقلية بعض الحمقي والمغفلين تبارك مايحدث من حكومة ومواطنين يمكن اللعب برؤوسهم بشوية كلام كالعادة (((فتعامل السلطات هنا حقيقة يشعرنا بأننا أهم من السودانيين، وطبعا مثل هذه المعاملة لا نجدها في بلدنا))) هذا ماقاله احدهم وهذا ماوصلنا اليه فعلا
يا علي خليك من الكذب عندما قلت بكرة لينا جنسيتو نشوفا , في ذلك الزمان كانت هذه الدول لا تصدر ما يعرف بالجنسية و انما مسميات اخرى كما انه امثال ممن تتحدث عندهم يدخلون بجوازات او وثائق سفر و ليس بجنسيات بلادهم , اضف الى ذلك هناك من كانوا يتسللون عبر الحدود و هناك من تمزقت اوراقهم . محن سودانية على قول شوقي
يا علي كلامك غير صحيح فعندما كنت انت في الثانوية قام النميري بكشة ضد المنحدرين من غرب افريقيا و تم فيها تسفير اشخاص كان ابناؤهم عساكر نظاميين و شيء اخر العدد لم يكن كبيرا كما تدعي , كما انهم من منحوا الجنسية بالميلاد او بطول فترة الاقامة في البلاد اما السوري الان يأتي اليوم و ياخذ الجنسية في حين ان المواطن الاصلي من المناطق التي هي بعيدة من الحدود يعامل معاملة المناطق الحدودية و عليه ان ياتي بشاهدين من قرابته من جهة الاب للحصول على الجنسية .
لا ادري يحقد بعضكم على الافارقة اللي زيكم خلوكم منطقيين على الاقل.
هناك فرق بين الترحيب بمن لجؤوا الينا و مساعدتهم و اكرامهم و بين منحهم الجنسية فورا و من دون شروط , فمن من المعروف حتى عند الكرماء من العرب ان الكريم يدخل ضيفه بيته و يكرمه و لكن لا يصبح الضيف جزءا من اهل البيت الا اذا صاهرهم و صاهرهم هنا تعني الا اذا اقام في السودان فترة من الزمان و اصبح متوافق وجدانيا مع السودانيين أما اعطاء الجنسية بهذه الصورة فيعني أننا نفكر بعواطفنا و ليس بعقولنا
نقطة أخرى , هناك الان الكثير من المعدمين من المواطنين و من مختلف مناطق السودان الا يستحق هؤلاء الاكرام و المساعدة ؟
هل هم مواطنون فقط عندما يكون الامر دفعا للضراءب او تأدية لخدمة اجبارية مجحفة او تجنيدا لقتال؟
السلام عليكم
هو منو اصلو سوداني اصلا بلدنا لقوط زعلانين علي شنو
وبعدين خلو هبلكم ده البلد ده مافيها شئ اصلي كلو صيني ههههههههههه
اصلا نص البلد تشادي ونجيري وحبشي شنو لو زادو عليها شويه سوريين
بعدين حرنا ده الحلب ديل قالوا ليكم عاجبهم
لا فرق بين عربيا ولا عجميا الا بالتقوي
ويكفي الاسلام جعلنا اخوه انتهي
تذكروا فقط كلمة اعدل الخلفاء الراشدين الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم احرار ووالله ما اضعنا القدس وغيرها بل سماسرة الأرض والعرض ونقول للسوريون مرحبا بكم ورب اخ لك لم تلده امك