أخبار السودان

نظام البشير يحذر من مغبة الدعم الأميركي العسكري لدولة الجنوب

الخرطوم – حذر السودان من مغبة ما أعلنته الولايات المتحدة من استعدادها لتزويد دولة جنوب السودان بالسلاح، ووصف الخطوة بأنها محاولة لجر المنطقة بكاملها إلى مصير مجهول، في حين اعتبر خبراء عسكريون الأمر مواصلة لاستراتيجية معلنة منذ عدة سنوات.

وترى الحكومة السودانية أن القرار -الذي وصفته بأنه خطير- إذا ما نفذ ?سيؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، ويعتبر خرقا لاتفاقية السلام الشامل بين الدولتين ويهدد السلام في المنطقة?. وأشارت إلى أن واشنطن بهذه الخطوة تدعم ?حكومة غير رشيدة تهدد مواطنيها وجيرانها مما يعني أن السلاح سيصل إلى الحركات المسلحة بدارفور غربي السودان التي تدعمها جوبا بالمال والرجال أصلا?. ورأت أنه كان على الإدارة الأميركية دعم دولة الجنوب بمشروعات تنموية بدلا من السلاح ?الذي يهدد الأمن والاستقرار والسلم في جميع أنحاء القرن الأفريقي?.

وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما قد أصدر مذكرة الجمعة أعلن فيها استعداد بلاده لتزويد دولة جنوب السودان بالأسلحة. لكن الحكومة السودانية أكدت عبر الناطق الرسمي باسم الحزب الحاكم إبراهيم غندور أن السعي لتغير موازين المنطقة لصالح الجنوب لن يكون الاعتداء فيه على السودان فحسب ?وإنما سيتعداه إلى جيرانه الذين لهم حدود مع دولة الجنوب مثل كينيا وأوغندا?. وأوضح غندور أن القرار الأميركي سيفتح الباب لدول أخرى كإسرائيل -التي تصنف السودان عدوًّا- لزعزعة استقرار المنطقة بأسرها، معتبراً أن من شأن هذه الخطوة جعل حكومة دولة الجنوب أكثر تعنتا في حل القضايا العالقة مع بلاده، منبهاً إلى خطورة الأمر الذي وصفه بأنه مؤسف.

جريدة الاتحاد

تعليق واحد

  1. خلاص فهمنا الحاصل لكن السؤال احنا عملنا شنو وله ح نعمل شنو لانو الدعم ده ماجديد على حكومة الجنوب واذا كان على اسرائل هى بتضرب غينا ليها كم سنه واحنا عملنا شنو ….. ياخ ادونا اخبار جديده خلونا نتشمر بيها

  2. نعم سوف يكون هنالك دعم قوي جدا مناسلحة حديثة ومتطورة من امريكا الي جنوب السودان وهزة رسالة تحزير للبشير وكل الخونة وبعد كدا قولو للبشير بل شعرك للصلعة قريب سوف توكن في خبر كان :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:

  3. يا ولهان أنت باين ما ولهان لكن "غبيان" . البشير طال الزمن أم قصر ذاهب الحكومات بتغير وهذه سنة الحياة. لكن التفريط في السودان ودعم دولة علي السودان حتي لو كان معنوياً اعتبره خيانة للوطن وسياسة ( الغاية تبرر الوسيلة ) غباء بحت. الله يحفظ السودان من صبيان السياسة الذين ليس لهم أوليات ويتصرفوا بحماقة ومن أجل ازالة البشير ازالة السودان.

  4. دعونا ننظر للأمر من زاوية أخرى ,,, ان هذا النظام القمعي البغيض , والقابع على أنفاس الشعب سنين عددآ ,, لهو الخطر الحقيقي علي جميع البشرية والعالم بأسره ان لم نقل الكون برمته ,,, هذا النظام لم يخض أبدآ حرب خارج الوطن ولا يستطيع وما ينبغي له ,, لقد كانت ولا زالت سهامه وحرابه وآلياته تعيث في الأرض والنسل فسادآ وتقتيلآ وتشريدآ ,,, نظام همه الوحيد هو قتل أبناء الوطن والتفريط في وحدته وترابه وسرقة موارده وتمزيقه أربآ أربآ ,,, هذا النظام الذي ما فتئ يشعل الفتن واثارة النعرات القبلية والجهوية وارساء قيم الشيطان على الأرض باسم الأسلام !!!!!! هذا النظام وأتباعه وزبانيته ومن ولاهم ,, لعمركم لهم العدو الأول والأخير لهذا الوطن ,,, وليس الجنوبيون الذين يعلمون مكر وخبث هذه الشرزمة الحاكمة ,,, والذين بطبيعة الحال يريدون أن يأمنو شرهم ومكائدهم اللعينة ,,, الى متى ستكونو أذلاء جبناء ,,,,, أليس فيكم رجل رشيد ؟؟؟؟ أسألو أنفسكم وارجعوا الى التاريخ لتعلمو من هم أهل الجنوب وماذا فعلنا بهم وماذا فعلوا هم لنا ليجنو كل هذا الخراب والقتل والحقد والعنصرية ,,,, ألآ يشفع لهم بأنهم تحرروا من قيود الأنقاذ وانتصروا عليها ونحن لازلنا ندفن رؤوسنا تحت الرمال ,,, ألا يشفع لهم بأن فيهم أبطال مثل علي عبد اللطيف وعبد الفضيل ألماظ , الذين سوف تظل أسمائهم مخلدة في ذاكرة هذا الشعب الجبان !!!!! لله درك يا باشمهندس البوشي ,,,, لقد أسمعت ان ناديت حيآ ,,, ولكن لا حياة لمن تنادي.

  5. واي واي مادايرين…واي واي مادايرين… يا انجاس يا اوباش … منكم من قال : اخدنا الحكم بالقوه والعايز يقلبا اليجي يتقدم ياخدا بالقوه! ومنكم من قال : البدور الدواس ما بيابا الطعن! ومنكم من قال : يلحسو كوعم! يا جبنا ياحثالة الارض ليكم يوم يذلكم يا اتفه المخلوقات 

  6. تعليق جديد لنج يا سوداني نار من اخوك سوداني حااااااااااااااااااااااااااااااار (سوف نحتفظ بحق الرد اذا الدولة الوليدة اطلقت النار علي \ في اي شبر من الوطن المكلوم لاننا لا قبل لنا بامريكا و اسرائيل و لذلك سنحتفظ بحق الرد حتي لا تزلزل الكراسي من تحتنا فنحن نريد ان نجلس علي هذه الكراسي الموضوعة فوق رءوس و اجساد هذا الشعب الفضل حتي يدرننا المنون – فنحن لا لدنيا قد قد عملنا و هي لله هي لله لا للسلطة و للجاه و امريكا روسيا قد دنا عذابهما و نحن للدين اوصياء و ام برنمبيطة تحذر امريكا و اذا فرد منا هبر (هبرتن) كبيرة حاسبوه بالترقي الي وزير او والي او حتي مستشار او كبير مساعدي رئيس جمهورية ام حبر. وفرنا العلاج للمواطن حتي صارت الصيدليات تبيع الادوية كالكناتين ووفرنا المواصلات و لذلك منعنا استيراد العربات الا للمستشاريين عربات ماركة مارسيدس و كدا – اما التاليم اقصد التعليم فلا يخفي علي احد ان المجهود الذي قمنا به بتدمير المدارس و تحويلها الي قمامات اقصد جامعات لا يخفيعلي احد منا —- ولا يخفي علي احد من اهل السودان قطبة اننا استبدلنا الخبرات من اعمامكم الذين اكل عليهم الدهر وشرب باطفال سوف يحرقون ما تبقي من الخدمة سواء كانت مدنية ام عسكرية— و وووووووووووو- و بنيننا لكم محطة اسك حديد حوش بانقا فصارت معلما سياحيا تعرف بحوش بانقا كافوري ووووووووووووووووووووووووو) انتهي

  7. الروووووووووب
    سكلبة و جقليب!!
    أمشوا أضربوا تانى بأنتنوفاتكم المافى جيش فى العالم بيستخدمها كطائرات مقاتلة ديك!! ولا رسلوا شوية مشاة مدعومين بدبابات القرون الوسطى من تى

  8. دايما دبرو واعملو حساب لسيا ساتكم الغير رشيدة — وسايقنها براكم – طيلة هذه السنين الطويلة نفس الطريقه وياها ذاتا البامية — اما الوزراء تقريطه عديل كده حتى لو همباتى

  9. الخطر القادم من الجنوب ومشاكل السودان القادمه جنوبيه ودمار السودان جنوبي هدا ماعمل عليه النظام الحاكم تدمير السودان وزرع الالغام في حدود البلد وهدا لغم سيكبر وترعرع ويحصد كل شي

  10. مبروك ياحكومة دولة جنوب السودان بالدعم الامريكى ونتنمنى ان يكون دعما شاملا ليس فى المجال التسليح فقط يكون ايضا فى بناء البنية التحتية للوطن الجديد وأتوقع ان تكون دولة الجنوب فى الخمس سنوات القادمة دولة كبيرة منتجة زراعيا ونفطيا وتكون صعدت سلم التنافس بدرجة كبيرة فهى مؤهلة لذلك فيها اراضى زراعية شاسعة وثروة حيوانية ضخمة اضافة الى مواردها النفطية الغنية وستكون دولة الشمال نائمة وفى سبات عميق والخنازير الكيزانية قضت على باقى ما تبقى من ثروات الوطن ربنا يخلف للاجيال القادمة فالكيزان لم يتركوا مشروعا الا باعوه ولا قطعة ارض الا وباعوها حتى السفن والطيران اصبح مبيوعا

  11. العلاقة بين الشعبين الجنوبي والشمالي تربطهم علاقات تاريخية ليس من الساهل بترها بين يوم وليلة لان هناك ترابط اثري بينهما .اما مايخص التسليح وماأدراك مالتسليح ليس هنالك ما يمنع لأن تكل لدولة الجنوب قوه دفاعية تحمي نفسها خصوصاً
    مايحدث من حكومة الكيزان من دعم المليشيات التابعة للهالك جورج اتور وغيره وسرقة بترول الجنوب ووووووو كل هذه تداعيات تجعل من امريكا تعزز قدرة دولة الجنوب الدفاعية مما يجعل حكوبة البشكير تتباكي لانهم يدركون تماماً أن نهايتهم قد اصبحة وشيكة (ما تخربو الموت بالرفس اركزو)

  12. وليش بتتباكو ما هو ده الوضع الصحيح انتو بالحسنة مش عايزين تغادرو غير ماسوف عليكم فلتاتى اميركا بكل ما تملك لاقتلاعكم ونحن نشد من ازرها ونبارك وهذه سنة الله فى خلقه الذى يتاجر ويقتل باسم الدين الله يسلط عليه من هو اجرم منه لكن يبدو ان ايامكم خلاص دنت . اللهم انزل على الحفل الخماسى بأسك الذى لا يرد عن القوم المجرمين امين امين

  13. جدودنا زمان وصونا علي الوطن

    علي التراب الغالي الما لية ثمن

    لله درك ياوطن ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛:eek:

  14. شكراً يا أستاذ إبراهيم غندور ، وهنالك قئة قليلة خارجه عن الجماعة ، ولكن بإذن الله سوف يرجعوا للصفوف ونكون سودان واحد .ولا للحروب والإنشقاقات والحمد لله كل شئ موجود ونحمد الله حتي العلاج متوفر والتعليم أصبح منتشر في كل حي وقرية والجامعات والكليات توسعت وإنتشرت واصبحنا في خير وشوارع الزلط ربطت حتي القري البعيده واصبح المواطن يختصر الزمن بالمواصلات السهله الممتعه … وبإذن الله العام القادم سوف يكون عام خير وبركه وبعد خمس سنوات سوف نصدر البترول بإذن الله .، والله أكبر .

  15. ما يدور الأن حول العالم العربي ، ذكروه القذافي حينما قال لشعبه جرزان وفعلا شعبه جرزان لأنه حكمه 42 سنة ، ولكن القذافي هو الجرزان الأكبر ، لذلك إمريكا تدعم الجنوب بالسلاح أمر طبيعي ( أيام الحرب بين الشمال والجنوب أمريكا كانت تدعم الجنوب بالمال والسلاح لاتعلموا ذلك أيها الجرزان ) ، وأكبر كارثة حصلت في السودان هي إنفصال الجنوب ـ حرب بوحدة ولا إنفصال بسلام ، نقول لكم أيها الصراصير الكبار دولة الجنوب في المستقبل القريب سوف تأخذ كل شئ تعتبره ملكا لها بقوة السلاح والمال !! أين نحن من ذلك ؟؟؟؟؟؟؟

  16. كوز عفن ما بفهم يقول ليك السيادة والوطن هو انتو خليتو فيها سيادة ولا وطن بهدلتوا البلد ولسة ببهدلو فيه عفيت منهم الاخوة الجنوبيين فتشوا محل مصلحتهم وين ومشوا عليه انتو امشوا لبتاع الانتباهة خلوهو يحارب ليكم عشان السيادة والوطن بتاع ود اخته وباقي العصابة

  17. وترى الحكومة السودانية أن القرار -الذي وصفته بأنه خطير- إذا ما نفذ ?سيؤدي إلى ما لا تحمد عقباه،

    ما درسنا عسكريه لكن من القرءان عرفنا ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ) الايه معناً وليس نصا .. المهم الاشارة طالما ان حكومة الخرطوم ظلت تستفز وتحرش وتواصل المكايدات للحكومة الوليده الهشة لابد لحكومة الجنوب ان تقوي شوكتها وتتلاحق الكتوف للتصدي لهذا التهديد والتصدي من الخرطوم حتى توقفها عند حقها . وهذا الغباء الذي اشتهر به النظام استفزاز ونقاش حول البترول شالوه منهم وميزانيتهم اتجهجهت . والمناوشات العسكرية وح تتسلح باحدث الاسلحة ومجان او بالاقساط بالاجل ما عندهم البترول بسدوا اي ديون عليهم . وانتو يا حكومة الخرطوم اشحدوا ومدو القرعـة .

    سلاح امريكي وسلاح بجي من اسرائيل اها ح تقبلوا وين امريكا جاتكم قريبة منكم ما تنطو وتقولو خطير ( خطير بالفطير ) ههههههههههه قال قرار خطير إذا ما نفذ ارجوا الراجيكم

  18. شي طبيعي ومتوقع

    انتوا ما كنتوا خاتين الكلام دا في حساباتكم ، انه اسرائيل حتدخل وامريكا وكله حيدخل ويهددكم ؟ لانك اعداء حتى لانفسكم ولمواطنيكم ولمصلحتكم ؟

    معناها انتوا ما بتفهموا سياسة وراكبين في الشعب دا غصبا عنه

    هذا ما زرعته ايديكم

    احصدوا ما زرعتم

    التسوي كريت تلقها وين ؟ في جدلها

    انتم خونة وبعتوا البلد وبعتوا ذمتكم وضميركم قبل البلد يا البشير وعلي طه

    ومصيركم اسود من القذافي لانه القذافي ما باع بلده

    لكن انتوا بعتوا الدين ونشرتوا الفساد والزنا والقتل وفصلتوا البلد وانتم على وشك الانهيار وحتيضعوا الباقي لانكم ببساطة كلكم تجار ولصوص

    وما هاميكم دين ولا بلد ولا شريعة همكم مال ونسوان بس الله ياخذكم

  19. شيء مفرق منه وطبيعي وان ظهر الحين علي السطح فامريكا ظلت تدعم الجنوب من قبل طمعا في البترول ولكن من الافضل كماذكر غندور دعم الجنوب بالتنمية بدل السلاح لان الجنوب نفسه غير مستقر ناهيك ان الدول الاخري المجاورة سوف تتاثر وتظل تنهش في لحم بعض
    مما يودي الي انفلات في كل القرن الافريقي الذي ما فتي من خروج من حرب ودخول اخري
    ولكن هل يحتمل الجنوب السلاح ما اخشاه هو الطمه وحسم المرارات القديمة خاصة مع شمال السودان بجانب ان سلفاكير ليس بالرئيس القوي ولسوف يجد من تحتة الفرصة للخروج والظهور العلني كما فعل سياسي افورقي سابقا عندما شعر بنشوة الفرح فدخل حنيش وحارب في اثيوبيا وناوش السودان وهلم جرا

  20. انتو يا كيزان ما اديتوا سلاح مجانا لثوار ليبيا . وقلتوا كلام دا براكم وشلتوا قذافى برا وبل قتلتوه شره قتلة

    وكمان سمحتوا للمليشيات الجنوبية عشان يمسكوا باقى طلبة الجنوبيين فى الخرطوم ويجندوهم فى صفوفهم لحرب اهلهم فى ولاية الوحدة واعالى النيل .

    طيب يعنى دايرين حكومة دولة الجنوب ينتظركم عشان تحننوها ولا شنو ؟

    واكتر من كدا يا كيزان جبتوا سلاح من الصين وروسيا واكورانيا وايران ومن دول تانية
    حلال على بلابله الدوح وحرام على الطير من كل جنس .

    انتظروا الجايكم وفعلا لاول مرة تقولوا الحقيقة ( بأنه خطير- إذا ما نفذ ?سيؤدي إلى ما لا تحمد عقباه ) .

    بالواضح انتوا ذى قذافى وبل اشر من مشوا على الارض .

    بلوا راسكم;)

  21. يا جماعة الخرخر دي شنو الجنوب اصبح دولة من حق دولة الجنوب
    تحديد علاقاته الاستراتيجية مع امريكا ،اسرائيل ، شيطان ،هذا ليس
    شانكم، الجنوب اصبح دولة حرة وهذا الكلام اصبح من الماضى .

  22. يعني الاسلام النزلو خالق الكون ورانا النصارى واليهود متى يرضوا عنك السياسه القنوات الفضائيه……………………………..يعني الاعمى والاطرش بعرف انه امريكا مصلحتها وامن اسرائيل فوق الكل انتوا امريكا كانت بتلاعبكم وانتوا مفتكرين انو انتو البتلاعبوها…………هادنتكم وورتكم العصايه والجزره العصايه ياحلوين قرارات اوكامبوا والهي اصلا صناعه امريكيه والعقوبات والمبعوثين الداخلين طالعين من السودان لحدي المراد تما والجزره للاسف كانت التطمينات ليكم والوعود الكاذبه ليكم بالعلاقات ورفع العقوبات والغاء قرار المحكمه ودي اهما نقطه جريتو وراءها ذي………لما يرفعوا ليه اللحمه ودفعتو التمن جزء من ارض السودان…….الخ وفي النهايه الكسبان منو العارف داير شنو واخدوا ولا الباع ….دينه…وعرضه….وارضه….والنتيجه………….لاشعب لا امريكاوالرماد…………………………………………………………كال حماد

  23. هلا هلا يادوب امريكا وروسيا قد دنا عذابها اي عنكبة يا امريكا (الكيزان) عضلات تبش !!!
    لن نذل ولن نهان ولن نطيع (الكيزان) اقصد الامريكان ليهم تمكنا …

    وبرضو … هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه ..

  24. حذر السودان من مغبة ما اعلنته امريكا بامداد دولة الجنوب بالسلاح .. يا ملاقيط الانقاذ .. السودان ما حذر .. ولن يحذر .. فشعب السودان الذي وصل الي نسبة عطالة غير مسبوقة في العالم .. لم يحذر .. لان 90% من نسبة العطالة حملة دبلومات وبكلاريوسات وجميعه يمتلكون كمبيوترات ولاب توبات .. وعارفين الحاصل في العالم شنو .. وقصة ناس الجنوب ادعموا الحركات المسلحة بالمال والرجال والسلاح .. فهذا امر مسلم منه .. وبدل الجعجعة والكواريك .. من المفترض ان يذهب البشير حفيان عريان والصلعه بره .. لعقار وعبد الواحد والحلو وعرمان واعتذر ليهم .. ويدعوهم للمفاوضات .. بانكسار وصوت مبحوح .. لان اول سلاح للجنوب .. تلك الطائرات المن غير طيار .. ومثل تلك الطائرات غير تنفيذ التعليمات .. ما عندها رأي .. بمعني صلعة البشير .. طوالي صلعة البشير .. مش حتضرب كضيمات ابوريال .. اخيرا .. يا حليل .. امريكا قد دني عذابها .. وين عزة السودان الاولي والثانية والعشرين .. ووين اخوات نسيبة .. ووين الحور العين .. يا ملاقيط .. الشعب ما خايف .. خايفين انتو .. يالنهبتو السودان باكمله ..

  25. كيف لا تسلح امريكا الجنوب و كل يوم البشير يهدد و يتوعد بأنه يستطيع دخول جوبا فى ساعات..هو قايل كلامو ده رجالة ساكت..الجنوب يستغل كلام البشير الغير مسؤول و يعكسه للغرب بلهجة خوف فينال ما يريد..الاهبل بتاعنا ده بساعد فى الجنوب دون درايه

  26. لغة النقد : يطلق على معنيين:
    المعنى الأول :
    تمييز الجيد من الرديء، والحسن من القبيح، وهذا الذي يمكن أن نسميه النقد البناء. ويمكن تعريفه بأنه: بيان الأخطاء ومحاولة تقويمها.
    المعنى الثاني:
    العيب والتجريح، وهذا هو الذي يمكن أن نسميه النقد غير البناء، أو النقد المذموم
    حسب فهمي النقد البناء هو انتقد الخطاء وتقديم البديل اوالحل هذا فهمي النقد البناء واري هنا بعض الاخوة المعلقين وهو انتقد للمجرد الانتقد ، الظهور الاعلامي بانوعه وطلب الشهرة والاسف هذا لا يخدم ولا من بعيد ولا من قريب دولتنا وخصوصا ان بلادنا محتاج للكل في بناءها .
    التقديم النصيحة والمشاركة في بناء السودان الجديدة ، وليس البقاء بعيدا وانتقد بعض الاخطاء وتصويرها وكأنه مقصوده . اتنمي من الله وعلى اي حد منا ينتقدا شي يقدم البديل او اليصمت فهناك اناس تسهر على خدمة الوطن والخطأ وارد الان من يعمل كثير يخطيء كثير ومن لايعمل لا يخطئ.
    هناك في كل بيئة أو مؤسسة جهةٌ ما، تملك المحاسبة واتخاذ القرار وليس هذا متروكاً لكل ناقد.
    ومن تمام ذلك أن الناقد البصير المنصف يأخذ نفسه بالتوجيه والنصح والالتزام بالحق والصواب قبل أن يوجّه النقد لغيره، لاسيما في الموضوع الذي يجعله محل النقد، فلا يتهم الآخرين بالاستبداد بالرأي وهو مستبد برأيه، ولا يعيب على غيره العمل الارتجالي البعيد عن التخطيط وهو ارتجالي
    نامل من المعلقين ان يكون النقد بناء حتى عند الاطلاع يستفاد منه ، هل بلغت فاللهم اشهد .

  27. دعــونا من ثرثرات هذا (الغـندور) .. على الشـعب أن يُفكر جاداً فى تغيير النظام …

    فدعوات تغيير النظام لم تتوقف يومًا، لكنها اختلفت فى جوهرها بين أنصار التغيير من داخل هياكل النظام بقصد إصلاحه، وبين دعاة التغيير الجذرى خارج إطار النظام اعتقادًا منهم ب (عبثية) محاولة إصلاحه لنظام مزق البلد شـر ممزق ..

    كثيرًا ما ينحي الفريق الأول باللائمة على الفريق الثاني ويتهمه بصاحب الاجنده وبحجة أن المصلحة العليا تقتضِ التدرّج في الطلب وتجنيب البلد مغبّة الفراغ والانزلاق و’انهيار الدولة’. لمربع الفوضى الخلاقه

    ومن هذا المنطلق مارس الفريق الأوّل منذ سنوات ما يعتبره سياسة المشاركة الإيجابية رافضا سياسة الكرسي الشاغر،للسلطه فيما اشترط الفريق الثاني ضرورة إنهاء السلطة (الفاسدة ) كسبيل وحيد للإصلاح …
    خاصة فى ضوء التجارب الكثير التى أثبتت عبثية تكرار التجارب المفلسة لدعاة التغيير من (الداخل) ومن ثَمّ يرى هذا الفريق أنه لا مناص من القطيعة الفعلية مع كل من أوصل البلد إلى هذا الوضع المزرى رجالًا كانوا أو سياسات، على أن يتمّ الانتقال بطريقة سلمية لتجنيب البلد مآسٍ لا أوّل لها ولا آخر.

    لكن قبل الاسترسال في هذا الموضوع، تقتضي الموضوعية والنزاهة،للقلم إقرار أنصار سياسة المشاركة داخل النظام، إن أرادوا الاحتفاظ بقدر من المصداقية لدى المواطن، بواقع وحقائق ملموسة لا ينكرها إلا جاحد أو مستفيد من الوضع القائم، في ضوء ما أبانت عنه هذه المشاركة المستديمة، من فشل مروّع، بحيث استطاع النظام احتواء أصحابها، بكل أطيافهم، ومسمياتهم الحزبيه بل وتمكّن من ابتلاعهم إلى درجة أضحوا (يزايدون) على من سبقهم في تكريس فساده وتفادي كل ما من شأنه إحراجه رغم هول الفساد المستشري، ودائما بحجة الحفاظ على (أركان الدولة) المتهالك المتساقط …
    مع الإنكار على كل منتقد لهذا المسار بل واتهامه بزرع بذور (الفتنة) …بهذف التخريب ..

    لكن يبدو أن مع طول الإقامة في نادي (المؤتمر الوطنى) وتحت قبة برلمان،(احمد ابراهيم الطاهر) تحوّل أنصار التغيير من الداخل إلى مجموعة ( مروّجين محترفين ) وصل بهم الشطط إلى درجة تمجيد (الفاسدين) ونفي ما يشاهده العوام و وتتناوله مجالس المدينه من فساد وإفساد، وهم يصوّرون مظاهر الفساد والفشل وكأنهما (إنجاز ) لا يقدر عليه سوى القياده الفذه للحزب الحاكم …

    وانقلبوا بقدرة قادر من دعاة إصلاح وحكم رشيد من (الداخل) إلى شهود زور وتدليس. وإذا كان ثمّة تبرير وتفسير يشفع لهم في بداية مشوارهم، فإنه لم يعد الأمر مقبولا ولا مسموحًا به الآن، ولا حتى محتملا، خاصة وأنّ هذا الوضع المتهالك لم يعد يخفى حتى على أبسط مواطن فى بادية (الصعيد) فى الدندر القويسى

    ناهيك عن دعاة الإصلاح المفترض فيهم اليقظة، ويمكن بالدليل، ودون الجني عليهم، اعتبارهم قد أصبحوا الآن شركاء كامليى العضوية فى الوضع المتأزّم،الحالى بعد أن تولّوا المناصب العليا في الدولة، بلغ نصيبها من الفساد ذروته….

    الغريب أنّ هؤلاء، ما زالوا يواصلون (الضحك) على ذقون العباد رغم تجلّي الصورة واضحة، في أخزى مظاهرها. فحتى حديثهم وتسويقهم لاخطاء النظام تكشّفت ملامحها كحكومه المترهلة، على لسان رئيس الدولة نفسه، وهو يبشّر الشعب بربيع من نوع آخر.(جاء به ومعه فى 89) حتى تبيّن للناس أنّ الأمر لا يعدو كونه محاولة بائسة أخرى لتبديد الوقت والطاقات والفرص، وأنّ الوعود لم تكن سوى ذرّ الرماد فى العيون، …
    وتفاجأت مجالس البلد في شنّ هجوم شرس على معارضى النظام وعلى (مالك عقار) ودون أن يُراعِ حتى لباقة الحفاظ على ماء وجوه من كانوا يلمّعون له صورته ويرفعون من أسهم إصلاحاته،وانجازاته ذات يوم
    هل ما شاهدناه وسمعناه فى النيل الابيض هو مشهد سريالي أم جنون أم انقطاع عن الواقع أم ضحك على الناس مثلما دأبوا على ذلك على مرّ السنينالتى تطاولت وتجاوزت أل20 فهل لا يزال القوم ي

    فالأمر بكل بساطة (عدم اكتراث تامّ) بهذا الشعب و بما يعتقده هذا الشعب أو يطمح إليه، طالما أنه لا يزال في مرتبة الرعية لا المواطن، ومن ثَمّ لا جدوى من إرضائه ولا حتى محاولة إقناعه، لأنّ شرعية (البشير) ومجموعته الصغيره القابضه أمنياً على السلطه ترى أنها مستمدّة من جهات أخرى، كأحزاب (الامه والاتحادى الاصل) ومقطوعى الطارى …

    الذى يتكفّل مبعوثوه و(مســاعدوه ) الرئيس الجدد ك(مدلسين ) ومن هو على شاكلتهم تم استجلابهم من احزاب صارت خاويه …هل يحمل الرئيس على أعينه غمامات،كى يجعل مساعديه من الشباب صغار السن والوزن والعلم والخبره والدرايه والتدريب …

    قبل أن نغادر محطتنا يحق لنا كشباب أن نسأل عن طبيعة المهمة القذره التى ستؤكل لهؤلاء الشباب ؟

    و هل أصبحنا نعيش فى حالة من الغيبوبة،كى يتسنم السلطه (أطفال) الرموز .. فاليعلم (الساده) الصغار أنّ النظام لا يقوم إلا على ركيزتين: المال الذي يجنيه من ( الضرائب) ليبدّده بلا حسيب أو رقيب طمعًا فى شراء (الذمـم ) من خلال سلّم (سياسى) بأسم حكومه موسعه يرتشي به القوم لكي يتنازلوا بموجبه عن حقوق مشروعة هذا (ان كانت لهم حقوق اصلاً)

    وفى المقابل يقوم جهاز الامن والمخابرات يعمل جاهدًا بلا هوادة لإخماد أيّ ثورة سلمية ووأدها في المهد من خلال الوسائل المعتادة، التي مكّنته من البقاء سيّد اللعبة طيلة السنوات العجاف الماضيات ..

    فإن كانت ثمة فائدة تستشفّ من هذا النظام فهى أنه يكشف مرة أخرى لطبيعتة الذي يعتبر ساسته أنّ المشاركه معهم لهى ( مِنحٌ وتنازلات يتكرّمون بها على من يُحدثون ( الضوضاء) فى الصحافه والاعلام .. كما أنّ نمط خطاب الجماعه كفيل بإيقاظ الحالمين لينشلهم من غفوة التفاؤل العبثى خاصة وأنه شمل فى طياته عدّة رسائل (للشعبى وللشيوعى ولكاودا ..

    وفى الختام لدى ملاحظات أوجزها :

    * زال النظام يمنّي نفسه بإمكانية إصلاح تجربته بوعوده ومشروعاته، فرغم مرور سنوات متتالية أى منذ الانقلاب على الشرعية فى 89 لم يجنِ الشعب سوى ( والاملاق الإفلاس والمهانة) …

    ويجدر بالمواطن العودة إلى تصريحات المسؤولين الحكوميين على مدى العقدين الماضيين، وما أطلقوه من وعود تتعلّق بنزاهة وشفافية الحكم على سبيل المثال، وسيلاحظ لا محالة أنّ كلّ التصريحات مستنسخة، وعودٌ مجانية بضمانات مطلقة بتنظيم ادارة دوله بصوره شفّافة ونزيهة وديمقراطية معزّزة بالاحزاب ..

    لكن ماذا يحصل عمليًا هو الإمعان في التغييب لإرادة الشعب والاستمرار فى التلاعب به وفرض مؤسّسات لا تمثّله. وطالما بقي الوضع على حاله، لن ينبثق عن حزمة إصلاحاتهم الموعودة سوى نفس الوجوه وذات الأحزاب التي ساهمت بشكل أو بآخر في إطالة عمر النظام الفاسد، ولا يهمّها في كلّ الأحوال إلا أن تستمرّ في نادى (سلطة المؤتمر الوطنى) كيف ما كان ذلك، أما إرادة الشعب، فتلك آخر اهتماماتها. كيف لنظام جبل على الفساد والاستهتار بإرادة الشعب أن ينتج مؤسّسات صالحة تعكس اختيارات الشعب وتلبّي طموحاته وأحلامه؟

    ثانيا، إلى أصحاب التغيير من (الداخل) أليس حري بهم الاعتراف بالخطأ، والكفّ عن اللهث وراء السراب؟ ألم يدركوا أنهم أصبحوا جزءًا لا يتجزّأ من هذا النظام المفلس، ومشاركين في فساده، وهي مسؤولية لا يمكنهم التملص منها؟ أما وقد انقلب بعضهم إلى مدافع بكل ما أوتي من جهد وشراسة عن الوضع القائم ويزايد حتى على غيره في تصويره وكأنه جنّة على الأرض، فذلك ما لا يمكن السكوت عنه، ولأدلّ على تورّطهم في الفساد المستشري، أنّ فئات عريضة من المواطنين، حتى من كان يثق بهم قبل ذلك، لفظتهم وأصبحت تشير إليهم باعتبارهم شذاذ الآفاق. وقد وقف الشعب مذهولا أمام بعض هؤلاء وهم يبيعون ضمائرهم ويخونون الشعب السودانى من خلال انتهاك سافل لتحالفاتهم و لفسح المجال لمن سمح لهم بمشاركة الوليمة ليستمر في منصبه فترة إضافية فى وظائف سخر منها حتى (مبارك الفاضل) …

    * فعلى كل من شارك أن يستعدّ من الآن وينتظر دوره للمحاسبه بدخولهم المعترك السياسى ألم يسألوا أنفسهم ما سبب الترحيب بهم الآن؟ أم نسى خطاب الثوره الاول …

    ما الذي يبرّر اطمئنانهم واستبشارهم بتصريحات رئيس حطّم الرقم القياسي من حيث انتهاكات الدستور وتجاهل إرادة المواطنين، بطريقة مهينة؛ .. ألم يسألوا أنفسهم ما مغزى القبول بهم أمنيا؟ أم أن الامر فيه احتمال أن يكون ذلك ضمن البحث عن (شرعيات جديدة) لنظام متهالك وساقط …

    السؤال الهام والابرز هل سيلتحقون بفريق التغيير من الداخل، لاستنساخ نموذج من سبقوهم على هذا النهج؟ وهل خفي عنهم مآل وحقيقة الوظيفة التي سُخّر من أجلها من سبقوهم؟ ألم يكونوا مجرّد كومبارس يلمّع بهم النظام صورته القبيحة، ثم ما لبث أن لفظهم واستبدلهم بأوجه جديدة؟ وهل يقبلون هم أيضا إضفاء الشرعية على الفساد الهيكلي؟ هل فاتهم أنهم قد أضحوا ضرورة بالنسبة للنظام، في خضم رياح الربيع العربي، وكل ما ينجم عنه في نهاية المطاف، مزيد من الفساد والغبن بالنسبة للشعب، واغتيال مادي أو معنوي، لكل من شارك النظام الانقلابي في الحكومات المتتالية؟

    كيف يسمح كلّ من كان قبل قليل يرمي النظام بالفساد وعبثه بمقدّرات البلد وإرادة الشعب، لأنفسهم التزلف لأباطرة الفساد والإجرام عندما توجّه له الدعوة والتقرّب منهم عند أول فرصة، هل يطمعون هم أيضًا تغيير طبيعة هذا النظام بملازمته وتحت سقف لعبته؟

    * هل ارتضى رجال الاعلام والصحافه وكتاب الصحف واصحاب الآراء الجريئه والشجاعه أن يكونوا مرة أخرى شهود زور، سواء عن دراية أم جهل وغفلة وكلاهما سيان من حيث أثره على الوضع، خاصة وأنهم هم آخر من يجهل هدف النظام في استغلال شهادتهم على ‘نزاهتة بتوريطهم كما أتضّح في المناسبات السابقة، حيث يتعذّر عليهم متابعة سير العملية السياسية بشكل فعلي وعبر كافة مراحلها، فضلا عن افتقارهم إلى الآليات والصلاحيات التي تخوّل لهم المساءلة عن الظروف التي تسبق انفجارات النظام ..

    م يعد خافٍ عن المواطن البسيط ناهيك عن رجال المجتمع المدنى أنّ عملية تزوير ارادة المواطن البسيط لم تعد تتمّ بالطرق التقليدية، بل صارت لها تقنية ومهارة برع فيها الجماعه
    .
    لقد حان الوقت ليدرك الجميع مهما كانت انتماءاتهم، أنّ هذا النظام قد قالها بملء فيه وأثبت ميدانيًا أنه لن يتنحى بمحض إرادته، ولن يترك الشعب يقرّر مصيره، وأنّ كل ما يقوم به ليس أكثر من ترتيب أوراق مع استخراج وجوه تبدو له غير مستنفَذة، يلوّح بها في محاولة تزوير وقتى ممّا يستوجب العمل الحثيث لفضح خططه المميتة التي يُعدّها فى مجالس (شوراه) الخاصه ..

    . إنّ الشعب السودانى هو اليوم، أكثر من أيّ وقت مضى في أمسّ الحاجة إلى مبادرة جادّة، على شاكلة الحراك الوطنى لعموم الشعب نحن فى حاجه لمبادره تجمع كافة مكوّنات الشعب السودانى يتصدّر اهتماماتها تمكين الشعب من ممارسة حقوقه من حرية وكرامته، واستعادة سيادته، أمّا ما تروّجه هذه السلطة تماشيًا مع روح العصر ورياح الربيع العربى التى جاءت معهم وبهم فهذا سخف وتسطيح وابتذال لكلمة (ربيع)

    شـبع البلد وأهله منّ مثل هذه المغامرات البائدة التى تُبعدنا كل يوم عن شاطئ الأمان.

    قال فتزجرالد كنيدي قبل عقود: ‘إنّ من يجعل الثورة السلمية مستحيلة، يعجّل في واقع الأمر بالثورة العنيفة ويجعلها حتمية’. قد يكون هذا ما تسعى إليه هذه السلطة، لكن زمننا غير ذلك الزمن، والشعب بات أكثر وعيًا وحنكة ممّا يعتقده هذا النظام الهرم، وسوف يُحبط دسائسها وينتشل البلد من مختطفيها بلطجية النظام الاسلاموى ..

    وللحديث بقيه …

    الجــــــــعــــــــــــلـــــــــى

  28. بعض المعلقين بيحاولو يلهو الناس عن الهدف الاساسي الذي نسعى اليه . فيا اخوان الراكوبة هي ملاذنا لدحر الطغاة المتجبرون وفضحهم وفضح فسادهم ونفاقهم و تملقهم …. المثل بيقول الغاية تبرر الوسيلة وهذه هي سياسة الكيزان وبالسوداني بنقول من دقنو وافتلو وحتى نصل الى هدفنا كل واحد يفرغ الفي قلبو .. :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..