«اتفاق تهدئة» بين السودان ومصر

القاهرة – محمد الشاذلي؛ الخرطوم – النور أحمد النور
في محاولة لمنع التصعيد على خلفية تراشق إعلامي وسياسي بين القاهرة والخرطوم، اتفق وزيرا خارجية مصر سامح شكري والسودان إبراهيم غندور في اتصال هاتفي صباح أمس، على إصدار بيان مشترك يؤكد «عمق وخصوصية» العلاقات المصرية- السودانية.
وأكد الوزيران رفضهما الكامل «التجاوزات غير المقبولة أو الإساءة لأي من الدولتين أو الشعبين الشقيقين تحت أي ظرف من الظروف ومهما كانت الأسباب أو المبررات»، وشددا على «ضرورة تكثيف التعامل بأقصى درجات الحكمة مع محاولات الإثارة والتعامل غير المسؤول من جانب بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي والوسائط الإعلامية الذين يستهدفون الوقيعة والإضرار بتلك العلاقة بما لا يتفق وصلابتها ومتانتها والمصالح العليا لشعبَي البلدين الشقيقين».
وأشار البيان إلى أن الوزيرين توصلا إلى صيغة البيان المشترك، التزاماً منهما «بتوجيهات القيادة السياسية في البلدين بضرورة العمل المتواصل على توثيق أواصر التعاون والتضامن والتنسيق المشترك، والمضي قدماً نحو تنفيذ برامج التعاون» التي اُقرّت في اجتماعات اللجنة الرئاسية العليا الأخيرة برئاسة الرئيسين عمر البشير وعبدالفتاح السيسي.
واتفق الوزيران على عقد الجولة المقبلة من المشاورات السياسية في الخرطوم على مستوى وزيري الخارجية خلال النصف الأول من نيسان (أبريل) الجاري.
ولاحظ مختصون في الشأن السوداني أن البيان المشترك يستهدف التهدئة وإزالة الاحتقان والاستعداء ضد المصريين المقيمين والعاملين في السودان، وطمأنة السودانيين في مصر، سواء كانوا من المقيمين أو الزوار.
وكانت حملات إعلامية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي زعمت أن السودانيين يتعرضون لاعتداءات في مصر، بينما حظرت الخرطوم استيراد الخضر والفاكهة من مصر. وفي الوقت ذاته، هاجم إعلاميون مصريون زيارة الشيخة موزة بنت ناصر المسند والدة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، إلى منطقة مروة الأثرية شمال السودان والتي تضم أهرامات البجراوية التي يتم ترميمها بمشروع قطري- سوداني للآثار، ووصف إعلامي مصري هذه الأهرامات بأوصاف غير لائقة، ما دفع بمحللين ومسؤولين سودانيين إلى الرد باتهام مصر بمحاولة طمس الحضارة السودانية، مشيرين إلى أن الأهرامات السودانية أقدم من المصرية بألفي عام.
واستند معلقون مصريون في ردودهم خلال الأزمة، على تصريحات نُسبت إلى الرئيس السوداني عمر البشير باللجوء إلى التحكيم الدولي في أزمة مثلث حلايب وشلاتين الحدودي، وادعاءات بأن مصر تحرّض معارضين سودانيين، وتسلّح جيش جنوب السودان.
دار الحياة




للأسف الشديد في كل مرة يحدث اتفاق مثل هذا ويأكل السودان الطعم ولكن الموقف المصري لا يتغير بدليل ان جميع الاتفاقات المشتركة يتم تنفيذها من جانب واحد هو السودان والجانب المصري لا يلقي لها بالاً…نعم نحن مع توقف التراشق الصبياني لكننا أيضاً مع المعاملة بالمثل
طبعا غندور حيقول لود خالته سامح مافيش مشكلة يا بيه وحلايب حتروح زي ما راحت غيرها
يا وزير الخارجية السيد / ابراهيم غندور ليس هناك اي اواصر بيينا وبين المصرريين واذا لا قدر الله كانت موجودة سوف نقطها طال الزمن او قصر واين ابناء السودان البارين اين انتم ؟لماذا لا يتم توظيفهم في الامكان السيادية حتى يقطعو دابر المصريين دايرين وزير داخلية سوداني اصيل يخاف على السودان اكثر من المنصب ويغلق الحدود تماما مصر ويطرد ويمنع كل مصري من الدخول الى السودان .اتركوا امر حلايب للقائد حميدتي واخواني من الاجهزة المختلفة حتى يعرف المصريين قيمتهم الحقيقية.اذا ظللنا وراهم سوف لن نحصد الا الندم والخيبه .الشعار القادم (اقطعوا اواصر الترابط مع المصريين والسودان خالي منهم)
بعد ان سمحوا لاعلامهم باستخدام البزاءة ولغة العاهرات .. وبعد ان كسبوا الضربة الاولى المباغتة يسرعون للتهدئة ..
الحرب حتى لو كلام يمكنك ان تبدءها ولكن نهايتها اكيد ليس بايدك بل عند الطرف الاخر ..
هزموا بعد ان دافع السودانيين وردوا على صفاقة الاعلام المصرى وحقده الدفين والبارز وشاركهم غير السودانيين فى الرد .. هكذا هم المصريين عبيد لمن غلب
إبراهيم غندور هو أصلاً صعيدي مصري من أسوان يا وهم !!!!!
بعد ان وجد المصريين ان كل العرب والخليجيين هاجمو اُسلوب الاستخفاف النصري وشتموهم لذا يسعون الي لملمة الموضوع كان علي وزير خارجيتهم ان بأدب اعلاميهم وكان علي غندور توجيه السفارة بمقاضاة هذه القنوات
دائما موقف الحكومة السودانية ضعيف في أي موضوع يمس العلاقة بين البلدين فطالما الاعلام المصري بدأ بالاستهزاء والتقليل من الشأن السوداني فلابد من الاعتذار اولا ليتم رمرمة الهيجان الاعلامي فما دخل الاعلام المصري في زيارة الشيخه موزا أو غيرها للسودان فليلتزم الاعلام المصري حدوده ولا يقل أدبه على الشعب السوداني وأنا ضد انبطاح حكومة البشير للمصريين لكن الحكومة المصرية بتمسك الحكومة من ايدها البتوجع …
ميه مره قلنا ليكم اكتبوا اسم السودان أولا ياعالم والله فقعتوا لينا مرارتنا وكبدتنا .قال الشاعر : من يهن يسهل الهوان عليه ومالجرح بميت ايلام . عذبتونا.
في محاولة لمنع التصعيد على خلفية تراشق إعلامي وسياسي بين (القاهرة والخرطوم)، اتفق وزيرا خارجية ( مصر )سامح شكري و(السودان )إبراهيم غندور في اتصال هاتفي صباح أمس، على إصدار بيان مشترك يؤكد «عمق وخصوصية» العلاقات ( المصرية)- (السودانية).
لا للتهدئة مع هؤلاء الحثالة أولاد الرقاصات ..
لا للتهدئة فهي بالنسبة لكل سوداني حر معركة رد الكرامة والإعتبار ..
المصري نذل و خسيس لا يحترمك إلا إذا أديتو بالجزمة ، هكذا عرفناهم و خبرناهم تماماً هنا في الإغتراب
واتفق الوزيران على عقد الجولة المقبلة من المشاورات السياسية في الخرطوم على مستوى وزيري الخارجية خلال النصف الأول من نيسان (أبريل) الجاري.
قال ابريل الجاري (تجري في لباسك) الشهر الجاري حاليا هو شهر مارس يبدو ان مبسوط من كلمة الجاري دي
لعنة الله عليكم أيها الكيزان المجرمين ،، قبل انقلابكم المشئوم لم يكن لدينا عداء مع اي شخص او دولة ،، دمرتم كل شئ ،، المصريين لم يسئوا لتاريخنا او ثقافتنا إنما انتم وبسياساتكم التي ما جاءت الا للنهب والسرقة ومنذ اول يوم اسئتم لنا ولتاريخنا وتراثنا ،، لعنة الله عليكم وستحاسبون يوما علي كل ما اقترفتموه علي أرضنا وتاريخنا وثقافتنا وتراثنا أيها الكلاب
ولا هدنة المعركة يجب أن تستمر الي م لا نهاية من بدأ الحرب نحن ام النكرات بقايا الشعوب الخنازير لا يريدون خيرا لنا اغاظتهم كلمة موزا السودان ام الدنيا أكثر من زيارتها الأهرامات وفتح فرص للتوظيف اتمني أن لا يكون فبدون باشا هو المتصل والمبادر نحن لا نخسر شي ولسنا ف حوجهة لهم كنت اتمني ردود عنيفة من جانبنا استدعاء السفير وقف طيرانهم وتجميد الحريات ال4 ومنع دخول الاواني وفرض تأشيرات لهم وليس التهدئة ي غردون الاهبل لا مقارنة بين السلفية والباشا
يا اخي كلام فاضي دي ما قضية وزير خارجيه او غيره دي اشد من حلايب شتائم هو البيته من زجاج بجدع الناس بالحجاره كل ناس العالم عارفنهم هم شنو ما هذا القيظ والحسد لن تستطيعوا وقف مسيرتنا يامتخلفين
ماذا استفاد السودان من مصر غير الإساءة والتدمير
المتواصل والواضح .هم الخسرانين بغباء.الحمد لله
المشكلة أوضحت الكثير للعالم وخاصة الجهلة من
المصريين .الي الامام. بدون توقف حتى لا تتكرر
الإساءة. الرجم عند اللزوم.
عفواً
من الملاحظ أن الكاتب ذكر (منطقة مروة الأثرية شمال السودان)
مع علمه التام أنها (منطقة مروة الأثرية شمال السودان)
لكم أن تتخيلوا درجة الإستهزار والتقليل من شأن وقيمة آثارنا
تلك هي عقلية الإنسان المصري تجاه السودانيين
الجماعة حسو انهم حيفقدو حلايب والله الاتصال الغرض منو تناسي موضوع حلايب
هذا كله لن يوقف المصريين من الإساءة إلينا ولن يُعيد حلايب؟ إذن هو كلام فارغ لا يسمن ولا يغني من جوع
تلعيقي الأول :
قرأت عن البعض يقول عند كتابة اسم مصر والسودان تقديم اسم السودان علي مصر أي يكتب هكذا( السودان ومصر ) لكني أختلف معهم وأقول دعوهم يكتبونه هكذا ( مصر والسودان) لطالما الابن ينسب إلى أبيه.
تلعيقي الثاني: ما حدث ويحدث لا تستطيع الحكومتان وقفه لأنهما لا تملكان الفضاءآت الأسفيرية.
تعليقي الثالث: البعض يتهم جهات بإثارة العداء بين البلدين, أنا لا أعتقد ذلك ليست هناك جهات ولا يحزنون, المصريون أنفسهم( شعب علي حكومة ) هم أُُس هذا العداء وهذا ما لمسناه منذ وقت طويل يتمثل في النظرة الاستعلائية التي ينظر بها المصريين لشعب السودان.
في رأي يجب ألا نتوقف نحن السودانيون عن الرد علي الإساءة بل بالرد بأسوأ منها حتى يعرف هؤلاء الأوغاد حجمهم ونذالتهم.
ملاحظين دائماً العلاقات المصرية السودانية ولماذا لا تكون السودانية المصرية . لأول مرة أستعير أقوال الشيعة، رد الله غيبة العقل السوداني وفرج كربته وعجل فرجة وفك أسره .
ماعاوزين تهدئة نهااااائي خلوها تولع نحنا ناسها وقت الحاره..!
اتفقوا براكم
اما بنالنسبه لينا نحن
مصر ياعدوة بلادي ياخسيسه
ولن ننسي اساءتكم لنا
وسنعمل علي رد الصاع صاعين يا ابناء الرقاصات الداعارات
ياتوليت العالم المفتوح لكل الشعوب
التآمر الكيزانى بغرض تشتيت و شغل السودانيين عما يجرى فى البلد من صراعات بين الحكام والعسكر وبينهم وبين الامن الشعبى ومع المؤتمر الشعبى وتاجيج ما يمكن ان يثير الناس وييحرك روح العداء فيهم ، استغلت اجهزة الامن زيارة الشيخه الخليجيه وتعليقاتها بان السودان ” ام ” الدنيا ، وصلت الرساله للمصريين فاستغلها دون تردد واساء لآثار وحضارة السودان ثم توالت الاحداث والكيزان فى غاية الفرح ، ثم سلطوا وزير الاعلام احمد بلال ليشعلهااكثر بان فرعون الخروج كان سودانى . فتدخل وسائط الميديا الشعبيه فى البلدين وتشمل الاكاديميين واالصحفيين والكتاب حادبين وجهلة فتتدخل السفاره السودانيه فى مصر ويشتعل الموقف اكثر ولا احد يستطيع كبح سطوة وسائل التواصل … ويستمر السجال … ولا تزال حلايب سودانيه ولا تزال مصر تحتلها ولا تقبل حتى بمجرد فكرة التحكيم لان هلايب اصلا ارض مصريه ما فى كلام …ويواصل الاخوان حكم السودان فى حين يستمر التداول بين الفريقين …
ملحوظه : لم تكن حلايب قضيه قوميه قبل محاولة اغتيال الرئس السابق حسنى مبارك ؟
أيوا طبعاً لازم نكون زعلانين كتير منهم،بإستثناء”فردوس عبدالحميد”و”شيرين عبدالوهاب”.
التآمر الكيزانى بغرض تشتيت و شغل السودانيين عما يجرى فى البلد من صراعات بين الحكام والعسكر وبينهم وبين الامن الشعبى ومع المؤتمر الشعبى وتاجيج ما يمكن ان يثير الناس وييحرك روح العداء فيهم ، استغلت اجهزة الامن زيارة الشيخه الخليجيه وتعليقاتها بان السودان ” ام ” الدنيا ، وصلت الرساله للمصريين فاستغلها دون تردد واساء لآثار وحضارة السودان ثم توالت الاحداث والكيزان فى غاية الفرح ، ثم سلطوا وزير الاعلام احمد بلال ليشعلهااكثر بان فرعون الخروج كان سودانى . فتدخل وسائط الميديا الشعبيه فى البلدين وتشمل الاكاديميين واالصحفيين والكتاب حادبين وجهلة فتتدخل السفاره السودانيه فى مصر ويشتعل الموقف اكثر ولا احد يستطيع كبح سطوة وسائل التواصل … ويستمر السجال … ولا تزال حلايب سودانيه ولا تزال مصر تحتلها ولا تقبل حتى بمجرد فكرة التحكيم لان هلايب اصلا ارض مصريه ما فى كلام …ويواصل الاخوان حكم السودان فى حين يستمر التداول بين الفريقين …
ملحوظه : لم تكن حلايب قضيه قوميه قبل محاولة اغتيال الرئس السابق حسنى مبارك ؟
فلتختلف الحكومتان مع بعضهما البعض بكل الطرق الدبلوماسية، لكن ما هى الفائدة من إقحام الشعبين فى هذه المعركة، ومن هو المستفيد من توتير علاقات البلدين، وكيف يقع مسئول هنا أو هناك فى فخ التعميم وعدم دراسة الموضوع قبل أن يفتى فيما لا يعرفه!.
نتمنى أن تتحرك الجهات الرسمية فى البلدين باسرع ما يمكن لاحتواء الأزمة، وأن يتوقف الجميع عن صب الزيت على النار، التى هى مشتعلة أصلا، وليست تحت الرماد .
عماد الدين حسين
فلتختلف الحكومتان مع بعضهما البعض بكل الطرق الدبلوماسية، لكن ما هى الفائدة من إقحام الشعبين فى هذه المعركة، ومن هو المستفيد من توتير علاقات البلدين، وكيف يقع مسئول هنا أو هناك فى فخ التعميم وعدم دراسة الموضوع قبل أن يفتى فيما لا يعرفه!.
نتمنى أن تتحرك الجهات الرسمية فى البلدين باسرع ما يمكن لاحتواء الأزمة، وأن يتوقف الجميع عن صب الزيت على النار، التى هى مشتعلة أصلا، وليست تحت الرماد .
عماد الدين حسين
1- نطالب بالغاء اتفاقية الحريات الاربعه………….
2- منع اي سوداني من السفر الى مصر للعلاج او السياحه او خلافه.
3- منع استيراد اية منتجات او سلع مصريه من اي نوع نهائياً
4- منع اي جهة مصريه من الاستثمار في السودان
5- منع تصدير اي سلع من السودان الى مصر من لحوم وخلافه حتى لو نخسر اي شيء
6- اغلاق السفارة السودانية في مصر والطلب من جميع السودانيين في مصر العوده للسودان.
7- اغلاق السفارة المصرية في السودان وطرد البعثة الدبلوماسية المصريه كلها.
8- الطلب من الحكومه المصريه دفع ضريبه سنويه لبحيرة السد العالي مقابل المياه المخزنه في الاراضي السودانية بالمجان لعشرات السنين.
9- انسحاب مصر الفوري من حلايب وشلاتين وابورماد او اعلان الحرب عليها . وهذه فرصه لان مصر في اضعف حالاتها ولايمكنهم خوض حرب …
10- الحكومه السودانية الجبانه لن تستطيع تنفيذ بند واحد من البنود اعلاه.
للأسف الشديد في كل مرة يحدث اتفاق مثل هذا ويأكل السودان الطعم ولكن الموقف المصري لا يتغير بدليل ان جميع الاتفاقات المشتركة يتم تنفيذها من جانب واحد هو السودان والجانب المصري لا يلقي لها بالاً…نعم نحن مع توقف التراشق الصبياني لكننا أيضاً مع المعاملة بالمثل
طبعا غندور حيقول لود خالته سامح مافيش مشكلة يا بيه وحلايب حتروح زي ما راحت غيرها
يا وزير الخارجية السيد / ابراهيم غندور ليس هناك اي اواصر بيينا وبين المصرريين واذا لا قدر الله كانت موجودة سوف نقطها طال الزمن او قصر واين ابناء السودان البارين اين انتم ؟لماذا لا يتم توظيفهم في الامكان السيادية حتى يقطعو دابر المصريين دايرين وزير داخلية سوداني اصيل يخاف على السودان اكثر من المنصب ويغلق الحدود تماما مصر ويطرد ويمنع كل مصري من الدخول الى السودان .اتركوا امر حلايب للقائد حميدتي واخواني من الاجهزة المختلفة حتى يعرف المصريين قيمتهم الحقيقية.اذا ظللنا وراهم سوف لن نحصد الا الندم والخيبه .الشعار القادم (اقطعوا اواصر الترابط مع المصريين والسودان خالي منهم)
بعد ان سمحوا لاعلامهم باستخدام البزاءة ولغة العاهرات .. وبعد ان كسبوا الضربة الاولى المباغتة يسرعون للتهدئة ..
الحرب حتى لو كلام يمكنك ان تبدءها ولكن نهايتها اكيد ليس بايدك بل عند الطرف الاخر ..
هزموا بعد ان دافع السودانيين وردوا على صفاقة الاعلام المصرى وحقده الدفين والبارز وشاركهم غير السودانيين فى الرد .. هكذا هم المصريين عبيد لمن غلب
إبراهيم غندور هو أصلاً صعيدي مصري من أسوان يا وهم !!!!!
بعد ان وجد المصريين ان كل العرب والخليجيين هاجمو اُسلوب الاستخفاف النصري وشتموهم لذا يسعون الي لملمة الموضوع كان علي وزير خارجيتهم ان بأدب اعلاميهم وكان علي غندور توجيه السفارة بمقاضاة هذه القنوات
دائما موقف الحكومة السودانية ضعيف في أي موضوع يمس العلاقة بين البلدين فطالما الاعلام المصري بدأ بالاستهزاء والتقليل من الشأن السوداني فلابد من الاعتذار اولا ليتم رمرمة الهيجان الاعلامي فما دخل الاعلام المصري في زيارة الشيخه موزا أو غيرها للسودان فليلتزم الاعلام المصري حدوده ولا يقل أدبه على الشعب السوداني وأنا ضد انبطاح حكومة البشير للمصريين لكن الحكومة المصرية بتمسك الحكومة من ايدها البتوجع …
ميه مره قلنا ليكم اكتبوا اسم السودان أولا ياعالم والله فقعتوا لينا مرارتنا وكبدتنا .قال الشاعر : من يهن يسهل الهوان عليه ومالجرح بميت ايلام . عذبتونا.
في محاولة لمنع التصعيد على خلفية تراشق إعلامي وسياسي بين (القاهرة والخرطوم)، اتفق وزيرا خارجية ( مصر )سامح شكري و(السودان )إبراهيم غندور في اتصال هاتفي صباح أمس، على إصدار بيان مشترك يؤكد «عمق وخصوصية» العلاقات ( المصرية)- (السودانية).
لا للتهدئة مع هؤلاء الحثالة أولاد الرقاصات ..
لا للتهدئة فهي بالنسبة لكل سوداني حر معركة رد الكرامة والإعتبار ..
المصري نذل و خسيس لا يحترمك إلا إذا أديتو بالجزمة ، هكذا عرفناهم و خبرناهم تماماً هنا في الإغتراب
واتفق الوزيران على عقد الجولة المقبلة من المشاورات السياسية في الخرطوم على مستوى وزيري الخارجية خلال النصف الأول من نيسان (أبريل) الجاري.
قال ابريل الجاري (تجري في لباسك) الشهر الجاري حاليا هو شهر مارس يبدو ان مبسوط من كلمة الجاري دي
لعنة الله عليكم أيها الكيزان المجرمين ،، قبل انقلابكم المشئوم لم يكن لدينا عداء مع اي شخص او دولة ،، دمرتم كل شئ ،، المصريين لم يسئوا لتاريخنا او ثقافتنا إنما انتم وبسياساتكم التي ما جاءت الا للنهب والسرقة ومنذ اول يوم اسئتم لنا ولتاريخنا وتراثنا ،، لعنة الله عليكم وستحاسبون يوما علي كل ما اقترفتموه علي أرضنا وتاريخنا وثقافتنا وتراثنا أيها الكلاب
ولا هدنة المعركة يجب أن تستمر الي م لا نهاية من بدأ الحرب نحن ام النكرات بقايا الشعوب الخنازير لا يريدون خيرا لنا اغاظتهم كلمة موزا السودان ام الدنيا أكثر من زيارتها الأهرامات وفتح فرص للتوظيف اتمني أن لا يكون فبدون باشا هو المتصل والمبادر نحن لا نخسر شي ولسنا ف حوجهة لهم كنت اتمني ردود عنيفة من جانبنا استدعاء السفير وقف طيرانهم وتجميد الحريات ال4 ومنع دخول الاواني وفرض تأشيرات لهم وليس التهدئة ي غردون الاهبل لا مقارنة بين السلفية والباشا
يا اخي كلام فاضي دي ما قضية وزير خارجيه او غيره دي اشد من حلايب شتائم هو البيته من زجاج بجدع الناس بالحجاره كل ناس العالم عارفنهم هم شنو ما هذا القيظ والحسد لن تستطيعوا وقف مسيرتنا يامتخلفين
ماذا استفاد السودان من مصر غير الإساءة والتدمير
المتواصل والواضح .هم الخسرانين بغباء.الحمد لله
المشكلة أوضحت الكثير للعالم وخاصة الجهلة من
المصريين .الي الامام. بدون توقف حتى لا تتكرر
الإساءة. الرجم عند اللزوم.
عفواً
من الملاحظ أن الكاتب ذكر (منطقة مروة الأثرية شمال السودان)
مع علمه التام أنها (منطقة مروة الأثرية شمال السودان)
لكم أن تتخيلوا درجة الإستهزار والتقليل من شأن وقيمة آثارنا
تلك هي عقلية الإنسان المصري تجاه السودانيين
الجماعة حسو انهم حيفقدو حلايب والله الاتصال الغرض منو تناسي موضوع حلايب
هذا كله لن يوقف المصريين من الإساءة إلينا ولن يُعيد حلايب؟ إذن هو كلام فارغ لا يسمن ولا يغني من جوع
تلعيقي الأول :
قرأت عن البعض يقول عند كتابة اسم مصر والسودان تقديم اسم السودان علي مصر أي يكتب هكذا( السودان ومصر ) لكني أختلف معهم وأقول دعوهم يكتبونه هكذا ( مصر والسودان) لطالما الابن ينسب إلى أبيه.
تلعيقي الثاني: ما حدث ويحدث لا تستطيع الحكومتان وقفه لأنهما لا تملكان الفضاءآت الأسفيرية.
تعليقي الثالث: البعض يتهم جهات بإثارة العداء بين البلدين, أنا لا أعتقد ذلك ليست هناك جهات ولا يحزنون, المصريون أنفسهم( شعب علي حكومة ) هم أُُس هذا العداء وهذا ما لمسناه منذ وقت طويل يتمثل في النظرة الاستعلائية التي ينظر بها المصريين لشعب السودان.
في رأي يجب ألا نتوقف نحن السودانيون عن الرد علي الإساءة بل بالرد بأسوأ منها حتى يعرف هؤلاء الأوغاد حجمهم ونذالتهم.
ملاحظين دائماً العلاقات المصرية السودانية ولماذا لا تكون السودانية المصرية . لأول مرة أستعير أقوال الشيعة، رد الله غيبة العقل السوداني وفرج كربته وعجل فرجة وفك أسره .
ماعاوزين تهدئة نهااااائي خلوها تولع نحنا ناسها وقت الحاره..!
اتفقوا براكم
اما بنالنسبه لينا نحن
مصر ياعدوة بلادي ياخسيسه
ولن ننسي اساءتكم لنا
وسنعمل علي رد الصاع صاعين يا ابناء الرقاصات الداعارات
ياتوليت العالم المفتوح لكل الشعوب
التآمر الكيزانى بغرض تشتيت و شغل السودانيين عما يجرى فى البلد من صراعات بين الحكام والعسكر وبينهم وبين الامن الشعبى ومع المؤتمر الشعبى وتاجيج ما يمكن ان يثير الناس وييحرك روح العداء فيهم ، استغلت اجهزة الامن زيارة الشيخه الخليجيه وتعليقاتها بان السودان ” ام ” الدنيا ، وصلت الرساله للمصريين فاستغلها دون تردد واساء لآثار وحضارة السودان ثم توالت الاحداث والكيزان فى غاية الفرح ، ثم سلطوا وزير الاعلام احمد بلال ليشعلهااكثر بان فرعون الخروج كان سودانى . فتدخل وسائط الميديا الشعبيه فى البلدين وتشمل الاكاديميين واالصحفيين والكتاب حادبين وجهلة فتتدخل السفاره السودانيه فى مصر ويشتعل الموقف اكثر ولا احد يستطيع كبح سطوة وسائل التواصل … ويستمر السجال … ولا تزال حلايب سودانيه ولا تزال مصر تحتلها ولا تقبل حتى بمجرد فكرة التحكيم لان هلايب اصلا ارض مصريه ما فى كلام …ويواصل الاخوان حكم السودان فى حين يستمر التداول بين الفريقين …
ملحوظه : لم تكن حلايب قضيه قوميه قبل محاولة اغتيال الرئس السابق حسنى مبارك ؟
أيوا طبعاً لازم نكون زعلانين كتير منهم،بإستثناء”فردوس عبدالحميد”و”شيرين عبدالوهاب”.
التآمر الكيزانى بغرض تشتيت و شغل السودانيين عما يجرى فى البلد من صراعات بين الحكام والعسكر وبينهم وبين الامن الشعبى ومع المؤتمر الشعبى وتاجيج ما يمكن ان يثير الناس وييحرك روح العداء فيهم ، استغلت اجهزة الامن زيارة الشيخه الخليجيه وتعليقاتها بان السودان ” ام ” الدنيا ، وصلت الرساله للمصريين فاستغلها دون تردد واساء لآثار وحضارة السودان ثم توالت الاحداث والكيزان فى غاية الفرح ، ثم سلطوا وزير الاعلام احمد بلال ليشعلهااكثر بان فرعون الخروج كان سودانى . فتدخل وسائط الميديا الشعبيه فى البلدين وتشمل الاكاديميين واالصحفيين والكتاب حادبين وجهلة فتتدخل السفاره السودانيه فى مصر ويشتعل الموقف اكثر ولا احد يستطيع كبح سطوة وسائل التواصل … ويستمر السجال … ولا تزال حلايب سودانيه ولا تزال مصر تحتلها ولا تقبل حتى بمجرد فكرة التحكيم لان هلايب اصلا ارض مصريه ما فى كلام …ويواصل الاخوان حكم السودان فى حين يستمر التداول بين الفريقين …
ملحوظه : لم تكن حلايب قضيه قوميه قبل محاولة اغتيال الرئس السابق حسنى مبارك ؟
فلتختلف الحكومتان مع بعضهما البعض بكل الطرق الدبلوماسية، لكن ما هى الفائدة من إقحام الشعبين فى هذه المعركة، ومن هو المستفيد من توتير علاقات البلدين، وكيف يقع مسئول هنا أو هناك فى فخ التعميم وعدم دراسة الموضوع قبل أن يفتى فيما لا يعرفه!.
نتمنى أن تتحرك الجهات الرسمية فى البلدين باسرع ما يمكن لاحتواء الأزمة، وأن يتوقف الجميع عن صب الزيت على النار، التى هى مشتعلة أصلا، وليست تحت الرماد .
عماد الدين حسين
فلتختلف الحكومتان مع بعضهما البعض بكل الطرق الدبلوماسية، لكن ما هى الفائدة من إقحام الشعبين فى هذه المعركة، ومن هو المستفيد من توتير علاقات البلدين، وكيف يقع مسئول هنا أو هناك فى فخ التعميم وعدم دراسة الموضوع قبل أن يفتى فيما لا يعرفه!.
نتمنى أن تتحرك الجهات الرسمية فى البلدين باسرع ما يمكن لاحتواء الأزمة، وأن يتوقف الجميع عن صب الزيت على النار، التى هى مشتعلة أصلا، وليست تحت الرماد .
عماد الدين حسين
1- نطالب بالغاء اتفاقية الحريات الاربعه………….
2- منع اي سوداني من السفر الى مصر للعلاج او السياحه او خلافه.
3- منع استيراد اية منتجات او سلع مصريه من اي نوع نهائياً
4- منع اي جهة مصريه من الاستثمار في السودان
5- منع تصدير اي سلع من السودان الى مصر من لحوم وخلافه حتى لو نخسر اي شيء
6- اغلاق السفارة السودانية في مصر والطلب من جميع السودانيين في مصر العوده للسودان.
7- اغلاق السفارة المصرية في السودان وطرد البعثة الدبلوماسية المصريه كلها.
8- الطلب من الحكومه المصريه دفع ضريبه سنويه لبحيرة السد العالي مقابل المياه المخزنه في الاراضي السودانية بالمجان لعشرات السنين.
9- انسحاب مصر الفوري من حلايب وشلاتين وابورماد او اعلان الحرب عليها . وهذه فرصه لان مصر في اضعف حالاتها ولايمكنهم خوض حرب …
10- الحكومه السودانية الجبانه لن تستطيع تنفيذ بند واحد من البنود اعلاه.