أحاديث ما بعد الزيارة .. رئيس البرلمان: قريباً من واشنطون وبعيداً عن صحف الخرطوم

الخرطوم: صابر حامد
عقد رئيس البرلمان بروفيسور إبراهيم أحمد عمر مؤتمراً صحفياً بالبرلمان أمس (الأحد) حول تفاصيل زيارة وفد المجلس الوطني للولايات المتحدة الأمريكية.
وقال إن الزيارة تأتي في إطار المحاولات السودانية لإصلاح العلاقات مع أمريكا وتحسينها.
وفصَّل عمر تفاصيل الزيارة منذ السابع والعشرين من فبراير الماضي حتى مطلع الشهر الجاري، وقال إنهم التقوا خلالها بأعضاء من الكونجرس الأمريكي وإدارة الشؤون السودانية بالخارجية الأمريكية ومراكز تشكيل الرأي العام ورجال أعمال، لكن مسار الحديث انحرف لمهاجمة الصحافة واتهامها بالسعي لهدم المؤسسة التشريعية ووصفها بالكاذبة، ورفض رئيس البرلمان شكر الصحفيين البرلمانيين لما أسماه نشرهم أخبار المجلس السالبة والتركيز عليها دون الإيجابيات.
لقاءات
قال رئيس البرلمان إنهم التقوا خلال زيارتهم للولايات المتحدة الأمريكية بـ(10) من أعضاء الكونجرس بمكاتبهم لتنويرهم بما يدور في السودان من حوار وطني وتعديلات دستورية، والحديث حول دخول البلاد في مرحلة جديدة بعد الرفع الجزئي للحصار الأمريكي، مضيفاً: قلنا لهم إن هذا الأمر يتطلب الذهاب بعلاقات البلدين للأمام، وأردف: قلنا لهم عليكم إذا جاءكم خطاب من الخارجية يحوي طلب رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب الموافقة عليه، ذلك لأن السودان لا يأوي إرهابيين، بل يحارب الإرهاب والمخدرات وتجارة البشر.
ونوّه البروفيسور إلى أنهم التقوا بالإدارة الخاصة بالشؤون السودانية بالخارجية الأمريكية، وقال إن اللقاء دار حول المسارات الخمسة، لا سيما قضيتي إرسال المساعدات الإنسانية للمناطق التي تسيطر عليها الحركة الشعبية بالنيل الأزرق وجنوب كردفان وقضية وقف إطلاق النار، وقال رئيس البرلمان إنهم طالبوا الخارجية الأمريكية بالضغط على الحركة الشعبية لقبول مقترح دخول المساعدات بعد موافقة الحكومة على ذلك، وقال: (الحديث مع إدارة الشؤون السودانية بالخارجية الأمريكية تركز على أن المطلوب منهم تنفيذ ما اتفقوا عليه مع الحكومة وإرسال خطاب للكونغرس الأمريكي بأن السودان لا يرعى الإرهاب).
وقال رئيس البرلمان إنهم التقوا بمراكز تشكيل الرأي بأمريكا وإن الحديث كان إيجابياً، وأمن على ضرورة مواصلة الدولتين فيما بدأوا فيه من خطوات تطبيع، وأشار إلى أن الحديث في هذه المراكز يساعد على تغيير الأخطاء والصورة التي رُسِمَت عن السودان ووضع حد لكثير من المبالغات التي رسمتها مخابرات بعض الدول، وقال رئيس البرلمان إنهم التقوا مجلس التجارة الأمريكي العربي، وقال إنهم طالبوا الشركات والمستثمرين للحضور للسودان للاستثمار فيه، لا سيما وأن هنالك عدداً كبيراً من المستثمرين الأجانب بالسودان، والتقى وفد البرلمان بالجالية السودانية بنيويورك، وقال إنهم يفكرون في الدفاع عن السودان وليس الحكومة أو حزب بعينه.
النتيجة
قال رئيس البرلمان بروفيسور إبراهيم أحمد عمر إن وفد البرلمان للولايات المتحدة الأمريكية وجد آذاناً صاغية، مشدداً على أن هذا الأمر كان غير موجود في السابق، لا سيما من بعض أعضاء الكونجرس الذين كانوا يرفضون حتى لقاء وفد من السودان خاصة جيم ماكيغرن الذي هاجم رئيس البرلمان بأنه متورط بقتل المدنيين في دارفور في العام 2003 باعتباري رئيساً للهيئة التشريعية القومية حينها، وقال إبراهيم عمر أوضحت له أنني حينها لم أكن رئيساً للبرلمان، وطلبت منه تصحيح معلوماته عن السودان وقال إنه سوف يقوم بتحديث معلوماته عن السودان، وقال رئيس البرلمان: النتيجة من الزيارة وبعد وجود إذن صاغية لما نقول، هذا الأمر فيه أمل كبير بأن تسير علاقات البلدين للأمام، وقال رئيس البرلمان: (من خلال هذه الزيارة يمكن أن نقول إننا رمينا بأسهم في الاتجاه الصحيح، وهذا يقود لرفع العقوبات وسوف يأتي وفد من الكونجرس الأمريكي السودان في أكتوبر القادم).
تجاوزات برلمانية
خلال المؤتمر الصحفي طرح الصحفيون على رئيس البرلمان تساؤلات حول وجود تجاوزات في التعيين بالبرلمان، بالاستشهاد بحادثة تعيين موظف في مكتب رئيس البرلمان في الدرجة السابعة بالرغم من أن تعيينه تم بحسبانه في مدخل الخدمة، علاوة على تعيين شقيقة مسؤولة نافذة بالدرجة الخامسة (مدخل خدمة) ما حدا بموظفين في البرلمان لتقديم طعون لم يبت فيها.
ورد رئيس البرلمان بأنهم شكلوا لجنة من داخل وخارج المجلس نظرت في كل ملفات الموظفين، وقال إن أمانة المجلس تسير وفق اللوائح والقانون، وزاد: من لديه طعن فليقدمه وسننظر فيه. وأضاف: “لكن البمشي للجرائد وبحاول يشوه صورة المجلس ويكذب على المجلس ويسيئ للنواب فهؤلاء بالنسبة لنا لن يؤثروا فينا أو يجعلونا نحيد عن موضوعيتنا وعن اللوائح، لذلك أي طعن في هذه الإجراءات ننظر لها بالصورة الصحيحة ولن نضيع لأحد حقه، ولكن ما في زول لأنوا صوتوا عالي أو بيمشي للصحف ويكذب على المجلس أو يسرب معلومات عن المجلس لبعض الإعلاميين ما حنديهوا حقو بالصورة دي). وزاد: (مش كان كورك كان ضرب راسه في السماء ما عندو حق بياخدوا بالصورة دي إلا بالطرق القانونية).
وقال رئيس البرلمان إن الموظف الذي تم تعيينه في مكتبه في الدرجة السابعة وهو في مدخل الخدمة هو خريج جامعة لديه ماجستير وسجل للدكتوراه، لذلك تعيينه في السابعة ما كتيرة عليه (حد تعبيره)، وقال رئيس البرلمان مخاطباً مندوبة صحيفة الجريدة بالبرلمان “سارا تاج السر”: (انا أفتكر الطريقة التي تناقشي فيها انتي شخصياً في الجريدة أخبار البرلمان وتقولي من حقنا ما نقول مصدرنا أحياناً فيها عدم صحه لكن تأكدي لا إنتي ولا الجريدة ولا الدنيا كلها إذا كان الأمر غير صحيح لن نمشي خلفه، نحن لا نهدد بكلام في جريدة نحن ماشين على الحق ولذلك من الأحسن الناس تتعاون بدلاً من أن تبخس البرلمان).
الصحف تكذب
عتب أحد الصحفيين على رئيس البرلمان لمهاجمته الصحفيين البرلمانيين والصحف بنشرها أخبار البرلمان والتجاوزات فيه مطالباً رئيس البرلمان بشكر الصحف بدلاً من عتابها، لكن رئيس البرلمان قال: (أشكر الصحافة عندما تقوم بدورها وتكون مهنية وأمينة وصادقة وعفيفة وكريمة ورصدها جميل، لكن لمن تكذب أو تشوِّه وتنقل معلومات خاطئة وتحاول تستتر تحت ظل المصدر، أشكرها ليه ما بشكرها وأقول ليها انتي غلطانة، هذا غير صحيح، نحن جهة رقابية والصحافة جهة رقابية يجب أن نتعاون، مش كل مرة والتانية حديث عن النواب وافتراء ونصحح نحن المعلومات، على نحو تكذيب الخبر القائل إن رئيس البرلمان يصرف أكثر من 30 مليوناً خلافاً للسيارة، وقمنا بالرد على ذلك وغيرها من الأحاديث)، واستطرد: (عناوين بعض الصحف تجنح للإثارة بالحديث عن النواب من دون محاولة للتقويم والتصحيح لبناء مؤسسة حقيقة، بل البعض ينخر فيها “مؤسسة البرلمان” ويحاول إسقاطها، فليه نشكرهم، هل يفتكروا أن إنسان يقول أي كلام عن أي مؤسسة نشكره على ذلك)، وقال رئيس البرلمان: “نحن نشكر الصحافة عندما تكون إيجابية وتقوّم البرلمان، لكن البعض يفتكر إنه بهذه الصورة يعمل (فرقعه) لكن على حاسب من، هذه مؤسسة تشريعية” مضيفاً: (يعني عشان ما عندها حصانة ضد الإعلام هو يتعامل معها بهذه الصورة ليه، نريد حديث أخلاقي)، “هنالك إساءات للنواب، واحد يكون لديه مشكلة مع عضو واحد يسيئ لكل النواب، والبعض يحاول يعمل له اسم يقوم بالحديث عن النواب”.
وشكا الصحفيون البرلمانيون من إغلاق أبواب مكتب رئيس البرلمان ونائبتيه في وجوههم ومنعهم من مقابلتهم، وتساءل إبراهيم أحمد عمر: “طيب أبوابي أنا مغلقة وأبواب نائبة الرئيس عائشة صالح، لماذا لا تهاجموننا أنا وعائشة، بدلاً من مهاجمة البرلمان”، وبعدها تقدم بالاعتذار للصحفيين عن حالات سابقة حيل فيها بينهم وبينه، وقال: “أنا أعتذر لكم إذا تم طردكم من مكتبي قبل اليوم”.
الصيحة
لا يستحق ان يسمى برلمان و لا تستحق رئاسة برلمان اذا كنت تضيق ذرعا بالصحافة.
يا عجوز يا رمه تحسين العلاقات ما بالزيارات ولكن التزام بتحسين البنود التى طرحت عليكم والتى لم تقوموا لحد الان بأى فعل ملموس تجاهها.
وهذا شئ جيد جدا معنا عشان بعد المده المحدده تاخدوا ضربه فى مؤخرتكم النتنه
سؤال… لماذا لم تجتمع بنا هنا فى واشنطن؟
الأجابه…لأنه ناس السفاره عارفين جيدا نوع الكلام اللى حنسمعك ليهو
إقتباس (قال رئيس البرلمان بروفيسور إبراهيم أحمد عمر إن وفد البرلمان للولايات المتحدة الأمريكية وجد آذاناً صاغية، مشدداً على أن هذا الأمر كان غير موجود في السابق)
هذا يقدح فى وجود وزارة الخارجية التى لم تقم بعملها الأساسى فى ذلك البلد وأنها كانت تقوم – هذا إن كانت تقوم – بمهام أخرى غير المهام المنوط بها للقيام بها . يعنى شغل الخارجية والسفارة بل وربما يسرى على جميع السفارات أن من هم عاملون بها لايؤدون الدور المنوط بهم القيام به . فعلا لأنهم ممكنين وغير معيينين وليس من إدارة تتابع عمل السفارات . فضيحة والله يا إبراهيم عمر يا بروفوسيوووووووور فى حرج مرج .
إقتباس (خاصة جيم ماكيغرن الذي هاجم رئيس البرلمان بأنه متورط بقتل المدنيين في دارفور في العام 2003 باعتباري رئيساً للهيئة التشريعية القومية حينها، وقال إبراهيم عمر أوضحت له أنني حينها لم أكن رئيساً للبرلمان، )
يعنى يا سيد إبراهيم أحمد عمر نفيت المنكورة عن نفسك ولبستها لمن سبقك فى رئاسة البرلمان . يا زول إنت مالك بتخرمج كدا.
وبعدين الوداك تكابس فى مسألة الجالية شنو . هل هذا من مأموريتك واللا النثريات ما كفت منتظرين يعملوا ليك تبرعات زى ما بتعملها الجاليات لمن يحضرون لمراقبة الإمتحانات وبإيعاز من القنصليات خاصة فى دول البز ( زى ما يقولوا الأخوة اليمنيين – يعنى النكتوت ) . والله ما سفركم لأمريكا إلا النكتوت والتفرج فى لحم أبيض .
ممكن أفهم إنه وفود تأتى البلد من الخارج وتقابل لجنة من لجان البرلمان لمسألة محددة . أو يمكن أن يذهب وفد من بلد ما إلى بلد آخر ويقابل لجنة من البرلمان فى جلسة إستماع لمسألة محددة أيضا . لكن أن يسافر وفد من برلمامان بلد ليعرض مسألة فى بلد آخر على كل من يصادف أن يتذكره . طيب وما هو عمل السفارات التى تكون على ىدرلااية تامة بالبلد التى هى به ونظامه وطريقة التعامل والكيفية التى تطرح بها القضية المعينة – هذا طبعا بتوجيهات من وزارة الخارجية عن المسألة . والله لا يمكن إنابة وفد من البرلمان إلا إن كان دبلوماسيو تلك السفارة من العييين الذين يقصرون عن طرح المسألة وتسبيبيها .
مثل هذا لا يحدث إلا فى السودان ومن مثل أعضاء هذا الحزب الحاكم . فهم حينما تصدوا من الحكم بليل ليس عن برامج وضعوه ولا عن مشروع فكروا فيه وبعد دراسة وتخطيط عن كيفية تطبيقه درجوا إلى السلطة بطريقة شريعة . بل كل ما فكروا فيه هو الإنقضاض على السلطة . والتمكين لكل منهم بالحتة التريحه والتى كان يتمناها . حتى وأن الأساتذة الأكادميين درجوا إلى الأجهزة الأمنية حبا فى التسلط وهذه العسكرية التى حلموا بها ولكن لتربيتهم المائعة وتكوينهم الجسمانى الناعم لم يكون يقبلون بها ، أيضا للتشفى ممن فعلوا بهم مافعلوا زمان . ومنهم من هرول نحو الخارجية حتى يذهب لبلاد لم يكن يراها إلا فى الأفلام الأمريكية . . . وهكذا .
هذا المدعو ابراهيم احمد عمر هو الشيطان الاكبر لمن لا يعرفه هو مهندس فكر التمكين بالباطل ومنشيء اجهزة الامن القمعية بكافة فروعها ،، سؤال لهذا الشيطان العجوز الهرم ماهي التنازلات التي قدمتموها لأمريكا انا أجيب وأجزم انكم تنازلتم عن دينكم وذبحتم الإسلام لإرضاء يهود امريكا ،، ايها الأوغاد ان الله لكم بالمرصاد
لا يستحق ان يسمى برلمان و لا تستحق رئاسة برلمان اذا كنت تضيق ذرعا بالصحافة.
يا عجوز يا رمه تحسين العلاقات ما بالزيارات ولكن التزام بتحسين البنود التى طرحت عليكم والتى لم تقوموا لحد الان بأى فعل ملموس تجاهها.
وهذا شئ جيد جدا معنا عشان بعد المده المحدده تاخدوا ضربه فى مؤخرتكم النتنه
سؤال… لماذا لم تجتمع بنا هنا فى واشنطن؟
الأجابه…لأنه ناس السفاره عارفين جيدا نوع الكلام اللى حنسمعك ليهو
إقتباس (قال رئيس البرلمان بروفيسور إبراهيم أحمد عمر إن وفد البرلمان للولايات المتحدة الأمريكية وجد آذاناً صاغية، مشدداً على أن هذا الأمر كان غير موجود في السابق)
هذا يقدح فى وجود وزارة الخارجية التى لم تقم بعملها الأساسى فى ذلك البلد وأنها كانت تقوم – هذا إن كانت تقوم – بمهام أخرى غير المهام المنوط بها للقيام بها . يعنى شغل الخارجية والسفارة بل وربما يسرى على جميع السفارات أن من هم عاملون بها لايؤدون الدور المنوط بهم القيام به . فعلا لأنهم ممكنين وغير معيينين وليس من إدارة تتابع عمل السفارات . فضيحة والله يا إبراهيم عمر يا بروفوسيوووووووور فى حرج مرج .
إقتباس (خاصة جيم ماكيغرن الذي هاجم رئيس البرلمان بأنه متورط بقتل المدنيين في دارفور في العام 2003 باعتباري رئيساً للهيئة التشريعية القومية حينها، وقال إبراهيم عمر أوضحت له أنني حينها لم أكن رئيساً للبرلمان، )
يعنى يا سيد إبراهيم أحمد عمر نفيت المنكورة عن نفسك ولبستها لمن سبقك فى رئاسة البرلمان . يا زول إنت مالك بتخرمج كدا.
وبعدين الوداك تكابس فى مسألة الجالية شنو . هل هذا من مأموريتك واللا النثريات ما كفت منتظرين يعملوا ليك تبرعات زى ما بتعملها الجاليات لمن يحضرون لمراقبة الإمتحانات وبإيعاز من القنصليات خاصة فى دول البز ( زى ما يقولوا الأخوة اليمنيين – يعنى النكتوت ) . والله ما سفركم لأمريكا إلا النكتوت والتفرج فى لحم أبيض .
ممكن أفهم إنه وفود تأتى البلد من الخارج وتقابل لجنة من لجان البرلمان لمسألة محددة . أو يمكن أن يذهب وفد من بلد ما إلى بلد آخر ويقابل لجنة من البرلمان فى جلسة إستماع لمسألة محددة أيضا . لكن أن يسافر وفد من برلمامان بلد ليعرض مسألة فى بلد آخر على كل من يصادف أن يتذكره . طيب وما هو عمل السفارات التى تكون على ىدرلااية تامة بالبلد التى هى به ونظامه وطريقة التعامل والكيفية التى تطرح بها القضية المعينة – هذا طبعا بتوجيهات من وزارة الخارجية عن المسألة . والله لا يمكن إنابة وفد من البرلمان إلا إن كان دبلوماسيو تلك السفارة من العييين الذين يقصرون عن طرح المسألة وتسبيبيها .
مثل هذا لا يحدث إلا فى السودان ومن مثل أعضاء هذا الحزب الحاكم . فهم حينما تصدوا من الحكم بليل ليس عن برامج وضعوه ولا عن مشروع فكروا فيه وبعد دراسة وتخطيط عن كيفية تطبيقه درجوا إلى السلطة بطريقة شريعة . بل كل ما فكروا فيه هو الإنقضاض على السلطة . والتمكين لكل منهم بالحتة التريحه والتى كان يتمناها . حتى وأن الأساتذة الأكادميين درجوا إلى الأجهزة الأمنية حبا فى التسلط وهذه العسكرية التى حلموا بها ولكن لتربيتهم المائعة وتكوينهم الجسمانى الناعم لم يكون يقبلون بها ، أيضا للتشفى ممن فعلوا بهم مافعلوا زمان . ومنهم من هرول نحو الخارجية حتى يذهب لبلاد لم يكن يراها إلا فى الأفلام الأمريكية . . . وهكذا .
هذا المدعو ابراهيم احمد عمر هو الشيطان الاكبر لمن لا يعرفه هو مهندس فكر التمكين بالباطل ومنشيء اجهزة الامن القمعية بكافة فروعها ،، سؤال لهذا الشيطان العجوز الهرم ماهي التنازلات التي قدمتموها لأمريكا انا أجيب وأجزم انكم تنازلتم عن دينكم وذبحتم الإسلام لإرضاء يهود امريكا ،، ايها الأوغاد ان الله لكم بالمرصاد