جمهورية حميدتي تتمدد و تتوسع في اضطراد..!

ما دخل الأمريكان بتهريب البشر إلى أوروبا؟
يبدو أن كاتب المقال قد صدق تصريحات حميدتي بأن الأمريكان قد زاروا قواته المرابطة في الحدود الشمالية الغريبة وهو يقصد الأوروبيين.
لكن إذا كان حميدتي لا يستطيع التفريق بين الأمريكان والأوروبيين فما بال الصحفي يفعل ذلك؟

ههههههههه . هذا الرجل خنجر في خاصرة الوطن .. تسلحوا يا اهل الشمال. هذا قنبله موقوته ممكن ان تنفجر في اي لحظه. وليس هناك جيش يقف امامه . لك الله يا وطني

الامريكان فاضين للضباع ديل هم في انتخابتهم بعد البشير بقول امريكا دعوتو ضيف شرف لكن هو ما بجي عشان وداد ما جاتا دعوه من السيده الاولي و شخارم بخارم ي بلد

والله صدقت فيما ذهبت الية ياعثمان: بوركت خيرا: انت عارف شئ طبيعى من هذا النظام المترنح فاقد الشرعية, ان (يلقط) هؤلاء الحرافيش عديمى الفكر والفكرة وينسبهم الية, الا يدرى ان كل من هو منضوى تحت لواء هذا النظام ابتداءا من رئيسهم كلهم زى ما بنقول (فاوات وفارات): شئ طبيعى ان (يلم) تلك السواقط اجتماعيا وخلقيا وعلميا ومهنيا: لان اساس النظام ساقط اجتماعيا وعلميا وخلقيا ومهنيا: وزى ما بقول المثل السودانى (البيض اللاقى يلم بعضه), وسياسة هذا النظام العقيمة لدرجة الاجحاف انو (الذين لا يعلمون سادوا الذين يعلمون) واصبح مثل هذا الصفيق الراعى بياع الحمير يتكلم بل يصرح مثل هذه التصريحات: اسف هو ليس بمكان من يصرح بل (يهضرب): هل تعلم ياعثمان ان هذا النبت الانقاذى الشيطانى الجاهل كان راعيا الى وقت قريب ومش راعى بس, بل يسرق الحمير من منطقة ويسرى بها ليلا ليبيعها فى منطقة اخرى (سعادة اللواء هذا). تعرف ياعثمان الى وقت قريب كنا نفهم ان رتبة اللواء فى الجيش بالشئ العصى على كل ضابط وانها بميزتها الاجتماعية الراقية لواجب احترامها. لكن بالمقابل عندما صار هذا الراعى (وب) لواء فى الجيش. علمنا ما مدى تفاهة هذه الرتبة الضحلة الرتبة الصغيرة فى نظرنا. صارت رتبة اللواء فى عهد حميدتى لا فرق بينها وبين كمسارى الحافلة. وهذا كله وقادة الجيش فى صمت وبيات شتوى وهم يهذاء وينتهك من رتبهم اين كانت الرتبة للضابط اصبحت لا تساوى شئ فى نظر كل السودانين وان هيبتهم قد ولت, والغريب فى الامر هذا اللواء الفخم حميدتى غير عابء او غير مكترس لاى ضابط بالقوات المسلحة السودانية, فكل القادة بالجيش هم فى نظره دونه. ويا حليلك يالجيش السودانى, ويا حليلك يا بلدنا.

انا رايء انه مشكلتكم مع حميدتي انه عصر ليكم الحركات المتمرده لحدي ما جابت زيت انتهي ليكم من عبد الواحد ومن جبريل ومن مناوي في فتره وجيزه دا الشفناه وعرفناه اما التفلتات الفرديه من قواته فاشاعات وحتي لو حصلت ما تجيء واحد في الميه من عمايل المتمردين وحتي الجيش الحكومي في تفلتات من بعض افراده مثل ضرب الاطباء انا رايء لو في رجاله يسوها في الميدان ويخلوا البكاء زي الحريم فعمايلكم اكعب ميه مره من حميدتي الله اعلم رايء دا تنشروه

قال حكيم : أقسى جرم نرتكبه بحق أنفسنا هو الكتمان ..!! فكل ما نكتمه يظهر على ملامحنا ..!! تذبل أعيننا .. تتلاشى ضحكاتنا ..!!
نفقد طعم الحياة .. تختنق أرواحنا ..!! نعيش ونحن بداخلنا اموات.

ما دخل الأمريكان بتهريب البشر إلى أوروبا؟
يبدو أن كاتب المقال قد صدق تصريحات حميدتي بأن الأمريكان قد زاروا قواته المرابطة في الحدود الشمالية الغريبة وهو يقصد الأوروبيين.
لكن إذا كان حميدتي لا يستطيع التفريق بين الأمريكان والأوروبيين فما بال الصحفي يفعل ذلك؟

ههههههههه . هذا الرجل خنجر في خاصرة الوطن .. تسلحوا يا اهل الشمال. هذا قنبله موقوته ممكن ان تنفجر في اي لحظه. وليس هناك جيش يقف امامه . لك الله يا وطني

الامريكان فاضين للضباع ديل هم في انتخابتهم بعد البشير بقول امريكا دعوتو ضيف شرف لكن هو ما بجي عشان وداد ما جاتا دعوه من السيده الاولي و شخارم بخارم ي بلد

والله صدقت فيما ذهبت الية ياعثمان: بوركت خيرا: انت عارف شئ طبيعى من هذا النظام المترنح فاقد الشرعية, ان (يلقط) هؤلاء الحرافيش عديمى الفكر والفكرة وينسبهم الية, الا يدرى ان كل من هو منضوى تحت لواء هذا النظام ابتداءا من رئيسهم كلهم زى ما بنقول (فاوات وفارات): شئ طبيعى ان (يلم) تلك السواقط اجتماعيا وخلقيا وعلميا ومهنيا: لان اساس النظام ساقط اجتماعيا وعلميا وخلقيا ومهنيا: وزى ما بقول المثل السودانى (البيض اللاقى يلم بعضه), وسياسة هذا النظام العقيمة لدرجة الاجحاف انو (الذين لا يعلمون سادوا الذين يعلمون) واصبح مثل هذا الصفيق الراعى بياع الحمير يتكلم بل يصرح مثل هذه التصريحات: اسف هو ليس بمكان من يصرح بل (يهضرب): هل تعلم ياعثمان ان هذا النبت الانقاذى الشيطانى الجاهل كان راعيا الى وقت قريب ومش راعى بس, بل يسرق الحمير من منطقة ويسرى بها ليلا ليبيعها فى منطقة اخرى (سعادة اللواء هذا). تعرف ياعثمان الى وقت قريب كنا نفهم ان رتبة اللواء فى الجيش بالشئ العصى على كل ضابط وانها بميزتها الاجتماعية الراقية لواجب احترامها. لكن بالمقابل عندما صار هذا الراعى (وب) لواء فى الجيش. علمنا ما مدى تفاهة هذه الرتبة الضحلة الرتبة الصغيرة فى نظرنا. صارت رتبة اللواء فى عهد حميدتى لا فرق بينها وبين كمسارى الحافلة. وهذا كله وقادة الجيش فى صمت وبيات شتوى وهم يهذاء وينتهك من رتبهم اين كانت الرتبة للضابط اصبحت لا تساوى شئ فى نظر كل السودانين وان هيبتهم قد ولت, والغريب فى الامر هذا اللواء الفخم حميدتى غير عابء او غير مكترس لاى ضابط بالقوات المسلحة السودانية, فكل القادة بالجيش هم فى نظره دونه. ويا حليلك يالجيش السودانى, ويا حليلك يا بلدنا.

انا رايء انه مشكلتكم مع حميدتي انه عصر ليكم الحركات المتمرده لحدي ما جابت زيت انتهي ليكم من عبد الواحد ومن جبريل ومن مناوي في فتره وجيزه دا الشفناه وعرفناه اما التفلتات الفرديه من قواته فاشاعات وحتي لو حصلت ما تجيء واحد في الميه من عمايل المتمردين وحتي الجيش الحكومي في تفلتات من بعض افراده مثل ضرب الاطباء انا رايء لو في رجاله يسوها في الميدان ويخلوا البكاء زي الحريم فعمايلكم اكعب ميه مره من حميدتي الله اعلم رايء دا تنشروه

قال حكيم : أقسى جرم نرتكبه بحق أنفسنا هو الكتمان ..!! فكل ما نكتمه يظهر على ملامحنا ..!! تذبل أعيننا .. تتلاشى ضحكاتنا ..!!
نفقد طعم الحياة .. تختنق أرواحنا ..!! نعيش ونحن بداخلنا اموات.

ههههههههههههههههههههههه

إلى متى هذا الجبن والتخندق خلف الحركات المسلحة التى تتسمد تموينها وتمويلها من الغرب حتى أن كانت هذه الحركات أجندتها وطنية فهي النهاية ستأخذ تعليماتها من من يمولها لا حل لإخراج واقتلاع هذا النظام إلا بثورة شعبية كاملة إلى الشارع ثورة تعبر عن صوت ورأي الجماهير سئمنا من هذه النخب سواء كانت معارضة نائمة أو مسلحة تستمد قوتها من الخارج أو معارضة نائمة في الداخل تقودها ديناصورات تأبى أن تسلم بأنها قد انقرضت فكريا وليس لديها القدرة لتحريك قواعدها للشارع للهوة الكبيرة بينها وتلك القواعد والعجيب أنها تتشدق بأنها ديمقراطية وهيكلها التنظيمي نفسه بعيد كل البعد عن الديمقراطية
سئمنا منكم الحل بأيدينا نحن خروج على كل ماهو قائم بدأ من هذا النظام وتلك الأحزاب وتلكم الحركات
الحل في الشارع
الحل بأيدي الشباب هم من بيدهم التغير لا هولاء
لا مستقبل في ظل وجود هذه الديناصورات