عرمان : فرصة نادرة للربط بين القضايا الكبرى في حملة وطنية على طريق مجابهة النظام

قال الأمين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان في تصرحيات حوله تقيمه للوضع السياسي الراهن بأن السماء السياسية ملبدة بغيوم القضايا الكبرى، وهنالك لحظة إلتقاء نادرة بين الإرتفاع الجنوني للإسعار والإنهيار الإقتصادي والأزمة المعيشية الطاحنة التي تسحق أغلبية شعبنا والتي تولد تزمراً عند فئات عريضة، والنهوض الواسع في مجابهة قضايا السدود، والحاجة المأسة لمقاومة إستفتاء دارفور لا مقاطعته فحسب، والهزائم المستمرة التي ينزلها الجيش الشعبي في مقاومة الهجوم الصيفي للنظام، والمقاومة والصمود البطولي لشعوب المنطقتين ودارفور لاسيما جبل مرة، ضد إستهداف المدنيين جواً وبراً وضد حملات الإبادة، وتصدى الطلاب والنساء والصحفيين لحملات القمع ومصادرة الحريات، مثلما هو الحال في التضامن الواسع مع صيحفة التيار، والذي شمل فئات جديدة حتى من داخل المؤتمر الوطني.
وأضاف الأمين العام للحركة الشعبية إن كل هذه القضايا يمكن أن تشكل أساس صلب لحملة وطنية جديدة شاملة على طريق الإنتفاضة ومجابهة النظام، وبالإمكان التنسيق بين كآفة هذه القضايا في المنابر الرسمية وغير الرسمية للعمل المعارض.
وقال يمكن الربط بين حلقاتها في منابر تضم الناشطين في المجتمعين المدني والسياسي وإجتراح كآفة صيغ العمل المشترك وبأشكال مختلفة وجديدة، لمقاومة قضايا الأسعار ومقاومة السدود ومقاومة إستفتاء دارفور ومقاومة تصعيد الحرب ومقاومة قمع الحريات في حملات مشتركة في الداخل والخارج وفي عمل يضم كآفة المتضررين من الغلاء والسدود والحروب وإستفتاء دارفور الزائف وقضايا الحقوق والحريات في حملة وطنية تربط حلاقات هذه القضايا بعضها ببعض، بدلاً من العمل في كل قضية بمعزل عن الآخرى وبإستخدام صيغ متنوعة للربط بين هذه القضايا.
وإختتم تصريحه قائلاً بإن الوقت مناسباً جداً للإنقضاض والإنتفاض ومنازلة نظام الإبادة والشمولية.
You always pinpoint the correct political analysis that is based on a profound reading for the sociopolitical situation of the country. The only missing circle is attacking the regime in Khartoum via peaceful demonstration to change the whole situation and restore democracy. God bless you.
يكفي شعارات يا ياسر و وجه الحقيقة لابد من الاصلاح والتغير داخل الحركة الشعبية و في السياسات التي تحكم الحركة و توجهاتها ، يجب تغير الوجوه فما الفرق بينك و بين عمر البشير و التربي و مناوي و عبد الواحد جميعكم في نفس مناصبكم داخل تنظيماتكم الموجه و المسيسة لاكثر من عقدين من الزمان اين الدماء الشابة واين التغير و التحديث داخل الحركات و المعارضة
يكفي حروب العالم الافريقي كله اوقف الحروب و القتال و اتجه الي التنمية و المعارضة السلمية لحكوماتهم و نحنا لازلنا نقاتل انفسنا من اجل لا شي و من اجل اسباب تافة مثل الهوية و تقسم اقليم الي ولايات. هذه الحروب زات التخلف و الهمج و لم تقدم الجديد وعنكم ما فعلتوه في الجنوب الان و نتج من تفردكم بالحكم شعب مسكين اقعدته حربكم عن التعليم و العلاج و التقدم مما نتج عنه انكم وجدتو شعب مقسم الي قبايل و عشاير لا تجمعة سوى دولة قامت بقوة السلاح و الترهيب
يكفي حروب و قتال الشعوب حولنا تقدمت و تطورت واصبحت دولة مثل اثوبيا تمدنا باالكهرباء و الغذاء و اوغندا تتحدنا و تتدخل في شؤنا بلا خوف و لا احترام …. هلكتونا حروب من قبل الانقاذ و وحتي بعد الانقاذ سوف تستمرو في تلك الحرب
يازول إنت عايش وين لقد أسمعت إن ناديت حيا الشعب إستسلم زمان و لا حياة لمن تنادي والله الإ التغيير من الله
You always pinpoint the correct political analysis that is based on a profound reading for the sociopolitical situation of the country. The only missing circle is attacking the regime in Khartoum via peaceful demonstration to change the whole situation and restore democracy. God bless you.
يكفي شعارات يا ياسر و وجه الحقيقة لابد من الاصلاح والتغير داخل الحركة الشعبية و في السياسات التي تحكم الحركة و توجهاتها ، يجب تغير الوجوه فما الفرق بينك و بين عمر البشير و التربي و مناوي و عبد الواحد جميعكم في نفس مناصبكم داخل تنظيماتكم الموجه و المسيسة لاكثر من عقدين من الزمان اين الدماء الشابة واين التغير و التحديث داخل الحركات و المعارضة
يكفي حروب العالم الافريقي كله اوقف الحروب و القتال و اتجه الي التنمية و المعارضة السلمية لحكوماتهم و نحنا لازلنا نقاتل انفسنا من اجل لا شي و من اجل اسباب تافة مثل الهوية و تقسم اقليم الي ولايات. هذه الحروب زات التخلف و الهمج و لم تقدم الجديد وعنكم ما فعلتوه في الجنوب الان و نتج من تفردكم بالحكم شعب مسكين اقعدته حربكم عن التعليم و العلاج و التقدم مما نتج عنه انكم وجدتو شعب مقسم الي قبايل و عشاير لا تجمعة سوى دولة قامت بقوة السلاح و الترهيب
يكفي حروب و قتال الشعوب حولنا تقدمت و تطورت واصبحت دولة مثل اثوبيا تمدنا باالكهرباء و الغذاء و اوغندا تتحدنا و تتدخل في شؤنا بلا خوف و لا احترام …. هلكتونا حروب من قبل الانقاذ و وحتي بعد الانقاذ سوف تستمرو في تلك الحرب
يازول إنت عايش وين لقد أسمعت إن ناديت حيا الشعب إستسلم زمان و لا حياة لمن تنادي والله الإ التغيير من الله