البرلمان المصري: الأزمة في السودان مخطط أميركي إسرائيلي

اعتبرت لجنة الشؤون العربية في مجلس الشعب المصري أن الأحداث التي تجري حالياً في السودان يقف خلفها مخطط أميركي إسرائيلي لإشعال حرب بين شمال وجنوب السودان.

وقالت اللجنة خلال اجتماعها الذي عُقد برئاسة وكيل اللجنة جمال حنفي، إن هذا المخطط يرمي للسيطرة على مناطق النفط المشتركة بين البلدين، مشيرة إلى أن الدعم الأميركي الإسرائيلي الكامل لحركات التمرد في السودان كان وراء الدفع بهذه التحركات.
وأضافت اللجنة في بيانها: “ذلك التحرك يهدف لمساندة الجنوبيين على احتلال منطقة إنتاج النفط في هجليج لضرب اقتصاد شمال السودان، حيث يمثل إنتاج النفط من هذه الحقول المورد والأهم للاقتصاد السوداني”.
وحذرت اللجنة من وجود هدف ما وصفته بـ “هدف استراتيجي آخر” لأميركا وإسرائيل وهو خلق منطقة صراع واسعة جنوب مصر بصورة تهدد الأمن القومي المصري لشغل القوات المسلحة المصرية بتأمين أمنها القومي في الجنوب أكثر من المنطقة الشمالية الشرقية على حدودها مع إسرائيل.

تعليق واحد

  1. الجماعة ديل عايشين في العصر الحجري ولا شنو ، مازلوا مصدقين نظرية المؤامرة ، الدنيا مصالح ، وهم اول من يركض خلف هاتين الدولتين .اكل عيش يابا.

  2. سبحان الله المصريين عندما يأتي ذكر السودان دائماً يفكرون كأنهم لا يعيشون الحد بالحد مع السودان وكأنهم في روسيا او القطب الجنوبي فهم اقرب الناس للسودان وابعد الناس عن تفهم احواله ومشاكله اولاً أريد تصويب ما ذهبوا اليه بأتهام امريكا واسرائيل في ادارة الوضع في السودان يأتي زعمهم هذا وكأنهم لم يسمعوا بحرب البسوس التي ادارها النظام رافعاً رايات الجهاد لمدة عشرين سنة كما لم يتوانى في اقحام العروبة وكم استعان بمصر ولكن حسنى مبارك كانت اجندته لا تسمح بالتدخل بل بالاحرى تدخل ولكن ضد الحكومة السودانية في قمة القاهرة ايام حرب الخليج والغرض من تدخله كان بهدف ابعاد السودان من المائدة العربية والتي عمرت بما لذ وطاب جزاء شكوراً لمن وقف ضد بغداد ولسؤ حظ نظامنا انه وقف ضد بغداد فانفرد حسني مبارك بالمائدة….

    امريكا لديها كل بترول الدنيا مقدم لها بكل التسهيلات العاجلة والآجلة وسفنها تخيم فوقه للحراسة وصواريخها منصوبة لمن يعلن التحدي وماذا يساوي بترول السودان بنسبة لأمريكا فإنتاج يوم لا يكفي حتى لتدفئة مدينة نيويورك لساعات قليلة وهو بالنسبة لها قطرة في محيط اما اسرائيل فلماذا ترهق نفسها وقد قدمت لها الحكومة السودانية الجنوب كاملاً على طبق من ذهب وهي تسرح وتمرح فيه الآن وقد استلمت كل الزراعة وهي الآن تقوم بتدريب الطيارين الجنوبيين على احدث الطائرات المقاتلة….

    كل هذا الوضع المتردي نتج من غلطة الشاطر في نيفاشا والموافقة على فصل الجنوب من اشياء كان النظام نفسه السبب فيها ومنها وضع الدولة في قائمة الدول الراعية للإرهاب وكان العشم رفعها من تلك القائمة ولكنها ما زالت تقبع في مقدمتها كما اثقلت الدولة بالديون بسبب الحرب الجهادية حتى كسحتها وكان العشم اعفاء الديون ولكن جاءت التوصيات بعد التوقيع في نيفاشا بتشديد العقوبات بل فرض المزيد منها والنظام وحده يلام على الوضع الذي تردى فيه السودان وامريكا واسرائيل فقط التقطتا التفاحة الساقطة ليس إلا…..

    ومن اراد مساعدة السودان في الخروج من الورطة بعد فوات الاوان عليه الاعتراف بالحقيقة ثم التشريح والتمليح حتى تعفن الجروح والله اعلم بسلامته المريض ….

  3. على مصر ان تحل مشاكلها أولا !
    وعلى مجلس الشعب المصرى ان ينفذ اى قرار أصدرة هذا المجلس ليثبت للعالم بانه السلطة التشريعيه المنتخبة وليس مجلس للديكور .
    و على الجيش المصرى ان يبسط سيطرته على سيناء .
    يمكن لمصر ابتزاز البشير التنبل لبعض الوقت و لكن لا يمكنها ابتزاز الشعب السودانى لحظه .
    انا بحب إسرائيل وبكره مصر .

  4. سبحان الله المصريين عندما يأتي ذكر السودان دائماً يفكرون كأنهم لا يعيشون الحد بالحد مع السودان وكأنهم في روسيا او القطب الجنوبي فهم اقرب الناس للسودان وابعد الناس عن تفهم احواله ومشاكله اولاً أريد تصويب ما ذهبوا اليه بأتهام امريكا واسرائيل في ادارة الوضع في السودان يأتي زعمهم هذا وكأنهم لم يسمعوا بحرب البسوس التي ادارها النظام رافعاً رايات الجهاد لمدة عشرين سنة كما يتواني في اقحام العروبة وكم استعان بمصر ولكن حسنى مبارك كانت اجدته لا تسمح بالتدخل بل الاحرى تدخل ولكن ضد الحكومة السودانية في قمة القاهرة ايام حرب الخليج وكان الغرض من تدخله كان بهدف ابعاد السودان من المائدة العربية والتي عمرت بما لذ وطاب جزاء شكوراً لمن وقف ضد بغداد ولسؤ حظ نظامنا انه وقف ضد بغداد فانفرد حسني مبارك بالمائدة….

    امريكا لديها كل بترول الدنيا مقدم لها بكل التسهيلات العاجلة والآجلة وسفنها تخيم فوقه للحراسة وصواريخها منصوبة لمن يعلن التحدي وماذا يساوي بترول السودان بنسبة لأمريكا فإنتاج يوم لا يكفي حتى لتدفئة مدينة نيويورك لساعات قليلة وهو بالنسبة لها قطرة في محيط اما اسرائيل فلماذا ترهق نفسها وقد قدمت لها الحكومة السودانية الجنوب كاملاً على طبق من ذهب وهي تسرح وتمرح فيه الآن وقد استلمت كل الزراعة وهي الآن تقوم بتدريب الطيارين الجنوبيين على احدث الطائرات المقاتلة….

    كل هذا الوضع المتردي نتج من غلطة الشاطر في نيفاشا والموافقة على فصل الجنوب من اشياء كان النظام نفسه السبب فيها ومنها وضع الدولة في قائمة الدول الراعية للإرهاب وكان العشم رفعها من تلك القائمة كما اثقلت الدولة بالديون بسبب الحرب الجهادية حتى كسحتها وكان العشم اعفاء الديون ولكن جاءت التوصيات بعد التوقيع في نيفاشا بتشديد العقوبات بل فرض المزيد منها والنظام وحده يلام على الوضع الذي تردى فيه السودان وامريكا واسرائيل فقط التقطتا التفاحة الساقطة ليس إلا…..

    ومن اراد مساعدة السودان في الخروج من الورطة بعد فوات الاوان عليه الاعتراف بالحقيقة ثم التشريح والتمليح حتى تعفن الجروح والله اعلم بسلامته المريض ….

  5. نحن قد تورطنا عقديت ونيف من الزمان فى صراعات عديدة ومكلفة بفعل حكم الاسلاميين .وأنتم الآن فى الخطوة الاولى من حكم إسلاميى مصر وسوف تكلفكم الكثير أرجو أن تنتبهوا لذلك {إنت الرميتو ما خنقتو تورور للواقف؟}

  6. حتى أنتم يا المصرييين وصلتكم نسخة من اسطوانة (مؤامرة إسرائيل) والا يمكن عندكم تم تسجيل الاسطوانة وانشرخت عندنا في السودان؟! وماذا سيكون شكل المؤامرة عندما نبدأ معركة تحرير حلايب؟!
    قال: (… “هدف استراتيجي آخر” لأميركا وإسرائيل وهو خلق منطقة صراع واسعة جنوب مصر بصورة تهدد الأمن القومي المصري..) ولماذا تذهب اسرائيل بعيداً هكذا لضرب الأمن المصري وأنتم أقرب اليها من حبل الوريد؟!
    جاتك الأرف -القرف- لما تأرفك.

  7. 01- جمهوريّة مصر العربيّة تتعاطى ميزانيّة دولاريّة سنويّة …. من الولايات المُتّحدة الأمريكيّة …. مقدارها 2.5 ملاياراً من الدولارات الأمريكيّة …. مُنذ أن وقّع السادات إتّفاقيّة السلام مع مناحين بيغن … وإسرائيل تتعاطى 14 ملياراً من الدولارات الأمريكيّة …. مُنذ ذلك الحين ؟؟؟

    02- من حيث الميزانيّة السنويّة …. ومن حيث الفلسفة العمليّة …. إذا ما كانت إسرائيل هي الولاية الأمريكيّة رقم 51 ….. فتعتبر جمهوريّة مصر العربيّة هي الولاية الأمريكيّة رقم 52 …. كما تعتبر جمهوريّة جنوب السودان هي الولاية الأمريكيّة رقم 53 …؟؟؟

    03- على كُلّ حال أمريكا وحلفاؤها هم الذين يحكمون العالم …. مُنذ أن حسموا الحرب العالميّة لمصلحتهم …. وهذا ليس عيباً ….. وإدارة المشاكل العالميّة …. بإرادة وحكمة ومقدرة عقلانيّة …. هي من أوجب واجبات الولايات المُتّحدة الأمريكيّة ……. وحلفائها ….. القدامى …. والجدد ….. وم حقّها أن تصادق من تثق بهم …. وأن تحترم من يعترفون بإدارتها للعالم …. عبر الشرعيّة الكانة أو الموروثة ….. مُنذ نهاية الحروب العالميّة الثانية ؟؟؟

  8. فعلاً السودان متهدف صهيونياً وعلى الجيش المصري التحرك على هذالأساس قبل فوات الأوان لا تسمعوا كلام البلطجية في الشعبين فمصر ايضاً ستحتاج للسودان و وجدته بجنوده من قبل في حربها مع اسؤائيل تحركوا قبل تصلكم الصهيونية او عملائها من الخلف وانتم ملاحظين بعض التعليقات القلقة و الخائفة من سلامة السودان و دحر المعتدين يا حليل انور السادات – ساندوا جيش السودان المغدور به فالسودان يمر بأزمة حقيقية تحتاج للمساندة حتى يعرف المرجفون و دعاة الفرقة و الشتات و الشرذمةتى داخل البلد الواحد أن القوة في الإتحاد مصر يرجى منها الكثير نحو شقيقها السودان خاصة أنها اقوى دولةعربية و الوحيدة التي هزمت اسرائيل وتضع لها حسابا عشان كده جاياها من الخلف من بوابة السودان لكن هيهات وليسقط المتخلفونالعملاء الانتهازيون في البلدين و عاشت العناصر الوطنية المتفهمة للعبة بني صهبون في البلدين ( و لتعلم الصهيونية وعملائهابأن جيشي السودان ومصرجيش واحد إذا تهددت أي منهما في أمنه القومي من قبل الصهيونية و هذا ما يحدث الآن فالحركة الشعبيةالجنوبية خلفها اسرائيل بصفة علنية فلم الإنتظار يا حكومتي البلدين.

  9. أنا متأكد أنه لو بكرة القيامة قامت، ودى طبعاً بأمر الله سبحانه وتعالى، جماعتنا حايسارعوا بأنه أمريكا وإسرائيل هم القوموا القيامة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..