طالع العشرة الأوئل.. .اعلان الشهادة السودانية ..يوجد رابط لمعرفة النتيجة

الرابط لايعمل

بعد قليل متين يعني تعلبوا بمشاعر الناس على كيفكم يا اخي حدد ساعة معينة بالتمام والكمال انشاء الله تكون الساعة واحدة صباحاالناس عايشة على اعصابها وانتوا تقولوا بعد ساعات قليلة من الصباح ارحمونا يرحمكم من في السماء

مشكور علي الاهتمام والمتابعة
اللهم وفق جميع ابناءنا الممتحنين والممتحنات واقر عين اهلهم بهم فهم فرحة في بلد انعدمت فيه الابتسامة وحسبنا الله ونعم الوكيل

نشكركم كثيرا على السبق حيث تمكننا من معرفة النتيجة مبكرا

الف الف مليون ترليون مبروك وعقبال ما تكونوا جيل المستقبل الواعد وتقودوا البلد وتصلحوا ما دمره المتاسلمين .. والغريبة الاولى الاء والعاشرة الاء ..تاني ميروووووووووووووووووك

مليون مبروك الشفيع ولاية غرب دارفور الجنينةالنسبة 92

يااخوانا لسة منتظرين؟

الف الف مبروك

ومبرووووووووووووووووووووووول لكل الناجحين وعلي راسهم النابغة الاء ……وحظا اوفر للذين لا يحالفهم الحظ.

تجد النتيجة فى الرابط تحت الموضوع مباشرة

الف مبروك

أرى ضرورة نشر وتكريم المئة الأوائل وليس فقط عشرة

أجمل التبريكات وخالص الأمنيات لأبنائنا وبناتنا الناجحين والناجحات وإن شاء الله تكونوا سواعد لبناء الوطن الزاهر وأقر الله بكم أعين آبائكم وأمهاتكم … آميييييييييين

cogratulation for all,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,…. congratulation……………

شكرا لاخوانا في صحيفةالراكوبه بهذه الافادات الرائعه وادخال الفرح لعدد من الاسره السوانيه وعبركم اشكر شركة سوداني للاتصلات صاحبة السهم الاكبر في وصول النتائج للاسر السودانيه مبكرا
ودمت في خدمة الشعب السوداني

الف مبروك للناجحين

الف مبروووووووووووووووك للمتفوقين وعقبال للجيل القادم

أين أبناء عطبرة الفاشر دنقلا حلفا كوستى واللأبيض لقد ضاع التعليم مع الاشياء الاخرى الجميلة فى بلادى من لا يملك المال لا يستطيع تعليم ابناءه

نتيجة الشهادة السودانية

نوح الخليفة ابو جولة
[email protected]

يعانى طلاب الشهادة السودانية من المرور على مقررات الصف الاول والتانى وكل مقرر الصف الثالث وهوجهد نفسى ومالى كبير ينتاب الطالب واسرته طيلة السنة الدراسية وقد حدثت توسعة عامة فى مناهل العلم حيث اصبح بكل ولاية جامعة وبات كل مجتمع مهموم بقضايا جامعته وتطويرها وتجويد ادائها وانعتق المجتمع من وصمة البعث المصرية وبعث رومانيا وروسيا وجامعة القاهرة وزالت الاهانة والدل عن طلابنا بتلك البعث واتسعت فرص القبول التى كانت شبه مستحيلة فقد تجاوب المجتمع مع السياسات فى كل الولايات وتحولت كل المدارس المتوسطة الى ثانويات مما زاد اعداد طلاب الشهادة السوادنية الى ما يقارب 500 الف سنويا حيث كان العدد عام 1990 مائة الف والقبول لا يزيد الف طالب وقتداك ومهما كانت سلبيات التعليم الثانوى والجامعى اليوم فان محصلته ايجابية للغاية لان وجود اعداد هائلة بالثانويات و الجامعات يزيد من ثقافتهم ومعرفتهم
وكسبهم للمعلومات مما يودى لخلق جيل جديد مثقف افضل من جيل سابق كان الجهل يضرب معظم شبابه الا صفوة قليلة وقد بات معلوما فى لجنة الاختيار ان خريجى الجامعات من مختلف التخصصات طب تاريخ دين ودبلومات باتوا ينتظرون وظائف زاد انتظارهم على 7 سنوات وان الشهادة السودانية اضحت غير مقبولة فى مكتب العمل وان من يتخرجون سنويا حوالى 150 الف حسب تقرير الوزيرة الدولب قبل يومين وان الكليات المرغوبة لدى الاسر والطلاب اصبحت منتشرة فى كل مدينة من عواصم الولايات مجانا وبالفلوس وحسب قوانين الحكم الولائى على كل ولاية ان تتحمل كافة مسئولياتها المالية والادارية والخدمية امنا وتعليما وصحة وتعبئة سياسية
اشرت لبعض التوضيحات لانى ارى اليوم انه ان الاوان ان ترعى كل ولاية امتحاناتها فى الشهادة السودانية طباعة واعدادا واشرافا وتصحيحا وامنا وسرية ولا شك ان بكل ولاية كوادر تعليمية قادرة على دلك ويمكن ان يكون هناك اطار عام تتفق عليه الولايات فى طريقة وضع الاسئلة وتغطية المقرر
ولان الشهادة السودانية اصبحت ايامها عادة وتقاليد ضارة نفسيا بالاسر والطلاب لمغالاة الاهتمام بها من قبل الحكومة الاتحادية و وزرائها واعلامها قيام وقعود لزوبعة رعودها خلب وقعقعة لشنان يابسة للمجتمع يجب محاربة هده العادة الضارة نفسيا وتخفيف وطاتها على الاسر ولا يتاتى دلك الا بغيير اسمها من شهادة سودانية الى شهادة الثانوية الولائية
ان الاوان ان لا يكون 500 الف طالب تحت ادارة مركزية واحدة تشرف على كل ولايات السودان الا يوجد بالولايات وزارات تربية وتعليم لمادا لا تطالب بحقها فى الاشراف وهل يعقل ان يشرف الوزير الاتحادى على نظرائه فى الولايات وعلى رعاياهم من طلاب ادن ما فائدة وجودهم
ان هيمنة المركز اليوم على الشهادة السودانية فيه حيف كبير وهضم لحقوق الولايات وفيه ضر لاقتصاد البلد بصورة عامة ادا حدث كشف لورقة واحدة والمفهوم السائد وغير مقبول ان نقابة عمال التعليم لها منفعة مالية كبيرة تنال فى الاعداد للامتحان وتصحيحه ورصده انه لا داعى لحشد جيوش المصححين من ولاية الخرطوم فمعلمى الولايات لهم الحق فى التصحيح والرصد والكنترول انهم طلابهم وثمرة جهدهم لمادا يلتف عليه غيرهم ولمادا نجهد اجهزة الامن والشرطة فى المركز بهدا العمل المضنى لنتركهم يتفرغوا لمسئولياتهم الاساسية حماية الوطن الا يعتبر دلك عمل يصرفهم عن واجبهم الاساسى
زرت كثيرا من الدول العربية فلا يوجد بها ما يحدث بالسودان من هيمنة المركز على الامتحانات وخلق هالة اعلامية وصخب فى شى تجاوزته الايام واصبح عادى كاى امتحان نتيجة التطور الدى حدث والجامعات التى ملئت الدنيا بالكلاريوس الا ادا كانت هناك حاجة فى نفس يعقوب.

عندما تتزاحم طالبات مدرسة او مدرستين على المائة الأوائل على مستوى السودان ويتحصلن على نفس الدرجة فان ذلك يعني أن معلموا ومعلمات هذه المدارس هم من وضعوا الامتحان ولم يتوقف مجهودهم عند كشف الامتحان للطالبات بالمدرسة بل قاموا مشكورين بتمرين التلميذات على الإجابة النموذجية – وهذا لا يقلل من ذكاء الطالبات ولا اجتهادهن وعلى دور الإدارة في فك المراقبة – وهو أمر جديد في عالم التدريس ولكنه في هذا العهد مقصود ويقف وراءه نفر يحملون جينات الخبث في الوزارة – مكافأة هؤلاء المعلمين الذين تفوقن تلميذاته سوف تنتقل سريعا الى دروسهم الخصوصية (العداد) – وبروز المدارس النموذجية في هذا الاطار يعكس تدخل سافر من قبل المتنفذين الخبثاء في ادارة تجارة التعليم والدروس الخصوصية على مستوى العاصمة والاقاليم ? وزارة كشيرية بدلا من الاهتمام بنزاهة الامتحانات نجد أن كل شيء أصبح معد حتى في القنوات الفضائية في الضحك على الدقون وزيارة اسر المتفوقين كجزء من حملة التسطيح التي تمثل 90% من البرامج التلفزيونية الهايفة التي تفتقر لابسط قواعد المهنية .
والحقيقة واقع التعليم في السودان (كارثي بصورة تفوق التصور) – فبينما لا يصل طالب او طالبة في بعض الولايات الى حاجز النقطة 90 ناهيك عن الاشتراك فيه نجد عشرات الطالبات من مدرسة واحدة في الخرطوم كمجموعة يشتركن في درجة واحة والطريف ان الفرق بين المجموعة الاولى والثانية من نفس المدرسة لا يتجاوز كسر صغير من درجة وكل الطالبات في هذه المدرسة تقريبا فوق حاجز 94 – كما وضح في المؤتمر أي ان اجابتهن وقع الحافر على الحافر – وهو أمر لم يحدث من قبل في تاريخ الشهادة السودانية الا في عهد هؤلاء الأبالسة الذين يجيدون تزوير كل شيء وقد احلوا لانفسهم كل شئ – دون مبالاة – بما في ذلك الربا الذي يعد من الكبائر وقد توعد الله بنفسه أكله بالحرب –
الخلاصة ان ازاحة هذا النظام فرض عين وواجب على كل مواطن كجزء من محاربة الباطل – ومزايدتهم بالدين – في اللحاء والذقون – وغيرها – هي أدوات يستخدمها اللصوص في الضحك على السوداني البسيط المتدين الطيب المسامح الذي لا يعرف الخبث ? ولكن عزاؤنا ان الله يمهل ولا يهمل – وان دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب – ونقول للطلاب والطالبات الذين سرق الابالسة جهدهم وفرحتهم ان الله قد توعد الظالمين باشد العذاب – وهذا ما سنراه قريبا باذن الله

تأمل الخريطة المدرسية لؤلئك العشرة الأوائل .. ربما يصعب على أي قارئ بما فيهم العشرة ان يتعرف على ثلاث من تلك المدارس .. فكلها نكرات في عالم التعليم اليوم حيث افتقدنا المدارس التليدة العتيقة العريقة التي كانت ما ان تذكر الا تلقفتها الآذان بالعرفان والتقدير فقد كان المجتمع قاطبة يعرفها عن ظهر قلب ويفخر بها المتعلمون ويذكر فضلها غير المتعلمون.. الله يجازي ال كان السبب

الف الف الف الف مليون ترليون مبروك يااحلى سمر على حصولك المركز الثالث والله رفعتي راسنافوق