قيادي فلسطيني سابق: تسميم عبد الناصر حدث في السودان

دبي – العربية
الرئيس المصري السابق، جمال عبدالناصر، قد يكون مات “مسموما” بعيد زيارته إلى السودان في 2 يناير 1970.. هذا ما كشف عنه المدير السابق للدائرة السياسية في حركة فتح – المجلس الثوري، عاطف أبو بكر في لقاء مع “العربية”، حيث أشار إلى أن أجهزة المخابرات تبحث حالياً في فرضية أن يكون عبدالناصر قد قضى نحبه إثر “تسميمه” في السودان.
أبو بكر أشار إلى أنه وبحسب الخبراء، فإن السم الذي قد يكون دُس لعبدالناصر يحتاج لفترة زمنية تتراوح بين 10 ? 12 شهرا كي يسري في الجسد، ويكون له تأثير مميت.
القيادي الفلسطيني وفي حديثه ضمن برنامج “الذاكرة السياسية”، أشار إلى أنه قد يكون هنالك دور ما “مشبوه” قام به الرئيس السوداني السابق جعفر نميري، والقيادي الفلسطيني رئيس المجلس الثوري صبري البنّا المعروف بـ”أبو نضال”، أدى تاليا إلى التخلص من الرئيس جمال عبدالناصر، مبينا أن الأخير زار في الخرطوم معرضا يحتوي “غنائم من الجيش الإسرائيلي” أقامه أبو نضال. متسائلا: هل تم تسميم عبدالناصر في المعرض عبر إهدائه مسدسا مسموما، وهل للرئيس النميري دور في ذلك؟
العلاقة بين النميري وأبو نضال أخذت طابع “المصالح المتبادلة”، حيث استخدم الرئيس السوداني، رئيس المجلس الثوري في ملاحقة معارضيه والتخلص منهم، ومن أبرزهم الصحافي السوداني محمد مكي، الذي اختطفته مجموعة فلسطينية في بيروت بأوامر من أبو نضال، وسلم إلى سفارة بلاده في لبنان، لينقل تاليا إلى الخرطوم، حيث أعدم هناك بعدما قيل للخاطفين إن مكي “عميل للكيان الصهيوني”، بحسب أبو بكر للواقعة.
قصة السودان لم تنته عند هذه التفاصيل وحسب، بل كشف عاطف أبو بكر عن أن الموساد الإسرائيلي اخترق قمة “اللاءات الثلاثة” في الخرطوم العام 1967، حيث كان المسؤول عن وحدة التصفيات في الموساد مايك هراري، حاضرا في القمة هو وعميل آخر يدعى ديفيد كمحي، تحت غطاء “إعلامي” بوصفهما صحافيين، معتبرا هذه الحادثة “فضيحة عربية”، مظهرا صورة يبدو فيها هراري كمصور صحافي إلى جوار الرئيسين اللبناني والسوداني.
التاريخ السياسي والأمني لصبري البنا (أبو نضال) كان محورا أساسيا في حديث أبو بكر لـ”العربية”، حيث سرد وقائع يرى أنها تدل على أن أبو نضال قد جند للعمل لصالح إسرائيل، وأن صلاح خلف (أبو إياد) قد أشار في مذكراته إلى أن أبو نضال قد جند في السودان، وهي الدولة التي بقي فيها الأخير نحو عام ونيف، قبل أن يطلب وبإلحاح من الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات أن ينتقل إلى العراق، وهي العودة التي يضع أبو بكر كثيرا من التساؤلات حولها، قائلا: لماذا ألح أبو نضال على أبو عمار لينتقل من السودان؟ معتبرا أن صحاب “الانتماء البعثي السابق” قد عاد إلى بغداد، ولكنه “عاد إلى الحضن عميلا”.
اجتياح القوات الإسرائيلية لبنان، العام 1982، عملية تدور شبهات حول دور “مساعد” قام به أبو نضال في التمهيد لها، بحسب ما يدعي السفير أبو بكر، وتحديدا بعد محاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في لندن، وهي العملية التي اتخذتها إسرائيل ذريعة لاجتياحها، مبينا أن قائد الجبهة الشمالية قال حينها إنه “لو أطلقت رصاصة ضد إسرائيل في لندن سنصل بيروت”، وهو ما حصل بالفعل، مبينا أن أبو نضال الذي كان يتدخل في التفاصيل لا يمكن أن تمر عملية كبرى مثل “عملية لندن”، وتتغير فيها تفاصيل مهمة، دون أن يكون هذا التغيير بعلم منه، خصوصا أن أحد الأسماء الرئيسة في العملية، وهو وصفي حنون الذي سافر لتنفيذ المهمة من تركيا إلى لندن بواسطة جواز باكستاني مزور، بقي في مركزه السياسي مع أبو نضال حتى العام 1999، وكان نائبا له.
العربية
لم نفسك ي فلسطيني ي معفن ي عميل نحن السودانيون نفتخر بهذة القمة إللآت إللآت الثلاثة انتم بعتم تراكم لليهود وأصبحتم تتباكون علها
ليخبرنا هذا المدعي كيف مات أبوعمار ؟ وإذا كان أبو نضال عميل و نائبه عميل لإسرائيل ، تُري كم عدد عملاء إسرائيل وسط الفلسطينيين ؟ ألم يتم القبض علي إبن أحد قادة حماس متهماً بالتجسس لصالح إسرائيل ؟
لا ندافع عن نميري و لكنه أنقذ أبو عمار من الأردن و غامر بحياته من أجله ! و بعد هذا يُتهم ؟
القمة العربية لم تكن في عهد نميري !! كانت في عهد الأزهري و المحجوب !!! راجع التاريخ !!!!!
هذه هي اخر ماتوصلت اليه شياطينكم من افكار اسوأ سما لتدمير هذا البلد الامن وتحاولون نقل الفتن الشرق اوسطيه اليه بنشر هذه الادعاءات والدعايات والافتراءات والاوهام والتسويق لمثل هذه الاوهام التي تقود الي فتنه بين مصر والسودان ولكن نعدكم ان السودان محمي تماما ولن تصله او تعكر صفوه مثل هده الاوهام والخيالات الشيطانيه المريضه وسوف تعود هذه الاوهام نيرانا تحرق مروجيها السودان اخلاق وليس له علاقه بما ينسجه الاعداء والرخيصين من امثال ابو فلان وابو علان ولايمكن ان يفعل السودان او يساهم في مثل هذه الاساليب القذره لان السودانيين هذه ليست اخلاقهم وحتي ليست مبادئهم علي مستوي الاجهزه الامنيه والاستخباراتيه وخير دليل عملية كارلوس وكيف يسمم السودان عبدالناصر ومامصلحته من ذلك وبعدها نفس الرئيس يرحل الفلاشا؟ كيف تروجون لهمثل هذه الاكاذيب وللناس عقول تعقل بها وبصائر تري بها الغل الذي تحمله صدور وقلوب اعداء السودان التي غطاها تلحسد السودان امن ومؤمن من كل ناحيه ومن يعتدي علي السودان باي شكل من الاشكال فانه لن يفلح وقد يكون جني علي نفسه من عادي وقال الله تعالي من عادي وليا لي فقد اذنته بالحرب / الا هل بلغت اللهم اشهد
علي هذا الفلسطيني المتسول الملتاث ان يسال عن الذين اشتهروا بالخسة والنذالة والغدر ونكران الجميل اما السودان وباستثناء زمن الاخوان المسلمين فقد كان قبله وملاذ للاحرار وكرام الناس ومنهم القائد والزعيم عبدالناصر الذي وقف معه شعب السودان وقياداته السياسية مواقف مشهودة وموثقة اثناء قمة اللاات الشهيرة وحتي بعد ذلك اكرموه ميتا ودونك ردود الفعل النبيلة والغير مصطنعة ومشهد الرئيس الراحل جعفر نميري ووزير الخارجية حينها الاستاذ فاروق ابوعيسي وهم يبكون القائد العظيم عند وصولهم الي القاهرة .
وإذا كان الفلسطينيون بهذا الذكاء ويعرفون تسمم عبدالناصر بالخرطوم فلماذا لم يكتشفوا تسسم ياسر عرفات بواسطة الموساد وموته في مستشفيات فرنسا
ولماذا تصطاد المخابرات الإسرائيلية قادتهم طيلة سنوات الصراع كالفئران وما برحت
لتحية لراكوبة اللمة السودانية وقراءها الأفاضل..
من الواضح أن المعلومات الواردة بالمقال تندرج في إطار تصفية الحسابات بين الفصائل الفلسطينية المتنافرة المتناحرة، والتي حولت بتناحرها هذا قضية فلسطين إلى (فلس طين)، فكل من اختلف منهم مع الآخر تبادل معه تهم العمالة والخيانة، وهي تهم تمثل حقيقة وواقعا في حق طائفة عريضة منهم بلا أدنى ريب، وهو ما يفسر ويعلل سر بقاء الدولة الصهيونية.
لكن الغريب في الأمر أن يزج المتحدث؛ باسم واحد من أشرف الزعماء العرب في زمانه، وهو المغفور له النميري، والذي عرف عنه ارتباطه الوجداني العميق بشعارات ومبادئ القومية العربية، ومشاعره الجياشة الصادقة تجاه الرئيس المصري آنذاك جمال عبد الناصر. علاوة على تعاطفه اللا متناهي مع القضية الفلسطينية، ولا أدل على ذلك من مغامرته الحمقاء بركوبه دبابة والقذف بنفسه في أتون مجزرة إربد التي نفذها الملك حسين ضد الفلسطينيين، وسط حالة من الذهول اعترت أصحاب الجلالة والفخامة الزعماء العرب مما أقدم عليه هذا الرئيس المتهور (النميري)، لا لأجل شيء إلا إنقاذا للفلسطينيين، بدليل أنه نسي الواقعة برمتها في مقابلته الشهيرة بقناة إل بي سي اللبنانية في مطلع هذا القرن.
ورغم كل ذلك يأتي من الفلسطينيين من يرمي النميري بتهمة نكراء لا محل لها من الإعراب في منظومة قيمنا السودانية، وكل ما تفوه به في هذا الشأن هو محض افتراءات مبناها الظن الذي هو أكذب الحديث.
الرئيس النميري يرحمه الله مشهود له بالعفة والنخوة والمروءة من القاصي والداني، وهو بهذه الصفات في منأى عما ردده في حقه الفلسطيني المذكور، ولذلك أطالب من هذا المنبر، وباسم الوطن، من إعلاميينا الأفذاذ التصدي لهذه الفرية ودحضها، بالرد على مروجها بالبراهين القاطعة والقرائن الدامغة، فالرئيس النميري يرحمه الله، مهما اختلفنا حوله نحن السودانيون، إلا أننا مجمعون على أنه لم يكن جبانا ولا خوانا ولا غدارا.
والله من وراء القصد.
اشك في نظرية ( سم ينتشر في جسد انسان من عشرة لحداشر شهر حتى يقضي على الضحية ) .
بعض العرب البعد عنهم غنيمة .
شوف ابن الكلب دا بقول في شنو؟.. لو اتسمم معناتها سممتوه انتو.. اصلو الفيكم معروفة يا فلسطينيين..
جمال عبد الناصر مات بذبحة و هى حقيقة معروفة لكل العالم دا فلسطين قذر لانهم كلهم عملاء
هى هى هى هى هىهىىىىىىىى عرب زفت ليه معلومات زى دى طلعت بعد 50 سنه……ز عرفات قبل مايموت ماقالو مسمسم…. والله بعد ما انتقل ابو عاج
هذا ادعاء باطل ليس تبرئة لنظام نميري مع العلم له علاقة مشبوهة باليهود .. لكن لان عبد الناصر الزعيم الزائف نفسه عميل لاسرائيل بدليل كل الهزائم التي لحقت به من العدوان الثلاثي الي انكاسة 67 و كانت كل هذه الهزائم لاجبار العرب لعقد مصالحة مع اسرائيل و ما تم من توقيع اتفاقية كامب ديفد ليس الا نتيجة هذه الهزائم ..
هسع رافع راس المرحوم نميري مالك ده اكتر زول وقف مع الفلسطيينين وايام ايلول الاسود سافر للاردن وسط الرصاص وبرضو عندما اغتال الفلسطينيين السفير الامريكي في الخرطوم نميري لم يعدمهم وسلمهم للمنظمة
جمال مات بسكتة قلبية ويقال انو الطبيب بتاعو شخصها غلط وكانت هايبوجلاسيميا لانو بعد استخدم الانسولين كان محتاج ليهو لقطعة حلاوة او اي حاجة حلوة وكان بيهمل في نفسو نتيجة القلق والمسئوليات الجسيمة بتاعتو
لا تستغربوا ما قاله الرجل. فنظريات المؤامرة والتخوين كلها نتاج فلسطيني بامتياز ظل العرب يعانون منه منذ أن اصبحت قضية فلسطين تجارة راىجة لكل دلال في سوق السياسة
مسدسا مسموما والسيد الهادي مات بي تفاحه مسموما العرب ديل اسرائيل عملت ليهم ملوخيه في راسم
فلسليست عميل كذاب المخابرات الاسرايلية هي التي زودته بالمعلومات النميري رجل شجاع والشجاع لا يكون عميل
عفيت عنكم يا اخوان و كل التعليقات في الصميم
قلت أدب متناهية و نكران للجميل و الحمد و الشكر لله لعدم مجوارتنا لهذه الفئة من البشر و بالمناسبة دحلان حصل على الاجوء السياسي في صربيا، الدولة التي ارتكبت الجرائم و الفظائع ضد الأبرياء بطريقة ممنهجة.
نفس الشخص كاتب المقال منع من دخول العراق وتمت اعادته الي الاردن من مطاربغداد بعد ان استولي علي دعم عراقي لاقامة مؤسسات طبية وتعلمية لاطفال اللاجئن الفلسطنيين في الاردن وحوله الي حسابه الخاص في دولة اوربية عام ١٩٨٣
عبد الناصر كان مصاب بالسكر و ارتفاع ضغط الدم و القلب —
اصيب بانخفاض حاد في الدورة الدموية نتيجة للارهاق و العمل المتواصل قبل واثناء مؤتمر القمة العربية الذي عقد في القاهرة — نصحه الاطباء بالخلود للراحة و لكنه رفض —
المؤامرة جزء من العقلية و تركيبة الشخصية الفلسطينية — و لا يستطيع الحياة بدونها —
مفارقة تاريخية عجيبة والله نضحك من ما نسمع.هههههه
زي ما نقول كده خالد بن الوليد رضي الله عنه استعمل الكمبيوتر للتخطيط لهزيمة المسلمين في غذوة احد.
الراجل ده مخرف ليس الا ،الجاب نميري سنة 1967 .
بعدين كان تقول كلامك ده لمن نميري عليه رحمة الله كان عايش، عشان كان يوريك ليهو كويس.
مع مودتي
اولا السودانيين ما عندهم حكاية الاغتيالات دى والنميرى مع اختلافنا معه اشرف من اى فلسطينى انتو الفلسطسنيين معظمكم عملاء لاسرائيل وتبنوا ليها المسنمرات الخ الخ وتتخابروا معها لقتل فلسطينيين الشيخ احمد ياسين وغيره والنميرى انقذ ابو عمار من الموت فى الاردن ايها الجبناء العملاء والنميرى لمن رحل الفلاشا رحلهم عديل كده وقال خلو الامريكان يجو يشيلوهم بطائراتهم هو انحنا فى السودان مما باريناكم حقنا راح ولو كنا انضممنا للكومونولث كان احسن قوموا كده بلا فلسطين بلا عهر ودعارة معاكم ايها الوسخ والعفن والعمالة عايشين على اسرائيل والاونروا ومعونات الخليج وامريكا واوروبا ايها العفن جاكم بلا يخمكم ويخم فلسطين معاكم اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو!!!!! واحيى كل المعلقين الادوكم على راسكم الوسخ!!!!
الفلس طينيين هم اهل الخسة والخيانة والمكر، لذلك الله سلط عليهم سوط العذاب
السودان قدم لكم الكثير يا اهل الغدر وهذاء ردكم للمعروف
في حياتي ما شفت ناس منحطين خونة واقذار من هاذولي الفلسطاينة،، كالخنازير من الدناءة ،،، ليس من خلق السودانيين الغدر والخيانة ولم يكن النميري الا من اشرف الحكام يومئذ { تصوروا ان النميري رغم سطوته في الحكم مات فقيرا في بيت الأسرة بودنوباوي!! } المعروف ان عبد الناصر مات اغتيالا بالسلم ومنفعل ذلك الفلسطينين امثال دحلان السي آي اى والسعودية واسرائيل هذا معروف ,,, ويجب على المعنيين بالشأن السوداني ان يلاحقوا هذا المفتري لان يلطخ تاريخ السودان الناصح خاصة في فترة السبعينات
من خلال بعض القرائن لا اشك في مجمل رواية الرجل ..قد يكون عبدالناصر مات مسموما..قد يكون لنميري دورا في ذلك ..قد يكون ابونضال قد جند لصالح اسرائيل رغم انه معروف عنه مناضلا جسورا حقق الكثير للثورة الفلسطينية .. حتي الملك حسين ملك الاردن نفسه اتهم بالعمالة لاسرائيل والتجسس لصالحها (مذكرات هيكل بقناة الجزيرة ) تلك الفترة كانت فترة نشاط واسع للجواسيس .. هزيمة العرب والمصريين في 1967 كان بطلها جاسوس اسرائيلي عاش في وسط قادة الجيش المصري وكان صديقا لقائد القوات الجوية المصرية التي خرجت من المعركة في سته ساعات فقط حتي لجا المصريين لارسال بعض طائراتهم المتبقية لاخفائها في السودان خوفا من تدميرها بواسطة السلاح الاسرائيلي الذي صال وجال في الاجواء المصرية ..هذه الاسرار وردت في كتاب (واحترقت الطائرات ) لمولفه الجاسوس الاسرائيلي نفسه ..نميري رغما عن بطولاته ودعمه للثورة الفلسطينية الا انه غدر بها عندما تعاون مع السي اي ايه والموساد في ترحيل الفلاشا الي ارض الميعاد اسرائيل .. لكن الفلسطينين انفسهم اصحاب القضية لا يمكن الوثوق بهم ..كثير جدا منهم جواسيس لاسرائيل ضد شعبهم ..انظر الي العميليات الاسرائيلية التي تتم داخل غزه ..كلها بتوجيه ومساعدة من فلسطينين باعوا انفسهم للكيان الصهيوني مقابل المال وخلافه ..الايام كفيله بكشف الاسرار ..فالننتظر
زي فتنة بينكم تصدقوا العبرية هههههههههه
يكون كمان بجهزوا خظه للمشير عمر البشير عشان كده من الان ادوا ناس حماس بالجزمه اخير ليكم دى مله مابتستاهل ديل اقذر مله اتق شر من احسنت اليه شعب زباله بس
بكل تهذيب نطلب من كاتب هذا المقال ان يكون صادق مع نفسه اولا ومع ضميره قبل ان ينشر مثل هذه الادعاءا الوهميه التي هي ليست من طبيعة واخلاق السودانيين حتي علي مستوي الامن والمخابرات ليست هذه هي وسيله متبعه هنا في السودان السوداني يمكن ان يقاتل بجساره في ميادي القتال ولكن ان يغدر بالسم هذا اسلوب الجبناء ولا اعتقد ان النميري كان في حوجه او له مصلحه في تصفية عبد الناصر مرجو من هذا الذي سمي نفسه قيادي فلسطيني ان يبتعد عن السودان ويكف عن نشر مثل هذه الاكاذيب والترهات ونؤكد لك ان السودان محمي من كل سوء نرجو الا يتكرر هذا الحديث وماشابه مثله، الا هل بلغت اللهم اشهد
لم نفسك ي فلسطيني ي معفن ي عميل نحن السودانيون نفتخر بهذة القمة إللآت إللآت الثلاثة انتم بعتم تراكم لليهود وأصبحتم تتباكون علها
ليخبرنا هذا المدعي كيف مات أبوعمار ؟ وإذا كان أبو نضال عميل و نائبه عميل لإسرائيل ، تُري كم عدد عملاء إسرائيل وسط الفلسطينيين ؟ ألم يتم القبض علي إبن أحد قادة حماس متهماً بالتجسس لصالح إسرائيل ؟
لا ندافع عن نميري و لكنه أنقذ أبو عمار من الأردن و غامر بحياته من أجله ! و بعد هذا يُتهم ؟
القمة العربية لم تكن في عهد نميري !! كانت في عهد الأزهري و المحجوب !!! راجع التاريخ !!!!!
هذه هي اخر ماتوصلت اليه شياطينكم من افكار اسوأ سما لتدمير هذا البلد الامن وتحاولون نقل الفتن الشرق اوسطيه اليه بنشر هذه الادعاءات والدعايات والافتراءات والاوهام والتسويق لمثل هذه الاوهام التي تقود الي فتنه بين مصر والسودان ولكن نعدكم ان السودان محمي تماما ولن تصله او تعكر صفوه مثل هده الاوهام والخيالات الشيطانيه المريضه وسوف تعود هذه الاوهام نيرانا تحرق مروجيها السودان اخلاق وليس له علاقه بما ينسجه الاعداء والرخيصين من امثال ابو فلان وابو علان ولايمكن ان يفعل السودان او يساهم في مثل هذه الاساليب القذره لان السودانيين هذه ليست اخلاقهم وحتي ليست مبادئهم علي مستوي الاجهزه الامنيه والاستخباراتيه وخير دليل عملية كارلوس وكيف يسمم السودان عبدالناصر ومامصلحته من ذلك وبعدها نفس الرئيس يرحل الفلاشا؟ كيف تروجون لهمثل هذه الاكاذيب وللناس عقول تعقل بها وبصائر تري بها الغل الذي تحمله صدور وقلوب اعداء السودان التي غطاها تلحسد السودان امن ومؤمن من كل ناحيه ومن يعتدي علي السودان باي شكل من الاشكال فانه لن يفلح وقد يكون جني علي نفسه من عادي وقال الله تعالي من عادي وليا لي فقد اذنته بالحرب / الا هل بلغت اللهم اشهد
علي هذا الفلسطيني المتسول الملتاث ان يسال عن الذين اشتهروا بالخسة والنذالة والغدر ونكران الجميل اما السودان وباستثناء زمن الاخوان المسلمين فقد كان قبله وملاذ للاحرار وكرام الناس ومنهم القائد والزعيم عبدالناصر الذي وقف معه شعب السودان وقياداته السياسية مواقف مشهودة وموثقة اثناء قمة اللاات الشهيرة وحتي بعد ذلك اكرموه ميتا ودونك ردود الفعل النبيلة والغير مصطنعة ومشهد الرئيس الراحل جعفر نميري ووزير الخارجية حينها الاستاذ فاروق ابوعيسي وهم يبكون القائد العظيم عند وصولهم الي القاهرة .
وإذا كان الفلسطينيون بهذا الذكاء ويعرفون تسمم عبدالناصر بالخرطوم فلماذا لم يكتشفوا تسسم ياسر عرفات بواسطة الموساد وموته في مستشفيات فرنسا
ولماذا تصطاد المخابرات الإسرائيلية قادتهم طيلة سنوات الصراع كالفئران وما برحت
لتحية لراكوبة اللمة السودانية وقراءها الأفاضل..
من الواضح أن المعلومات الواردة بالمقال تندرج في إطار تصفية الحسابات بين الفصائل الفلسطينية المتنافرة المتناحرة، والتي حولت بتناحرها هذا قضية فلسطين إلى (فلس طين)، فكل من اختلف منهم مع الآخر تبادل معه تهم العمالة والخيانة، وهي تهم تمثل حقيقة وواقعا في حق طائفة عريضة منهم بلا أدنى ريب، وهو ما يفسر ويعلل سر بقاء الدولة الصهيونية.
لكن الغريب في الأمر أن يزج المتحدث؛ باسم واحد من أشرف الزعماء العرب في زمانه، وهو المغفور له النميري، والذي عرف عنه ارتباطه الوجداني العميق بشعارات ومبادئ القومية العربية، ومشاعره الجياشة الصادقة تجاه الرئيس المصري آنذاك جمال عبد الناصر. علاوة على تعاطفه اللا متناهي مع القضية الفلسطينية، ولا أدل على ذلك من مغامرته الحمقاء بركوبه دبابة والقذف بنفسه في أتون مجزرة إربد التي نفذها الملك حسين ضد الفلسطينيين، وسط حالة من الذهول اعترت أصحاب الجلالة والفخامة الزعماء العرب مما أقدم عليه هذا الرئيس المتهور (النميري)، لا لأجل شيء إلا إنقاذا للفلسطينيين، بدليل أنه نسي الواقعة برمتها في مقابلته الشهيرة بقناة إل بي سي اللبنانية في مطلع هذا القرن.
ورغم كل ذلك يأتي من الفلسطينيين من يرمي النميري بتهمة نكراء لا محل لها من الإعراب في منظومة قيمنا السودانية، وكل ما تفوه به في هذا الشأن هو محض افتراءات مبناها الظن الذي هو أكذب الحديث.
الرئيس النميري يرحمه الله مشهود له بالعفة والنخوة والمروءة من القاصي والداني، وهو بهذه الصفات في منأى عما ردده في حقه الفلسطيني المذكور، ولذلك أطالب من هذا المنبر، وباسم الوطن، من إعلاميينا الأفذاذ التصدي لهذه الفرية ودحضها، بالرد على مروجها بالبراهين القاطعة والقرائن الدامغة، فالرئيس النميري يرحمه الله، مهما اختلفنا حوله نحن السودانيون، إلا أننا مجمعون على أنه لم يكن جبانا ولا خوانا ولا غدارا.
والله من وراء القصد.
اشك في نظرية ( سم ينتشر في جسد انسان من عشرة لحداشر شهر حتى يقضي على الضحية ) .
بعض العرب البعد عنهم غنيمة .
شوف ابن الكلب دا بقول في شنو؟.. لو اتسمم معناتها سممتوه انتو.. اصلو الفيكم معروفة يا فلسطينيين..
جمال عبد الناصر مات بذبحة و هى حقيقة معروفة لكل العالم دا فلسطين قذر لانهم كلهم عملاء
هى هى هى هى هىهىىىىىىىى عرب زفت ليه معلومات زى دى طلعت بعد 50 سنه……ز عرفات قبل مايموت ماقالو مسمسم…. والله بعد ما انتقل ابو عاج
هذا ادعاء باطل ليس تبرئة لنظام نميري مع العلم له علاقة مشبوهة باليهود .. لكن لان عبد الناصر الزعيم الزائف نفسه عميل لاسرائيل بدليل كل الهزائم التي لحقت به من العدوان الثلاثي الي انكاسة 67 و كانت كل هذه الهزائم لاجبار العرب لعقد مصالحة مع اسرائيل و ما تم من توقيع اتفاقية كامب ديفد ليس الا نتيجة هذه الهزائم ..
هسع رافع راس المرحوم نميري مالك ده اكتر زول وقف مع الفلسطيينين وايام ايلول الاسود سافر للاردن وسط الرصاص وبرضو عندما اغتال الفلسطينيين السفير الامريكي في الخرطوم نميري لم يعدمهم وسلمهم للمنظمة
جمال مات بسكتة قلبية ويقال انو الطبيب بتاعو شخصها غلط وكانت هايبوجلاسيميا لانو بعد استخدم الانسولين كان محتاج ليهو لقطعة حلاوة او اي حاجة حلوة وكان بيهمل في نفسو نتيجة القلق والمسئوليات الجسيمة بتاعتو
لا تستغربوا ما قاله الرجل. فنظريات المؤامرة والتخوين كلها نتاج فلسطيني بامتياز ظل العرب يعانون منه منذ أن اصبحت قضية فلسطين تجارة راىجة لكل دلال في سوق السياسة
مسدسا مسموما والسيد الهادي مات بي تفاحه مسموما العرب ديل اسرائيل عملت ليهم ملوخيه في راسم
فلسليست عميل كذاب المخابرات الاسرايلية هي التي زودته بالمعلومات النميري رجل شجاع والشجاع لا يكون عميل
عفيت عنكم يا اخوان و كل التعليقات في الصميم
قلت أدب متناهية و نكران للجميل و الحمد و الشكر لله لعدم مجوارتنا لهذه الفئة من البشر و بالمناسبة دحلان حصل على الاجوء السياسي في صربيا، الدولة التي ارتكبت الجرائم و الفظائع ضد الأبرياء بطريقة ممنهجة.
نفس الشخص كاتب المقال منع من دخول العراق وتمت اعادته الي الاردن من مطاربغداد بعد ان استولي علي دعم عراقي لاقامة مؤسسات طبية وتعلمية لاطفال اللاجئن الفلسطنيين في الاردن وحوله الي حسابه الخاص في دولة اوربية عام ١٩٨٣
عبد الناصر كان مصاب بالسكر و ارتفاع ضغط الدم و القلب —
اصيب بانخفاض حاد في الدورة الدموية نتيجة للارهاق و العمل المتواصل قبل واثناء مؤتمر القمة العربية الذي عقد في القاهرة — نصحه الاطباء بالخلود للراحة و لكنه رفض —
المؤامرة جزء من العقلية و تركيبة الشخصية الفلسطينية — و لا يستطيع الحياة بدونها —
مفارقة تاريخية عجيبة والله نضحك من ما نسمع.هههههه
زي ما نقول كده خالد بن الوليد رضي الله عنه استعمل الكمبيوتر للتخطيط لهزيمة المسلمين في غذوة احد.
الراجل ده مخرف ليس الا ،الجاب نميري سنة 1967 .
بعدين كان تقول كلامك ده لمن نميري عليه رحمة الله كان عايش، عشان كان يوريك ليهو كويس.
مع مودتي
اولا السودانيين ما عندهم حكاية الاغتيالات دى والنميرى مع اختلافنا معه اشرف من اى فلسطينى انتو الفلسطسنيين معظمكم عملاء لاسرائيل وتبنوا ليها المسنمرات الخ الخ وتتخابروا معها لقتل فلسطينيين الشيخ احمد ياسين وغيره والنميرى انقذ ابو عمار من الموت فى الاردن ايها الجبناء العملاء والنميرى لمن رحل الفلاشا رحلهم عديل كده وقال خلو الامريكان يجو يشيلوهم بطائراتهم هو انحنا فى السودان مما باريناكم حقنا راح ولو كنا انضممنا للكومونولث كان احسن قوموا كده بلا فلسطين بلا عهر ودعارة معاكم ايها الوسخ والعفن والعمالة عايشين على اسرائيل والاونروا ومعونات الخليج وامريكا واوروبا ايها العفن جاكم بلا يخمكم ويخم فلسطين معاكم اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو!!!!! واحيى كل المعلقين الادوكم على راسكم الوسخ!!!!
الفلس طينيين هم اهل الخسة والخيانة والمكر، لذلك الله سلط عليهم سوط العذاب
السودان قدم لكم الكثير يا اهل الغدر وهذاء ردكم للمعروف
في حياتي ما شفت ناس منحطين خونة واقذار من هاذولي الفلسطاينة،، كالخنازير من الدناءة ،،، ليس من خلق السودانيين الغدر والخيانة ولم يكن النميري الا من اشرف الحكام يومئذ { تصوروا ان النميري رغم سطوته في الحكم مات فقيرا في بيت الأسرة بودنوباوي!! } المعروف ان عبد الناصر مات اغتيالا بالسلم ومنفعل ذلك الفلسطينين امثال دحلان السي آي اى والسعودية واسرائيل هذا معروف ,,, ويجب على المعنيين بالشأن السوداني ان يلاحقوا هذا المفتري لان يلطخ تاريخ السودان الناصح خاصة في فترة السبعينات
من خلال بعض القرائن لا اشك في مجمل رواية الرجل ..قد يكون عبدالناصر مات مسموما..قد يكون لنميري دورا في ذلك ..قد يكون ابونضال قد جند لصالح اسرائيل رغم انه معروف عنه مناضلا جسورا حقق الكثير للثورة الفلسطينية .. حتي الملك حسين ملك الاردن نفسه اتهم بالعمالة لاسرائيل والتجسس لصالحها (مذكرات هيكل بقناة الجزيرة ) تلك الفترة كانت فترة نشاط واسع للجواسيس .. هزيمة العرب والمصريين في 1967 كان بطلها جاسوس اسرائيلي عاش في وسط قادة الجيش المصري وكان صديقا لقائد القوات الجوية المصرية التي خرجت من المعركة في سته ساعات فقط حتي لجا المصريين لارسال بعض طائراتهم المتبقية لاخفائها في السودان خوفا من تدميرها بواسطة السلاح الاسرائيلي الذي صال وجال في الاجواء المصرية ..هذه الاسرار وردت في كتاب (واحترقت الطائرات ) لمولفه الجاسوس الاسرائيلي نفسه ..نميري رغما عن بطولاته ودعمه للثورة الفلسطينية الا انه غدر بها عندما تعاون مع السي اي ايه والموساد في ترحيل الفلاشا الي ارض الميعاد اسرائيل .. لكن الفلسطينين انفسهم اصحاب القضية لا يمكن الوثوق بهم ..كثير جدا منهم جواسيس لاسرائيل ضد شعبهم ..انظر الي العميليات الاسرائيلية التي تتم داخل غزه ..كلها بتوجيه ومساعدة من فلسطينين باعوا انفسهم للكيان الصهيوني مقابل المال وخلافه ..الايام كفيله بكشف الاسرار ..فالننتظر
زي فتنة بينكم تصدقوا العبرية هههههههههه
يكون كمان بجهزوا خظه للمشير عمر البشير عشان كده من الان ادوا ناس حماس بالجزمه اخير ليكم دى مله مابتستاهل ديل اقذر مله اتق شر من احسنت اليه شعب زباله بس
بكل تهذيب نطلب من كاتب هذا المقال ان يكون صادق مع نفسه اولا ومع ضميره قبل ان ينشر مثل هذه الادعاءا الوهميه التي هي ليست من طبيعة واخلاق السودانيين حتي علي مستوي الامن والمخابرات ليست هذه هي وسيله متبعه هنا في السودان السوداني يمكن ان يقاتل بجساره في ميادي القتال ولكن ان يغدر بالسم هذا اسلوب الجبناء ولا اعتقد ان النميري كان في حوجه او له مصلحه في تصفية عبد الناصر مرجو من هذا الذي سمي نفسه قيادي فلسطيني ان يبتعد عن السودان ويكف عن نشر مثل هذه الاكاذيب والترهات ونؤكد لك ان السودان محمي من كل سوء نرجو الا يتكرر هذا الحديث وماشابه مثله، الا هل بلغت اللهم اشهد
محمد حسين هيكل قالها وبالفم المليان
قال السادات هو من وضع السم في كاس جمال عبدالناصر عندما زاره في المستشفي بالقاهرة
النميري والقذافي كانا من اشد المعجبيين بعبدالناصر وكان قدوتهم ولا تستطيع ايها الفلسطيني البائس ان تثبت كلامك السخيف هذا
اكبر عملاء اسرائيل في العالم هم الملك حسين وياسر عرفات وحسني مبارك واشرف مروان زوج بنت عبدالناصر
كلام غير منطقى ولو صحت العبارة مع اسفى الشديد ممكن اقول علية كلام تافة . نحن عايشنا تلك الفترة التى كان فيها الرئيس الراحل نميرى مع بداية حكمة للسودان والزعيم عبدالناصر مازال فى الحكم وشوفنا كيف كان نميرى متعلق جدا بالزعيم عبدالناصر وافكارة واطروحاتة . فكيف يعقل لنميرى ان يتأمر على عبدالناصر من اجل من ولصالح من . وهذا المعتوة صاحب هذا الخبر فاذا كان صادق فى كلامة فعلية ان يأتى ببراهين ثابتة وقوية وذا طلبت منة ذلك فلن تجد عندة شى . واصلا هذا الخبر ليس سوى فرقعة اعلامية وليس غير ذلك . ومثل هذة المؤمرات الشعب السودانى لايعرفها اطلاقا وبالتحديد فى تلك الفترة السابقة .
علاقة نميري وعبد الناصر كانت قوية جداً .. عبد الناصر أول من أيد نظام نميري .. حتى نميري كان في حركة الضباط الأحرار السودانية .. وكان عبد الناصر في حركة لاضباط الأحرار المصرية. نذكر بأن نميري إستلم الحكم سنة 69 وجمال عبد الناصر توفي في عام 70، يعني المسألة كلها كم شهر أو أقصاها سنة. ما في منطق يكون نميري في شهوره الأولى من الحكم العسكري (إنقلاب) وهي مرحلة تثبيت أركان حكمه، يحاول إقتيال عبد الناصر رئيس أكبر دولة عربية من ناحية القوى البشرية والعسكرية في المنطقة العربية. ما بنحتاج لنعل هذا الفلسطيني فهم يدركون عفة السودانيين. ملحوظة ممكن يكون عبد الناصر تسمم في السودان ولكن دون علم نميري. ولكن الرواية المعروفة أن عبد الناصر مات بالذبحة ولكن كل شئ وارد في عالم السياسة the dirty game
قصة السودان لم تنته عند هذه التفاصيل وحسب، بل كشف عاطف أبو بكر عن أن الموساد الإسرائيلي اخترق قمة “اللاءات الثلاثة” في الخرطوم العام 1967، حيث كان المسؤول عن وحدة التصفيات في الموساد مايك هراري، حاضرا في القمة هو وعميل آخر يدعى ديفيد كمحي، تحت غطاء “إعلامي” بوصفهما صحافيين، معتبرا هذه الحادثة “فضيحة عربية”، مظهرا صورة يبدو فيها هراري كمصور صحافي إلى جوار الرئيسين اللبناني والسوداني
كيف عرفت انو ده عميل اسرائيلي – الا اذا انت كنت ايضا عميل – المعروف عن العملاء انهم سريين ولا يعرفهم الا من اشتغلوا معهم والعمالة هي من صميم الفلسطينيين الخونة
حرررررررررررررررررريقة في فلسطين والفلسطينيين كلهم عملاء وخونة يخونون بعضهم ويخونون قضيتهم … لا امان لهم … معظمهم يسبون الدين وسب الدين والاله جاري في لسانهم نساء ورجال .. اعوذ بالله ….. انا قبل كده سمعت امرأة فلسطينية تسب الدين في مطار جدة وهي معتمرة في انتظار البص الذي سينقلها الى مكة ….
يا اخوانا والله مارجع السودان للوراء الا بعد ما ركض وراء العرب وفلسطين .. يا حكامنا السابقين والحاليين والقادمين خلونا في سودانا الواحد ده وبلاش فلسطين وقضية فلسطين خلوهم يحلوا قضيتهم براهم لو بيقدروا … ثم ثانيا وبالمنطق التاريخي والواقعي اليهود ليهم حق تاريخي واصيل في ارض فلسطين دي ارضهم قبل نزوح العرب الى فلسطين, بنو اسرائيل المذكورون في القرآن الكريم موطنهم فلسطين ومعظم الانبياء من بني اسرائيل …هذه حقائق تاريخية ودينية يجب الا نغض الطرف عنها ….الفلسطيني ما موجوع بفلسطين زي بعض السودانيين الحمقى العاملين نفسهم عرب اكثر من العرب انفسهم وفلسطينيين اكثر من الفلسطينين انفسهم…
كل الفلسطينيين الموجودون في السودان هم جواسيس وكذلك كل الاردنيين لأن معظم من يحمل جواز اردني فهو في الاصل فلسطيني متجنس ..كلهم تابعين للحركات الفلسطينية واستباحوا بلدنا بعد ان فتحت لهم حكومة الانقاذ الباب على مصراعيه بدواعي الاستثمار …سنحت لهم الفرصة فقاموا بشراء النقل النهري وانشأوا الكليات واشتروا المزارع والمصانع …
لكن الشعب السوداني لهم بالمرصاد سنغلق قنصليتهم وسفارتهم وسنغلق كليةاليرموك واخواتها وسنسترد كل المزارع والمشاريع والمصانع التي اشتروها بدواعي الخصخصة والاستثمار ….
ديل الحسنة ما بتنفع فيهم …عندما استضافهم السودانيين في معسكرات اللجوء قرب شندي عندما رفضتهم كل الدول العربية كان ردهم لليد التي امتدت لهم:
( نار بيروت ولا جنة السودان ) والله لن ننسى هذا الهتاف الذي هتفوا به وهم في ارضنا …
والله الكلآم ال قولتو دا يا حلبي يا وسخ ،لو كان قلتو في جهاز امن الإنقاذ والكيزان العفنيين ذيك ديل ؛كنا شوية كدا صدقناك ؛لآنهم ما بشبهو الشعب السوداني.
حقائق تاريخية لابد من الاشارة اليها حتى نزيل الالتباس الذى ظهر فى الكتابات حول هذه الفترة واكتب هنا ليس دفاعاَ عن احد وانما توثيقا للحقائق التاريخية حتى وان كنت اختلف او اتفق مع البعض .. لقد كنت شاهدا على الفترة التى قضاها ابو نضال ( صبرى البنا ) فى السودان حيث كنت اتعاون مع مكتب فتح فى السودان كاحد انصار القضية الفلسطينية . حضر ابونضال الى مكتب فتح فى الخرطوم فى عام 1968 ولقد كان له نشاط واسع فى السودان لدعم الثورة الفلسطينية ومن ضمن نشاطاته المعرض الذى اقيم فى منصقة المقرن (مدينة الالعاب حاليا) ولم يتم عرض اى سلاح فى هذا المعرض فقد تم التوثيق لعملية الكرامة من خلال الصور كما اشتمل المعرض على سوق خيرى لدعم الثورة قام به بعض رجال الاعمال السودانيين . وكنت مشارك فى الإعداد للمعرض واشهد ان عبد الناصر لم يزور المعرض او حتى اتى للسودان فى هذه الفترة . فى السبعينات انتقل ابو نضال الى بغداد قبل وفاة عبد الناصر خلال فترة وجوده فى بغداد اختلف مع ابو عمار وشكل تنظيم لفتح (المجلس الثورى) مستفيداً من الخلاف بين ابوعمار والعراقيين الذين منحوا ابو نضال معسكراَ فى منطقة هيت بالرمادى وفى احد وياراتى للعراق فى منتصف السبعينات زرت ابو نضال واصر على اصطحابى لزيارة المعسكر وقد كان مجهز بشكل جيد وهذه اخر مره اقابل فيها المرحوم ابو نضال ولكن عرفت انه اختلف مع العراقيين فتم ابعاده من العراق وذهب الى ليبيا من ثم مهاجرا فى ارض الله الواسعة . اما حول انه كان عميلا فهذا الحديث مجانب للحقيقة الرجل كان وطنياَ فلسطينيا غيور على قضيته صادق وان اختلف معه فى الطريقة التى كان يعمل بها ولاسيما تبنى التطرف او الحركات المتطرفة التى ظهرت فى المجتمعات الغربية فى هذه الحقبة – هذه حقيقة نوثقها للتاريخ ورحم الله الجميع