قصة سفاح شرق النيل..جدة الأطفال: رمى بجثة الطفلة في(المرحاض)وبحث عنها معنا. الجاني: قتلت الطفلة لأني كنت سكران ، أما الطفل لأنو (هفت لي ساي)

تحقيق : سلمى عبدالعزيز
ما سنرويه لكم يُعد من أغرب القصص وأكثرها بشاعة في عالم الجريمة أجمع ، أنّ يُقتل طفل وشقيقته وهما لم تتجاوز أعمارهم الخامسة بعد على يد رجل يُعد في مقام والدهما بهذه البشاعة يُحتم علينا أنّ ندق نواقيس الخطر ونُعلن حالات الطوارئ القصوى على إنسانية كادت أنّ تنعدم وإقتربت من طبائع الوحوش إذ أنّ أكثر الذين إستوعبوا ما حدث كان ردهم مثل هكذا جريمة يعجز عن إرتكابها الشيطان نفسه .
الشقلة مربع (10)
في أقاصي محلية شرق النيل ، وتحديداً في منطقة الشقلة مربع ( 10 ) تقطن الرضية الآن بمعية أطفالها وزوجها ، وذاك الطفل الذي أنقذه أنّه تخطي الخامسة وأمه لم تتزوج ليعيش ، الناجي الوحيد كما أطلقت عليه جدته، حيث يُواري الثراء جثث شقيقيه الآن . المنزل الذي دلفنا إليه هو منزل جدة هؤلاء الأطفال المغدور بهم ، وخالة الأم المكلومة ، لم نستطيع محادثة أم الأطفال إذ لا رغبة لها في الحديث أو حتى إسترجاع ما حدث لفلذات كبدها ، كما أنّها لا تستطيع ترتيب جملة واحدة دون أنّ تغرق دموعها خديها وتُنسيها ماذا كانت تُريد أنّ تقول .
عصافير الجنة
تُقول الرضية في حديثها لـ(المستقلة) إنّها لم تترك أيّ جهة ظنت ولو لوهلة أنّها قد تأخذ حق أطفالها المغدور بهم وتلفت إنتباه الرأي العام لها إلا وطرقت بابها ، حتى الصحف بشتى تخصصاتها لجئت إليها وكذلك المحامين ، موضحة أنّ ثقتها التامة بعدالة القضاء لاحدود لها .لفت إنتباهي رفضها إلتقاط صورة لها ، معللة رفضها بأنّها لا تريد مشاركة أبنائها في المساحة المخصصة لهم في الصحيفة ، تُريدها جميعها لأطفالها ( عصافير الجنة ) التي تغرد الآن بفرح وأمان تام هناك عند من رحمته وسعت كل شئ .
مالذي حدث بالضبط ؟!
الرضية بخيت وهي تُحدثنا من داخل منزلها حديث التشييد بعد أنّ أخذت أطفالها الثلاث وهربت بهم من ذاك المنزل الذي قُتل فيه أطفال إبنة أختها وكّسرتُ رقابهم بوحشية تامة ، مفضلة البقاء في غرفة لم تكتمل بعد و(راكوبة) لا تقي من شمس هذا الصيف الحارقة معللة كذلك بقولها ( قلبي أباه ) يكفي أنّه المنزل الذي دُفنت فيه (أميرة) بالمرحاض وكُسرت رقبة (محمد ) مرتين . مُضيفة في كل ركن فيه أرى حفيدتي تصرخ مستنجدة ونحن لم نسمعها ولم يسمعها أحد كذلك ، أتخيل براءتها تُنتهك ، ورأسها الصغير يُدفن في حفرة ( المرحاض ) ، لم يُكرمها بالدفن في بقعة طاهرة على الأقل ( إليس من إكرام الميت دفنه ؟) ، وما يؤسفني أكثر أنّه غدى يبحث معنا عنها عندما طال غيابها ، متلفهاً بثياب خوفه عليها الكاذبة ، متدثراً بثقتنا العمياء به ، لم يخطر في بال أحد ولو من باب المزاح أنّه قد يُؤذي طفلة لم يتجاوز عمرها الخمسة سنوات تناديه بأبي، فما بالك بقتلها ، شج عنقها ، ومن ثمة دفنها في المرحاض .
قوة راس
وصفت الرضية ( خالة أم الأطفال ) قُبول إبنة أختها بهذا الرجل ( بقوة راس البنات ) ، مُشيرة إلى أنّها لم تكن ترغب ولابقية الإسرة في تزويجها منه لأنهم لايعلمون عنه شيئاً ، رجل غريب ( لا فصل أو أصل ) طرق باب بيتهم ، يُريد الإرتباط بإبنتهم المطلقة وبمعيتها ثلاث أطفال ، تُوافق الفتاة على الفور ، يرفض ذويها ، إلا أنّهم وتحت ضغط إصرارها يوافقون مكرهين ، ثم يتم تزويجها على الفور ، في ظرف إسبوع واحد فقط ، وبمرور (35) يوم من زواجهم يتحول الرجل من زوجها إلى قاتل أطفالها ، قتل الأُولى ورمى بها في مرحاض منزل ( جدتها ) ، وكسر عنق الطفل الرضيع بعد أنّ وضع رأسه الصغير بين فخذيه ثم أداره وقذف جثته بالحيطة في منزل الجيران المهجور ، بحجة أنّه لم يعد يحتمل إزعاجهم وأصواتهم الضاحكة وهم يلعبون .
من هو هذا الرجل ؟!
والرضية تمعن في وصفه لم تجد له حسنة واحدة تخفف من غليان دمها وذاك القلب الملئ بغبن بدء واضحاً في إشتعال شرر عينيها فور مباغتتي لها ما إسمه ؟، بدت كمن يود حرق هذا العالم بنيران تشتعل داخلها ولن تنطفئ قريباً ، قالت إنّه تمسكن إلى أنّ تمكن من تدميرهم ، كانت تبدو عليه علامات السُكر وتعاطي الممنوعات إلا أنّها تغاضت عن مواهجهته طالما هو في حاله ولايُؤذي أحد ، وياليتها ما فعلت يعتصرها الندم بشدة الآن ، ولربما لو نطقت محتجة على تعاطيه الخمور حينها لأنقذت طفليها من ذاك المصير ، تُحدث نفسها بحسرة ، مضيفة مسترجعة ذاكرتها للخلف كان يكره صراخ الطفل الرضيع ، ولايحب وجود أميرة في المنزل ، إلا أنني عللت ذلك لأمنة ( أم الأطفال ) قائلة : إنّ جُل الرجال مثله ، لا يحبذون النساء المُحَملات ـ أي من لديهن أطفال ـ وطلبت منها إحضارهم لمنزلي ، وقد فعلت ، حيث ظلوا معي في منزلي قُرابة الشهر بمعية أطفالي لا ينقصهم شئ . قائلة وبهذا أكون قد قطعت الطريق أمام حجته الواهية بأنّ الأطفال مصدر إزعاج ، إلا أنّه قتلهم وفي منزلي ، متسائلة عن لماذا يقتلهم وهم لايقطنون معه ولا يزعجونه ؟!.
مقتل أميرة
أقدم ( أ ) الميكانيكي البالغ من العمر (25) عاماً على قتل الطفلة أميرة البالغة من العمر خمسة سنوات رابع أيام عيد الفطر المبارك العام الماضي ، وتروي جدتها ما حدث بالتفصيل لـ(المستقلة) قائلة : في ذاك اليوم بالذات كنت أنوي تسجيلها في الروضة سيما وأنّ عطلت العيد شارفت على الإنتهاء ، أخبرت أختى بذلك ونحن في منزلها نحتسي الشاي والذي تفصل بينه ومنزلي قطعة أرض مساحتها (500) متر خاوية ومهجورة ، تركتُ ( أميرة ) بمعية إبنتي التي كانت ( تُسرح) لها شعرها وبقية أطفال كانوا يُشاهدون التلفاز ، طلبت منها هي بالذات الجلوس بهدوء محذرة ( ما تلعبي بالتراااب) وذهبت .
جريمة بشعة
يبدو أنّه منذ فجر ذاك اليوم كان الرجل ( مبيت النية ) مترصداً تحركاتي ، وهذا ماقاله في التحقيق ، حيث قال إنّه خرج من منزله بسوبا منذ الساعة الثامنة صباحاً وعندما وصل الشقلة كانت عقارب الساعة تُشير إلى العاشرة صباحاً ، وعندما رأى الطفلة تلعب مع أطفال شقيقتي بالقرب من منزلهم بـ(العجلة) ، ركضت إليه فأمسك بيدها بحجة الذهاب إلى الدكان وقال لها ( أرح أشتري ليك حلاوة ) ، إلا أنها لم تعد بعدها أبداً ، تُقول الرضية : الله وحده من يعلم ماذا فعل بها ، لا علم لنا نحن ، لأن والدها رفض تشريح الجثة ، لكن المؤكد أنّه قام بكسر رقبتها ومن ثمة رميها في المرحاض، تاركا ثيابها الداخلية بالقرب من الفتحة ، بمثابة مُرشد لمكانها ، ثم طفق يبحث معنا عنها ، إلى أنّ عثرنا عليها قتيلة، ولم يشكك فيه أحد ، رمينا الأمر على القضاء والقدر ، دفنا إبنتنا حامدين الله على ما أراد الله ، لكنه لم يكتفي بحرق أفئدتنا مرة واحدة ، فقرر هذه المرة حرق (حشانا) بلا رحمة ، بقتله شقيقها الرضيع بعد (35) يوم فقط من قتله (أميرة) .
المستقلة
أين الدوله بل أين الأمن الذي يريد زيادة صلاحياته أين الشرطة التي تجوب الشوارع وتصرف بترول من دم الشعب أين المجتمع بل أين نحن هل هذا هو السودان هل محاربة الخمور والمخدرات هزمت الدوله العميقه …
اكيد ده مهمش
لا حول ولا قوة الا بالله.. دا وحش ربنا نزع من قلبه الرحمة
اولا الكتب يستحق ان يعدم قبل القاتل كلام غير مرتب والخبر والمبتدا غير معروف يفتقد للتسلسل الزمني والمنطقي للاحداث دي لو كلام صحفي او صحفية ادوها 50 سوط في مؤخرته وخليهو يتطلب الله.
والله هذا ابلد صوفى اقرا له فى حياتى انى لم استطع إكمال سرده البليد الذى ينم عن انسان بليد ولا يعرف كيف يصغي خبر مثل هذه الحادثة
الجريمة الأولى ما كان يمكن تلافيها ولاكن إن كان هناك فريق مباحث وشرطة ذوى كفاءة وحرص لأمكن إنقاذ الثانى …بدراسة الجريمة ووضع دائرة اشتباه من الأفراد المحيطين بالضاحية الأولى ومعرفة من هو الأقرب لارتكاب الجريمة موضوع البحث..المسألة ما كانت تحتاج لشطارة شديدة…حتى لو لم يقبض عليه كان يمكن مراقبته واستدراجه للتحدث عبر أقرانه أو أصحابه ، إذ من المعروف أن مرتكبى الجرائم العنيفة والبشعة عادة يتحدثوا عنها فى لحظة من اللحظات ولو تلميحا بسبب الاضطراب والصراع الداخلى الذى يعيشه المجرم..هذه الأرواح يساءل عنها الحكام الذين ينفقون المليارات على حرارتها وأمنهم ولا يبالون بما يحدث للعامة
انا لله وانا اليه راجعون
لا حول ولا قوة الا بالله. اللهم الهم الصبر والسلوان لامهما والعايلة المكلومة لا اسطتيع قراته والدمع الحزن يعتصران
أشك فى قواه العقلية
لا حولا ولاقوة الا بالله ? والله ان هذه الجريمة لا يقوي علي فعلها الشيطان نفسه كما ذكر في مقدمة المادة ? سال الدمع من عيني وكما قالت جدته حرق الحشا ولم يكتفي بل تمادا ? والله ان جميع من قرا هذه المادة طالب بضرورة الاقتصاص منه من اجل اطفالنا وفلذات اكبادنا الذين يجب علينا حمايتهم….
هناك نقطة مهمة ذكرت وهي ما تدو بناتكم سااااي يا اخونا ? ما اي زول يجي يتقدم تدوه ? لان العواقب قد تكون وخيمة كما حدث ? ناقشنا قبل قليل هذا التخقيق مع شلتي ف الجامعة وخرجنا بالاتي :
اولا : يجب تصعيد هذه القضية وتحويلها لقضية راي عام حتي يقتص من الجاني ويصبح عظة وعبرة لكل من تسول له نفسه ارتكاب هكذا جرائم ضد الطفولة.
ثانيا : مساعدة هذه الاسرة الصابرة لانها باتت الان تعيش في منزل بع غرفة وراكوبة ? كما جاء ف نص المادة ? لانها تركت منزلها الذي حدثت فيه هذه الجريمة البشعة..
ثالثا : ودي اهم نقطة يجب علي جميع الاسر توخي الحذر والتاكد من من يطرق بابهم طالبا الزواج لانه الانصياع للاصرار الفتاة احيانا علي شخص بعينه يقود ف خاتمة الامر الي هكذا جريمة بشعة تهتز لها الابدان….
انا لله وانا اليه راجعون
الاخوة المعلقين اطالبكم باقتراحات لتنظيم حرية شرب الكحول وحرية العلاقات بين الجنسين
قصة غريبة جدا. وضعف سردها الصحفي يزيد من غرابتها. ربنا يكفينا شر هذة الجرائم البشعة.
المحترم ابا بكر احي فيك حرارة قلبك واهتمامك بالحال العام وانا اسف لاختياري الطريقة الخاطئة لتحريك الناس ولم اقوى على ان اطلب من الناس مباشرة محاربة شرب الخمر لان المتهم اعلاه نسب الاتهام الاول للسكر وعن حرية العلاقات وددت ان الفت النظر ليحرص المجتمع ويهتم بكل ما يثير الغرائز لدى الجنسين وينظم كل ما من شانه اثارة الغرائز فغريزه زائد سكر تعطيك جريمة كاملة فيها گل الغير متوقع وغير معقول وبنظرة على الميديا تجد الايام حبلي بابشع من ذلك فلنبدا بتصحيح مجتمعاتنا الصغيرة التي هي جزء من المجتمع الكبير
أين الدوله بل أين الأمن الذي يريد زيادة صلاحياته أين الشرطة التي تجوب الشوارع وتصرف بترول من دم الشعب أين المجتمع بل أين نحن هل هذا هو السودان هل محاربة الخمور والمخدرات هزمت الدوله العميقه …
اكيد ده مهمش
لا حول ولا قوة الا بالله.. دا وحش ربنا نزع من قلبه الرحمة
اولا الكتب يستحق ان يعدم قبل القاتل كلام غير مرتب والخبر والمبتدا غير معروف يفتقد للتسلسل الزمني والمنطقي للاحداث دي لو كلام صحفي او صحفية ادوها 50 سوط في مؤخرته وخليهو يتطلب الله.
والله هذا ابلد صوفى اقرا له فى حياتى انى لم استطع إكمال سرده البليد الذى ينم عن انسان بليد ولا يعرف كيف يصغي خبر مثل هذه الحادثة
الجريمة الأولى ما كان يمكن تلافيها ولاكن إن كان هناك فريق مباحث وشرطة ذوى كفاءة وحرص لأمكن إنقاذ الثانى …بدراسة الجريمة ووضع دائرة اشتباه من الأفراد المحيطين بالضاحية الأولى ومعرفة من هو الأقرب لارتكاب الجريمة موضوع البحث..المسألة ما كانت تحتاج لشطارة شديدة…حتى لو لم يقبض عليه كان يمكن مراقبته واستدراجه للتحدث عبر أقرانه أو أصحابه ، إذ من المعروف أن مرتكبى الجرائم العنيفة والبشعة عادة يتحدثوا عنها فى لحظة من اللحظات ولو تلميحا بسبب الاضطراب والصراع الداخلى الذى يعيشه المجرم..هذه الأرواح يساءل عنها الحكام الذين ينفقون المليارات على حرارتها وأمنهم ولا يبالون بما يحدث للعامة
انا لله وانا اليه راجعون
لا حول ولا قوة الا بالله. اللهم الهم الصبر والسلوان لامهما والعايلة المكلومة لا اسطتيع قراته والدمع الحزن يعتصران
أشك فى قواه العقلية
لا حولا ولاقوة الا بالله ? والله ان هذه الجريمة لا يقوي علي فعلها الشيطان نفسه كما ذكر في مقدمة المادة ? سال الدمع من عيني وكما قالت جدته حرق الحشا ولم يكتفي بل تمادا ? والله ان جميع من قرا هذه المادة طالب بضرورة الاقتصاص منه من اجل اطفالنا وفلذات اكبادنا الذين يجب علينا حمايتهم….
هناك نقطة مهمة ذكرت وهي ما تدو بناتكم سااااي يا اخونا ? ما اي زول يجي يتقدم تدوه ? لان العواقب قد تكون وخيمة كما حدث ? ناقشنا قبل قليل هذا التخقيق مع شلتي ف الجامعة وخرجنا بالاتي :
اولا : يجب تصعيد هذه القضية وتحويلها لقضية راي عام حتي يقتص من الجاني ويصبح عظة وعبرة لكل من تسول له نفسه ارتكاب هكذا جرائم ضد الطفولة.
ثانيا : مساعدة هذه الاسرة الصابرة لانها باتت الان تعيش في منزل بع غرفة وراكوبة ? كما جاء ف نص المادة ? لانها تركت منزلها الذي حدثت فيه هذه الجريمة البشعة..
ثالثا : ودي اهم نقطة يجب علي جميع الاسر توخي الحذر والتاكد من من يطرق بابهم طالبا الزواج لانه الانصياع للاصرار الفتاة احيانا علي شخص بعينه يقود ف خاتمة الامر الي هكذا جريمة بشعة تهتز لها الابدان….
انا لله وانا اليه راجعون
الاخوة المعلقين اطالبكم باقتراحات لتنظيم حرية شرب الكحول وحرية العلاقات بين الجنسين
قصة غريبة جدا. وضعف سردها الصحفي يزيد من غرابتها. ربنا يكفينا شر هذة الجرائم البشعة.
المحترم ابا بكر احي فيك حرارة قلبك واهتمامك بالحال العام وانا اسف لاختياري الطريقة الخاطئة لتحريك الناس ولم اقوى على ان اطلب من الناس مباشرة محاربة شرب الخمر لان المتهم اعلاه نسب الاتهام الاول للسكر وعن حرية العلاقات وددت ان الفت النظر ليحرص المجتمع ويهتم بكل ما يثير الغرائز لدى الجنسين وينظم كل ما من شانه اثارة الغرائز فغريزه زائد سكر تعطيك جريمة كاملة فيها گل الغير متوقع وغير معقول وبنظرة على الميديا تجد الايام حبلي بابشع من ذلك فلنبدا بتصحيح مجتمعاتنا الصغيرة التي هي جزء من المجتمع الكبير