حكم قضائي بإزالة مستشفى شرق النيل وتسليم الأرض لملاكها

الخرطوم: رابعة ابو حنة
أصدرت محكمة الاستئناف بشرق النيل وبحري قراراً بتسليم قطعة أرض بالرقم 129 مربع 19 الى ملاكها الحقيقيين.
وكانت تلك الأرض تم تقنينها لمستشفى شرق النيل النموذجي التخصصي بقرار صادر من مدير المكتب التنفيذي لوزير التخطيط العمراني والبنى التحتية بتاريخ 2/5/2015م، والذي أحال صلاحيتها لمستشفى شرق النيل.
وتبلغ مساحة قطعة الأرض التي يقوم عليها النزاع 7000 متر من الناحية الغربية، وتعود ملكيتها حسب قرار المحكمة الى عدد من المواطنين الذين كانوا قد شيدوا عليها مساكنهم بموجب حيازات تاريخية منذ العام 1952م، ولكن السيول التي حدثت في العام 1988م، هدمت منازلهم ولم يبق منها سوى الأساس.
وقال محامي المواطنين المتضررين مصباح عبدالله نصرالله ان قرار مدير المكتب التنفيذي لوزير التخطيط العمراني يخالف الواقع، ونوه في تصريحات صحفية أمس، الى انه استلم قرار محكمة الاستئناف، وهو بصدد تحريك إجراءات قانونية لتنفيذ حكم المحكمة بإزالة مستشفى شرق النيل التي قامت على اراضي موكليه.
وأضاف ان أمر التنفيذ يتوقف على وزير العدل الذي باشر الإجراءات بواسطة المحامي العام.
الجريدة
هذه الارض غير مشيد فيها مستشفى شرق النيل المستشفى مشيد فى قطعة الارض رقم 190 مربع (5) ومساحتها 13783 متر مربع
المقصود قطعة الارض غرب المستشفى ويوجد بها موقف سيارات ولا تتبع اصلا لمستشفى شرق النيل
الحق حق لا خلاف عليه وانصاف المظلوم من واجبات القضاء الاولية وهنا ثبت لنا ان قضاء السودان لازال فيه الخير باصدار مثل الحكم , اما المشكلة وحلها فأن المبنى المشيد هو مستشفى يعود فيها خيره وجدواه وفائدته الى الكثيرين وان حدث تجاوز فى منح الارض للمستشفى فأن هدمه قد يكون فيه ضرر لمن هم فى حاجة الى المستشفى وارجو ان يتم التعويض المالى المناسب لا صحاب الارض محل النزاع وتدخل الدولة بمنح اراضى بديلة تعويضا عن التى اقيم فيها المستشفى ,
الظلم ظلمات و تبديد الاموال العامه يعتبر جناية و جريمه فى حق هذا الوطن و المواطن ؟
اثبات احقية الارض للاكها و صدور حكم قضائى بازالة مستشفى شرق النيل يعتبر جريمه ايضا و تبديد للمال العام و كان من باب اولى محاكمة المتسبب فى هذا التعدى على الارض و بحكم منصبه الرفيع دون البحث و التأكد من خلو الارض من الموانع و هذا نتيجة لجهله بالنظم و الواجب الوظيفى و المركز المرموق الذى يشغله و هو ليس بجدير بمنصب كهذا و لا يحمل المؤهلات التى تؤهله لتولى منصب رفيع الا ترضية او تمكين كادر حزبى جاهل يتسلق على اكتاف الغير ليتبوأ مركزا رفيعا و يتخذ قرارات نافذه بتمليك او هدم او ازالة مبانى او حى باكمله وتشريد قاطنيه كما حدث فى الايام السابقة لاهلنا فى العلماب و غيرها الكثير الكثير من الاحياء التى سادت ثم بادت !!!!!
على اصحاب الارض من مواطنين و هم اصحاب حق الجلوس مع جهات الاختصاص و عقد صفقه ترضى الطرفيين و الابقاء على المستشفى وعدم ازالته لانه يسدى خدمه لمواطنى شرق النيل من كوكو الى تمبول ؟
تعويضهم بقطع اراضى أذا كان هناك اراضى تضاهى قيمتها قيمة الاراضى مثار النزاع و يعتبر هذا حلا للخلاف و يغال هذا الموظف و امثاله من أى منصب رفيع و هذا مجرد رأى شخصى و لا فرضا على أحد و الله يوفق الجميع لما فيه الخير ……
حسب القانون منذ عهد الانجليز فكل الاراضي في السودان زراعية ام سكنية
حِكرآ او ملك حر يمكن لحكومة السودان نزعها والاستفادة منها للمصلحة
العامة.
لا يوجد شيء اسمه حيازة تاريخية فكان على السكان منذ ١٩٥٢وحتى ١٩٨٨
تقنين وضعهم السكني حسب القانون ولم تستغل الارض منذ ١٩٨٨.
غالبآ ان يكون الامر حركة كيزانية لاعطاء كوز عدة ملايين بحجة انه
صاحب الارض والمساكن التي كانت في مجرى السيل٤.
ظهر الحق وزهق الباطل السلطة (الطقمة الفاسدة النتنة) لم تترك مساحة خالية في ولاية الخرطوم الا انتزعتها من اهلها الذين ورثوها ابا عن جد بسب او بدونه.
اللهم انتقم منهم وانزعهم من علي وجه الارض
لم نري منازل شيدت في هذه الأرض منذ نشأتنا ولم نسمع بها عند أبائنا الأولين…الشئ الوحيد الذي نذكره جيدا بعض الأشجار هنا وهناك و حلة عوض سيد كما نعرفها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وزير التخطيط العمرانى لمن اعطى المستشفى اﻻرض الم يرجع للسجﻻت ليتاكد انها تخص اناس بعينهم وهل فى اﻻمكان ان يعوضوا المتضررين باعطائهم فى اماكن اخرى شى عجيب والله ان يتصرف الفرد وكانها مملكه ابوه سواء كان وزيراا او غفيرا يجب ان يقدم للمحاكمه ويﻻحق وتنزع امﻻكه جراء الضرر الذى وقع على المساكين كما ﻻ اظننى كسودانى ان يقبل الناس تكسير مستشفى نحن سودانيين ورثه دوله النوبه والتى جاءت منها كلمه نبى ولكننا ﻻ نرضى الحقاره
هذه الارض غير مشيد فيها مستشفى شرق النيل المستشفى مشيد فى قطعة الارض رقم 190 مربع (5) ومساحتها 13783 متر مربع
المقصود قطعة الارض غرب المستشفى ويوجد بها موقف سيارات ولا تتبع اصلا لمستشفى شرق النيل
الحق حق لا خلاف عليه وانصاف المظلوم من واجبات القضاء الاولية وهنا ثبت لنا ان قضاء السودان لازال فيه الخير باصدار مثل الحكم , اما المشكلة وحلها فأن المبنى المشيد هو مستشفى يعود فيها خيره وجدواه وفائدته الى الكثيرين وان حدث تجاوز فى منح الارض للمستشفى فأن هدمه قد يكون فيه ضرر لمن هم فى حاجة الى المستشفى وارجو ان يتم التعويض المالى المناسب لا صحاب الارض محل النزاع وتدخل الدولة بمنح اراضى بديلة تعويضا عن التى اقيم فيها المستشفى ,
الظلم ظلمات و تبديد الاموال العامه يعتبر جناية و جريمه فى حق هذا الوطن و المواطن ؟
اثبات احقية الارض للاكها و صدور حكم قضائى بازالة مستشفى شرق النيل يعتبر جريمه ايضا و تبديد للمال العام و كان من باب اولى محاكمة المتسبب فى هذا التعدى على الارض و بحكم منصبه الرفيع دون البحث و التأكد من خلو الارض من الموانع و هذا نتيجة لجهله بالنظم و الواجب الوظيفى و المركز المرموق الذى يشغله و هو ليس بجدير بمنصب كهذا و لا يحمل المؤهلات التى تؤهله لتولى منصب رفيع الا ترضية او تمكين كادر حزبى جاهل يتسلق على اكتاف الغير ليتبوأ مركزا رفيعا و يتخذ قرارات نافذه بتمليك او هدم او ازالة مبانى او حى باكمله وتشريد قاطنيه كما حدث فى الايام السابقة لاهلنا فى العلماب و غيرها الكثير الكثير من الاحياء التى سادت ثم بادت !!!!!
على اصحاب الارض من مواطنين و هم اصحاب حق الجلوس مع جهات الاختصاص و عقد صفقه ترضى الطرفيين و الابقاء على المستشفى وعدم ازالته لانه يسدى خدمه لمواطنى شرق النيل من كوكو الى تمبول ؟
تعويضهم بقطع اراضى أذا كان هناك اراضى تضاهى قيمتها قيمة الاراضى مثار النزاع و يعتبر هذا حلا للخلاف و يغال هذا الموظف و امثاله من أى منصب رفيع و هذا مجرد رأى شخصى و لا فرضا على أحد و الله يوفق الجميع لما فيه الخير ……
حسب القانون منذ عهد الانجليز فكل الاراضي في السودان زراعية ام سكنية
حِكرآ او ملك حر يمكن لحكومة السودان نزعها والاستفادة منها للمصلحة
العامة.
لا يوجد شيء اسمه حيازة تاريخية فكان على السكان منذ ١٩٥٢وحتى ١٩٨٨
تقنين وضعهم السكني حسب القانون ولم تستغل الارض منذ ١٩٨٨.
غالبآ ان يكون الامر حركة كيزانية لاعطاء كوز عدة ملايين بحجة انه
صاحب الارض والمساكن التي كانت في مجرى السيل٤.
ظهر الحق وزهق الباطل السلطة (الطقمة الفاسدة النتنة) لم تترك مساحة خالية في ولاية الخرطوم الا انتزعتها من اهلها الذين ورثوها ابا عن جد بسب او بدونه.
اللهم انتقم منهم وانزعهم من علي وجه الارض
لم نري منازل شيدت في هذه الأرض منذ نشأتنا ولم نسمع بها عند أبائنا الأولين…الشئ الوحيد الذي نذكره جيدا بعض الأشجار هنا وهناك و حلة عوض سيد كما نعرفها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وزير التخطيط العمرانى لمن اعطى المستشفى اﻻرض الم يرجع للسجﻻت ليتاكد انها تخص اناس بعينهم وهل فى اﻻمكان ان يعوضوا المتضررين باعطائهم فى اماكن اخرى شى عجيب والله ان يتصرف الفرد وكانها مملكه ابوه سواء كان وزيراا او غفيرا يجب ان يقدم للمحاكمه ويﻻحق وتنزع امﻻكه جراء الضرر الذى وقع على المساكين كما ﻻ اظننى كسودانى ان يقبل الناس تكسير مستشفى نحن سودانيين ورثه دوله النوبه والتى جاءت منها كلمه نبى ولكننا ﻻ نرضى الحقاره