عبدالرحمن الصادق يؤكد مواصلة الجهود من أجل تحقيق الاستقرار الاقتصادي

لعنة الله عليكمم انت واخوك ومن شجعكم للوقوف ضد رغبة الشعب السوداني والوقوف مع الكيزان الذي قضوا على شيء اسمه السودان
وطبعا الصادق ينكر ذلك لكنه هو الذي دعاكم للانضمام للكيزان
لن نصفح عنكم لأنكم جزء من هذا النظام الفاسد

اصبحنا واصبح الملك لله رب العالمين ارحمونا يا راكوبة عندما اطالع هذة الصورة اصيب بالغثيان

لا لا لا يا عبد الرحمن الصادق المهدى الاستقرار الاقتصادى ما بيجى الا بالضرب بيد من حديد على المعارضة السلمية والمسلحة حتى تستقر الامور لمشروع الانقاذ او الاسلامويين النهضوى كيف يكون فى استقرار وهناك معارضة هسع انت ما شايف فى المانيا وبريطانيا مثالا لا حصرا اى فى الدول الديمقراطية ودول سيادة القانون والمؤسسات ما عندهم اى استقرار اقتصادى لان المعارضة ما سايبة الحكومة تشتغل براحتها انت ما شفت الاستقرار الاقتصادى الكان عند صدام حسين وعبد الناصر والقذافى وبن على وحافظ الاسد وهلم جرا اى فى الدول البتضرب بيد من حديد على المعارضة حتى انهم كانوا بيدعموا الاقتصاد العالى واستقراره والاستقرار الاقتصادى ما بيجى بالحوار والتوافق الوطنى لكيف يحكم السودان اى البناء السياسى والدستورى بيجى عن طريق العين الحمرا بواسطة قوات الدعم السريع وبقية الاجهزة الامنية ومراقبة ومصادرة الجرايد واكان ما مصدق كلامى ده اسال ناس المؤتمر الوطنى!!!!!
كسرة:هسع فى دولة فى العالم تحكم بالديمقراطية وسيادة القانون وفصل السلطات وحرية الاعلام عندها استقرار سياسى او اقتصادى ابدا وحاشا!!!!!!وبعدين حكاية الحوار الوطنى دى خدعة من المعارضة عشان تزحلق الاسلامويين من الحكم وطبعا ده خط احمر وبيضر بالاستقرار السياسى والاقتصادى واكان ما مصدقنى برضه اسال ناس المؤتمر الوطنى!!!!!!!!

يا دلوكه اقتصاد شنو لو عندك ذره من الوطني او إحساس بإنتمائك لهذا الوطن ما كان خنت اقرب الناس اليك ولو بتعرف الامانه كان قدمت اسقالتك عند استلامك ملف فساد الشرطه او على الاقل وقفت مع النقيب حمزه ولو بتعرف الكرامه والشرف كان ذهبت وتحقق من جريمة اغتصاب 200 فتاة وامراه في تابت حب السلطه عمى عينيك عن قول الحق والوقوف بجانب المظلوم صاحب البرج العالي والمولود وفي فمه معلقة ذهب كيف له ان يفهم معنى كلمة الفقراء والمساكين والبسطاء من الشعب السوداني

اتملو شبه بعض شنو الفرق بين البشكير ونجل الصادق فارق السن فقط اما الباقى فاشباه بعض الاتنين حرامية وانتهازيين وداعرين من الدرجة الاولى ومتغطرسين على العامة لعنة الله عليهم الاتنين اينما حلو