توقّع عضو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي السوداني سليمان حامد، حدوث انقلاب، مبينًا أنّه لا يعوّل عليه كثيرًا.
وقال حامد في تصريحاتٍ، إنّ الحزب الشيوعي له موقف مبدئي من الانقلابات ويقف مع الحركة الجماهيرية في نضالها لتغيير الواقع إلى الأفضل.
وأضاف” أنا لا استبعد حدوث انقلاب، ولكنيّ لا أعول عليه كثيرًا، حتى لو كان انقلابًا بمساندة الثورة”، وتابع “هذه رسالة لكلّ جماهير شعبنا الذين يعوّلون على تحرّك الجيش ليخرجهم من الأزمة”.
وأشار حامد بحسب صحيفة اليوم التالي، إلى أنّ استقالة عبد الله حمدوك لا تشغله كثيرًا، لجهة أنّ رئيس الوزراء عبد الله حمدوك لم يعد مخلصًا للثورة وتنفيذ أهدافها.
وأضاف” منذ أنّ تنازل حمدوك عن مهامه التي حدّدتها الوثيقة الدستورية وتنكّر لوثيقة قوى الحرية والتغيير التي تمّ الاتّفاق عليها في يناير 2019 مع بداية الثورة”.
وتابع” حمدوك تخلى عن اللجنة الاقتصادية وهو الخبير الاقتصادي لحميدتي، وتخلى عن الإشراف على سلام جوبا وتركه للعسكر، وكانت النتيجة تحوّل سلام جوبا لتحقيق الأهداف المستبطنة للعسكر، لذلك لم يتحقق السلام والاستقرار، وفي دارفور أصبح الانفلات الأمني أبشع مما كان عليه، ولا زال أهلنا في دارفور ومناطق الحروب في حالة يرثى لها”.
اليوم التالي
انت و دارفورك
الحلزوني ده مش كان عينو ليه ابنه وكيل وزارة النفط محل الشفط التقيل وولد تاني في منصب كبير يعني مستفيد اكتر من حمدوك المسكين وليهو حق يتفاصح عليهو وعلي شعبنا المغلوب علي امره لكن الله غالب الفرج قرييب
الاستاذ سليمان حامد يا السنجك افني عمره كله دفاعا عن المقهورين وتجي انت وتصفه بالحلزوني حلزون يدخل في ط .. يا جاهل.
الاستاذ سليمان خامد مناضل لايشق له غبار ووكيل وزارة النفط السابق حامد سليمان لبيس ابنه ولا يمت له بصلة قرابة
#الحركة الإسلامية تنظيم ارهابي
#مليشيا الدعم السريع الجنجويد مليشيا ارهابية
#مليشياحركة العدل والمساواة بقيادة جبريل ابراهيم مليشيا ارهابية
#يسقط انقلاب القتلة العملاء الارهابيين العسكر والجنجويد وفلول الكيزان ومرتزقة الجيفة الثورية
يعني حزبكم دة قصر في الانقلابات ؟
اخر الزمن بخلي ناس الشيوعي يتحدثوا عن الاصلاح وما هم اصلا اهلا لذلك وانما هم اهل التخريب والمؤامرات ودفن الدسائس والكيد ولا يصلحوا ابدا للبناء ويعشقوا المعارضة ولو على انفسهم وهذا ديدن حزبهم منذ بنعومة اظافرهم كما انهم لا يرتضون ابدا بالشريك ولا يقبلوا براي الاخرين فالراي الاول والاخير لهم وهم من ابتدع انقلاب الاحزاب زمن نميري فهو اول حزب يقود انقلاب في السودان كما ان وصول الحزب الى رئاسة الدول الاخرى لم ياتي الى بالدم والانقلابات فهذا عشقهم وهذا املهم الوحيد في الوصول الى الحكم