البنك المركزي: سودانيون واجانب غادروا البلاد تسببوا في ارتفاع قيمة الدولار

البرلمان: سارة تاج السر
اقر البنك المركزي بصعوبات تواجه التحاويل البنكية بسبب الحصار المصرفي على السودان، وألقى باللائمة على المسافرين السودانيين والاجانب الذي غادروا البلاد في ابريل الماضي باكثر من 100 مليون دولار مما تسبب في ارتفاع قيمته مقابل الجنيه.
وقال محافظ البنك عبد الرحمن حسن انه وفقاً لسلطة الطيران المدني، غادر السودان نحو 122.653 سودانياً واكثر من 21 ألف اجنبي خلال ابريل مما ساهم في ارتفاع الدولار، وطالب بضرورة ضبط الاسعار وفرض رقابة عليها، وقال (التحرير لا يعني الفوضى)، واكد ان انفلات السوق لاعلاقة له بسعر الصرف.
وعارض عبد الرحمن في ندوة بالبرلمان امس، بعنوان (المتغيرات لسياسات سعر الصرف)، الدعوات المطالبة بتحرير سعر الصرف، وشدد على وضع سياسات محفزة لوضع حد لتهريب السلع المدعومة والذهب والصمغ العربي.
واقر المحافظ بتحديات تواجه الميزان التجاري مع ضعف قدرة الصادرات السودانية على المنافسة، لكنه اشار الى ارتفاع معدل النمو في نهاية 2015 م الى 4.9%.
الجريدة
هذا تبرير فطير من شخص جاهل بأسس الإقتصاد والإدارة المالية. فعلاً إختلط الحابل بالنابل حتى يصدر مثل هكذا تصريح لتفسير إرتفاع الدولار. إن الطلب على الدولار عالي وبالتالي يترفع سعره. هذه من إبجديات نظرية العرض والطلب.
بالله علبكم…عندما يخرج تصريح مثل هذا ممن هم في قمة الهرم لاقتصاد دولة كالسودان-بالله عليكم في اي محنة و اي مصيبة و ابتلاء نحن؟اكاد لا اصدق ما اسمعه…و لكن “الترابة كالت خشومنا…و ما فضلت”…ووووووووووب…..و حيييييي ووووب…و حيييييييي وووووب…..ويييييييين الرجال؟
انا بفتكر انو بحكم كبر مساحه مبني بنك السودان ممكن يكون المبني معرض ضخم لبعض المنتجات التي تذخر بها بلادنا مثل: (الدوم النبق اللالوب) دي كلها ممكن تدخل مبالغ طائله للبلد وبي كد الناس تبطل تنظير وقعاد في المكاتب المكيفه. وله رايكم شنو
كنت اتمنى لو ان ادارة الطيران المدني قدمت لنا احصائية اكثر تفصيلاً عن عدد المسافرين للعلاج في كل من الاردن ومصر فقط بالاضافة الى المسافرين من الدستوريين واشباه الدستورين وكبار موظفي الحكومة ومجموع الكيزان الذين سافروا الى رحلات الحج والعمر والتسوق في دبي وتركيا وماليزيا..
كما كنا نود ان يتحدث محافظ بنكنا المركزي بصورة اكثر شفافية بل وعلمية ايضاً ويضع النقاط فوق الحروف بشكل واضح وشفاف
والمعروف ان السبب في تجفيف البلاد من العملة الصعبة يعودالى سببين رئيسيين اقول رئيسيين فضلا عن جملة من الاسباب الاخرى كما ان هذين السببين جاهزين لأبتلاع اي كميات اخرى في حالة تواجدها بالسوق.
والسبب الاول: هم كبار حيتان الانقاذ والبرجوازية الاسلامية التي اصبحت المشتري الوحيد لكل دولار حائم بالسوق حفاظا على مكتسباتها الشخصية والعامة كما يقولون وما يرتبط بذلك من سفر الدستوريين واشباههم وكبار المتنفذين واسرهم الى الخارج لضيقهم زرعا من السودان بعد افقدوا السودان بهجته ونضارته.
السبب الثاني: الحالة الامنية بالبلاد منذ فترة طويلة وكثرة القوات الامنية والمليشيات الحزبية باعدادها الضخمة التي وجدت في العمل مع النظام يوفر لها دخلا مريحاً بدلا من مهنهم التقليدية في الزراعة والرعي
وهنالك جملة من الاسباب الاخرى ولعل اهم هذه الاسباب الاخرى هو توقف السودانيين عن الانتاج تماما في حالة اشبه العصيان المدني وذلك بسبب حالة الظلم المستشرى في البلاد .. اذ وصل الناس الى قناعة انه لا فائدة من العمل طالما ان الجهد الذي يبذله الانسان يضيع سدى بسبب تسلط البرجوازية المتأسلمة على حركة الاقتصاد وسوق التأمين والسوق العقاري والاستثماري ومفاصل الدولة حتى اقعدوا البلاد على ركبتيها.
ولعل الحل الوحيد هو العدل ولا شي غير العدل
والله الهادي الى سواء السبيل
ههه … والله جماعة المؤتمر الوثني ديل تقول مفطومين بالكضب ،، أعوذ بالله منهم،، ياخ انت فتشت جيوبهم عشان تقول 100 مليون ،، ياخ بطل هضربة لأنو كلامك ده اي عتالي في السوق ممكن أجد مبررات أحسن منو ،، والسبب الحقيقي هو النهب واللفخ الشغال في البلد من النافذين ,اسرهم منذ 27 سنة وطباعة العملة لشراء الذهب الذي يتم تسخيره لخدمة نفس النافذين واسرة ومعارف المشير العوير والعوراء المن حولو،، دي الزبدة يا محافظ الغفلة وفسادكم بات معلوم للقاصي والدانئ ،، أخجلوا ياخ نحنا خجلنا ليكم ،، واللهم إني أنوي صوم رمضان ،، واستغفر الله وأتوب اليه،،
الاخت الفاضلة سارة: اسمعى واقول لكى, انو لامعالجة فى تخفيض سعر الدولار بالسودان الاخذ فى الصعود بين ليلة واخرى, وبعدين موضوع الصادرات المدرة للعملة الصعبة, هذه غير ممكنة والقرارات الامريكية الاخيرة فى منع الذهب السودانى من التصدير وجلب العملة الصعبة لشراء السلاح لقتل طلاب الجامعات والمواطنين الابرياء وقصفهم بالطائرات واخرها شلة اطفال هيبان الذين قتلوا بدو ابرد من بارد.
هنالك مشكلة حقيقية وكبيرة للغاية فى الحصار الامريكى على السودان والذى سريعا اتى أكلة, واصبحت الحالة قى السودان اصعب من الصعب الصعيب, وكل ذلك فى سبيل شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فى سبيل بقاء هذه السلطة التى يرفضها العالم اجمع قبل السودانين المكتوين بنارها التى التى لاتزر, دة كلوا عشان عمر البشير – لا اطال الله فى عمرة – واخذة الله اخذ العزيز المقتدر ذلك الانسان البربرى الوحشى قاتل الاطفال وزويهم, ليبقى فى السلطة, كل ما يحدث من اختناقات والتى صعدت الارواح فوق الحلقوم هو بقاء هذا الدجال الشرير بالسلطة.
شوفى ياسارة: اى اقصاديين, ولو احضروا دهاقنة الاقتصاد فى العالم لم ولن يفعلوا شيئا او يحسنوا الاقتصاد السودانى ولو لقيد انملة. المشكلة فى الاقتصاد السودانى المنحدر بعجلة ليس لها مقياس سرعة بالسودان, هو بقاء الضال المضل المضلل فى السلطة, هذا هو الحل الوحيد المتاح, ماعدا ذلك كلة يذهب ادراج الرياح. وزى مابقولوا بالدارجى السودانى ( مافى حلل الا الشوم يغور), لانه سبب كل المأسى والعنت والضنك وقلة الحيلة والجوع والفقر والمرض والعدم والعطش والقتل المستباح دون وجه حق على المواطنين الابرياء العزل. هذا هو الحل يا اهل الخير. وكفى.
البنك المركزي: سودانيون واجانب غادروا البلاد تسببوا في ارتفاع قيمة الدولار
طبعا لو خروج المواطن جوا يتسبب فى أنخفاض قيمة عملة بلده مقابل الدولار لكان كل مليون جنيه استرلينى يعادل دولار امريكى واحد لان مطار هثرو لوحده تقلع منه طائرة كل نصف دقيقة وحيث أن اليوم به2880 نص دقيقه ومعدل سعة كل طائرة لايقل عن 360 راكب فان مطار هثرو يغادره يوميا مايزيد عن مليون مواطن واجنبى مقيم وغير مقيم
معقول الكتب الكلام دا يكون وصل لدرجة محافظ
مشكلة السودان ومشكلة الجنيه هى وصول امثالك لمحافظ ووزير
اخرجوا منها حالها ينصلح فى شهر
الشعب ملكم ومل تصريحاتكم هذه التى لا تحل مشكلة
شيخ على عبد الرحمن الضرير وهو خارج من قبة البرلمان الذى كان يناقش مشكلة ساخنه وقتها
قابله الصحفيون فى الخارج : ما الحل ياشيخ على ؟
قال لهم الحل فى الحل
يعنى لو عاوزين تحلوا هذه المشكلة حلوا الحكومة
تخيل وزير المالية السابق بيقول الحل فى ان نتحول من الجنيه للدولار
انا بقول لك ليه مانبيع السودان كله لأمريكا ونصبح جزء من نسيج الولايات المتحدة الأمريكية
انتم قلتم الروب والحكم غلبكم وخايفين زى مابتقولوا لو سلمناها تقام لنا المشانق ونقتل ونذبح وتصادر كل اموالنا ومساكننا ومزارعنا
انا اقول لكم اخرجوا منها فالسودانى لايعرف الحقد ولا القتل ولا الأنتقام وأسألوا عبود ورجاله ونميرى ورجاله فعلوا ما فعلوا وعاشوا بيننا مكرمين معززين نحن لسنا كيزان ولا ارهابين ولا قتله نحن نخاف الله ونعرف ان من قتل نفسا بغير حق فالحالات التي يجوز فيها قتل المسلم وردت فى حديث لحبيبنا ورسولنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عَنْ عَبْدِ اللهِ بن عمر، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ – صلى الله عليه وسلم -:”لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ، يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ، إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ ”
فأنتم ايها جماعة كيزان السودان لا نملك دليلا على ان المحصن منكم قد زنى ولا نملك دليلا على انكم تاركين لدينكم مفارقين للجماعة ولكن هنالك حديث أو أحاديث كثيرة عن قتلكم لأنفس ، الأمم المتحدة تقول 200 ألف نسمة والسيد الرئيس يقول 10 ألف نفس بس
الأمم المتحدة الكافرة لا نأخذ بكلامها ونأخذ بكلام رئيسنا المسلم وهذا اقرار منكم بقتل عشرة الف مسلم أدونا عشرة الف منكم فقط نقيم عليهم الحد وسيبكم من كلام الأمم المتحدة وهويمن رايتوتش الكافره
وللحديث بقية
سجم خشمنا والرماد كال حماد اذا كان 100 الف دولر ولا مائة مليون دولار خرجت من البلد بتبهدلنا كدة بالله دي بلد الله يكون في عوننا وقادننا كل يوم بكلام فاضي بلد فوضي ما كبير ودة كلو اكل السحت قروش تعويضات حرب الخليج وين راحت اكلوها جماعة هي لله وما لدنيا قدعملنا ربنا ينتقم منكم دنيا واخرى
هو الدولار دا ما محرر . الحر ال……. أم أهلك .
بالله عليكم ده تصريح رجل مسئول !!! لا وايه مدير البنك المركزى لما يقول كده المواطن البسيط يقول ايه … ده حالة اثبات ان التعيين فعلا بالولاء وليس بالكفاءة – يوكل الأمر الى غير اهله .. حسبى الله ونعم الوكيل فيكم يا بنى كوز وقاتلكم الله وين ما اتجهتو..
عينك في الفيل و تطعن في ضلو —
شركات الاتصالات كانت و لا زالت اكبر مشتري للدولار من السوق الموازي
في الدول الأوروبية اي مبلغ فوق عشرة آلاف ايرو يجب أن يسجل قبل الدخول او المغادرة غير ذلك تتم المصادرة و يتعرض صاحبة لإجراءات قانونية لا تحمد عقباها لماذا لا تكون عندنا مثل هذه القوانين
You dear Sudanese, I tell you something: Just count from this hour how many days remained for Al Basher to die, because during his presence to Kampala inauguration he heard a word which made him psychologically sick till today. His age is ending, just count with patience from today how many days remained for his death. Then the approximate 85% of the Sudanese problems will be immediately declined and others will run, I tell you will just run… that is the story to tell you today and at this moment: (God is there Watching).
ترفعوا بشه و اللمبي لاهاي و ترجع ليكم عزتكم.
مائة مليون دولار اثرت علي اداء حكومة ليها 27 عاما في السلطة برئس واحد قعدة واحدة تفرجخة واحدة … والله دي مهزلة انشاء الله يكون التصريح دا المحافظ قالو بالدارجي لا يعرفه الناس والقاصي…..
ياخي انا في شركة بل مؤسسة والله في مدينة بالمملكة تعد العاشرة علي مستوي المملكة وربما ابعد من ذلك ربما ترتيبها ال17 . اعمل في مؤسسة فردية مملوكة لشخص واحد بس ولا ابنائه ما معاهو مصنفة في الدرجة الثانية لدي وكالة تصنيف المقاوليين … استثمارات هذا الرجل تفوق ال78 مليون دولار في العقار في تركيا …. والغريب في الامر نحولها في اقل من ظرف ساعة وفي نفس اللحظة تصل الحوالة تركيا …… تقول لي ماف مراسليين وازمة مراسلين و و و و و و و و و
وصعوبة تحاويل وهوي يناس مشكلتكم واضحة وباينة طالما العوير البشير دا في الكرسي ماتقوم للبلد قايمة ولا الغرب والخواجات بنسوا شئ ورقابتهم شينة تب انشاء الله بركة رمضان وشعبان يقبضوا العوير دا ويريحونا منو يارب
يا جماعة أعذرو محافظ البنك المركزي على تبريره الفطير الغير علمى حينما ألقى باللائمة على المسافرين السودانيين والاجانب الذي غادروا البلاد في ابريل الماضي مما تسبب في ارتفاع قيمة الدولار مقابل الجنيه !!
كلام زى دة لا يصدر حتى من شماشى حايم فى شوارع الخرطوم لا يفقه اى شيئ فى الاقتصاد .
وكيف لا يقول مثل هذا الكلام وهو يملك فقط بكالوريوس الاقتصاد والعلوم الاجتماعية حسب سيرته الذاتية:
الاسم: عبدالرحمن حسن عبدالرحمن هاشم ,
الجنسية : سوداني .
الميلاد: 1957 مدينة بربر .
المؤهلات العلمية:
بكالوريوس الاقتصاد والعلوم الاجتماعية ? جامعة الخرطوم 1980 .
دبلوم عالي في الادارة المالية والبنوك الاسلامية – جامعة ام درمان الاسلامية 1987م
بمؤهلات زى دى فهو لا يصلح ليكون استاذ ثانوى عام ناهيك عن مدير لبنك السودان المركزى و حملة الدكتوراة فى الاقتصاد و العلوم المالية من غير الكيزان يحومون عطالة و يهاجرون إلى ارض الله الواسعة الخالية من كيزان الشيطان .
دى بلوة شنو دى الوقعنا فيها دى ؟؟
لو كان صمت ولم يقل أى شيئ لكان أحسن له و لبنكه و لنظامه . و لِما تم فضح نفسه و معرفته و إمكانياته العلمية المتواضعة .
اللهم ألطف بهذا البلد و بشعبه الكريم و ولاة أمره من هذه الشاكلة و من شاكلة المشير .
الناس ديل زيتهم طلع وكمان طلع زيت راجع…نهارهم بقي سواد….ووجوهم كاحله ..اين المفر؟؟؟؟تاني بتجوا الطاحونه دي(السلطه).
حتي التوبه ماقادرين عليها والسماء تتفرج والعالم ايضا بتفرج على الخيبه وفي إنتظار صافره النهايه على الحقبه السوداء بلايأخذ الكيزان اينما حلو
انفلات السوق لا علاقة له بسعر الصرف؟؟؟؟؟؟؟
سؤال برئ: كيف يمكن للمغترب أن يحول علر البنوك والسودان مقاطع؟؟؟؟ ثم لماذا يحول بالسعر الرسمى الوهمي في حين أن السوق الموازي يعطيه الضعف.
من هو المشتري الرئبسي للدولار؟ الدولة أولا، التجار الأغنياء (الجبهجية) ثانيا، كبار رجال الأعمال الذين لا يأمنون جانب الحكومة.
هههههههههههخهخه ااااخ يا بطني ..فطستني من الضحك
قال الدولار ارتفع عشان في ناس سافرت من البلد ..ياخ قوم لف .