يا القطعة .. يا الفلوس

الاستاذ الفاتح …افتح الباب لباقي المغتربين
لعرض مآسيهم وما تم لهم من نصب و احتيال
من جهات حكومية وغير حكومية حتي تهون علي صاحب
القصة مصيبته .. والله هناك حكايات تقطع ( نياط) القلب
( حلوه نياط دي)
كسرة … علي المغتربين تكوين جبهة كفاح مسلح
لاسترداد حقوقهم …. و اخبار الخط شنو ؟؟؟؟

أستحلفك بالله افتح لنا قضية مشروع سندس الزراعى لأنة عارف بعض المغتربين لم يستلمو الى اليوم ومنهم من دفع مبالغ ممكن تشترى الف سندس الرجاء عرج الى سندس فسادها

أنت فى دولة حكم الكيزان أخى و هذا يكفى ..

كلنا المغصة قاتلانا و أنسى ما دفعته لأنه استفاد به

احد العصابة …….

لا حول الله ده كلام ده عالم . الناس دي حتودي وشها وين من الله يوم الحساب ؟؟؟ بالله يا جبره شوف لينا أخبار اليخت الرئاسي شنو ومشى وين أكيد باعوه هههههههههههههه بعد شوية الواحد يليس ليه حديد اصله خايف على العدة تنسرق هههههههههه

الأخ الفاتح جبرا …سلامات…….ياأخى مالك علينا ؟؟؟؟؟

و الله يا الفاتح فتحت لينا ( و لمواطنين كتار) جروح …. وجددت فينا أوجاع كادت أن تزول و تبرى بقصة المادة 38 دى… و طبعا قايل نفسك عملت ليك فايدة….. الوحيد الإستفاد من مقالتك دى هم ناس تسجيلات الأراضى و موظفيها( حوافز مليونيه طبعن) ورزق وقع ليهم من السما ( و دخلنى الشك إنك لاعب معاهم أكييييد)….أمشى لأى مكتب بيطلع شهادات البحث تلقى العميان شايل المكسر …..و لا كورة هلال مريخ…… وبى بره المبنى سوق الله أكبر و تلقى ناس فارشه من الإبره للصاروخ و تكاسى وحافلات و أمجاد و ركشات ما يدوك الدرب … تلقى حتى بياعين المويه بأنواعهاأبو معدنيه و أبو ما معدنيه( من الجركانه) … و بالمناسبه تلقى واحد أفندى بنطلونو مشروط من ورا و مخيطه خياطه مكلفته و شايل ليهو شنيطه و دفتر…. ورقو أبيض ساكت و بيتحصل فى رسوم للمحليه….. بتاعت شنو ما عارف …… المهم الناس خافت من كلامك بتاع الماده 38 وجرت تتأكد من أراضيها الإشتروها زمان و خاتنها للزمن و عايزه تجدد شهادات البحث أو تتأكد ساكت ……. التجديد بـ 8 جنيه و الكلمة التانيه البتسمعها هناك …..أمشى الخزنه ….. و مافى قشه مره ….العجيب بأنو لو عندك توكيل و عامل حجز و مضت عليه 3 سنوات بيقولوا ليك جدد الحجز….. ليه ما عارف مع إنو دا إتعمل قبل دا و لما سألنا قالوا إنو رسوم الحجز بيحددو بعدما تدفع 11 جنيه للموافقه أولا ثم يعملوا تقدير من جديد…. و هى أصلا 1% من قيمة الأرض بسعر السوق و عندهم سمسار بياخد رسوم رسميه 15 جنيه عشان يكتب سعر للقطعة حسب السوق….. مثلا عندى قطعة إشتريتها ب 65 مليون قبل 4 سنوات و دفعت حينذاك مبلغ 700 ألف رسم و الآن القطعة فى هوجة اليومين ديل بتجيب حوالى 120 مليون يعنى يدفعونى 1.2 مليون رسم و حرابيش هنا و هناك لتجديد الحجز و عينك ما تشوف إلا النور ما رأيت ما يسمى بأورنيك 15 … طيب يا جماعه أنا أصلا ما داير أبيع لكن خايف الواطه دى تروح منى !!!! قالوا خلاص لازم تجدد الحجز …قلت طيب سبق ودفعت المره ديك 700 حسى ممكن أدفع بس الفرق الباقى على أساس المبلغ داك already مدفوع…قالو يفتح الله …. يا تدفع يا نشيل العدة … بصراحه أنا خفت على العده ..الله لا كسّبهم دنيا وآخره يا رب…… يا الفاتح الحكومه عندها حمى التوريد ما تفتح ليهم منافذ الله يرضيك !!!!

الله يكون فى عونك يا أبوحسام مع التماسيح ديل القطعة يمكن ممكن ولكن الفلوس يعوضك الله يوم لا مال ولا بنون وينتقم منهم يا كريم !!!!!!!!!!!!!!!!

الاستاذ الفاتح جبره – تحية طيبة

سالني واحد مصرى حلاق كنت جالس عنده بحلق ، قال لي أهوه أنتو عندكم جيش وطني ، قلت له ياود ….
نحن كان عندنا جيش انتو محتلين حلايب – مناسبة الكلام ده عايزينك تكتب لينا باسلوبك الساخر عن زيارة

حامل الماجستير الي مصر وماذا استفاد السودان من هذه الزيارة . ولك فائق الشكر والتقدير ،،،،،

يا سيف الدين (إنت محموق قوى؟!!..محمود المليجى) على راى عادل إمام ، والشكوى التى تقدمة بها أكثر من عاديه فى دولة (المشروع الحضارى ..الدوله الرساليه..دولة تطبيق شرع الله لإخراس الشعب عند اللزوم) وهذه القصه تذكرنى بتجربه سبق أن خضتها مع هؤلاءالعلوج فى بداية التسعينات ذلك حينما طلبت منى جهه حكوميه خدمه وقمة بأداء المهمه التى تطلبة تنفيذها إفراغ جيبى من آخر (مليم) على أكمل وجه عملا بأنفق ما فى الجيب يأتيك ما فى الغيب !!كما أن تنفيذ العمليه تطلبة الاستعانه بعدد لا يستهان به من الشباب الطامح وقتها وكان كل منهم قد رسم فى مخيلته صور شتى لدرجةأن أحدهم تقدم لخطبة فتاة أحلامه بعد أن اقنع أحد أصدقائه بالتنازل عن صرفة الصندوق التى كان ينتظرها هو الاخر على أحر من الجمر لقضاء حاجه ملحه وكان قد وعده بردها له بمجرد إنتهاء العمليه وقبض المعلوم من الدوله الرساليه التى (تصدق أهلها) كما أن الشعارات التى كانت مرفوعه مثل(هى لله هى لله )لم تترك شكا لدى اى واحد منا ثم كانت المفاجاءه عندما قدمنا الفاتوره المتفق عليها مسبقا قيل لنا بكل بساطه (الستم مسلمين؟!!.,, إحتسبوا لوجه الله أموالكم…الشباب يقدمون ارواحههم فى الجنوب تقربا لله وأنتم تصدعوننا بشوية براطيش؟!!…) فما كان لنا غير التوجه لله لنشكوهم. وفى الجانب الاخر تقدم الشباب بدعوى ضدى وعبثا حاولت إقناع المحكمه بأننا محتسبون لوجه الله والدوله إعتمدة الاحتساب فى تعاملاتها الماليه بالذات وتصرفها بالمجان لكل من هفة نفسه لجنه عرضها السموات والارض وكان رد القاضى ليس فى القانون حاجه إسمها (إحتسبوا) وكانت النتيجه أن قمت ببيع السياره البوكس التى كانت بمثابة اليد اليمنى فى عملى وسحب أبنائى من المدارس تمهيدا لمواجهة حياة ما كانت على البال !!وشكله لرب السماء بين الشاب الذى إضطر لفسخ الخطوبه وصديقه الذى أغرضه ريع الصرفه واما البقيه الباقيه من الشباب هامواعلى وجوههم وظلوا يشكوننى لكل من يقابلونه ويتهمونى بعدم المصداقيه وهكذا تحولت كلمة حق الى باطل واطلت برأسها فى شكل مبانى شاهقه وأشياء أخرى وكل ما مررت بها أشعر بأنها تمد لى لسانها بسخريه..وحقا هى لله وربنا يعوضك يا سيف (والجاتك فى مالك ,,,سامحتك) وهذا المثل الانهزامى أهديه لشبابنامن الاجيال القادمه ربما يجروا عليه تعديل!!,

السيد الفاتح جبرا
بالله يا عمك
ما تفتح لينا شكاوى المغتربين المقفلين ديل
مش كويس عندهم قروش يعنى شنولما يتنصب عليهم
احنا قاعدين فى السودان ما عندنا قروش
والحكومه كل يوم تنصب علينا

اذيكم علماً وتحسر.وبحوزتي حتي اذن تصريح البناء . طبعاً بعد دفع كل الرسوم والخدمات المستحقة وغير المستحقة لم اسلم قطعة الارض للحرفين في الحارة 28 والبلغه 50 متراً وتحولي من جهة والي واخري ،وفي اخر الامر وزعت ,للضباط ومن هذا القبيل.يحي العدل هي لله هي للة محتفظ بكل المستندات .