السودان يدعو مجلس الأمن لاجتماع عاجل بشأن تمويل الامارات للدعم السريع

دعا السودان مجلس الأمن الدولي لعقد جلسة عاجلة لبحث ما اسماه العدوان الإماراتي على السودان بوصفها داعمة لقوات الدعم السريع التي تحارب الجيش السوداني منذ عام.
وقال مندوب السودان لدى الأمم المتحدة الحارث إدريس أن “دعم الإمارات للمليشيا يجعلها شريكة في حربها وفظائعها التي ارتكبتها بحق الدولة السودانية والمواطنين بما يترتب عليه مسئولية دولية وفقا لأحكام القانون الدولي”.
وأكدت بعثة السودان الدائمة مجلس الأمن فى رسالة رداً على خطاب نفي الإمارات مساندتها للدعم السريع، أن سلوك الإمارات العدواني يعد انتهاكا صارخا لميثاق الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية وقرارات الأمم المتحدة بشأن دارفور خاصة القانون 1591.
وطالب السودان مجلس الأمن الدولي بعقد جلسة عاجلة وتحميل الإمارات المسئولية القانونية والجنائية على الجرائم التى يرتكبها الدعم السريع بحق الدولة والمواطنين.
ولفت مندوب السودان في رسالته التي طالب بتعميمها على جميع الدول الأعضاء إلى الجرائم التي ارتكبتها قوات الدعم السريع.
وأشار إلى تورط قوات الدعم السريع في الهجوم على مقار الدولة، التحالف مع عناصر أجنبية؛ احتجاز الرهائن وتدمير الطائرات المدنية، اقتحام الأعيان المدنية، نهب ممتلكات المواطنين، سرقة السيارات والمصارف، استهداف مراكز الخدمات، مهاجمة المدن الآمنة، التعدي على مقار البعثات، الاعتقال التعسفي للمواطنين حيث يوجد حوالي 8 ألاف محتجز بمراكز الاعتقال والاخفاء القسري، الاغتصاب والإبادة العرقية، التهجير القسري، عرقلة حصاد الموسم الزراعي بغرض التجويع وتصفية أسرى الحرب.
والاسبوع الماضي نفت الإمارات اتهامات السودان بتمويل قوات الدعم السريع ، وقالت إن هذه الاتهامات تفتقر إلى أدلة تدعمها واعتبرتها محاولة لصرف الانتباه عن تدهور الوضع الإنساني.
وأرسلت مساعدة وزير الخارجية الإماراتي، لانا زكي نسيبة، رسالة إلى مجلس الأمن الدولي قالت فيها إن بلادها “ترفض رفضًا قاطعًا ادعاءات مندوب السودان لدي الأمم المتحدة والتي لا أساس لها من الصحة، حيث أنها محاولة لصرف الانتباه عن الصراع وتدهور الحالة الإنسانية الناجمة عن القتال”.
وأشارت، إلى إن ادعاءات تورط الإمارات في زعزعة الاستقرار في السودان وتقديم دعم عسكري أو لوجستي أو مالي أو سياسي لأي فصيل، تفتقر إلى أدلة موثوقة لدعمها.
ولم يبت مجلس الأمن الدولي في شكوى رسمية قدمتها السلطات السودانية في 29 مارس الماضي ضد الإمارات، اتهمتها فيها بالتخطيط لإشعال النزاع وتقديم العتاد العسكري لقوات الدعم السريع عبر تشاد.
سودان تربيون
البكاء و العويل المستمر أمام مجلس الامن أصبح مسرحية متكررة ومشهد مخزى ومهين, ولا يجرأون حتى الآن على قطع العلاقات مع دولة يكيلون لها السباب و الاتهامات ليل نهار, هذا ان دل فأنما يدل على مدى التخبط وقلة الحيلة وهم يخوضون معترك لا يملكون أدوات النزاع فيه, دونكيشوتيون يصارعون طواحين الهواء, ألا يستحى هؤلاء السفلة من فشلهم واخفاقاتهم فى كل المناحى وقراراتهم الملتبسة المتعددة الاطراف.
العوارة والاستهبال ده شنو؟؟ البرهان اول زول يتحقق معاه هو ونظام الانقاذ منو السلح الدعم بحروب دارفور ومنو الكان بيحضر تخريج دفعاتهم ومنو البيديهم رواتب ومنو اللي اداهم مناصب بالدولة
كيزان معاتيه
لتغضية جرائم القصف الجوى وقتل الانسان والابل والمواشى يعمدون لتشتيت انتباه المجتمع الدولى بأتهامات لدول يدعون أنها المتسببة لجرائمهم.
احسنت يا عمرو حسين الكيزان المتخلفين عامل فيها أذكياء وعايزين يقتو علي المجزرة التي قامو به أمس في دارفور واستعمالهم للكماوي لابادة المواطنين في تلك المناطق
تمنيت ان تكون التعليقااات لمصلحة الوطن والمواطن ويقال انصر اخاك ظالما أو مظلوم طالما الأمر فيه دول اخري انا وابن عمي علي الغريب وبعدها عندما يكون الشأن داخلي فقط خلونا نتصارع .. حسبنا الله ونعم الوكيل.
سوداني و بس
مقتضي أسماء الله الحسنى و صفاته العليا العدل و هي أساس كل شيء في ديمومة بقاء الكون و كلمة ( انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً لا تتوافق مع هذة المباديء.
أرجو ان لا تعمينا السياسة من تقوي الله!
انها سذاجة الكيزان كدابهم طالبوا العالم ان يصنف الجنجويد منظمة إرهابية قبل ان يفعلوا ذلك هم انفسهم واليوم يطلبون من مجلس الأمن الانعقاد ليعاقب الإمارات قبل ان يقوموا هم باى خطوة تجاه الإمارات وهذا ينم عن مدى التخبط والضعف الذى يعيشه هؤلاء الاوغاد وقد استشعروا الخطر الذى ينتظرهم فاخذوا يصرخون خاصة وان الإمارات طلبت من مجلس الأمن اتخاذ اجراءات فاعلة من اجل إيقاف الحرب بالسودان انهم يصرخون الان
اخلعوا عنكم ثياب الوطنية الزائف .. من حق الوطن علينا قول الحقيقة .. كيف لنا ان نشكو دولة متهمة بالتآمر علينا و علاقاتنا الدبلوماسية ما زالت قائمة وسفيرها موجود بيننا وسفيرنا لا زال موجودا هناك …
بلاش فضايح
لماذا لا تتخذ حكومة (البرهان)???!!! موقفاً واضحاً بقطع العلاقات مع الامارات ؟؟
حيث ما يزال سفير الامارات بالسودان وقد طالب ياسر العطا بطرده ؟؟
هل البرهان جنجويدي ؟؟؟
حتى نفهم كيل الاتهامات التي يقدمها مندوب السودان لدى الامم المتحدة ونفهم حقيقة معاداة الامارات للسودان ..
لماذا لا ينطق البرهان ببنت شفة ولا كلمة عابرة او تمليح ان الامارات لها دور قذر في الحرب القائمة الان …
جميعنا يعلم ان الممول الرئيس للجنجويد الامارات في مدهم بالسلاح الذي يقتل به الابرياء من الوطن …
هل خلافنا مع الكيزان يدفعنا للصمت عن هذه الجرائم ؟؟؟
اكرر لماذا لا تظهر الدولة العداء لدولة معادية ولا تشكوها بالاخص لدى جامع الدول العربية ؟؟؟؟
الامر فيه إنة … وخيابة وخيانة للوطن
أين الشرعية التي يتحدثون فيها باسمناا كسودانيين وتطلبون من منظمة دولية طلب ما ؟؟؟؟؟ أنتم لا تمثلونا كسودانيين ….
اكملوا تلاعبكم بسلاح الدولة بعيدا عن العويل وسط المجتمع الدولي وبإسمنا كسودانيين…. انتم لا تمثلوننا…. انتم لا تمثلون الا انفسكم ومصالحكم الضيقة لكن حتما سيأتي يوم الحساب عاجلا ام آجلا في الدنيا كان ام الآخرة….
أها شوفو الكلام الني ده والبطالة دي والبكا والعويل ده ..
نتو إذا فيكم راجل يا أنصاص ما تقطعو العلاقة مع الإمارات وتخاطبوا سقيرها بالمغادرة وتسحبو عفنكم القاعد عالة عليهم في أبو ظبي بدل السب والشتم من السكران الحيران بتاع الكاسات وبدل البكاء و العويل البستوو فيه ده أقطعو العلاقة مع الإمارات وبالمناسبة إنتو المحتاجين لإمارات الخير ما هي المحتاجاكم فالإمارات بما حباها الله به من تخطيط سليم وثروات وقيادة حكيمة في غنى عنكم جنرالات الفتقسة ربايب الخنث الكيزاني .
الشرمطة البتسوو فيه دي ما بتنفعكم بعد مشيتو ورا التنظيم الإرهابي المأفون في حلم عودته المشئومة ودمرتم البلاد وشردتم العباد الله لا تريحكم ولا تريح يومكم يا سفلة يا منحطين .
انا شخصيا واي زول وطني حر غير ارزقي او مبيوع يقف مع هذا القرار ….. السودان يمر بمرحلة محاصصة حصيص للكشف لاي خاين كوز ولا غير كوز اولا اغلب اموال السودان وشركات الفساد والعار بدبي ابوظبي فيهم الكيزان وغير الكيزان…… نريد مزيد من العصر نشوف محل رهيفه وين وانا واثق من ضلوع وتدخل الامارات والعود لو ما فيه شق ما بقول طق ….. واذا ما في حقائق والامن يمسك حقائق لا يمكن يصل لمجلس الامن نحن لسنا اغبياء كوز وشماعة كوز في انتهاك لسيادة وطن في تاجيج للصراع اذا لم توضح طبيعة الشكوى وكيفية التدخل لن نرحم من قام بهذا العمل لانه باع الدم السوداني مقابل سلطة 1/ سمعنا بوجود ضباط اماراتيين 2/ سمعنا بوجود اسلحة وشاهدناها 3/ سمعنا بمحادثات ولقاءاات تمت ومسجلة الخخ…….. لن نقبل باي تسويات واي جهه عندها ماسكين اي ملف نريد مكاشفة فت فضح يكون عظه وعبره والايام بحول الله بين الناس