المتحدث باسم العملية السياسية في السودان: هذه حرب لن ينتصر فيها أحد

دعا المتحدث باسم العملية السياسية في السودان، اليوم الأحد، قيادتي الجيش والدعم السريع للجلوس على طاولة تفاوض تضم العسكريين والمدنيين للوصول لحلول دائمة توقف النزاع المسلح وتتوصل لصيغة تضمن السلام والأمن والتداول السلمي للسلطة.
كما حث المتحدث خالد عمر يوسف عبر حسابه على فيسبوك الجيش والدعم السريع على العمل لإنجاح هدنة “مستقرة
ودعا يوسف القوى المدنية لتشكيل أوسع جبهة “تناهض الحرب وتوقفها وتتصدى لمخططات النظام البائد”.
ندعو لحوار يضم عسكريين ومدنيين
كذلك أكد على ضرورة أن تضغط تلك الجبهة لوقف إطلاق النار والدفع إلى التفاوض لإنهاء الحرب ومعالجة القضايا الرئيسية بما فيها التأسيس لدولة مدنية ديمقراطية حديثة، والوصول لجيش واحد مهني وقومي ينأى عن السياسة.
وقال يوسف إن “هذه الحرب لن ينتصر فيها أحد وستفقدنا السودان بصورة لن نستعيده بعدها أبدا”، مؤكدا أن هناك فرصة لإيقاف الحرب ووضع البلاد على الطريق الصحيح.
يذكر أن القتال العنيف بين القوتين العسكريتين الكبيرتين في البلاد كان انطلق الأسبوع الماضي، بعد أيام من دفع قوات الدعم السريع بنحو 100 آلية نحو قاعدة مروي في الولاية الشمالية، فضلاً عن بعض الآليات بمراكزها بالخرطوم، ما استفز الجيش الذي أكد أن تلك التحشيدات غير قانونية، وتمت دون تنسيق معه.
اندلاع القتال
لكن قوات الدعم السريع أكدت أنها نسقت مع القوات المسلحة، رافضة سحب تلك الآليات، ليندلع القتال لاحقاً في بلد لا يزال منذ 2019 يحاول تلمس طريقه نحو حكم ديمقراطي جديد، يطوي صفحة الرئيس المعزول عمر البشير.
وانتهك القتال، أمس السبت، ما كان يفترض أن يكون هدنة لثلاثة أيام بدأت يوم الجمعة للسماح للمواطنين بالوصول إلى مناطق آمنة وزيارة عائلاتهم خلال عطلة عيد الفطر. ويتهم كل طرف الآخر بعدم احترام الهدنة.
العربية
انت لسع بتحلم ياخائن ياعدو وطنك وعندك عين تتكلم خلاص بتاعيين السفارات وفولكر راحو خلاص وكان مفروض تحصلوهم ياخونة ومامعروف يجو متين يامسكين وتاني مافي شئ اسمو حميرتي والمليشة حقتو خلاص كل انتهي والاطارئ خلاص انتهي بي انقلاكم مع حميرتي ضد الجيش خلاص امش بلي الورقة واشربها ياخائن يامجرم بعد الحرب تنتهي كل الاحزاب سوف تبدا من الصفر اتفاق جديد ماعدا القحاتة هم خارج الاتفاق لانهم خونة دمرو البلد وعملوها خراب
وجه الشبه بين خروج البعثات الدبلوماسية لأمريكا وبريطانيا وفرنسا والصين من السودان وصيام الثعبان الذى رغب فى أكل المراة التى رعته حتى كبر
يحكي أن سيده عثرت علي ثعبان كبير جائع وبردان ، فقررت أن تنقذه مما يعانيه فأخذته الي بيتها وآوته وبدأت تطعمه حتي كبر الثعبان وأخذ يعتاد عليها فينام بجانبها و يتبعها في كل مكان تذهب اليه وفي يوم ما توقف الثعبان عن الأكل تماماً وحاولت معه السيدة الرحيمة أن يأكل خوفا عليه من الموت وهي تظن أنه مريض لكن الثعبان ظل علي حاله أسابيع طويلة كما هو الحال لا يأكل يتبعها يتدفأ بها ينام بجانبها بينما هي حزينة عليه تفكر كيف تجعله يأكل وأخيرا وبعد عدة أسابيع قررت أن تأخذه الي البيطري ليفحصه لعله مريض ، فسألها الطبيب حين شاهد الثعبان يتحرك حول المرأة هل هناك أي أعراض عدى قلة شهيته فأجابت المرأة لا شي أخر مهم ، سألها الطبيب هل ما يزال يرقد بجانبك فردت السيدة الطيبة نعم هو متعلق بي يتبعني أينما ذهبت و ينام بجانبي في السرير أحيانا يلتف حولي طمعا في الدفء لكنه حين أستيقظ يتبعني بعينه فأهرع الي تقديم الطعام له فلعله جائع لكنه للأسف لا يأكل شيئا و يظل مكانه ، تبسم الطبيب و قال لها يا سيدتي أن الثعبان ليس مريضا بل يستعد لالتهامك ، أنه فقط يحاول أن يجوع فترة طويلة ليفرغ معدته حتي يمكنه أكلك ويحاول كل ليلة أن يلتف حولك ليس حبا فيكي لكن يحاول أن يقيس حجمك مقارنه مع حجمه حتي تستوعب معدته وجبة بحجمك ، أنه يعد العدة للهجوم عليك في الوقت المناسب فخذي حذرك وتخلصي منه سريعا ، لكنها لم تنفذ حديث الطبيب البيطرى فألتهما الثعبان .
الحديث حاليا عن الحرب فى السودان على السوشيال ميديا ومحطات التلفزة يركز على البرهان والجيش السودانى ، وحميدتى والدعم السريع ، ولكن أمريكا وبريطانيا وفرنسا والمانيا وإسبانيا والصين واليابان وكوريا الجنوبية ستجلى رعايها من السودان لتفرغ معدتها إستعدادا لإلتهام السودان كله ، إنهم ينظرون للبرهان وحميدتى ويقولوا كيف نترك بلد كالسودان لهذين الرجلين ، لقد حان الوقت لتنفيذ الجزء الثانى من مخطط برنارد لويس لتقسيم السودان الذى عرض على الكونغرس الأمريكى وأجيز عام 1983م بمجلسي الشيوخ والنواب وسوف لن نجد فرصة أفضل من هذه ، بعد الفرصة الأولى التى منحنت لنا من الحركة الأسلامية السودانية والتى أدت لفصل الجنوب ، دعونا نخرج رعايانا ونبلغ كل من يهمنا أمره لإخراج رعاياه وليشتعل السودان الشمالى نارا تحرق الأخضر واليابس من حلفا الى الجبلين ومن الفشقة للجنينة على حدود تشاد ، ووقتها يكون الشعب السودانى قد إنهار من الجوع وأصبح جاهزا لآى قرار نصدره نحن مجموعة الرحماء والعقلاء من أمريكا بريطانيا ، وفرنسا والمانيا ، مع صدور قرار من الأمم المتحدة بأن السودان أصبحت دولة فاشلة وستتولى الأمم المتحدة الوصاية والإشراف عليه تحت البند السابع بدلا أن يكون الوصى عليه البرهان ويتم حصر تهم جنائية فى مواجهة كل من البرهان ومجموعته وحميدتى وشقيقه عبد الرحيم لتهيئة الأجواء حتى يتم فصل دارفور كدويلة مستقلة وفصل النوبة السودانية من دنقلا مرورا بالمحس والسكوت وحلفا لتضم مع النوبة المصرية وعاصمتها أسوان ، وما تبقى من ولايات كردفان الكبرى والنيل الأبيض والنيل الأزرق وكسلا والقضارف وبورتسودان ونهر النيل وما تبقى من الولاية الشمالية فى دولة السودان ، وهذه الدول الثلاث ستدار من واشنطن والشعب السودانى لن يعترض لأن مرارة ما تجرعه على يد الكيزان ومن جاء بعدهم يجعلنا نبدى موافقتنا على افعال هذا الثعبان ونرحب به متى ما كانت معدتة الخالية تمكنه من إبتلاع جزء من السودان …
يا خالد الموقف الصحيح أن نرفض الحرب و نطالب بمحاسبة طرفيها لأنهما تسببا في موت عدد من المدنيين و دمروا البلد و اتلفوا بعض بنياتها الأساسية و ارتكبوا جرائم حرب مثل الاعتداء علي المستشفيات و الطواقم الطبية و اعتدوا علي الدبلوماسيين. جريمة الحرب هنالك من يجب أن يتحملها و لا نتركه يفلت من العقاب كنا فعلتم مع مذبحة فض الاعتصام . لا تفاوض مع عسكر بل حوار بين السياسيين و إبعاد كامل للمؤسسات العسكرية و الأمنية من النقاش حول مستقبل البلد السياسي . ما فيش تاني تفاوض مع العسكر دي موضوع انتهي بهذه الحرب. انت في هذه الأيام تساعدنا بالسكات و بس
ان شاء يبلعك انت لوحدك.. انت لا تعرف الشعب السوداني فلسان حاله يقول لا تسقني كأس الحياه بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل…كاس الحياة بذلة كجهنم وجهنم بالعز أطيب منزل.