الدكتورة ..حرم رئيس الجمهورية ..!

نعمة صباحي ..
بعد أن أعُلن رسمياً نيل السيدة وداد .. آسفة الدكتورة حرم رئيس الجمهورية رقم (2) لدرجة الدكتوراة الأكاديمية أبو كفة وليست الفخرية التقليد .. وكانت أطروحتها الفريدة بعنوان
((دور التخطيط الاستراتيجى الاسلامى فى تحقيق الامن الغذائي)
فمن المفروض برتكولياً أن يصدر قرار من المراسم بأن يقرن اللقب الرفيع باسم السيدة الأولى مكرر مثلما صدر من قبل تعميم بتسميتها السيدة الأولى بعد أن أصبحت حرماً ثانية ومدللة للسيد رئيس الجمهورية وأماً للأمة !
والحقيقة السيدة الدكتورة وداد التي لم نسمع بحصولها على درجة البكالريوس من قبل .. ولا عنوان درجة الماجستير التي أهلتها للجلوس أمام لجنة المناقشة في جامعة كرري وقد منحتها اللقب لجدارتها الفائقة واستحقاقها الواضح وليس من الضروري أن يُطلب منها ذلك التدرج الأكاديمي الهامشي بالنسبة لمن هم في أهمية الطالبة النابهة المتقدمة وإنما هومطلوب فقط من الكادحين البلداء لنيل العلم من ابناء الطبقات الدنيا لدرجة خراج الروح في الإجتهاد والمعاناة والتلتلة ..وقد إختارت هي بفكرها الثاقب واستشرافها المتقدم عنواناً براقاً لابد أنه سيكون مفتاح الحل لتوفير الأمن الغذائي وعلى الطريقة الإسلامية لكل جوعى السودان وفقرائه وليصبح مظلة حانية تحتوي كافة مناطق الفقروالجوع في العالم الثالث .. كيف لا والسيدة الدكتورة ترأس مؤسسة سند الخيرية التي سندت ورفعت كل كتف مال من الضعف تحقيقاً لمبادي الإنقاذ السامية التي بسطت العدل و المساواة بين أهل السودان دون محاباة لمسلم على حساب كافر ..إمعانا في تكريس المبدأ الإنساني التي غرسته عبر عمرها الطويل تحت شعار لا للتفرقة في العيش أوالتعين ولا للتمكين بحكم الولاء أو النوع أو القبيلة أو الدين !
فالسيدة عفواً قصدي الدكتورة وداد التي يبدوأنها قد عاشت سنوات حياتها الأولى في مسغبة وتقشف وضنك مع زوجها الراحل الشهيد الزاهد قبل إقترانها بالرئيس الأكثر زهداً ..ارادت بذلك العنوان الزاهي بكل الوان الإحساس بمعاناة شعبها والشعوب المجاورة والبعيدة .. أن تعبر عن إنسانيتها الدفاقة وتطرح حلولاً عجزعنها كل عباقرة الإنقاذ الذين تعثرت خطاهم في وحل الإندفاع وهم يرددون الوعود الكذوبة بأن نأكل مما نزرع ..وتتالت سقطاتهم في فشل النفرة الزراعية .. وهاهي الدكتورة الرئاسية تمد لهم لسانها بإيجاد الحل الناجع في جلسة مناقشة واحدة ليتحقق الأمن الغذائي الوفيروالواسع على الطريقة الإسلامية التي حللت لها ثراءً سريعاً حققته ببركة دعوات الغلابة الذين ساندتهم في ضعفهم حتى باتوا من المنعة بمكان ..وأنشأت أمبراطوريتها الخاصة بجهدها الذاتي دون استغلال نفوذ أو تغول على حق عام أو خاص بل بعرقها الرئاسي الطاهر من كل دنس في أقل من عشر سنوات من الزواج الرئاسي المثمر فأصبحت من أثرياء الدولة الرسالية التي نبذت الفساد وأنكرت على ذاتها ظلم العباد !
الان ونحن نستفتح صباحنا الأغبر بهذا الخبر الذي هو سبق صحفي بحق وحقيقة ..فقدحق لنا أن نقيم سرادقا لتلقي العزاء في العلم و الألقاب الأكاديمية بل وقبله أن نترحم على العلماء الذين يمنحون تلك الألقاب ليصبح كتف الجهلاء محاذيا لأكتافهم المائلة صعوداً فوق أحذية السلطة التي جاوزت في الإستخفاف بعقول الناس كل مدى!
المشكلة تكمن فى الفوضى التعليمية التى اتاحت شهادات دكتوراة وماجستير لعدد ليس بالقليل من الجهلة لاغراض التمكين ولو حصلت السيدة وداد على الدكتوراة من جامعة هارفارد فلن يصدقها احد دعك من شهادة زور صادرة من جماعتها عبر مايسمى بالجامعات
مبسوط منك
عفارم عليك
وربنا يخدر يداك
ي بت صباحي
اعادة لقصة شاوسيسكو رومانيا و حرمه
لعنت الله علي علماء السلطان و من والاهم .. بئس ما يشترون به انفسهم وشرفهم.. بعون الله عند نجاح ثورة الجياع و اقتلاع هذا السرطان المتاسلم سوف يسترد الشعب كامل حقوقة و اولها امواله التي نهبتها هذه الارملة السوداء و حينها سنطالب بوضعها في غياهب السجن هي ومن منحها الدكتوراه الكذوبة و مثلهم يستحق ان يصلب في ميدان عام جزا نكالا بما اغترفت ايديهم الملوثة بدماء الشعب. تفووووو ثم تفووو عليكم يا كرور يا وسخ الخور
سلام
ياجماعة البكالوريوس والماجستبر الطالبة عملتهم سرا يعنى سكوتي وحبت تعمل ليكم مفاجأة بالدكتوراه مش الشعب السوداني بحب المفاجآت وليهو عشرات السنين منتظر مفاجأعة، أها جاتكم ….. وخموا وصروا
انهيار علي كل الاصعده … و أسوأ الانهيارات هو انهيار التعليم !!!
يا أستاذة نعمة – هؤلاء أهل الإنقاذ هم جميعهم super stars و، ولذلك يا أستاذة نعمة هم أكلهم ليس كأكلنا ونومهم ليس كنومنا وعقولهم ليست كعقولنا ، يبقي عليك أن تعلمي هي زوجة نابغة ونالت الدكتوراة بشرف زوجها . وفي طريقها لنيل سيدة نساء العرب ويقوم بمساعدتها ابن الريس والعارف البار جمال الوالي.
ما عليكي يا أستاذة نعمة ، طالما هؤلاء النجوم يسهرون على راحة الشعب ورفاهيته. وقد مات الشعب من اجل راحتهم.
عادي في الزمن الانقاذي : كل دكتوراه يحملها متنفذ في السلطة هي شهادة تمكين دون استحقاق .. و في الزمن الغشيم اصبحت الالقاب العلمية و الرتب و الشهادات توزع كيري و على عينك يا تاجر على من لا يستحق و لن يستحق في ظل ظروف طبيعية سليمة …. بتاع الحمير داااك اصبح – و من العدم- يحمل فريق دون كلية حربية و لا كليات قادة و لا يحزنون … و الرئيس ايضا له شهادات عليا في الشريعة التي لا يميز بين طز و سبحان الله فيها … و حملة الدكتوراه من الخائبين الفاشلين اصبحوا يسدون الافق لا يفقهون الا في فنون النصب و الكذب و الجعير …. ذلك زمن الانقاذ و التمكين
الان ونحن نستفتح صباحنا الأغبر بهذا الخبر الذي هو سبق صحفي بحق وحقيقة ..فقدحق لنا أن نقيم سرادقا لتلقي العزاء في العلم و الألقاب الأكاديمية بل وقبله أن نترحم على العلماء الذين يمنحون تلك الألقاب ليصبح كتف الجهلاء محاذيا لأكتافهم المائلة صعوداً فوق أحذية السلطة التي جاوزت في الإستخفاف بعقول الناس كل مدى!
معلمه…..
ترحم على العلماء الذين يمنحون تلك الألقاب ليصبح كتف الجهلاء محاذيا لأكتافهم
الفاااااااااااااااتحه علي روح البلد والعلم والشعب.
غايتو يانعمة حسادة شديدة قولي ليها الف مبروك دكتور حيدرابراهيم قال زمان في بيوت البكيات تتردد كلمة ياحاج كثيرا اما الان فكل من في الفراش دكتور اللهم بارك لها رسالتها واجعلها تتفرق لكتابة ورقتين او ثلاثة ورقات لتتحصل علي درجة الاستاذية والغم الحاقدات حجرا
جامعة كرري ؟؟؟!!!! ولا موقعة كرري
نعمة صباحي : يا اختاه مالى ارك ثائرة وعلاما السباب يطرد ؟؟ شنو يعنى وداد بابكر بقت دكتورة يعنى خلاص وقفت عليها هى بس ؟ ما البلد مليانة بالدكاترة الفالسو وكل من هب ودب اصبح يحمل لقب دكتور وهناك من يحملون درجة الدكتوراة قى رائحة الفجل وهناك من يحملون درجة الدكتوراة فى كيفية الوضوء . لذلك فلا عجب اختى نعمة فى بلد العجائب .
دى معناها process is underway قريبا البشير بروفسير !!!
لا تزعلي ليست الأولى ولن تكون الأخيرة في مأخورة التعليم العالي السوداني فهذا اللقب لم يعد يشرف أحد حتى الذين حملوه عن جدارة واستحقاق من جامعات تقدر العلم والعلماء
حرم رئيس الجمهورية رقم (2)
قالوا زوجة الرئيس :
هو الرئيس (الفشنك) عمل شنو برقم(1) عشان يملك رقم(2)!!
دا(فشنك)ماعنده ماسورة تصب ، بس عنده مصب في الخلف
المشكلة تكمن فى الفوضى التعليمية التى اتاحت شهادات دكتوراة وماجستير لعدد ليس بالقليل من الجهلة لاغراض التمكين ولو حصلت السيدة وداد على الدكتوراة من جامعة هارفارد فلن يصدقها احد دعك من شهادة زور صادرة من جماعتها عبر مايسمى بالجامعات
مبسوط منك
عفارم عليك
وربنا يخدر يداك
ي بت صباحي
اعادة لقصة شاوسيسكو رومانيا و حرمه
لعنت الله علي علماء السلطان و من والاهم .. بئس ما يشترون به انفسهم وشرفهم.. بعون الله عند نجاح ثورة الجياع و اقتلاع هذا السرطان المتاسلم سوف يسترد الشعب كامل حقوقة و اولها امواله التي نهبتها هذه الارملة السوداء و حينها سنطالب بوضعها في غياهب السجن هي ومن منحها الدكتوراه الكذوبة و مثلهم يستحق ان يصلب في ميدان عام جزا نكالا بما اغترفت ايديهم الملوثة بدماء الشعب. تفووووو ثم تفووو عليكم يا كرور يا وسخ الخور
سلام
ياجماعة البكالوريوس والماجستبر الطالبة عملتهم سرا يعنى سكوتي وحبت تعمل ليكم مفاجأة بالدكتوراه مش الشعب السوداني بحب المفاجآت وليهو عشرات السنين منتظر مفاجأعة، أها جاتكم ….. وخموا وصروا
انهيار علي كل الاصعده … و أسوأ الانهيارات هو انهيار التعليم !!!
يا أستاذة نعمة – هؤلاء أهل الإنقاذ هم جميعهم super stars و، ولذلك يا أستاذة نعمة هم أكلهم ليس كأكلنا ونومهم ليس كنومنا وعقولهم ليست كعقولنا ، يبقي عليك أن تعلمي هي زوجة نابغة ونالت الدكتوراة بشرف زوجها . وفي طريقها لنيل سيدة نساء العرب ويقوم بمساعدتها ابن الريس والعارف البار جمال الوالي.
ما عليكي يا أستاذة نعمة ، طالما هؤلاء النجوم يسهرون على راحة الشعب ورفاهيته. وقد مات الشعب من اجل راحتهم.
عادي في الزمن الانقاذي : كل دكتوراه يحملها متنفذ في السلطة هي شهادة تمكين دون استحقاق .. و في الزمن الغشيم اصبحت الالقاب العلمية و الرتب و الشهادات توزع كيري و على عينك يا تاجر على من لا يستحق و لن يستحق في ظل ظروف طبيعية سليمة …. بتاع الحمير داااك اصبح – و من العدم- يحمل فريق دون كلية حربية و لا كليات قادة و لا يحزنون … و الرئيس ايضا له شهادات عليا في الشريعة التي لا يميز بين طز و سبحان الله فيها … و حملة الدكتوراه من الخائبين الفاشلين اصبحوا يسدون الافق لا يفقهون الا في فنون النصب و الكذب و الجعير …. ذلك زمن الانقاذ و التمكين
الان ونحن نستفتح صباحنا الأغبر بهذا الخبر الذي هو سبق صحفي بحق وحقيقة ..فقدحق لنا أن نقيم سرادقا لتلقي العزاء في العلم و الألقاب الأكاديمية بل وقبله أن نترحم على العلماء الذين يمنحون تلك الألقاب ليصبح كتف الجهلاء محاذيا لأكتافهم المائلة صعوداً فوق أحذية السلطة التي جاوزت في الإستخفاف بعقول الناس كل مدى!
معلمه…..
ترحم على العلماء الذين يمنحون تلك الألقاب ليصبح كتف الجهلاء محاذيا لأكتافهم
الفاااااااااااااااتحه علي روح البلد والعلم والشعب.
غايتو يانعمة حسادة شديدة قولي ليها الف مبروك دكتور حيدرابراهيم قال زمان في بيوت البكيات تتردد كلمة ياحاج كثيرا اما الان فكل من في الفراش دكتور اللهم بارك لها رسالتها واجعلها تتفرق لكتابة ورقتين او ثلاثة ورقات لتتحصل علي درجة الاستاذية والغم الحاقدات حجرا
جامعة كرري ؟؟؟!!!! ولا موقعة كرري
نعمة صباحي : يا اختاه مالى ارك ثائرة وعلاما السباب يطرد ؟؟ شنو يعنى وداد بابكر بقت دكتورة يعنى خلاص وقفت عليها هى بس ؟ ما البلد مليانة بالدكاترة الفالسو وكل من هب ودب اصبح يحمل لقب دكتور وهناك من يحملون درجة الدكتوراة قى رائحة الفجل وهناك من يحملون درجة الدكتوراة فى كيفية الوضوء . لذلك فلا عجب اختى نعمة فى بلد العجائب .
دى معناها process is underway قريبا البشير بروفسير !!!
لا تزعلي ليست الأولى ولن تكون الأخيرة في مأخورة التعليم العالي السوداني فهذا اللقب لم يعد يشرف أحد حتى الذين حملوه عن جدارة واستحقاق من جامعات تقدر العلم والعلماء
حرم رئيس الجمهورية رقم (2)
قالوا زوجة الرئيس :
هو الرئيس (الفشنك) عمل شنو برقم(1) عشان يملك رقم(2)!!
دا(فشنك)ماعنده ماسورة تصب ، بس عنده مصب في الخلف
يا بت الناس هؤلاء الناس لا اخلاق لهم ولا ضمير اهم اذا كان حميدتي برتبة فريق وهو سارق وراعي حمير وزوجها الذي يقول الراجل اطلع شارع الزارعنا اجي اقلعنا باللة هذة لغة بايع احذية مع اخترامي الشديد لناس الاحذية وهو فريق ومشير ودكتور من جامغة الجزيرة تخرج علينا وداد وهي لا تفقة شي الالشي الوحيد هي زوجة البشير وتلك مهازل العلم والجامعات وغدا نسمع ان عم البشير اصبح مستشار ناسا واخت البشير عضو في نوبل يالها من مهازل انها دولة السجم ودولة العصابات ودولة زبالة الا رحم اللة الدرجات العلمية والحمد للة الذي امات د عبداللة الطيب ود.بليل .ود فراج الطيب ود الضو مختار ولم يرو وييسمعو بان وداد بابكر اصبحت دكتورة
والله الشئ البتسوي فيهو الحكومة دا لعب عيال واستخفاف بالبشر ؟
السيدة وداد جلست لامتحان الشهادة السودانية عام 2005م ، أي بعد وفاة زوجها السابق إبراهيم شمس الدين بأربعة سنوات
و لا أظن أنها حققت نجاح يذكر في الشهادة السودانية.
المعروف إنها خريجة ثانوى عام ولم تنجح في الإلتحاق بالمرحلة الثانوية،، ثم بعد سنوات امتحنت للشهادة السودانية من فصول إتحاد المعلمين المسائية ولم تنجح أيضا،، بعد زواجها من البشير إلتحقت بجامعة القرآن الكريم بدون شهادة سودانية وأكملتها في سنة ونصف، أي نالت البكلاريوس في سنة ونصف وكانت لا تذهب للجامعة بل كان المحاضرون يأتون إليها في المنزل ويتونسون معها وينالون ما لذ وطاب من الإطعمة الشهية والنثريات الما خمج ويغادرون حامدين شاكرين،، ولم نسمع عن حصولها لدرجة الماجستير يعنى مراحل تعليمها كلها قفز بالزانة،، ما هي زوجة الرئيس وسيدة السودان الأولى لكن السؤال من هم الذين تبرعوا وكتبوا لها رسالة الدكتوراه؟؟؟
لزوم العدل بين الزوجات اوصي بمنح الحاجة / فاطمة حرم الرئيس الاولي درجة بروفسير.
و ذلك تماشيا مع القاعدةالتي تلزم العدل بين الزوجات حال اللجؤ للتعدد.
ههههههههههههههههههه دكتوراه فى الويكاب والروب الغاب ……..
يحليل يثينة خليل زوجت الراجل البطل 16 سنة مافي زول شافها فى الاعلام مرتين تجي انت تصبحي سيدة السودان (مسكين السودان الاصبحت انتي سيدته ) وزوجك المسطح الما تعلم السياسة حتى وصل ازل العمر مخليك طالعة ونازلة منفشخة من طيارة الى سيارة مسافرة وعايدة يودعوك ويستقبلوك التنابلة عابثة بمليارات البلد !!! قال دكتوراه فخرية قال … ولكن هنيئا لك الدكتوراه فى زمان العجب العجاب . احد رسامي الكاركتير قبل سنتين ، عبر عن الحالة العامة لجوطة الشهادات العليا والضياع الاكاديمي فى بلد العلم ( القديم ) وكل من هب ودب اصبح فى زمان الانقاذ بروفيسور ودكتور . جاب واحد خاتي طاولته فى طرف الشارع بالخرطوم يبيع الشهادات العليا , وجاه واحد عايز يشتري دكتوراه ، فالراجل قال للزبون انا ببيع البكالريوس والماجستير لكن الدكتوراه عند ود العيلفون داك وهو يأشر على موقع صاحبه البياع الاخر هههههههههه عكذا جاطت مفاهيمها واهتزت القيم … فى بلد كان اسم الدكتور والبروفيسور يليق بصاحبه شكلا ومضمونا ، وجامعة كرري المفروض تستشعر عظمة اسم المنطقة التي حملت تاريخ اعظم بطولات السودانيين فى دفاعهم عن الوطن ، اصبحت هي الاخرى مياسة رقاصة كمان …..!!!!
تستاهل مبرووك في زمن لا صوت يعلوا فوق صوت الجمل
نطالب بإقامة الحد على الذي كتب لها هذه الورقات وعل لجنة المناقشة وقفل فوري
لجامعة كرري
يا ناس يا ويحكم.. ما عندكم شى عندو هِميّه تقولوه عير الشمارات و تنزيل ملفات
الناس خاصة سيدات الاعمال الناجحات…. انا باقى بتكلّم نيابة عن المُدرِِّسين القدييين..(قُدْم الحسن والحسين.. مننا من يمتلك بحُر تدرجهم التعليمى درجات ماجستيراه حقيقية منذ اكثر من 50 سنه! اكاد اجزم ان كل اهل السودان على قناعة اننا زرناهم فى الطيف او فى الصحيان ودرسناهم ! فى الباقيلكم بعدد السنين والحساب وتتدريسنا وارشادنا الدايرنا والمابينا دا كلّو الما عندهم دكتوراه لحد حسّ ما بَستحقو حرف “دال” يسبق اسماءهم ولو”دالن فخريه” حتّى موش ارتقاء الى بروفسيراه.. ان وافقتو نحن ما عندنا مانع بنتنازل منها وهى طوع بنانكم.. ادّوها لمن يحتاجونها من الذكور او يحتجنها من الاناث اللى جاء فى الخبر انهن اصبحن يشكلن 70 فى المئة من المعلمين ! نحن والحمد لله قد بلغنا من الكبَر عتِيّا ولم نعد من “اهل ألأرْبَة” فى الشهادات او التعليم والتعلّم..والزمن طبعن غيّر ملامحنا ونحن بقينا ما نحن ولاكننا لانزال صابرين على ما اصاب التعليم من محنه! وبين الذكرى والنسيان مسافه قريبه يا ناس! ..بس بُصّو وشوفو.. حس فى اى سبب لكتابة جنس الكلام دا لو ما قِلّة شغله..يجوز فقط لدواعى الابقاء على تروش الذاكرة شغّاله! ليس الآّ!
عندما تزول الانقاذ سوف تزول معها كل جامعاتها ويتم الغاء جميع الدرجات العلمية التى تحصل عليها اصحابها وصويحباتها من هذه الجامعات المسخ وسيذهب امثال محمد حسين ابو صالح الى مزبلة العلم
فى بداية تسعينيات السواد والرماد كنت قد تخرجت من جامعة الجزيرة بدرجة بكالريوس الشرف بعد الدراسة لخمس سنوات ونلت معدل تراكمى ممتاز وكان احد اساتذتى المحترمين الحاصل على الماجستير والدكتوراة من جامعة لندن قد عرض على ان اواصل فى الدراسة الاكاديمية وان اتقدم لنيل درجة الماجستير عن طريق البحث وقد وافق على ان يكون مشرفى على البحث ,ولكن كانت هناك مشكلة وجود عمل لى لا عتاش عليه ابان قترة البحث ولكنه اتصل على رجل بروفسير محترم يعمل خبيرأ فى (المصرف العربى للتنمية الاقتصادية فى افريقيا) فى الخرطوم والذى قابلته ووافق على ان يجد سبيل لتمويل بحثى من هذه المؤسسة وبدات فى ترتيب واعداد الخطة لبداية البحث , ولكن بكل اسف هجم (المتاسلمين) الاوباش على جامعة الجزيرة هجمة لم تبقى ولم تذر فقد ارسلوا اليها الهالك المدعو (التجانى حسن الامين) فافرغ ما جوفه وعقله من قذارات وحقد وقد قالها مرة علانية فى لقاء مع قطيعه فى الجامعة قال بالحرف الواحد ( انا جابونى هنا عشان انضف الجامعة دى) وكان نظافته ارسال 35 حامل دكتوراة من بريطانيا وامريكا فى كل التخصصات الى الشارع ليحل مكانهم الامنجية والدراويش والحثالة ومن ضمن من ذهبوا مشرفى واستاذى الذى هاجر الى خارج السودان ليعمل فى احد منظمات البنك الدولى وقد قالها لى بالحرف الواحد ( الجامعة دى تانى مافيها زول مؤهل ليمنح درجة البكالريوس ناهيك عن الماجستير) ..وتوقفت هنا ..
اسوق هذا المثال فقط لاقول هل هناك الان فى جامعات السودان من هو مؤهل ليمنح درجة البكالريوس ؟؟ والحديث عن الدكتوراة هذا (كوم) براهو
مصيبة البلد ليست فى حريم السلطان ولكن فى المتسلط اذا لم يتخطى البلد هذا الشخص فلن تكون هنالك قائمة للسودان.
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يارب عدلك ياعدل
يارب لطفك يا لطيف
يارب ضاقت صدورنا واحتار دليلنا ولا ملجأ لنا منك الا اليك
الى متى هذا الظلم والفساد في الارض
بعد كل هذا تحتاج مرة الرئيس للدكتوراة ؟ لتضيف ماذا
هل للقشرة في السفريات الخارجية وتقدم بالدكتورة حرم الرئيس
هل للتفديم لها في الخطابات المحلية
هل نوع من التحوط للزمن
الان تساوت الدكتورة الجديدة مع
فهيمة زاهر
وبلقيس بدري
وزينب البكري
سلوى ابو العز
وليلى ابو العلا
وسعدية عثمان صالح
وكل حاملات الدكتوراة والبروفسيرشيب
العالمات
ولا عزاء لنا الا في انتظار فرجه وعدله
وقوله تعالى ( اما الزبد فيذهب جفاءا واما ماينفع الناس فيبقى فى الارض )
المحيرني غير الشهادة وين ذهبت المسكينة فاطمة خالد زوجة الطاغية الاولي ؟ لا حس ولا خبر ….الله يرحمك يا ابراهيم شمس الدين كنت مسكنها في بيت طين في مدني وراحت ايامك فطيس الي قصر بشبش الوريف وسيدة السودان الاولي وشهادات مشكوك فيها…..تبا للسلطة والجاه بصحبة هولاكو السودان
المابيعرف يكتب الجواب في البلد دي اصبح عندو دكتوراة …كل واحد يشوف لو دكتوراة ويسكت ساكت .
هههههههههه جنس حسادة غايتو مبروك عليك يا حرم رئيس الحرامية اقصد الجمهورية وعقبال باقي نسوان الحرامية
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت.. فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا..
اعجب لمن يستنكر علي وداد وكل من ليس له اخلاق هذا الانحطاط في مجال العلم فالامر طبيعي جدا
اولا نبارك لمرجان احمد مرجان عفوا للسيدة الاولي حصولها ع الدكتوراة (يعني البروفسيرات المالين البلد احسن منها بي شينو )
ثانيا :- سؤال محيرني بعد حصولها ع الدكتوراة بعنوان البحث الطويل ده المشكلة يصنفوها شنو
1- ضمن هيئة كبار العلماء
2- ولا خبير اقتصادي
3 ولا خبير استراتيجي
4 ولا خبير زراعي
مشكلة كبيرة والله اقترح تكوين لجنة لها
الكيزان وعقدة لفظ الدكتور ….!!!!
أي كوز ما شاء الله حصل علي اللقب اها تاني عقدكتم شنو بعدا ؟! عشان قبل ما تدور عليكم الدوائر تحصلو تفكوها !!!
أخير السكات ,, ماسمعتوا تراجى إتهمت عبد الرحيم حسين , بأنه مثلى ,, وتانى يوم رجعت فى كلامها
عقدة ومركب النقص أشتغل في الجماعة الذين أتوا من أسفل قاع المدينة
أولاً ألف مبروك لسيدتنا الثانية دكتورة وداد و العقبال للسيدة الأولى فاطمة خالد ونطالب بطرد مبارك الفاضل البليد من وزارة الإستثمار و تعيين وداد مكانه لأنها حتماً ستبلي بلاءاً أفضل منه
الدكتورة زوجة المشير !!!يعنى خلاص يستعد شعب السودان للمسرحية الهذلية الجديدة ، الدكتورة قامت والدكتورة وصلت وكان فى استقبالها فلان وفلتكان وعلان ، ووصلت بحمد الله من جمهوريات الواق واق يرافقها الفريق الاعلامي بقيادة المايسترو احمد بلال ( كضب واعتذر) واحمد البلال الطيب ( الضارب الذرب )، وقد كانت جولتها ناجحة حيث عقدت اتفاقيات اقتصادية فى آخر جولتها مع دولة بوركينا فاسو وافريقيا الوسطى وتشاد وهذه الاتفاقيات ستؤدي الى التحول الاقتصادي الذي كان يعمل له سيادة المشير منذ توليه سلطة البلد قبل ربع قرن( بمعنى ان الشعب سيتحول من اكل البوش الى القدو قدو !!! !!!!!!! وبما أن المشير اصبح لايعرف الفرق بين عبدالرحيم محمد حسين وابراهيم محمود لانه آخر تقرير وصله سرا وجد فيه ان سعر كيلو اللحمة فى رهيد البردي وصل الى مائة الف جنيه فمن شدة الاندهاش اصبح سارح طوالي وسرح طوالي لانه ربع قرن مافي زول كتب ليه عن حالة معاش الناس والرجل يتقلب فى نعيم القصر وكافوري وكان فاكر الناس بتأكل كورنفليكس وتفاح وكل التقارير الواصله ليه -هي كل شيئ تمام يافندم- ، لذلك اصبح امر البلد من الان مسنود لسعادة الدكتورة التي ستعمل على طفرة هائلة فى تنمية السودان الفضل من مبيعات زوجها المشير الذي باع نصف البلد من الناحية الجنوبية وفصلها وباع ربع البلد فى شمال البلاد للمستثمرين بعقود تمليك اقلها 99 سنة حتى الصين دقت الخازوق بتاعها فى جزء من ربع السودان المباع فى دلالة دقاش بالخرطوم … وسير يالبشير نحن جنودك للتعمير !!!!!
خروج عن النص …. ناس شمال كردفان اليومين ديل فى مد وجزر مع آخر شطحات واليهم وليد هارون – الرجل شغال بعقلية ياأرضي انهدي مافي زول قدي) قام الراجل اليومين ديل بفرض ضريبة على شيئ متحرك حتى اذا كان ابقدح والحكاية هناك جايطة وقيل ناس غرفة التجارة بالرهد ابو دكنه قدموا استقالات جماعية تضامنا مع المغلوبين على امرهم ، ورابطة المحامين بامروابه ايضا الشغلانه مولعةعندهم بعد فرض ضرائب فوق الاستطاعة وكله عشان عيون النفير والنفير حتى الان لايعرف اين ذهبت ملياراته وكل ماشاهدوه ناس كردفان هو بناء الجامع الكبير واستاد كورة وفريق سموه هلال التبلدي ولسع ناس كردفان يتوجهوا بمرضاهم ذرافات ووحدانا الى العاصمة ( الهرتوم ) طلبا للعلاج بعشرات الملايين والما عندو الملايين يموت فطيس … هذه عينات الادارة تحت ادارة كوادر الكيزان , لذا لابد من السيدة الدكتورة صاحبة المعالي وداد ان تتولى الامور لعلها تصلح الاحوال ….
لك التحية أختنا الرائعة نعمة ولكل الشرفاء من أبناء هذا الوطن..
يا عزيزتى نحن فى زمن الرويبضة ولكع بن لكع كما قال أشرف الخلق عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم…
عَنْ حذيفة بن اليمان قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بالدنيا لكع بن لكع
رواه أحمد والأصبهاني
. عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لا تنقضي الدنيا حتى تكون عند لكع بن لكع
رواه ابن حبان
اللُّكَعُ عَلَى مَعْنَيَيْنِ أَحَدُهُمَا الصَّغِيرُ وَالْآخَر اللَّئِيمُ…فتح الباري
أي يسود فيه أهل الباطل، ويعلو فيه سفلة الناس ورذالتهم ويسعد بالدنيا اللئيم
لكع بن لكع هو: اللئيم ابن اللئيم، أو هو: رديء النسب والحسب، وقيل: من لا يعرف له أصل ولا يحمد له خلق.
والمعنى أن الذين يتولون أمور المسلمين في آخر الزمان ويتصرفون في أموالهم هم أخس الناس وأحقرهم، ويدل على هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم: “سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه في أمر العامة” رواه ابن ماجه وأحمد،…
هنالك الآلاف من الكيزان يحملون الدكتوراه ولم يتخرجوا من جامعات وهم مُتبئون لأعلى المناصب فى بلدنا البقت هاملة دى ..إنه زمن الإنحطاط يا حبيبتى .. نعرف واحد من هذه الشاكلة والآن عميد كلية فى إحدى جامعات السودان ..بقت على وداد؟ما بعيد بكرة نسمع بيها بقت رئيسة الجامعة …
مبروك لي حرم الرئيس عقبال الاستاذية
سوف تكون وزيرةلي التعليم العالي والبحث العلمي
خلفالي البروفيسيورة سمية ابوكشوة
1/ اعلنت جامعةأم كديس للعلوم والموسيقا
عن مناقشة رسالة الدكتورة لي الطالبة أنصاف مدني
بعنوان (الدلوكة من منظور إسلامي ودورها في وجدان الشعب السوداني الفضل)
اتعرفون لماذا تدحرجت الجامعات السودانية حتى لم يكن ترتيبها في الالف الاولى من الجامعات؟ انه هذا النوع من الشهادات التي توزعه جمعاتنا مجانا…. سيظل الشعب السوداني وجامعاته يعانون كثيرا….. اللهم لا اعتراض في حكمك…
دي ألقاب كرتونية بتروح مع اول كركبة
إذن فلتكثر لنا من (الباستة) و(البسكويت) فالخبز غير متوافر في الأسواق …
(لم نسمع بحصولها على درجة البكالريوس من قبل .. ولا عنوان درجة الماجستير التي أهلتها للجلوس أمام لجنة المناقشة)….
يا مواطن ..هل حصلت في الأساس على شهادات مدارس ثانوية أو متوسطة، أو حتى الابتدائية
طالما هنالك من هم على شاكلة الغلام عوض إبراهيم عوض توجد دكتوراة خارم بارم
مبرك عليك يا وداد يا أرملة الهالك ابراهيم يعني بقيتي زي الدكتورة تابيتا ( طبعا تابيتا معروف أنها خريجة كلية التمريض العليا وتدرجت بكفاءتها لحدي ما عملت الدكتوراة )!!!!!!!! وعقبال لي سامية شلوفة كمان نشوفها كمان دكطورة وبرضه عفاف تاور كمان،،،،،، بلد عجيب
طه ما بتلحق.
يا بت الناس هؤلاء الناس لا اخلاق لهم ولا ضمير اهم اذا كان حميدتي برتبة فريق وهو سارق وراعي حمير وزوجها الذي يقول الراجل اطلع شارع الزارعنا اجي اقلعنا باللة هذة لغة بايع احذية مع اخترامي الشديد لناس الاحذية وهو فريق ومشير ودكتور من جامغة الجزيرة تخرج علينا وداد وهي لا تفقة شي الالشي الوحيد هي زوجة البشير وتلك مهازل العلم والجامعات وغدا نسمع ان عم البشير اصبح مستشار ناسا واخت البشير عضو في نوبل يالها من مهازل انها دولة السجم ودولة العصابات ودولة زبالة الا رحم اللة الدرجات العلمية والحمد للة الذي امات د عبداللة الطيب ود.بليل .ود فراج الطيب ود الضو مختار ولم يرو وييسمعو بان وداد بابكر اصبحت دكتورة
والله الشئ البتسوي فيهو الحكومة دا لعب عيال واستخفاف بالبشر ؟
السيدة وداد جلست لامتحان الشهادة السودانية عام 2005م ، أي بعد وفاة زوجها السابق إبراهيم شمس الدين بأربعة سنوات
و لا أظن أنها حققت نجاح يذكر في الشهادة السودانية.
المعروف إنها خريجة ثانوى عام ولم تنجح في الإلتحاق بالمرحلة الثانوية،، ثم بعد سنوات امتحنت للشهادة السودانية من فصول إتحاد المعلمين المسائية ولم تنجح أيضا،، بعد زواجها من البشير إلتحقت بجامعة القرآن الكريم بدون شهادة سودانية وأكملتها في سنة ونصف، أي نالت البكلاريوس في سنة ونصف وكانت لا تذهب للجامعة بل كان المحاضرون يأتون إليها في المنزل ويتونسون معها وينالون ما لذ وطاب من الإطعمة الشهية والنثريات الما خمج ويغادرون حامدين شاكرين،، ولم نسمع عن حصولها لدرجة الماجستير يعنى مراحل تعليمها كلها قفز بالزانة،، ما هي زوجة الرئيس وسيدة السودان الأولى لكن السؤال من هم الذين تبرعوا وكتبوا لها رسالة الدكتوراه؟؟؟
لزوم العدل بين الزوجات اوصي بمنح الحاجة / فاطمة حرم الرئيس الاولي درجة بروفسير.
و ذلك تماشيا مع القاعدةالتي تلزم العدل بين الزوجات حال اللجؤ للتعدد.
ههههههههههههههههههه دكتوراه فى الويكاب والروب الغاب ……..
يحليل يثينة خليل زوجت الراجل البطل 16 سنة مافي زول شافها فى الاعلام مرتين تجي انت تصبحي سيدة السودان (مسكين السودان الاصبحت انتي سيدته ) وزوجك المسطح الما تعلم السياسة حتى وصل ازل العمر مخليك طالعة ونازلة منفشخة من طيارة الى سيارة مسافرة وعايدة يودعوك ويستقبلوك التنابلة عابثة بمليارات البلد !!! قال دكتوراه فخرية قال … ولكن هنيئا لك الدكتوراه فى زمان العجب العجاب . احد رسامي الكاركتير قبل سنتين ، عبر عن الحالة العامة لجوطة الشهادات العليا والضياع الاكاديمي فى بلد العلم ( القديم ) وكل من هب ودب اصبح فى زمان الانقاذ بروفيسور ودكتور . جاب واحد خاتي طاولته فى طرف الشارع بالخرطوم يبيع الشهادات العليا , وجاه واحد عايز يشتري دكتوراه ، فالراجل قال للزبون انا ببيع البكالريوس والماجستير لكن الدكتوراه عند ود العيلفون داك وهو يأشر على موقع صاحبه البياع الاخر هههههههههه عكذا جاطت مفاهيمها واهتزت القيم … فى بلد كان اسم الدكتور والبروفيسور يليق بصاحبه شكلا ومضمونا ، وجامعة كرري المفروض تستشعر عظمة اسم المنطقة التي حملت تاريخ اعظم بطولات السودانيين فى دفاعهم عن الوطن ، اصبحت هي الاخرى مياسة رقاصة كمان …..!!!!
تستاهل مبرووك في زمن لا صوت يعلوا فوق صوت الجمل
نطالب بإقامة الحد على الذي كتب لها هذه الورقات وعل لجنة المناقشة وقفل فوري
لجامعة كرري
يا ناس يا ويحكم.. ما عندكم شى عندو هِميّه تقولوه عير الشمارات و تنزيل ملفات
الناس خاصة سيدات الاعمال الناجحات…. انا باقى بتكلّم نيابة عن المُدرِِّسين القدييين..(قُدْم الحسن والحسين.. مننا من يمتلك بحُر تدرجهم التعليمى درجات ماجستيراه حقيقية منذ اكثر من 50 سنه! اكاد اجزم ان كل اهل السودان على قناعة اننا زرناهم فى الطيف او فى الصحيان ودرسناهم ! فى الباقيلكم بعدد السنين والحساب وتتدريسنا وارشادنا الدايرنا والمابينا دا كلّو الما عندهم دكتوراه لحد حسّ ما بَستحقو حرف “دال” يسبق اسماءهم ولو”دالن فخريه” حتّى موش ارتقاء الى بروفسيراه.. ان وافقتو نحن ما عندنا مانع بنتنازل منها وهى طوع بنانكم.. ادّوها لمن يحتاجونها من الذكور او يحتجنها من الاناث اللى جاء فى الخبر انهن اصبحن يشكلن 70 فى المئة من المعلمين ! نحن والحمد لله قد بلغنا من الكبَر عتِيّا ولم نعد من “اهل ألأرْبَة” فى الشهادات او التعليم والتعلّم..والزمن طبعن غيّر ملامحنا ونحن بقينا ما نحن ولاكننا لانزال صابرين على ما اصاب التعليم من محنه! وبين الذكرى والنسيان مسافه قريبه يا ناس! ..بس بُصّو وشوفو.. حس فى اى سبب لكتابة جنس الكلام دا لو ما قِلّة شغله..يجوز فقط لدواعى الابقاء على تروش الذاكرة شغّاله! ليس الآّ!
عندما تزول الانقاذ سوف تزول معها كل جامعاتها ويتم الغاء جميع الدرجات العلمية التى تحصل عليها اصحابها وصويحباتها من هذه الجامعات المسخ وسيذهب امثال محمد حسين ابو صالح الى مزبلة العلم
فى بداية تسعينيات السواد والرماد كنت قد تخرجت من جامعة الجزيرة بدرجة بكالريوس الشرف بعد الدراسة لخمس سنوات ونلت معدل تراكمى ممتاز وكان احد اساتذتى المحترمين الحاصل على الماجستير والدكتوراة من جامعة لندن قد عرض على ان اواصل فى الدراسة الاكاديمية وان اتقدم لنيل درجة الماجستير عن طريق البحث وقد وافق على ان يكون مشرفى على البحث ,ولكن كانت هناك مشكلة وجود عمل لى لا عتاش عليه ابان قترة البحث ولكنه اتصل على رجل بروفسير محترم يعمل خبيرأ فى (المصرف العربى للتنمية الاقتصادية فى افريقيا) فى الخرطوم والذى قابلته ووافق على ان يجد سبيل لتمويل بحثى من هذه المؤسسة وبدات فى ترتيب واعداد الخطة لبداية البحث , ولكن بكل اسف هجم (المتاسلمين) الاوباش على جامعة الجزيرة هجمة لم تبقى ولم تذر فقد ارسلوا اليها الهالك المدعو (التجانى حسن الامين) فافرغ ما جوفه وعقله من قذارات وحقد وقد قالها مرة علانية فى لقاء مع قطيعه فى الجامعة قال بالحرف الواحد ( انا جابونى هنا عشان انضف الجامعة دى) وكان نظافته ارسال 35 حامل دكتوراة من بريطانيا وامريكا فى كل التخصصات الى الشارع ليحل مكانهم الامنجية والدراويش والحثالة ومن ضمن من ذهبوا مشرفى واستاذى الذى هاجر الى خارج السودان ليعمل فى احد منظمات البنك الدولى وقد قالها لى بالحرف الواحد ( الجامعة دى تانى مافيها زول مؤهل ليمنح درجة البكالريوس ناهيك عن الماجستير) ..وتوقفت هنا ..
اسوق هذا المثال فقط لاقول هل هناك الان فى جامعات السودان من هو مؤهل ليمنح درجة البكالريوس ؟؟ والحديث عن الدكتوراة هذا (كوم) براهو
مصيبة البلد ليست فى حريم السلطان ولكن فى المتسلط اذا لم يتخطى البلد هذا الشخص فلن تكون هنالك قائمة للسودان.
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يارب عدلك ياعدل
يارب لطفك يا لطيف
يارب ضاقت صدورنا واحتار دليلنا ولا ملجأ لنا منك الا اليك
الى متى هذا الظلم والفساد في الارض
بعد كل هذا تحتاج مرة الرئيس للدكتوراة ؟ لتضيف ماذا
هل للقشرة في السفريات الخارجية وتقدم بالدكتورة حرم الرئيس
هل للتفديم لها في الخطابات المحلية
هل نوع من التحوط للزمن
الان تساوت الدكتورة الجديدة مع
فهيمة زاهر
وبلقيس بدري
وزينب البكري
سلوى ابو العز
وليلى ابو العلا
وسعدية عثمان صالح
وكل حاملات الدكتوراة والبروفسيرشيب
العالمات
ولا عزاء لنا الا في انتظار فرجه وعدله
وقوله تعالى ( اما الزبد فيذهب جفاءا واما ماينفع الناس فيبقى فى الارض )
المحيرني غير الشهادة وين ذهبت المسكينة فاطمة خالد زوجة الطاغية الاولي ؟ لا حس ولا خبر ….الله يرحمك يا ابراهيم شمس الدين كنت مسكنها في بيت طين في مدني وراحت ايامك فطيس الي قصر بشبش الوريف وسيدة السودان الاولي وشهادات مشكوك فيها…..تبا للسلطة والجاه بصحبة هولاكو السودان
المابيعرف يكتب الجواب في البلد دي اصبح عندو دكتوراة …كل واحد يشوف لو دكتوراة ويسكت ساكت .
هههههههههه جنس حسادة غايتو مبروك عليك يا حرم رئيس الحرامية اقصد الجمهورية وعقبال باقي نسوان الحرامية
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت.. فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا..
اعجب لمن يستنكر علي وداد وكل من ليس له اخلاق هذا الانحطاط في مجال العلم فالامر طبيعي جدا
اولا نبارك لمرجان احمد مرجان عفوا للسيدة الاولي حصولها ع الدكتوراة (يعني البروفسيرات المالين البلد احسن منها بي شينو )
ثانيا :- سؤال محيرني بعد حصولها ع الدكتوراة بعنوان البحث الطويل ده المشكلة يصنفوها شنو
1- ضمن هيئة كبار العلماء
2- ولا خبير اقتصادي
3 ولا خبير استراتيجي
4 ولا خبير زراعي
مشكلة كبيرة والله اقترح تكوين لجنة لها
الكيزان وعقدة لفظ الدكتور ….!!!!
أي كوز ما شاء الله حصل علي اللقب اها تاني عقدكتم شنو بعدا ؟! عشان قبل ما تدور عليكم الدوائر تحصلو تفكوها !!!
أخير السكات ,, ماسمعتوا تراجى إتهمت عبد الرحيم حسين , بأنه مثلى ,, وتانى يوم رجعت فى كلامها
عقدة ومركب النقص أشتغل في الجماعة الذين أتوا من أسفل قاع المدينة
أولاً ألف مبروك لسيدتنا الثانية دكتورة وداد و العقبال للسيدة الأولى فاطمة خالد ونطالب بطرد مبارك الفاضل البليد من وزارة الإستثمار و تعيين وداد مكانه لأنها حتماً ستبلي بلاءاً أفضل منه
الدكتورة زوجة المشير !!!يعنى خلاص يستعد شعب السودان للمسرحية الهذلية الجديدة ، الدكتورة قامت والدكتورة وصلت وكان فى استقبالها فلان وفلتكان وعلان ، ووصلت بحمد الله من جمهوريات الواق واق يرافقها الفريق الاعلامي بقيادة المايسترو احمد بلال ( كضب واعتذر) واحمد البلال الطيب ( الضارب الذرب )، وقد كانت جولتها ناجحة حيث عقدت اتفاقيات اقتصادية فى آخر جولتها مع دولة بوركينا فاسو وافريقيا الوسطى وتشاد وهذه الاتفاقيات ستؤدي الى التحول الاقتصادي الذي كان يعمل له سيادة المشير منذ توليه سلطة البلد قبل ربع قرن( بمعنى ان الشعب سيتحول من اكل البوش الى القدو قدو !!! !!!!!!! وبما أن المشير اصبح لايعرف الفرق بين عبدالرحيم محمد حسين وابراهيم محمود لانه آخر تقرير وصله سرا وجد فيه ان سعر كيلو اللحمة فى رهيد البردي وصل الى مائة الف جنيه فمن شدة الاندهاش اصبح سارح طوالي وسرح طوالي لانه ربع قرن مافي زول كتب ليه عن حالة معاش الناس والرجل يتقلب فى نعيم القصر وكافوري وكان فاكر الناس بتأكل كورنفليكس وتفاح وكل التقارير الواصله ليه -هي كل شيئ تمام يافندم- ، لذلك اصبح امر البلد من الان مسنود لسعادة الدكتورة التي ستعمل على طفرة هائلة فى تنمية السودان الفضل من مبيعات زوجها المشير الذي باع نصف البلد من الناحية الجنوبية وفصلها وباع ربع البلد فى شمال البلاد للمستثمرين بعقود تمليك اقلها 99 سنة حتى الصين دقت الخازوق بتاعها فى جزء من ربع السودان المباع فى دلالة دقاش بالخرطوم … وسير يالبشير نحن جنودك للتعمير !!!!!
خروج عن النص …. ناس شمال كردفان اليومين ديل فى مد وجزر مع آخر شطحات واليهم وليد هارون – الرجل شغال بعقلية ياأرضي انهدي مافي زول قدي) قام الراجل اليومين ديل بفرض ضريبة على شيئ متحرك حتى اذا كان ابقدح والحكاية هناك جايطة وقيل ناس غرفة التجارة بالرهد ابو دكنه قدموا استقالات جماعية تضامنا مع المغلوبين على امرهم ، ورابطة المحامين بامروابه ايضا الشغلانه مولعةعندهم بعد فرض ضرائب فوق الاستطاعة وكله عشان عيون النفير والنفير حتى الان لايعرف اين ذهبت ملياراته وكل ماشاهدوه ناس كردفان هو بناء الجامع الكبير واستاد كورة وفريق سموه هلال التبلدي ولسع ناس كردفان يتوجهوا بمرضاهم ذرافات ووحدانا الى العاصمة ( الهرتوم ) طلبا للعلاج بعشرات الملايين والما عندو الملايين يموت فطيس … هذه عينات الادارة تحت ادارة كوادر الكيزان , لذا لابد من السيدة الدكتورة صاحبة المعالي وداد ان تتولى الامور لعلها تصلح الاحوال ….
لك التحية أختنا الرائعة نعمة ولكل الشرفاء من أبناء هذا الوطن..
يا عزيزتى نحن فى زمن الرويبضة ولكع بن لكع كما قال أشرف الخلق عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم…
عَنْ حذيفة بن اليمان قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بالدنيا لكع بن لكع
رواه أحمد والأصبهاني
. عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لا تنقضي الدنيا حتى تكون عند لكع بن لكع
رواه ابن حبان
اللُّكَعُ عَلَى مَعْنَيَيْنِ أَحَدُهُمَا الصَّغِيرُ وَالْآخَر اللَّئِيمُ…فتح الباري
أي يسود فيه أهل الباطل، ويعلو فيه سفلة الناس ورذالتهم ويسعد بالدنيا اللئيم
لكع بن لكع هو: اللئيم ابن اللئيم، أو هو: رديء النسب والحسب، وقيل: من لا يعرف له أصل ولا يحمد له خلق.
والمعنى أن الذين يتولون أمور المسلمين في آخر الزمان ويتصرفون في أموالهم هم أخس الناس وأحقرهم، ويدل على هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم: “سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه في أمر العامة” رواه ابن ماجه وأحمد،…
هنالك الآلاف من الكيزان يحملون الدكتوراه ولم يتخرجوا من جامعات وهم مُتبئون لأعلى المناصب فى بلدنا البقت هاملة دى ..إنه زمن الإنحطاط يا حبيبتى .. نعرف واحد من هذه الشاكلة والآن عميد كلية فى إحدى جامعات السودان ..بقت على وداد؟ما بعيد بكرة نسمع بيها بقت رئيسة الجامعة …
مبروك لي حرم الرئيس عقبال الاستاذية
سوف تكون وزيرةلي التعليم العالي والبحث العلمي
خلفالي البروفيسيورة سمية ابوكشوة
1/ اعلنت جامعةأم كديس للعلوم والموسيقا
عن مناقشة رسالة الدكتورة لي الطالبة أنصاف مدني
بعنوان (الدلوكة من منظور إسلامي ودورها في وجدان الشعب السوداني الفضل)
اتعرفون لماذا تدحرجت الجامعات السودانية حتى لم يكن ترتيبها في الالف الاولى من الجامعات؟ انه هذا النوع من الشهادات التي توزعه جمعاتنا مجانا…. سيظل الشعب السوداني وجامعاته يعانون كثيرا….. اللهم لا اعتراض في حكمك…
دي ألقاب كرتونية بتروح مع اول كركبة
إذن فلتكثر لنا من (الباستة) و(البسكويت) فالخبز غير متوافر في الأسواق …
(لم نسمع بحصولها على درجة البكالريوس من قبل .. ولا عنوان درجة الماجستير التي أهلتها للجلوس أمام لجنة المناقشة)….
يا مواطن ..هل حصلت في الأساس على شهادات مدارس ثانوية أو متوسطة، أو حتى الابتدائية
طالما هنالك من هم على شاكلة الغلام عوض إبراهيم عوض توجد دكتوراة خارم بارم
مبرك عليك يا وداد يا أرملة الهالك ابراهيم يعني بقيتي زي الدكتورة تابيتا ( طبعا تابيتا معروف أنها خريجة كلية التمريض العليا وتدرجت بكفاءتها لحدي ما عملت الدكتوراة )!!!!!!!! وعقبال لي سامية شلوفة كمان نشوفها كمان دكطورة وبرضه عفاف تاور كمان،،،،،، بلد عجيب
طه ما بتلحق.