أمريكا وبريطانيا والنرويج قلقة من قرار السودان طرد مسؤول من الأمم المتحدة

يعد العدة، الآن، لإصدار مذكرات القبض والجلب والإحضار بحق هؤلاء ليحاكموا بتهمة ارتكاب جرائم القتل والإبادة الجماعية ضد الإنسانية، وتحميلهم المسؤولية المباشرة عن دفن ثقافات، ومعتقدات، وتدمير حضارات، وحياة شعوب وإبادتها بالكامل، وإحلال ثقافة متحجرة دموية متصحرة بدلاً منها، في أكبر عملية للتطهير العرقي، والثقافي جرت في تاريخ البشرية، على الإطلاق. إذ لم يعرف التاريخ عملية تحول ثقافي وفكري وإيديولوجي جرت بهذا الأسلوب الدموي الفظ، وتحت الإكراه والضغط والإجبار.
من المعلوم والمعروف، والمعترف به، أن دماء عزيزة وغزيرة سالت وسفكت، وأن أرواحاً بريئة كثيرة زهقت، وأن أنفساً بريئة عديدة قتلت بدون وجه حق، هناك عملية ممنهجة ومركزة ومقصودة لفرض ثقافة وإيديولوجيا على الآخرين، وغزو مجتمعات وتدمير حضاراتها، ومحو ثقافاتها وتغيير أنماط سلوكها،
ماذا تتوقع من نظام يقوده الاولاد والحمقى!

السلام عليكم. اغرورقت عيناي بالدموع وأنا أشاهد واقرأ هذا الخبر فقد درست في مدرسة الدامر الثانوية قبل أكثر من ثلاثين عاما. وكنت واحدا من تلاميذ الأستاذ السفير حاليا مايكل ارون. وهزتني زيارته للبائع الطعمية عباس الذي طالما تعشينا عنده حينما تتمرد على عشاء الداخلية.
يا لها من ذكريات. وهكذا هم الاوفياء

ان شاء الله يدخل قرار وينفذ قرار 2265 والقبض على كل خائن وينتصر السودان عالياً

يعد العدة، الآن، لإصدار مذكرات القبض والجلب والإحضار بحق هؤلاء ليحاكموا بتهمة ارتكاب جرائم القتل والإبادة الجماعية ضد الإنسانية، وتحميلهم المسؤولية المباشرة عن دفن ثقافات، ومعتقدات، وتدمير حضارات، وحياة شعوب وإبادتها بالكامل، وإحلال ثقافة متحجرة دموية متصحرة بدلاً منها، في أكبر عملية للتطهير العرقي، والثقافي جرت في تاريخ البشرية، على الإطلاق. إذ لم يعرف التاريخ عملية تحول ثقافي وفكري وإيديولوجي جرت بهذا الأسلوب الدموي الفظ، وتحت الإكراه والضغط والإجبار.
من المعلوم والمعروف، والمعترف به، أن دماء عزيزة وغزيرة سالت وسفكت، وأن أرواحاً بريئة كثيرة زهقت، وأن أنفساً بريئة عديدة قتلت بدون وجه حق، هناك عملية ممنهجة ومركزة ومقصودة لفرض ثقافة وإيديولوجيا على الآخرين، وغزو مجتمعات وتدمير حضاراتها، ومحو ثقافاتها وتغيير أنماط سلوكها،
ماذا تتوقع من نظام يقوده الاولاد والحمقى!

السلام عليكم. اغرورقت عيناي بالدموع وأنا أشاهد واقرأ هذا الخبر فقد درست في مدرسة الدامر الثانوية قبل أكثر من ثلاثين عاما. وكنت واحدا من تلاميذ الأستاذ السفير حاليا مايكل ارون. وهزتني زيارته للبائع الطعمية عباس الذي طالما تعشينا عنده حينما تتمرد على عشاء الداخلية.
يا لها من ذكريات. وهكذا هم الاوفياء

ان شاء الله يدخل قرار وينفذ قرار 2265 والقبض على كل خائن وينتصر السودان عالياً

وناذا استفاد السودان من تواجدكم فيه كل هذه السنوات …. السبب حكومتنا الجابنكم عندنا … امشو الجنوب الفصلتوه و مولتو الحركة الشعبية حتى الانفصال