مستثمرون سعوديون يسردون تجاربهم الشخصية مع عقبات الاستثمار في السودان

الخرطوم – بليغ حسب الله
سرد رجال أعمال ومستثمرون سعوديون تجاربهم الشخصية عن العقبات التي تعترض مشاريعهم الاستثمارية في السودان، مطالبين حكومة الخرطوم بمعالجتها أولا قبل التفكير في جذب المزيد من الاستثمارات.
وقال المستثمر سالم الشاوي على هامش مؤتمر الأمن الغذائي العربي في الخرطوم إن المستثمرين السعوديين والعرب بصفة عامة يتخوفون من معوقات الاستثمار التي تتمثل في البنية التحتية وقوانين الاستثمار في السودان. وأوضح أنه كمستثمر واجهته عدة مشكلات من بينها أنه عندما استورد سيارة لاستخدامها في الاستثمار تفاجأ بمطالبته بدفع ضريبة 80% لعدم مطابقتها لسيارات الاستثمار.
واقترح الشاوي أن تتضافر الجهود العربية عن طريق توزيع المهام بين الدول العربية للاسهام في إنشاء البنية التحتية للاستثمار من طرق وكهرباء وموانئ حتى يستطيع السودان أن يكون سلة غذاء العالم العربي بالإمكانيات الهائلة التي يزخر بها.
من جهته قال نائب رئيس الجانب السعودي في مجلس الأعمال المشترك بين البلدين المهندس حسين سعيد بحري رئيس مجلس إدارة الشركة العربية لأمهات الدواجن بالسودان أن الشركة تمثل رافداً اقتصادياً مهماً يعزز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين البلدين الشقيقين.
وعدد بحري أثناء مخاطبته المؤتمر المشاكل التي تواجه الاستثمار في الدول العربية المتمثلة في اختلاف القوانين والتغيير الفجائي للقوانين والأنظمة مع صعوبات امتياز تملك الأراضي بجانب ضعف البنية التحتية والمراكز البحثية إلى جانب ذلك الصعوبات في توفير النقد الأجنبي وعقبات تحويل الأرباح.
وفي السياق ذاته قال رئيس شركة هادي السعودية للاستثمار محمد البرقاوي إن السودان إطار قانوني جيد للاستثمار، لا سيما أنه يسمح بتحويل 60% من الأرباح، لكن يجب تطبيق هذا الإطار.
وأضاف “إن المشكلة مع البنك المركزي بالسودان لأنه كلما أردت تحويل أموال يقولون إنه لا توجد لديهم دولارات”.
الرياض
نهدى هذا الخبر الى الطفل المعجزة لانه ظل يكذب فى الاعلام حتى عرفه المستثمريين بانه نصاب دولى
ومن مشاكل الاستثمار ايضا قوانين العمل ونقابات العمال وقدرتها علي تعطيل عجلة الانتاج وكثرة الاجازات التي تمنحها الدولة للعاملين ودون تخطيط في احيان كثيرة وتفلت الموظفين في بعض الدوائر السيادية
ايها السعوديون هل تعرفون معنى ركوب التونسية ؟ اذا ما عارفين انا اشرحها ليكم ومعناها دقسوكم واذا ما فهمتوا دقسوكم معناها عملوكم فارات واذا ما فهمتوا برضو، معناها اتلحس شرتيتكم
واذا ما فهمتوا كل ما قلته اعلاه المقصود هو حقكم راح وبعد دا اذا ما فهمتوا تستاهلوا ان ينصب عليكم الكيزان الملاعين
الدولة بتشجع الاستثمار لجلب عملات صعبة لتنعش الاقتصاد ولخلق فرص عمل جديدة ، لكن المستثمر عاوز يزرع ويحصد ويتخارج وما يدفع اي حاجة دا لو افترضنا انو الجماعة ما ركبو التونسية ولحسو قروشو وحولوها بره البلد .
كلما قلت متى اللقاء ضحكت هند وقالت بعد غد -كلما قلت متى التحويل ضحكت الحكومة وقالت بعد غد – وبعد غد فى بعد غد الى ان يزهج من المستثمرين الاجانب من يزهج ويترك البلد بعد ما كب فيها استثمارات بالدولار راحت شمار فى مرقة
عــاوز .. تـركـب .. الـتـونـسـيـة .. إسـتـثـمــر .. فـي الـســودان ..؟؟
@@@ هو زاتو منو الفارة المُستثمر البيضيع قروشو فى بلد قد أعلنت عاصمتها الاستنفارات الحربية ضد شعبها , وتتصاقط مُدنها الواحدة تلو الأخرى ؟ ويزخر اعلامها بالتهديد والوعيد والشتائم لمعارضيه المستسلمين الضُعفاء الدافعة للجزيه ( احزاب تجمع وخلافه ).
( ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء )
كل يوم سعر مختلف
يااخي مواطن ما يقدر حتى يشتري وسيلة موصلات بسبب الجمارك ويقول الدولار ما في واين البترول يروح اذا كل يوم الجالون بسعر والمواصلات معدومة والكهرباء في غيلب في الاوقات الضرورية اصبحنا في اخر العالم من جميع النواحي .
المعوقات التي تواجه المستمثر الأجنبي في السعودية أضعاف أضعاف المعوقات التي تواجه المستمثرالسعودي في السودان. والقوانين السعودية الخاصة بالاستثمار أكثر من نجوم السماء. لا فرق يذكر بين بيروقراطية البلدين سوى أن البنية التحتية السعودي أفضل بكثير من بينة السودان وأن الخزينة السسعودية مليئة بالنقد الأجنبي ويستطيع المستمثر تحويل أمواله متى شاء. غير ذلك المناخ الاستثماري في السودان أفضل منه في السعودية مائة ألف مرة. أقول ذلك عن تجارب حقيقية عايشتها وأعايشها يومياً.
اتزكرت قصة المستثمر القال عاوز يستثمر في البازنجان حقنا وشال ليه شحنه معاهو لي بلدو في المطار واحد من عندنا عكليت قاليه مابتمرق بيه لو ما فتشناهو واحده واحده لحدي الطياره ما قامت والبازنجان ضرب في شوالاتو والزول نسي الفكره من اولا .