عربة بدون لوحات حاولت دهسه ..نجاة رئيس المؤتمر السوداني ببحري من محاولة اغتيال

حين يصبح الفشل هو السمة الغالبة للنظام الفاشل الفاسد …و يفقد كل أدوات الاستمرار و ينفض السند الجماهير من حوله حينها يمارس البطش و العهر السياسي للاستمرار و لكن هؤلاء لا يعون الدرس و لا يتعظون من مسيرة التأريخ القريب جدا و ما نهاية مبارك و القذافي وعبدالله صالح و الأسد و كل دكتاتوريات العالم ببعيد .. و غدا لناظره قريب

هذه الاساليب جربها العديد من الطغاة ولم تزدهم الا عناد شعوبهم بل مزيدمن النفور والغبن الذى يؤدى الى العنف والعنف المبادل ، كم كنت اتمنى ان يترجل الاخوة عن صهواتهم وان يمضوا فى حوار صافى معافى من كل العلل، حوار خالى من الاقصاء والعوار والفطامة، ينتج عنه مؤتمر دستورى يودى الى نظام حكم انتقالى يؤطر الى حكم ديمقراطى

عدا ذلك الكل خسران والثروات لاتخلد اى نعم الثروات لاتخلد، تبقى الارض ويبقى الزرع ونقول كفاية ياناس والله كفاية.

حين يصبح الفشل هو السمة الغالبة للنظام الفاشل الفاسد …و يفقد كل أدوات الاستمرار و ينفض السند الجماهير من حوله حينها يمارس البطش و العهر السياسي للاستمرار و لكن هؤلاء لا يعون الدرس و لا يتعظون من مسيرة التأريخ القريب جدا و ما نهاية مبارك و القذافي وعبدالله صالح و الأسد و كل دكتاتوريات العالم ببعيد .. و غدا لناظره قريب

هذه الاساليب جربها العديد من الطغاة ولم تزدهم الا عناد شعوبهم بل مزيدمن النفور والغبن الذى يؤدى الى العنف والعنف المبادل ، كم كنت اتمنى ان يترجل الاخوة عن صهواتهم وان يمضوا فى حوار صافى معافى من كل العلل، حوار خالى من الاقصاء والعوار والفطامة، ينتج عنه مؤتمر دستورى يودى الى نظام حكم انتقالى يؤطر الى حكم ديمقراطى

عدا ذلك الكل خسران والثروات لاتخلد اى نعم الثروات لاتخلد، تبقى الارض ويبقى الزرع ونقول كفاية ياناس والله كفاية.

تصفية حسابات باين !الحرامية خلاس قبلوا على بعض
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم

هذه البلطجيه وقله الأدب

بالله عليكم نقطونا بسكاتكم شبعنا إنشا حتى النظام لما يوريكم تتعاملو معاهو كيف ما عايزين تتعلمو؟ ماعندكم ناس قلبهم حار او ناس ليها ثارات تقدروا تدربوهم على الاغتيالات والتفجيرات وناسكم بكل تآكيد ليهم دوافعهم لانهم قتلوا وشردوا وإغتصبوا حريراتكم بعكس الشغالين عند النظام بالمقطوعيه فمثلا السائق الذى سعى لقتل منسوبكم بيكون النظام وعدو بقطعة ارض او شوية فلوس ربما مستغلين حاجته للمال وزماااان كانوا غاشننا لما كانوا بيقولوا نحن بنقاتل لآجل رفعة الدين وبسط الشريعه وجون قرنق كانوا بيقولوا عليه مجرد رئيس عصابه او بينفذ اجندات خارجيه وإتضح فيما بعد أن جون قرنق هو الذى كان يحارب من آجل قضيه وقدر ينتزع حق شعبه وطلعو هما العصابه وكذلك المنفذين بغباء شديد لاجندات الخارجيه!! والله قنبله واحده في وسط احدى تجمعاتهم تخليهم يشرقو ويغربو وما تلقى ليهم آثر بعدها والناس دى بقت ليهم قضيه واحده بيحافظوا عليها باستخدامهم لامثال قائد السياره التي حاولت قتل رئيس حزب المؤتمر السودانى قطاع الخرطوم بحرى وده ربنا شافو لانه إذا كان نجح ما كانوا حيلقو ليه آثر (راجعوا فيديو محاولة إغتيال الرئيس المصرى الأسبق حسنى مبارك والفكه الفكاها عمك حسن الترابى وكشف فيه آسرار جماعته وكيف يتصرفون حتى مع الموالين لهم!!) وقضيتهم الوحيده هى المحافظه على مكتسباتهم التي نهبوها من الشعب جهارا نهارا!! والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته!! الفهم فهم والما فهم آدى الله وآدى حكمته نجيب لكم عقل من وين ؟!!.

نتمنى ان يتمادو فى طغيانهم حتى تاتيهم الصاعقة التى ستقتلعهم من جزورهم لعنة الله على الكيزان اينما حلو

كله متوقع في بلد بلا حكومة ولا قانون … ويسالوا منو ؟؟؟
البلد أصبحت مرتع للعصابات ولا يوجد حد فاصل بين الحق والباطل اختلطت واحتلت كل موازين بقاء السودان كدولة …

ههههههههه,,,كيف يحاولوا الاصطدام والشارع معروف وحيوى حتي اخر الليل,,خلونا ,,حسع واحد ابن حرام حيجي يقول لي امنجى والا بطيخ..دا سؤال منطقي يا بهيمة, لانو لاحظت اى واحد بسال سؤال يفتكروه من الحكومة, اصلا الفراش والاستاذ واللي فاتح محل في السودان , الهبل والمرتزقة يفتكروه مع الحكومة او انقاذي

الحالة السورية والصوملة وكل الأوضاع الداعشية أفضل من هذا .. فما الشئ الأفضل الذي ينتظره السوداني بسكوته وإستكانته !! ماذا ينتظر السوداني ؟؟

ااحد غير هؤلاء المجرمين الامن يستطيع او له مصلحة لعن الله المؤتمر الوطنى الى يوم القيامة فهو يستهدف المناضلين الاصليين من زعماء المؤتمر السودانى

ادعو اهل السودان لاخذ الحذر والحيطة والأكثار من دعاء الرسول (صلي الله عليه وسلم) (حسبنا الله ونعم الوكيل …اللهم اكفي اهل السودان اكفنيهم بما شئت وكيف شئت إنك على ما تشاء قدير)…اللهم عليك بالظالمين فانهم لا يعجزونك

كضب …

الحكاية شنو بديتو شغل تصفيات وكدا…..وبعدين ياناس حكومة الغطاس حدكم وين

طز فيكم ، كلكم جزم ، ولا خير فيكم الي يوم الدين ، حليل الرجال ألاستشهدوا في أكتوبر 21

المؤتمر السوداني..هو كابوس حقيقي يؤرق منام النظام.. قد يكون الفاعل الوحيد في الساحة السياسية الان..شبابه شجعان لا يهابون..مثلما هو قدوتهم المناضل ابراهيم الشيخ مؤسس الحزب الذي لاقى ما لاقى ولم ولن تلن له قناة في سبيل المبادئ.. ان شباب المؤتمر السوداني بحسب متابعتي هم أمل الامة الحقيقي ..سيكتبهم التاريخ باحرف من نور.. فليسأل كل منا نفسه.. أين موقعه من النضال.. ولا نامت اعين الجبناء..

اﻻخوة اﻻعزاء. عليكم بقراءة كتاب بيت العنكبوت للاستاذ فتحي الضو . سوف ترون ما تقشعر له اﻻبدان ويندي له الجبين ما افعال هذة الطغمة الفاجرة المستبدة التي لم تحظى بذرة من اﻻنسانية اطﻻقا..

التحية ليك الاستاذ المهذب عبدالرحمن مهدى ولحزب المؤتمر السودانى وانتم تواصلون نضالا صار ثقيلا على كثير من القوى السياسية حديثها وقديمها ولاتلتفتون للوراء حتى يسقط نظام بنى كويز.