أخبار السودان
محمد عطا: سوف أخدم الوطن ولو من موقع المواطن

حاول رئيس جهاز الأمن والمخابرات السابق، الفريق محمد عطا المولى، يوم الخميس، أن يظهر ولاؤه لحزب المؤتمر الوطني ولرئيسه المشير عمر البشير. وسعى ليظهر بصورة متماسكة اثناء تسليم مهامه لخلفه الفريق أول صلاح عبدالله “قوش”.
وقال عطا المولى الذي تمت اقالته على نحو مفاجئ لدى تسليمه مهامه إلى “قوش”، في رئاسة مباني الجهاز بالعاصمة الخرطوم، “إنه سيظل جندياً مخلصاً للوطن، وإن صار مواطناً عادياً بين جموع الشعب السوداني”.
واستعاد “قوش” منصبه من عطا بداية الاسبوع، بعد قرابة عشر سنوات تسنم فيها عطا منصب رئيس الجهاز.
وغازل عطا الرئيس البشير، بتعبيره عن شكره للثقة التي اولاها له في الفترة الماضية.
لن تنال شرف المواطن العادي أبداً بعد الآن .. فالمواطن لا يغتصب أخاه ولا يقتله، فأنت خائن قدر دارت عليه دائرة الزمان.
قالوا الزمن دوار يا بسمة النوار.
جندي ملخص بتاع شنو؟ خلاص اتعلمتوا على اللحس والمنصب والكنز تاني ما بتخلوه لو الواحد رموه في البحر سوف يعلن ولاءه وما تخاف الدنيا دوارة تاني بجيبوك .. لان حل المشكلة ليس امنى ولا عسكري.
مشكلة السودان ليست سياسية ولا اقتصادية مشكلة فكرية في المقام الاول وما لم يغير الكيزان ما في نفوسهم ومابأنفسهم من وهم ودجل وتجارة باسم الدين فلا حل لمشكلة السودان والله سبحانه وتعالى يقول فيما معناه (ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم …) صدق الله العظيم
اذهب الي مذبلة التاريخ غير ماسوف عليك يا عديم الضمير والانسانية وهذا مصير كل من طغي وتجبر …..بس عاوز اقول ليك يا الفريخ هذا اسم سيدك بشبش لك انت وبطانتك من الضباط اللذين حققوا مع الاعور الدجال قوش كركر عليكم
إإستبدال خره بخررايه وكلو خره…والاثنين وجوهم زي فار الفحم دليل الغضب الرباني عليهم بعد دا المرض العضال والموت الحقير والي الحفره
جملة مشهورة قالها الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي لشعبه بعد الاطاحة:
” الأن فهمتكم”!!
هذا ال محمد عطا ظل خائفاُ علي منصبه و علي نفسه طيلة السنوات الماضية حتي إنه منع أن يدخل عليه مكتبه شخص يحمل موبايل حتي طاقم الأمن لكي لا يسجل له أحد شيئاً يؤخذ ضده و رغم هذا فلقد تم شلعه !!!!
و لن يجد أمامه سوي أشباح من عذبهم و قتلهم و طالبي الثأر الذين يتربصون به .
الويل لك يا محمد عطا فأين المفر
حياة المواطن العادي مابتقدر عليها خليك فوقه احسن فلم يتبقي من وقت الحساب الا قليلا
“إنه سيظل جندياً مخلصاً للوطن، وإن صار مواطناً عادياً بين جموع الشعب السوداني”
يعني في فرق وحاسي بيه كمان …. حلو
اها ياشعب يا سوداني بعد ان ارتكب افظع الجرائم الا انسانية حتتركوه حر طليق يمشي في الاسواق ؟؟ قال مواطن عادي قال
ورينا كيف مع المواطن وانت زمنك كلو ضد المواطن تقتل وتعذب وتنكل وتيحق فى المواطن فكيف له ان يقبلك معه وهو ضد ماكنت تقوم به ضده لكم يوم قريبا ان شاء الله ياتجار الدين
مجرم في محل مجرم وشغلوا بهم الشعب الجاهل بحقوقه
الشعب السوداني لن يقبل بالكلاب تعيش بينه
سيأتي يوم حسابكم ياكلاب الامن بإذن الله
اعوذ بالله منك ومن امثالك بعد ما فعلت كل الفظائع والبشائع المحرمة قطعا في الدين من أجل حماية رجل فاسد مجرم قاتل االآن وجدت نفسك معزول ووحيد بلا قوة ولا حولة جاي تقول أعيش مواطن عادي انت مجرم انت عدو الشعب الوطن ، هل نسيت شهداء سبتمبر 2013 الطلاب القصر الأبرياء بالله عليك أنت إنسان والله الشيطان الرجيم أشرف منك.
سوف يتشرف السودان بأنك سوف تكون أحد مواطنيه يا سلسل الأشراف يا ذو الحسب والنسب. الزيك دا السودان ياقاهو وين ؟
يا خي ما تستعجل و تبقى مواطن عادي وتجي تضايقنا في المواصلات و الاسواق خليك في برجك العاجي و كلها ايام و عمر البشير برشحك في منصب اكبر ما انتوا الزيكم منو و هو حواء ولدت غيركم ؟
لن تنال شرف المواطن العادي أبداً بعد الآن .. فالمواطن لا يغتصب أخاه ولا يقتله، فأنت خائن قدر دارت عليه دائرة الزمان.
قالوا الزمن دوار يا بسمة النوار.
جندي ملخص بتاع شنو؟ خلاص اتعلمتوا على اللحس والمنصب والكنز تاني ما بتخلوه لو الواحد رموه في البحر سوف يعلن ولاءه وما تخاف الدنيا دوارة تاني بجيبوك .. لان حل المشكلة ليس امنى ولا عسكري.
مشكلة السودان ليست سياسية ولا اقتصادية مشكلة فكرية في المقام الاول وما لم يغير الكيزان ما في نفوسهم ومابأنفسهم من وهم ودجل وتجارة باسم الدين فلا حل لمشكلة السودان والله سبحانه وتعالى يقول فيما معناه (ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم …) صدق الله العظيم
اذهب الي مذبلة التاريخ غير ماسوف عليك يا عديم الضمير والانسانية وهذا مصير كل من طغي وتجبر …..بس عاوز اقول ليك يا الفريخ هذا اسم سيدك بشبش لك انت وبطانتك من الضباط اللذين حققوا مع الاعور الدجال قوش كركر عليكم
إإستبدال خره بخررايه وكلو خره…والاثنين وجوهم زي فار الفحم دليل الغضب الرباني عليهم بعد دا المرض العضال والموت الحقير والي الحفره
جملة مشهورة قالها الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي لشعبه بعد الاطاحة:
” الأن فهمتكم”!!
هذا ال محمد عطا ظل خائفاُ علي منصبه و علي نفسه طيلة السنوات الماضية حتي إنه منع أن يدخل عليه مكتبه شخص يحمل موبايل حتي طاقم الأمن لكي لا يسجل له أحد شيئاً يؤخذ ضده و رغم هذا فلقد تم شلعه !!!!
و لن يجد أمامه سوي أشباح من عذبهم و قتلهم و طالبي الثأر الذين يتربصون به .
الويل لك يا محمد عطا فأين المفر
حياة المواطن العادي مابتقدر عليها خليك فوقه احسن فلم يتبقي من وقت الحساب الا قليلا
“إنه سيظل جندياً مخلصاً للوطن، وإن صار مواطناً عادياً بين جموع الشعب السوداني”
يعني في فرق وحاسي بيه كمان …. حلو
اها ياشعب يا سوداني بعد ان ارتكب افظع الجرائم الا انسانية حتتركوه حر طليق يمشي في الاسواق ؟؟ قال مواطن عادي قال
ورينا كيف مع المواطن وانت زمنك كلو ضد المواطن تقتل وتعذب وتنكل وتيحق فى المواطن فكيف له ان يقبلك معه وهو ضد ماكنت تقوم به ضده لكم يوم قريبا ان شاء الله ياتجار الدين
مجرم في محل مجرم وشغلوا بهم الشعب الجاهل بحقوقه
الشعب السوداني لن يقبل بالكلاب تعيش بينه
سيأتي يوم حسابكم ياكلاب الامن بإذن الله
اعوذ بالله منك ومن امثالك بعد ما فعلت كل الفظائع والبشائع المحرمة قطعا في الدين من أجل حماية رجل فاسد مجرم قاتل االآن وجدت نفسك معزول ووحيد بلا قوة ولا حولة جاي تقول أعيش مواطن عادي انت مجرم انت عدو الشعب الوطن ، هل نسيت شهداء سبتمبر 2013 الطلاب القصر الأبرياء بالله عليك أنت إنسان والله الشيطان الرجيم أشرف منك.
سوف يتشرف السودان بأنك سوف تكون أحد مواطنيه يا سلسل الأشراف يا ذو الحسب والنسب. الزيك دا السودان ياقاهو وين ؟
يا خي ما تستعجل و تبقى مواطن عادي وتجي تضايقنا في المواصلات و الاسواق خليك في برجك العاجي و كلها ايام و عمر البشير برشحك في منصب اكبر ما انتوا الزيكم منو و هو حواء ولدت غيركم ؟