الدكتور مأمون حميدة : ليس لي ما أصرح به

عبدالوهاب همت
في اتصال هاتفي بالدكتور مأمون حميدة وزير الصحه في ولاية الخرطوم ومالك جامعة العلوم الطبيه والتكنولوجيا لسؤاله عن التهم التي تدور عن أن جامعته أصبحت تفرخ الارهاب والارهابيين , لكنه اعتذر قائلا والله ماعندي زمن وعندما طلبت منه أن نتفق على زمن مناسب يمكن ان نتحدث فيه ,عاد الرجل وكرر عميق اعتذاره بشكل مهذب وقال ماعندي أي شئ يمكن أن أصرح لك به.

تعليق واحد

  1. يصرح يقول شنو انت كمان .. هو ما كفاية فرخ الدمار الشامل للمستشفيات الحكومية .. وشرد الاطباء
    والكوادر الطبية المؤهلة وخلى ليكم الاطباء الدواعش الواحد فيهم ما يعرف يكتب روشتة زى الناس
    ولا وصف دقيق للحالة المرضية .. وليس لديهم الاحساس الطبى السليم لتشخيص الحالة المرضية .. أذهب
    بنفسك أخى القارىء وأحكم بنفسك .. ليس لدينا ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل …

  2. ضروري جدا ما يقدر يصرح و هو مش ما عندو حاجه يقولا، ياخي ده ما عندو اي حاجه زاتو!!
    زول هطله ساكت، ركب السياسه ولدت منو دحش، ركب البزنس ولد منو دواعش، ده شعر ما عندو ليهو رقبه، ياخي ده ما عندو رقبه زاتو هو مش قال قبال كده جلدو جلد تمساح؟؟ خلاص المفروض نقتنع انو حكومتنا الموقره عباره عن مجموعه من الحيوانات فيها الما عندو رقبه زي مامون المأفون و فيها القرود و فيها الحصين. طبعا البلدوزر بتاع شقة رمضان داك بكون حمار مافي اي شك!!!
    و انا اقول جنينة الحيوانات بعد ما فرتقوها، ساقو الحيوانات وين؟؟؟؟؟؟

  3. تحذير خطير للأخوة المعلقين.. أرجو الانتباه والتوبة الى الله والاستغفار عن الخوض في حق الرجل .. فهل نسيتم الخبر المنشور قبل اسابيع قليلة بأن ولي الله الصالح البروف مامون حميدة قد أرسلت له التحيات من رسول الله صلى الله عليه وسلم عبر الولي الآخر العضو في برلمان الصحابة، حين قال أن رسول الله أمسكه من يده وقال لله “أبلغ تحياتي للدكتور مامون حميدة وقل له جزاك الله خيرا على ما تقوم به”
    فتذكروا واحذروا ايها الأحبة.. فإني أخشى عليكم من دعوات هذا الرجل وآخر شيوخ الفقرة المخصوص بالتحيات النبوية والشهادة الاستاذية والرضاء الانقاذي والتحية المحمدية، فقد يحشركم جميعاً، بدعوة واحدة، في غرفة عمليات مستشفى الزيتونة المباركة.
    ألا هل بلغت..؟ اللهم فاشهد..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..