بالصور والفيديو: تصاعد الاحتجاجات الجامعية رغم القمع

دَّنست الشرطة السودانية، يوم الأربعاء، حرم جامعة الخرطوم العريقة، وقمعت تظاهرة طلابية جديدة ضد الغلاء.
وواصل طلاب جامعة الخرطوم، محاولتهم لكسر طوق العزلة الذي تضربه الشرطة عليهم، للخروج باحتجاجاتهم إلى الشارع في ما بات يعرف شعبياً “بثورة الخبز والكرامة”.
وتشهد المدن السودانية تنامي في موجة احتجاجات شعبية ضد قرارات حكومية أدت إلى ارتفاع جنوني في أسعار السلع والخدمات.
واطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع واستخدمت الهروات لقمع احتجاجات الطلاب المتواصلة لليوم الرابع على التوالي.
واضافت اجهزة الأمن طلاب جدد لقائمة الطلاب المعتقلين في تظاهرات الأربعاء، لينضافوا إلى طلاب حزب المؤتمر السوداني وفاق القرشي، ومي فيصل، ووالي عمر.
واعلن تجمع أساتذة جامعة الخرطوم “جسم معارض”، تأييده لثورة الشعب السوداني ضد سياسات الحكومة الاقتصادية.
ودان التجمع السلوك الهمجي للشرطة وقمعهم بصورة مفرطة بسبب تعبيرهم عن حقهم الدستوري في التعبير السلمي، كما دانوا اقتحام الجنود للحرم الجامعي تحت سمع وبصر سلطات الجامعة.
[SITECODE=”youtube jGhB5TICbeQ”].[/SITECODE]
وين جامعه السودان وين جامعه النيلين الجامعه الاهليه وين باقي الجامعات وين تجمع الاساتذه الاحرار وين الاطباء وين المحامين وين الشعب الجعان لكنه جبان
ليست ب ” ثورة الخبز والكرامة”
بل هي ثورة لـ (إسقاط النظام)
و كذلك ليست ( ثورة الشعب السوداني ضد سياسات الحكومة الاقتصادية)
بل هي ثورة ضد النظام .
نرجو من المحررين تسمية الاشياء بمسمياتها الصحيحة ، مع التقدير لنقل التظاهرات
و النصر قريب .
طيب هم ما قالوا من حق الناس التظاهر … الله لاكسبكم دنيا و اخري
والله حليلكم من شارع المين ما قادرين تطلعو حدكم البوابة زمان كنا نكسر البوابة الزجاجية ونقفلو الشارع والنفق كمان لكن وللله كتفوكم
متبرجات وكاشفات شعرهم دي الحرية البتدعوا ليه حرية في عيونكم
دي شرارة الثورة لكن لو خبأت خلاص كل شي انتهى, العاملين فيها معارضة قاعدين زي الصقور فوق الشجر راجين الشعب يعمل كل شي وهم يجو جارين يحصدو تعب الشعب, زي ما كان ناس الصادق والمير الغني بيعملو زمان, لكن الان اولادهم اعضاء في عصابة البشكير فهم ساكتين, الشعب السوداني مسكين وقع بين عساكر فاشلين لصوص ومعارضة منحطة كل ما يهمها السلطة والتنعم على حساب الشعب, اين بديل العسكر وبديل المعارضة؟ الحل هو تمسك الشعب بنظام تداولي للسلطة عبر الانتخاب ولو كان الثمن هو موتنا كلنا, التخازل هو سبب تجرؤ الكيزان على التسلط علينا 30 سنة, الفشل سمة سودانية بحتة في مجال السياسة وفي ملحقاتها من ادراة والتزام بالقانون واحترام النظام في كل جانب, الحل هو الدفاع عن الديمقراطية حتى الموت.
يا أحمد في دينك و ذمتك لما كنت بتقفل و بتكسر البوابات الزجاجية كانمت في اي هجمة أمنية بتطلق عليك الرصاص – يا اخي اتق الله !
وين جامعه السودان وين جامعه النيلين الجامعه الاهليه وين باقي الجامعات وين تجمع الاساتذه الاحرار وين الاطباء وين المحامين وين الشعب الجعان لكنه جبان
ليست ب ” ثورة الخبز والكرامة”
بل هي ثورة لـ (إسقاط النظام)
و كذلك ليست ( ثورة الشعب السوداني ضد سياسات الحكومة الاقتصادية)
بل هي ثورة ضد النظام .
نرجو من المحررين تسمية الاشياء بمسمياتها الصحيحة ، مع التقدير لنقل التظاهرات
و النصر قريب .
طيب هم ما قالوا من حق الناس التظاهر … الله لاكسبكم دنيا و اخري
والله حليلكم من شارع المين ما قادرين تطلعو حدكم البوابة زمان كنا نكسر البوابة الزجاجية ونقفلو الشارع والنفق كمان لكن وللله كتفوكم
متبرجات وكاشفات شعرهم دي الحرية البتدعوا ليه حرية في عيونكم
دي شرارة الثورة لكن لو خبأت خلاص كل شي انتهى, العاملين فيها معارضة قاعدين زي الصقور فوق الشجر راجين الشعب يعمل كل شي وهم يجو جارين يحصدو تعب الشعب, زي ما كان ناس الصادق والمير الغني بيعملو زمان, لكن الان اولادهم اعضاء في عصابة البشكير فهم ساكتين, الشعب السوداني مسكين وقع بين عساكر فاشلين لصوص ومعارضة منحطة كل ما يهمها السلطة والتنعم على حساب الشعب, اين بديل العسكر وبديل المعارضة؟ الحل هو تمسك الشعب بنظام تداولي للسلطة عبر الانتخاب ولو كان الثمن هو موتنا كلنا, التخازل هو سبب تجرؤ الكيزان على التسلط علينا 30 سنة, الفشل سمة سودانية بحتة في مجال السياسة وفي ملحقاتها من ادراة والتزام بالقانون واحترام النظام في كل جانب, الحل هو الدفاع عن الديمقراطية حتى الموت.
يا أحمد في دينك و ذمتك لما كنت بتقفل و بتكسر البوابات الزجاجية كانمت في اي هجمة أمنية بتطلق عليك الرصاص – يا اخي اتق الله !