الشباب.. حالة انتباه..!!..
عثمان ميرغني
حَدثٌ غَريبٌ في التاريخ السُّوداني.. الشباب يقفزون فوق كل الواقع السياسي السوداني المُهترئ.. ويصنعون معادلة جديدة، هي بكل تأكيد التي تعيد ترسيم العلاقة بين الحكومة والشعب.
لأكثر من نصف قرن منذ الاستقلال أرهق الساسة ظهر الوطن بحُمولة ثقيلة من عذابات فشلهم المُستمر.. ودفعت الأجيال الحديثة فواتيرها بما تكابده اليوم من واقعٍ وخيمٍ..
لكن أمس كُنّا شُهوداً على تَجربة جَديدة.. يقرِّر بها الشباب إنهاء احتكار الملعب السياسي وفرض أجندتهم الوطنية.. ويتفرّج السّاسة من مُختلف الأحزاب.. من الحكومة والمُعارضة معاً على درس بليغ عنوانه العريض (إذا الشعب يوماً أراد الحياة.. فلابد أن يستجيب القدر.. ولا بد لليل أن ينجلي.. ولا بد للقيد أن ينكسر).
فكرة بسيطة وفي مُنتهى الذكاء.. ابتكرها وأدارها شبابٌ مترعٌ بحب هذا الوطن.. لا تغلق شارعاً ولا تحرق (لستك) ولا تجرح ولا يحزنون.. فكرة سلمية نظيفة ترفع الصوت أقوى ما تيسر بمطالب مشروعة هي من صميم حُقوق الشعب صاحب هذه البلاد الطيبة..
في تقديري أنّ مقياس النجاح هو (التفاعل) أن يبلّغ النداء إلى كُل أذن وكل قلب.. فيقف المُجتمع كله حاكموه ومحكوموه في حالة (انتباه) كامل ينصتون لهذا الصوت الجديد في الساحة السِّياسيَّة.. انتهى عهد الساسة السادة.. ووصل أهل (الساس والراس) ليقولوا كلمتهم على الهواء مُباشرةً.. شعب السُّودان يتكلّم الآن.. وآن الإنصات..
الحكومة في غمار سكرتها بالسلطة ما عادت تظن أنّ في البلاد شعباً يَستحق أن تسمع له، أو حتى تنتبه لحفيفه على الأرض.. حتى صارت المُعادلة مُختلة تماماً.. حُكم قاهرٌ.. وشعبٌ صابرٌ.. وأمس فقط استوعبت الحكومة معنى (إذا الشعب يوماً أراد الحياة) فلا بد أن يستجيب القدر..
العمل الذي أداره الشباب السُّوداني عبر الأثير هو بالضبط صوت الشعب السُّوداني.. أوصلوه بكل وقارٍ وقوةٍ إلى من يهمه الأمر.. ودرجات نجاح هؤلاء الشباب لا تُقاس بمن غَابَ أو حَضَرَ عن موقع العمل.. فذلك مُجرّد وجه واحد.. لكن تُقاس بالتأثير الذي أوصلته إلى الشارع السُّوداني.. عندما فرضت الأجندة الوطنية على كل تفاصيل يوميات الشعب السُّوداني.. فلا حديث في أيِّ بيت أو مجلس أو أيِّ مُجتمع سُوداني داخل وخارج السُّودان إلاّ حول ما أراده وخَطّط له هؤلاء الشباب الذين يرسمون مستقبل السُّودان الآن.. وسينصت لهم التاريخ..
لم يعد الشعب يقبل أن يكون ضيفاً ثقيلاً في بلده.. فهو صاحب الأرض والوطن.. ويجب أن ينصت الجميع لصوته.. هذا هو فحوى الرسالة التي بعث بها أمس..
التيار
شكرا عثمان ميرغنى سيسجل لك الشعب هذا المواقف
———————————————————————–
قام جهاز الامن فجر هذا اليوم بمصادرة ثلاثة صحف من المطبعة هي الايام والتيار وجريدة الجريدة
كلمل التضامن مع الزملاء
لماذا تحاشى الكاتب تسمية الأشياء بمسمياتها وتفادى ذكر كلمة عصيان ؟؟؟
يا استاذ عثمان ليش اتحاشيت ذكر العصيان المدني في تعريضك علي الاحداث مع العلم انه موضوع مقالك. كنت فاكرك شجاع تسمي الاحداث بمسمياتها لكن يا للاسف !!!!!!
الاستاذ/ عثمان ميرغني– لك الود– ( لا يفل الحديد الا الحديد) وعي الشباب ورصده لحركة ( الاخوان) كافأه الله بنعمة العقل والحكمة لينتصر علي مغول السودان الذين لا يعرفون الا اكتناز المال منذ ايام ( ريال دولار) يصيح بها صبيتهم في برندات بنك فيصل الاسلامي فالمال والمال وحده هو الذي أقام ( الاخوان) وجعل منهم حزب يشتري مبارك الفاضل واحمد بلال وابو قردة ويمنح نافع شنطة سمسونايت بديلا لشنطة الحديد التي دخل بها الي جامعة الخرطوم وجعل علي عثمان يأخذ دور المنظر ليغير الساعة الجغرافية في السودان ويفصل السودان بعد أن كان يتغذي بلحم الاسود وموز القرود كما قال شيخه — هو المال فقط ورضاعته من ثدي الشعب السوداني هو الذي جعل من ( الاخوان) (امة) و(عصبة) وشبابنا سيفطمهم بهذا العصيان واخواته ويقطع عنهم سلسبيل المال من جيوب الشعب السوداني —- لهم التحية هؤلاء الفتية الذين ولدوا او بلغوا الحلم في عهد الانقاذ فهم الاقدر علي فضح نمر الورق وجيلنا اخي عثمان جيل تربي علي أيدي الفاشلين ( الصادق امل الامة) والترابي ( مجدد الدين) والميرغني راعي الختمية ابو هاشم — جزاك الله أن ترفع ذكر هؤلاء الشباب وهم من سيعلمنا والشعوب من حولنا كيف تكون نقطة النظام وكيف يقولون للبشير(PERIOD).
هذا شباب أيقن بان لا مستقبل ولا أمل له في وطنه
لأن الوظيفة أصبحت حكرا للوطني ماذا يفعلون أما
يسرحون مع الخيال ويسرح بهم العمر وينتهون أم
ينتفضون من هذا الكابوس اللعين ويتوكلون على الله
لتحديد مستقبلهم حيث لم يجدوا بصيص من الأمل
لمستقبلهم ومستقبل أسرهم. ولم يحلموا حتى بإتاحة
فرص لهم بالتدريب في الوزارات للسير في تخصصاتهم
حتى ولو بدون راتب لكي تتيح لهم الخبرة للعمل
بالخارج اذا سمح له النظام بسهولة في ذلك وابتعد عن
عراقيله الموضوعة في إجراءات الخدمة الوطنية وخلافه
والقادم أخطر لأنه لا تفريط في أمر الرزق.انتبهوا أيها
النوام .
نأمل من الشباب من الجنسين شباب الفيس بوك وتوتير والواتس ابداع المزيد من الضربات وبكثرة على عواجيز النظام والبرجوازية المتأسلمة وكساري التلج والجداد الالكتروني والمستفيدين من الدعم الحكومي
نأمل من الشباب توجيه المزيد من الضربات الالكتروني لكل المنتفعين وللدواعش ليس من اجل سودان اليوم فسودان اليوم انتهى ومات ولكن من اجل سودان الغد من اجل سودان الشباب القادمين ..
ان شباب الحركة الاسلامية المتنفذين حاليا والذين كانوا طلابا في يوم من الايام اوصلوا السودان الى حالته الراهنة واقعدوه عن ركب التطور والنماء وبالتالي على الشباب قيادة زمام الامور والعمل من اجل مستقبلهم الحر
الخزي والعار للدواعش والبوكو حراميين والبنك فيصليين وحارقي البخور امثال نافع وعلى عثمان الذين اكل عليهم الدهر وشبع ولم تشبع بطونهم احرقوهم الكترونياً فإنهم قوم نُكر منكرون منافقين يتاجرون بالدين ويدعمون الدعم السريع الذي يقتل الشباب في حقهم بجبل اوليا ويتحرش بالنساء في القطينة ولم نسمع عن محاكمتهم
وز
باشمهندس عثمان هنالك بعض الحقائق يجب أن تعلمها . أولا لقد فشل الكيزان فى حكم البلد و أرادوا أن يقسموا الدم على كل القوى الوطنيه فصاوا يروجون لفشل القوى الوطنيه منذ الإستقلال و أنت أيضاً روجت لذلك فى مقالك و هذا الكلام ليس صحيح .. القوى الوطنيه التى جاءت بعد الإستقلال زادت على مشروع الجزيره و لم تدمره كما فعل الكيزان و زادت على السكه حديد و لم تدمره كما فعل الكيزان و زادت على النقل النهرى و الخطوط البحريه و الخطوط الجويه و لم تدمرها كما فعل الكيزان و طورت الخدمة المدنيه و العسكرية و لم تدمرها كما فعل الكيزان و حافظت على الحريه و لم تكمم الافواه و تصادر الصحف و تعتقل الشرفاء كما فعل الكيزان و حافظت على أموال الشب و مقدراته و ثرواته و لم يسرقها كما فعل الكيزان .. و القائمة تطول .. و حتى إذا كانت للقوى الوطنيه التى جاءت بعد الإستقلال بعض الإخفاقات فإنها تعتبر نقطة صغيره فى بحر إخفاقات الكيزان .
ثانيا : العصيان المدنى الذى حرصت أن تذكره فى مقالك ولا مره واحدة رغم أنه موضوع المقال و جوهره لم يكن من إبتكار الشباب كما ورد بمقالك و إنما هو سلاح قديم لمقارعة الأنظمة الديكتاتورية و قد قام الشعب بإستخدامه أكثر من مره و إستطاع أن يصل به إلى أهدافه فى هزيمة الإستعمار و كذلك هزيمة الأنظمة الشموليه .
ايها الميرغنى عثمان شكرا اولا لك ولكن هذا لايكفى لايمكن لعصيان مدنى ان يؤدى الى تغيير خاصة مع هؤلاء الكيزان اذن لابد من الثورة والاحتجاج والنزول الى الشارع ومجابهة اجهزة النظام حتى لو كان هناك ضحايا فطالما انه لايوجد ضحايا فسيظل الامر كما هو عليه .ايها الشباب هبوا وثوروا ضد النظام وقاتلوا اجهزته القمعية بكل ما تملكون من شجاعة او قوة ان كانت لديكم فلابد ان تقاتلوا الشرطة وميليشيات الجيش والجنجويد العميلة فمن يسقط منكم فربما يحتسب عند الله شهيدا ضحوا بانفسكم وموتوا فى سبيل التغيير فلا يوجد تغيير بدون تضحية ولاثورة بدون سفك دماء
المقاطعه الأقتصاديه
لا لدفع الضرائب
لا لدفع الكهرباء
لا لدفع النفايات
لا لاي جنيه ممكن تستفيد منه الحكومه
اذا تحدث اهل الساس والراس فلابد ان يستمع اﻵخرون بأدب وبانتباه تام فليس هناك خيار آخر . انهم الفئة الغالبه وهم من يمثلون 50% من مجموع الشعب ، ومن ينوبون عن 100% منه .
حذار من سفهاء الحكومة امثال نافع ومصطفى عثمان ومن شاكلهم
فهم لا يمثلون حتى انفسهم .
اصحاب السطلة لضيق أفقهم يقيسون النجاح أو الفشل بعدد من حضر ولكن يتجاهلون مكاسب العصيان وهي التالي
أولا صور الشوارع الفاضية أثبتت أن هنالك تجاوبا كبيرا مع الدعوة
ثانيا أن اغلب الشعب لم يكن يعرف العصيان ولم يمارسه من قبل واليوم بحمد الله طلاب الأساس يعرفون معنى الإعتصام ونتائجه وقد سألني أبنائي عنه وتابعوا أحداثه
ثالثا أنه أعطى درس للحكومة لو كانوا يعقلون أن هذا الشعب رقم صعب لايمكن تجاوزه وأن للصبر حدود
رابعا أن هذا العصيان بداية الحراك لأزالة هذا النظام الخبيث والأيام ستكون حبلى بالأحداث حتى تاريخ الإستقلال ومابعده
قما امس الاول بعد اعتقال الشاب الرائع احمد الضي بشارة نحن مجموعة من الشباب اسميناه مجموعة الضي وكما قامت بعض زميلاتنا مجموعة اخرى بعد ان تم اعتقال الحاجة الرائعة ام كبس واسموها مجموعة ام كبس ..
هذه المجموعتين ستسعى بكل قوة للتضامن مع الرائع احمد الضي والرائعة ام كبس من اجل اطلاق صراحهما ونسعى بكل قوة ان يعود وبكل القوة التي كان فيها الرائع ابدا احمد الضي وان تعود ام كبس بهذه الشجاعة المتناهية ليخطا معنا سياحة التخلص من الكيزان البغيضين ..والله الموفق …
ودرجات نجاح هؤلاء الشباب لا تُقاس بمن غَابَ أو حَضَرَ عن موقع العمل.. فذلك مُجرّد وجه واحد.. لكن تُقاس بالتأثير الذي أوصلته إلى الشارع السُّوداني.
شكرا الاستاذ/ عثمان ميرغني
Yes For Disobedience
الي متي كل رهذا؟ الي متي التحريض ضد الوطن؟ الي متي العصيان وما ادراك ما العصيان ؟ الي متي والي متي والي متي ؟ حقيقة انها اسيلة ليست للاجابة
إقتباس (1):
(الحكومة في غمار سكرتها بالسلطة ما عادت تظن أنّ في البلاد شعباً يَستحق أن تسمع له،أو حتى تنتبه لحفيفه على الأرض.. حتى صارت المُعادلة مُختلة تماماً.حُكم قاهرٌ . وشعبٌ صابرٌ.وأمس فقط استوعبت الحكومة معنى (إذا الشعب يوماً أراد الحياة) فلا بد أن يستجيب القدر).
إقتباس (2):
(أمس كُنّا شُهوداً على تَجربة جَديدة.. يقرِّر بها الشباب إنهاء احتكار الملعب السياسي وفرض أجندتهم الوطنية.. ويتفرّج السّاسة من مُختلف الأحزاب.. من الحكومة والمُعارضة معاً على درس بليغ عنوانه العريض (إذا الشعب يوماً أراد الحياة.. فلابد أن يستجيب القدر.. ولا بد لليل أن ينجلي.. ولا بد للقيد أن ينكسر).
تعليق:
(1) شكرا شبابنا الجميل. لقد أعدتم لنا مرة أخي فخرنا وأعتزازنا بسودانتا برهنتم بحق أن الذهب لا يصدأ.
(2)الأهم وهو محور مقال الأستاذ عثمان أعلاه أن المعادلة تغيرت للأبد. نعم للأبد.!!!
وداعا المؤتمر الوثني – وداعا أحزاب الفكة -وداعا أحزاب “سيدي” وداعا أحزاب “الدوغما” اليسارية المتحجرة.
أخيرا: فى تصوري الرابح الأكبر بعد الوطن من هذا الحاك هو “حزب المؤتم السوداني”
حقا ان هناك واقع سياسي واجتماعي جديد سيغلب الموازين في هذا البلد …وبعد سبعه وعشرين عام فشل النظام وفشلت طرق مقاومته من قبل الاحزاب واتي صاحب الحق الحقيقي وهوالشعب .. بخيارات انه الفاعل في الحراك المجتمي بشكالها كلها من ضمنها العمل السياسي وهو ان يتقدم الصفوف ويحدد الاخيارات ممايصعب الخيارات امام الطرف الاخر وهو الحكومه ..كانت يمكن ان تصل مع الاحزاب كلها او جزء منها علي تنازلات من عدم المسائله والمحاسبه وهذا ماتم في اكتوبر وابرايل .
الان الرعب داخل النظام اكبرلانه لم يقدر انيشرك كل الشعب في محاصصه فلذلك ان الخيارات اضحت معدومه له
فالسينروهات كالاتي
ان النظام الان غي مفترق الطرق اذا قام بالتصعيد سيواجه المجتمع الدولي
وان استكان سقط وان سقوط هو بنسبه لهم الموت الذؤم
الاحزاب تقاصرت هامتها من هامتالشعب وانتهي عهد الزعيم المبجل والخطيف والمفوه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربناينصرك يااستاذ عثمان مرغنى
احيك يااستاز وربنايعينك والبتعمل فيه انت ده هوالجهاد بعينه هوالجهادالحقيقى فكنت مانت معهم وعندماظهرت لك الحقيقه انقلبت عليهم
ربنايكثرمن امثالة
نحو مستقبل مشرق .. الى الامام
استاذ عثمان لك تحيه يحفها الاحترام والتقدير لقد كان وما يزال قلمك الثائر علي الفساد راس رمح في نعش النظام
اليوم شبابنا استلم رايه النضال من داخل الميدان لا مجال
للمتخازلين في العواصم العربيه والغربيه والعمم والملافح والالوان الرماديه لسلب الشعب ثورته ضد الظلم والبغي .
لا لون لنا الا لون الوطن .شرارتنا من الاطباء والمحاميين والمهندسين وكافه اطياف المجتمع والطبقه المستنيره
نريد دوله علماء لا تبني امجادها علي خزعبلات الاجداد
عاش نضال الشعب السوداني الحر من اجل تمزيق ثوب الطائفيه ورتق
النسيج السوداني
استاذ عثمان لك تحيه يحفها الاحترام والتقدير لقد كان وما يزال قلمك الثائر علي الفساد راس رمح في نعش النظام
اليوم شبابنا استلم رايه النضال من داخل الميدان لا مجال
للمتخازلين في العواصم العربيه والغربيه والعمم والملافح والالوان الرماديه لسلب الشعب ثورته ضد الظلم والبغي .
لا لون لنا الا لون الوطن .شرارتنا من الاطباء والمحاميين والمهندسين وكافه اطياف المجتمع والطبقه المستنيره
نريد دوله علماء لا تبني امجادها علي خزعبلات الاجداد
عاش نضال الشعب السوداني الحر من اجل تمزيق ثوب الطائفيه ورتق
النسيج السوداني
اقترح تسليم السلطة للفريق كمال عبد المعروف قائد القوات البرية ولفترة إنتقالية ولحين تحسن الأوضاع .. الرجل نزيه وكارزما وهو متمكن أكاديمياً حيث تفوق عند إبتعاثه لأمريكا كما إستعاد هجليج ..ولكن الجماعة بغيرو منه .
الاخ عتمان ميرغنى
الاسعار نار والسوق مولع والناس قلبت العيشه والشباب العاطل اتكدس فى الاحياء عنوسه وشسخوخة مبكرة وجنون . بصراحة نحن فى السودان قيامتنا قامت الخظوه الجايه ابو عزيزى فى السوق العربى ده الحل الحا يشعل النفوس ويخرج الجميع هل من واحد روحو محرقاهو ينقذ البلد دى ؟
للذين ينتقدونه لعدم تسميةالحدث بإسمه: ألم تفهموا ما أراد؟ هذا يكفى والقارئ لمَّاح وذكى. ما تحكوها اكتر من كدة.
كلامك كله إنشاء ياعثمان مرغني .. تلف وتدور إختصر مقالك في كلمتين فقط(العصيان المدني) . أسلوب الكيزان الخسيس أصلا مابتغير إنقلاب الإنقاذ تقولوا عليه ثورة الإنقاذ .. حلال عليكم وحرام علينا؟!!
اصبت ياباشمهندس عثمان ميرغني كبد الحقيقة
استطاع شباب السودان ان يثبت انه يستطيع فعل الكثير جدا كما استطاع ان ينجح في دعوته للعصيان المدني ومن الواضح ان الشباب في جعبته الكثير والمثير وقد استفاد من التكنولوجيا بصورة ايجابية الا ان لا احد يعلم ماهي الخطوة القادمة التى تلي العصيان خصوصا ان العصيان هذا قد اخذ نصيبه من التدويل وتناولته وراقبته اجهزة الاعلام العالمية والمجتمع الدولي مراقبة لصيقه جدا
واول اشارة الى انهيار معنويات حكومة المؤتمر الوطني تتمثل في غياب الرئيس وتعمده زيارة الامارات في زيارة غير معلنة واغلاق قناة ام درمان الفضائية ومصادرة اربعة من الصحف اليومية وحالة الشيزوفرينيا التى اصابت الاجهزة الامنية للنظام وتجولها في انحاء مختلفة لتظفر ببعض المتظاهرين لتعيد ما فعلته في سبتمبر 2013م ولكن لم تجد احد مما زاد في ارتباكها لانها لا تعلم من اين ستاتي الريح القادمة وماذا سيلي العصيان المدني والاكثر ازعاجا لحكومة المؤتمر الوطني ان العصيان هذا قد اخذ نصيبه من التدويل بسرعة البرق وتناولته الاجهزة الاعلامية العالمية بعمق وتلقفه المجتمع الدولي بالمراقبة … فماهو التالي .. الله اعلم
طالما جريدتك اتصادرت فكان تكتب كلمة “عصيان” واحدة في مقالك……. دي أهم كلمة غابت من مقالك…..
الاعتصام وحده لن يجدى نفعا لازم الشارع يتحرك والمدافع تدوى والرشاشات تولول والدم يسيل يغسل الارض من دنس البشير وعصابته المجرمة
ما تم هو عصيان مدني. عصيان مدني والشباب أدرك ان النظام يتربص به إن خرج للشارع كي يريق دماءه وهو أعزل من حركة جماهيرية غالبة تقودها القوى السياسية كلها لكن القوى السياسية منقسمة على بعضها بسبب العمل المنظم الطويل الذي قامت به قوى الشر الإنقاذفي؛ وتفتيت هذه القوى بشتى وسائل أقلها الحوارات الزائفة والاستقطابات للقيادات الهشة.القوى السياسية في الداخل والخارج لا تعمل معاً بإتفاق الحد الأدنى المتمثل في إزالة الحكم البغيض. لذا قام الشباب وكثيرون منهم داخل الأحزاب بهذا العمل الجسور باستلهام تجربة سبتمبر تفادياً لمخاطر إزهاق ارواحهم.كل من يقول إن العصيان المدني هروب للأمام مخطيء في حساباته.والأيام المقبلة حبلى.لقد زلزل هذا الاعتصام اركان النظام بأكثر مما حدث في سبتمبر. لقد أصبح هذا النظام عارياً وقد أثبت الاعتصام في البيوت أن غالبية الشعب السوداني ضد الإنقاذ وبذا هناك الآن إثبات عملي بأن الانتخابات الماضية كانت مزورة لإرادة الشعب.فالجماهير التي قالت الآن لا للإنقاذ هي التي يجب أن تحكم.
انظروا للجيوش الجرارة من الدستوريين: البرلمان المزيف والمجالس التشريعية المزيفة ورتل الوزراءوالوزراء المعاشيين في كل الولايات فيما يسمى بالحكم الإقليمي كم يستنزفون من موارد الدولة؟كم مستشفى ومدرسة يمكن إنشاؤها بهذا المال المهدر المحشو في بطون هؤلاء وعائلاتهم؟
عندما تعود الديمقراطية الحقة يجب أن ينتخب الشعب برلماناً من ستين عضواً فقط لا غير لكل السودان وأن تعود الأقاليم القديمةويتم جرد كل هذا الإهدار المالي الذي تم ومحاسبة كل المسؤولين عنه ونزع سياراتهم ومخصصاتهم وبيوت الدولة التي يسكنونها وإيداعهم السجن حتى يتم استرداد كل الدسم الذي عاشوا فيه لربع قرن. سحقاً للإنقاذ وباء العصر في بلدنا.سحقاً لقادتها وبطانتهم والمطبلين لهموكل من استفاد من ظلهم والشعب لا ظل له.
اوءيد الاخ عيدابي الخطوة الجاية الدعوة للمقاطعة الاقتصادية لكامل الاسبوع القادم بعدم توريد اي أموال في حساب الدولة طوال الاسبوع القادم : في البنوك، الجمارك، الضرايب ، العوايد، المرور، الزكاة، جميع انواع الرسوم في المحليات واجهزة الدولة. يجب ان يضرب الجميع عن التسديد خلال الاسبوع القادم ونسميه ( أسبوع التجويع ) سحب اللقمة لتجويع الطغمة…للمعلومية الدولة شغالة برزق اليوم باليوم!
مع احترامي الشديد للدور الذي تعلبه المعارضة الأن للإطاحة بالنظام… استميحوني عذاً للقول بأنه لو كان لدينا معارضة قوية بحجم وثقل المعارضة المصرية التي اطاحت بحسنى مبارك ومحمد مرسي بميدان التحرير لما صمد هذا النظام ولما تجرأ أن يرقص في رقابنا رقصة الابالسة طيلة ال 27 عاماً التي مرت كطعم العلقم.
ان المعارضة القوية في التكوين … المتصلبة في الحوار … المتمسكة بمبادئها … المنظمة في عملها والمعتدة برأيها (في كل النقابات المهنية) هي التي تقود وتحرك الشعب لأحداث التغيير.
لذلك شرع النظام منذ الوصول الى السلطة على حين غفةٍ من أهلها بضم كافة النقابات المهنية لترضع من ثديها الدنيء حتى الثمالة وتشتيت شمل المعارضة وشق صفوف قادتها وإغوائها بالمشاركة في الحكم وإضعافها الى مستوى معين (لا تموت ولا تحي) فضلاً عن تحيد مسار تحركها لتعبر عن رأيها وفقا لمعايير الديمقراطية الاخوانية لسهولة الانقضاض عليها واجهازها إذا حادت عن المسار التي حددته كما حدث في احداث سبتمبر 2013م لضمان تنفيذ المخطط الترابي لو تقسم السودان ارباً ارباً
ومن نكد الدنيا ان يتولى هذا النظام بتقطع اوصالنا طيلة 27 عاماً ويتساقط قادتها بالموت الطبيعي فخلال (5) خمسة دقائق (الترابي-الزبير-مجذوب الخليفة وشمس الدين إنموذجاً)
وقلبي على وطني ودمتم
شكرا عثمان ميرغنى سيسجل لك الشعب هذا المواقف
———————————————————————–
قام جهاز الامن فجر هذا اليوم بمصادرة ثلاثة صحف من المطبعة هي الايام والتيار وجريدة الجريدة
كلمل التضامن مع الزملاء
لماذا تحاشى الكاتب تسمية الأشياء بمسمياتها وتفادى ذكر كلمة عصيان ؟؟؟
يا استاذ عثمان ليش اتحاشيت ذكر العصيان المدني في تعريضك علي الاحداث مع العلم انه موضوع مقالك. كنت فاكرك شجاع تسمي الاحداث بمسمياتها لكن يا للاسف !!!!!!
الاستاذ/ عثمان ميرغني– لك الود– ( لا يفل الحديد الا الحديد) وعي الشباب ورصده لحركة ( الاخوان) كافأه الله بنعمة العقل والحكمة لينتصر علي مغول السودان الذين لا يعرفون الا اكتناز المال منذ ايام ( ريال دولار) يصيح بها صبيتهم في برندات بنك فيصل الاسلامي فالمال والمال وحده هو الذي أقام ( الاخوان) وجعل منهم حزب يشتري مبارك الفاضل واحمد بلال وابو قردة ويمنح نافع شنطة سمسونايت بديلا لشنطة الحديد التي دخل بها الي جامعة الخرطوم وجعل علي عثمان يأخذ دور المنظر ليغير الساعة الجغرافية في السودان ويفصل السودان بعد أن كان يتغذي بلحم الاسود وموز القرود كما قال شيخه — هو المال فقط ورضاعته من ثدي الشعب السوداني هو الذي جعل من ( الاخوان) (امة) و(عصبة) وشبابنا سيفطمهم بهذا العصيان واخواته ويقطع عنهم سلسبيل المال من جيوب الشعب السوداني —- لهم التحية هؤلاء الفتية الذين ولدوا او بلغوا الحلم في عهد الانقاذ فهم الاقدر علي فضح نمر الورق وجيلنا اخي عثمان جيل تربي علي أيدي الفاشلين ( الصادق امل الامة) والترابي ( مجدد الدين) والميرغني راعي الختمية ابو هاشم — جزاك الله أن ترفع ذكر هؤلاء الشباب وهم من سيعلمنا والشعوب من حولنا كيف تكون نقطة النظام وكيف يقولون للبشير(PERIOD).
هذا شباب أيقن بان لا مستقبل ولا أمل له في وطنه
لأن الوظيفة أصبحت حكرا للوطني ماذا يفعلون أما
يسرحون مع الخيال ويسرح بهم العمر وينتهون أم
ينتفضون من هذا الكابوس اللعين ويتوكلون على الله
لتحديد مستقبلهم حيث لم يجدوا بصيص من الأمل
لمستقبلهم ومستقبل أسرهم. ولم يحلموا حتى بإتاحة
فرص لهم بالتدريب في الوزارات للسير في تخصصاتهم
حتى ولو بدون راتب لكي تتيح لهم الخبرة للعمل
بالخارج اذا سمح له النظام بسهولة في ذلك وابتعد عن
عراقيله الموضوعة في إجراءات الخدمة الوطنية وخلافه
والقادم أخطر لأنه لا تفريط في أمر الرزق.انتبهوا أيها
النوام .
نأمل من الشباب من الجنسين شباب الفيس بوك وتوتير والواتس ابداع المزيد من الضربات وبكثرة على عواجيز النظام والبرجوازية المتأسلمة وكساري التلج والجداد الالكتروني والمستفيدين من الدعم الحكومي
نأمل من الشباب توجيه المزيد من الضربات الالكتروني لكل المنتفعين وللدواعش ليس من اجل سودان اليوم فسودان اليوم انتهى ومات ولكن من اجل سودان الغد من اجل سودان الشباب القادمين ..
ان شباب الحركة الاسلامية المتنفذين حاليا والذين كانوا طلابا في يوم من الايام اوصلوا السودان الى حالته الراهنة واقعدوه عن ركب التطور والنماء وبالتالي على الشباب قيادة زمام الامور والعمل من اجل مستقبلهم الحر
الخزي والعار للدواعش والبوكو حراميين والبنك فيصليين وحارقي البخور امثال نافع وعلى عثمان الذين اكل عليهم الدهر وشبع ولم تشبع بطونهم احرقوهم الكترونياً فإنهم قوم نُكر منكرون منافقين يتاجرون بالدين ويدعمون الدعم السريع الذي يقتل الشباب في حقهم بجبل اوليا ويتحرش بالنساء في القطينة ولم نسمع عن محاكمتهم
وز
باشمهندس عثمان هنالك بعض الحقائق يجب أن تعلمها . أولا لقد فشل الكيزان فى حكم البلد و أرادوا أن يقسموا الدم على كل القوى الوطنيه فصاوا يروجون لفشل القوى الوطنيه منذ الإستقلال و أنت أيضاً روجت لذلك فى مقالك و هذا الكلام ليس صحيح .. القوى الوطنيه التى جاءت بعد الإستقلال زادت على مشروع الجزيره و لم تدمره كما فعل الكيزان و زادت على السكه حديد و لم تدمره كما فعل الكيزان و زادت على النقل النهرى و الخطوط البحريه و الخطوط الجويه و لم تدمرها كما فعل الكيزان و طورت الخدمة المدنيه و العسكرية و لم تدمرها كما فعل الكيزان و حافظت على الحريه و لم تكمم الافواه و تصادر الصحف و تعتقل الشرفاء كما فعل الكيزان و حافظت على أموال الشب و مقدراته و ثرواته و لم يسرقها كما فعل الكيزان .. و القائمة تطول .. و حتى إذا كانت للقوى الوطنيه التى جاءت بعد الإستقلال بعض الإخفاقات فإنها تعتبر نقطة صغيره فى بحر إخفاقات الكيزان .
ثانيا : العصيان المدنى الذى حرصت أن تذكره فى مقالك ولا مره واحدة رغم أنه موضوع المقال و جوهره لم يكن من إبتكار الشباب كما ورد بمقالك و إنما هو سلاح قديم لمقارعة الأنظمة الديكتاتورية و قد قام الشعب بإستخدامه أكثر من مره و إستطاع أن يصل به إلى أهدافه فى هزيمة الإستعمار و كذلك هزيمة الأنظمة الشموليه .
ايها الميرغنى عثمان شكرا اولا لك ولكن هذا لايكفى لايمكن لعصيان مدنى ان يؤدى الى تغيير خاصة مع هؤلاء الكيزان اذن لابد من الثورة والاحتجاج والنزول الى الشارع ومجابهة اجهزة النظام حتى لو كان هناك ضحايا فطالما انه لايوجد ضحايا فسيظل الامر كما هو عليه .ايها الشباب هبوا وثوروا ضد النظام وقاتلوا اجهزته القمعية بكل ما تملكون من شجاعة او قوة ان كانت لديكم فلابد ان تقاتلوا الشرطة وميليشيات الجيش والجنجويد العميلة فمن يسقط منكم فربما يحتسب عند الله شهيدا ضحوا بانفسكم وموتوا فى سبيل التغيير فلا يوجد تغيير بدون تضحية ولاثورة بدون سفك دماء
المقاطعه الأقتصاديه
لا لدفع الضرائب
لا لدفع الكهرباء
لا لدفع النفايات
لا لاي جنيه ممكن تستفيد منه الحكومه
اذا تحدث اهل الساس والراس فلابد ان يستمع اﻵخرون بأدب وبانتباه تام فليس هناك خيار آخر . انهم الفئة الغالبه وهم من يمثلون 50% من مجموع الشعب ، ومن ينوبون عن 100% منه .
حذار من سفهاء الحكومة امثال نافع ومصطفى عثمان ومن شاكلهم
فهم لا يمثلون حتى انفسهم .
اصحاب السطلة لضيق أفقهم يقيسون النجاح أو الفشل بعدد من حضر ولكن يتجاهلون مكاسب العصيان وهي التالي
أولا صور الشوارع الفاضية أثبتت أن هنالك تجاوبا كبيرا مع الدعوة
ثانيا أن اغلب الشعب لم يكن يعرف العصيان ولم يمارسه من قبل واليوم بحمد الله طلاب الأساس يعرفون معنى الإعتصام ونتائجه وقد سألني أبنائي عنه وتابعوا أحداثه
ثالثا أنه أعطى درس للحكومة لو كانوا يعقلون أن هذا الشعب رقم صعب لايمكن تجاوزه وأن للصبر حدود
رابعا أن هذا العصيان بداية الحراك لأزالة هذا النظام الخبيث والأيام ستكون حبلى بالأحداث حتى تاريخ الإستقلال ومابعده
قما امس الاول بعد اعتقال الشاب الرائع احمد الضي بشارة نحن مجموعة من الشباب اسميناه مجموعة الضي وكما قامت بعض زميلاتنا مجموعة اخرى بعد ان تم اعتقال الحاجة الرائعة ام كبس واسموها مجموعة ام كبس ..
هذه المجموعتين ستسعى بكل قوة للتضامن مع الرائع احمد الضي والرائعة ام كبس من اجل اطلاق صراحهما ونسعى بكل قوة ان يعود وبكل القوة التي كان فيها الرائع ابدا احمد الضي وان تعود ام كبس بهذه الشجاعة المتناهية ليخطا معنا سياحة التخلص من الكيزان البغيضين ..والله الموفق …
ودرجات نجاح هؤلاء الشباب لا تُقاس بمن غَابَ أو حَضَرَ عن موقع العمل.. فذلك مُجرّد وجه واحد.. لكن تُقاس بالتأثير الذي أوصلته إلى الشارع السُّوداني.
شكرا الاستاذ/ عثمان ميرغني
Yes For Disobedience
الي متي كل رهذا؟ الي متي التحريض ضد الوطن؟ الي متي العصيان وما ادراك ما العصيان ؟ الي متي والي متي والي متي ؟ حقيقة انها اسيلة ليست للاجابة
إقتباس (1):
(الحكومة في غمار سكرتها بالسلطة ما عادت تظن أنّ في البلاد شعباً يَستحق أن تسمع له،أو حتى تنتبه لحفيفه على الأرض.. حتى صارت المُعادلة مُختلة تماماً.حُكم قاهرٌ . وشعبٌ صابرٌ.وأمس فقط استوعبت الحكومة معنى (إذا الشعب يوماً أراد الحياة) فلا بد أن يستجيب القدر).
إقتباس (2):
(أمس كُنّا شُهوداً على تَجربة جَديدة.. يقرِّر بها الشباب إنهاء احتكار الملعب السياسي وفرض أجندتهم الوطنية.. ويتفرّج السّاسة من مُختلف الأحزاب.. من الحكومة والمُعارضة معاً على درس بليغ عنوانه العريض (إذا الشعب يوماً أراد الحياة.. فلابد أن يستجيب القدر.. ولا بد لليل أن ينجلي.. ولا بد للقيد أن ينكسر).
تعليق:
(1) شكرا شبابنا الجميل. لقد أعدتم لنا مرة أخي فخرنا وأعتزازنا بسودانتا برهنتم بحق أن الذهب لا يصدأ.
(2)الأهم وهو محور مقال الأستاذ عثمان أعلاه أن المعادلة تغيرت للأبد. نعم للأبد.!!!
وداعا المؤتمر الوثني – وداعا أحزاب الفكة -وداعا أحزاب “سيدي” وداعا أحزاب “الدوغما” اليسارية المتحجرة.
أخيرا: فى تصوري الرابح الأكبر بعد الوطن من هذا الحاك هو “حزب المؤتم السوداني”
حقا ان هناك واقع سياسي واجتماعي جديد سيغلب الموازين في هذا البلد …وبعد سبعه وعشرين عام فشل النظام وفشلت طرق مقاومته من قبل الاحزاب واتي صاحب الحق الحقيقي وهوالشعب .. بخيارات انه الفاعل في الحراك المجتمي بشكالها كلها من ضمنها العمل السياسي وهو ان يتقدم الصفوف ويحدد الاخيارات ممايصعب الخيارات امام الطرف الاخر وهو الحكومه ..كانت يمكن ان تصل مع الاحزاب كلها او جزء منها علي تنازلات من عدم المسائله والمحاسبه وهذا ماتم في اكتوبر وابرايل .
الان الرعب داخل النظام اكبرلانه لم يقدر انيشرك كل الشعب في محاصصه فلذلك ان الخيارات اضحت معدومه له
فالسينروهات كالاتي
ان النظام الان غي مفترق الطرق اذا قام بالتصعيد سيواجه المجتمع الدولي
وان استكان سقط وان سقوط هو بنسبه لهم الموت الذؤم
الاحزاب تقاصرت هامتها من هامتالشعب وانتهي عهد الزعيم المبجل والخطيف والمفوه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربناينصرك يااستاذ عثمان مرغنى
احيك يااستاز وربنايعينك والبتعمل فيه انت ده هوالجهاد بعينه هوالجهادالحقيقى فكنت مانت معهم وعندماظهرت لك الحقيقه انقلبت عليهم
ربنايكثرمن امثالة
نحو مستقبل مشرق .. الى الامام
استاذ عثمان لك تحيه يحفها الاحترام والتقدير لقد كان وما يزال قلمك الثائر علي الفساد راس رمح في نعش النظام
اليوم شبابنا استلم رايه النضال من داخل الميدان لا مجال
للمتخازلين في العواصم العربيه والغربيه والعمم والملافح والالوان الرماديه لسلب الشعب ثورته ضد الظلم والبغي .
لا لون لنا الا لون الوطن .شرارتنا من الاطباء والمحاميين والمهندسين وكافه اطياف المجتمع والطبقه المستنيره
نريد دوله علماء لا تبني امجادها علي خزعبلات الاجداد
عاش نضال الشعب السوداني الحر من اجل تمزيق ثوب الطائفيه ورتق
النسيج السوداني
استاذ عثمان لك تحيه يحفها الاحترام والتقدير لقد كان وما يزال قلمك الثائر علي الفساد راس رمح في نعش النظام
اليوم شبابنا استلم رايه النضال من داخل الميدان لا مجال
للمتخازلين في العواصم العربيه والغربيه والعمم والملافح والالوان الرماديه لسلب الشعب ثورته ضد الظلم والبغي .
لا لون لنا الا لون الوطن .شرارتنا من الاطباء والمحاميين والمهندسين وكافه اطياف المجتمع والطبقه المستنيره
نريد دوله علماء لا تبني امجادها علي خزعبلات الاجداد
عاش نضال الشعب السوداني الحر من اجل تمزيق ثوب الطائفيه ورتق
النسيج السوداني
اقترح تسليم السلطة للفريق كمال عبد المعروف قائد القوات البرية ولفترة إنتقالية ولحين تحسن الأوضاع .. الرجل نزيه وكارزما وهو متمكن أكاديمياً حيث تفوق عند إبتعاثه لأمريكا كما إستعاد هجليج ..ولكن الجماعة بغيرو منه .
الاخ عتمان ميرغنى
الاسعار نار والسوق مولع والناس قلبت العيشه والشباب العاطل اتكدس فى الاحياء عنوسه وشسخوخة مبكرة وجنون . بصراحة نحن فى السودان قيامتنا قامت الخظوه الجايه ابو عزيزى فى السوق العربى ده الحل الحا يشعل النفوس ويخرج الجميع هل من واحد روحو محرقاهو ينقذ البلد دى ؟
للذين ينتقدونه لعدم تسميةالحدث بإسمه: ألم تفهموا ما أراد؟ هذا يكفى والقارئ لمَّاح وذكى. ما تحكوها اكتر من كدة.
كلامك كله إنشاء ياعثمان مرغني .. تلف وتدور إختصر مقالك في كلمتين فقط(العصيان المدني) . أسلوب الكيزان الخسيس أصلا مابتغير إنقلاب الإنقاذ تقولوا عليه ثورة الإنقاذ .. حلال عليكم وحرام علينا؟!!
اصبت ياباشمهندس عثمان ميرغني كبد الحقيقة
استطاع شباب السودان ان يثبت انه يستطيع فعل الكثير جدا كما استطاع ان ينجح في دعوته للعصيان المدني ومن الواضح ان الشباب في جعبته الكثير والمثير وقد استفاد من التكنولوجيا بصورة ايجابية الا ان لا احد يعلم ماهي الخطوة القادمة التى تلي العصيان خصوصا ان العصيان هذا قد اخذ نصيبه من التدويل وتناولته وراقبته اجهزة الاعلام العالمية والمجتمع الدولي مراقبة لصيقه جدا
واول اشارة الى انهيار معنويات حكومة المؤتمر الوطني تتمثل في غياب الرئيس وتعمده زيارة الامارات في زيارة غير معلنة واغلاق قناة ام درمان الفضائية ومصادرة اربعة من الصحف اليومية وحالة الشيزوفرينيا التى اصابت الاجهزة الامنية للنظام وتجولها في انحاء مختلفة لتظفر ببعض المتظاهرين لتعيد ما فعلته في سبتمبر 2013م ولكن لم تجد احد مما زاد في ارتباكها لانها لا تعلم من اين ستاتي الريح القادمة وماذا سيلي العصيان المدني والاكثر ازعاجا لحكومة المؤتمر الوطني ان العصيان هذا قد اخذ نصيبه من التدويل بسرعة البرق وتناولته الاجهزة الاعلامية العالمية بعمق وتلقفه المجتمع الدولي بالمراقبة … فماهو التالي .. الله اعلم
طالما جريدتك اتصادرت فكان تكتب كلمة “عصيان” واحدة في مقالك……. دي أهم كلمة غابت من مقالك…..
الاعتصام وحده لن يجدى نفعا لازم الشارع يتحرك والمدافع تدوى والرشاشات تولول والدم يسيل يغسل الارض من دنس البشير وعصابته المجرمة
ما تم هو عصيان مدني. عصيان مدني والشباب أدرك ان النظام يتربص به إن خرج للشارع كي يريق دماءه وهو أعزل من حركة جماهيرية غالبة تقودها القوى السياسية كلها لكن القوى السياسية منقسمة على بعضها بسبب العمل المنظم الطويل الذي قامت به قوى الشر الإنقاذفي؛ وتفتيت هذه القوى بشتى وسائل أقلها الحوارات الزائفة والاستقطابات للقيادات الهشة.القوى السياسية في الداخل والخارج لا تعمل معاً بإتفاق الحد الأدنى المتمثل في إزالة الحكم البغيض. لذا قام الشباب وكثيرون منهم داخل الأحزاب بهذا العمل الجسور باستلهام تجربة سبتمبر تفادياً لمخاطر إزهاق ارواحهم.كل من يقول إن العصيان المدني هروب للأمام مخطيء في حساباته.والأيام المقبلة حبلى.لقد زلزل هذا الاعتصام اركان النظام بأكثر مما حدث في سبتمبر. لقد أصبح هذا النظام عارياً وقد أثبت الاعتصام في البيوت أن غالبية الشعب السوداني ضد الإنقاذ وبذا هناك الآن إثبات عملي بأن الانتخابات الماضية كانت مزورة لإرادة الشعب.فالجماهير التي قالت الآن لا للإنقاذ هي التي يجب أن تحكم.
انظروا للجيوش الجرارة من الدستوريين: البرلمان المزيف والمجالس التشريعية المزيفة ورتل الوزراءوالوزراء المعاشيين في كل الولايات فيما يسمى بالحكم الإقليمي كم يستنزفون من موارد الدولة؟كم مستشفى ومدرسة يمكن إنشاؤها بهذا المال المهدر المحشو في بطون هؤلاء وعائلاتهم؟
عندما تعود الديمقراطية الحقة يجب أن ينتخب الشعب برلماناً من ستين عضواً فقط لا غير لكل السودان وأن تعود الأقاليم القديمةويتم جرد كل هذا الإهدار المالي الذي تم ومحاسبة كل المسؤولين عنه ونزع سياراتهم ومخصصاتهم وبيوت الدولة التي يسكنونها وإيداعهم السجن حتى يتم استرداد كل الدسم الذي عاشوا فيه لربع قرن. سحقاً للإنقاذ وباء العصر في بلدنا.سحقاً لقادتها وبطانتهم والمطبلين لهموكل من استفاد من ظلهم والشعب لا ظل له.
اوءيد الاخ عيدابي الخطوة الجاية الدعوة للمقاطعة الاقتصادية لكامل الاسبوع القادم بعدم توريد اي أموال في حساب الدولة طوال الاسبوع القادم : في البنوك، الجمارك، الضرايب ، العوايد، المرور، الزكاة، جميع انواع الرسوم في المحليات واجهزة الدولة. يجب ان يضرب الجميع عن التسديد خلال الاسبوع القادم ونسميه ( أسبوع التجويع ) سحب اللقمة لتجويع الطغمة…للمعلومية الدولة شغالة برزق اليوم باليوم!
مع احترامي الشديد للدور الذي تعلبه المعارضة الأن للإطاحة بالنظام… استميحوني عذاً للقول بأنه لو كان لدينا معارضة قوية بحجم وثقل المعارضة المصرية التي اطاحت بحسنى مبارك ومحمد مرسي بميدان التحرير لما صمد هذا النظام ولما تجرأ أن يرقص في رقابنا رقصة الابالسة طيلة ال 27 عاماً التي مرت كطعم العلقم.
ان المعارضة القوية في التكوين … المتصلبة في الحوار … المتمسكة بمبادئها … المنظمة في عملها والمعتدة برأيها (في كل النقابات المهنية) هي التي تقود وتحرك الشعب لأحداث التغيير.
لذلك شرع النظام منذ الوصول الى السلطة على حين غفةٍ من أهلها بضم كافة النقابات المهنية لترضع من ثديها الدنيء حتى الثمالة وتشتيت شمل المعارضة وشق صفوف قادتها وإغوائها بالمشاركة في الحكم وإضعافها الى مستوى معين (لا تموت ولا تحي) فضلاً عن تحيد مسار تحركها لتعبر عن رأيها وفقا لمعايير الديمقراطية الاخوانية لسهولة الانقضاض عليها واجهازها إذا حادت عن المسار التي حددته كما حدث في احداث سبتمبر 2013م لضمان تنفيذ المخطط الترابي لو تقسم السودان ارباً ارباً
ومن نكد الدنيا ان يتولى هذا النظام بتقطع اوصالنا طيلة 27 عاماً ويتساقط قادتها بالموت الطبيعي فخلال (5) خمسة دقائق (الترابي-الزبير-مجذوب الخليفة وشمس الدين إنموذجاً)
وقلبي على وطني ودمتم
عثمان .. وكأنك خطوت هذه المرة خطوة القفز من على المركب الغارق .. نسال الله أن تكون صادقاً حيث ما عدمنا الصدق في جميع قبيلكم .. قبيل الكيزان ..
المهم ما دمت قد خطوتها نقول لك أركز .. أركز وأبقى راجل .. وأوع من القهقري ..
العصيان يمثل تمرينا وجكة ومباراة رائعة لشباب السودان ومعظم فئات الشعب السوداني المختلفة وفوق هذا فهو الحاسم باذن الله لفوضى الدجل والكذب على الدقون من زبانية المؤتمر الدجلي وأعوانهم من مختلف التيارات وديناصورات أنظمة الحكم المختلفة واجهزة اعلامهم المفضوحة لا فرق أبدا بين قناة وقناة كلها ابواغ لنظام الدجل والكذب والفساد ولا تحيد مطلقا عن خط سيرها المرسوم من جهاز البزنس والبطش والتعذيب والتحكم في مفاصل الدولة السودانية المغتصبة …ايها السودانيون الشرفاء العصيان سيستمر باذن الله وبطرق ووسائل متعددة ومن بينها اسلوب المقاطعة لكل أجهزة اعلام مؤتمر الدجل والعصيان سيستمر بعدم دفع اي رسوم او جبايات او مكوس او غيرها والعصيان سيستمر بعدم تجديد اي رخص تجارية او صناعية او ترخيص عربات او غيره… والعصيان سيستمر والهدف هو اسقاط نظام الدجل والكذب والفساد …ولا نريد ان نهدر وقتا بعد الان في الرد على سياسة النظام البالي ولا ان نبين له اخفاقا اقتصاديا او نشرح له سوء عمله فالوقت فقط للعمل والتخطيط لما بعد افول الفلول وذهابهم الى مزبلة التاريخ … السودانيون الشرفاء فكروا وخططوا لاسقاظ نظام الدجل والكذب والفساد …
السلام عليكم ورحمة الله أولاً مليار مبروك لشعبي الحر الغعلو بسر في الزنقة امضر قدام باينين البسمع فيهم يا ابو مروة بفرارو ينط من جوة يبادر ليك من غير تأخير
ثانياً يجب أن تكون أفكارنا كلها في اتجاه عملي بمعنى تتداول جميعنا الأفكار حول ما يجب القيام به من خطوات مقبلة.
لذا اقترح ان ينحصر العمل على العصيان المدني دون المظاهرات حتي لا نعطيهم فرصة الظهور بمظهر المدافع عن البلد وإلقاء اللوم على الشعب
ويجب أن يعقب هذا العصيان عصيان آخر الأسبوع المقبل لمدة خمسة أيام وصولا للعصيان المفتوح. وهناك نقاط معينة اذكرها
1.في القطاع الخاص يتم حصر الشركات التي لم تلتزم بالعصيان ونشر أسمائها لتتم مقاطعتها اقتصاديا وفي تقديري لن تصمد الشركات أمام هذا الأمر ابدا.
2.لا يجب أن يشمل العصيان البقالات والمطاعم في الأحياء لأنها ضرورية لحوجة الناس وكذلك المستشفيات في كل مكان.
3.فيما يتعلق بالقطاع الحكومي يقوم الموظفون بنشر أسماء المدراء الذين يحذرون من العصيان حتى يتم فضحهم أمام معارفهم حتى يحين يوم الحساب قرببا بإذن الله تعالى.
4.بقوم الناس باستنهاض رموز المجتمع حتى يقومو بدورهم المنوط بهم لتتسع دائرة المشاركة.
ولنا عودة بإذن الله.
لابد من العصيان التدريجي واول الغيث قطرة ان شاء الله
شبونة حياك الله ، العصيان المدنى كان سينجح نجاح ساحق وباهر ولكن عندما تدخل الديناصورات والاحزاب القديمة العجوزة والبعث تلاشى واندثر ولو كنت مكان الحكومة لمنحت تلك الاحزاب والحركة الشعبية دعم واموال حتى تنشر بياناتها التى تستفز الشعب السودانى للتراجع وتجعله يقدر الموقف لانه بصراحة يخاف من الاحزاب والتنظيمات تلك أن أتت ان تأتى بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق وتضع الشعب السودانى بين امر خيارين إما الكيزان وإما هؤلاء فتملكهم الحيرة والتردد ثم التثبت ، على الاحزاب ان تعيد النظر فى انها بعيدة عن الجماهير وان ما تراه من تجاوب وقوة وتشجيع ماهو إلا صدى من عضويتها نفسها فهى تحدث نفسها مع نفسها لم تنفتح على الشعب السودانى وتظن كما يظن الكيزان أن عضويتها هى عضوية هى كل الشعب فتطلق على اعضائها مسمى الشعب ، الشعب السودانى قالها صريحة ياجماعة أنه لايريد الكيزان ولا يريد الاحزاب بما فيها الحركة الشعبية ، والرسالة واضحة جدا من هبة سبتمبر التى كان فيها جناح اخر من الكيزان ولكن لم تنحح وبصريح العبارة لن تنجح اى ثورة او هبة او إنتفاضة يطون طرفها تلك الكيانات لانها كيانات معطوبة مثلها مثل الكيزان ، والناس صابرة على فساد وتنكيل الكيزان لانها تعى تماما ان المعارضة هى شبيهة بهم دموية ، عنصرية ، طائفية ، أنانية تخدم وتحمى ناسها يعنى الفران والكمسارى والسواق والسباك والحداد لن ينال شئ غير الكلام والكلام والكلام ، الاحزاب يجب ان تصنفر نفسها وتضع مبادئ تحسس الشعب السودانى انها تقدم له الامان وتضحى من اجله لا من اجل السلطة والكرسى فلا يمكن ان يطرد الشعب شيطان ليحل محله شيطان أخر ، عموما المقالات والخطب والصراخ والنت لن يعيد الثقة فى المعارضة يعيدها فقط ضبط التصريحات بالبعد عن العنصرية وترك الشتم وسئ الكلام لان الشعب طيب يبحث عن الطيبين وكونوا انتم الطيبين .
والله مستعدين نأكل حجار اذا ضمنا ان القروش الجاية من رفع الدعم تمشى لمصارفها الحقيقية وليس لجيوب الفاسدين الذين يحميهم قانون التحلل الفاسد الشعب كبر ياناس وعايز يعيش حياة كريمة بلاش لف ودوران
ياحاج عثمان طبعا متذكر الحجوة البتقول (( ارنب نط .. ترانى بنط !!!! )) اركز شوية مع قومك هم الان يحتاجون لكل رفاقهم القدامى
اها ما يقوموا ناس جعفر ومجدى يعلنوا ليكم عن بداية الدورى الممتاز تقوم تمسكُّم الكاروشه .. ناس حيقولو ” ماشين نشوف المجنّسين السجلوهم أخيرا! وواحدين يقولو ماشين يشوف “تريعة البجه” وحى العرب .. حديثى الترقى. بس معلاهش نسمح ليكم بالحُكاك لو كانت المورده معاهم!
*وما تنسوا بعد عودة الدوام “وتواصلو العصيان بعد حين .. بس ما يطول التوقف” الانجليز يقولون “Strike the IRON while It Is HOT” (اطرقوا الحديد وهو ساخن), طالما
.. British People used to say and Do it, They must be Kurekt”
(كما كان يردد مستر خان معلم الرياضيات فى مدرسةالخرطوم الثانويه “القديمه” فى سوابق العصور وسوالف الازمان.
* وان تظل الساوند سيستيمز منطلقة من داخل البيوت تواصل بثها أناشيد.. هبّت الخرطوم لتذكّركم بمشهد اللقاء فى طريق الجامعه (قبل النفق و معقل العلم ..الخرطوم الثانويه القديمه)..وان القرشى كان شهيدكم الاول..ولزوم البقاء عشره على المبادىء..الى ان ينجلى البلاء ويعود الى قيادتكم الشباب (دون الستين .. موش جيلنا موؤود السبعين وموعود الثماننين والواقفين منه على مشارف التسعين .. رغم مقولة ابناء بمبه عنهم “الدهن فى العتائى” اوتشبث القليلين من هؤلاء واولئك ممن احوجت الثمانون اسماع بعضهم الى مترجمين) و من يدّعون ان “الشِدَر الكُبار فيهو السَمُغ” .. قآلو ايه قآلو عاوزين يتبنّوا العصيان)! بس منو منهم عنده قُدره تانى على “الداونلودنق” بانواعو او لديهو معرفه “بالتقانه والتقنيات الحديثه” ليشارك “بحضور واسع المرتكزات “فى عودة دولة “الانتاج والانتاجيه “بالعِلم والقرطاس والقلم!
اذن الأذان و حانصليك يا صبح الخلاص حاضر .كلم ناسك يا عثمان لا للولولة
الشعب يا عثمان يا ميرغنى قال كلمته عندما كون حكومة الوحدة الوطنية التى كانت مهمتها هى الاشراف على وقف العدائيات مع الحركة الشعبية ومؤتمر قومى دستورى للحوار الحر على كيف يحكم السودان ولكن تقول شنو فى الحركة الاسلاموية السودانية التى رفضت المشاركة فى هذا البرنامج الوطنى الكبير وعملت انقلابها المسلح على الشرعية الشعبية؟؟؟؟
الا توافقنى الراى ان هذه الحركة واعنى الحركة الاسلاموية السودانية هى حركة بت كلب وبت حرام وعاهرة وداعرة سياسيا وغير وطنية وخائنة وعميلة وغيرت السودان للاسوأ ولم يعد ذلك السودان الذى نعرفه لا خريطة ولا اقتصادا ولا نسيج اجتماعى ولا اخلاقا الخ الخ الخ؟؟؟
انه يوم اسود فى التاريخ ذلك اليوم الاتولد فيه المدعوان حسن البنا وسيد قطب هكذا بدون اى القاب ورحم الله الشيخ الوقور العالم الفقيه محمد متولى الشعراوى الذى قال قولته الشهيرة فى تنظيم الاخوان المتاسلمين عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين!!!
ياحالم فاتك القطار مهما ادعيت من وطنية قلمك الملوث بالتخزيل لن يشفع لك مجرد انتهازي معلوم الدور مواقفك ضبابية اما البدايل فلن تكون احدها
الذ تتحدث عنه اسمه العصيان يا عثمان لماذا لم تورده ولا مرة واحدة هل انت متحفظ ؟
ام انك غير مقتنع بما بعده بعدين المعارضة دى مالك معاها وصلت رسالتها واذا كان ذلك يضايقك ويمنحك الاستهراء بها طوال الوقت السابق فيكفيها فخرا انها كانت حتى اليوم فى صف الشعب لكن انت وحربك اين كنتم راجع حساباتك وكتاباتك وباب التوبة مفتوح ليوم الانتصار اما بعده فلن تقبل توبتك يا داعم الاسلام السياسى ومنتفع حتى انتفخت اوداجك ودمرت الصحافة بطعنة مفكك الذى ركيته وطاردت الاعلان
إذن رفع الدعم عن الحكومة. هجمة قوية مرتدة.ضوقوها.
الفكرة الخبيثة يحملها العنوان وأيضا قولك :(ويتفرّج السّاسة من مُختلف الأحزاب.. من الحكومة والمُعارضة معاً).
ان تتساوى الإنقاذ مع الجميع.
حقا انت جاد؟
نعم طرح كثيرون من الشباب فكرة اقصاء كل القدماء والأحزاب. لكن نقول لو ان ثورة الشباب ستنتهي بنظام ديمقراطي, اذن هو القضاء الذي يقرر العزل. وحقا هناك يجب عزلهم.
وهناك من يحاكمهم القضاء فقط القضاء على جرائمهم.
والنظام هو المجرم الأكبر له رموز وله سدنة. وانتهاكات واسعة.
عثمان .. وكأنك خطوت هذه المرة خطوة القفز من على المركب الغارق .. نسال الله أن تكون صادقاً حيث ما عدمنا الصدق في جميع قبيلكم .. قبيل الكيزان ..
المهم ما دمت قد خطوتها نقول لك أركز .. أركز وأبقى راجل .. وأوع من القهقري ..
العصيان يمثل تمرينا وجكة ومباراة رائعة لشباب السودان ومعظم فئات الشعب السوداني المختلفة وفوق هذا فهو الحاسم باذن الله لفوضى الدجل والكذب على الدقون من زبانية المؤتمر الدجلي وأعوانهم من مختلف التيارات وديناصورات أنظمة الحكم المختلفة واجهزة اعلامهم المفضوحة لا فرق أبدا بين قناة وقناة كلها ابواغ لنظام الدجل والكذب والفساد ولا تحيد مطلقا عن خط سيرها المرسوم من جهاز البزنس والبطش والتعذيب والتحكم في مفاصل الدولة السودانية المغتصبة …ايها السودانيون الشرفاء العصيان سيستمر باذن الله وبطرق ووسائل متعددة ومن بينها اسلوب المقاطعة لكل أجهزة اعلام مؤتمر الدجل والعصيان سيستمر بعدم دفع اي رسوم او جبايات او مكوس او غيرها والعصيان سيستمر بعدم تجديد اي رخص تجارية او صناعية او ترخيص عربات او غيره… والعصيان سيستمر والهدف هو اسقاط نظام الدجل والكذب والفساد …ولا نريد ان نهدر وقتا بعد الان في الرد على سياسة النظام البالي ولا ان نبين له اخفاقا اقتصاديا او نشرح له سوء عمله فالوقت فقط للعمل والتخطيط لما بعد افول الفلول وذهابهم الى مزبلة التاريخ … السودانيون الشرفاء فكروا وخططوا لاسقاظ نظام الدجل والكذب والفساد …
السلام عليكم ورحمة الله أولاً مليار مبروك لشعبي الحر الغعلو بسر في الزنقة امضر قدام باينين البسمع فيهم يا ابو مروة بفرارو ينط من جوة يبادر ليك من غير تأخير
ثانياً يجب أن تكون أفكارنا كلها في اتجاه عملي بمعنى تتداول جميعنا الأفكار حول ما يجب القيام به من خطوات مقبلة.
لذا اقترح ان ينحصر العمل على العصيان المدني دون المظاهرات حتي لا نعطيهم فرصة الظهور بمظهر المدافع عن البلد وإلقاء اللوم على الشعب
ويجب أن يعقب هذا العصيان عصيان آخر الأسبوع المقبل لمدة خمسة أيام وصولا للعصيان المفتوح. وهناك نقاط معينة اذكرها
1.في القطاع الخاص يتم حصر الشركات التي لم تلتزم بالعصيان ونشر أسمائها لتتم مقاطعتها اقتصاديا وفي تقديري لن تصمد الشركات أمام هذا الأمر ابدا.
2.لا يجب أن يشمل العصيان البقالات والمطاعم في الأحياء لأنها ضرورية لحوجة الناس وكذلك المستشفيات في كل مكان.
3.فيما يتعلق بالقطاع الحكومي يقوم الموظفون بنشر أسماء المدراء الذين يحذرون من العصيان حتى يتم فضحهم أمام معارفهم حتى يحين يوم الحساب قرببا بإذن الله تعالى.
4.بقوم الناس باستنهاض رموز المجتمع حتى يقومو بدورهم المنوط بهم لتتسع دائرة المشاركة.
ولنا عودة بإذن الله.
لابد من العصيان التدريجي واول الغيث قطرة ان شاء الله
شبونة حياك الله ، العصيان المدنى كان سينجح نجاح ساحق وباهر ولكن عندما تدخل الديناصورات والاحزاب القديمة العجوزة والبعث تلاشى واندثر ولو كنت مكان الحكومة لمنحت تلك الاحزاب والحركة الشعبية دعم واموال حتى تنشر بياناتها التى تستفز الشعب السودانى للتراجع وتجعله يقدر الموقف لانه بصراحة يخاف من الاحزاب والتنظيمات تلك أن أتت ان تأتى بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق وتضع الشعب السودانى بين امر خيارين إما الكيزان وإما هؤلاء فتملكهم الحيرة والتردد ثم التثبت ، على الاحزاب ان تعيد النظر فى انها بعيدة عن الجماهير وان ما تراه من تجاوب وقوة وتشجيع ماهو إلا صدى من عضويتها نفسها فهى تحدث نفسها مع نفسها لم تنفتح على الشعب السودانى وتظن كما يظن الكيزان أن عضويتها هى عضوية هى كل الشعب فتطلق على اعضائها مسمى الشعب ، الشعب السودانى قالها صريحة ياجماعة أنه لايريد الكيزان ولا يريد الاحزاب بما فيها الحركة الشعبية ، والرسالة واضحة جدا من هبة سبتمبر التى كان فيها جناح اخر من الكيزان ولكن لم تنحح وبصريح العبارة لن تنجح اى ثورة او هبة او إنتفاضة يطون طرفها تلك الكيانات لانها كيانات معطوبة مثلها مثل الكيزان ، والناس صابرة على فساد وتنكيل الكيزان لانها تعى تماما ان المعارضة هى شبيهة بهم دموية ، عنصرية ، طائفية ، أنانية تخدم وتحمى ناسها يعنى الفران والكمسارى والسواق والسباك والحداد لن ينال شئ غير الكلام والكلام والكلام ، الاحزاب يجب ان تصنفر نفسها وتضع مبادئ تحسس الشعب السودانى انها تقدم له الامان وتضحى من اجله لا من اجل السلطة والكرسى فلا يمكن ان يطرد الشعب شيطان ليحل محله شيطان أخر ، عموما المقالات والخطب والصراخ والنت لن يعيد الثقة فى المعارضة يعيدها فقط ضبط التصريحات بالبعد عن العنصرية وترك الشتم وسئ الكلام لان الشعب طيب يبحث عن الطيبين وكونوا انتم الطيبين .
والله مستعدين نأكل حجار اذا ضمنا ان القروش الجاية من رفع الدعم تمشى لمصارفها الحقيقية وليس لجيوب الفاسدين الذين يحميهم قانون التحلل الفاسد الشعب كبر ياناس وعايز يعيش حياة كريمة بلاش لف ودوران
ياحاج عثمان طبعا متذكر الحجوة البتقول (( ارنب نط .. ترانى بنط !!!! )) اركز شوية مع قومك هم الان يحتاجون لكل رفاقهم القدامى
اها ما يقوموا ناس جعفر ومجدى يعلنوا ليكم عن بداية الدورى الممتاز تقوم تمسكُّم الكاروشه .. ناس حيقولو ” ماشين نشوف المجنّسين السجلوهم أخيرا! وواحدين يقولو ماشين يشوف “تريعة البجه” وحى العرب .. حديثى الترقى. بس معلاهش نسمح ليكم بالحُكاك لو كانت المورده معاهم!
*وما تنسوا بعد عودة الدوام “وتواصلو العصيان بعد حين .. بس ما يطول التوقف” الانجليز يقولون “Strike the IRON while It Is HOT” (اطرقوا الحديد وهو ساخن), طالما
.. British People used to say and Do it, They must be Kurekt”
(كما كان يردد مستر خان معلم الرياضيات فى مدرسةالخرطوم الثانويه “القديمه” فى سوابق العصور وسوالف الازمان.
* وان تظل الساوند سيستيمز منطلقة من داخل البيوت تواصل بثها أناشيد.. هبّت الخرطوم لتذكّركم بمشهد اللقاء فى طريق الجامعه (قبل النفق و معقل العلم ..الخرطوم الثانويه القديمه)..وان القرشى كان شهيدكم الاول..ولزوم البقاء عشره على المبادىء..الى ان ينجلى البلاء ويعود الى قيادتكم الشباب (دون الستين .. موش جيلنا موؤود السبعين وموعود الثماننين والواقفين منه على مشارف التسعين .. رغم مقولة ابناء بمبه عنهم “الدهن فى العتائى” اوتشبث القليلين من هؤلاء واولئك ممن احوجت الثمانون اسماع بعضهم الى مترجمين) و من يدّعون ان “الشِدَر الكُبار فيهو السَمُغ” .. قآلو ايه قآلو عاوزين يتبنّوا العصيان)! بس منو منهم عنده قُدره تانى على “الداونلودنق” بانواعو او لديهو معرفه “بالتقانه والتقنيات الحديثه” ليشارك “بحضور واسع المرتكزات “فى عودة دولة “الانتاج والانتاجيه “بالعِلم والقرطاس والقلم!
اذن الأذان و حانصليك يا صبح الخلاص حاضر .كلم ناسك يا عثمان لا للولولة
الشعب يا عثمان يا ميرغنى قال كلمته عندما كون حكومة الوحدة الوطنية التى كانت مهمتها هى الاشراف على وقف العدائيات مع الحركة الشعبية ومؤتمر قومى دستورى للحوار الحر على كيف يحكم السودان ولكن تقول شنو فى الحركة الاسلاموية السودانية التى رفضت المشاركة فى هذا البرنامج الوطنى الكبير وعملت انقلابها المسلح على الشرعية الشعبية؟؟؟؟
الا توافقنى الراى ان هذه الحركة واعنى الحركة الاسلاموية السودانية هى حركة بت كلب وبت حرام وعاهرة وداعرة سياسيا وغير وطنية وخائنة وعميلة وغيرت السودان للاسوأ ولم يعد ذلك السودان الذى نعرفه لا خريطة ولا اقتصادا ولا نسيج اجتماعى ولا اخلاقا الخ الخ الخ؟؟؟
انه يوم اسود فى التاريخ ذلك اليوم الاتولد فيه المدعوان حسن البنا وسيد قطب هكذا بدون اى القاب ورحم الله الشيخ الوقور العالم الفقيه محمد متولى الشعراوى الذى قال قولته الشهيرة فى تنظيم الاخوان المتاسلمين عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين!!!
ياحالم فاتك القطار مهما ادعيت من وطنية قلمك الملوث بالتخزيل لن يشفع لك مجرد انتهازي معلوم الدور مواقفك ضبابية اما البدايل فلن تكون احدها
الذ تتحدث عنه اسمه العصيان يا عثمان لماذا لم تورده ولا مرة واحدة هل انت متحفظ ؟
ام انك غير مقتنع بما بعده بعدين المعارضة دى مالك معاها وصلت رسالتها واذا كان ذلك يضايقك ويمنحك الاستهراء بها طوال الوقت السابق فيكفيها فخرا انها كانت حتى اليوم فى صف الشعب لكن انت وحربك اين كنتم راجع حساباتك وكتاباتك وباب التوبة مفتوح ليوم الانتصار اما بعده فلن تقبل توبتك يا داعم الاسلام السياسى ومنتفع حتى انتفخت اوداجك ودمرت الصحافة بطعنة مفكك الذى ركيته وطاردت الاعلان
إذن رفع الدعم عن الحكومة. هجمة قوية مرتدة.ضوقوها.
الفكرة الخبيثة يحملها العنوان وأيضا قولك :(ويتفرّج السّاسة من مُختلف الأحزاب.. من الحكومة والمُعارضة معاً).
ان تتساوى الإنقاذ مع الجميع.
حقا انت جاد؟
نعم طرح كثيرون من الشباب فكرة اقصاء كل القدماء والأحزاب. لكن نقول لو ان ثورة الشباب ستنتهي بنظام ديمقراطي, اذن هو القضاء الذي يقرر العزل. وحقا هناك يجب عزلهم.
وهناك من يحاكمهم القضاء فقط القضاء على جرائمهم.
والنظام هو المجرم الأكبر له رموز وله سدنة. وانتهاكات واسعة.