دعوة جديدة من مبادرة “الطيب الجد” لمركزي الحرية والتغيير والحزب الشيوعي

أكد السفير المصري حسام عيسى، أن بلاده تقف وراء أي جهد يسعى لتحقيق التوافق بين السودانيين من أجل المضي قدماً بالمواطن في شتى المجالات، جاء ذلك عقب لقائه بمبادرة نداء أهل السودان بقاعة الصداقة ظهر اليوم .
وقال السفير إن دعمهم للتوافق بين السودانيين يأتي من منطلق وحدة مصير البلدين على كافة المستويات، قاطعاً بأن أمن واستقرار السودان جزء لا يتجزأ من استقرار مصر.
من جهته جدد رئيس اللجنة التنفيذية لمبادرة نداء أهل السودان للوفاق الوطني الشيخ هاشم الشيخ قريب الله، دعوته للمجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير والحزب الشيوعي وجميع القوى السياسية والمدنية والمجتمعية بالانضمام للمبادرة، لجهة أنها فرصة حقيقية لأهل السودان للوصول إلى توافق يمكنهم من الخروج من هذه الأزمة.
وفي سياق متصل قال قريب الله، أنهم تباحثوا مع السفير المصري حول أهداف المبادرة وسعيها الحثيث لاحداث توافق بين السودانيين، وأنها لا تقصي أحداً، ولفت إلى أن السفير أكد وقفة مصر مع التوافق بين مكونات الشعب السوداني.
باج نيوز
ما دام يا هاشم قريب الله تباحثتم مع السفير المصرى فانتم لستم من جماعتنا و تستحقون كل كلمة قبيحة قيلت فى حقكم وهل تعلم ان تدخلات السبسى لوقف الاعتداءات الإسرائيلية على اخوتنا الفلسطينيين ليست خوفا على الفلسطينى ولكن إسرائيل والعرب ومعهم مصر يعلمون ان حربا مفتوحا لو اشتعلت بين الفلسطينى والإسرائيلى فان النصر سيكون حليف الفلسطينى وطرد اليهود وهذا ما تخشاه مصر
أبينا … أبينا … أبينا … أبينا. ..أبينا
عليكم بتجاوز هذه الشرذمة التي تحاول الرجوع للحكم بمساعدة الصهيونية الماسونية
فهولاء عبارة عن جرذان للغرب ليس إلا
مبادرة الطيب الجد هي اخوانية بأمتياز وعلي هذا الكهل ان يبلها ويشرب مويتا ومعه الارزقي مبارك الما فاضل يخس علي أولئك الذين في ارذل العمر عندما تكون شغلتهم الدهنسة.
ليه السفير ما سأل الجد هل مبادرتك تشمل الاخوان الكيزان…اكيد لو تأكد حيسحب حاله بهدوء
هى مبادرة كيزانية وهى محاولة فتح باب جديد لعودة حكم اخوان مسلمين وعودة ايدلوجية القتل وارهاب جميع قائمين بميادرة هم اعضاء فى ما يسمى مجلس العلماء هى تنظسم اخوانى شكله دكتاتور البائد البشير وزمرته حينها
اولا السبب الرئيسي في هذا الانقلاب العسكري هي مصر والمصريين يهمهم بقاء البرهان لاستنزاف موارد البلاد وهي الداعم لمؤسسات الاقتصاديه للجيش مصر لاتعرف الامصلحتها لاكن غدا سوف يأتي
طيب.. كدي خلونا نشوف يوم الأحد عدد المشاركين في المبادرة.. وفي النهاية البلد مابتمشي لقدام الا برأي الأغلبية مهما علا صياح الأقلية.