الخرطوم: رندا عبدالله
اعتبر الناطق الرسمي بإسم تجمع المهنيين، محمد ناجي الأصم رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب أحد الطرق التي ستساهم فى بناء الاقتصاد السوداني، ورأى أن هنالك ثمة أخطاء اقتصادية تتمثل في وضع الاقتصاد فى رهان إزالة السودان من القائمة السوداء، رغم أن مشاكل الاقتصاد السوداني كثيرة. وقال الأصم في تصريح خاص لـ (الانتباهة أون لاين): (إن الخطوات التى تمت حتى الآن، منذ اعلان الحكومة، هي خطوات جادة وعملية فى سبيل رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. وبحسب الاصم فإن هذه الخطوات هي ماقامت به الدبلوماسية السودانية متمثلة في الزيارة الاخيرة لرئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، التي جاءت بنتائج ايجابية وكبيرة بدأت في تطبيع العلاقات بين السودان والولايات المتحدة.
وفي سؤال عن مستقبل لجان المقاومة، شدد الأصم على ضرورة إستمرارها، لإستمرار الأجسام الثورية في تماسكها وقوتها وتنظيمها.وقال الأصم إن مصير التخطيط وبرامج اللجان تحدده الأجسام ذاتها باستقلالية كاملة وشاملة، مؤكداً بأن لديهم تنسيق مستمر مع لجان المقاومة فى الأحياء وذلك من أجل استمرارها في ذات التنسيق بغية حماية الثورة والتغيبر الذي حدث. وكشف الأصم عن خطوات جادة لتأسيس النقابات ، وقال: (حريصون على استمرار آلية التحالف النقابي كواحدة من أهم أركان الثورة).
الانتباهة أون لاين
مافى سلام مافى انتخابات
مافى سلام مافى عسكر
على احزاب و شباب الثورة ان يبدا العمل لاتحاد كبير
لانتخابات ثورية ..
الحركات المسلحة عليكم تعمير مناطقكم
على الجنوب بتاء كبري يربط دوبا بالدمازين
هذا التلكؤ بتاع الطائفية والعسكر مرفوض
لا للتدخل الخارجى فى سياسة السودان