خميس كجو كندة : هناك تحديات وصعاباً تواجه اللغة في عالمنا اليوم،

يبدأ بالخرطوم مؤتمر التعريب الثاني عشر، الذي تنظمه الهيئة العليا للتعريب بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي السودانية، يوم الاحد في إطار حث وتحفيز القائمين على أمر التعليم لاستكمال مسيرة اللغة العربية كلغة تُدرَّس في الجامعات.
ويخاطب الرئيس السوداني عمر البشير مؤتمر التعريب بقاعة الصداقة بالخرطوم.
ويقام المؤتمر بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم بمشاركة مجامع اللغة العربية بالوطن العربي.
وأكد وزير التعليم العالي أ.د خميس كجو كندة أن هناك تحديات وصعاباً تواجه اللغة في عالمنا اليوم، مشيراً إلى أن المؤتمر سيتناول عدة أوراق ويتضمن العديد من المحاضرات في مجالات اللغة العربية.
وأبان أن المؤتمر يأتي في إطار حث وتحفيز القائمين على أمر التعليم لاستكمال مسيرة اللغة العربية كلغة تدرس في الجامعات.
ويستمر المؤتمر لمدة خمسة أيام تحت شعار “تحصين الهوية وبناء المستقبل”، ويشارك فيه قيادات التربية والتعليم بالوطن العربي وعدد من المهتمين باللغة العربية في الدول الأفريقية.
ويناقش المؤتمر إجازة ثلاثة عشر معجماً في المصطلحات العلمية المعربة في عدد من التخصصات العلمية الأساسية والتطبيقية لتسهم في توحيد وتوطين مصطلحات اللغة العلمية في مدار حركة تعريب المناهج لمؤسسات التعليم العالي بالوطن العربي واستخداماتها في التدريب الجامعي.
سونا
اصلاً التعريب من اسباب تدمير التعليم العالي في السودان
تموا الفضل ياكنده يكندك الكنداك يامتخلف
التقول انت عربي ! مالط ومال اللغة العربية ؟
اسوأ شيء قام به المؤتمر الوثني هو تعريب الجامعات السودانية كان خطأ فادحاً كان تخلو الوضع كما هو يعني انتم حريصين على اللغة العربية اكثر من اهلها ناس الجزيرة العربية نحن ابناء عرب ولسنا عرب انتم مواهيم لا تتبنو شيء انتم ما اهله سيبو الفلسفة دي الآن الطلبة بالجامعات لا يعرفون اللغة الانجليزية ومراجع الجامعات في الدنياكلها بالانجليزي كدا لقد ابعدتم الدارسين بالجامعات السودانية بالبعد عن الحقيقة والمعلومةالطبية التي لا يمكن الحصول عليها من العالم إلا من اللغة الانجليزية لان العرب ليس لديهم معلومة طبية كالغرب يا غجر جعلتم من الطالب الجامعي فاخورة فاضية من اللغة الانجليزية واصبح بعيد عن المراجع الانجليزية بالتالي بعيد عن اللغة الانجليزية بالتالي اصبح جاهل في مجال الطب الهندسة الخ……….. وكل العلوم العلمية .
هذا هو التوجه الحضاري يا كلاب المؤتمر الوثني تغشاكم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين .
شعار المؤتمر (تحصين الهوية) استكمال التعريب هو موضوع المؤتمر وقالوا هناك معجم تم تعريبها بمعني اللغة العربية ليس لها مكان فى العلوم المعاصر والدليل ملايين أبناء العرب يبعثون سنويا للدراسة فى
أروبا وأمريكية بالانجليزية. إها يا كجو انت اسمك كجو
تاني فضل تعليم عالي ما خلاص انتهى
د خميس كجو كندة
______
house nigga كما قال الشيخ مالك شهباز بدافع عن ذات المسخ الاسلاموعروبي الببيد في اهلو في جنوب كردفان ودارفور والجنوب واقصى الشمال لانهم ما مستوفين شروط الهوية السودانية المزعومة
وأيش دخل كجو ، وكالو ….. وهذه المصفوفة في التعريب؟
هسع شكلك دا عربي . احب اللغة العربية كعلم وهي حد ذاتها غزو جديد لاننا افارقة في الاول يجب ان نتبع الامم المتقدمة . اللغة الانجليزية لا تزيل ثقافتك . اذا انتم حريصون علي الثقافات اين باقي اللقات الاخري النوبية بيجاوية وووووو لا توجد حتي مركز لحفاظها . انتم موهمون.
انا مدير شؤن موظفين فى شركة كبيرة قمت بتعيين 5 اشخاص قابلت 35 شخص اى شخص لا يجيد الانجليزية اعتزرت له والخمسة منهم واحد لغته جيدة عينته 3500 جنيه الباقين عينتهم ب 2000 لان لغتهم عاوزة شوية تحسين اما بتاعين العربى راحوا فيها طبعا دى ما منى انا هذا من قواعد واساسيات العمل عندنا يلا احكموا يا بتاعين التعريب عربكم بلا اخمكم يا وسخ
موضوع التعريب في السودان و فشله يمكن أن أكتب فيه كتابا من مئات الصفحات. لكن كنت أعتقد أن موضوع فشل التعريب في السودان من البديهيات التى صارت معلومة لكل من له صلة يالتدريس في الكليات العلمية في السودان. خلاصة القول : تعريب الكليات العلمية في السودان هو أكبر خطأ إرتكب في حق التعليم العالي في السودان. أقول هذا و أنالي خبرة عملية في التدريس في كليات الطب في السودان و خارج السودان, قبل و بعد التعريب و في جامعات عربية تدرس باللغة الإنجليزية و جامعات عربية تدرس باللغة العربية .مايحدث في التعليم العالي في السودان ينطبق عليه وصف “الثور في مستودع الخزف” تماما.
Arabic is a great language yes, but has no contribution in the modern world of research and science. By teaching in Arabic, in higher education you are isolating your prospective graduates from the world of research and science. These Islamists are so stupid that they cannot differentiate between patriotism and selfishness
يا خميس,بالنسبة لسودان فليس لها أي علاقة بالعروبة,السودان يسمون عرب مجازا لأن اللغة التي يتكلمون بها هي ابعد ما تكون عن العربية.ما الداعى لشرط اللغه العربيه لغه اولى وما الذى اخذناه من وراء هذه اللغه ومافائدتها بسوق العمل الذى يطلب اجادة الانجليزيه والالمانيه والفرنسيه ولا يطلب العربى نهائى . ياوزير تعليم السودان كل برامج الكمبيوتر وجميع الكتب والابحاث الفخمه فى العالم باللغه الانجليزيه
التركي ولا المتورك ..؟؟..عقدة التعريب اصبحت لدي السودانيين الفاقدين للهوية متلازمة مع عقدة (غزة- فلس طين )…؟؟ اللغة العربية لها مجالاتها وليس من بينها مجال العلم والجامعات ..؟؟..وما هذا إلا مضيعة للوقت والمال . حتى الاعراب قنعوا بهذا الواقع واخذو يبعثون ابناءهم للتعليم من مصادره .
والله العظيم انا لمت خرجت من السودان كلاجئ في الدولة العبرية عرفت معنى اللغات وانا شخصيا بعد ما ينتهي حكم بواقي اتراك والمصريين نذهب الي السودان واول شئ اعمله هو تغير اسمي من اسم عربي الي اسم افريقي وثانيا تسمية ابنائي باسماء افريقية وثالثا لا يمكن لي ادون ابنائي في مدارس العربية يوجد معاهد كثيرة يدرسوا باللغات المقيمة و رابعا بوصي ابناء ان يتعلموا عربي من الشارع العام كالرئيس البشير الأعرج
تحت شعار “تحصين الهوية وبناء المستقبل”،
والله هذه مشكلة السودان التي لم تحسم وهي سبب كثير من الحروبات على مر الزمان فرض هوية عربية بالقوة على السودان ؟؟
لم يكن هناك مشكلة في السودان فكل الناس كانوا يتعايشون عرب وغيرهم من الهويات الأخرى ؟؟ الى متى هذا التخلف في السودان ؟ عندما كان السودان يدرس المناهج وقبل التعريب وما ادراك ما التعريب كان التعليم احسن حالا ؟ الان بعد هذه الكارثة اصبح غير مواكب وليس هناك كفاءات الان بالجامعات السودان للعودة الى الوراء لان الكادر الذي يعمل بالتعلم العالي غير مؤهل نفسه ؟ عرفتم الى اين وصلت المشكلة ؟
الان المشلكة اكبر عندما تصل الى كادر التعليم العالي من استاذ جامعي ومساعد تدريس ووو
يكفي فشلا يكفي فشلا ؟؟؟
مشكلتنا ابتلينا بهذه النخبة الفاشلة دمرت كل شي تعليم صحة اقتصاد والتدمير الاكبر لانسان السودان ياسيادة الوزير ابناء الوزراء والنافذين يدرسون في المدارس الاجنبية لانهم يعلمون ان مستقبلهم في تعلم اللغات الحية الانجليزية الفرنسية لانها هى المستقبل فاين موقع العربية من هذه اللغات من المفروض ان تدرس اللغة الانجلزية من التمهيدى وتلحق بها الفرنسية في الابتدائية وتدرس كل المواد بالغة الانجلزية عدا مادة العربي والتربية الاسلامية حتى نخرج اجيال تصنع الغد ياسيادة الوزير اذا طلبت اى مصلحة او شركة موظفين تشترط اجادة الانجلزية تحدثا وكتابة وفى بعض الاحيان الفرنسية ومن يملك اللغتين فهو صاحب الحظ في هذه الوظيفة فمن يطلب اللغة العربيةكشرط في الوظيفة مشكلتنا ان المناهج غير مناسبة لهذا الزمان ولاتؤهل حامل الشهادة السودانية للمنافسة في سوق العمل فلماذا المكابرة وماالمانع في ان تكون الانجلزية اساس في التعليم لنؤهل الطالب ونعده لبناء المستقبل مش نمشي نعرب الجامعات فهل قمتم بعمل تقييم لسياسة التعريب وماهى النتيجة ولابس نعرب التصاقا بالعروبة الزايفة التى تتشبثون بها فنحن اهل السودان امة متعددة الثقافات واللغات والاثنيات فلماذا تصروون على اننا عرب ونحن اساسا لسنا عرب نحن سودانين نعتز بهويتنا ونفتخر فلماذا الاصرار على هذا التملق الذى جعل انسان السودان مسخا وفاقد للهوية برغم ان هويتنا فخر وشرف ووجب علينا ان نعترف ونفخر بها بين الامم
وماذا عن التحديات التي تواجه أهلك النوبة اليوم في وجودهم وحياتهم من برامج للإبادة والتطهير العرقي ؟؟ ألم يفتح الله عليك بكلمة حق تقولها في إبادة أهلك من قبل النظام الذي يستخدمك عشان تتكلم عن اللغة والتعريب؟؟ ترى هل أنت على مركب غير الذي يركبه أهلك النوبة ؟؟ سبحان الله؟؟ أسئلة بسيطة لحد السذاجة نريد إجابات عليها من البروفيسور العالم..
13 معجم في المصطلحات العلمية المعربه !!؟ يعني هسي اولادنا يقروا المعاجم ولا يقروا المادة العلمية ؟
بعدين اسم وزير التعليم العالي ده موقعه شنو من الاعراب ؟ ههههه
ياخي خلوهم يقروا العلم بي لغتوا الاصلية بدل تضيعوا قروشنا في الترجمة الما اتفقتوا عليها دي وخلتكم تعملوا 13 معجم !!
خميس كجو كندة القرشي ,,,
انا عايز واحد فقط يورينى الفايدة من التعريب بتاع كليات الطب و الهندسة و المراجع المتقدمة كلها بالانجليزى و سوق العمل و الدراسات العليا كلها رالانجليزى مرة كنت زرت واحد مريض فى مستشفى اسيا بامدرمان و جاء طبيب مناوب لم شافنى و بديت اتكلم معاهو بالانجليزى عشان اعرف و صلوا وين فى علاجة لانة اهل المريض كانوا قاعدين الاخ الدكتور لانة معرب لم يفهم منى و لاكلمة واحدة و كان الموقف محرج لى و لة !!!
من افضال الله علي السودانيين أن كانوا من اوائل الشعوب التي وصلها شعاع الاسلام منذ حياة الرسول (ص ) مع فاصل بحر بين البلدين ( الحجاز و السودان ) و بالتالي دخول اللغة العربية و امتزاجها مع اللغات المحلية حتي طغت و صارت لغة الدولة الرسمية دون ان تتغير الهوية التي يتشدق بها جهلاء اليوم من اجل تمكين التعريب بالجامعات.. و الثانية ان سخر عليهم الاستعمار البريطاني ( بكل سلبياته و ايجابياته ) مع تسكين اللغة الانجليزية بالاضافة الي انشاء كلية غردون و التي تطورت فيما بعد الي جامعة الخرطوم .. حيث تخرج منها الاف العباقرة الذين احتضنتهم الدول الغربية الي جانب اسهامهم داخليآ ..
فاللغة الانجليزية هي لغة العلم اليوم دون مكابرة و تكاد تكون اللغة الوحيدة الموحدة لكافة شعوب الكرة الارضية شئنا ام ابينا .. فيا هؤلا كفاكم ما دمرتم .. و لكن ارفعوا يدكم عن تعريب العلوم التطبيقية من هندسة و طب و علوم .. مع الاهتمام بتحسين مناهج اللغة الانجليزية بمدارس الاساس و الثانوي رغم انف خميس كندة الذي يريد لي الحقيقة و اقناعنا بان العربية هي لغة العلم اليوم !!! فهو زائل من موقعه و لكن تبقي مصلحة البلاد العليا فوق كل شئ .
لا اريد ان اخوض في مفهوم اللغة و لكن لا بد من توافق العلم مع اللغة و العلوم لها مصطلحات و التكنولوجيا DN BS APIو و هذه المعايير نتاج تجارب استمرت لاكثر من قرن و نحن ما زلنا في اول روضة و هذه مشكلة العالم الثالث كله و لكن نحن هنا في نلت و نعجن املنا نقود العالم العربى و نحن لا نملك القدوة الحسنة من طفلنا الى ابونا الكبير و رئيسنا الذى حكم علينا ان نكون عبيدا له و لملته
من اكبر الاخطاء التى حدثت في العملية التعليمية التعريب فقد تدهور الوضع واصبحت الجامعات السودانية في ذيل القائمة- واعتقد ان سياسة الاخوان مستمرة في ازالة كل ما هو جميل في السودان – هل يعلم هؤلاء المنظراتية ان متعلمى السودان والباحثين عن الوظائف في دول الخليج اصبح غير مرغوب فيهم بسبب ضعف اللغة الانجليزية في الوقت الذى كانت تشكل فيه الميزة الاساسية للسودانى بجانب الامانة- علما بان سوق العمل في الخليج مفتوحا لكل الجنسيات والشركات العالميةمما يتطلب ضرورة التعامل باللغة الانجليزية من ادنى مستوى الى اعلى مستوى – وخليكم من دا اذا افترضنا وفتح الله على بلدنا بالثروات والغنى بالتأكيد سنحتاج الى عمالة اجنبية لاعادة البناء_ بسبب عدم اهتمام الحكومة بتوظيف الخريجين في مختلف التخصصات وبالتالى عدم توفر الخبرات اللازمة_ عندما تاتى العمالة الاجنبية لن تجد من يحسن التعامل معها وبالتالى سنصبح مثل اهل الخليج وتمر علينا نفس مشاكلهم_ تعلم اللغة الانجليزية ليس رفاهية بل ضرورة والا فلن تقوم لنا قائمة مرة اخرى واوصى كل اب وام ان يهتموا بتعليم ابنائهم والتركيز على اللغة الانجليزية علما بان الحكومة لن تهتم ومسئوليها يرسلون ابناءهم للخارج للتعليم لكى يعودا ويحكموا ابناء الفقراء في سودان الدهشة.
ماذا يستفيد الطالب السوداني والخريج من التعريب مع ان كل العلوم والبحوث و الصناعة والطباعة والمحاضرات في الدول الاوربية بالانجليزي غير مضيعة لوقت الطالب والباحث في تلقي دروس انجليزية قد تستمر اشهر وهي غير كافية التعريب مخالف للغة العلوم الخارجية وامامكم الاخطاء الطبية والهندسية مجموعات من البلداء بيننا
يا خميس كجو… ما هي اللغة.. التي أوصلت .. لهذه الدرجة العلمية الرفيعة…لا تكن.. ببغاء.” يا وزاراء ضحكت من جهلهم الغنم!!؟”
كدى عرب اسمك اولاً يا وزير السجم العالى ، وبعدين عربوا المناهج !!! بلاء يخمكم … تمومة جرتق
هي فضلت فيها جامعات لكي يعربوها .
اكيد فى صعوبات تواجه التعليم مدام واحد عاهه زيك ماسك وزارة التعليم
شكلهم حيعملوا ليكم مناهج برطانة النوبه وواحد برطانة الشايقيى
لماذا الاصرار علي تعريب السودان علما ان اغلب الشعب السوداني ليسوا عرب بدءا من الحلفاويين والمحس والدناقلة والقبائل الغربية علما بان العرب والعربية اثنية مستوردة .ثم هنالك تناقض واضح في ادارة التعليم هنالك من يطالب بتدريس اللغة الانجليزية من المراحل الاولى في مدارس الاساس والبعض يطالب بتعريب الجامعات علما كل المراجع باللغة العربية
كارثة التعريب ؟؟؟
اللغة العربية يكفيها أنها لغة القرآن الكريم ولغة الأم مما يعطيها مكانة مقدسة لدى كل شعوب الدول العربية ، وبما أنها لغة الأم فمن البديهي أن أى عربى يعبر ويفهم ويستوعب بلغته أسرع وأجود من أى لغة أخرى أكتسبها بالتعلم ومن مميزات التعليم بلغة الأم انه يتيح تسرب وانتشار المعرفة بواسطة المتعلمين والمتخصصين الى بقية افراد المجتمع عندما يتواصلوا معهم معلوماتياً بنفس اللغة . وهذا ماتفعله كل دول اوربا وغيرها وهي تدرس طلابها في جميع المراحل بلغتهم ، اي بلغة الأم ولكنها توفرلهم كل مايلزمهم من مراجع وتترجم لهم فورياً كل مايصدر باللغة الأنجليزية في مجالهم العلمي ؟؟؟ بالأضافة الي تعليمهم اللغة الأنجليزية بمستوي عالي ؟؟ للضرورة احكام!! فأننا بأمكاناتنا الضعيفة لا يمكن ان نتحامق وتعمينا العواطف لنلجأ الي التعريب ؟ فالسودان بأمكانياته المتواضعة كيف يكون ملكاً أكثر من الملك ويتصدر الدول العربية بالدعوة للتعريب علماً بأن الدول العربية ذات الأمكانات المالية الكبيرة لاتشجع التعريب وجامعاتها تدرس باللغة الأنجليزية وتبعث طلابها باعداد هائلة الى كل الدول الناطقة بالأنجليزية ، امريكا ، انجلترا ، كندا ،استراليا ونيوزلاند بالأضافة الى إستقدام فروع لجامعات انجليزية ،امريكية ، كندية واسترالية لبلادهم !! وحتي جارتنا مصر؟ انهم رضوا بالواقع وفضلوا عدم مبارزة طواحين الهواء ؟؟
أن كل لغة لا بد لها من أن تنمو وتتطور لتواكب التطور المذهل الذى يحدث الآن فى العالم وخاصة فى المجال العلمى وإلا فأتها الركب وأصبحت ضعيفة وربما اندثرت ؟
كما يحدث الآن لكثير من اللغات فى العالم حيث ان هنالك لغات كثيرة الآن فى طريقها الى الإندثار لتحل محلها اللغة الأنجليزية لغة العالم المفضلة والأكثر انتشاراً رضينا ام أبينا ؟
كيف تتطور اللغة العربية وتحافظ على مكانتها بدون أن يكون لها رصيد من المراجع المتطورة والحديثة فى كل العلوم وكذلك المؤلفات والدوريات القييمة والتي تحتاج الى صرف ليس بملاين الدولارات وإنما بالمليارات وبصورة مستمرة ومكثفة كما هو الحال فيما يخص اللغة الأنجليزية .
هل هناك دولة عربية تسطيع ان توفر للغة العربية هذا الكم الهائل من المراجع والمؤلفات والتراجم والدوريات التى تصدر فى امريكا وكندا وأنجلترا واستراليا ونيوزلندا وغيرهم باللغة الأنجليزية وكذلك الكم من الأفلام الوثائيقة والعلمية أنها كميات مذهلة فى جميع المجالات يصرف عليها بسخاء في التأليف والأخراج والطبع والنشر الخ بالاضافة لما ينشر في الأنترنت مبالغ قد تعادل مجموع ميزانية عدة دول عربية أن لم نقل ميزانياتها مجتمعة ؟؟ هل يعقل ان نحرم طلابنا وباحثينا من هذه الثروة العلمية الجبارة ؟ فالقرار العاطفي والجائر والمتسرع لتعريب التعليم بالسودان أضر بالتعليم ضرراً بليغاً من الصعب أصلاحه فأصبح الخريج السودانى ركيك المعرفة ومكتوف الأيدى لايستطيع أن يطور نفسه بالرغم من تمييُز السودانى بالذكاء وحب المعرفة والتعليم عدا بعض الذين تساعدهم الأمكانات فى الدراسة باللغة الأنجليزية وهؤلاء قلة قد لا يشكلون الكم المطلوب فى سوق العمل بالسودان والغريب فى الأمر الى الآن نجد فى الاعلانات للوظائف فى السودان وجميع الدول العربية جملة (على أن يجيد اللغة الأنجليزية كتابةً وتحدثاً )؟ أى تناقض هذا ؟
لماذا نصيب طالب العلم السودانى بالشلل ونجعله اضعف من جميع طلاب الدول العربية ؟ والنتيجة لهذا الضعف بدات تظهر منذ ان بدأ السودان يدفع اكثر من نصف مليار دولار سنوياً للأردن كفاتورة للعلاج ثلأثمائة مليون دولار من الملحقية الطبية السودانية بالأردن وما يعادلها من الميسورين الذين يسافرون علي حسابهم أي السودان يدفع للأردن مليار دولار سنوياً؟؟؟ علماً بان دراسة الطب بدات في السودان قبل ان تصنع الأردن كدولة ؟؟؟ اليس هذا هو الفشل بعينه ؟؟؟ ان جامعاتنا ومعاهدنا من اعرق واقدم االمؤسسات التعليمية في العالم العربي ومشهود لها وخريجينها القدامي تجدهم في شتي بقاع العالم في مراكز مرموقة . ومن الجدير بالذكر ان الأعلانات للوظائف في ابوظبي في السبعينات كانت تطلب سوداني بالأسم حتي ان الجاليات العربية الأخري احتجت علي ذلك ؟؟؟ وذلك لأن السوداني كانت له مميزات خاصة ومعروفة بالأضافة لإجادة اللغة الأنجليزية حسن المظهر اي الهندمة ؟؟ علي عكس الآن أصبح كثيراً من الشباب يتميز بضعف البنية وسؤ الهندمة وعدم المعرفة باللغة الأنجليزية وحتي العربية لا يجيدها ؟ قد تجد مهندس ضعيف التعليم وقميصه يتدلي خارج البنطال ومظهره العام مستفز لا يوحي بألثقة واذا وجد وظيفة يكون بسبب رضاءه بأقل أجر ! او لتكملة الأجراءآت الحكومية بأستقلال اللقب المكتوب بشهادته ؟ (والآن هنالك من يتفاخر ويقول نحن الغبش ؟؟؟) وأقول له نحن الأناقة والنظافة والأمانة وألأخلاص في العمل نحن الذكاء والعلم ؟؟؟ أحد الأطباء أشار لي ان ضعف البنية هو نتيجة التزاوج بالأقارب وسؤ التغذية ( معظم طلبة الجامعات وغيرهم الآن غذائهم الرئيسي موية الفول- البوش ؟؟؟) فهل هنالك من يهتم بالسوداني وصحته وبنيته وتعليمه وحسن مظهره ؟؟؟ لقد اصبح حجم الجيل الجديد متناقص بصورة ملفتة ؟؟؟ كيف كان الغذاء سابقاً عندما كان دخل السودان من القطن وحده ؟ والآن دخلنا من البترول ، الصمغ ، الثروة الحيوانية ، الذهب وغيره، بالأضافة الي تحويلات المغتربين والتي تقدر بأكثر من 15 مليار دولارأمريكي سنوياً ؟؟؟
اننا بدل ان نطور جامعاتنا ومعاهدنا ونجعل مناهجها وطنية اي تتناسب مع متطلبات سوق العمل والأنتاج بالوطن، عملنا بجد في اهمالها وتدميرها وفضلنا الأستعانة بالأجانب حتي في أبسط المجالات؟ اننا ندفع ملايين الدولارات لمدرب او لاعب كرة قدم ويا ليتنا فلحنا فيها ؟ ولا نوفر مباني لائقة ومعدات ضرورية للعملية التعليمية ؟؟
وفى تجربتى الخاصة فقد درست باللغة الأنجليزية جميع العلوم بمدرسة الأحفاد الثانوية ما عدا الدين وهنا لأبد ان نذكر ونحي آل بدري الكرام رواد التعليم الكبار والأوائل في السودان ونشيد بتمسكهم بالتدريس باللغة الأنجليزية في جامعتهم الرائدة وقبل ذلك درست فى المرحلة الابتدائية اللغة الأنجليزية حتي مراحل متقدمة مكنتنا من قراءة مجلة ال News Week و Readers Digest ( المختار ) ولابد لي من ذكر استاذنا المرحوم النوو أفندي بمدرسة مدني الأهلية الوسطي المربي والمعلم الذي لا يُنسي وهو والد الفنان النو بفرقة عقد الجلاد، لقد كان يعتبرنا ابنائه لم يسيء او يوبخ او يخيف ويضرب اي طالب مهما كان مشاغب لقد كان مصدر اعجاب لنا ؟؟؟، لقد رفض ان يتركنا دون ان نكمل كتاب اللغة الأنجليزية السابع Reader7 بالرغم من نهاية السنة الدراسية وبالطبع بدون أجر وبقية الفصول اكتفت ب Reader6والغريب في الأمر لم يكن هنالك من يطلق عليه لقب بليد في كل الفصل في اللغة الأنجليزية!! وهنا تكمن براعة المعلم ؟؟؟
هذه اللغة العالمية التى يصرف عليها أهلها مبالغ مهولة دون توقف فتحت لنا آفاق غير محدودة فى التعلم فى شتى المجالات وخاصة في مجالي حيث اكتسبت معلومات وفيرة من المراجع والدوريات تعادل أضعاف ماتعلمته في الجامعة والي الآن يوفر لي الأنترنت بأنتظام آخر ماوصل له العلم في مجالي ولا يمكن ان اتصور كيف كانت ستكون معلوماتي لوكنت اجهل اللغة الأنجليزية ولا يمكن ان اتصور ان يكون هنالك مهندس أو طبيب لا يجيد اللغة الأنجليزية ؟؟ وللعلم لاتوجد اي مراجع عربية قيمة وحديثة ومواكبة للتطورالسريع في اي مجال كان والتراجم الموجودة قديمة وأحياناً تترجم بطريقة حرفية ركيكة ومضحكة ؟؟؟
الرعيل الأول الذى درس باللغة الأنجليزية من السودانين كانوا يجيدونها مما سهل عليهم تطوير أنفسهم حتى أصبح الطموحين منهم يتبؤون مراكز عالمية يحسدهم عليها الكثيرين . هل كان من الممكن للبروفسير طبيب الفاتح اسماعيل أبتر بجامعة نيويورك والحائز علي طبيب العام ان يصل لهذا المستوي بدون اللغة الانجليزية ؟؟؟ وغيره من علماء السودان المشاهير كالطبيب الأنسان اخصائي جراحة الكلي العالمي أبوسن ؟؟؟ وجراح القلب الشهير بلندن علي نور الجليل ؟؟؟ وغيرهم كثيرين لايعرفون ولاينوبهم التكريم والشهرة في سوداننا الحبيب كما تفعل الدول الأخري خاصة جارتنا مصر ؟؟
شعار “تحصين الهوية وبناء المستقبل، بتضحكوا علي مين؟
كدي ابدو بى تعريب اسمك يا سيادة المستوزر
خميس كجو كندة
غايتو جنس مفارقات
ولا انت الحشرك شنو في الموضوع؟ ثم ثانيا من شكلك يبين انه ما عندك اي علاقة بالعروبة- ويادوبك بقيت تتحدثها بركاكة! ثم ثالثا اسمك بالكامل لحدي سلالتك الاخير لا يحمل اسم عربي واحد! ورابعا انت كيف بقيت وزيرا للتعليم العالي؟ يعني ما لاقيين واحد عتده مؤهلات يعيتوه في الوزارة دي! ويشوفوا ليك وزارة يليق بيك مالثروة السمكية ولا الصحة مثلا بدل البهدلة دي ويضحكوا علينا! واخيرا مين القال ليك انو السودان ذاتها دولة عربية كي يعربو جامعاتها؟ دي كلها لعب بعقول الناس وتشويه صورة السودانيين الاصليين – وعشان كده هم عندهم برنامج ماشين فيه وقاعدين يطبقوا النظريات !!!
كل هذا الهوس سيتغير حال إزالة هذا النظام،، خلوهم يعجنوا وبعدين يبدأ الكنس،، رواندا تحولت من اللغة الفرنسية إلى اللغة الإنجليزية وفى بحر 10 سنوات كان نصف السكان يتحدثون الإنجليزية بطلاقة ثم إرتفعت النسبة إلى 100 بالمائة العام الماضى،،
اللغة الإنجليزية صارت لغة العالم وإذا نزلت بأى مطار حول العالم يكفيك الإنجليزية لتكمل معاملاتك مع شرطة الجمارك،،
عصابة الإنقاذ مجموعة سخرها الله لتدمير السودان،، نجحوا فى ذلك،، لكن من أجل تدميرهم هم أيضا،،
يخوانا حرام عليكم الراجل بهدلتوهو بهدلة اسمك وشكلك ما عربى دا كلو ما مهم كديى اتكلموا لينا فى الموضوع المهم اللهو موضوع تعريب الجامعات دا .
يا معلقين انتو اغفلتوا حاجة مهمة في تعلقاتكم و ركزتوا علي اسم الراجل ناسين انو البيخاطب الموتمر بشة يعني امي جاهل ما عندو علاقة بالتعريب من قريب و لابعيد…..
نحنا عانينا في مسالة التعريب دي يدرسوك بالعربي و المراجع بالانجليزي .. زي الموبايل المعرب و الكيبات انجليزي تفتش للحروف فتيش و تضيع و قتك كلو في كتابة رسالة…
كل العلوم الحديثة مصادرها غير عربية .. بعدين الدول العربية الصح ما صلبطة زي الامارات مناهجهم ما معربة بل يستقطبوا الجامعات العالمية عشان يفتحوا فروع…
الخريج السوداني ضايع بسبب التعريب لان سوق العمل شرطو معرفة اللغات ….
بعدين حفاظ علي هوية شنو نحنا ما عرب الما مصدق امشي اتصور مع خليجي شوف الصورة و قارن …
لا أضيف كثيراً لما كتبه الإخوة قبلي ، السودان لا يعاني من مشكلة هوية فهوية السودان ليس عربياً والسودانيون الذين بصفون أنفسهم بأنهم عرب فإنهم فور خروجهم من السودان وخاصة إلى الدول العربية يدركون أنهم غير ذلك ، فهناك لا فرق بين من هو من أبناء جبال النوبة بإعتبارهم أفارقة ومعتزون بذلك وبين الجعلي أو أهل الجزيرة ، فكلهم إن لم يكونوا عبيداً فإنهم ليسو عرباً ، ، فلماذا تصرون أن تكون عرباً ومشاكل السودان الذي يعاني منها منذ إستقلاله ما كان إلا من هذا التوجه غير الموفق ، بالإضافة إلى أن اللغة العربية لغة القرآن والله حافظها ، ولا حاجة لتعريب الجامعات والمدارس ، كما أن هناك دولاً كثيراً تدرس أبنائها باللغة الانجليزية وتحافظ على لغاتها المحلية وهوياتها المختلفة ، وهم يغزون العالم بالكفاءات في المجالات المختلفة من العلوم وليس الهند عنا ببعيد ، هؤلاء الغلاة يريدون أن يحافظوا على اللغة العربية بأبناء الفقراء الذي يدرسون في الجامعات والمدارس السودانية وهم يبعثون أبناءهم إلى المدارس الأجنبية والجامعات في الخارج لينهلوا من اللغات العالمية ، وهم أيضاً يتباهون بما يمتلكونه من لغة إنجليزية ، كل ذلك رغم أن السودان شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً ثلاثة أرباع سكانه غير متحدثون باللغة العربية ، أتركونا يا إخوان من هذه العقدة ، وإنصرفوا إلى مشاكل البلاد الكثيرة .
يا ناس التعليم باللغة العربية في الجامعات يعني نهاية التعليم العالي باختصار شديد…. اللغة العربية يمكن ان تدرس في كليات مثل التربية والاداب واللغات مثلها ومثل اللغات الاخري لكن لا تصلح ان تكون لغة علم في العصر الحديث لانها لا تستطيع اعطاء المعلومات الحقيقية للطلاب كما تعزل الخريج السوداني عن مصادر المعرفة الحقيقية ويصبح بذلك رهينة لما يترجمه له هؤلاء..!!!
في المقام الاول ,نلقي النظرة الي تعدد اللغات في السودان ثم بعدندلي براي الجميع في التعريب ام لا .ثانيا اسالوا المهمش الموجدة في حوش التمليم العالي وبل المتدني نسبيا اي لغة نشا فيها.ثالثا ننظر للطالب السوداني جامعي ام ثانوي ونقول ايهم عالي ,
ايوه خلاص تموا بقية التخلف بتاعكم متمسكين بهوية زائفة بينكم وبينها بعد المشرقين قال عرب قال ههععععع انا ماعارف يعني تكون عربي يعني شنو يعني الاهمية شنو بالضبط قايمين وقاعدين لينا وعاملين قومة وقعدة ملكيين اكثر من الملك ذات نفسه لمعلوماتك ياخميس السعوديين الخمج الغنم ديل بسقطوا في امتحانات النحو والصرف بالجملة والفرادي يعني المغفلين ديك لغتهم ذاتها ماعارفين فيها التكتح جاينا سيادتك بتتكلم لينا عن التعريب الذي دمر الجامعات والله لمن تتكلم مع طلبة الجامعات هنا انجليزي بعاينوا ليك زي الهبل كانك جاي من كوكب بلوتو او المريخ قال تعريب قال بالله مافي واحد يشبكني بكلام فارغ وعاطفي مامنو فائدة علي غرار اها انت بتتكلم عربي مالك وماعارف شنو علي غرار هذا الكلام الاهبل وماشابه
لنفترض جدلا أن السودان ليس دولة عربية كما يدعي الكثير من المعلقين
ما هي اللغة الرسمية لدولة السودان ؟
الإجابة هي اللغة العربية
كل دول العالم تسعى لتدريس العلوم في المدارس والجامعات بلغتها الأم والأمثلة كثيرة كل الدول الأوربية معظم الأوربيين يتحدثون اللغة الإنجليزية ومع ذلك يصرون على أن يكون التعليم بلغتهم الأم وفوق ذلك أي جهاز كمبيوتر لا بد أن يتم استخدام اللغة الأم فيه رغم علمهم باللغة الإنجليزية لم أر شعبا في العالم لا يحب لغته الأم كالشعب السوداني .. ما هو عيب اللغة العربية ؟ هي لغة القرآن وهي من أكثر اللغات الحية في العالم قدرة على التعبير والبلاغة .. العيب ليس في اللغة العربية ولكن العيب في العلماء العرب الذين لم يقوموا بكتابة مؤلفاتهم باللغة العربية وخاصة المؤلفات العلمية هناك الكثير من العلماء العرب في شتى بقاع الأرض .. القصور ليس في اللغة العربية وإنما القصور في أهل اللغة العربية الذين يستهينون بها ويرونها أقل شأنا من اللغات الأخرى .. اللغة العربية هي من أعظم اللغات في الأرض ويكفي أنها لغة القرآن .. قبل التعريب لا بد من حركة نشطة للترجمة لترجمة كل المراجع والكتب العلمية العالمية في شتى مجالات المعرفة وما نهضت أوربا إلا من المؤلفات للعلماء المسلمين والتي كانت باللغة العربية .. وكمثال لقصور العلماء العرب في مجال واحد فقط وهي مجال الحواسيب ..
هل تعلم أن كل الدول العربية مجتمعة وكل مهندسي ومبرمجي الحاسب الآلي عاجزين إلى الآن عن تطوير برنامج حاسوبي يقوم بكتابة الرياضيات باللغة العربية ؟
نعم علامة الجذر والرموز العربية العرب عاجزين عن تطوير برنامج واحد .. والأمثلة كثيرة
والله انا ضد تعريب الجامعات السودانية
كل العلماء و المراجع باللغة الانجليزية,,,وين الفائدة طيب من التعليم العالي
وبعدين العرب ما معترفين بينا ,, ولا حتي الافارقة معترفين انو نحنا افارقة وهي المشكلة الحقيقية وسبب ضياع السودان ما بين العربيه و الافريقية
ومن غير زعل نحن افارقة بكل معني الكلمة ولا شئ يربطنا بالعروبة سوي القران الكريم ,,,,,,
أولا ً السودان ليست دولة عربية ولايوجد بها قبيلة عربية واحدة ولاتخدعوا أنفسكم بأنكم عرب وكل القبائل التي إستوطنت السودان تعتبر من القبائل المستضعة والتي لاحوله لها ولاقوة وكانت تبحث عن المرعى والماء وكانو مهاجرين والبعض منهم تزوج من زنوج السودان وتم تهجين بعض القبائل التي تدعي العروبة ، من المعروف أن السودان أصلاً موطن للزنوج أما بمايسمى عرباً الآن عبارة عن فقاقيع سوف تزول ويبقى الأصل … ولئن كان وزير التعليم نفسه ليس عربياً فلماذا الإنجرار والهرولة للعربية والتي لايعترف بها أهلها كلغة !!! وأتحداك إن كنت تستطيع أن تعمل في أي مجال في الشركات التي تمتلكها الدول العربية مثلاً كالخليج إن كنت لاتجيد الإنجليزية لن تستطيع أن تعمل وإن كنت تحمل جل شهادات العالم… فكيف نقبل بتدريس لغة أهلها الأصليون لايعترفون بها إيها الوزير الأعجمي !!!!!!!