أروى خوجلي تتساءل: في ناس ندمانة على إنها طلعت مليونية 6 أبريل

أطلقت الإعلامية المتميزة أروى خوجلي، تدوينة مثيرة على صدر صفحتها الشخصية بعملاق التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، تفاعلاً مع الذكرى الثانية لانتفاضة وثورة “6” أبريل، واستهلت تدوينتها بـ: “في ناس ندمانة على إنها طلعت مليونية (6) أبريل؟؟!، إذا في فخليكم عارفين إنو العيب ما في اليوم ده ..العيب فيكم انتوا الاتخيلتوا أن الثورة بتشبهكم …نحنا ما جبنا الحكومة الحالية ..ولا نحنا سبب البلاوي الحاصلة حالياً والراكبة فوق أكتاف ثورتنا الما انتهت وما حتنتهي إلا بالتغيير وتحقيق ثلاثة مطالب رئيسية (حرية، سلام، وعدالة) وتحقيقها ما بيتم إلا بفهمها .. وأضافت أروى: لو نبطل نأذي بعض ونحترم اختلافاتنا الفكرية ونقدس السلام ونفتشوا جوانا قبل نصدره للآخر، ولما نوقف حرمنة واستهبال واستنزاف بشتى الأشكال الاجتماعية ..حنقدر نعدي الأزمة ..حنقدر نشوف بكرة أحلى …وحنصنعو
حنصحى من غيبوبة طووووويلة بمجهودنا الشخصي، واختتمت تدوينتها المثيرة بـ: “كل واحد عاوز حكومة نضيفة ومحترمة .. ما حيقدر يجيبها مالم يكون نضيف ومحترم (وأمين)، مافات شي ..أرموا لقدام ..أبدأ بي نفسك !”.
المواكب
ذهاب الكيزان القتلة انتصار للشعب .
٦ ابريل . كان التغير الحقيقي .
المشكلة . مازال الكيزان على مفاصل الدولة
ومازال الكيزان بتاجرون في ازمات المواطن
غاز
مواد بترولية اخرى
خبز او دقيق
قبل الثورة كان الشعب متحد حول شعار حريه سلام وعداله لكن بعد نجاح الثورة اصبح الشعار لا حرية لا سلام لا عداله والمسألة كلها كانت اسقاط فريق ليحل محله فريق اخر…طيب لو كان الفريق الجديد اسوا من القبلو مالعمل.
ستة ابريل التي جاءت بأمثال عباس وطأطأة الرأس ووزيرة الخارجية شر البلية .الذين يقدمون المصلحة الشخصية علي حساب المصلحة الوطنية .فستضيع حلايب وثضيع حصة السودان في مياة النيل وتضيع مشاريع الري الكبري المقترحة كترعتي سد مروي وترعة كنانة والرهد وترعة أعالي نهر عطبرة وستيت وحتي مشروع مياة الشرب من النيل لمدينة بورتسودان.
انت سودانيه وعليك المشاركه فيما تختارين، ولاتهتمي بما يقوله الاخرون، واصلي في الكفاح وباذن الله نبني بلدنا بالصوره التي نفتخر بها