الممثل المصري سامي الشيخ يجسد شخصية قائد الجنجويد في فيلم من إنتاج هوليوود

إستعان المخرج المعروف أوى بول بشخصيات ذات ملامح عربية لتقوم بدور الجنجويد في فيلم " الهجوم علي دارفور " وهو أحدث انتاج بمدينة السينما العالمية " هوليوود "، وأسند دور شخصية قائد الجنجويد إلي الممثل الهوليوودى المصرى السكندري الاصل سامى الشيخ .
يتناول الفيلم الذي بدأ عرضه مؤخرا أحداث الصراع فى أقليم دارفور وتدور قصة الفيلم والذى بدأ تصويره فى 2009 ،عن مجموعة من الصحفيين الغربيين الذين يزورون السودان وبالتحديد فى قرية صغيرة باقليم دارفور لجمع لقطات ومقابلات من أجل تقديم التقارير عن الأحداث التي شهدتها المنطقة . وعندما يسمعون أن الجنجويد قادمون نحو القرية يصبحون بين معضلة الهروب أو البقاء فى القرية .
ويقول مخرج الفيلم خلال لقاء صحفى اجري معه على شرف مهرجان كان للسينما الاخير، أنه قدم الكثير من الافلام لكن( الهجوم على دارفور ) له انطباع خاص نسبة إلي الاوضاع السياسية فى السودان و بصفة خاصة الازمة الانسانية فى دارفور ويضيف بول لقد عملت الفيلم لنقل مايجرى هناك يوميا ،مشيرا إلي أن مشروع الفيلم كان محفوفا بالمخاطر وقال ان السودانيين الذين قاموا بالادوار فى الفيلم هن النساء اللائى اغتصبن وأصبن بالايدز الان .، مضيفا : عملوا كممثلين وطلبت منهم بضرورة الحركة امام الكاميرا بكل حرية ، اما ممثلوا الادور الرئيسية والذين يقومون بدور الصحفيين فى الفيلم فقد طلبت منهم ضرورة الالمام بشخصيات الفيلم والوضع الانسانى فقلت لهم عليكم التجهيز للفيلم وعليكم الذهاب الى الصحفيين معرفة التفاصيل والمعلومات عن العمل الصحفي وعن الصراعات فى افريقيا ، وعملنا كل هذا فى ليلة واحدة ،وهذا مهم لفيلم مثل هذا فعندما اتينا الى اليوم الاول لم يكن هناك صعوبة لدى الممثلين والسودانيين الذين اشتركوا فى الفيلم وتحركوا بكل حرية كما هم فى حياتهم اليومية كأن الكاميرا لم تكن موجودة .
النجوم الذين قاموا بادوار البطولة هم الممثل الهوليوودى الشهير بيلي زين والذي مثل فى العديد من الافلام اشهرها فيلم السفينة تيتانيك وممثلين اخرين أمثال الفرلنغ إدوارد وكريستانا لوكن .
أوي بول المولد في 22 يونيو 1965 هو مخرج ومنتج وكاتب سيناريو ألماني ، ويعمل فى مجال الأفلام المقتبسة من ألعاب الفيديو،ويمول أفلامه الخاصة به من خلال شركة بول إنتاج بول كى جى .
اما سامى الشيخ المولود فى الخامس عشر من نوفمبر 1981 بمدينة الاسكندرية فهو مقيم بين لوس انجلوس والقاهرة ،ودرس بنفس المدرسة الثانوية التى درس فيها الفنان العالمى المصرى عمر الشريف بالاسكندرية،وتم تعيينه فى 2010 سفيرا للنوايا الحسنة بالامم المتحدة ..
الاهرام اليوم
اظن ان عددا كبيرا من السودانيين قد شهد هذه الفلم وهذه هي الجرائم الذى يرتكبها نظام الخرطوم مع حرس الحدود يوميا ضد اهلنا فى دارفور بل هناك اشياء ناقصة فى الفلم منها الاعتداء على حرمة كتاب الله حيث يقوم الجنجويد بجمع من امسكو به من الناس تحت تهديد السلاح ويقوم بعضهم بالبول الى المصحف الشريف امام اعين الناس الذين امسكو بهم وخاصة جزء ياسين الذى يعتقده الجنجويد انها من ايات قبيلة الفور وبعدها يطلقون النار على الذين امسكو بهم كما هنالك اشياء وقعت لنساء حاملات فيقوم الجنجويد بشق بطون نساء حاملات فاذا وجدوه ولدا يطلقون عليه النار بالسلاح واذا وجدوه بنتا يرمونها فى النار .فالله الكافر يتحشم بان يفعل مثل العملية الذى قام بها الحكومة والجنجويد فى دارفور فهذ الفلم حقيقية ولكنها ناقصة
شاهد مباشرة فيلم هجوم علي دارفور .. فلم الآن يشاهده الغرب .. رغم إحتجاج حكومة الكيزان
واليكم الرابط:
http://www.pitaara.us/?p=4244
اتق الله يا الفوراوي
في اي ارض تتكلم وعن اي ناس تتكلم حقدك تجاه الحكومة اظلم صدرك والجم لسانك فعدائنا للحكومة لا يمكن ان نسمح به للكافر ان يدخل بيننا والاستنجاد بهؤلاء لا ينفعك بل انت اداة لتنفيذ مصالحهم وسوف ترمى او انت مرمي اصلا بعد انقضاء مهامهم قال تعالى : ( وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد ) اسمح لي بسؤال . هل انت مسلم ؟
يختلف السكان في ولايات دارفور الثلاث في تعريفهم لميليشيات "الجنجويد" التي تثير الفزع، يقول السكان المتضررون من هجماتهم أن الجنجويد ميليشيات تتكون من أفراد ينتمون للقبائل الرعوية التي تنحدر من أصول عربية وأنها تستهدف وجودهم، وان الهجمات التي يشنونها عليهم الهدف منها تهجيرهم من مناطقهم التي ورثوها عن أجدادهم، وفي المقابل يرى زعماء العشائر العربية أن ?الجنجويد? ليسوا أكثر من ?حرامية وهمباتة? يحترفون السرقة ولا ينصاعون للعرف والتقاليد ومنهم منتمون للقبائل العربية وأخرى غير عربية ولا رابط بينهم غير المقدرة على الإجرام وانهم تضرروا منهم مثل ما تضرر غيرهم.
وبرغم تباين التعريفات التي يطلقها سكان دارفور على الجنجويد إلا أن القاسم المشترك بينهم هو أن الميليشيات المسلحة بمسمياتها المختلفة ?جنجويد، تورابورا، بشمرقة، ورنق? تمكنت من تدمير أقاليمهم ومناطقهم ونجحت في زرع الفتن بين مجتمعاتهم إلى حد بروز فواصل عرقية وسطهم، وبات المجتمع الذي مكنته مئات السنين من ردم خلافاته يواجه حاليا ?أزمة? خانقة جراء النزاع.
والجنجويد تسمية قديمة عند بعض قبائل دارفور وتطلق على الرجال غير المنصاعين لأعراف وتقاليد العشائر، وأصبح يطلق الآن على الشخص الذي يُشبه ب ?الجن? ويمتطي حصاناً ويحمل بندقية من طراز ?الجيم?.
ويقول أحد الباحثين في شؤون القبائل في دارفور ?لفظ الجنجويد بصورته الحالية لم يستطع أحد أن يحدد متى أنشئ، ولكن أغلب الظن أنه جاء كردّ فعل لإنشاء ميليشيات الفور والزغاوة وسط وحول جبل مرة? ويرى أن ميليشيات الجنجويد قامت في الأساس بغرض الانتصار للقبائل العربية عندما تدخل قبيلة عربية في حرب مع قبيلة أخرى غير عربية بتحرك ذاتي من أفرادها من دون أن يطلب منهم ذلك?.
نحن في الايام الجاية مطالبين حكومة المؤتمر الوطني في التفاوض المنبر الدوحة بالاقليم الواحد
نحقق الاتي في الاقليم الواحد
1-ممنوع لفظ ونطق كلمة الجنجويد والمستوطنين الجدد والتورابور
2-اقليم دارفور لي دارفورين والسودانين
3-مشاركة كل ابناء الاقليم في السلطة
4-ابناء قري نموزجية الي كل من النازحين واللاجئين والرحل
5-اي دارفوري يحق لك تسكن كما تشأء في الاقليم^
^6-اشيء كثيرة ممنوع ذكرها الخ000000000؟؟؟؟؟؟
صدقتك يا اخي فوراوي هذا الكلام ليس بالكذب بل انني شاهدت كل هذه العمليات بام عينيه وليس قصة منقولة ……… ولكن اود ان احدثكم بقصة بعيدة في سنة 1988 عندما وقع الحرب القبلية في دارفور كان العرب يستهدفون المساجد والمصلون داخل المسجد ويتبولون في المصاحف وبعدها يحرقون ……… وايضا في 2003 حصل هكذاعشان كده لا تستغربو يا قراء الكرام كل هذه حصل والنماذج كثيرة جدا لا حصر فيها
لقد شاهدت هذا الفلم فهو سيئ الاخراج وفيه الكثير من المغالطات فعلي سبيل المثال لا الحصر نوعية السيارات المستخدمه من قبل المثل المصري ومجموعته من نوع لاندروفر وهذا النوع من السيارات لا يستخدم في تلك المنطقه من افريقيا ايضا الفلم فيه الكثير من اللاموضوعيه فكيف لشخص يبادر بالسلام ثم يقتل من حياهم بالسلام وفيه الكثير من التحامل فلم يوضح دواعي القتل ولا اظن انه فلم يستحق الاهتمام فهو دعايه رخيصه لزرع الكراهيه والحقد بين اهل الاقليم الواحد
هجوم على دارفور صدق ام لاتصدق فى عام 2003 وفى احدى قرى وادى صالح اراد الجنجويد الهجوم ليلاعلى قرية صغيرة فلما وصلو الى اطراف القرية وجدوها محيطا بالبحر فاختف المجمومة ورجعو الى فرقانهم وبعد خمسة ايام رجع ثلاثة شخص من الجنجويد الى القرية نهارا ولم يجدو اي اثرا للمياه وكان للمجموعة الثلاثة لكل واحد منهم صاحبا فى ذالك القرية فعند وصولهم داخل القرية ذهب كل واحد منهم اليى بيت صاحبه وتحدثو لاصحابهم ان الجنجويد ارادو الهجوم على قريتكم ليلا ولكنهم وجدوها محيطا بالبحر ولكن اصحابهم لم يصدو هذا الكلام فقام احد هاؤلاء بوضع يده على المصحف واقسم لصاحبه ان الامر حقيقى .وفى وادى صالح ايضا هاجم الجنجويد على احد القرى وقتلو كل من امسكو به واحرقو المسجد وقتلو جميع طلاب القرءان الكريم الذين وجدوهم فى المسجد وبعد شهر وصل شخص وهو ينتمى الي العرب وصل هذا الشخص من على اطراف ذالك القرية المنكوبة فسمع صوتا ياذن الى صلاة المغرب فوصل الشخص مسرعا بحصانه الى موضع ذالك المسجد المحروق والتى صدر منها الاذان ولكنه لم يجد شيئا فربط حصانه وتيمم وصلى المغرب وجلس طويلا لعله يسمع شيئا ءاخر ولكنه لم يسمع وعدما يئس ركب حصانه وتحرك وعندما ترك القرية بدا يسمع من ورائه اصوات جموع من الناس يقرئون القرءان وعندما نظر من ورائه شاف اضواء غريبة يصدر فى موقع المسجد فرجع مسرعا مرة اخرى الى المسجد ولم يجد شيئا وجلس يبكى ويبكى حتى اغمى عليه فوجدوه اناس ءاخرون واخذوه الى اهله
بسم الله الرحمن الرحيم
من كثرة الكذب وعدم المصداقيه فقد كل معارض او متمرد
المصداقية 00
لان من زمن ياسر عرمان وجون قرنق عندما كانوا يتحدثوا
الفضائيات وبان جيشهم على بعد امتار من المنطقه الفلانية ونحن
كنا نعرف بانهم يكذبون او كانت ما تسمى حرب نفسية 000
الان لو حصل شئ قدام اعيننا لم نصدق قصة ( محمود والنمـــر )00
وطنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى00
يعنى ده الفضل كمان بعد استيراد البنغاله والفلبنين جه الدور على الممثلين وعلى مهدى قاعد يتفرج ونحن عندنا ابرع ممثلين من امثال غندور وضار على ضار فى ادوار البكاء وعبد الجيم محمد حسين فى البكاء مع الريالة النازلة وقوش فى دور الجاسوس ذو العين الواحدة
والبشير للقلب والرقيص الخ
ياسيد فوراؤي انا دارفوري ودارفور اتعذبت من البشير ذي كتير من اجزاء السودان بس انتي ماتبالغ في بعض الحاجات