تفاصيل جديدة في مقتل سامر الجعلي بنيران الشرطة.. والنائب العام يتدخل

وجّه النائب العام لحكومة السودان؛ عمر أحمد؛ النيابة المختصة بالتحقيق في حادثة مقتل شاب بنيران الشرطة؛ بشارع النيل أم درمان.
ولقي سامر الجعلي حتفه بنيران شرطة النظام العام؛ أثناء وجوده بشارع النيل في أم درمان.
وطالب النائب العام في تعميم صحفي تلقت (الراكوبة) نسخة منه؛ باتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بتحقيق العدالة؛ داعياً المواطنين للتبليغ والإدلاء بأي معلومة موثوقة تفيد التحقيق.
وزعمت الشرطة أن القتيل قاوم محاولة القبض عليه؛ بواسطة دورية شرطية تقوم بعملها المعتاد في ضبط الأمن العام؛ وقالت إن أحد أفرادها أطلق النار بهدف توقيف القتيل؛ لكن المقذوفات أصابته إصابة أفقدته حياته بعد إسعافه لمستشفى النو لتلقي العلاج.
وشككت أسرة سامر؛ وهو ابن القيادية بحزب الأمة الإصلاح والتجديد نهى النقر؛ في رواية الشرطة؛ وطالبتها بإثبات مزاعمها حول تورط ابنها في بلاغات جنائية سابقة كما أشار لذلك بيان الصادر منها.
واستهجنت أسرة سامر؛ مسلك الشرطة؛ وقالت إن سمعة ابنها تعرضت للتشويه؛ وأكدت شروعها في مقاضاة أفراد دورية الشرطة.
أيعقل هذا ؟ حادث إطلاق رصاص في قلب العاصمة وفي منتصف النهار ومعظم المواطنين لديهم هواتف نقالة ولم يقم أحد منهم بتصويره ؟؟؟
لا دخل لسجله السابق في هذه الحادث مهما كان نوع السجل. وعيب على الشرطة ان تلطخ سمعة انسان ذهب الى ربه من اجل تبرير القتل الذي لا يمكن ان يبرر بأي حال من الاحوال الا بموجب حكم قضائي مكتمل من كافة النواحي.
ويكفي للشرطة ان ان تقول انه قتل عن طريق الخطأ اثناء المقاومة إن صدقت تصريحاتهم ولا يجب ان تعززها بسجله وجود صورته في شكل نقيب او وجود حشيش في سيارته كل هذه الاشياء لا تبرر القتل ولا تعزز سبب قتله بل ان ايرادها ينفي مصداقية الشرطة تماماً ..
والحقيقة ان اللوم لا يقع على الشرطة ولكن يقع على الترابي وجماعته الذين اتو بحكومة قائمة على التشريد والتعذيب والتمكين الذي جميع البلاوي التي وقعت او التي ستقع في المجتمع سواء كانت في الشمال او الجنوب او الشرق او الغرب لان الترابي ربي كيزانه على هذه السياسة وكان شاهدا عليها في العشرية الأولى وهم لا يعترفون بوجود احدا سواهم في هذه البلاد..
وعشان اديكم دليل على صدق كلامي هذا لن تسمعوا احدا من كبار الكيزان او الاخوانيين او المناصرين للكيزان في جميع الاحزاب التي تسمي نفسها اسلامية او الشخصيات الاسلامية البارزة التي كانت تناصر الحكومة الحالية وعملت لديها فترة من الزمن لن يقوموا بأدانة مثل هذه الاعمال او التعذيب او انتهاك حقوق الانسان في السودان لأنهم يعتبروننا اميين (وانه ليس عليهم في الاميين سبيل يفعلون بنا ما يشاءون)
بل حتى لجنة علماء السودان او منبر السلام او حزب الاصلاح او المؤتمر الشعبي او السائحون او كل من ينتسب دخل حظيرة الترابي واكل اكلته واستمتع بعشريته الاولى او واصل تحت مسمى اخر لن يقوم بإدانة عملية انتهاك لحقوق مواطن وقعت او ستقع في هذه البلاد بل ستجدونهم يبررون ويدافعون
بخلاف ما اذا كان المدان احداً منهم تجدونهم خرجوا من كل حدب وصوب وسودوا الصحف دفاعا عن كوادرهم وتابعيهم حتى لو ادين احدهم في عملية فاضحة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار فإنهم يلجئون لمثل هذه التبريرات كما حدث في حادثة الدبلماسي المتحرش .. ويكفي تحرشه وجوده في مثل ذلك المكان في مثل تلك الساعة من الهزيع الاخير من الليل ..
لذا إن سامر وامثاله لم تقتله الشرطة ولكن قتلته الفئة الباغية .. الباقية حتى الآن
ولا حول ولا قوة الا بالله
اللهم اني ابرأ اليك من فعل الأخوان المسلمين.
جميل ان يخرج النائب العام بهذا التصريح وعلى الشرطة التجاوب مثل ما تفاعلت مع قضية عاصم حمدان واتخذت كل الخطوات القانونية حتى صدر الحكم عليه .. الان عليهم واجب وطني في رفع الحصانة من الجاني وتقديمه للمحاكمة العلنية وليكن القانون هو الفيصل .. ولا داعي لتجريح اسرة المكلومة وفتح حالة عداء مع المجتمع لتصبح شرطة السودانية منبوذ مثل شرطة الجارة مصر .. فهي جهاز مهم لأمن المجتمع ولا نريد لشعب ان يفقد الثقة في هذا الجهاز ..
لا يوجد أي مبرر في قتل شخص مدني لا يحمل السلاح ولا يشكل تهديدا لحياة رجل ا|لأمن يبدو لي النية كانت مبيته للمرحوم … ويجب أن يكون هنالك تحقيق بعدالة ونزاهة كاملة لا خيار ولا فقوسس … ولا يمكن أن لدم سامر أن يروح هدرا ,,,,,
النظام العام من القوات النظامية الاسلامية السمحة وهو يقوم بمهمته بمهنية سودانية عالية و كفاءه خدراء أصيلة و ابنوسية بمطاردته للفتيات ، لذا على الجهات الاعلامية أن تتقى الله و تتوب اليه و ان تتبت الحسنة السيئة لتمحها كالدعوة الى حب البشير و مشايخنا الاجلاء وأن تكف عن نشر مثل هذه الاخبار المضرة بأذرع الدولة الاسلامية و تمكينها فى المجتمع
قانون الغاب والقوانين المفصلة حسب الطلب, أى بلد هذه ونحن فى القلرن الواحد وعشرون, هل تحلمون بدولة؟ أبداً لا وطبعاً لا وألف لا, لعنة الله على الكيزان ومن لف فى فلك حكمهم.
مقذوفات في عينك حتى المفردات صرت تستوردوها من البدو
لاحول ولاقوة الا بالله يقتلون الانسان ويشوهون سمعتة.الا يخاف هؤلاء القوم من الله سبحانة وتعالى يوم لاينفع مالا ولابنون.؟
وطالبتها بإثبات مزاعمها حول تورط ابنها في بلاغات جنائية سابقة.
الحتة دي ضعيفة ما تمسكوا فيها.
الفرد الذي أطلق النار بهدف توقيف القتيل، لم يكن هدفه توقيفه بل قتله، وهذا واضح تماماً، لماذا لم يصوب على إطارات السيارة لتوقيفها، كذلك تستطيع الشرطة اعتراض سيارة القتيل بعمل مقص لها بحيث تكون احدى سيارات الشرطة أمامها وأخرى خلفها وبذلك يتم ايقافها، ولكن تعطش شرطة النظام العام والأمن لدماء المواطنين هو السبب فى حدوث هذه الكارثة.
كذلك واضح هنا انعدام خوف شرطة النظام العام من المسائلة القانونية وأمنهم من العقوبة ومن أمن العقوبة أساء الأدب.
الرحمة والمغفرة للفقيد أولا و ثانيا لا تحلموا بعدالة في سودان الكيزان لذلك أي زول الشرطة أو الأمن يقتل ليهو زول يمشي يشوف أي رجل أمن أو شرطة يقتله. والعين بالعين والسن بالسن. و هذا سيجبر الشرطة و الأمن و كلابهم التفكير ألف مرة قبل إطلاق والقتل العشوائي. أما البكا و إنتظار عدالة من الكيزان لن يفيد في شيء.
يبدأ الاستبداد من الحاكم ثم يمتد منه الى حاشيته فأعوانه فاذا أجاز الحاكم لنفسه ان يأخذ فان حاشيته ستظل تأخذ بالباطل ولن تتوقف عن الأخذ حتى ينتهي امر نظامه الى الفناء وينتشر انتهاك حقوق الرعية من دوائر النفوذ العليا الى كل المستويات فهذا يبيع بيوت الدولة بالثمن البخس الزهيد ليتقاسم عمولاتها مع كبار اللصوص وينصب اللصوص الصغار كمائنهم للمارة اسوة بالكبار ليستحوذوا على ملاليم من عرق المكافحين والمكافحات في الأسواق وبين صغار اللصوص وكبارهم تنشأ وشائج العمل المشترك وتحالفات ممارسي النصب والاحتيال فالغفير الفاسد في السوق يحميه الإداري الفاسد والقاضي الفاسد وينشر الحاكم مظلة حمايته على الجميع إذ انهم جميعا يشكلون سلسلة متصلة الحلقات تؤدي الى بقاء الحاكم في حكمه والفاسد في ظلمه ويتمتع الكل برعاية وحصانة مستمدة من قمة النظام وفي محاولات مفضوحة لتجنب غضب المجتمع الدولي يلجأ الحكم الى مختلف اشكال الكذب والتضليل والحيل المسرحية لمواراة انحيازه الى المفسدين وفي الأحوال القصوى لابد من مشاركة أجهزة العدل في تمرير تلك الحيل واقصاها ماوقع في فضية قتيلة الديم حيث قام القاضي والسجان بتمثيل ادوارهم المظلوبة في اجهاض العدالة واخلاء طرف المجرم المدان من المسئولية ليروح دم الضحية هدرا ومع ذلك فان الظلم ظلمات ولا بد من وقوع أخطاء او تقاطعات تلغي سابق التدابير فيروح الشخص الخظأ ضحيه الظلم وأيسر الحلول ان يظهر قاتل معترف يقول انه فقد السيطرة على نفسه او على سلاحه وانه يبكي ويعتذر ويقبل باحالته الى المعاش بكامل حقوقه وامتيازاته الخ الخ
https://www.lemonde.fr/police-justice/article/2018/07/05/mort-d-aboubakar-le-procureur-de-nantes-promet-une-enquete-approfondie_5326035_1653578.html?utm_term=Autofeed&utm_campaign=Echobox&utm_medium=Social&utm_source=Facebook#Echobox=1530746391
حادثة مشابهة تماما في مدينة نانت الفرنسية. الشرطة توفق شابا في سيارة و تطلب منه المرافقة و أثناء السير إلى مركز الشرطة يتوفق الشاب بالسيارته و يقود السيارة إلى الخلف فيلطق شرطي النار على الشاب و يصيبه في الرقبة ليموت بعد فترة قصيرة. لكن بعد السودانين قام اصدقاء و أهالي الشاب في نانت بقلب المدينة إلى ساحة معارك لمدة 24 ساعة و مازلت مستمرة. يعني “الخواجات” أحسن ممننا حكومة و شعبا!! لا حول ولا قوة الإ بالله.
أيعقل هذا ؟ حادث إطلاق رصاص في قلب العاصمة وفي منتصف النهار ومعظم المواطنين لديهم هواتف نقالة ولم يقم أحد منهم بتصويره ؟؟؟
لا دخل لسجله السابق في هذه الحادث مهما كان نوع السجل. وعيب على الشرطة ان تلطخ سمعة انسان ذهب الى ربه من اجل تبرير القتل الذي لا يمكن ان يبرر بأي حال من الاحوال الا بموجب حكم قضائي مكتمل من كافة النواحي.
ويكفي للشرطة ان ان تقول انه قتل عن طريق الخطأ اثناء المقاومة إن صدقت تصريحاتهم ولا يجب ان تعززها بسجله وجود صورته في شكل نقيب او وجود حشيش في سيارته كل هذه الاشياء لا تبرر القتل ولا تعزز سبب قتله بل ان ايرادها ينفي مصداقية الشرطة تماماً ..
والحقيقة ان اللوم لا يقع على الشرطة ولكن يقع على الترابي وجماعته الذين اتو بحكومة قائمة على التشريد والتعذيب والتمكين الذي جميع البلاوي التي وقعت او التي ستقع في المجتمع سواء كانت في الشمال او الجنوب او الشرق او الغرب لان الترابي ربي كيزانه على هذه السياسة وكان شاهدا عليها في العشرية الأولى وهم لا يعترفون بوجود احدا سواهم في هذه البلاد..
وعشان اديكم دليل على صدق كلامي هذا لن تسمعوا احدا من كبار الكيزان او الاخوانيين او المناصرين للكيزان في جميع الاحزاب التي تسمي نفسها اسلامية او الشخصيات الاسلامية البارزة التي كانت تناصر الحكومة الحالية وعملت لديها فترة من الزمن لن يقوموا بأدانة مثل هذه الاعمال او التعذيب او انتهاك حقوق الانسان في السودان لأنهم يعتبروننا اميين (وانه ليس عليهم في الاميين سبيل يفعلون بنا ما يشاءون)
بل حتى لجنة علماء السودان او منبر السلام او حزب الاصلاح او المؤتمر الشعبي او السائحون او كل من ينتسب دخل حظيرة الترابي واكل اكلته واستمتع بعشريته الاولى او واصل تحت مسمى اخر لن يقوم بإدانة عملية انتهاك لحقوق مواطن وقعت او ستقع في هذه البلاد بل ستجدونهم يبررون ويدافعون
بخلاف ما اذا كان المدان احداً منهم تجدونهم خرجوا من كل حدب وصوب وسودوا الصحف دفاعا عن كوادرهم وتابعيهم حتى لو ادين احدهم في عملية فاضحة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار فإنهم يلجئون لمثل هذه التبريرات كما حدث في حادثة الدبلماسي المتحرش .. ويكفي تحرشه وجوده في مثل ذلك المكان في مثل تلك الساعة من الهزيع الاخير من الليل ..
لذا إن سامر وامثاله لم تقتله الشرطة ولكن قتلته الفئة الباغية .. الباقية حتى الآن
ولا حول ولا قوة الا بالله
اللهم اني ابرأ اليك من فعل الأخوان المسلمين.
جميل ان يخرج النائب العام بهذا التصريح وعلى الشرطة التجاوب مثل ما تفاعلت مع قضية عاصم حمدان واتخذت كل الخطوات القانونية حتى صدر الحكم عليه .. الان عليهم واجب وطني في رفع الحصانة من الجاني وتقديمه للمحاكمة العلنية وليكن القانون هو الفيصل .. ولا داعي لتجريح اسرة المكلومة وفتح حالة عداء مع المجتمع لتصبح شرطة السودانية منبوذ مثل شرطة الجارة مصر .. فهي جهاز مهم لأمن المجتمع ولا نريد لشعب ان يفقد الثقة في هذا الجهاز ..
لا يوجد أي مبرر في قتل شخص مدني لا يحمل السلاح ولا يشكل تهديدا لحياة رجل ا|لأمن يبدو لي النية كانت مبيته للمرحوم … ويجب أن يكون هنالك تحقيق بعدالة ونزاهة كاملة لا خيار ولا فقوسس … ولا يمكن أن لدم سامر أن يروح هدرا ,,,,,
النظام العام من القوات النظامية الاسلامية السمحة وهو يقوم بمهمته بمهنية سودانية عالية و كفاءه خدراء أصيلة و ابنوسية بمطاردته للفتيات ، لذا على الجهات الاعلامية أن تتقى الله و تتوب اليه و ان تتبت الحسنة السيئة لتمحها كالدعوة الى حب البشير و مشايخنا الاجلاء وأن تكف عن نشر مثل هذه الاخبار المضرة بأذرع الدولة الاسلامية و تمكينها فى المجتمع
قانون الغاب والقوانين المفصلة حسب الطلب, أى بلد هذه ونحن فى القلرن الواحد وعشرون, هل تحلمون بدولة؟ أبداً لا وطبعاً لا وألف لا, لعنة الله على الكيزان ومن لف فى فلك حكمهم.
مقذوفات في عينك حتى المفردات صرت تستوردوها من البدو
لاحول ولاقوة الا بالله يقتلون الانسان ويشوهون سمعتة.الا يخاف هؤلاء القوم من الله سبحانة وتعالى يوم لاينفع مالا ولابنون.؟
وطالبتها بإثبات مزاعمها حول تورط ابنها في بلاغات جنائية سابقة.
الحتة دي ضعيفة ما تمسكوا فيها.
الفرد الذي أطلق النار بهدف توقيف القتيل، لم يكن هدفه توقيفه بل قتله، وهذا واضح تماماً، لماذا لم يصوب على إطارات السيارة لتوقيفها، كذلك تستطيع الشرطة اعتراض سيارة القتيل بعمل مقص لها بحيث تكون احدى سيارات الشرطة أمامها وأخرى خلفها وبذلك يتم ايقافها، ولكن تعطش شرطة النظام العام والأمن لدماء المواطنين هو السبب فى حدوث هذه الكارثة.
كذلك واضح هنا انعدام خوف شرطة النظام العام من المسائلة القانونية وأمنهم من العقوبة ومن أمن العقوبة أساء الأدب.
الرحمة والمغفرة للفقيد أولا و ثانيا لا تحلموا بعدالة في سودان الكيزان لذلك أي زول الشرطة أو الأمن يقتل ليهو زول يمشي يشوف أي رجل أمن أو شرطة يقتله. والعين بالعين والسن بالسن. و هذا سيجبر الشرطة و الأمن و كلابهم التفكير ألف مرة قبل إطلاق والقتل العشوائي. أما البكا و إنتظار عدالة من الكيزان لن يفيد في شيء.
يبدأ الاستبداد من الحاكم ثم يمتد منه الى حاشيته فأعوانه فاذا أجاز الحاكم لنفسه ان يأخذ فان حاشيته ستظل تأخذ بالباطل ولن تتوقف عن الأخذ حتى ينتهي امر نظامه الى الفناء وينتشر انتهاك حقوق الرعية من دوائر النفوذ العليا الى كل المستويات فهذا يبيع بيوت الدولة بالثمن البخس الزهيد ليتقاسم عمولاتها مع كبار اللصوص وينصب اللصوص الصغار كمائنهم للمارة اسوة بالكبار ليستحوذوا على ملاليم من عرق المكافحين والمكافحات في الأسواق وبين صغار اللصوص وكبارهم تنشأ وشائج العمل المشترك وتحالفات ممارسي النصب والاحتيال فالغفير الفاسد في السوق يحميه الإداري الفاسد والقاضي الفاسد وينشر الحاكم مظلة حمايته على الجميع إذ انهم جميعا يشكلون سلسلة متصلة الحلقات تؤدي الى بقاء الحاكم في حكمه والفاسد في ظلمه ويتمتع الكل برعاية وحصانة مستمدة من قمة النظام وفي محاولات مفضوحة لتجنب غضب المجتمع الدولي يلجأ الحكم الى مختلف اشكال الكذب والتضليل والحيل المسرحية لمواراة انحيازه الى المفسدين وفي الأحوال القصوى لابد من مشاركة أجهزة العدل في تمرير تلك الحيل واقصاها ماوقع في فضية قتيلة الديم حيث قام القاضي والسجان بتمثيل ادوارهم المظلوبة في اجهاض العدالة واخلاء طرف المجرم المدان من المسئولية ليروح دم الضحية هدرا ومع ذلك فان الظلم ظلمات ولا بد من وقوع أخطاء او تقاطعات تلغي سابق التدابير فيروح الشخص الخظأ ضحيه الظلم وأيسر الحلول ان يظهر قاتل معترف يقول انه فقد السيطرة على نفسه او على سلاحه وانه يبكي ويعتذر ويقبل باحالته الى المعاش بكامل حقوقه وامتيازاته الخ الخ
https://www.lemonde.fr/police-justice/article/2018/07/05/mort-d-aboubakar-le-procureur-de-nantes-promet-une-enquete-approfondie_5326035_1653578.html?utm_term=Autofeed&utm_campaign=Echobox&utm_medium=Social&utm_source=Facebook#Echobox=1530746391
حادثة مشابهة تماما في مدينة نانت الفرنسية. الشرطة توفق شابا في سيارة و تطلب منه المرافقة و أثناء السير إلى مركز الشرطة يتوفق الشاب بالسيارته و يقود السيارة إلى الخلف فيلطق شرطي النار على الشاب و يصيبه في الرقبة ليموت بعد فترة قصيرة. لكن بعد السودانين قام اصدقاء و أهالي الشاب في نانت بقلب المدينة إلى ساحة معارك لمدة 24 ساعة و مازلت مستمرة. يعني “الخواجات” أحسن ممننا حكومة و شعبا!! لا حول ولا قوة الإ بالله.
(داعياً المواطنين للتبليغ والإدلاء بأي معلومة موثوقة تفيد التحقيق.)
الشاهِد الوحيد على جريمة الشرطة المكتملة الأركان والذي أراد الله أن يكون شاهداً عليها وأن ينشرها إحتمال كبير لو مشى بلغ وأدلى بالمعلومات – إحتمال كبير يلحق بالشاهد الرئيسي على جرائم محي الدين بتاع الأقطان، هاشم سيداحمد الذي أرسلوا إليه “متطرفين” يتجادلوا معه ويقتلوه
أو بطريقة أن يلقى حتفه وهو سائق سيارة كما كان الحال مع غسان
أو حتى بطريقة أمنجي “مجنون” ذهب ليقتل سيد خليفة فقتل خوجلي عثمان والمؤكد أن ذلك المجنون الأمنجي ذهب ليقتل خوجلي عثمان لاحتكاكه بمن حاولوا قتل حسني مبارك
الحكاية ما عاوزة أدلة
إطلاق الرصاص على الزجاج الأمامي والسائق بداخل السيارة دليل دامغ على الجريمة
إطلاق الرصاص على صدر المغدور دليل آخر دامغ
خلاصة الجريمة أن الشرطة قتلت مواطناً أعزل كان يقود سيارته ولو أثبتت الشرطة عليه خطأ محاولة الفرار فلا يحق للشرطة قتله
أتوقع أن تكون الشرطة بصدد طبخ النسخة الذكورية من إغتيال عوضية عجبنا
لكنني لا أتوقع أن ينجحوا في شراء دم سامر بالمليارات التي اشتروا بها دم بعض قتلى الشرطة.
الاخ المكشر دوم
تحية
يبدو انك لم تفهم حديثي او لم اكتبه بالصورة الواضحة .. وفي كلا الحالتين لك التحية لان الكتابة على عجل .. والكلام الفي البطن اكثر من كتير وتزاحم الافكار تخلي الواحد يخطأ العنوان او التعبير على العموم وخلاصة الكلام مهما كان السجل الاجرامي لاي شخص فإن ذلك لا يبرر القتل … ولقتل النفس اجراءات محددة في القانون
سلام للجميع
اذا كانت سيارة المرحوم مظللة كما تقول الشرطة فإن الدورية لم تكن تعلم من هو السائق ولذا فان الكلام عن سوابق المرحوم تم بعد قتله فقط، وذلك في تبرير بليد وساذخ للقتل، يعني بوضوح ناس الشرطة يقطعوا وبعد داك يعدو!!!!! ولا كيف؟؟؟؟
انا بستغرب لشئ واحد كيف لطبيب ان يضع نفسه في هذه الشبهات
يا أخوانا الحكاية واضحة
المرحوم كان سايق عربية النقيب وربما كان النقيب عندو مشكلة مع جهة في الشرطة أو الأمن وقررت تصفيهو والجماعة ديل افتكروا النقيب فأطلقوا عليه النار.
النقيب المفروض من دربو دا يتخارج من السودان بأسرع فرصة.
نسأل الله الرحمة للشاب المتوفي وان يجعله من أصحاب اليمين….
سؤال للشرطة وللجميع نفترض جدلا لقيتو الشاب دا ماسك قزازة كونياك وبشرب فيها وفي نفس اللحظة بمارس الزنا الوااضح مع فتاة او مع فتي داخل عربيته وكان لابس زي النقيب البتفولوا دا اثناء ممارسته للحاجات دي, وبعد انتهي من وطئه للبنت دي قام قتلها… فهل دا كلوووو بيبرر انه افراد الشرطة يقتلوهو؟؟؟؟؟
القصة واضحة…
القصاص بس ما لم يعفي افراد القتيل واتمني ما يعفو عشان الشرطي يعرف يتعامل باحترافية في مواقع زي دي لي قدام…
انتهي
لا بد من مراجعة جذرية لقانون النظام العام…..وقديما كان هناك ما يسمى ببوليس الآداب …!!1 وجود هذا القانون بشكله الحالى سيؤدى كما ادى الى كثير من الانتهاكات لحقوق الانسان
(داعياً المواطنين للتبليغ والإدلاء بأي معلومة موثوقة تفيد التحقيق.)
الشاهِد الوحيد على جريمة الشرطة المكتملة الأركان والذي أراد الله أن يكون شاهداً عليها وأن ينشرها إحتمال كبير لو مشى بلغ وأدلى بالمعلومات – إحتمال كبير يلحق بالشاهد الرئيسي على جرائم محي الدين بتاع الأقطان، هاشم سيداحمد الذي أرسلوا إليه “متطرفين” يتجادلوا معه ويقتلوه
أو بطريقة أن يلقى حتفه وهو سائق سيارة كما كان الحال مع غسان
أو حتى بطريقة أمنجي “مجنون” ذهب ليقتل سيد خليفة فقتل خوجلي عثمان والمؤكد أن ذلك المجنون الأمنجي ذهب ليقتل خوجلي عثمان لاحتكاكه بمن حاولوا قتل حسني مبارك
الحكاية ما عاوزة أدلة
إطلاق الرصاص على الزجاج الأمامي والسائق بداخل السيارة دليل دامغ على الجريمة
إطلاق الرصاص على صدر المغدور دليل آخر دامغ
خلاصة الجريمة أن الشرطة قتلت مواطناً أعزل كان يقود سيارته ولو أثبتت الشرطة عليه خطأ محاولة الفرار فلا يحق للشرطة قتله
أتوقع أن تكون الشرطة بصدد طبخ النسخة الذكورية من إغتيال عوضية عجبنا
لكنني لا أتوقع أن ينجحوا في شراء دم سامر بالمليارات التي اشتروا بها دم بعض قتلى الشرطة.
الاخ المكشر دوم
تحية
يبدو انك لم تفهم حديثي او لم اكتبه بالصورة الواضحة .. وفي كلا الحالتين لك التحية لان الكتابة على عجل .. والكلام الفي البطن اكثر من كتير وتزاحم الافكار تخلي الواحد يخطأ العنوان او التعبير على العموم وخلاصة الكلام مهما كان السجل الاجرامي لاي شخص فإن ذلك لا يبرر القتل … ولقتل النفس اجراءات محددة في القانون
سلام للجميع
اذا كانت سيارة المرحوم مظللة كما تقول الشرطة فإن الدورية لم تكن تعلم من هو السائق ولذا فان الكلام عن سوابق المرحوم تم بعد قتله فقط، وذلك في تبرير بليد وساذخ للقتل، يعني بوضوح ناس الشرطة يقطعوا وبعد داك يعدو!!!!! ولا كيف؟؟؟؟
انا بستغرب لشئ واحد كيف لطبيب ان يضع نفسه في هذه الشبهات
يا أخوانا الحكاية واضحة
المرحوم كان سايق عربية النقيب وربما كان النقيب عندو مشكلة مع جهة في الشرطة أو الأمن وقررت تصفيهو والجماعة ديل افتكروا النقيب فأطلقوا عليه النار.
النقيب المفروض من دربو دا يتخارج من السودان بأسرع فرصة.
نسأل الله الرحمة للشاب المتوفي وان يجعله من أصحاب اليمين….
سؤال للشرطة وللجميع نفترض جدلا لقيتو الشاب دا ماسك قزازة كونياك وبشرب فيها وفي نفس اللحظة بمارس الزنا الوااضح مع فتاة او مع فتي داخل عربيته وكان لابس زي النقيب البتفولوا دا اثناء ممارسته للحاجات دي, وبعد انتهي من وطئه للبنت دي قام قتلها… فهل دا كلوووو بيبرر انه افراد الشرطة يقتلوهو؟؟؟؟؟
القصة واضحة…
القصاص بس ما لم يعفي افراد القتيل واتمني ما يعفو عشان الشرطي يعرف يتعامل باحترافية في مواقع زي دي لي قدام…
انتهي
لا بد من مراجعة جذرية لقانون النظام العام…..وقديما كان هناك ما يسمى ببوليس الآداب …!!1 وجود هذا القانون بشكله الحالى سيؤدى كما ادى الى كثير من الانتهاكات لحقوق الانسان