علي كرتي : كانوا نائمين.. بعض الناشطين الأمريكيين “فارشين” لأنهم فوجئوا بقرار رفع العقوبات

حوار ? أميرة الجعلي:
** في أمسية قرار الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، برفع العقوبات الاقتصادية، استطاعت (اليوم التالي) أن تخرج وزير الخارجية السابق، علي كرتي، من صمت طويل، ليسلط الضوء على خلفيات القرار؛ إذ يعد كرتي، لدى المحللين السياسيين، عرَّاب الحوار السياسي مع الولايات المتحدة الأمريكية، ولعب دورًا كبيرًا إبان توليه الوزارة، ليكون هناك حديث عن حوار، وأخيرًا تُوج الجهد.
ظل كرتي صامتًا منذ مغادرته المنصب، ويمتنع عن الإدلاء بأي حديث سياسي، ولكن تحت الإلحاح تفضّل بالإجابة على أسئلتنا.. فماذا قال عن القرار؟
* ما تعليقك على رفع العقوبات خاصة وقد بدأتَ الحوار مع أمريكا؟
هذا شيء إيجابي، رغم أنه تأخر كثيرًا؛ ولا نعلم ما سبب التأخير؛ لكنهم كانوا يريدون فعل شيء، ومع ذلك، كون أن هذا الأمر قد حدث، فهذا أمر جيد.
* من خلال محادثاتك السابقة، هل كنت تتوقع أن توفي الإدارة الأمريكية بوعودها هذه المرة وترفع العقوبات عن السودان؟
لا، لم أكن أتصور أن تصدر بهذا الشكل، ورفع العقوبات يعد عملاً ضخماً وكبيراً، والباقي يعتبر عملاً سياسياً، يحتاج إلى مثابرة ومتابعة، ونحتاج أن نستخدم تاريخنا في موضوع التعاون في مكافحة الإرهاب؛ لأن المادة التي لدينا فيه، أقوى من التي لدينا في المسألة الاقتصادية.
* ما المتبقي الذي يجب أن تفعله الحكومة لاستمرار التعاون مع الجانب الأمريكي؟
المتبقي إمكانياتنا فيه أعلى، لكن يبقى السؤال: كيف نحشد جهودنا سوياً، ونوظّف إمكانياتنا في سبيل أن يصدر القرار الآخر، وهو محتاج لعمل كبير؛ لأن هناك أجهزة كثيرة هي التي تقرر بشأن السودان.
* في تقديرك، ما المطلوب من تلك الأجهزة أن تفعله ليتم إصدار قرار برفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب؟
مطلوب منها أن تكون فاهمة لطبيعة الأمور في السودان.. كنت أتناقش مع أحدهم، من الكونغرس، كان يقول لي: لا يوجد لديكم أحد داخل الكونغرس ليبكي على السودان؛ لأن كل القصة (لوبي)، وأي أحد يأتي لتتم مساعدته في موضعه، وهو يساعدهم في موضعهم، لكن يوجد من يتحدث عن السودان بصورة سالبة، وكل المطالبات الخاصة بقضايا الوقوف مع السودان لموضوعات تكون سالبة، بكل أسف.
* برأيك، ما المطلوب فعله؟
الآن كل الأذان تسمع لنا، وتم الاتفاق على أن هذه البلاد لا بُدَّ أن نستمع لها، وهناك فرصة بعد التعاملات الاقتصادية والتجارية؛ لأنْ يستخدم الناس الأطراف الأمريكية الداخلية التي لها صالح في السودان، لتدافع عن مصالحه، وهناك فرصة لأن يأتي الناس لزيارة السودان ويتأكدوا أن كل ما كانوا يقرأونه في الإعلام والصحف، هو حديث غير سليم وغير صحيح، والآن الفرص متاحة كثيرًا، وعلى الناس ألا يفرحوا ويقولون إن الباقي غير مهم؛ لأنه مهم جدًا، ولا بُدَّ من إزالة اسم السودان من هذه القائمة؛ لأنها مضرة به.
* هل تتوقع أن يعقب قرار رفع العقوبات قرارًا بإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب مباشرة، أم أن الأمر يحتاج إلى وقت طويل؟
لماذا لا.. الشيء الأساسي أن هذا الموضوع كان لا يُفتح على الإطلاق، ولا أحد يجرؤ على فتح موضوع السودان، وكون أن رئيس البلد يفتحه، وإن كان ذاهباً في آخر أسبوع ويفتح الموضوع بهذه الجرأة، أفتكر أننا في وضع جيد يساعدنا في إكمال بقية الموضوعات، ولا أعتقد أن الإدارة الجديدة التي معظم تفكيرها تفكير تجاري استثماري، تركن إلى مسائل سياسية مثل هذه.
* هل تعتقد بإمكان جهات أخرى أن تعمل على تحريض الإدارة الأمريكية الجديدة بعدم مواصلة الحوار مع السودان؟
لديّ علم أن هناك جهات كثيرة حاولت التأثير على الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، والإدارات التي حوله، لتقول شيئًا عن السودان في هذه الفترة، وإلى الآن فشلوا في دفعهم لقول شيء سالب، وهناك إمكانية أن يتم تحريكهم في الاتجاه الإيجابي، طالما دولة بكاملها اتخذت قرارًا مثل هذا.
* يمكن للإدارة الجديدة في الفترة المقبلة أن تتلكأ في تنفيذ ما تم الاتفاق عليه مع الإدارة السابقة؟
كنت أخشى أن يكون موضوع السودان موضوع نزاع بين الإدارتين، لكن أنا على علم أن الإدارة الجديدة جاءت على قناعة بأنه لا توجد مشكلة في تنفيذ هذا القرار.
* هل تتوقع أن يكون هناك تعاون بين السودان وإدارة ترامب في الفترة المقبلة؟
بالتأكيد؛ لكن هذا يتطلب أن نقدم أنفسنا إليها بالطريقة الصحيحة، وأن توظِّف الدولة نفسها تمامًا، وأن تتحدث بلسان واحد، والقضايا ذات الحساسية في الموضوع المتبقي الخاص برفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، يدار إدارة حكيمة، بما يمكن أن يقنع الناس حول الإدارة، خاصة أن الأجهزة المعنية، وهي عسكرية أمنية، من المهم جدًا أن يعطيها الناس اعتبارًا كبيرًا.
* يلاحظ أن القرار الأمريكي وضع الحكومة في فترة مراقبة لمدة ستة أشهر، هل تعتقد أن الحكومة ستلتزم بما اتفقت عليه مع الإدارة الأمريكية من شروط؟
كل ما قيل هو لحفظ ماء الوجه، أصلاً لم يكن هناك قصف بالطيران في دارفور، أما الدخول في المناطق التي تحتاج لدعم إنساني للمتضررين، نحن وصلنا إلى مرحلة مبادرة ثلاثية، بين الأمم المتحدة والجامعة العربية والاتحاد الأفريقي، وأخيرًا أضفنا إليهم منظمة التعاون الإسلامي للدخول في كل هذه المناطق، ومن رفض هذه المبادرة هو التمرد وليس الحكومة. وفي تقديري أن كل ما كُتب هو لحفظ ماء الوجه، ومحاولة لتفادي المواجهة مع المنظمات التي لديها مصلحة وتريد أن يظل السودان تحت هذه الظروف القاسية؛ لأن وجود السودان تحت هذه الظروف يمكنها من جمع الأموال، مثلًا، أحدهم يكذب، مثل أريك ريفز، ويدعي في الأسبوع الماضي أن الحكومة قتلت عشرة آلاف، وكل إفادته كانت كذباً، وليس لديه ما يفعله؛ كل هذا يتطلب أن يكون هناك عمل كبير في الفترة المقبلة.
* كما لو أنك تشير إلى أن الستة أشهر جاء الغرض منها كترضية لتلك الجهات التي ذكرتها؟
الستة أشهر هي محاولة لتخفيف ضغوط المنظمات والجهات التي ليس لها مصلحة في إصلاح العلاقة مع السودان؛ لأن أيًّا من الشروط المكتوبة لم يفعل فيها السودان أشياء جديدة، والعمليات نفسها كانت تبدأ بمحاولة من التمرد، بالتحرك إلى مناطق ليس لديه فيها وجود، والقوات المسلحة كانت، فقط، ترد عليه، بالتالي، كل ما يظهر الآن في القرار من شروط هي محاولة، في تقديري، لحفظ ماء الوجه مع جهات لا مصلحة لها في إصلاح العلاقة مع السودان، وطبيعي أن تكون هناك إدارة تخشى مشكلات مثل هذه، وعلى سمعتها السياسية بأن تتهم اتهامات باطلة، والإعلام له أثر كبير، والسودان ليس لديه ما يخشاه على مدى الستة أشهر المقبلة، خاصة لو أن جهاتنا السياسية والأمنية والعسكرية استطاعت أن تدخل الأطراف المعنية في مراقبة لأي تصرفات من الجهات الأخرى؛ أعتقد أننا نستطيع، بشراكة مثل هذه، أن نبرهن للعالم أننا لسنا معتدين باستمرار.
* إذن أنت تؤكد على التزام الحكومة بالاتفاقات كافة مع الإدارة الأمريكية؟
الحكومه أصلًا ملتزمة بصراحة شديدة، وهذا حديث قديم، وكل الخروقات يقوم بها الطرف الآخر؛ لأنه ليس لديه مصلحة في أن يتحرر السودان من هذه العقوبات وينطلق.
* إذن هناك جهات تتآمر على السودان وستتضرر من هذا القرار؟
نعم؛ في تقديري، هناك تآمر من بعض الأطراف، وبالتأكيد ستتضرر، وإذا تابعتِ الإعلام الأمريكي سترين العويل، وبعض الناس، مثل جورج كلوني، وأريك ريفز، وبعض الناشطين الآن هم (فارشين)؛ لأنهم فوجئوا بهذا القرار؛ لأنهم كانوا نائمين على أن الإدارة لن تفعل شيئًا، بمن فيهم الحركة الشعبية، كانت لا تريد أن يأخذ السودان هذا الحق.
اليوم التالي
يا على كرته خلو التبجح وطول اللسان من الاول أنتم السبب فى هذه العقوبات منذ عشرون علما بدعمكم للارهاب وفصاحتكم وأمريكا تحت جزمتى وعنترياتكم الفارغه وطالما انت موجودون لن تقوم للسودان قائمة حتى لو اصبح السودان ولاية أمريكية يا لصوص يا سفله
دة حوار مدفوع الثمن
ياريتك كان خليتو في نومته
كدي يا كرته ورونا عملتو شنو في ملف دارفور و ملفات حقوق الانسان؟
ما زال القتل الجماعي مستمرا في دارفور و غالبا على يد مليشيات محسوبة على النظام
مليشيات الجنجويد و القتلة الماجورين تحاول الحكومة اختلاق قوانين لها و لكنها مكشوفة و مفضوحة امام العالم و الشعب بانهم مرتزقة غير منضبطين لترويع الناس و قتل المعارضين
ما زالت الاعتقالات دون توجيه اتهام و لفترات طويلة و حظر السفر و مصادرة الصحف ممارسات يومية للنظام
العلاقات المشبوهة مع كثير من المنظمات و التنظيمات الارهابية و المتطرفة ما زالت مستمرة مع الدعم تحت الطاولة و كل ذلك معروف و مكشوف ..
ثم الرجاء الاجابة على الاسئلة التالية:
هل ما زال شعاركم يا الامريكان ليكم تسلحنا ؟
و هل ما زال شعار امريكا روسيا دنا عذابها علي اذا لاقيتها ضرابها؟
ما هو دور دويلة اسرائيل في رفع العقوبات عن النظام ؟؟؟؟؟؟
هذا شيء إيجابي، رغم أنه تأخر كثيرًا؛ ولا نعلم ما سبب التأخير؛ لكنهم كانوا يريدون فعل شيء، ومع ذلك، كون
الله
هو دا كان وزير معانا
ياكرتي التاخير الذي لا تعرف سببه قد تحدث عن مسبباته وزير الخارجية طبيب الاسنان الاخر في مؤتمرة الصحفي بعد اعلان الرفع الجزئ للحظر وقال انو الفرار كان مفروض يصدر قبل كاااام شهر لكنهم اضافوا اليه مسائل انسانية او هكذا قال
بعدين بهلت في وجه هذه الصحفية المسكينة التي فعلا تحتاج الي تدريب في توجية الاسئلة الصحيحة هذا طبعا اذا لم يكن الاسئلة مرتبة ان تكون علي هذا النمط بهلت في وجهها كلام غريب
مثل
ما قيل لحفظ ماء الوجه واصلا لم يكن هناك قصف في دارفور
واسالك يا رجل حفظ ماء وجه منو انتو ولا الامريكان الذين كنتم تتفاوضون معهم في سرية تامة الي ان وصلتم معهم الي ما وصلتم اليه
وهل الكلام البهلتو في وجه اختنا الصحفية دي فلتوهو للامريكان وانتم تتفاوضون معهم وهل هم وافقوا واذا وافقوا ليه ختوكم في فترة امتحان بدات بحرمان عمر الدقير والشلة المعاهو من السفر الي باريس فترة امتحان تستمر الي ستة شهور بعدها ومن هسه بقول ليك انكم ساقطين ساقطين
لانكلامك اذا هو معبر عن راي الحكومة معناه الامريكان شروطهم ابتاعة الستة شهور الختوها دي اليبلوها ويشربو مويتها
انتو افتكر كل البهمكم انكم فكو ليكم ال 30 مليون دولار دا اذا كان حا يقضل ليكم منها باقي بعد دفع تعويضات الباخرة الامريكية التي اتهمتم بتفجيرها او المشاركة في تفجيرها بعد داك سياسة رزق اليوم باليوم او يوم باكر لي باكر كما يقول المثل
تقول المحررة (ظل كرتي صامتًا منذ مغادرته المنصب)
الرجل إغتنى من (الإنقاذ) و اصبح اكبر تاجر مواد بناء في هذه البلد المنكوبه ، يعني ما فاضي ،
كان على السيد كرتي ان يحدثنا عن موظفيه الذين جاء بهم من الشارع لوزارته المعطوبة
ليمثلوا البلد في اسوأ صوره ، دبلوماسي يلوّح بذكره للمتظاهرين امام سفارته بهولندا والآخر يبحلق في مؤخرات النساء في محطات القطارات بنيويورك
ونمشي بعيد ليه .. فالسيد كرتي نفسه كان يدور خلف الدبلوماسيات السودانيات باموال الشعب السوداني المنكوب ،
(وفي تقديري أن كل ما كُتب هو لحفظ ماء الوجه)
يا كريت ..
وهل الإدارة الامريكية بحاجة لحفظ ماء وجهها في أمر كهذا ؟؟
انتوا قايلين الناس لسه بتآكل من الكلام المعطوب ده ؟؟
قولينا .. ما الذي جعل امريكا تفرض عقوبات على السودان ؟؟
هل كانت العقويات والحصار من فراغ ايها الدبّاب الإرهابي ..
السُوق نسّاك .. ايام الإرهاب وايام بن لادن و حماس و مؤتمرات الترابي بتاعة الارهابيين و شعارتكم الجوفاء تلك !!!!
اوباما بيكيد لترامب ومستعد يعمل اي شي يزعل ترامب
وترامب برضو نفس الشي
يعني انتو خلاص مشاكل السودان كلها اتحلت عشان امريكا تبسمت في وشكم الوسخ ده يا كرور
يقول كرتي ( أريك ريفز يدعي في الأسبوع الماضي أن الحكومة قتلت عشرة آلاف )
دعك من الكذّاب أريك ريفز ، رئيسك برضو (كضاب) لما قال بنفسه وبلسانه ان ضحايا دارفور عشرة آلاف فقط في خطاب على الهواء سمعه القاصي والداني
لازم تعمل اجتماع مع بت قرناص لمناقشه حل للازمه
وعشان الغواصات الاجتماع لازم يكون في بيت المره الاولي
تطبيق رفع العقوبات يسري بعد ( 180 ) يوم يعني 6 شهور و تحديدا في يوليو 2017 —
وذلك بعد تنفيذ الحكومة بعض الشروط و المطلوبات تتعلق بمحاربة الارهاب و وقف الحروب و تحقيق السلام و بسط الحريات و التحول الديمقراطي و مراعاه حقوق الانسان —
الانقاذ عجزت غن تلبية هذه الشروط طيلة 28 عاما عجاف و كيف لها ان تنجزها في 6 أشهر ؟
صاحب العقل يميز —
كالعادة يريد سيادتو نشر الكضب و التلفيق و بيع الوهم للمواطنين ..
الواضح ان إرهابى الدفاع الشعبى يعلم بأن عقوبات امريكا للسودان لن يتم رفعها جٌزئياً الأن و إنما بعد 6 شهور من الآن فى يوليو 2017 و معها تم وضع مجموعة شروط وإلتزامات يتوجب علي الحكومة السودانية تنفيذها حتى يتم الرفع الجُزئي و منها: وقف الحروب في مواقع النزاع , و تحسين سجل الحكومة السودانية في مجال الحريات و حقوق الإنسان و محاربة الإرهاب … الخ ,
و سيادتو يكذب و يخادع و يقول:( كل ما قيل هو لحفظ ماء الوجه،) !! ماء شنو دة الدايرة تحفظه أمريكا يا منافق ؟؟ و حتى لو هناك مكان لحفظ ماء الوجه فإنه يكون لنظامك المتهالك الذى يكيل الشتائم لأمريكا فى الجهر و ينبطح و يستجدى فى السر من دون أى ذرة لحياء أو كرامة أو سيادة وطنية ..
ثم بعد ال6 أشهر سوف يقوم الرئيس الجديد ترامب بتقرير ما يراه مناسباً في مسالة العقوبات الامريكية على السودان , و ترامب معروف بعدائه لأحزاب الإسلام السياسى و خاصة الأخوان المسلمين الذين يقول عنهم إنهم منظمة إرهابية , يعنى حضرو ليكم إنبراش و إنبطاح جديد للرئيس الجديد يا فاقدى الكرامة و عديمى الأخلاق ..
فيا سيادتك لا تحاول ان تبيع الوهم لمواطنى السودان , فالشعب يعلم بكل صغيرة و كبيرة من أحداث بخصوص امريكا والسودن بفضل الله و بفضل العم قوقل و الراكوبة و شبكة الإنترنت حيث يستطيع المواطن قراءة كل خطاب اوباما قبل ان يصل لوزارة خارجيتكم و لباقى العصابة ..
فارشن بصل و للا أسمنت يا عبيط
كان على المحررة من باب الانصاف ان تسألة ها هو السبب في تلك العقوبات؟؟ وهل كان جورج كلوني او اريك رفيز سبباً فيها اما ان سياستكم الداخلية والخارجية هي التي كانت سببا في ازمات السودان الداخلية والخارجية؟؟
ي رجل بعد ال ٦ اشهر النشوف اخرته انتم الارهاب بعينه وليس من رعاته ومن خل عادته قلت سعادته ترامب سيدخكم ف دبر عصفوره
“..هذا شيء إيجابي، رغم أنه تأخر كثيرًا؛ ولا نعلم ما سبب التأخير؛ لكنهم كانوا يريدون فعل شيء، ومع ذلك، كون أن هذا الأمر قد حدث، فهذا أمر جيد…”
حرامي السيخ و الأسمنت دا لازم يفتكر القرار الأمريكي قرار جيد، لأنه هو و بقية اللصوص من الإخوان سيتمكنون من تحويل أموالهم للخارج بوسائل أقل خطورة من ما كان في السابق، و لن يستعملوا رفع العقوبات لاستيراد الدواء و مدخلات الإنتاج لأن هذه الأمور لا تهمهم.
Ali Karti and his Gang, this relief is not effective yet, it is the Croot and Stick. Unless you sign to separate Dar Fur and Jebal ElNuba and Blue Nile nothing will be done, you are just dreaming!
إقتباس
أصلاً لم يكن هناك قصف بالطيران في دارفور
ولقد قمنا بوضع عدة إقتراحات لمساعدة كرتي علي الإجابة إذا تمت مواجهته بصور الأقمار الصناعية
١- الطيارات دي ما سودانية !!!
٢- الطيارات دي كانت بترمي بطيخ عشان المجاعة والعطش
٣- الطيارات دي بتاعة رش عشان تقضي علي الذبابة لبيضاء عشان زراعة القطن في الجزيرة .
٤- ده طيران مدني أخطأ الطريق
٥ – الطيارات دي سايقنها الملائكة….. أسألوهم ؟
الآن الفرصة مواتية لتتحد الحكومة والمعارضة لاخراج السودان من هذه الهاوية التي وقعنا فيهاوهو تصنيف السودان دولة ارهابية وهو تصنيف اعتقد انه نتج عن الصراع بين الحكومة والمعارضة في فترة من الفترات ودفع ثمنه الشعب السوداني المسالم ، اذكر عندما صدر قرار تصنيف السودان دولة ارهابية هللت له المعاضة وبعض جيران السودان الذين كانوا يرون ان النظام السوداني يهدد المنطقة باكملها ولكن بعض الناس المحايدين و الملمين بالاوضاع الدولية كانوا يرون ان قرار التصنيف ساهل ولكن الخطورة هو كيف الخروج من هذا الماذق حتى لو اتغيرت الحكومة التي كانت سببا في هذا و منذ ذلك الزمان ظل الشعب الغلبان يعاني من هذا القرار ، والآن طهر نور في نهاية النفق فيجب على الحكومة والمعارضة ان يتحدوا ويعملوا سويا لرفع الحصار اولا وبعذ ذلك يتفقوا او يتخاصموا فهم احرار واتمني ان يتفقوا
حدثني أحد الدارفوريين بأن هناك 200 برميل أسقطتها الأنتونوف ترقد بسلام على جبل مرة دون أن تنفجر. وقد عزا ذلك لحفظة القرآن الذين يرابطون بالجبل ولم يروا الأرض قط. تخيلوا كم عدد عدد البراميل التي انفجرت إذأ، وكم عدد طلعات الطيران، من أنتونوف وسوخوي وإبابيل، التي هاجمت القرى الوادعة في الجبل. ثم يأتي هذا الأكرت لينكر دون حياء أن يكون هناك فصف بالطيران في دارفور.
الكذب “الدليب” أصبح سمة ملازمة للقوم دون تمييز، من الرئيس إلى أصغر مسؤول، دون احترام لعقلية السامع والمشاهد. ودون خوف من الجليل ورقيب وعتيد الذان يكتبان ما يلفظ به كرتي وغيره من سفلة الإنقاذ.
الواضح ما فاضح : لماذا رفعت العقوبات للاتى:
– ابعاد قيادات الحركة
– اشراك بعض الاحزاب
– الجام بعض اعضاء الجهاذ ةتهميش البعض
– وخلال فترة الاختبار تنتظر امريكا نصيحة ابرسى بحل الاخوان واعلان حكومة عسكربة تمهد لعمل ديميقراطى
فاى بروز للتيارات الاسلاموية يعطى مبرر لترمب وتكون العاقبة وخيمة لان ترمب معة الروس ايضن
فلو وضع البشير عليها بهاران :
اعتقل على وقوش وربيع ونافع والستوسى وبتاع انصار السنة هيكون الدوالار بالجنية والاسلام اقوى
هذا الكذاب تاجر السيخ و الاسمنت و أبو الإرهاب ذاته،
عندما كان وزيرا للخارجية ذهب ليطلب من أمريكا رفع العقوبات عن السودان.
الامريكان نفسهم قالوا ليه انت لامن كنت منسق الدفاع الشعبي بالسودان مش كنت قاعد تهتف و تقول أمريكا روسيا قد دنا عذابها على ان لاقيتها ضرابها…..؟
قال اى ..
قالوا ليه طيب اقطع وشك فأمريكا ليس مصابة بالزهايمر .
يا على كرته خلو التبجح وطول اللسان من الاول أنتم السبب فى هذه العقوبات منذ عشرون علما بدعمكم للارهاب وفصاحتكم وأمريكا تحت جزمتى وعنترياتكم الفارغه وطالما انت موجودون لن تقوم للسودان قائمة حتى لو اصبح السودان ولاية أمريكية يا لصوص يا سفله
دة حوار مدفوع الثمن
ياريتك كان خليتو في نومته
كدي يا كرته ورونا عملتو شنو في ملف دارفور و ملفات حقوق الانسان؟
ما زال القتل الجماعي مستمرا في دارفور و غالبا على يد مليشيات محسوبة على النظام
مليشيات الجنجويد و القتلة الماجورين تحاول الحكومة اختلاق قوانين لها و لكنها مكشوفة و مفضوحة امام العالم و الشعب بانهم مرتزقة غير منضبطين لترويع الناس و قتل المعارضين
ما زالت الاعتقالات دون توجيه اتهام و لفترات طويلة و حظر السفر و مصادرة الصحف ممارسات يومية للنظام
العلاقات المشبوهة مع كثير من المنظمات و التنظيمات الارهابية و المتطرفة ما زالت مستمرة مع الدعم تحت الطاولة و كل ذلك معروف و مكشوف ..
ثم الرجاء الاجابة على الاسئلة التالية:
هل ما زال شعاركم يا الامريكان ليكم تسلحنا ؟
و هل ما زال شعار امريكا روسيا دنا عذابها علي اذا لاقيتها ضرابها؟
ما هو دور دويلة اسرائيل في رفع العقوبات عن النظام ؟؟؟؟؟؟
هذا شيء إيجابي، رغم أنه تأخر كثيرًا؛ ولا نعلم ما سبب التأخير؛ لكنهم كانوا يريدون فعل شيء، ومع ذلك، كون
الله
هو دا كان وزير معانا
ياكرتي التاخير الذي لا تعرف سببه قد تحدث عن مسبباته وزير الخارجية طبيب الاسنان الاخر في مؤتمرة الصحفي بعد اعلان الرفع الجزئ للحظر وقال انو الفرار كان مفروض يصدر قبل كاااام شهر لكنهم اضافوا اليه مسائل انسانية او هكذا قال
بعدين بهلت في وجه هذه الصحفية المسكينة التي فعلا تحتاج الي تدريب في توجية الاسئلة الصحيحة هذا طبعا اذا لم يكن الاسئلة مرتبة ان تكون علي هذا النمط بهلت في وجهها كلام غريب
مثل
ما قيل لحفظ ماء الوجه واصلا لم يكن هناك قصف في دارفور
واسالك يا رجل حفظ ماء وجه منو انتو ولا الامريكان الذين كنتم تتفاوضون معهم في سرية تامة الي ان وصلتم معهم الي ما وصلتم اليه
وهل الكلام البهلتو في وجه اختنا الصحفية دي فلتوهو للامريكان وانتم تتفاوضون معهم وهل هم وافقوا واذا وافقوا ليه ختوكم في فترة امتحان بدات بحرمان عمر الدقير والشلة المعاهو من السفر الي باريس فترة امتحان تستمر الي ستة شهور بعدها ومن هسه بقول ليك انكم ساقطين ساقطين
لانكلامك اذا هو معبر عن راي الحكومة معناه الامريكان شروطهم ابتاعة الستة شهور الختوها دي اليبلوها ويشربو مويتها
انتو افتكر كل البهمكم انكم فكو ليكم ال 30 مليون دولار دا اذا كان حا يقضل ليكم منها باقي بعد دفع تعويضات الباخرة الامريكية التي اتهمتم بتفجيرها او المشاركة في تفجيرها بعد داك سياسة رزق اليوم باليوم او يوم باكر لي باكر كما يقول المثل
تقول المحررة (ظل كرتي صامتًا منذ مغادرته المنصب)
الرجل إغتنى من (الإنقاذ) و اصبح اكبر تاجر مواد بناء في هذه البلد المنكوبه ، يعني ما فاضي ،
كان على السيد كرتي ان يحدثنا عن موظفيه الذين جاء بهم من الشارع لوزارته المعطوبة
ليمثلوا البلد في اسوأ صوره ، دبلوماسي يلوّح بذكره للمتظاهرين امام سفارته بهولندا والآخر يبحلق في مؤخرات النساء في محطات القطارات بنيويورك
ونمشي بعيد ليه .. فالسيد كرتي نفسه كان يدور خلف الدبلوماسيات السودانيات باموال الشعب السوداني المنكوب ،
(وفي تقديري أن كل ما كُتب هو لحفظ ماء الوجه)
يا كريت ..
وهل الإدارة الامريكية بحاجة لحفظ ماء وجهها في أمر كهذا ؟؟
انتوا قايلين الناس لسه بتآكل من الكلام المعطوب ده ؟؟
قولينا .. ما الذي جعل امريكا تفرض عقوبات على السودان ؟؟
هل كانت العقويات والحصار من فراغ ايها الدبّاب الإرهابي ..
السُوق نسّاك .. ايام الإرهاب وايام بن لادن و حماس و مؤتمرات الترابي بتاعة الارهابيين و شعارتكم الجوفاء تلك !!!!
اوباما بيكيد لترامب ومستعد يعمل اي شي يزعل ترامب
وترامب برضو نفس الشي
يعني انتو خلاص مشاكل السودان كلها اتحلت عشان امريكا تبسمت في وشكم الوسخ ده يا كرور
يقول كرتي ( أريك ريفز يدعي في الأسبوع الماضي أن الحكومة قتلت عشرة آلاف )
دعك من الكذّاب أريك ريفز ، رئيسك برضو (كضاب) لما قال بنفسه وبلسانه ان ضحايا دارفور عشرة آلاف فقط في خطاب على الهواء سمعه القاصي والداني
لازم تعمل اجتماع مع بت قرناص لمناقشه حل للازمه
وعشان الغواصات الاجتماع لازم يكون في بيت المره الاولي
تطبيق رفع العقوبات يسري بعد ( 180 ) يوم يعني 6 شهور و تحديدا في يوليو 2017 —
وذلك بعد تنفيذ الحكومة بعض الشروط و المطلوبات تتعلق بمحاربة الارهاب و وقف الحروب و تحقيق السلام و بسط الحريات و التحول الديمقراطي و مراعاه حقوق الانسان —
الانقاذ عجزت غن تلبية هذه الشروط طيلة 28 عاما عجاف و كيف لها ان تنجزها في 6 أشهر ؟
صاحب العقل يميز —
كالعادة يريد سيادتو نشر الكضب و التلفيق و بيع الوهم للمواطنين ..
الواضح ان إرهابى الدفاع الشعبى يعلم بأن عقوبات امريكا للسودان لن يتم رفعها جٌزئياً الأن و إنما بعد 6 شهور من الآن فى يوليو 2017 و معها تم وضع مجموعة شروط وإلتزامات يتوجب علي الحكومة السودانية تنفيذها حتى يتم الرفع الجُزئي و منها: وقف الحروب في مواقع النزاع , و تحسين سجل الحكومة السودانية في مجال الحريات و حقوق الإنسان و محاربة الإرهاب … الخ ,
و سيادتو يكذب و يخادع و يقول:( كل ما قيل هو لحفظ ماء الوجه،) !! ماء شنو دة الدايرة تحفظه أمريكا يا منافق ؟؟ و حتى لو هناك مكان لحفظ ماء الوجه فإنه يكون لنظامك المتهالك الذى يكيل الشتائم لأمريكا فى الجهر و ينبطح و يستجدى فى السر من دون أى ذرة لحياء أو كرامة أو سيادة وطنية ..
ثم بعد ال6 أشهر سوف يقوم الرئيس الجديد ترامب بتقرير ما يراه مناسباً في مسالة العقوبات الامريكية على السودان , و ترامب معروف بعدائه لأحزاب الإسلام السياسى و خاصة الأخوان المسلمين الذين يقول عنهم إنهم منظمة إرهابية , يعنى حضرو ليكم إنبراش و إنبطاح جديد للرئيس الجديد يا فاقدى الكرامة و عديمى الأخلاق ..
فيا سيادتك لا تحاول ان تبيع الوهم لمواطنى السودان , فالشعب يعلم بكل صغيرة و كبيرة من أحداث بخصوص امريكا والسودن بفضل الله و بفضل العم قوقل و الراكوبة و شبكة الإنترنت حيث يستطيع المواطن قراءة كل خطاب اوباما قبل ان يصل لوزارة خارجيتكم و لباقى العصابة ..
فارشن بصل و للا أسمنت يا عبيط
كان على المحررة من باب الانصاف ان تسألة ها هو السبب في تلك العقوبات؟؟ وهل كان جورج كلوني او اريك رفيز سبباً فيها اما ان سياستكم الداخلية والخارجية هي التي كانت سببا في ازمات السودان الداخلية والخارجية؟؟
ي رجل بعد ال ٦ اشهر النشوف اخرته انتم الارهاب بعينه وليس من رعاته ومن خل عادته قلت سعادته ترامب سيدخكم ف دبر عصفوره
“..هذا شيء إيجابي، رغم أنه تأخر كثيرًا؛ ولا نعلم ما سبب التأخير؛ لكنهم كانوا يريدون فعل شيء، ومع ذلك، كون أن هذا الأمر قد حدث، فهذا أمر جيد…”
حرامي السيخ و الأسمنت دا لازم يفتكر القرار الأمريكي قرار جيد، لأنه هو و بقية اللصوص من الإخوان سيتمكنون من تحويل أموالهم للخارج بوسائل أقل خطورة من ما كان في السابق، و لن يستعملوا رفع العقوبات لاستيراد الدواء و مدخلات الإنتاج لأن هذه الأمور لا تهمهم.
Ali Karti and his Gang, this relief is not effective yet, it is the Croot and Stick. Unless you sign to separate Dar Fur and Jebal ElNuba and Blue Nile nothing will be done, you are just dreaming!
إقتباس
أصلاً لم يكن هناك قصف بالطيران في دارفور
ولقد قمنا بوضع عدة إقتراحات لمساعدة كرتي علي الإجابة إذا تمت مواجهته بصور الأقمار الصناعية
١- الطيارات دي ما سودانية !!!
٢- الطيارات دي كانت بترمي بطيخ عشان المجاعة والعطش
٣- الطيارات دي بتاعة رش عشان تقضي علي الذبابة لبيضاء عشان زراعة القطن في الجزيرة .
٤- ده طيران مدني أخطأ الطريق
٥ – الطيارات دي سايقنها الملائكة….. أسألوهم ؟
الآن الفرصة مواتية لتتحد الحكومة والمعارضة لاخراج السودان من هذه الهاوية التي وقعنا فيهاوهو تصنيف السودان دولة ارهابية وهو تصنيف اعتقد انه نتج عن الصراع بين الحكومة والمعارضة في فترة من الفترات ودفع ثمنه الشعب السوداني المسالم ، اذكر عندما صدر قرار تصنيف السودان دولة ارهابية هللت له المعاضة وبعض جيران السودان الذين كانوا يرون ان النظام السوداني يهدد المنطقة باكملها ولكن بعض الناس المحايدين و الملمين بالاوضاع الدولية كانوا يرون ان قرار التصنيف ساهل ولكن الخطورة هو كيف الخروج من هذا الماذق حتى لو اتغيرت الحكومة التي كانت سببا في هذا و منذ ذلك الزمان ظل الشعب الغلبان يعاني من هذا القرار ، والآن طهر نور في نهاية النفق فيجب على الحكومة والمعارضة ان يتحدوا ويعملوا سويا لرفع الحصار اولا وبعذ ذلك يتفقوا او يتخاصموا فهم احرار واتمني ان يتفقوا
حدثني أحد الدارفوريين بأن هناك 200 برميل أسقطتها الأنتونوف ترقد بسلام على جبل مرة دون أن تنفجر. وقد عزا ذلك لحفظة القرآن الذين يرابطون بالجبل ولم يروا الأرض قط. تخيلوا كم عدد عدد البراميل التي انفجرت إذأ، وكم عدد طلعات الطيران، من أنتونوف وسوخوي وإبابيل، التي هاجمت القرى الوادعة في الجبل. ثم يأتي هذا الأكرت لينكر دون حياء أن يكون هناك فصف بالطيران في دارفور.
الكذب “الدليب” أصبح سمة ملازمة للقوم دون تمييز، من الرئيس إلى أصغر مسؤول، دون احترام لعقلية السامع والمشاهد. ودون خوف من الجليل ورقيب وعتيد الذان يكتبان ما يلفظ به كرتي وغيره من سفلة الإنقاذ.
الواضح ما فاضح : لماذا رفعت العقوبات للاتى:
– ابعاد قيادات الحركة
– اشراك بعض الاحزاب
– الجام بعض اعضاء الجهاذ ةتهميش البعض
– وخلال فترة الاختبار تنتظر امريكا نصيحة ابرسى بحل الاخوان واعلان حكومة عسكربة تمهد لعمل ديميقراطى
فاى بروز للتيارات الاسلاموية يعطى مبرر لترمب وتكون العاقبة وخيمة لان ترمب معة الروس ايضن
فلو وضع البشير عليها بهاران :
اعتقل على وقوش وربيع ونافع والستوسى وبتاع انصار السنة هيكون الدوالار بالجنية والاسلام اقوى
هذا الكذاب تاجر السيخ و الاسمنت و أبو الإرهاب ذاته،
عندما كان وزيرا للخارجية ذهب ليطلب من أمريكا رفع العقوبات عن السودان.
الامريكان نفسهم قالوا ليه انت لامن كنت منسق الدفاع الشعبي بالسودان مش كنت قاعد تهتف و تقول أمريكا روسيا قد دنا عذابها على ان لاقيتها ضرابها…..؟
قال اى ..
قالوا ليه طيب اقطع وشك فأمريكا ليس مصابة بالزهايمر .