الشرطة تتبرأ وترفض اقحام جهاز الأمن قي قتل المواطنين وتقول ” مجهولين “

ذكرت الشرطة في بيان أن مجهولين فتحوا النار على مجموعة من المحتجين الجمعة وقتلوا أربعة، ليرتفع العدد الرسمي للقتلى إلى 33 شخصا، فيما يقول ناشطون إن العدد يتجاوز 120.
ذكرت الشرطة في بيان أن مجهولين فتحوا النار على مجموعة من المحتجين الجمعة وقتلوا أربعة، ليرتفع العدد الرسمي للقتلى إلى 33 شخصا، فيما يقول ناشطون إن العدد يتجاوز 120.
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
بيان هزيل ومعيييب نناشد الشرفاء من قوات الشرطة في الرتب الوسطى وماتحتها للانحياز للجماهير ونذكرهم بان هولاء اسركم واهلكم وقادتكم لايقمون معنا في كوكبنا فهم باعو انفسهم للقتلة احفظو للشرطة السودانية مواقفها وكونو بقدر المسؤلية
الذين قتلوا التلميذ والاطفال هم مليشيات الكيزان الذين تعتمد عليهم سلطة الكيزان المجرمين وكل الناس عارفين الحقيقه دى ومدفوع ليهم الاجر مقدما يجب على السودانيين الانتقام باغتيال ولو احد قياديى المؤتمر الوطنى وبعدها سيهربون كالفئران المرعربه
لكن الشرطة عملته شييييييينة جدا. اها و اسه جاري البحث عن المجهولين ديل ولا قفلوا الملف
قتل شباب السودان بدم بارد, هذا هو المشهد الانتحارى الاخير للبشير و عصابته, العصابة لن تنجو هذه المرة مهما فعلت و ادعاء ان مجهولين اعدموا هؤلاء الشباب أمر لا يصدقه عقل.
من الذي يحمينا من المجهولين يا شرطة ؟؟
وده كتلو مجهول برضو ؟؟http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=-SeLX29PIBc
يا قوات الشرطة إن البلد يثمن عليكم نرجو أن يكون موقفكم واضحاً وليس هلاميّاً وأنتم أدرى الناس بهؤلاء المجهولين. والذين يخرون صرعى هم اخوانكم وبني اخوانم وأعمامكم واخواتكم وعماتكم وخالاتكم فلا تتركونهم نهباً للضباع .
الحزر ثم الحذر من مليشيات الكيزان
من قام بقتل الشباب الثائرين هو تنظيم الكيزان شرطة أو مخابرات ولامليشيات المهم من قتل هؤلاء الشباب النظام الحاكم فى السودان عصابة لصوص الكيزان الذين نهبو السودان وعزلوه عن محيطه الاقليمى والدولى واصبح ليس معهم غير ايران وقطر . بخصوص الاحداث يوم الجمعة أسألو جيران نافع هل صلى الجمعة أو العصر بالمسجد قولو ليه وين الفصاحة والكلام القذر واستفزاز المواطنين . وأخيرا سؤال المرحوم الطيب صالح من أين أتى هؤلاء .
في رمضان تحدث كبير المنافقين عمر البشير بان هدم الكعبة اهون عند الله من قتل النفس ولكن للاسف لازال مستمر في قتل الانفس ولكن ياعمر الايام بيننا سوف نسلمك قريبا للمحكمة الجنائية الدولية انت ووزير الدفاع بالنظر عشان يونسك في الزنزانة
نحن مواطنين الشعب السوداني ….لا نشجب ولاندين …..
هناك اسئلة مشروعة :علي السادةالمسؤولين المعلمين ديل الذين يتسابقون لاصدار البيانات
واطلاق الكلام في الفضاء علي عواهنه واتهام جهات وكل الفهلوة دي ان يقدموا لنا اجابات:
1- هل حق التجمع السلمي والتظاهر مكفول دستورياً.؟
2- اين دور الشرطة في حماية شعبها ..ضد من سمتهم؟
3- لماذا يغيب دور الشرطة دائما في احداث مثل هذه؟
4- علي من تقع مسؤولية حماية المواطنين العزل ؟
5- كيف ؟ولماذا يتم منح اذن للمؤتمر اللاوطني باقامة الندوات والتجمعات في كل زمان ومكان؟
6- وهل تخاف الشرطة جهاز الامن حتي تنفي عنه تهم اتركبها وهناك شهود ووثائق؟
7- لماذا دفن الرؤوس في الرمال؟
هذه مسؤليات وطنية تاريخية لاتسقط بالتقادم ياسادة ….
الثورة ناجحة لامحالة…
ولا ثابت الا المتغير …