الخرطوم: سفيان نورين
رجح مصدر قريب من البعثة الاممية لدعم الانتقال “يونيتامس”، ان تتضمن آلية التنسيق المشتركة بين البعثة والممثل الخاص للاتحاد الافريقي في السودان السفير محمد بلعيش، عودة رئيس الوزراء المستقيل عبد الله حمدوك.
في حين ذكر المصدر لـ(الانتباهة)، ان عودة حمدوك ستتم حال توافق الأطراف السودانية على ذلك، دون فرض من البعثة وممثل الاتحاد الافريقي .
ولفت ان الخطوة تأتي ضمن مسار الحوار والخطوات الجارية من اجل التوصل الى توافق بين الفاعلين في المشهد السوداني لايجاد مخرج للازمة الحالية.
واشار المصدر الى ان الترتيبات جارية لبدأ الجولة الثانية للمشاورات خلال اسبوعين.
في سياق مقارب، نفى المصدر ان تكون زيارة فولكر الى كادوقلي لبدء الجولة الثانية للمشاورات، وأفاد أنه بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة وتفقد الولايات.
الامتباهة
لو ما اوزيلة عصابة حمدتي وتابعه البرهان لو جاء ملك من السماء لا فايدة منو خلونا ندعو لي حمدوك بالتوفيق اين ما كان
حمدوك ما عاوزنو تاني فهو جبان وخيبان
اخرس يا غبى .. الحمير امثالك ما بيعرفو يفرقو بين الطيب والخبيث وبين العالم والجاهل.. ناس والله ما يتستاهل الخير ابدا.
لو رجع حمدوك ونفذ لينا الحزم الاقتصادية الخمسة والله دول الجوار الا ياكلوا من الكوشة . عشان كده هم ما عاوزين حمدوك لانهم عايشين على خيراتنا. رجوع المؤسس لابد منه .
شهادة لله الفترة التى قضاها حمدوك فى السلطة شهدت العملة السودانية استقرار لكن لم يجد مساندة لا من العسكر او القحاته.
اعوذ بالله البلد تقول منحوسة كلما يجى واحد عنده ضمير يظهر له مخربيين
بلد العاجائب كل ناس قرية لهم اراء تختلف عن القرية المجاورة وحتى ناس القرية لم يتفق اثنان منهم على راى والا وجاء الثالث مخالف لهم.
بلدى السودان كلهم ساسة المتعلم والجاهل سياسيين بمستوى واحد. الكبير والصغير لم يتفقوا الا على المختلف عنه
عجيب امرك يا بلد اذا تم الاتفاق مع المعارضة بالخارج طالعت المعارضة بالداخل للخارج والعكس صحيح
بحبك يابلد مهما علت الاصوات وتفرقت الجماعات
اولا عودة حمدوك مع وجود البرهان وحميدتي في الحكم استحالة يعود حمدوك يشرط تمحيص لجنة البشير الأمنية ومحاسبتهم غير كدا خلونا في ثورتنا ومظاهراتنا يستشهد من يستشهد ويجرح من يجرح الي ان ننتصر ولو بعد مائة عام. لان الردة مستحيلة نموت نحن وياتي ابنائنا لقيادة الثورة ولكن عسكرى تاني يحكمنا هذا هو المستحيل بعينه.
يكفي حمدوك شرفا وعزه أنه عفيف اليد واللسان
لم تتلوث أياديه في دماء السودانيين الزكيه ولم
يمدها ليختلس من أموال الشعب الذي ائتمنه عليها
ويكفيه شرفا وعزه أنه كان سودانيا وطنيا أصيلا وضع
وطنه وشعبه دوما فوق كل اعتبار.
ويكفيه شرفا وعزه انه خطط للسودان الجديد بتجرد
وان السودان قد بدأ في الانطلاق والتعافي لولا الانقلاب
وحاضنة الموز من عصابات النهب المسلح ؟
بصراحه نحن لا نستحقك ياسيد حمدوك .
حمدوك رجل صادق وامين ولكن تنقصه الشخصية القوية وهو دائما متردد في إتخاذ القرارات وبسبب ضعفه وسلحفائيته في تسيير الأمور وإتخاذ القرارات الثورية التي تدعم موقفه شعبياً تباطأ أكثر من اللزوم ولهذا للأسف لايمكن تجربة المجرب وخاصة لوكان فاشلاً هذه المرحلة مطلوب رئيس الوزراء يملك القرار والتنفيذ ويكون شجاعاً ووطنياً همه فقط الوطن والمواطن ولايستمع للأصوارت النشاذ ولا يتعامل مع العملاء الوطنيين أصحاب المصالح الشخصية وفي النهاية نقول له بكل صراحة شكراً حمدوك ولكن ليس جديراً بالمنصب.
يجى عشان يعمل شنو ، سنتين ما عمل حاجة ، خليهو يقعد في محل ما جا ، زول ما عندو اى شخصية ولا إرادة . شنو شابكننا عفيف السان ، هل دى مؤهلات رئيس ، ما اغلب الناس ودا العادى جدا انهم فيفى السان الا الاستثناء ،خليهو يرجع لبيت اميرة الفاضل بتاعت المؤتمر الوطنى الجابتو
لاتنسوا ان حمدوك هو من سلم ملف الاقتصاد لهذا الجاهل حميدتي وسلم ملف السلام ايضا لهذا الجاهل حميدتي وسلم التحقيق في مجزرة فض الاعتصام لمحامي قوش الخائن المراوغ نبيل اديب والان مرة اخرى حدس ماحدس وهو الذي توسمنا في قدراته الخارقة لكنه فاجئنا في زيارة الرياض ان قحت لم تعطيه خطة وكنا نظن انه اوتي به لانه عنده خطة بل اتضح انه كذاب حيث تم تسليمه خطة متكاملة ولاتنسوا انه لم يعرف او جبن استخدام الصلاحيات التي اعطته اياها الوثيقة برغم عيوبها الكثيرة وسلمها خانعا للعسكر والجنجاويد وهل تذكرون كم لجنة كونها وانتهى فيها العزاء بانتهاء لحظة تكوينها وختمها بتلك اللحظات الكئيبة التي ظهرت فيها ذليلا مكسورا ليشرعن لمن انقلبوا على الثورة وفضحه الجاهل حميدتي بانه كان شريكا في جريمة الغدر بالثورة فاذا كان لابد من الردة فافضل اعادة المخلوع عمر البشير عشان نتعامل مع العدو الظاهر.