مدير القسم يسخر من شكوتها ويطردها..إمرأة تناوب على إغتصابها عدد من أفراد الشرطة بالقسم تروي تفاصيل الجريمة.

كسلا/ الجريدة
أجرت صحيفة (الجريدة) حواراً مطولاً مع المرأة التي تم اغتصابها من قبل نظاميين بداخل مقرهم عقب تهمة السرقة التي وُجهت لها من قبل الشاكية، وبعد الاعتداء عليها تم العثور على الذهب مسار الاتهام في منزل الشاكية، وخرجت المتهمة بريئة من التهمة التي وُجهت لها بعد أن تم الاعتداء عليها بالاغتصاب داخل قسم الشرطة وفقاً لروايتها وكان الجناة النظاميون قد حاولوا انتزاع المعلومات لمصلحة الشاكية من المجني عليها والتي تمسكت في أقوالها بأنها بريئة من تهمة السرقة، ولكن بعض أفراد الشرطة مارسوا معها أسلوباً شاذاً وعنيفاً وهو دخيل على المجتمع السوداني وتقاليده وعن الدين الإسلامي الحنيف وكل الأديان السماوية وبعد ارتكابهم لفعلتهم فروا هاربين إلى جهة غير معلومة، وقد هزت تلك الجريمة مجتمع مدينة كسلا وسبق (للجريدة) أن أفردت مساحة كبيرة لهذه القضية زوج الضحية وأفراد أسرتها بالتنسيق مع السلطات بذلوا المجهودات الكبيرة للقبض على الجناة دون نتيجة وباءت كل المحاولات بالفشل، وطرق الزوج أبواب الصحافة، ولكن دون فائدة (الجريدة) جلست الى المجني عليها وسألتها عن الحكاية من البداية.. تابعوا نص الحوار:
* ما هو أصل الحكاية؟
الحكاية أنني كنت داخل منزلي أمارس حياتي الطبيعية عندما طرق بابي أفرادٌ من الشرطة وألقوا القبض علي واقتادوني الى قسم المباحث بكسلا ووجهوا تهمة سرقة ذهب من منزل الشاكية التي هي جارتنا وتجمعني بها علاقة عمل وتم التحقيق معي، ولكني نفيت ذلك وقلت في التحقيق إنني بريئة من هذه التهمة.
* ماذا حدث بعد انتهاء التحري معك؟
أعادوني إلى الحراسة وهناك تفاجأت بتعدي أفراد الشرطة علي والذين تناوبوا في اغتصابي داخل الحراسة ثم اقتادوني الى أحد المكاتب، حيث تناوب في اغتصابي أيضاً آخرون ثم أعادوني للحراسة مرة أخرى، وأنا في حالة بائسة من الإرهاق والغضب.
* ماذا حدث بعد ذلك؟
في صباح اليوم التالي تم الإفراج عني بالضمانة الشخصية وعلى الفور توجهت الى مكتب رئيس مباحث القسم وأخبرته بجريمة الاغتصاب التي قام بها أفراده من الجنود.
* وماذا كانت النتيجة؟
للأسف سخر مني، وقال لي بالحرف الواحد: إنتي تتبلين وتفترين علينا ثم قام بطردي من مكتبه بل وجه بإعادتي إلى الحبس مرة ثانية.
* وهل تم وضعك فعلياً في الحبس رغم أنك سبق وخرجت بالضمانة الشخصية؟
– أجل.. وفي صباح اليوم التالي تم الإفراج عني.
* وكيف تصرفت بعد ذلك؟
– ذهبت من فوري إلى مدير مباحث القسم الذي أخبرني بأن الذهب تم العثور عليه داخل منزل الشاكية وأنني بريئة من التهمة، وعليه قمت بتحريك بلاغ في مواجهة المغتصبين ودونا عريضة للنيابة بالرقم ( ۹٦۱ ) تحت المادة ( ۱٤۹ ) بتاريخ ۲٤ / ۳/ ۲۰۱۳ومنذ تلك الفترة وحتى تاريخه ظللنا نطرق أبواب كل المسؤولين دون جدوى وواصلت: لقد لحقت بي أضرار بدنية ونفسية من جراء ذلك الاغتصاب، وكذلك تسبب ذلك في إلحاق الأذى بأسرتى وأسرة زوجي ووضعنا في المجتمع الذي صار مشوشاً.
* كيف تصرفتم بعد ذلك وإلى أين وصل بكم المطاف مع السلطات المسؤولة؟
– حتى هذه اللحظة النتيجة صفر، ولم تتمكن السلطات من القبض على المتهمين حتى اليوم وإنني أناشد من هنا كل السلطات بأعلى مستوياتها وأسألهم أين العدالة؟ ولماذا يظل المجرم هارباً حتى اليوم خاصة وهم يتبعون للشرطة التي يفترض بها حمايتنا وليس الاعتداء علينا.
المحرر
هذه حكاية المجني عليها نضعها على طاولة السيد الفريق هاشم عثمان مدير عام الشرطة، ونمتنع عن التعليق.
الجريدة
لا تبحثوا كثيراً عن (العدالة) في دولة اللصوص ..
أرفعوا شكواكم لله يا أهل المجني عليها .
لا حول ولا قوة الا بالله … لقد بلغ السيل الزبا, عليك برفع القضية الى رئيس الجمهورية, ونحن نعلم أنه لا يأبه بك كذلك, ولكن من باب العلم حتى يحاسب هو كذلك , لعدم استتباب الأمن خلال حكمه الفاشل الذي لا يمت للاسلام بأي صلة
هذا قليل من كثير ، وهو يحدث يوميا ، في دارفور و النيل الازرق و جبال النوبة . وطبعا الاماكن دي مصنفة عنصريا بان نساءها و بناتها لا يحق لهن الشكوى من هذه الاقتصابات ، وكما قال البشير (خقو يفتخرن اذا اغتصبهن اولاد البحر الجلابة). يظن بعض الناس ، ان عصابة الانقاذ ،تكتفي بذلك. هذا الظن خاطي ، لان الانقاذ ، جاءت لتدمير اخلاق الشعب السوداني ، وهو السبب الاساسي لنشوء جماعة الاخوان المسلميت السودانية. فقد وجدوا ان الدعاية الدينية ، هي افضل وسيلة لتغطية عيوبهم الاخلاقية، و التي كان الترابي ، هو مصدر كل المقولات و التوجهات ، لغرض نفسي . ولو كان هنالك عاقل ، يعرف ان هذل الداء الذي تملك الترابي ، يجب معالجته بمراكز متخصصة ، في الطب النفسي.لو كان هنالك عاقل لاخذة ،ولو بالقوة ، الى مركز علاج نفسي. و لكن ذلك لم يحصل . فتطورت حالته النفسية ، حتى اصبح يهدد شعبا كاملا. انا لا ابالغ ، وانبه هنا للذي حصل من هتلر ، الذى اثبت التاريخ ، انه كان جنونا. وقد فقد العالم نتيجة جنونه، اكثر من خمسين مليون انسان.
فعقدة الترابي النفسية ، ستدفعة في نهاية المطاف للانتحار. ان برنامج تدمير اخلاق الشعب الان امتد لداخل مدن و قرى السودان في الوسط و الشرق و الشمال. على من يريد ان يرى الحقيقة .فاليتابع اخبار اغتصابات الاطفال في السودان و يضيف لالعداد المرصودة الاعداد الغير مرصودة ، خوفا اجتماعيا ، يجعل الضحية لا تعلن عن نفسها للمطالبة بالقصاص.ان هذا الدور تقوم به ،قوات الامن بكل فروعها و اعضاء المؤتمر الوطني. اضف الى ذلك شراء شرف البنات والاولاد بالمال المنهوب من خزانة الدولة. والتي تستعصي عليهم تشجيع الشراء (ويسمونه زواج اكثر من واحدة).
يارب انت تسمع وتري يارب عليك بيهم من رئيسهم نذير الشئوم عمر الي اقل واحد انهم لا يعجزونك
انا لله وانا اليه راجعون
حسبي اللة ونعم الوكيل ، ما هذا الذي يجري في البلاد ، ما دهي الشعب السوداني ….. ، الي متي هذا الذل والهوان ،،؟؟؟ عصابة مجرمة تسلطت علي رقابنا، فسادهم ازكم انوفنا، اعمالهم حيرت الانس والجان ، واخر المطاف يعتدون علي حرماتنا ؟؟ والحقيقة تقال لقد هتكوا اعراض الرجال قبل النساء……، لماذا. هذا السكوت والاذعان، ماذا دهانا……اين النخوة والاباء؟؟ ومن المؤكد قد فعلوها من قبل …لقد اغتصبت كثير من نساءنا ، ولكن الحياء والخوف من الفضيحة لزموا الصمت وهن يعانين من الامرين ، العذاب النفسي والالم الجسدي ، وحين تسلب ارادة الانسان ، ولم يتمرد حينها ، فانة يفقد انسانيتة تدريجيا، لقد صرنا اجسادا بلا ارواح ، نري الوطن يتمزق امام اعيننا ولم نحرك ساكنا ، والسواد الاعظم من شعبنا، تحت خط الفقر بعشرات الدرجات ، شبابنا عاطل عن العمل لردح من الزمان ، ليس هذا فحسب ،، فقد اغرقوة بالمخدرات وهي عملية ممنهجة ،لقتل روح النضال والثورة فية ، الوطن ينحدر الي اسفل درك ، وهم في جدل بيزنطي ، فقط مضيعة للوقت ليس الا . هدفهم من كل هذة الحوارات شراء الذمم ، اما بالمال او الوظيفةواغراءات المناصب ، ليس هناك نفعا من كل هذة اللقاءات في كل عواصم العالم ، سوف لايتحركون قيد انملة عن مواقفهم ، وكلنا نري امام اعيننا ، اين منتهي كل من دخل معهم في صلح او مشاركة وهمية في الحكم .
اليوم وليس غدا علينا ان نتحرك ، لانقاذ ، كم اكرة هذة الكلمة ، الوطن من عبث العابيثين من اجل مستقبلنا ومستقبل الاجيال القادمة ، القوي الحرة سوف تعاضدنا ، لاخير في معارضةلم تستطع وقف هذا الانحدار نحو الهاوية طيلة الخمس وعشرين عاما ، بل بعضهم شريك في هذا الجرم المشهود ، الكل لة ماربة وهو مكشوف عند اصحاب النظام ، لقد تم شراءهم ، اخذوا ضالتهم منهم ثم رموهم كعصف ممضوغ ، اذا لا خير فيهم عند تحولهم للمعارضة ، فانهم يسعون لما فقدوة من بقايا فتات موائد النظام ، وابدا لمصلحة الشعب السوداني ، واللة شهيد علي ما اقول ، اذا لم نهب جميعا هبة رحل واحد ، لازاحة هؤلاء الفجرة ، سوف تكون هناك مغتصبة في دار كل منا ، اذا لم تك ونحن لاندري …….،، اللهم هل بلغت .،.. اللهم فاشهد .
نعيد تعليق سابق اين اختفي وذهب ابليس؟؟!!انهم يقومون باعماله بالوكالة
الشرطة في السودان تقدم خدمتها فقط لمن يستطيع الدفع نقداً فلأبد أن الشاكية قد دفعت مبالغ مالية حتي يتصرف هؤلاء بهذه الصورة أو ربما يكون أحد أقاربها يعمل في المباحث يجب التحقيق مع الشاكية اولاً
يااخوانا اذا انعدمت الاخلاق – برضو الرجولة انعدمت – وين زوجها وين اخوانها وين اولاد عمها – شيلو ليكم رشاشات واخدوا حقكم من مدير الشرطة حتى خفر السجن – والزارعها الله بتقوم .
لماذا لم تعاقب الشاكية بعد وجود الذهب موضوع الشكوي في منزلها ولماذا لم يتم فتح بلاغ إشانة سمعة ضدها يبدو أن في الأمر مكيدة وتواطوء ما بين الشاكية وأفراد الشرطة ضد هذه المرأة ويجب أن يعاقب أيضا رئيس المباحث الذي يفترض فيه حماية الناس ولو حدث هذا الأمر في أي مكان في الدنيا تحترم فيه آدمية البشر لقام أولا وزير الداخلية بتقديم إستقالته قبل أن تأخذ العدالة مجراها ولانملك إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
علينا ان نعلم انه لا الحكومة ولا الاحزاب ستحمي المواطن وحقوقه فكلهم منافقون والانقاذ هي التي ارست هذه الثقافة وسط الشرطة ومنسوبيها بسبب عدم المساءلة لذلك يبقى الحل الوحيد في مجتمعاتنا في الريف والمدن هو ادخال ثقافة الجمعيات والتكتلات الحقوقية للدفاع عن الناس وهبة المجتمع هبة واحدة في حال انتهاك حقوق اي من افراده،،، لقد فشلت الاحزاب في حماية الشعب السوداني بسبب تواطئها مع الانظمة في احيان كثيرة ومشاركتها ومصالحتها في اغلب الاحايين كما فشل العسكر تماما في ادارة البلاد وهذه هي اسوأ تجاربهم ،، على الجيل الجديد نسيان الاحزاب كلها وبذر ثقافة انشاء المؤسسات المحلية الحقوقية وجمع أكبر عضوية في القرى والمدن والاحياء ،،، هذه المؤسسات الحقوقية الاجتماعية هي البذرة التي تكون لوبيهات الضغط على أي حكومة عسكرية أو مدنية بعيدا عن الولاء الحزبي والايدلوجي ،،، هذه المؤسسات ستنهي القبلية والولاء الحزبي الاعمى للحكومات الحزبية والعسكرية بتثقيف الفرد أن حقوقه الاساسية والدفاع عنها هي أساس بقية الحقوق الاقتصادية والسياسية والانسانية ولا ترتبط بزعيم أو حزب او عسكري طامح للحكم وإنما بدولة المؤسسات التي يرعاها المواطن بنفسه بالرقابة من خلال هذه المنظمات والجمعيات ،،،، ومن المفروض أن يبدأ هذه الفكرة طلاب الجامعات بالعمل وسط المجتمع حتى لا يضيع مجهودهم في الصراع الطلابي داخل الجامعات وهي جدلية مستمرة منذ الستينات ولم تقدم للبلد غير الاختلاف والتمزق،،،
يا محرر الجريد هاشم عثمان شنو الراجيهو ينفذ القانون ويحقق العدالة ، كفاية إنو الطرطور دا يسمع خبر الجريمة دي من جريدتكم ، انتهاك حقوق وحرمات الناس وسلبهم شرفهم وأرواحهم من قبل الشرطة بقت حاجة عادية في بلدنا والناس أصبحت تخشى من الذهاب الى أقسام الشرطة لأنها تحولت إلى أوكار للجريمة واللصوص والناس بقت ترفع شكواها الى الله ، الظلم الذي يمارس في أقسام الشرطة لا يقل عن البشاعات التي تحدث في دارفور وجنوب كرفان والنيل الأزرق ولا نملك غير أن نقول .. حسبنا الله ونعم الوكيل
يا راجل شد حيلك واخذ حقك بضراعك ومركز الشرطة ما بتحتاج يوصفوه ليك كل يوم واحد كمين باليل تعمل شنو الضكر بره عشان هو وغيرو يعرف ، دخل صاحبك ود عمك اخو المرأة المهم تاخد حقك وما في زول بلومك
وراجلك ده ليه ما مشى من يومه وعرف البواليس ديل وين وضبحهم واحد واحد، شكوى شنو في السودان هي بلد الحاكمة حرامي سرق الحكم عايزين تشتكو ليهو.
يا الله يا البشير تتعذب في الدنيا وفي الاخرة عذاب اكبر من عذاب ابليس وفرعون وابو لهب.
اذا كان رب البيت للدف ضارب
فشيمة اهل البيت لن تكون الا الرقص
فالشرطة من غزية وهي درع الفساد
الذي تتكي عليه حكومة اللصوص
فهل ننتظر منها غير ذلك
انتهي عهد الكلام وللننظر الي ثورتنا
فهي الخلاص من هذا الهوان والذل الذي نحن فيه
فمن لم يمت بالسيف مات في سريره ولن تموت
نفس الا اذا جاء اجلها
فمما نخاف وماذا ننتظر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و ما خفي كان اعظم ولكن أين سيهربون من عدالة السماء الفاسدين آكلي السحت عديمي التربية اولاد الحرام الرمم باللة بلد حراسها ذئاب اولادحرام أشكال ديل يكون الأمن فيها مستتب كيف والعملوهو في المسكينة دي حايحصل في بيوتهم عليهم اللعنة وعلي كل مخانيث شرطة السودان الفاسدة في زمن الفساد
هه من جرائم الافساد في الارض ومن المفترض يعدموا في ميدان عام,وعلى هذه المراءة عليك بالدعاء وربناء انشاالله ينزل عليهم غضبه الذي الايردوالله غالب على امره.
يجب أن يعدل قانون العقوبات السوداني لتكون عقوبة جريمة الإغتصاب هي الإعدام شنقا حتى الموت ردعا للمجرمين الذين يرتكبون هذا النوع من الجرائم لاسيما وأن جريمة الإغتصاب أصبحت ظاهرة (للأسف) وتذايدت بشكل كبير في الأيام الأخيرة.
علي زوج الشاكيه شراء بندقية كلاشنكوف واقتحام وزارة الداخلية وقتل اكبر عدد من افراد الشرطة انتقاما لشرفة ويا روح ما بعدك روح .لقد انتهت دوله السودان بانتهاء العدالة .ويجب ان ﻻيكون السودانين اقل شجاعة واقدام من الافغان والعراقين والسورين الذي يفجرون انفسهم من اجل قضية امانوا بها .واكرر علي زوج هذة الاخت اقتحام اي مقر للشرطة او التربص بموكب رئيس الجمهورية او وذير داخليتة وقتل اكبر عدد من هؤﻻء المجرمين هو البني ادم بموت كم مرة
عار , عار , عار على وزارة الداخلية ابتداءا من وزيرها والى اصغر رتبة فيها .
لا الفريق هاشم عثمان مدير عام الشرطة و لا رئيسه البشير سيفعلان شيئاً لهذه المسكينة و لكن اذا أغلفت أبواب الناس أمامها فباب الله مفتوح ليل نهار للمظلومين و المضهدين، الكيزان الذين تجردت قلوبهم من الرحمة لن يهمهم أمر هذه المكلومة و لن يتحرك ذو نخوة و شهامة منهم لنصرتها لأنهم جميعا فاقدين للنخوة و الشهامة، و البشير من قبل شجع جنوده لاغتصاب النساء الدارفوريات بقوله “اذا جعلى اغتصب غرباوية دا شرف ليها” و هذا الكلام مثبت و ذكره كبيرهم الترابى بعد المفاصلة و موجود على اليوتيوب، فهل ننتظر عدلاً من البشير لهذه المسكينة؟ و اذا استجارت به فهى كالمستجير من الرمضاء بالنار
يجب ان تكون هناك شرطه نسائه تتعامل في المشاكل النسائية ،وهذه هي شرطتنا، من زمان وقبل الإنقاذ ، كان هناك قاضي يمر علي الزنانين للمراقبة والسؤال ، وين ده الآن، وما تنسوا ما يحدث للأولاد الصغار من. اغتصاب حسبي الله ونعم الوكيل، يا شرطة السودان نظفوا أنفسكم بأنفسكم بكل السبل أكرر بكل السبل.
ولا يفل الحديد إلا الحديد.لماذا اوقفتم تعين البنات ، وين بعد النظر ، ما هي الأسباب؟
لا تدعوهم .. ارفعو الامر الى حقوق الانسان .. ثم يتم توثيقها والى المحكمة الدولية..افعلى كما فعلت مريم.. اذهبو الى السفارة الامريكية فهم اولى بحمايتنا من هؤلاء
في دولة الكُفر و الفجور و الرزيلة تم إستدعاء رئيس الدولة من قبل القضاء بتهمة تحرش بسكرتيرة ( كلنتون ـ مونكا )
في دولة الأسلام و الأخلاق و العدالة جندي لا يسوي ( ربط حزاء ) يغتصب و لا تستطيع العدالة الوصول إليه لمدة تزيد عن عقد من الزمان .
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ،،، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لله درك يا وطن
يا اخوانا هل تبحثون عن العفة والامانة والصدق والنخوة في افراد شرطة وضباطها جلهم ملاقيط واولادزنا وتربية شوارع ولديهم عقد نفسية تجاه المجتمع؟؟؟
يا ليتنا نسمع تعليق من المهندس الصحفى الأستاذ عثمان ميرغنى بخصوص هذه الحادثة . هل ما زال مصرآ فى منح ثقته الغالية للشرطة ؟ . والله يا عثمان ، نحن أيضآ عندنا إخوان وأولاد عم وخيلان وأصدقاء وأبناء وجيران ودفعة مدارس فى الشرطة نعزهم ونجلهم ، ولكن لا يمكن عشان خاطرهم نعطى ثقتنا الغالية للشرطة أجمع ، بالرغم من انتهاكاتهم السافرة لقيم ديننا ودعك عن القوانين .
لا نستغرب أن افراد من الشرطة والمباحث يغتصبون كما يغتصب أفراد من أية فئة أخرى .. ولكن هل معقول أن افراد الشرطة والمباحث يهربون كما يهرب أفراد الفئات الأخرى ؟ ، ويفشل جهاز الشرطة والأمن للقبض عليهم خلال ستة شهور !! . كثر المعتوهون والمغتصبون وسط أفراد الشرطة ، يا ترى لماذا ؟ .
بالله كيف ينوم الرئيس عمر البشير وحرائر السودان يتم إغتصابهن داخل حراسات الشرطة . بالله شوفوا كيف يتبجح رجال حول الرئيس أمام كاميرات التلفزة بصفات ومكارم أخلاق يفتقدونها فى حكمهم بشهادة معظم السودانيين !! .
على بالطلاق أنا لو كنت وزيرآ للداخلية ، كنت قد فصلت جميع قادة الأمن بكسلا ، قبل أن أقدم استقالتى فى اليوم التالى .. ستة شهور وما قادرين تقبضوا على هاربين من أفراد الشرطة . عيب والله على عاتق السودانيين جميعآ ! .
سبحان الله ، فى عهد الخليفة عمر بن حسن بن البشير ، رأينا فى السودان إمرأة تبيع طفلها حتى تستطيع من إطعام بقية أطفالها ولإنقاذهم بأن لا يموتوا جوعآ .
قبل أن ننسى إغتصاب المناضلة صفية اسحق ، ها نحن نسمع شكوى إمرأة أخرى أنها إغتصبت داخل حراسات الأمن .
لا خير فينا إذا لم نقل نحن جميعآ وبصوت عال ، للرئيس عمر حسن البشير وسدنته ، تبآ لعصركم ، تبآ وتب ، تبآ لحكمكم تبآ وتب . بشريعتكم المدغمسة أسئتم للإسلام وللسودانيين أينما وجدوا .
هذه القضيه يجب أن يتدخل فيها الرئيس مباشرة ,, إليس هو راعى هذه الامه ؟؟؟؟؟
للاسف الشرطه إن تستوعب فاقدى التربيه والاخلاق ,, فالشرطة كان يجب أن تكون العين الساهرة على المواطن!!ولاحول ولاقوة الابالله
لا حول ولا قوة الا بالله.. أفعال يتقزز عنه فعلها “الجنجويد”…..
لتكرار مثل هذه الافعال الشنيعة في حراسات الشرطة.. فهل يعاني افرادها شذوذا جنسيا!!
أم ان الاغتصاب اصبح احد وسائل التحري مع النساء قانونا!!!
حاميها حراميها وحكامها حراميتها والناس على دين ملوكهم ولا حول ولاقوة الا بالله وحسبي الله ونعم الوكيل
إتقوا الله في النساء ياظلمة
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا عمر البشير ورهطك … اللهم أخسف بالظلمة الفسقة وأشياعهم,,, لهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تذر منهم أحدا.
آمين ,,,
انا اذا في مكان زوجها اعرف بيوتهم واحد واحد وكل يوم في بيت واحد اقطع راسه واخته في نص الشارع
وكل يوم غندور ناطي بتصريح يقول المؤتمر الوطني في الحوار لا يقبل بالتنازل عن الشريعة والثوابت سؤالي لغردون مباشرة هل هذه هي الشريعة التي تتبجحون بتطبيقها ؟ ياصعاليق الانقاذ شوفو ليكم برنامج غير الشريعة لانو الشعب السوداني عرف كذبت الشريعة يعني هسع واحد زي البروف غردون دا ما بخجل لما يتحدث عن الشريعة
مافي حاجة اسمها لم يتم العثور عليهم لأنهم بواليس في دوام رسمي ودخلوا دخول رسمي في وقت الدخول ووقعوا على كشف الحضور والانصراف. يعني معروفين للشرطة عرفة لا تخالطها غباوة وكان دايرين يجيبوهم بجيبوهم. حسبي الله ونعم الوكيل.
للاسف في الفترة الاخيره كل عنماصر الشرطه بقوا من لقطاء المجتمع لذلك لانستغرب منهم هذه التصرفات البذيئه ..
والله حقيقه اي امراه او بنت تدخل قسم الشرطه يتم التحرش بها او اغتصابها ليه ليه ليه ؟
لقد ابتلانا المولى عز وجل بقوم لوط يحكموننا ويغتصبوا نسائنا ويقتلو
اولادنا ويسرقوا قوتنا ويدمروا ديارنا وهناك من بنى وطنى يهتفون
ويرقصون معهم ورب الكعبه إنا حسابهم قريب فاين المفر وقد جعلتم
كل الاتجاهات الاربع فى انتظار سحلكم.اذا الشعب يوما اراد الحياه
فلابد للقيد ان ينكسر.
صدقوني كلامك هنا غير واللي حصل يمكن قصة مختلفة
كيف عناصر من الشرطة وما عارفين اين هم لو ذهبت الى الخفير يدلك على بلدهم لان اول شئ يحدث عند قدوم عمال او موظفين جدد التعارف انت من وين وانا من وين لا يعقل ان يترك احد افراد اسرته طول العمر جربوا هذه الطريقة وسوف تقبضون عليهم وعندها لا تودهم الشرطة بل اضربوهم بالرصاص حتى الموت فورا
ربنا يعينك اختنا وحقك في رقبتنا ان شاء الله نخلصو ليك,بعد كده كل شخص يعمل قانون لي نفسو ديل اولاد ملاقيط ما تنفع معاهم غير لغه السلاح بس
المعلق حسن جحا تعليقك جد غبي انته بتاكل لحم حمير شكلك البيضحك هنا شنو ويعني شنو السودان33 مليون ما لقوها الي هي يعني عايز كان يغتصبو واحده من اهلك يا ديوس وله شنو؟؟؟؟
باب الله مفتوح توجهي الي الذي لاينام توجهي الي الله فهو قبلتك في زمن يحكمنا فيه الملاقيط . زمن الفاقد التربوي
الحاجات دى قاعدة تحصل عادى فى اقسام الشرطة حسب كلام صديقى الشرطى يقول ان اى امراة تدخل الحراسة غالبايتم الاعتداء عليها طول الليل وقال لى الافراد عندنا بيموتو من الفرح لمان يقبضو على مرة.اقسم الله العظيم هزا هوالحاصل.
حسى ده لو كان وزير داخلية اسرائيل قدم الاستقالة فورا.
هذا ليس بالجديد لرجال الشرطة والجيش والدفاع الشعبي… اما بالنسبة لفترة نميري كان ايضا الشرطة والجيش وامن الدولة يمارسون الاغتصاب واذلال الشعب بطريقة غير انسانية… هذا ليس غريب على هذه القوات النظامية واتحد اي شخص ينكر ذلك ويتفاخر بعدم حدوث هذه التجاوزات … الجنوب ودارفور والشرق والخرطوم شاهدت كل التجاوزات الاخلاقية التي قامت بها افراد القوات النظامية في عهد كل الحكومات منذ الاستقلال…. وكلامي هذا لاينفي بوجود قلة من القوات النظامية فيها النخوة والانسانية واخلاق حميدة وسلوك شريف.. للاسف هم قلة…,,, في السودان نفتقد سيادة القانون لان القانون وتشريعاته الحالية كافية لردع كل متفلت… لكن للاسف لاتوجد سيادة قانون ولااحترام للقانون……
اختي كان الله في عونك وان شاء معاناتك كلها في ميزان حسناتك- عليك بالاتي
تدوين كل الاسماء المرت بيك من بداية مشكلتك خلال التحقيق و المجرمين الذين قاموا بالفعل الشنيع واسماء الضباط الذي اخرجك من السجن والذي رفض تسجيل بلاغك- اكتبي دا كلو بتواريخو في عريضة مختصرة وواضحة وتعالي للسيد وزير الداخلية وربنا كريم – عليك بدعاء الليل فسهام الليل لا تخيب ودعوة المظوم ما فيها شك
هذا ليس بالجديد لرجال الشرطة والجيش والدفاع الشعبي… اما بالنسبة لفترة نميري كان ايضا الشرطة والجيش وامن الدولة يمارسون الاغتصاب واذلال الشعب بطريقة غير انسانية… هذا ليس غريب على هذه القوات النظامية واتحد اي شخص ينكر ذلك ويتفاخر بعدم حدوث هذه التجاوزات … الجنوب ودارفور والشرق والخرطوم شاهدت كل التجاوزات الاخلاقية التي قامت بها افراد القوات النظامية في عهد كل الحكومات منذ الاستقلال…. وكلامي هذا لاينفي بوجود قلة من القوات النظامية فيها النخوة والانسانية واخلاق حميدة وسلوك شريف.. للاسف هم قلة…,,, في السودان نفتقد سيادة القانون لان القانون وتشريعاته الحالية كافية لردع كل متفلت… لكن للاسف لاتوجد سيادة قانون ولااحترام للقانون……
Maybe the police men their carriers HIV virus
الواضح انه الجريمة وقعت بايعاز من جهات عليا والا لماذا حتي الان لم يتم قبضهم(6شهور)
لك الله وارفعي يديك لمن لاترد دعوة المظلوم.
How can she approve the case . rape is difficult to be approved . Then no case
اوسخ واقزر قطاعات الشعب السلك الشرطة والأمن والجيش
وفﻻحتهم فى اها البلد كدى اسه ان جاء غزوا للبلد تﻻقم زى الحريم
وثم ثانيا لماذا ﻻ يكون بسجن النساء والتحقيق مع النساء نساء مثلهم
حتى ينتهى السودان من ابتزاز الشرطة. ..
وقال لها ان ما مشيتى ح اسجنك تانى ده ضابط اﻻيقاع
هو الفرد السودان جاااهل بدور الشرطة عشان كده الشرطى وان
جربوع تفتح له اﻻبواب ويخافة الصغير والكبير بذنب او بدون زنب
عموما الشرطى ما يحق له رفع ايده على متهم وﻻ عقوبتة هذا امر القضاء
للدول المحترمة والتى القضاء فيها محترم والقانون فوق الكل
ما كان زى الرعاع هؤلاء اتطاولوا على أعراض الناس
where is my comment
انها مسالة (شرف) تخص الزوج فى المقام الاول… عليه بالانتقام من الجناه (ان وجدوا) او مدير القسم و رئيس المباحث و (كل) افراد الشرطة العاملين بمركز الاعتقال (دون تمييز). هذا العمل مبرر شرعا و قانونا للزوج (ان كان له شرف) لانه سيموت شهيدا دون خلاف.
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم … قلبى عليك يا اختى لا تركنى ابذلى كل ما فى وسعك لكشفهم وفضحهم ويجب معاقبتهم عقابا عسيرا ليكونوا عبرة للباقين … هذا يعنى أن الشاكية من هذه العصابة الباغية التى تعيس فينا فسادا والا لماذا لا تعاقب على كذبها ونفاقها فى حق هذه المسكينة ؟؟؟ اختى لا تحزنى ان هربوا منك الى أين سيهربون من الواحد الأحد الذى لا يظلم عنده احد … استغربت جدا عندما علمت من تعليقات بعض الاخوة ان افراد الشرطة بالأقسام عندما تأتيهم امرأة مقبوض عليها (((يفرحون))) ليقوموا باغتصابها أين نعيش نحن ؟؟؟! حسبنا الله ونعم الوكيل …
حسبنا الله ونعم الوكيل
يا رجال السودان …. والله عيب عليكم … الي متى تصمتون علي أفعال هذه الحكومة ؟
المجتمع السوداني اصبح من أسوء المجتمعات واكثرها انحطاطا !!!
اغتصاب نساء ..أطفال … زنا محارم …الخ
متاجره بالدين … سرقه المال العام … وفساد ازكمت رائحته الانوف !!
احتقار واذلال للمرأه حتى من قبل المثقفين !!!
اتقوا الله شعبا وحكومة !!!
و بعد ده هنالك من يتشدق بأننا أحسن مجتمع وأحسن ناس وأحسن من خلق الله ويقول ليك دي عادات دخيلة !!!
وانا اقراء فى هذه الكارثة من جبل الكوارث الانقاذية واعايش غبن المظلومة خطر لى هذا القول ( كل من ناديت يجهلنى الا اذا ناديت ياربى ) قولى يااااا رب
يا كلاب
يا عفن
يا انجس خلق الله
ما كفاكم اجبار الحبشيات علي العفن وانتو بتلمو فيهن كل خميس
ما كفاكم الشراميط البتعملو معاهم الواجب قبل ما تفكوهم
تعدتدوا علي الشريفات بالارهاب والتخويف
لعنة الله عليكم وعلي شيخكم وعلي رئيسكم السماكم الشرطي الحضاري
حضاري !!!
انتو حضيض
يا اوسخ خلق الله
اللهم اننا براء مما فعله هؤلاء الفسقة المنحطين الانجاس
تبا لكم وللساكت عن افعالكم يا ظلمة
مافي حل الا زوجك ينتقم لشرفة بالطريقة التي يراها
فنحن في غابة كما اثبتوا لنا هؤلاء الفجرة
إحدى مصائبنا الكبرى هي تعاملنا مع مثل هذه الأحداث كأخبار وحسب ، فهي قضايا رأي عام يجب أن يتصدرها الناشطون ومنظمات المجتمع المدني، فهذه ليست المره الأولى ، نحن نعلم أننا نعيش في ظل نظام مستبد متشبع بالعنف الجسدي بكافة أنواعه ولا مجال لعزل مؤسسه من مؤسساته عن هذا أو المحاججه بالمهنيه لأن أي مؤسسه مدنيه كانت أم عسكريه تأتمر بأمر المنظومه المستبده هذه تصنف كجزء منها ، ولذلك علينا أن نخرج من قوقعة الأسئله الإستنكاريه هذه ومغادرة محطة الإدانة والشجب نحو السعي الجاد لإيجاد ضمانات لمجتمعنا من عنف المنظومه الإستبداديه هذه ، ففي أوروبا مثلا حينما كثرت مثل هذه المنقصات تصدى لها المجتمع المدني وساهم في إجاد ضمانات ناجعه لمجتمعاتها، فلا تتحرك سيارة شرطه إلا وبها شرطي وشرطيه ، لتتولى الشرطيه أمر التحقيق في الأمور المتعلقه بالنساء ، كما للاطفال وحدات خاصه تتعامل معهم ويمنع حبسهم مع الكبار أو أن يحقق معهم غير مختص ، كما أن وسائل التحقيق ليس من بينها العنف ، لذلك تجد أن المتفوقين فقط من يتم قبولهم بأقسام التحقيق في الدول الغربيه ، إضافة لكل ذلك فظروف الحبس معلومه سلفا للجميع ، على منظمات المجتمع المدني والناشطين الحقوقيين البحث في مثل هذه الضمانات والضغط في إتجاه تنزيلها على الارض وتمليكها للمجتمع، حتى يعرف الناس أن مجرد محاولة رجل من الشرطه إقتياد إمرأه أو طفل أو التحقيق معهما تعتبر مخالفه قانونيه توجب التصدي لها ومقاومتها .. كما نتمنى من إدارة الراكوبه أن تضع مثل قضايا الرأي العام هذه في الواجهه لأطول فتره ممكنه حتى تجد حظها من التضامن اللازم والنقاش الجاد .
الشرطة السودانية اكبر وكر للفساد فى السودان.
كنت اعمل وكيل نيابة حضر لى احد العساكر وقاا لى ان محمد العسكرى برقد مع احدى البنات الفى الحراسة باليل قلت ليهو بتشهد على الكلام دة فال لى ايوة. ناديت اابت سالتها قالت لى لا ولكن شعرت فى اجابتها االخوف تعبت عشان اطمنها وتقول الحقيقة فى النهاية قالت لى ايوة حصل . فتحت بلاغ ضد العسكرى تعال شوف بعد دال المماطلة من رئس القسم ومن الداخلية فى رفع الحصانة وفى الاخر قالو لى تحيل الملف للداخلية حتى يحاكم فى محكمة الشرطة رفضت ودخلت معاهم فى جدل قانونى بامكانية محاكمتة فى محكمة عادية. بعد جهد تمكنت من محاكمة العسكرى وادانتة.
الداير اقولو انو العاملين فى هدا ااجهاز الفاسد بيحمو بعض . اغلبهم فسدة فكلو و احد بحتاج لزميلو عشان يغطى ليهو.
هدة المرأة محتاجة لشخص يعمل فى الشرطة او النيابة او زول واصل عشان ما تلقى حقها. اما اذا كانت مواطنة عادية بس تشكى ل الله .
تعليق على كلام الحائر
ياخي انت ما حاير والله ، وكلامك دا هو عين العقل . ناس كانوا في دوام مركز شرطة وارتكبوا جريمة نكراء ، كيف يختفوا من المدينة والولاية والسودان كله ؟؟؟؟ كلام لا يقبله العقل ولا حتى رأس اصغر عصفور في هذا الكون الفسيح .هذه جريمة ومؤامرة اشترك فيها أشخاص نافذون ، ولكن قدرة الله فوق الجميع وربنا ينتقم منهم.
ان مثل هذا العمل المشين , والذى يعد وصمة عار فى جبين كل سودانى , وقد يقول قائل , أنه مع رداءته , وبؤسه , واساءته البالغة لكل ما جبلنا علية , وعرفنا به كأمة سودانية تمثل قمة فى الأخلاق الفاضلة , والقيم النبيلة , يعتبر عمل فردى , لا علاقة له بالنظام القائم , ولكن لو تتبعنا مسيرة الأنقاذ منذ مطلع قيامها فى (يونيو 1989 ) وكافة ممارساتها وبالأخص ما تم توثيقه (ببيوت الاشباح ) لا يمكن اعتبار وصمة العار هذه غريبة , نشير هنا الى رسالة الدكتور فاروق محمد ابراهيم المرسلة من مقر اقامته بالقاهرة الى الرئيس البشير عن طريق سفيرنا بالقاهرة بتاريخ (13-11-2000 )وفيما يلى مقتطفات منها : (1) عن القائمين بأمرالتعذيب يقول : ” إن ما يميز تجربة التعذيب الذي تعرضت له في الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر 1989م ببيت الأشباح رقم واحد الذي أقيم في المقر السابق للجنة الانتخابات أن الذين قاموا به ليسوا فقط أشخاصا ملثمين بلا هوية تخفوا بالأقنعة, وإنما كان على رأسهم اللواء بكري حسن صالح وزير الدفاع الراهن ورئيس جهاز الأمن حينئذ, والدكتور نافع علي نافع الوزير ورئيس جهاز حزب المؤتمر الوطني الحاكم اليوم ومدير جهاز الأمن حينئذ ” :
(2) يقول عن نوع التعذيب : “……. من خلال الضرب والركل والتهديد الفعلي بالقتل وبأفعال وأقوال أعف عن ذكرها ” (3) ويضيف أيضا : ” جاء في ردي على دعوة نائب رئيس المجلس الوطني المنحل الأستاذ عبدالعزيز شدو للمشاركة في حوار التوالي السياسي بتاريخ 18 أكتوبر 1998 (مرفق), فقد تعرض ذلك الشاب لتعذيب لا أخلاقي شديد البشاعة, ولم يطلق سراحه إلا بعد أن فقد عقله وقام بذبح زوجته ووالدها وآخرين من أسرته. كان في ثبات وصمود ذلك الشاب الهاش الباش الوسيم الأسمر الفارع الطول تجسيد لكرامة وفحولة وعزة أهل السودان. وكان أحد الجنود الأشد قسوة – لا أدري إن كان اسم حماد الذي أطلق عليه حقيقياً- يدير كرباجه على رقبتينا وجسدينا نحن الاثنين في شبق. وفي إحدى المرات اخرج بدرالدين من بيننا ثم أعيد لنا بعد ساعات مذهولاً أبكم مكتئبا محطما كسير القلب. ولم تتأكد لي المأساة التي حلت بِبَدرالدين منذ أن رأيته ليلة مغادرتنا لبيت الأشباح منتصف ليلة 12 ديسمبر 1989 إلا عند اطلاعي على إحدى نشرات المجموعة السودانية لضحايا التعذيب هذا الأسبوع, ويقتضي الواجب أن أسرد تلك اللحظات من حياته وأنقلها لمن تبقى من أسرته, فكيف بالله نتداول حول الوفاق الوطني بينما تبقى مثل هذه الأحداث معلقة هكذا بلا مساءلة. ”
(نقلا عن الرسالة تحت عنوان :
” هل النظام القائم فى السودان تحت حكم : ” الانقاذ ” يحكم شعبه تحت دائرة اسلامية تمثل الوحى الالهى المنزل على النبى محمد صلى الله عبيه وسلم كرسالة خالدة وخاتمة ومكملة ومصححة , لكل الرسالات السابقة لها من لدن أبونا آدم والى عيسى عليهم السلام بهدف اسعاد البشرية جمعاء,………… أم ماذا. ؟؟؟؟؟ ” وهناك أمر هام يجب وضعه فى الاعتبار , وهو أن مثل هذه الاعمال الدنيئة يندر وصولها ( للميديا ) نسبة لحياء المرأة السودانية فثوثر عملية الكتمان وتحمل الأذى وشدة المعاناة خوفا من الفضيحة , فهذا الذى أقدمت عليه هذه الأخت يعد قمة الشجاعة
يبدو ان هذه المراه من شرق السودان فهل ابناء شرق السودان عهدناهم ينظرو احد ياخذ حقهم في عرضهم ان السيوف واين السكاكين ايها الزوج فهذا يعتبر جهاد للعرض فجاهد واخذ عقك عنوة واقتدار كما اخذو حقك ولن نصفك بالرجل حتى ان تنزل لنا رؤس المغتصبين مقطوعة بالراكوبة ..
منقول…………..
جرائم الاغتصاب في السودان
كأب ينتابني الخوف وعدم الارتياح عند قراءة تلك الأخبار الخاصة باغتصاب الأطفال في السودان. فقد كثرت مثل هذه الحوادث الغريبة على المجتمع السوداني في الآونة الأخيرة في الخرطوم علي وجه الخصوص. فلست أدري أهي ظاهرة جديدة شاذة تطل علينا لتزيد من مآسينا الكثيرة وليتسع بذلك هاجس انعدام الأمان والاطمئنان اللذان يسيطران على بلادنا؟ .فكيف تطمئن نفوس الآباء بعد حادثة الطفلة مرام التي اغتصبت وقتلت والقي بجسدها البريء في دورة المياه؟
الكلمات اعلاه كتبتها و شاركت بها قبل عامين في صفحة شارك برأيك بالبي بي سي العربية .. وقتها كان قلبي و فؤادي قد تقطعت بالحزن و الالم و الاسي .. حزنت و تألمت كثيراً شأني شان كل السودانيين الذين استنكروا الحادثة البشعة التي لا تمت بأي صلة للبشر بل الحيوانات .. فالبشر و البني ادم في احيان كثيرة ينحطون الي درجات تكون اقل و ادني كثيراً من درجات الحيوانات .. و كم نظلم الحيوانات و نجحف في حقها اذ ننعتها بصفات لا تأتيها و لا تمارسها .. بينما البشر الاسوياء ان صح التعبير يأتونها و يمارسونها لكنهم يرمون بسوئها و بشاعتها علي الحيوانات .. بعض البشر يمارسون الشر و الخطيئة يتلذذون بالبغي والرذيلة و يلقون باللوم علي الابليس و الشيطان .. فافعال بعض من الناس تقشعر لها ابدان الشياطين ..
جزعت و خفت و انتابتني هواجس كثيرة كأب يخشي علي اطفاله من مثل هذه الحوداث الغريبة ..فظاهرة اغتصاب الاطفال صارت ظاهرة تطل علي مجتمعنا السوداني بوتيرة متزايدة و متسارعة .. وأضحي القلق يساورني من حين لاخر عند تذكر حادثة الطفلة البريئة مرام ذات الاربعة اعوام .. كيف تمكن بعض الذئاب البشرية من ان يستدرجوها من بين يدي ابويها في يوم فرح وعيد ؟
كيف سرقوها جهاراً نهاراً من انظار ابيها ؟
بل كيف اختطفوها في صباح يوم جديد من احضان وثدي أمها ؟
كيف بالله يتفق شخصين او ثلاث و يقدمان علي اغتصاب طفلة لا يتجاوز عمرها الاربعة اعوام ؟
أي جنون هو الجن الذي يصيب الانسان في عقله و عاطفته و تحيله الي حيوان توجهه الغرائز و الشهوات بلا ضابط ولا كابح تلجم جنوحه و تثبط او تطفيئ تأجج و غليان نيرانه ؟
اذ كيف يتحول الانسان الي وحش كاسر بمخالب لا ترتجف و لا ترهب و هي تغتصب الطفولة و تخنقها و تقتلها ؟
بعض هؤلاء يبررون افعالهم الشنيعة بانها لحظة من لحظات الشيطان الذي يثير في الانفس الغرائز و الشهوات و يهيجها و الشيطان منهم بريء براءة الذئب من دم يوسف بن يعقوب ..
مرام لم تكن الطفلة الضحية الاولي و لعلها سوف لن تكون هي الضحية الاخيرة .. فحادثة اغتصاب مرام الشهير وجدت طريقها الي الاضواء و الاعلام و التداول و كشف الستار لا سباب كثيرة منها :- كونها ليست حادثة اغتصاب و حسب … فقد اختفت مرام في ظروف غامضة لايام و تم التبليغ عن اختفائها ليتم الكشف عن ابعاد الجريمة .. اختفاء .. اغتصاب .. اغتيال .. و من ثم رمي الضحية في بئر السايفون .. و المجرمون هم من ابناء الحي و الشارع هم اولاد الجيران ..
و في ظرف اقل من عامين يتم اغتصاب طفلة اخري في قرية المسيد . هي شيماء ربيع التي لم يتجاوز عمرها العامين يعني رضيعة ..اختطفها اثنين من الوحوش الادميين ليتناوبوا في اغتصابها و من ثم خنقها و رميها في قاع النهر .. تماثل وتشابه لحد التطابق بين الحادثتين مع اختلاف الظروف وتباين مسارح الاحداث .. فمسرح الحادثة الاولي وقعت في جبره قلب الخرطوم و الثانية حدثت في منطقة المسيد بالجزيرة المتاخمة لولاية الخرطوم ..
ليس لتداعيات الحروب جانب او أثر في هذه الاغتصابات فلمناطق الحروب ظروفها و اوضاعها الخاصة جداً .. هذه حدثت وتحدث بين الحين والاخر في اكثر المناطق السودانية امناً و اماناً .. و ما بين مرام و شيماء انتهاءاً يالصبي جماده هنالك عدد هائل من الاطفال الابرياء الذين يتم اغتصابهم دون التبليغ عنهم حفاظاً علي سمعة الاسرة درعاً للفضيحة و السترة .. فليس من الضرورة ان يتم خنق و قتل الضحية المغتصبة رميها في البئر او فيالنهر لتكتمل عناصر الجريمة ليتم التبليغ عنها .. ان جرائم اغتصاب الاطفال اضحت ظاهر منتشرة بحيث تستدعي الدراسة لمعرفة الدوافع والكامنة و الاسباب التي تقف ورائها .. فالمجرم الذي يغتصب الاطفال ليس دائماً شخص أجنبي و غريب و معتاد للاجرام .. فانت من وقت لاخر تسمع عن اغتصابات تحدث في البيوت ومن الاقارب اباء يعتدون علي اطفالهم جنسياً دعك من الاعمام و الخلان والاخوان و من ابنائهم من الذين تأتمنهم علي بيتك وفلذات اكبادك .. الشوارع و الحواري و الاذقة ، البقالات و الدكانين و الاندية الرياضية و الصالات العامة لم تعد اماكن أمنة للصغار .. و كذا بيوت الاهل و الاقارب وبيوت المناسبات من افراح اعراس و مأتم تتطلب من الاباء و الامهات المراقبة و المتابعة اللصيقة للاطفال .. المعلمين ورجال الدين في دور التعليم من رياض و مدارس و اماكن العبادة .. كل الاماكن التي لا تخطر علي البال باتت تأوي بين جدران مكاتبها وقاعاتها تلك الوحش البشرية الضارية .. يأتي الشر من اناس يقبعون في مظاهر بشرية خارجية سوية لكن في دواخلهم يرقد شياطين الاغتصاب و القتل .. فمن يحمي الاطفال في كل مكان من هذا البلاء و الشر المستطير .. !!
ايليا أرومي كوكو
ينظر كثير من المعلقين للقضية على انها قضية شخصية تخص المرأة المسكينة واسرتها …. هذه قضية مجتمع ضد شرطة فاسدة…فالمجرمون عملوا عمليتهم الرذيلة مع هذه الضحية اليوم…وبكرة فى ضحية اخرى…وبعدها يتوالى اعداد الضحايا…ومن يكون فى الضحايا؟ …اختى واختك…وبنت عمى وبنت عمك…وهكذا…انها استهداف لشرف مجتمع…فشوف كيف عمل المجتمع الهندى فى حالة اغتصاب واحدة…شوف كيف خرجت الجماهير لتقتص لها
يا جماعة انتو نسيتوا السبب الاساسي في اغتصاب الولية وهي جارتا للاسف الما عندها عشرة ولا بتعرف حق الجار مهما كان عندها من عداوة وبغضاء ما ممكن تهين الولية المسكينة دي لكن كما تدين تدان يجي يوم يحصل عليها نفس المقلب ..بعدين اكبر دليل علي براءة الولية المسكينة انو الدهب اتلقي في بيت الشاكية المجرمة اللعينة الشي التاني اشك في مصداقيتا والمسرحية المحبوكة ببراعة للانتقام من الجارة البريئة ولكن اقول .. كيدهن عظيم
كسرة : يجب فتح بلاغ اشانة سمعة للجارة اللعينة ليتم اغتصابها بالمثل جزاء لفعلتها
لو أرادت الشرطة القبض على عدد من منسوبيها لما أعجزها ذلك لكن الشرطة لا تريد ذلك وهي تعتقد أن ذلك سيجلب لها سمعة سيئة ناسية أو متناسية أن اغتصاب الشرطة لمواطنة ثم الهرب وعجز الشرطة عن الإمساك بمنسوبيها المذنبين هو سبة وعار بدرجة أكبر بكثير من أن يغتصب عدد من منتسبي الشرطة مواطنة ثم يتم القبض عليهم ومحاسبتهم والحكم عليهم ويا حبذا إن كان بالإعدام حتى يصبحوا عبرة لمن يعتبر. أكاد أشك أن تهمة سرقة الذهب نفسها كانت مفبركة وكانت سعياً وراء اغتصاب المرأة المسكينة
هناك خلل واضح في عدم جدية الشرطة بفتح تحقيق ضد منسوبيها .. اذ أن المفتاح الرئيسي بيد رئيس المباحث بالخدمة يوم الحادث و نفس الشئ ينطبق علي سجل كل القوة ( ضباط و أفراد ) يوم الحادث !!! يعني الشغلة ما عاوزة درس عصر و كل اسماء المتهمين في اليوم المعلوم متوافرة … الا ان كان هناك تواطؤ و العمل بفقه السترة .. و حليل أيام الشرطة في خدمة الشعب !!!
جرائم الشرطة :
الجرائم العديدة التي أصبحت ترتكب بمراكز الشرطة أمر يستوجب الوقوف عنده والتصدي له من الكل ؛؛ وأن الصلاحيات المقننة بتلك القوانين القبيحة والغير قانونية أو دستورية مثل قانون النظام العام وقانون الأمن الوطني وخلافها والتي يعطي سافلا بلا أخلاق في زي شرطة أن يقتاد امرأة أو صبيا في الظلاه ويذهب به حيث شاء ويتصرف فيه كيفما شاء ؛ وهذا لا يحدث الا في السودان … في كل العالم القاء القبض على المرأة وتولي أمرها داخل حراسة الشرطة الخاص بالنساء يتم كله بواسطة شرطية وليس شرطيا ؛ فيا أيها الشعب الذي تنازل عن انسانيته ونخوته ودوره في الحياة كبشر .. عندما تحدث جرائم الاغتصاب لنساء بريئات في حراسة الشرطة فتلك جريمة يندى لها الجبين وتقشعر منها الأبدان ولو كانت في أي بلد محترم لاستقال كل مسئوليه وقيادات ضباط شرطته .. أغلب الدوريات التي تعج بها الشوارع ليلا لا تحفظ أمنا ؛ ولا ترعى قيما ؛ بل أن شرها أكثر من خيرها .. رجل الشرطة ينبغي ألا يتعدى دوره تنفيذ القرارات العدلية أو الحراسة ؛ ولا ينبغي له أن يتعدى تلك الحدود الا في حالة التلبس بالجريمة وهي لها اجراءات قانونية ينبغي على الشرطة اتباعها بالكيفية التي يرسمها القانون ؛ أو يتدخل الشرطي في منع وقوع جريمة حالة الحدوث … ولكن أن يتحول رجال الشرطة الى ( همباته ) ليصطادوا الأبرياء من الشوارع كما تصطاد الغزلان في البراري ؛ لهو جريمة وكبيرة من الكبائر التي لا تغتفر في حق هذا النظام الفاشي ؛ وفي حق الشعب الصامت على المخازي التي يتعرض لها بصمت مخز .. حدثت الكثير من هذه الجرائم مثلها مثل الجرائم الأخرى السياسيو والاقتصادية وخلافها ولم نسمع أن شخصا قد تحاكم بسببها ؛؛ وكل مجرم أو انسان طالح يفعل ما يحلو له ولا أحدا يسأله ولا عدالة تلاحقه ؛ ولا مجتمع يستنكره ؛؛ فالى متى يا قوم أنتم صامتو ؟؟
ان صدق قولها علي زوجها ان ياخز حقه بيده ازا تماطلت السلطات في تحقيق العداله والحكم الاعدام رميا بالرصاص لهزه الحثاله الضاله الكافره
القضيه قضية راي عام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقسم بالله حكي لي احد زملائي الذي كان يعمل يؤدي في الخدمه المدنيه في احد مراكز الشرطه : قال لي بالحرف الواحد لمن تجينا امراءة في قسم الشرطه نستمتع بها ثم ناخذ ما في محفظتها ومن ثم نقول لها اخرجي اما الرجال ناخذ ما عندهم من نقود ….. يعني قضية الاغتصاب في الشرطه اصبحت شئ عادي لجهاز مسؤل عن حماية الشعب وممتلكاته ولكنهم اصبحوا ينهبون ممتلكات الشعب ومن ثم يغتصبون النساء والرجال
رجال الشرطة في السودان جاين من الشارع ، والضباط المسؤلين منهم ناس بلا أخلاق ولا ضمائرولا ذمم وليسوا بأفضل عساكرهم .ربنا يكون في عوننا
انا مع جركان فاضي. يجب ان يقف الجميع مع هذه السيدة كما كان للمجتمع المدني وقفة مع بنت البروفيسور ابنعوف سمر.
في فرنسا عندما ضربت فتاة اخري و قامت بوضع الفديو في الانترنت. قامت الدنيا ولم تقعد. وهي الان تواجه عقوبة السجن لمدة خمس سنوات. لكل من كان له نخوة رجلاً كان او امراة يجب ان نكون عوناً لهذه السيدة.
مشكلتنا نحن السودانيون أن تفاعلنا مع الأحداث
والظلم البين الواقع على بعض مواطنينا يتم من
خلال شجبنا لمثل تلك الممارسات بالتعبير عنها
كتابة أو قولاً في حين المطلوب الفعل والعمل على
رفع هذا الظلم ..وهنا أعني وبدون مواربة الثورة
لإحداث التغيير ومن ثم محاسبة كل المتورطين، وهو
السبيل الوحيد للعيش بكرامة، وإلا فلنصمت ونرضى
بهذا الوضع المذل..
اذا كانت الشرطة بتعين الشماسة ومعتادى الاجرام للعمل فى الشرطة, بقوا يمارسو الاجرام بالزى الرسمى.
ما غاب عن هذه الضحية المعتدى عليها أنه كان عليها مباشرة عرض نفسها على طبيب حتى يتم توثيق الاعتداء طبيا ومن ثم رفع قضية بواسطة محامى ليس فقط ضد المتهمين بل ضد مؤسسة الشرطة نفسها لما لحق بها من أذى تحت أعين الشرطة وتقصيرهم وسلبيتهم أما تجد العدالة فهذا أمر قد يكون موضع شك.
01- وقوفاً مع أمثال هذه الأخيّة السودانيّة … نحن … الخرّيجون السودانيّون … والخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … لا نملك إلاّ أن نطالب سعادة العسكري … عمر حسن أحمد البشير … رئيس الجمهوريّة الإخوانيّة الإنقلابيّة الماسونيّة الإستباحيّة … غير الشرعيّة … بأيّة حال من الأحوال … وغير الإسلاميّة بأيّة حالٍ من الأحوال … أن يوقف هذا العبث … بإخراجيّات وتناسليّات … الطاقات البشريّة السودانيّة … ؟؟؟
02- وهذا يعني … بالضرورة … أن يرتفع البشير إلى مُستوى هذه المسؤوليّة … ويطلب من كياناته النظاميّة وغير النظاميّة … العسكريّة الأمنيّة الشرطيّة … إلى آخر أصنافها … أن تقدّم له إحصائيّة كاملة وشاملة … لكلّ أصناف التجاوزات … التي إرتكبتها … بإيقاعات منفردة أو جماعيّة … مهما كانت أسبابها وذرائعها والغرض منها … ومهما كان مرتكبوها … مُنذ أن نصّب نفسه رئيساً عسكريّاً … على دولة الأجيال السودانيّة … في عام 1989 ميلاديّة … وحتّى الآن … ؟؟؟
03- كما يعني ذلك بالضرورة أيضاً … أن يثب أو يرتفع سعادة العسكري البشير إلى مُستوى الشجاعة والعدالة غير المُدغمستين … وأن يتخّذ الإجراءات الكفيلة … بمحاسبة كُلّ كياناته الإستباحيّة … العسكريّة الأمنيّة الشرطيّة … بما تستحق من العقاب الصارم … حتّى يرضى الذين ارتكبت في حقّهم تلك الإستباحيّات … في العرض … أو في المال … أو في الدم … ؟؟؟
04- وليعلم سعادة البشير … أنّ جريمة الإنقلاب العسكري على الديمقراطيّة المدنيّة الإستراتيجيّة الذكيّة … مهما كانت الذرائع والأسباب … فهي غير مقبولة لدينا … وبالتالي … الإنقلاب جريمة لن تسقط بالتقادم … ومن حقّنا أن نستغني عن الجيوش النظاميّة … كما إستغنت عنها معظم الدول الحليجيّة … إلى أن حدث فيها الإستقرار المطلوب … فكوّنتها تدريجيّاً … من عناصر … غير مافيويّة … وغير إجراميّة … وغير إنقلابيّة … على أن يتم الإستغناء عنها … متى ما حامت حولها تلك الشبهات … والمجلس العسكري الآن في دول الخليج العربيّة … عبارة عن واحد من مكوّنات مجالس الشورى … يُستشار في مجال إختصاصاته … ويقوم بما يشير إليه مجلس الشورى بالقيام به … على حسب إستراتيجيّات وبرامج وخطط إدارة وتنمية الدولة الخليجيّة المعنيّة … ؟؟؟
05- الأهمّ من ذلك كلّه … نحن نحترم الكيانات التي وجدناها تحكم العالم … ولكنّنا نرجوا أن يعلم أو يستدرك أو يفهم البشير … وصاحبه سلفا كير … أنّ التمرّد على الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة غير مقبول لدينا … بأيّة حالٍ من الأحوال … وبأيّة ذريعةٍ من الذرائع … وبالتالي فإنّ حكومات البشير الإنقلابيّة … كلّها غير شرعيّة … وعلى ذلك … نعتبر إتفاقيّة نبفاشا غير شرعيّة … والإنفصال الذي ترتّب عليها … لا شرعيّة له … على الإطلاق … وبالتالي حكومة سعادة سلفا كير … ليست لها أيّة شرعيّة … على الإطلاق … ؟؟؟
06- إذن المطلوب من سلفاكير ومن رياك مشار … أن يفعلا ما طالبنا البشير أن يفعله … حيال الإنتهاكات التي ذكرناها … ؟؟؟
07- ولسوف تظل …وحدة دولة أجيال السودان … هي أوّل ما نطالب به … الذين يحكمون هذا العالم … قبل أن نطالب بها سعادة العسكري البشير … وسعادة صاحيه سلفا كير … ولسوف تحدث الوحدة السودانيّة الجدوائيّة بالنسبة لإنسان دولة الأجيال السودانيّة … ولسوف تحدث (الوحدة النيليّة الجدوائيّة بالنسبة لإنسان وادي النيل … ولسوف تحدث الوحدة الشرق-أوسطيّةالجدوائيّة بالنسبة لإنسان الشرق الأوسط الكبير أو الموسّع) … في حياتهما … أو بعد مماتهما … ؟؟؟
08- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
والله اتذكر في 2002 كان في محواشات مدي الناس يشتقلو بعد نحيت السنة هودير الشرطة في حلفا الجديدة اندو يجي يقسم معهم في واحد من عمالو اختلف معاهو في شوال ادس من بعد المزارع راكب حمارو مشاي في الشارع المير داسو بل العربية كتل المزارع والحمار من المدير ودو في الحراسة بعد اهل الميت فاتو المدير تلعو يلعب مع باقي بوليس كشتينة اهل الميت عرفو البرنامج اتلمو تلاتة افرات شالو سكاكين جو القسم لقو يلعب كشتينة ساكت طعنو خمس تعنات تلعو مسارينو في الوتة مات وكتي فع اشان كدة بلد ذي السودان ماتنتذر من المافية ديل اشان يتلعو ليك حقك فكر كوس ونفس خت حقك بيدك
بسم الله الرحمن الرحيم
بني وطني الكرام .. السلام عليكم …
ليس لي من تعليق غير اني اقول : لا اله الا الله محمد رسول الله .. لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم … ربي اسألك يا قاهر الجبارين : ان تنتقم لكل مظلوم في بلادي .. وعيني تدمع ..مما اقرأ وأسمع … رب امتنا واحعفظنا تحت الأرض خيرا من ان نري هتك العرض .. رب انا لمشيئتك نخضع ولك نركع ..ونسألك ..ان تشفع .. يا الله يا الله يا الله..
لا حول ولا قوة إلا بالله ، الله ينتقم منهم إن شاءالله .
السلاح السلاح ديل مابخافوا من الله مابخافوا الا من البشيل السلاح لازم الناس تقتص منهم
ابتداء من الوزير التافه الي اخر لص مجرم والكلام دا مالزوج المسكينه دي بس كل الشعب اللي في قلبه زرة من كرامه يشيل سلاحو ويقنص الكلاب الضاله دي ده دفاع عن وطن وعرض يانموت شهداء او نعيش بكرامه بلا شكاوي بلا كلام فارق
والله احرنتينا كثيرا وربنا يشد من ازرك وينصرك
اول الحلول الذهاب الي المستشفي لتثبيت دلائل للحادثة
ثانيا الذهاب المحاميين ورفع قضية ضد القسم ورجال الشرطة والضايط المناوب
اذا كل هذه الحلول لم تستطيعوا عملها ان كان لك اخوة فلياخذوا حقهم بالايدي
والله ناصرك
كالمعتاد، نحني رؤوسنا للمزيد من االذل والإهانة، لا يحركنا أي حدث مهما عظم، ان هذه الحادثة تهز الجبال، لكننا اعتدنا على هذا النوع من الاستهتار والإهانة من أفراد القوات النظامية في الشرطة والأمن والقوات المسلحة، بل من كافة المنفلتين والفاسدين أخلاقيا، هذه الحادث إهانة وإذلال لكل الأسر السودانية ولمجتمعنا بأكمله، ما الذي سيحركنا إذا لم تحركنا مثل هذه الحوادث، ما الذي يغضبنا إذا كنا نرى الظلم والقهر للنساء والفتيات يحدث أمام أعيننا ولا نحرك ساكنا، ماذا أصابنا أيها الناس ….
يا اخي حسن حجا و محتار اقسم الله اتكلم اربع لقات الئ هو الاول العسبانية الثاني الفرنسية الثالث التركية الرابع العنجليزية بل عدافة الرطانة لاكن للعسف مادرستة العربية الئ سنتين اشان كدا اعزرني
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم- و للمتضررة القيام بالآتي:
1- جلب تقرير طبي من المستشفى بوجود إعتداء من قبل عدة أشخاص( إغتصاب) ولا سيما إذا كان ذلك التقرير بعد الحادثة مباشرة لتعزيز موقف الدعوى المزمع رفعها.
2- إقامة الدعوى الجزائية والمدنية ضدمركز الشرطة المختص ومن يمثله بصفته تلك وضد المنسوبين إليه الذين تناوبوا في إغتصاب المجنى عليها- وكذلك إقامة الدعوى ضد المشتكية بسرقة ذهبها أو مجوهرتها وقد ثبت عدم صحة هذا الإتهام( وعليها أن تطلب مستند حفظ البلاغ لعدم ثبوت التهمة بحقها) وتقديمه كمستند والمطالبة بالتعويض المادي والمعنوي الذي لحق بها كرد إعتبار جراء الجريمة البشعة ضد المركز والمشتكية بصفتهما مدعى عليهما- وبالطبع فإن المدعية مهما قدرت مبلغ التعويض المادي فذلك كله لن يُجبر بكل أموال الدنيا. وإذا تلكأ المعنيين ووماطلتها في إتخاذ الإجراءات القانونية ضد هؤلاء وهو ما أتضح حتى تاريخه من أقوال المجنى عليهابأنه لا يوجد بصيص أمل أو نتيجة جراء بلاغها- فعليها أن تلجأ لحقوق الإنسان لتصعيد قضيتها وتوصيلها لأعلى مستوى لها- وفي النهاية الأمر كله لله سبحانه وتعالى من قبل ومن بعد وعلينا نتوكل ونستعين- ونصرك يا رب لكل مظلوم ومكلوم.
هذا مش مسالة تهم الزوج لوحدة هذه تهم كل الشعب السوداني الشعب الذي ازاق ما ازاق من مرارة هولاء الاجناس احقر واوسخ خلق الله الي متي نصمد عن قول كلمة لا………… الي متي نظل بلا هوئه الي متي ننحني الي هولاء شي واحد لابد من عمله نرفع ايدينا للمولي عز وجل نشكي اليه ظلم هولاء الخوارج
هذه الممارسات اصبحت سمة من سمات هذا النظام الجائر والعياذ بالله من الظلم عليك يا اختي اثبات الجريمة طبيا ثم فتح قضية ضد الشرطة والمطالبة لرد شرف
حسبنا الله ونعم الوكيل . لا دين عندهم لا أخلاق عندهم . لا مروة عندهم ( اللهم احصهم عددا وقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا )
اقسم بالله لو انا زوج تلك المراه ماذهبت للصحافه اذهب واشثرى 2 قتبله قرنيت باى مباغ
واقوم بتفجير مركز الشرطه نهائيا وانتظر بعد مايجتمعو لان الانقاذ علمتنا تاخذ حقك بالقوه
المقهورة دي الله يكون في عونها صرحت ….الساكتات ما قلال
السيد وزير الداخلية. والسيد مدير الشرطة. ماذا عن عميد الشرطة فى ميناء سواكن الذى أخذ اتنين مليون جنيه من كل مسافر فى ميناء سواكن. واقد سمع بتلك الحكاية. القاصى والدانى الا أنتم. وإلا احضان الحامل طرشه
ماذا ينتظر مدير الشرطة وإلي الآن لم يستقيل هؤلاء الشماسة الذين قاموا بإغتصاب هذه المسكينة تحت إدارته وأستغرب كيف يهربون هذه قضية تستوجب المتابعة من كل الجهات الأمنية وفي مقدمتهم وزير العدل وحتي لو أستدعي الأمر دخول الحاج عمر البشير في الموضوع بإعتبار أن الظاهرة خطيرة ولايسكت عليها او يستهان بها وما أظن أن هذه المعتدي عليها في حوجة للذهاب إلي محامي
فليتخيل كل سوداني ان المرأة المغتصبة بواسطة الشرطة هي اخته او امه ، ماذا يفعل ان كان ذلك كذلك ؟؟؟ . ان الجريمة مأساوية بحق وحقيقة وذلك لانها حدثت داخل قسم المباحث المفترض فيه ان يحمي اعراض الناس . الجريمة ماساوية بحق وحقيقة لانها حدثت من اناس يطبقون القانون . الجريمة مأساوية بحق وحقيقة لانها حدثت من مجموعة من رجال الشرطة وليس من فرد . ان ما حدث يمكن ان يتكرر مع اية امرأة اخرى لذلك يجب على جميع السودانيين ان يقولوا كلمتهم في هذه الجريمة الشنيعة . ان الساكت عن قول الحق شيطان اخرس لذلك على الجميع ان يقولوا كلمتهم ورايهم فيما حدث . ان ما حدث لو حدث في دولة غير مسلمة لقامت الدنيا ولم تقعد والهند خير دليل على ذلك . لذلك اطالب باستقالة وزير الداخلية والقائد العام لقوات الشرطة ورئيس قسم المباحث الجنائية ومدير شرطة ولاية كسلا . كما اطالب بمحاكمة جميع ضباط قسم المباحث الذي حدثت به الجريمة الشنيعة وعلى راسهم رئيس القسم . كما اطالب باعدام افراد الشرطة الذين ارتكبوا جريمة الاغتصاب النكراء واعدام كل افراد الشرطة الذين حضروا الجريمة ولم يمنعوها .
ماذا ينتظر مدير الشرطة وإلي الآن لم يستقيل هؤلاء الشماسة الذين قاموا بإغتصاب هذه المسكينة تحت إدارته وأستغرب كيف يهربون هذه قضية تستوجب المتابعة من كل الجهات الأمنية وفي مقدمتهم وزير العدل وحتي لو أستدعي الأمر دخول الحاج عمر البشير في الموضوع بإعتبار أن الظاهرة خطيرة ولايسكت عليها او يستهان بها وما أظن أن هذه المعتدي عليها في حوجة للذهاب إلي محامي
فليتخيل كل سوداني ان المرأة المغتصبة بواسطة الشرطة هي اخته او امه ، ماذا يفعل ان كان ذلك كذلك ؟؟؟ . ان الجريمة مأساوية بحق وحقيقة وذلك لانها حدثت داخل قسم المباحث المفترض فيه ان يحمي اعراض الناس . الجريمة ماساوية بحق وحقيقة لانها حدثت من اناس يطبقون القانون . الجريمة مأساوية بحق وحقيقة لانها حدثت من مجموعة من رجال الشرطة وليس من فرد . ان ما حدث يمكن ان يتكرر مع اية امرأة اخرى لذلك يجب على جميع السودانيين ان يقولوا كلمتهم في هذه الجريمة الشنيعة . ان الساكت عن قول الحق شيطان اخرس لذلك على الجميع ان يقولوا كلمتهم ورايهم فيما حدث . ان ما حدث لو حدث في دولة غير مسلمة لقامت الدنيا ولم تقعد والهند خير دليل على ذلك . لذلك اطالب باستقالة وزير الداخلية والقائد العام لقوات الشرطة ورئيس قسم المباحث الجنائية ومدير شرطة ولاية كسلا . كما اطالب بمحاكمة جميع ضباط قسم المباحث الذي حدثت به الجريمة الشنيعة وعلى راسهم رئيس القسم . كما اطالب باعدام افراد الشرطة الذين ارتكبوا جريمة الاغتصاب النكراء واعدام كل افراد الشرطة الذين حضروا الجريمة ولم يمنعوها .
في اعتقادي التهمة خطيرة جدا وتمس كل سوداني ، ولكن الحل الصحيح هو الذهاب الي مكتب الشرطة الالية او الاسم الاخر هو الشرطة الأمنية المسئولة عن أي تصرفات فردية لااخلاقية في كيان الشرطة ، وهي تتعامل بحزم وشدة في تلك المسائل ، وعلي راسها رجل محترم جدا ولايخاف في الحق لومة لائم ، وشرطتنا بخير
ماذا ينتظر زوج واخوة واهل واقرباء الزوجة المغتصبة ؟ ؟ ؟ هل ماتت فيهم حمية الشرف ؟ الدين يقول لهم : القصاص واجب دفاعا عن الشرف والمال والدم . عليكم باستهداف مقر الشرطة والهجوم عليه بقنابل المولوتوف والرصاص وقتل كل من بداخله . وكل مسؤول فى الولاية ابتداءا من الوالى . وايضا البشير بصفته ولى الأمر ومسؤول عن الرعية يجوز قتله وايضا مدير الشرطة يجوز قتله وكل مسؤول يجوز قتله حسب الفتوى . طبعا شيوخ المساجد لن يتكلموا ولو بكلمة عن هذه الحادثة لأنهم بطانة الحاكم كما هو حالهم فى الفساد الذى تعودنا على معرفته كل يوم من كبار المسؤولين دون ان نسمع بمحاكمة اى واحد منهم وآخر فاسد وحرامى هو سكرتير البشير نفسه . حسبنا الله ونعم الوكيل .
ماذا ينتظر زوج واخوة واهل واقرباء الزوجة المغتصبة ؟ ؟ ؟ هل ماتت فيهم حمية الشرف ؟ الدين يقول لهم : القصاص واجب دفاعا عن الشرف والمال والدم . عليكم باستهداف مقر الشرطة والهجوم عليه بقنابل المولوتوف والرصاص وقتل كل من بداخله . وكل مسؤول فى الولاية ابتداءا من الوالى . وايضا البشير بصفته ولى الأمر ومسؤول عن الرعية يجوز قتله وايضا مدير الشرطة يجوز قتله وكل مسؤول يجوز قتله حسب الفتوى . طبعا شيوخ المساجد لن يتكلموا ولو بكلمة عن هذه الحادثة لأنهم بطانة الحاكم كما هو حالهم فى الفساد الذى تعودنا على معرفته كل يوم من كبار المسؤولين دون ان نسمع بمحاكمة اى واحد منهم وآخر فاسد وحرامى هو سكرتير البشير نفسه . حسبنا الله ونعم الوكيل .
حيكون فاتوا وين ؟ قسم الشرطة الشغالين فيه هؤلاء الزباله بعنى ما بعرف أسماءهم ولا ما بعرف مكان ساكنين يعنى نزلوا من السماء كده وشغلوهم فى الشرطه, بالله سيبوا الكلام الما بركب فى الرأس ده, وين باقى أفراد الشرطه الما مشاركين فى الجريمه دى دورهم شنو؟, أنا فى مكانكم والله أقل من أسبوع ألقاهم وأقضى عليهم, أدفعوا الكاش لزملاءهم فى الشرطه الموجودين وسوف يأتيكم تفاصيل مكان وجودهم فى لمح البصر.