ارتفاع طفيف في سعر الدولار

هو ديل غير الكذب عندهم حاجة ؟؟

ربع قرن ماذا سمعنا غير الكذب والنفاق والدجل

وبنك السودان بيضخ من موارد الدولة الملايين كل يوم لصرافات الكيزان لتوفيرها لابناء المسئولين الهاربين خارج السودان هذه الايام
امس اوقف ابن مسئول كبير في احد المطارات العربية ومعه عشرة مليون دولار

حسبنا الله ونعم الوكيل ففيكم الدولار ده لمن استباحو الكيزان البلد ده الدولار اقل من 50قرش يعنى ماكان بعادل جنية.
كيف تحكم 24 سنة ولاتعرف كيف تدير اقتصاد.
كيف تحكم24 سنة وتكون دولة السودان دولتين
كيف تحكم24سنة وتجعل الفنتة العنصرية فى كل قبيلة
كيف تحكم 24سنة وتجعل الناس واخوتك يكدوا للسودان بهذا الشكل
كيف تحكم 24سنة وتجعل السودان بعد ماكان ينظر ليه بهيبة واحترام اصبحنامثل الصومال
كيف تحكم وتعلم ان السودان به حرامية وانهم فى اهل بيت وتغض الطرف عن هذا النهب
ماذافعلت فى الذين ذهبوا موارد البلد
كيف تقتل 20لواء بسبب انهم معارضون وانت ابن المؤسسة العسكرية
كيف تقتل ابناء الناس الذين اخرجهم الى الشارع بسبب انك جوعت المواطنين
انك لاتعرف معنى قيمة الابن

نظام الكيزان الفاسد أتى عن طريق كذبة كبيرة(اذهب للقصر رئيسا وسأذهب للسجن حبيسا)وظل النظام طوال عهده يكذب ويتحرى الكذب في كل صغيرة وكبيرة وكلما ينهار الجنيه أكتر يطلع علينا بكذبته الجاهزة (بنك السودان يضخ مبالغ مقدرة من الدولار للبنوك) لاحظ كلمة مقدرة التي تفضح كذبهم ولا يجرؤ أي مسؤول كوز أن يحدد كم المبالغ التي تم ضخها ولا يستطيع اعلام النظام المدجن توجيه سؤال لمسؤولي بنك السودان او وزارة المالية يفسر لنا كلمة مقدر هذه بتحديد المبلغ الذي تسلمه كل بنك معني من العملة الصعبة المزعومة.

لان الحكومات اتى تجى وتغور تسدهفكم بسبب الدولار …أيها المغتربون روحا وبدنا أنهضو ضد الظلم منذ شمولية سئ الذكر الغاير نميرى مرورا بفترةبعشوم السياسة النرجسى الحداث الماسواى السندكالى وأد الانتفاضات الصادق المهدى وإلى عصر الظلم والظلام والافك والكاذبان الترايى والبشير .تحدو النظام والظلم برفع القضايا بالتمييز ضدكم فى محاكمهم الفاشلة وأرفعو أصواتكم ليسمعها العالم .وأضمروا محاسبة كل من سن عليكم الضرائب الجائرة والغير مبررة ومعايير القبول بالجامعات لابتززازكم ومن تعسف فى تطبيقها من الموظفات والموظفين الحاقدين دوما عليكم داخل السودان وفى المهجر وابذلو جهدا لحل جهاز المغتربيين ومحاسبتهم لتطبيق سياسة الحلب المستدامة والمطالبة ببناء اجهزة تتبنى الإغتراب كصناعة. تؤهل القادم الجديد وتحافظ على حفوق ومكتسبات وتأمين القدماء -بائعى الاعمار خارج أسواق الوطن الضائع الممزق . والى ان ياتى التغيير المنشود بإذن الله ..أكررأنهضوا وتحدو وإتحدو ضد الظلم والظالمين شمولين متأسلمين أو طائفيين ..أظهروا خالص إحتقاركم لهم وتوعدوهم بالإعدام بصقا وإحتقارا ..وآخ أخ تف تف تفوووو فقد دانت قطافها شاركو شاركو لوضع حد للظلم…