أخبار السودان

صديق إسماعيل يقلل من اتهامه بالتخابر لصالح “الوطني”

الخرطوم – رندا عبد الله

قلل صديق إسماعيل نائب رئيس حزب الأمة من اتهامات راجت مؤخراً حول تخابره لصالح حزب المؤتمر الوطني وقال صديق – إنه لن يلتفت لتلك الاتهامات الفارغة لجهة أنه مشغول مع حزبه في قضايا المساهمة في حل مشكلات الوطن عبر الحوار الوطني الجاد الذي تتوفر مقومات نجاحه، ووصف الحوار المطروح حاليا بـ(غير الجاد )

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. عارف يا صديق فى الاحزاب العقائدية لمن واحد من اعضائها يخون حزبه او يشتبه فى ذلك بالخيانة تتم تصفيته بدم بارد حظك انك فى حزب الامة ناسه طيبين ومسالمين لكن ياخى كمان ما تكون لديح للدرجة اختفى من الساحة وقدم استقالتك ويمكنك خدمة الاخوان من منزلك برضه ..بدون مطرود دى ما سمعت بيها

  2. إنتو يا شباب بتهظروا .. عايزين الصادق يعاقب الراجل ده!
    علشان إيه ..علشان شغال غواصة للأمن في حزب الأمة!
    هو الصادق نفسه أولاده واحد في الأمن وواحد في القصر.
    وفي زول بيعرف أسرار حزب الأمة أكتر من أولاد الصادق المهدي؟
    أنا أعتقد إنو الراجل ده محترم جداً وعندو زوق وبيخجل – على الأقل بمعايير حزب الأمة – لأنه بينكر أي علاقة بالكيزان والأمن وشغال غموتي وبي يلقط عيشو بالدس .. يعني مبتلي وكايس السترة .. ركزوا انتوا على المبتلي وما خايف من الفضيحة

  3. هل انت تحاور من اغتصب بناتك و اخواتك وامك وقتل اكثر من 250 الف من اخوانك؟؟
    ماهي الصفة اللائقه لامثالك؟؟

  4. إنتو يا شباب بتهظروا .. عايزين الصادق يعاقب الراجل ده!
    علشان إيه ..علشان شغال غواصة للأمن في حزب الأمة!
    هو الصادق نفسه أولاده واحد في الأمن وواحد في القصر.
    وفي زول بيعرف أسرار حزب الأمة أكتر من أولاد الصادق المهدي؟
    أنا أعتقد إنو الراجل ده محترم جداً وعندو زوق وبيخجل – على الأقل بمعايير حزب الأمة – لأنه بينكر أي علاقة بالكيزان والأمن وشغال غموتي وبي يلقط عيشو بالدس .. يعني مبتلي وكايس السترة .. ركزوا انتوا على المبتلي وما خايف من الفضيحة

  5. هل انت تحاور من اغتصب بناتك و اخواتك وامك وقتل اكثر من 250 الف من اخوانك؟؟
    ماهي الصفة اللائقه لامثالك؟؟

  6. لا يا شيخ. اللي بنعرفه نحن انه شباب حزب الامة من زمان عارفنك غواصة و هم لا محتاجين لوثيقة و لا بطيخ، لكن انت ما بتحس يعملوا ليك شنو؟

  7. بالله ما تخجل؟أسكت بلاش من الخيابةدى.يعنى ناس الحكومة ديل حبآ ليك لله كدى قالوا فيك؟ ويعنى فى رؤسنا قنابير مش؟

  8. الراجل دا فاكر لسه عنده مساحه يناور فيها
    انت مكشوف من الكل الا من قبل الامام الهمام النعام

  9. 01- يا سعادة صدّيق إسماعيل … ما هي جدوى عسكرة … بل أمنجة … المُؤسّسات الإداريّة … لكلّ الأحزاب السياسيّة السودانيّة … الجنوبيّة والشماليّة … الموجودة بالداخل … والموجودة بالمهجر … بالإغراءات الماليّة … على حساب خزينة دولة الأجيال السودانيّة … و ما هي أيضاً جدوى عسكرة … بل أمنجة إدارة القبائل السودانيّة … بالإغراءات الماليّة … على حساب خزينة دولة الأجيال السودانيّة… أليست الدولة السودانيّة هي دولة اجيالكم … وخزينتها هي خزينة اجيالكم … وإقتصادها هو إقتصاد أجيالكم … ؟؟؟

    02- يا سعادة صدّيق إسماعيل … أنت وأمثالك … والعساكر الأمنجيّة البلاطجيّة الذين معكم … ما هي جدوى تعطيلكم … بل إزاحتكم لكُلّ الكوادر الحزبيّة الأصليّة لتلك الأحزاب السياسيّة السودانيّة … (التي أنجزت إستقلال دولة الأجيال السودانيّة) … بكوادر أمنجيّة حربائيّة … إجراميّة حراميّة إستباحيّة … ترفض تسجيل أجيال الكوادر الأصليّة … بل تضايق الكوادر الأصليّة في معائشها … وترفد أبناءها من كلّ الجامعات السودانيّة … لأسباب أكاديميّة مفبركة … ولأسباب سياسيّة مفبركة … وما هي االجهة الماسونيّة التي كلّفتكم … أنت وأمثالك … بهذه المهمّة التدميريّة … لمكوّنات الديمقراطيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … وللطاقات البشريّة السودانيّة … العبقريّة الذكيّة الإنتاجيّة … ؟؟؟

    03- هذه الأحزاب السياسيّة السودانيّة … قد شرعت … (قبل إنقلاب العساكر على الديمقراطيّة الإستراتيجيّة) … في أن تتحوّل من أحزاب أرستقراطيّة … (كانت تموّلها الأسر السودانيّة الغنيّة المعروفة … لإسباب معروفة لدى الخرّيجين السودانيّين … ألا وهي تمويل برلمان إنجاز الإستقلال ) … إلى أحزاب سياسيّة ديمقراطيّة … تموّلها كوادرها السياسيّة … من عرق جبينها … والتسجيل في عضوّيتها مفتوح لكلّ الأجيال السودانيّة … وبكلّ الثقة … أمّا الإختراقات … فهي حالات إستثنائيّة … سهلة الإكتشاف … ويمكن معاقبة مرتكبيها … في خاتمة المطاف … خاصّة إذا كان المخترق أمنجيّاً … بحجم سعادة صدّيق إسماعيل … والمافية العسكريّة الأمنجيّة التي أزاح بها … عضويّة حزب الأمّة القومي … في داخل السودان … وفي خارج السودان … والتي يموّلها … حزب مُؤتمر القاعدة الإخوانيّة الماسونيّة العالميّة … الإجراميّة الحراميّة الإستباحيّة … عبر التعويضات البهلوانيّة الفهلوانيّة الإغتياليّة … ؟؟؟

    04- المفكّر السوداني الحضّار … العالمي على حسب شروط الإختيار … وإمام طائفة الأنصار … و سيّد قومه الأطهار … الصادق المهدي … قد أثبت أنّه أذكى منكم …( يا أيّها الكادر الإخواني الغدّار … صدّيق إسماعيل … كما أثبت أنّه أذكى من الدكتور حسن عبد الله الترابي … المفكّر الإخواني المكّار … ومن تلميذه الإخواني رياك مشار ) … عندما أبعد عنك … إبراهيم الأمين وباقي كوادره الأصليّة … وأعاد توريطك وتدقيسك وتدبيسك … بقيادة المافيا الأمنجيّة … التابعة لمُؤتمر القاعدة الإخوانيّة الماسونيّة … ولسوف يصنع مع مكوّنات جبهة الخرّيجين السودانيّين الثوريّة السودانيّة … ومع مكوّنات صحوة الخوصيّات الإداريّة السودانيّة …المحسّنة بالإنتخابات الطبيعيّة … كتلة سياسيّة ديمقراطيّة … جديدة وتجديديّة وصاحية ونهضويّة وتحسينيّة وتطويريّة … مُؤهّلة علمياً وسياسيّاً ومهنيّاً ومسنودة إجتماعيّاً … ومُؤيّدة إقليميّاً وعالميّاً … تستطيع تحرير دولة أجيال السودان … بكلّ مُؤسّساتها … من براثن نظام مؤتمر القاعدة الإخوانيّة الماسونيّة العالميّة … الإباحيّة الإستباحيّة … (أو كما وصفتها فيلسوفتها … عائشة الغبشاوي … وأيّدتها زميلتها … سعاد الفاتح ) … وتستطيع محاسبة كوادره العسكريّة الشرطيّة الأمنجيّة الإجراميّة الإستباحيّة … على كُلّ جرائمها … التي لا يُمكن أن تسقط بالتقادم … إبتداءً من جريمة الإطاحة بديمقراطيّة السودان الإستراتيجيّة … والعبث بكلّ مؤسّسات الدولة … في المجالات الماليّة والإداريّة والطرائق الإستثماريّة والترحيليّة والتسويقيّة … وإختزال وتعطيل وطرد الطاقات البشريّة إلى آخر المقوّمات الإنتاجيّة … مروراً بإنصاف كلّ المظاليم … وإرجاع كلّ الأموال على دائر الملّيم … إلى خزينة دولة الأجيال … السودانيّة …الواحدة … تعريجاً على إعادة توحيد دولة الأجيال السودانيّة … إستعداداً لهندسة وتفعيل الكونفيدراليّة النيليّة الجدوائيّة … تمهيداً إلى هندسة الكونفيدراليّة الشرق -أوسطيّة … وصولاً إلى المساهمة الإيجابيّة … في العولمة الغذائيّة الجدوائيّة الذكيّة … وفي كلّ ما يعتمد عليها من العولمات الإقتصاديّة الجدوائيّة الذكيّة … ؟؟؟

    05- أمّا عبد الرحمن وبشرى … وقيادات الأحزاب المنشقّة عن حزب الأمّة … للمشاركة في حكوماتكم … فهم عبارة عن خوازيق زرعها الصادق الامهدي … في أجسادكم لمراقبة كيانكم … وتسجيل تجاوزاتكم … إلى حين مُحاسبتكم … ومن ثمّ مُعاقبتكم … ؟؟؟

    06- ولكُلّ ذلك … وأكثر من ذلك … لن يعود المفكّر الصادق المهدي … إلى السودان … إلاّ بعد الإطاحة بنظام ماسونيّة كيانكم … الإخواني التكفيري الإجرامي الحرامي الإباحي الإستباحي … ليس إلاّ … ؟؟؟

    07- ولذلك قد إستباح المحافظون – الديمقراطيّون والجمهوريّون … الذين يحكمون هذا العالم … إستباقيّاً … دماء الذين ظهرت أسماؤهم … في الإجتماع الأمنجي … الإخواني الشيعي الماسوني التكفيري … المارد على النظام العالمي … بعدما أفلح في التمرّد على النظام السوداني الديمقراطي الشرعي … وأطاح به … وساهم في تغيير نظام ليبيا ومصر وتونس لصالح ماسونيّة قاعدة الإخوان المسلمين … ولقد أصبح إصطيادهم … وتدميرهم بالقنابل الميكانيكيّة الذكيّة … فرادى أو مُجتمعين … مجرّد مسألة وقت … ليس إلاّ … ؟؟؟

    08- ولذلك … نحن الخرّيجون السودانيّون … والخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … الذين صنعنا دولة الأجيال السودانيّة … ننصح … فلاسفة وقيادات وأمنجيّة مُؤتمر القاعدة الإخوانيّة الماسونيّة التكفيريّة الإجراميّة الحراميّة الإستباحيّة البلاطجيّة الإحتلاليّة …بالإستفادة من إشراقيّة باريس … للنزول الآمن … نسبيّاً … بي ضنب الجمل … قبل أن تركب الخوازيق … حيث ينبغي لها أن تركب … إذا ما كان التغيير إجتياحيّاً … ؟؟؟

    09- ننصحهم بالمخارجة … لمجرّد أنّهم سودانيّون … و لأنّنا … نحن معشر الخرّيجين السودانيّين والخرّيجات السودانيّات … لسنا أهل خوزقات … اللهمّ إلاّ إذا ما كانوا هم … غواة ومدمني الخوزقات … أو كما وصفتهم … أُخَيّتهم … سعاد الفاتح … الله يكرم السامعين … والسامعات … اللهمّ أجرنا وأكرمنا … يا مجير الخائفين والخائفات … ؟؟؟

    10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..