المتعافي يكذب وزير الصناعة ويكشف عن محاولات لاغتياله سياسيا

الحكومة الأن تلمع في عبد الحليم المتعافي لكي يكون رجل الفترةالمقبلة, وبرنامج مراجعات والحلقة التي تم تسجيلها معة خير دليل, والمتتبع لجميع الحلقات يشك في طريقة الاسئلة التي توجة للمتعافي من قبل الطاهر التوم ,لأن الطاهر يريد إظهار المتعافي علي أنة مظلوم, وبرنامج مرجعات مثلة مثل برنامج بصراحة تقديم بابكر حنين, لم نكتشف إن البرنامج مسيس الا بعد فترة طويلة وكنا نترقب موعدة بفارق الصبر.

( وشدد عبد الحليم على أن هناك حملة ضده وجهات تسعى لاغتياله سياسياً)
هو انت كنت حي سياسيا ؟؟؟

حراميه

يا د. متعفن عن اى اغتيال سياسى تتحدث هو انت او رئسك عمر و كل نظامك قد مات وشبع موت وحررت له مئات من شهادات الوفاة ..!!!
نحن الان نستعد لمراسم الدفن يا شاطر ..!!!

أنا لم أرَ في حياتي لص عينو قوية مثل هذا المتعافن والعين الفارغة لا يملأها إلا التراب.
المتعافي زي حرامي الجداد يغالط وينكر وراسو مليان ريش.

انتو كلكم متو سياسيا
انتهيتو كلاعبين والحكاية مسالة وقت ليس الا

مسلسل اللص الظريف ارسين لوبين
بطولة المتعافن
عدد الحلقات عييييك وطول المسلسل 25 سنة

طيب كويس صدقناك في دي طيب السرقته زمان وين وديته … كلمنا يا أبو الصديقين

تزكر يا المتعافي انك كنت تعمل طبيب عمومي ممارس عام في صحراء نجد في قرية ظلم يمكن في مركز رعاية صحية اولية وراتبك حوالي 6 الف ريال الى العام 1989 ومن ديك وعيك وعليها نقيس

رددنا اكثر من مرة في هذا الموقع ان السودانيين في الشتات يركزون على انشاء كيانات صبغتها سياسية اكثر من حقوقية،، ورغم أنهم موجودون في كل المجالات في اوروبا والامريكتين واستراليا وآسيا تشريدا وفيهم من يتبوأ مناصب عليا في هذه الدول وفي المنظمات العالمية الا ان تأثيرهم الخارجي على الداخل ليس قويا لانهم لا يفتأون يجترون الشأن السياسي من منطلق الولاء لللأحزاب،،، إن تأسيس كيان حقوقي بالخارج يضم أعضاء من سودانيو الشتات في الدول الاوروبية والامريكتين واستراليا ودول آسيا والخليج لمتابعة الشأن الحقوقي السوداني في النواحي الانسانية والاقتصادية والتجارية مهم جدا في تشكيل رقابة خارجية على فساد المسئولين الانقاذيين في الخارج وقطع الطريق عليهم ومراقبة حركتهم المالية وارجاع الحقوق لهذا الشعب المنهوك،،، بل الاغرب من ذلك ان البعثات الدبلوماسية الانقاذية تستفيد من وجود بعض السودانيين في مراكز حساسة لتمرير الكثير من الامور السياسية والاقتصادية والتجارية يساعدها في ذلك بعض السودانيين الذين تتصيدهم بحجة مصلحة الوطن فيقوموا بتقديم المساعدة لهم بحسن نية Roads to hell paved by good intentions ،، وإني أجزم أنه لو قام السودانيون في بريطانيا بتتبع الامر مع السلطات الهندية في قضية مصنع سكر مشهور فان هذه القضية ستأخذ بعدا جديدا سيما مع حرية الاعلام في الهند وتنافس الشركات الهندية التي تنتظر مثل هذه الفرصة فهؤلاء الهندوس لا يفرطون في حق ممنوح بالقانون،،، بدوري أوجه ندائي الى الوطنيين الاتية أسماءهم للسعي نحو تأسيس كيان حقوقي مستقل في الخارج لمتابعة حقوق الشعب السوداني وهم:

1- الاستاذ شوقي بدري – أوروبا
2- سيف الدولة حمدنا الله – الخليج
3- فتحي الضوء – الولايات المتحدة
4- علي شريف – كندا ، عرفته من كتاباته وتعليقاته وهو من أبناء جبال النوبة الافاضل
5- سيد الحسن ماليزيا – مهتم بالشأن الاقتصادي
والاقتراح مفتوح ،،،،

هذا الجسم الحقوقي دستوره السودان والحق السوداني،، وعلينا أن نلاحظ تماما أن الاحزاب السياسية الحالية سيما حزب الامة والاتحادي الديمقراطي اصبحا جزء من الحكومة كما أن ما يحدث هذه الايام من السيد الصادق المهدي يدل دلالة قاطعة على أن هذه الاحزاب لن ترجع حق الى صاحبه وتعمل تمومة جرتق للانقاذ ،،،، بالتالي لابد من ظهور كوكبة وطنية جديدة ترسي ثقافة ضمان الحقوق وفرض الشفافية والحوكمة الرشيدة بآلية مسجلة في الامم المتحدة معترف بها بعيدة عن الغرض الحزبي متفانية في ارجاع الامور الحقوقية السودانية الى نصابها،،، ان هذا الكيان الحقوقي سيما اعضاءه المقيمين في اوربا والدول المتقدمة لو أخلصوا النية ووضعوا السودان ومصلحته أمامهم اقسم بالله سيحدث شرخا في الانقاذ لا يمكن طرطشته ،،، ارجوا أن يقرأ السادة الافاضل المذكورين أعلاه توصيتي هذه ويا ليتني كنت من حملة الجوازات الاوربية قسما بالله لكنت فعلت الافاعيل مع حرية الحركة والتنقل والرأي وحق التجمع السلمي اللمكفول في هذه الدول الراضي عنها ربنا من حيث الحقوق والشفافية والحكم الرشيد والحوكمة،،،،

نؤيـد اقـتراح تكوين كيان من السودانيين فى الخارج لمتابعة فـساد الأنقاذيين. واطلب من السيد/ سـيـد الحـسن الأقتصادى المتواجـد فى ماليزيا أن يتحـرى عـن اسـتثمارات هـؤلاء اللصوص الذين سرقوا اموال الشعب السودانى واستثمروها فى ماليزيا حتى بلغـت جملة استثماراتهم اكثر من عـشرين مليار دولار والذين سبق ان فضح امرهـم رئيس ماليزيا السابق مهاتير عـند زيارته للسودان مؤخـرا عـندما استغرب لهذا الأمر. وبالأمس اخـبرنى احـد معارفى ويعمل فى السعودية بأنه زار ماليزيا واقام فى فـندق يملكه المتعافى .