مركز حزب البشير الصحفي : الخرطوم تتجه لتسعير بعض السلع الإستهلاكية
الخرطوم(smc)
كشفت الآلية العليا للمعالجات الإقتصادية عن إتجاهها لإتخاذ خطوات عملية لتسعير بعض أنواع السلع الإستهلاكية بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة بهدف محاربة الغلاء وتحطيم الأسعار.
وقال الأستاذ محمد فضل الله الدرديري مقرر الآلية في تصريح لـ(smc) إن الآلية شرعت في ترتيبات مع المصدرين وغرفة منتجي الدواجن لتوزيع اللحوم والفراخ والبيض للمواطن بسعر التكلفة مبيناً أن الآلية ستقوم بتوفير مدخلات الإنتاج والآليات للمنتجين بغرض زيادة الإنتاج الأمر الذي يسهم في تنفيذ المعالجات المطروحة كمرحلة أولى مضيفاً أنه سيتم تسعير بعض أنواع السلع الضرورية بالتنسيق مع الشركات المنتجة والتي سيتم توزيعها عبر مراكز البيع والجمعيات التعاونية للمستهلك.
وشدد الدرديري على المواطنين بضرورة الحرص على المطالبة بحقهم والتبليغ الفوري في حالة تعرضه لأي إرتفاع في الأسعار للإسهام في تحطيم الأسعار ومحاربة فوضى الأسواق وجشع التجار.
قال جشع التجار قال
يا دوبكم خربتوها
التجار بريئون
أما الجشعون فهم المسعورون
ناس المؤتمر اثبتوا للجميع مهارتهم وتفوقهم على اليهود في جمع المال والدليل ملفات الاختلاسات وفساد الشركات الكبيرة الأقطان السكر بالاضافة الى الشركات الوهمية العاملة بدون حسيب ورقيب
ومن الأساليب الاخوانية شيطانية لأكل أموال الناس بالباطل عمليات تنظيم الحج والعمرة والأسواق ولعبة تعبئة السكر وبيع السلع بأسعار مخفضة – دعونا من مصطلحات الدين أفيون الشعوب – او الإسلام هو الحل – فكل من يشهد لا اله الا الله فهو مسلم – ومن زاد على ذلك فهو مؤمن ? وما سوى ذلك فهو منافق – والمنافقون يظهرون خلاف ما يبطنون ? فالمنافقون من طبعهم اختطاف اسم الاسلام لتحقيق مآربهم ولمن لا يعرف الاساليب التي تدار بها الحركة الاسلامية ومؤتمرها اللاوطني علية أن يقرا الكثير عن تنظيم الماسونية
الكل يدرى بالزيادات الكبيرة و التى بدأ تفرضها السياسات المالية الخائبه نتيجة فقدان الجزء الأكبر من الدخل القومى نتيجة الإنفصال و ذهاب الجنوب بالبترول مع النكران المطلق للمسئولين و إدعائهم بأن فى الإنفصال كل الخير مكابرة وقدأخذتهم العزة بالإثم فجنحوا للزيادات فى الضرائب و الجبايات و الرسوم على المواطن الغلبان كعلاج للمشكلة ….و قد إنداحت هذه السياسة السهلة للإيرادات على مدخلات الإنتاج الحيوانى فى شكل الزيادات الكبيرة فى أسعار العلف( الأمباز و الفتريته و المولاس الذى تم حصره للتصدير للخارج لطيور بره … على قرار…حرام على بلابله الدوح و حلال للطير من كل جنس) و العوائد المياه بالعداد الممقنط و سيأتى حتما التأثير السالب لرفع الدعم عن المحروقات و الوقود الذى سيزيد فى تكلفة الترحيل و النقل و ستكون هناك مطالبات لدعم المجهود الحربى و دعم الجرحى ووو……وكل أساليب الإحتيال لسلب المنتجين و مشاركتهم فى أرزاقهم …. و أنا لا أظن أن هذا الأمر خافى على هذا الـ محمد فضل الله الدرديري مقرر الآلية العليا للمعالجات الإقتصادية ( الكيان الهلامى والذى لا وجود له فى لائحة الوظائف الرسميه و أهى وظيفه لمنتسب للنظام و السلام)إلا إذا كان شخصا غير سوى ….و خروجه اليوم بالقول………(( في تصريح لـ(smc) إن الآلية شرعت في ترتيبات مع المصدرين وغرفة منتجي الدواجن لتوزيع اللحوم والفراخ والبيض للمواطن بسعر التكلفة مبيناً أن الآلية ستقوم بتوفير مدخلات الإنتاج والآليات للمنتجين بغرض زيادة الإنتاج الأمر الذي يسهم في تنفيذ المعالجات المطروحة )) ماهو إلا محض إفتراء و كذب درج الإنقاذيون و زبانيتهم فى محاولة على تبرير سياساتهم العبيطه و الغبيانة و إفتراضهم بأن المواطن أبله و قاصر و ممكن بيعه للمترو بتاع ود الخدر والى الخرطوم ……..فالمنتج لا ينتظر توفير أى شئ له(من اين يا حسره) بل يحتاج أن تكف الدولة من إبتزازه و همبتته لما تحصد خطأ ما تتخذه من سياسات فى إدارة الدوله و تكلفهم تكلفه باهظه…..فيا شيخ محمد فضل الله الدرديري مقرر الآلية العلياإحترم نفسك و شيبتك و آكل عيشك من سكات و لا تردد كالببغاء ما يطلب منك ترديده من إفك و كذب و دجل إن لم تستطع قول الحقيقة و لو كنت جاهلا و هذا ما أظنه كحسن ظن لا ترمى باللائمة على حجة فوضى فى السوق و لا تتطاول على التجار و جلهم شرفاء و تصفهم بالجشع لعنة الله عليك و الله يقطع لسانك يا منافق….
ما من زماااااان بنفول فى الكلام ده…يادوب وقعت ليكم والله بعد ده وقعت منكم ..انا الليله جيعان جوع شديد وعضتى تسعر ..كدى اشى اشوف لى نص كيلو معضمه بى اربعه جنيه
للإخوة فى إدارة اللراكوبه الفطنين اقترح وضع صورة المتعافى و هو ينهش فى ورك الدجاجة بتلذذ غبى لأنها مناسبة لهذا الخبر ……
التجار بريئون من إرتفاع الأسعار ..ولما تقولوا مراكز بيع وتسويق بالرخيص دا كلام وراهو دائما مؤامرة شيطانية .. لما قلتو توزعوا السكر للأحياء والجمعيات التعاونية إتضح أن الوالى عبدالرحمن الخضر وعبدالله حسن أحمد البشير بستلموا سكر التعاونيات من شركة السكر وبوزعوا 25% منه للتعاونيات لأنه عندهم شركة توزيع وببيهربوا الباقى 75% ويبيعوهوا فى تشاد وهسع كيلوا الدجاج ب 20 جنيه وعاوزين إوصلوهو ليتساوى مع سعر اللحمة أو أقل بقليل عشان مزارعهم تربح ..عرفوا الحكاية قربت
ودايرين إزيدوا أرصدتهم فى الخارج لانه العدل قادم وقريب بإذن الله
اشاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااعة. فكونا…الله يفك جبارتكم..
الكيزان عندهم مقولة ان شعب السودان جوقة من الفتيات ولابسات رحط يعني ده كله ما بطلع الناس الشارع خوفا من الرصاص
الجداد ده طعممو كيف..؟؟ واحد ما كوز قال لي طعمو زي التفاح..قلت ليه هو التفاح ذاتو طعمو كيف؟؟
هذه عليقة الشدة التى لا تسمن ولا تغنى عن جوع تلعموا فى هذا الشعب الصابر كل النظريات لكن فاشلين فى كل شيىء ماعدا الجبايات والضرائب هذا هو الذى تفلحوا وتنجحوا فيه تبا لكم ايها الخاسئين .
ياخ فهمونا حاجة التحرير الاقتصادي وتعويم الجنية ونظام التسعيرة بتلمو كيف؟؟؟ حتى نظريات الاقتصاد جغمستوها ؟؟
المحييرنى ومحيير بوبى زااااتو… الخرتوم اغلى من ابوظبى ( فى الاسعار طبعا”).
اللي داسوا فوق رءوسنا بالبيادة
اللي مشيوا بالبلاد .. للبلادة
اللي فتاويهم فساد للعقل يقضي علي العبادة
اللي مسحوا من الآيات معني الشهادة
لوثوا الدم ف عروقنا
سدوا عين الشمس فوقنا
سرقوا ضوءنا
صادروا نيلنا .. ودفّعونا تمن وضوءنا
دين أبوهم اسمه إيه ؟!
قبل كل شئ فك اى احتكار لدى اى تاجر والسماح لاى تاجر ان يستورد ما يشاء
لكن انتم تبيعون السكر والزيوت وكل السلع من ذره وحبون بل جل المواد الغذائيه هى حكر للبنوك وتجار عروفين حتى الادويه محتكره للشركات فوقيه حتى الصرافات بعضها شبه حكومى
لا يستقيم الظل والعود اعوج
الخريجين الزراعيين والفنيين مالين البلد يعملون فى البناء وسوقه الركشات وتبيعون الاراضى الزراعيه لاجانب
كل شئ ماشى فى البلد غلط سياسه احتكاريه وحصريه ولا يسمح لاى شخص ان يستورد او يبيع الا ان يكون من اصحاب النخبه
حتى العربات المستعمله اصبحت لا تستورد الا بواسطه من يحتكرها اشياء كثيره غلط
اى سياسة لا تتبعها شفافيه حقيقه وفيها الحسم القانونى لا تنجح
فيجب فك الاحتكار وفك اصحاب الوكالات العالميه الحصريه لانهم هم سبب الجشع والثراء الفاحش
ظهرت فى خلال هذه ال 5 سنوات الاخيره الكثير من الاخطاء الاداريه والفنيه التى كانت سبب مباشر للتدهور الاقتصادى للمعيشه بالسودان لابد من تحسين اشياء كثيره واهمها منع الاحتكار فورآ