توقيف عريس وعروسه بتهمة سرقة مبالغ مالية أجنبية من خزانة قيادي بحزب البشير
اوقفت الشرطة عريس وعروسه في ليلة زفافهما، بتهمة سرقة (28) ألف يورو و(32) ألف دولار، من رئيس القطاع الإقتصادي بحزب البشير، ومحافظ بنك السودان السابق، صابر محمد الحسن.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر مطلعة ان شرطة المباحث القت القبض على العريس بتهمة السرقة، وقامت بتوقيف عروسه بتهمة استلام اموال مسروقة، بعدما قام المتهم بتسليمها بعضا من الاموال، بحسب ما جاء في يومية التحري.
وقالت المصادر ان المتهم اقر في محضر التحري بانه قام بصرف بعض الاموال على مناسبة زواجه، مما استدعى توقيف عروسه ليلة الزفاف.
وكانت مجموعة من اللصوص قد تسللت إلى شقة يستخدمها القيادي البارز بحزب البشير ومحافظ بنك السودان السابق ورئيس القطاع الإقتصادي بالحزب صابر محمد الحسن، كمقر لادارة اعماله، وتمكنت من سرقة (28) ألف يورو و(32) ألف دولار، بجانب بعض المبالغ بالعملة المحلية والعملات الاجنبية.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر مطعلة ان الشقة تقع في منطقة امتداد ناصر شرقي الخرطوم، وانها بمثابة مكتب يباشر منه “صابر” بعض أعماله، وأشارت المصادر الى ان محافظ بنك السودان السابق دوّن بلاغاً في قسم الشرطة تحت المادة (174) من القانون الجنائي.
ولفتت المصادر الى ان الشرطة شكلت – فور تلقيها البلاغ ? فريقاً من المباحث، وكثّفت تحرياتها لفك طلاسم الجريمة، التي تحوّلت الى قضية رأي عام في منطقة بري شرقي الخرطوم.
وتشير (الراكوبة) إلى أن حادثة سرقة مكتب رئيس القطاع الإقتصادي بحزب البشير صابر محمد الحسن، تبرهن على حجم الفساد والعبث بالمال العام في السودان، على اعتبار ان صابر كان أحد حراس المال العام والنقد الاجنبي في السودان.
ورأى مراقبون تحدثوا لـ(الراكوبة) أن وجود مثل هذه المبالغ في مكتب المحافظ السابق للبنك المركزي، تبرهن على ان الرجل يملك مثلها مئات المرات في البنوك. مشيرين الى ان وجود مثل هذه المبالغ بالدولار واليورو يؤكد ان تراجع الجنيه السوداني مقابل النقد الاجنبي، يعود لمثل هذه الممارسات التي طرفها نافذون في الحكومة، خاصة ان وجود مثل هذا المبلغ- يؤكد ان الرجل اما انه من المضاربين في سوق الدولار واليورو، او انه يساهم في انتعاش السوق الاسود، بشرائه لمثل تلك المبالغ الدولارية الكبيرة.
وسبق ان تعرض منزل الدكتور قطبي المهدي القيادي البارز في حزب البشير ورئيس جهاز أمنه الاسبق، الى حادثة سرقة مماثلة، عندما سطا بعض حراسه المسؤولين من حراسته وحمايته الى منزله بحي الصافية الراقي بالخرطوم بحري، وقاموا بسرقة “40310” يورو و “11,336” فرنكاً سويسرياً و”9″ ألف ريال سعودي و”5″ آلاف جنيه استرليني و(645) ألف ليرة لبنانية، و(420) ألف ليرة سورية، و(20) ألف جنيه مصري، و(26) ألف دولار و(91) ألف جنيه سوداني وموبايل.
وبعد التحريات تم القبض على تسعة متهمين، ثلاثة منهم تجار عملة والرابع مفصول من جهاز الأمن والخامس والسادس تابعان للاستخبارات، والسابع والثامن من معتادي الإجرام، والتاسع يتبع للقوات المسلحة.
وقال العقل المُدبِّر لعملية سرقة منزل الدكتور قطبي المهدي ? حينها – أمام المحكمة أنّه قام بسرقة مئتي مليون جنيه لأنّ راتبه لا يتجاوز ثلاثمائة وخمسين جنيهاً. وذكر أنّه طالب مراراً بزيادة الراتب الذي لا يغطي نفقات أسرته إلا أنّ صاحب المنزل تجاهل ذلك مما اضطره إلى تدبير حادثة السرقة مع آخرين.
وقال قطبي في أقواله أمام قاضي محكمة جنايات بحري وسط، بأنه يوم حادثة سرقة منزله كان بالمملكة العربية السعودية هو وأسرته لأداء العمرة، وبعد سماع نبأ السرقة عاد إلى الخرطوم وعند وصوله إلى منزله وجد الباب الخارجي مفتوحاً والداخلي مكسوراً ودواليب مكتبه محطمة والأموال قد سرقت.
وأضاف أن حارس المنزل أخبره بأنه قام بفتح بلاغ لدى قسم الصافية وبعدها تابع إجراءات البلاغ وأخذت أقواله كشاك متضرر.
وأكد قطبي للمحكمة أن المتهم السادس كان يعمل معه سائقاً خاصاً لفترتين، الأولى كان عسكرياً بالاستخبارات العسكرية، والثانية بعد فصله، مؤكداً بأنه لم يطلب منه أن يواصل معه في العمل بعد استدعائه من قبل الاستخبارات العسكرية ولم يتابع موضوع استحقاقاته بعد فصله.
علقوهم على أعواد المشانق….بسبب من (دولاراتهم الموروثة)…وليست المنهوبة!!!!
أسفي على الشباب الراح…أسفي على الشباب الراح!!!
علينا في هذا المقام…أن نتذكر جيدا …ونعي تماما حجم مراراتنا!!!
تنبيه مستحق :
سعر الدولار هذا اليوم 16600 ألف جنيه وزيادة
يجب التعامل معه هكذا حتى نتجنب اللبس مع مقولة الحاقد القاتل صلاح دولار…لو ما جينا كان الدولار وصل 20 حنيه (عشرين جنيه)
مش نقول 16 جنيه…وصلاح دولار قال 20 (جنيه)
المتأسلمة يلعبون على هذا التلبيس وتغبيش وعي الناس!
عليه دعونا نتعامل مع الجنيه السوداني الحالى بسعره (الهوائي الصفري)
واحد جنيه اصلي = 1000 جنيه انقاذي
يعنى الجنيه القديم كان مليان دسم ولحم وشحم…يابشة …وياجيفة حسن ترابي دون كيرليوني…ويا عميد أوانطة صلاح دولار
….في هذا المقام علينا ان نتذكر هؤلاء الشباب الغض….ونساله الرحمن الرحيم ان يتقبلهم عنده في مقاماته العلية…,ان يعوضهم مظلوميتهم الفادحة في دوحات عدله وفراديس قسطاسه الأبدي…,ان ينزل سوط موازينه القسط بحق من اذلونا وأرهقونا بالمحاكم الهزل والشرائع المدغمسة والتلاعب ببداءه الدين وما هو معلوم منها بالفطرة السوية وأرجحيات العقل السليم والنفوس الطيبة …لا السقيمة المعطوبة والمصابة بالعلل والارزاء…اللهم ارحمهم وابعث على قلوب معارفهم واهاليهم واصدقاءهم ومحبيهم رياحين السلوى ونسائم التعالي على عظيم المصاب
1-مجمدي محجوب محمد احمد
2-أركانجلو أقاداو
3- جرجس بطرس بسطاويسي
الجيفة حسن ترابي دون كيرليوني حين سأله أحمد منصور عن اعدامهم…أجاب…لست مسئولا عن اعدامهم…تم بدون علمي…علمت بذلك (مثل الآخرين!!!)
لقد تم اعدام الشهيد مجدي محجوب بالضبط يوم واحد/يناير /1990…ميقات الذكرى 34 لاستقلال السودان!!!
تم اعدام الشهيد الطيار جرجس بالضبط يوم 25ديسمبر 1989…ميقات ليلة الكريسماس!!!
بل تم اعدام 28 ضابطا من ضباط القوات المسلحة في ليلة تحري رؤية هلال عيد الفطر المبارك!
توفيت والدة مجدي مباشرة بعيد مقتل فلذة كبدها بتهمة حيازته (عملة نقدية ورثها كابرا عن كابر…وليس موز قرود…أو لحم أسود)منهوب من جنينة الحيوانات بالخرطوم….
ميراث عديييييييييييييل ياصلاح محمد احمد كرار بن دولار….!!!
غادرت اسرته البلاد الى القاهرة وبلاد الخليج!!!
بطرس حملت أسرته أحزانها الى بعيد البعيد….الى ماوراء البحار الى استراليا
حيث تقاسم (الغنائم)مسئولو ما يسمى وقتها باللجنة الاقتصادية برئاسة العميد صلاح دولار…والعقيد سيف الدين ميرغنى والمقدم ابراهيم شمس الدين وآخرون…!
أما شقيقنا وابن خالتنا ودمنا…ابن جنوبنا الحبيب الشهيد أركانجلو أقاداو…فقد راحت (دياره)…وطارت من الخريطة الجميلة في سودان المليون ميل مربع… مع الثور الاسود للخال الرئاسي وقفلت حدودهم بعبارة (شوووووت تو كيل)…و(منعناهم..حتى.. الحقنة بأمر من واحد فطير إسمو كمال عبيد)…واقفل ياود الجاز خلي الحشرات والعبيد ديل يشربوهو)!!
أركانجلو جثمانه ما يزال يزدهي به الشمال…وما نزال نحلم بأن تعود اسرته الى بيتها في ديوم بحرى…عما قريب!!!
من منا لا يذكر مقولة صلاح دولار الباذخة….لو ماجينا…بسرعة..كان …الدولار…وصل…
هو أصلا كان الدولار بي كم ياصلاح دولار (لا من قلبتوها)؟؟؟؟!
تصريحاتهم :
وتصريح طريف جد تناقله الناس عن العقيد بحري ( وقتها ) صلاح الدين محمد أحمد كرار، عضو مجلس الثورة، ورئيس اللجنة الإقتصادية : " لو لم نأت سريعاً، لوصل سعر الدولار إلى عشرين جنيها ". كان سعر الصرف وقتها حوالى إثنا عشر جنيها . في اكتوبر 1989 م، صرح السيد ( جلال علي لطفي ) رئيس القضاء ( رئيس المحكمة الدستورية الآن )!: " المطلوب من محاكم أمن الثورة، هو إجتثاث الفساد الذي استشرى في البلاد، ومعاقبة المجرمين والفاسدين، وكل من يهدد أمن البلاد، وإقتصادها ". وأشار إلى انه بحث مع القضاة بعض جوانب القانون فيما يختص بأحكام الإعدام، وعرضها على رئيس المحكمة العليا وفق قانون الإجراءات، وأن يطبق قانون
الإجراءات الجنائية في وجود المتهم بالسجن، إلى أن يؤيد الحكم أو يُعدّل ..!
عينة من أحقاد تلاميذ الجيفة الدون ترابي في عشريته الأولى…والمتأسلمة
إنطلقت الكوادر المسعورة من عقالها، خاصة العقائديين منهم، الذين سيطروا على أجهزة
الأمن، والاستخبارات العسكرية، والشرطة، يبحثون عن الضحايا، ولا بأس عن الغنائم من أموال الناس، وممتلكاتهم . وبدأت المأساة الدامية . وكانت بيوت الأشباح جاهزة لاستقبال الضحايا .بل أن نأتي على ذكر تلك الليلة، والخرطوم تتنسمها بدايات الشتاء برياح خفيفة باردة نوعاً ما في نوفمبر 1989 م بعد أشهر قليلة من بدايات ( الإنقلاب ) ، والشوارع خفيفة الحركة مساءاً من الناس، والسيارات تتسابق خوفاً من أن يدركها وقت حظر التجوال .
نقفز قليلاً على أحداث ذلك اليوم والذي شهد مذبح وبداية إنهيار الأخلاق والقيم العدلية في هذا الوطن…لنقرأ في أسى..
.. مواطنان سودانيان ساقهما حظهما العاثر إلى العودة للبلاد بعد طول إغتراب لأكثر من خمسة عشر ً عاما في المملكة العربية السعودية، جمعا حصاد السنين الذي دفعا ثمنه من الصحة وتقدم العمر الذي جاوز الخمسين عاماً لكل منهما، .. الأول لديه ثمانون ألف ريال سعودي، ولدى الثاني سبعون ألفا من نفس الريالات، ولكل منهما سيارة نصف نقل، عليها الأمتعة والهدايا للأهل والأصدقاء .
اكملا إجراءات التخليص الجمركي بميناء بورتسودان، وواصلا الرحلة إلى الخرطوم، ثم أم درمان، ثم إلى منزليهما المتجاورين في ضاحية ( امبدة ) غرب أم درمان، وعند إحدى نقاط التفتيش الكثيرة في تلك الأيام، تم إنزال الأمتعة، وتم العثور على مبلغ مائة وخمسون ألفاً من الريالات السعودية، ( لايهم ماذا بعد؟ ).. سال اللعاب، وجحظت الأعين الأمنية، وتدلّهت الشفاه الشرهه، تتلمظ قبل الإلتهام .. سرعان ما بدأت الإجراءات ضدهما في المحكمة الخاصة بأم درمان ( دار حزب الأمة ).. تم الحكم على الأول بالسجن عشر سنوات، والثاني أيضاً . توفي الأول داخل سجن كوبر بعد أن داهمته نوبة مرض السكري، وتم إطلاق سراح الثاني نسبة لكبر سنه، بعد زيارة العقيد الليبي ( معمر القذافي ) الشهيرة للسجن، ومسرحية تهديم حائط السجن الشمالي .
بعد مرور اربعة سنوات خرج الثاني خاوي الوفاض من متاع الدنيا، بعد سنين غربته بالسعودية، وهي سنوات طويلة، وبعد سجنه سنوات عدتها الأطول رغم قصرها داخل سجون وطنه . ظل يبحث حتى الآن عن حصاد سنينه .. بالإطلاع على اوراق قضيته وجدنا حكماً بالسجن فقط؟ ! ولم نجد حكماً بمصادرة المبلغ .. والذي لا يعرف مكانه إلا الله .. والقاضي بتلك المحكمة ورجال الأمن، ممثلو الإتهام في تلك القضية … يعمل الرجل الثاني الآن في إصلاح الساعات في أحد اسواق ضواحي مدينة أم درمان، بعد أن كان ملء السمع والبصر في غربته بقصر أحد الأمراء السعوديين ومثالاً للأمانة والثقة لديهم .. ولكنهم حكام السودان الجدد الذين أتوا كما قالوا لتطبيق شرع الله على عباده .. ولكن بطريقتهم الخاصة(الشريعة المدغمسة)… أما قاضي المحكمة تلك فهو الآن يحتل منصباً مرموقا في أكبر مؤسسات النظام .. العدلية .
انا قرفت…هل تحتاجون الى مزيد من الترويع وأفانين المتأسلمة…أنا قرفت فاعذروني عند هذا الحد ..
هل يستطيع كائنا من كان…أن ينادي بتجاهل الحقائق…والغبائن والإحن والأحقاد والمرارات…التى ارتكبتها الأنقاذ والاسلام السياسي منذ استيلاءها على السلطة عبر انقلابها في ليلة الجمعة 30 يونيو 1989م…لأكثر من ربع قرن وهي تلغ وما تزال في دماء (شعبها الذي فضل)
نعم للمحاسبةالصارمة…نعم للقصاص الناجز، والحاسم الشافي للنفوس…والمبريء للذمة…لا للإفلات من االعقوبة…تحت أي ذريعة من الذرائع…ولا مناص من جلب كل المجرمين والقتلة السفاحين واللصوص والمفسدين لساحات العدالة…دون ذلك…هي ثارات وثارات وثارات….سينجزها أهاليها….وكل صاحب دم …وترة…وفجيعة…نعم سينجزونها…كيفما اتفق…ومهما بلغت التكلفة…ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب!!!!
وفيها شنو لما الزول يتزوج من مال الشعب…يعنى صابر ده القروش دى اغترب ليها …والله عفيت منك يا العريس …غايتو انا حقى من هذا المال المسترجع من مال الشعب المنهوب عفيتو ليك واعتبره ده قروش الكشف…صابر الحرامى ده ورثها من أبو ولا دقا فيها طورية زى ما بنقول….ادعوا كافة الشباب الغير متزوجين بالتركيز على خزن حرامية المؤتمر الوطنى الفى البيوت وانشاء بيت مال وعيال ؟؟ وعقبال وداد ومها الشيخ ومحمد المأمون بتاع نوبلز وصفقة القطارات وطه عثمان وبقية اللصوص
اعتقد الجو مناسب لاي صعلوق ليعمل انقلاب ويكرر ما قاله البشير عندما انقلب والساقية لسه مدورة 96
العريس ده حكم حيكون شنو في حد السرقة قطع من خلاف ام يقطعوه قطع قطع علشان كشف أشياء طبعا اول شي ناس الأمن الاقتصادي يوصلوه تمام ويخلوا فرقه لناس القضاء اما التيم القبضات علي العريس يحاولوا يخففو عليه الجراح ويخدمون علشان تسبب لهم في حوافز مالية من قبل الشرطه والمحافظ وطبعا النسبة معروفه لكم بس اوعك يقوم يملحكم ساكت وتطلعو من المولد ملوث يقول ليكم جزاكم خير ويوصي بترقيتكم في العمل وكان الله يحب المحسنين يكون فعلا جبان وعدم زوق من
رحم الله الشهيد مجدى محجوب والشهيد جرجس
شكرا جميلا كمال ابوالقاسم هؤلاء السفلة القتلة لهم يوم سنعلقهم في سوق المويلح لا سوق الناقة ونتركهم جيفهم للكلاب واعلم اخي كمال ان الكلاب الضالة لا تاكل لحمهم لانه لحم سحت … فاحت روائحهم النتنة وكرهناهم والله الواحد بقى لمن يسمع وقائع فساد هؤلاء يتقيا من قصصهم وكما قال الراحل الرؤائى العالمى الف رحمة ونور تنزل على قبره الطيب صالح…من اين اتى هؤلا ء وهل ارضعنهم امهات سودانيات لكن يوم حسابهم قريب جدا
ناس المباحث ديل حاسدين حسادة في الدنيا دي … ماتخلو العريس يعسل ويشوف دنيا وبعد داك اقبضوه … هو زول وصل مرحلة يسرق عشان يعرس معناها حالته صعبة شديد.. ربنا يصبره ..في السجن بت أبليس ما بتجي كمان .
طيب لوكل واحد عندو هذه الاموال لزوم الحذر الفكاك لوحصلت كغة اذن الدولالر والعملات لازم ترفع لانهم عندهم قروش هملة في البنوك واحسن تكون في بيوتهم حتي عمالهم وخدمهم عارفين الفي الخزنة شنو يا الله صبرنا
يمهل ولايهمل سبحانه
علي الرغم من رفضنا للسرقة عموما لان المعيار واحد و لكن يبقى السؤال للدكتور صابر و من قبله قطبي و ايضا لمن يحتفظون بالنقد الاجنبي من قيادات البلد كما يقال الا توجد بنوك و من اين لكم تلكم الاموال من العملات الاجنبية او ليس من الصحيح اذا كان من ماموريات خارجية ارجاع المتبقي لخزينة الدولة او باضعف الايمان استبدالها بالعملة الوطنية او ايداعها بالبنوك –
فتاتي الدولة على الضعفاء من المواطنيين فكيف يستقدم الظل و العود اعوج
تم اعدام المرحومين الأخ مجدي محجوب والطيار الأخ القبطي السوداني في حيازة مبالغ اقل من تلك بكثير كانت اقل من عشرة الف دولار- لزوموا شنو الفضائح وتقبضوا الناس ليلة زفافهم – ماذا انتم فاعلون مع محافظ بنك السودان السابق صابر ومدير عام جهاز الامن السابق قطبي المهدي – لو في كوريا الشمالية لتم اعدامهم بالأمس
اقتباس : من ماكتبه كمال
/////انا قرفت…هل تحتاجون الى مزيد من الترويع وأفانين المتأسلمة…أنا قرفت فاعذروني عند هذا الحد ///
نعم للمحاسبةالصارمة…نعم للقصاص الناجز، والحاسم الشافي للنفوس…والمبريء للذمة…لا للإفلات من االعقوبة…تحت أي ذريعة من الذرائع…ولا مناص من جلب كل المجرمين والقتلة السفاحين واللصوص والمفسدين لساحات العدالة…دون ذلك…هي ثارات وثارات وثارات….سينجزها أهاليها….وكل صاحب دم …وترة…وفجيعة…نعم سينجزونها…كيفما اتفق…ومهما بلغت التكلفة…ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب!!!!////
بلى ياكمال
* هذه الالغاز التي ادخلتنا الإسلام افواجا بعد كنا مجوس وعبدة أشجار
* هذه عصابة حسن الترابى وعمر البشكير
* هؤلاء الكلاب المسعورة المهووسة بان اهل للاسلام وماهم سوى عبدة شيطان
* هؤلاء من اغتالوا واهلكوا شبابنا بحرب الجنوب العبثية الدينية ثم بصموا بالعشرة بانهم فطائس وليس من جماعة نداء الجهاد وعرس الشهيد وذلكم الكم الهائل من الهرطقة والهضربة العمرية البشيرية الترابية
اللهم انتقم بقدرتك وجلالتك وجبروتك من حسن عبدالله الترابى وعمر البشير ونافع وصلاح قوش ومحمد عطا وكل وكل وكل سودانى ساهم وشارك ونفذ وخطط واغتصب وقتل ونهب وسرق وتحلل وأضاع كرامة الفرد السودانى وارض السودان حلايب وأبو رماد والفشقة ووو ووو ومن كل عسكرى وشرطى وامنجى قذر وسخان ياااااااااااااارب ياااااااااااقادر ياااااااااااامقتدر ياااااااااااجبار عليك بالكيزان المتاسلمين تجار الدنيا والدين والدولار
الى السيد / وزير العدل : نرجو الأجابة منك شخصيا أو من مسؤول من وزارتك على سؤالنا هذا .
( 1 ) هل يسمح القانون للمواطنين بحفظ اموالهم مهما كانت قيمتها فى منازلهم كما فعل السيد/ صابر ؟
( 2 ) هل ستتم محاكمة السيد/ صابر محمد الحسن لحيازته هذه الأموال التى سرقت من منزله بتهمة حيازة عملة صعبة دون مبررات قانونية ام لا اذا كان القانون لا يسمح بذلك ؟
نرجو الأجابة وهذا حق مشروع للمواطنين وانت مسؤول عنا لأنى املك فى خزانتى مبالغ بالعملة الصعبة ( يوروات , دولارات , ريالأت سعودية. دراهم اماراتية ) لأنى اخاف ان يداهمنى البوليس ويحجز على هذه الأموال التى هى تمثل شقى وتعب السنين فى الغربة .
الله يرحم ويغفر للشهيدمجدي أقتيل بدم بارد .
تأملوا جيدا صورة صابر الصاري .شوف الزول دة صاري عويناتو الاتنين كيف.أول مرة ِأشوف زول يصر عويناتو الاتنين سوا. الزول فعلا حريف في الصر .موش صر العيون بس ، بل صر الدولارات واليوروات والذي مثله.
خم وصر يا صابر ، العرسان سرقوك .بالله ما تحاكموهم ديل ، خلوهم يستمتعوا بشهر العسل ، دي قروشنا وعفيناها ليهم لأنهم محتاجين.
من وجهك ده أنت حرامى كبير وما بتخاف الله, الله يلعنك الى يوم الذين.
حسبي الله ونعم الوكيل
…. ظهر الحق ظهر الحق ظهر الحق
….. يا دكتور عودة الاموال
..ما المال مال حلال عشان كده المال الحلال يعود الى اصحابه دوما
… وتعظيم سلام للشرطة السودانية
أين العريس و العروس؟ لقد ضاع موضوعهما في الحواشي التي صارت أكبر من المتن!!
ناس شرطة المباحث طلعتو وهم كان تعملو ابو القاسم فى الكنجالات مع العريس وتدقسو الفاره
صابر الدكتور يبدو عليه علامات القتلة وعتاد المجرمون اكثر من علامات اللصوص واكل أموال الناس بالباطل .مع الأسف العملة السودانية تحمل توقيعة
عقبال البقيه ولاد الحرام من البشير وكل الحراميه الله ينتقم منكم
تصادر وتورد في بنك السودان .
1. إلى “الخبراء و المحللين الإقتصاديين” فى الحكومه و “حزب” العصابه المجرمه: هل عرفتم “الآن”، الأسباب الحقيقيه وراء الازمه الإقتصاديه و “تدهور سعر الجنيه”!..تانى ما دايرين نسمع كلام فارغ و نفاق!
2. إلى أجهزة الامن الإقتصادى و الأمن القومى: هل تأكد لكم “الآن”/ من هم التجار الكبار المتاجرين فى العمله و المضاربين فيها، و أين يتواجدون!..تانى ما اشوفكم لافين فى البرندات!
3. إلى الشعب السودانى: متى “تتقون شر من أحسنتم إليهم”!..لقد ربيتم هؤلاء الخونه و المجرمين، و عالجتوهم، و علمتوهم فى الداخل و الخارج و سكنتوهم مجانا، على مدار سنوات طويله!..و هذا الذى يحدث لكم من تقتيل و قهر و تشريد و ظلم و إفقار، هو “الجزاء”!..لأنكم صرفتم عليهم دم القلوب، لكنكم لم تحسنوا تأديبهم!
* فمتى إذن تنهضوا لحسم هؤلاء الطغاة اللصوص، و لتحسنوا تربيتهم و “تأديبهم”، و لو متأخرا!
ناس درسو بقروش الشعب في مدارس وجامعات الشعب وابتعثوهم في امريكا واروبا بقروش الشعب وبقو دكاترة بقروش الشعب ليهم حق يسرثو الشعب ما دام شايفنه طرطور
يا معلقي الراكوبة دا راجل علامة دكتور في الإقتصاد ومن مخططي إقتصاد السودان الذي يتفوق علي كل دول العالم الثالث وبه أنظف وأرقي عاصمة تتمتع بكل إحتياجات المدن العالمية الراقية من مجاري وتصريف أمطار وصرف صحي الخ ؟؟؟ وربنا رزقه ببلد فيها خير الدنيا كله ورئيسها حرامي ويحرس ويدافع عن الحرامية فكفاية حسادة ؟؟؟
العريس النفض الكيس بتاع عمك صابر دا تفكو الليلة دي قبال بكرة ..حلال عليكم وحرام علي المساكين. .ونطلب من جميع الشرفاء تحفيز وتبرع للعريس لدوره بهذه العملية الشجاعة لكشف علي الحرامية
لا تزعل يا دكتور صابر سوف ترد لك الاموال كلها ولكن ماذا بعد ذلك ؟ ومن اين لك؟ ماحسبتها صاح كان تكون فى سويسر او ماليزيا وماخفى اعظم يا اخى انت بنك متحرك كل انواع العملات عندك الا عمله واحده مالقيت لها طريقه هى العمله الاسرائيليه يا اخى اتق الله انظر الى جارك وبعدين قطبى المهدى قال هو فى عمره حسنا الله ونعم الوكيل اى عمره
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي محرري الراكوبه الشرفاء … بني وطني الكرام .. السلام عليكم ورحمة الله ..
في حالة السيد / صابر .. اقول :
… اين قانون الثراء الحرام ؟؟؟ اين المساءله : من اين لك هذا ..
الا يجدر بالقانونيين ورجال العدالة وعلي رأسهم السيد م وزير العدل والسيد النائب العام .. ان يتدخلوا .. بحيث تصادر اموال صابر وممتلكاته وتقديمه للمحاكمه العلنيه ؟؟؟ 1!!
… ثم نقول : نسأل الله ان يلطف بحال السودان والسودانيين .. من هذا الذي يحدث فهو لوكان في بلد آخر لتدخل رئيس الدوله … ولوقف رجال القانون وقفة الدفاع عن وطن .. وشعب .. يواجه نزيف … في معيشته ودمه واقتصاده .. وندعوا :: يا الله يالله يا الله يا الله … عليك بكل من تولي امر عام في السودان .. ولم يراعي اوامرك في تنفيذ مهامه بالأمانة والحق ..
حاميها حراميها وحاكمها ظالمها فاين الانقاذ الذي يدعونه
نحن الدنيا المامسكنا نحن سكنا هناك في الجنة
الراجل دا شغال تاجر عملة ام ايه ؟فساد قاتل ؟
اشك في ان الشرطة هي التي توصلت الي الفاعلين ! ان من قام بالمهمة هو جهاز امن الكيزان وللشرطة الدور البرتكولي فقط …. ما علينا دعونا من الاحباط ! لقد واتتني فكرة مستوحاة من قصة “روبن هوود” وهي ان يقوم الاخوة الحرامية والنشالين باستهداف الكيزان في اموالهم ومقتناياتهم كمشروع ومساهمة منهم في دحر الكيزان والتخلص من هذا النظام البغيض من قبيل المثل القائل لا يفل الحديد الا الحديد !اتضح ان الكيزان لا يستحملون الهبشة في مسروقاتهم اقصداموالهم فالكوز يبرع في اخفاء كنوزه ومنهوباته حتي علي اخوته الكيزان و”ناس البيت” لكن ما ان يفقدها حتي بنسي حذره و ينطلق كالمجنون في كل الاتجاهات يعول ويشكو ولا يترك شرطة ولا اعلام ولا حتي المواطن المسكين ! حتي انه قد يقطع حجه او عمرته او اي كان ! ثم ان الكيزان وهم المتحصنون وراء الحرس والبودي قارد لا يخافون المواطن العادي الاعزل الذي يراهم ويرونه ويحسبونه نعجة ! اما المواطن الحرامي غير المتوقع غير المعروف الذي يلسع ويختفي يقهرهم ! اذا ليس من المعقول ان يمضي الكوز جل حياته يسرق ويخلص في اللهط و يجهد تفكيره في طرق النصب والاحتيال ثم ياتيه زائر بليل في دقائق يحرمه من شقاء عمره ! من هنا ادعو الاخوة الحرامية باستهداف الكيزان ومنها يصيبون بحجر عصفورين الاول مقتنيات ثمينة والثاني ان جرسة الكيزان وكل ما يفزعهم ويقض مضاجعهم هو من اسباب البسمة والضحكة والفرحة والرضا للشعب السوداني المكلوم ! وتذكروا ايها الاخوة الحرامية اننا عافين ليكم حقنا فعدو عدووي صديقي !
صابر محمد الحسن يمارس غسيل الأموال من شقة امتداد ناصر. العريس والعروسة حرامية صغار سرقوا من أكبر حرامي في تاريخ السودان!
الجاب قسم الصافيه لي بري شرق شنو !
غايتو ربنا داير يفضحك بس بعد ما نسيناك وقايلين فيك خير .
القروش ورجعت ليك يا دكتور
طواااالي على البنك حولها لي جنيهات سودانية
وبي سعر البنك
يكدسون الدولارات واليورو المنهوبة..
ويكنزون الذهب وثروات البلد..
يغسلون الاموال القذرة..
ويستوردون المخدرات..
يتآمرون على الشعب.
ويبيعون الوطن.
فضل شنو..
حق وانا لو لقيت فرصة اخد حقي بالكامل وليس سرقة
انا اخد حقي من الحرامي النجس اولاد زنا بالله ده أشكال اولاد ناس حرامية الله لا عادكم دنيا وآخرة يا رب
الشقة المعنية بامتداد ناصر تقع فى وسط بيوت شعبية ومكان تجمع لشباب الحى بكثافة ولا اظنها تكون مناسبة لعمل تجارى الهم الا 00000 وان بعض الظن اثم
وبالناسلة الشقة فى عمارة تابعة لصابر نفسه اشتراها من اسرة افضل لاعب سودانى ملقب ببوشكاش تيمنا باللاعب الانجليرى الشهير
وقد احرر اللاعب احمد الرضى هدف منتخب الخرطوم فى نادى ليفربول
هذه الاسرة شردها صابر واخوانه الى لقاصى الخرطوم ولا ندرى اين ذهبوا الصالحة او اسكانات امدرمانالنائية
تاني اي بطل يقوم بعمليه ضد هؤلاء المفسدين (يتخارج ) في نفس اليوم الجنوب ،الحبشه
كل الذين لم يفهمو لماذا خزنه الماليه دايما فارغه وهناك عجز سنوي في الميزانيه
؟؟؟؟؟ اهو ظهرت الحقيقه اذا كان 2 فقط من اقطاب الحزب الحاكم يمتلكو كل تلك الاموال من كل العملات فاضربو العدد في كم الف من الوزراء والمساعدين والولاة ونوابهم والمناصب الوهميه في الدوله …يطلع المجموع الميزانيه الحقيقيه المفترض تملكها وزارة الماليه وتصرفها علي المشاريع التنمويه وتتوقف عن توزيع اموال الشعب كهبات علي عديمي المسئوليه..وكمان ماشي العمره انت واولادك …عشان ربنا يغفر ليك الفات وتبدأ من جديد ..عمره انشاء الله ما مقبوله
انتو زمااان على الحاج مش قال للناس ديل كلمة حكمة .. خلوها مستورة .. الناس ديل هبل ولا شنو .. حرامي سرقوك تقطم بس .. و السرقة الجاية الله بعوضك!!
طيب العروس قابضنها لييييي زنبها شنو ؟؟؟؟؟؟
لو كان هذا الشيئ حدث فى أى دولة محترمة لتم إعتقال هذا الشخص الذى قام بالتبليغ عن السرقة و أودع السجن و تم مقاضاته بتخريب إقتصاد البلاد بالمضاربة فى عملتها الوطنية و مقاضاته بغسيل الاموال و التلاعب بمُقدرات و أمن المواطن . و نفس الشيئ لتم تطبيقه على الكوز الآخر المدعو قطبى المهدى . و لكننا نعيش فى دولة فاسدة و موغلة فى الفساد حتى أذنيها .
و حتى لو حدث ذلك فى دولة اليهود التى دنا عذابها فإن الفاعل سوف لن يكون طليقاً كما هو الحال فى دولة كيزان الشيطان . و هناك الكثير من قصص سيادة القانون فى الدولة العبرية و لا أحد فوق القانون من مواطنيها حيث جميع الاسراليين سواسية امام القانون , حتى رئيس الدولة موشيه كتساف الذى تم محاكمته عن تحرشات جنسية بموظفات يعملن معه و تم إدخاله السجن مع دفع تعويضات للنساء.
و هناك رئيس وزراء اسرائيل السابق ايهود اولمرت الذى تم محاكمته بالسجن 18 شهر بتهمة استلام رشوة قبل عشرة سنوات عندما كان عمدة مدينة القدس . و هنا يأخذ المسئولين الكيزان الرشاوى و الكوميشن نهاراً جهاراً وعلى عينك يا تاجر , حتى ان بعضهم يأمر المستثمر بدفع نسبة مئوية له عند إستكمال المشروع .. الأمر الذى جعل المستثمرون يهربون بجلودهم و بأموالهم منبلاد التماسيح هذه .
هذا هو الفرق بين العدل عند “اصحاب الأيادى المتوضئة” و بين العدل عند دولة اليهود التى دنا عذابها .
هذا فقط مثال واحد و هناك قوائم و قوائم من الفاسدين و المفسدين فى دولة المشروع الحضارى الذين لا أحد يسآئلهم و لا أحد يطبق عليهم القانون إبتداءً من التمساح المتعافى مروراً بمجموعة والى الخرطوم السابق عبدالله الخضر و عصابته حتى أصغر مؤتمرجى واطى . لعنكم الله فى قبلاته الاربعة .
اعوذ بالله .
وجاء في سودان تريبيون :-
(وعزا أحد التجار العاملين في السوق الموازي – فضل حجب هويته – انخفاض الدولار إلى إعتقال السلطات الأمنية الأسبوع الماضي كبار التجار، وإجبار آخرين على توقيع تعهدات بعدم المضاربة في سعر الدولار.
وكانت السلطات ألقت الأسبوع الماضي القبض على 26 من كبار تجار العملة في السوق الموازي وأودعتهم سجن كوبر الاتحادي في محاولة منها لكبح جماح التصاعد الكبير في أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه السوداني.
وترى الحكومة السودانية أن الارتفاع المستمر في سعر الصرف الأجنبي، غير واقعي وأنه نتاج لمضاربات التجار في السوق السوداء، وأن السعر الحقيقي أقل بأكثر من النصف.
وقال وزير المالية والتخطيط الاقتصادي بدر الدين محمود في فبراير الماضي ان سعر الدولار في السوق الموازي لا يجب ان يتعدى الـ 7 جنيهات وان ما يحدث من ارتفاع مستمر ما هو إلا مضاربات يقوم بها اصحاب المصلحة.
وأفاد الخبير الاقتصادي احمد مالك، أن انخفاض الدولار في الوقت الحالي ليس سوى تعبير عن انهيار اقتصادي، وانعدام لما قال إنها مصدات حقيقية للسيطرة على ارتفاع سعره.
وعزا مالك في تصريح لـ(سودان تربيون) الخميس، الانخفاض الحالي لضخ الحكومة قليل من الدولار في السوق، وتوقيفها عدد من المضاربين في السوق الموازي.
وأشار إلى أن السودان يستورد ثلاثة أضعاف ما يصدره، مضيفا “هذه المعادلة يمكنها أن تطيح بأي اقتصاد في العالم”.
وكان محافظ بنك السودان المركزي بالإنابة الجيلي اقر في تصريحات صحفية نشرت الثلاثاء الماضي، بضعف حجم الصادر السوداني، في مقابل الواردات التي تستدعي توفير عملة صعبة وقال إن بلاده تصدر ما قيمته 3 مليارات دولار وتستورد بما يقارب الـ 9 مليارات دولار.
وأكد انهيار المؤسسات الإنتاجية بالبلاد، سيما بعد توقف 75% من الشركات العاملة في الصناعة.
ورأى مالك إن الخلل في الاقتصاد السوداني سببه تزايد الصرف على الجهاز التنفيذي للدولة، وقال “مصروفات الدولة أصبحت خرافية، والإيرادات لا تكفي دولاب الدولة.. هناك 3 آلاف دستوري وألف وزير.. هذه ميزانية ضخمة”.
وتشير (سودان تربيون) إلى أن جهاز الأمن السوداني أصدر توجيهات للصحافة المحلية بعدم تناول الأخبار أو كتابة التقارير الاقتصادية المتعلقة بأسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدولار.
في غضون ذلك أرجع محافظ بنك السودان المركزي السابق صابر محمد الحسن، تدهور الاقتصاد السوداني الى طباعة البنك المركزي للنقود للتمكن من شراء الذهب ما أدى إلى فقدان العملة قوتها، وحث البنك المركزي على الانسحاب الفوري من عمليات شراء الذهب لوقف تدهور سعر صرف النقد الأجنبي مقابل الجنيه السوداني.
وأشار صابر في ورشة عقدت بالخرطوم تحت عنوان (الجنيه السوداني الى أين ؟) الأربعاء، الى أن مطبعة العملة ببنك السودان تعمل بكثافة على مدار اليوم لشراء الذهب وتمويل المخزون الاستراتيجي.
وقال المحافظ السابق إن ارتفاع سعر الصرف مؤشر لوجود خلل وسياسات اقتصادية غير سليمة.
وأضاف أن انفصال الجنوب ترك اثارا سلبية علي الاقتصاد، وقال إن المسؤولين الاقتصاديين وهو منهم حسب قوله، لم يضعوا إجراءات واصلاحات لتفادي الانفصال الذي ذهب بـ 75% من البترول، رغم الدراسات التي أجريت بشأن انفصال الجنوب.
وحث صابر على معالجة الخلل في السياسات الاقتصادية، ووصف الوضع الاقتصادي في البلاد بالصعب، لكنه لفت الى إمكانية علاجه رغم ضخامة الكلفة).
…. ظهر الحق ظهر الحق ظهر الحق
….. يا دكتور عودة الاموال
..ما المال مال حلال عشان كده المال الحلال يعود الى اصحابه دوما
… وتعظيم سلام للشرطة السودانية
أين العريس و العروس؟ لقد ضاع موضوعهما في الحواشي التي صارت أكبر من المتن!!
ناس شرطة المباحث طلعتو وهم كان تعملو ابو القاسم فى الكنجالات مع العريس وتدقسو الفاره
صابر الدكتور يبدو عليه علامات القتلة وعتاد المجرمون اكثر من علامات اللصوص واكل أموال الناس بالباطل .مع الأسف العملة السودانية تحمل توقيعة
عقبال البقيه ولاد الحرام من البشير وكل الحراميه الله ينتقم منكم
تصادر وتورد في بنك السودان .
1. إلى “الخبراء و المحللين الإقتصاديين” فى الحكومه و “حزب” العصابه المجرمه: هل عرفتم “الآن”، الأسباب الحقيقيه وراء الازمه الإقتصاديه و “تدهور سعر الجنيه”!..تانى ما دايرين نسمع كلام فارغ و نفاق!
2. إلى أجهزة الامن الإقتصادى و الأمن القومى: هل تأكد لكم “الآن”/ من هم التجار الكبار المتاجرين فى العمله و المضاربين فيها، و أين يتواجدون!..تانى ما اشوفكم لافين فى البرندات!
3. إلى الشعب السودانى: متى “تتقون شر من أحسنتم إليهم”!..لقد ربيتم هؤلاء الخونه و المجرمين، و عالجتوهم، و علمتوهم فى الداخل و الخارج و سكنتوهم مجانا، على مدار سنوات طويله!..و هذا الذى يحدث لكم من تقتيل و قهر و تشريد و ظلم و إفقار، هو “الجزاء”!..لأنكم صرفتم عليهم دم القلوب، لكنكم لم تحسنوا تأديبهم!
* فمتى إذن تنهضوا لحسم هؤلاء الطغاة اللصوص، و لتحسنوا تربيتهم و “تأديبهم”، و لو متأخرا!
ناس درسو بقروش الشعب في مدارس وجامعات الشعب وابتعثوهم في امريكا واروبا بقروش الشعب وبقو دكاترة بقروش الشعب ليهم حق يسرثو الشعب ما دام شايفنه طرطور
يا معلقي الراكوبة دا راجل علامة دكتور في الإقتصاد ومن مخططي إقتصاد السودان الذي يتفوق علي كل دول العالم الثالث وبه أنظف وأرقي عاصمة تتمتع بكل إحتياجات المدن العالمية الراقية من مجاري وتصريف أمطار وصرف صحي الخ ؟؟؟ وربنا رزقه ببلد فيها خير الدنيا كله ورئيسها حرامي ويحرس ويدافع عن الحرامية فكفاية حسادة ؟؟؟
العريس النفض الكيس بتاع عمك صابر دا تفكو الليلة دي قبال بكرة ..حلال عليكم وحرام علي المساكين. .ونطلب من جميع الشرفاء تحفيز وتبرع للعريس لدوره بهذه العملية الشجاعة لكشف علي الحرامية
لا تزعل يا دكتور صابر سوف ترد لك الاموال كلها ولكن ماذا بعد ذلك ؟ ومن اين لك؟ ماحسبتها صاح كان تكون فى سويسر او ماليزيا وماخفى اعظم يا اخى انت بنك متحرك كل انواع العملات عندك الا عمله واحده مالقيت لها طريقه هى العمله الاسرائيليه يا اخى اتق الله انظر الى جارك وبعدين قطبى المهدى قال هو فى عمره حسنا الله ونعم الوكيل اى عمره
بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي محرري الراكوبه الشرفاء … بني وطني الكرام .. السلام عليكم ورحمة الله ..
في حالة السيد / صابر .. اقول :
… اين قانون الثراء الحرام ؟؟؟ اين المساءله : من اين لك هذا ..
الا يجدر بالقانونيين ورجال العدالة وعلي رأسهم السيد م وزير العدل والسيد النائب العام .. ان يتدخلوا .. بحيث تصادر اموال صابر وممتلكاته وتقديمه للمحاكمه العلنيه ؟؟؟ 1!!
… ثم نقول : نسأل الله ان يلطف بحال السودان والسودانيين .. من هذا الذي يحدث فهو لوكان في بلد آخر لتدخل رئيس الدوله … ولوقف رجال القانون وقفة الدفاع عن وطن .. وشعب .. يواجه نزيف … في معيشته ودمه واقتصاده .. وندعوا :: يا الله يالله يا الله يا الله … عليك بكل من تولي امر عام في السودان .. ولم يراعي اوامرك في تنفيذ مهامه بالأمانة والحق ..
حاميها حراميها وحاكمها ظالمها فاين الانقاذ الذي يدعونه
نحن الدنيا المامسكنا نحن سكنا هناك في الجنة
الراجل دا شغال تاجر عملة ام ايه ؟فساد قاتل ؟
اشك في ان الشرطة هي التي توصلت الي الفاعلين ! ان من قام بالمهمة هو جهاز امن الكيزان وللشرطة الدور البرتكولي فقط …. ما علينا دعونا من الاحباط ! لقد واتتني فكرة مستوحاة من قصة “روبن هوود” وهي ان يقوم الاخوة الحرامية والنشالين باستهداف الكيزان في اموالهم ومقتناياتهم كمشروع ومساهمة منهم في دحر الكيزان والتخلص من هذا النظام البغيض من قبيل المثل القائل لا يفل الحديد الا الحديد !اتضح ان الكيزان لا يستحملون الهبشة في مسروقاتهم اقصداموالهم فالكوز يبرع في اخفاء كنوزه ومنهوباته حتي علي اخوته الكيزان و”ناس البيت” لكن ما ان يفقدها حتي بنسي حذره و ينطلق كالمجنون في كل الاتجاهات يعول ويشكو ولا يترك شرطة ولا اعلام ولا حتي المواطن المسكين ! حتي انه قد يقطع حجه او عمرته او اي كان ! ثم ان الكيزان وهم المتحصنون وراء الحرس والبودي قارد لا يخافون المواطن العادي الاعزل الذي يراهم ويرونه ويحسبونه نعجة ! اما المواطن الحرامي غير المتوقع غير المعروف الذي يلسع ويختفي يقهرهم ! اذا ليس من المعقول ان يمضي الكوز جل حياته يسرق ويخلص في اللهط و يجهد تفكيره في طرق النصب والاحتيال ثم ياتيه زائر بليل في دقائق يحرمه من شقاء عمره ! من هنا ادعو الاخوة الحرامية باستهداف الكيزان ومنها يصيبون بحجر عصفورين الاول مقتنيات ثمينة والثاني ان جرسة الكيزان وكل ما يفزعهم ويقض مضاجعهم هو من اسباب البسمة والضحكة والفرحة والرضا للشعب السوداني المكلوم ! وتذكروا ايها الاخوة الحرامية اننا عافين ليكم حقنا فعدو عدووي صديقي !
صابر محمد الحسن يمارس غسيل الأموال من شقة امتداد ناصر. العريس والعروسة حرامية صغار سرقوا من أكبر حرامي في تاريخ السودان!
الجاب قسم الصافيه لي بري شرق شنو !
غايتو ربنا داير يفضحك بس بعد ما نسيناك وقايلين فيك خير .
القروش ورجعت ليك يا دكتور
طواااالي على البنك حولها لي جنيهات سودانية
وبي سعر البنك
يكدسون الدولارات واليورو المنهوبة..
ويكنزون الذهب وثروات البلد..
يغسلون الاموال القذرة..
ويستوردون المخدرات..
يتآمرون على الشعب.
ويبيعون الوطن.
فضل شنو..
حق وانا لو لقيت فرصة اخد حقي بالكامل وليس سرقة
انا اخد حقي من الحرامي النجس اولاد زنا بالله ده أشكال اولاد ناس حرامية الله لا عادكم دنيا وآخرة يا رب
الشقة المعنية بامتداد ناصر تقع فى وسط بيوت شعبية ومكان تجمع لشباب الحى بكثافة ولا اظنها تكون مناسبة لعمل تجارى الهم الا 00000 وان بعض الظن اثم
وبالناسلة الشقة فى عمارة تابعة لصابر نفسه اشتراها من اسرة افضل لاعب سودانى ملقب ببوشكاش تيمنا باللاعب الانجليرى الشهير
وقد احرر اللاعب احمد الرضى هدف منتخب الخرطوم فى نادى ليفربول
هذه الاسرة شردها صابر واخوانه الى لقاصى الخرطوم ولا ندرى اين ذهبوا الصالحة او اسكانات امدرمانالنائية
تاني اي بطل يقوم بعمليه ضد هؤلاء المفسدين (يتخارج ) في نفس اليوم الجنوب ،الحبشه
كل الذين لم يفهمو لماذا خزنه الماليه دايما فارغه وهناك عجز سنوي في الميزانيه
؟؟؟؟؟ اهو ظهرت الحقيقه اذا كان 2 فقط من اقطاب الحزب الحاكم يمتلكو كل تلك الاموال من كل العملات فاضربو العدد في كم الف من الوزراء والمساعدين والولاة ونوابهم والمناصب الوهميه في الدوله …يطلع المجموع الميزانيه الحقيقيه المفترض تملكها وزارة الماليه وتصرفها علي المشاريع التنمويه وتتوقف عن توزيع اموال الشعب كهبات علي عديمي المسئوليه..وكمان ماشي العمره انت واولادك …عشان ربنا يغفر ليك الفات وتبدأ من جديد ..عمره انشاء الله ما مقبوله
انتو زمااان على الحاج مش قال للناس ديل كلمة حكمة .. خلوها مستورة .. الناس ديل هبل ولا شنو .. حرامي سرقوك تقطم بس .. و السرقة الجاية الله بعوضك!!
طيب العروس قابضنها لييييي زنبها شنو ؟؟؟؟؟؟
لو كان هذا الشيئ حدث فى أى دولة محترمة لتم إعتقال هذا الشخص الذى قام بالتبليغ عن السرقة و أودع السجن و تم مقاضاته بتخريب إقتصاد البلاد بالمضاربة فى عملتها الوطنية و مقاضاته بغسيل الاموال و التلاعب بمُقدرات و أمن المواطن . و نفس الشيئ لتم تطبيقه على الكوز الآخر المدعو قطبى المهدى . و لكننا نعيش فى دولة فاسدة و موغلة فى الفساد حتى أذنيها .
و حتى لو حدث ذلك فى دولة اليهود التى دنا عذابها فإن الفاعل سوف لن يكون طليقاً كما هو الحال فى دولة كيزان الشيطان . و هناك الكثير من قصص سيادة القانون فى الدولة العبرية و لا أحد فوق القانون من مواطنيها حيث جميع الاسراليين سواسية امام القانون , حتى رئيس الدولة موشيه كتساف الذى تم محاكمته عن تحرشات جنسية بموظفات يعملن معه و تم إدخاله السجن مع دفع تعويضات للنساء.
و هناك رئيس وزراء اسرائيل السابق ايهود اولمرت الذى تم محاكمته بالسجن 18 شهر بتهمة استلام رشوة قبل عشرة سنوات عندما كان عمدة مدينة القدس . و هنا يأخذ المسئولين الكيزان الرشاوى و الكوميشن نهاراً جهاراً وعلى عينك يا تاجر , حتى ان بعضهم يأمر المستثمر بدفع نسبة مئوية له عند إستكمال المشروع .. الأمر الذى جعل المستثمرون يهربون بجلودهم و بأموالهم منبلاد التماسيح هذه .
هذا هو الفرق بين العدل عند “اصحاب الأيادى المتوضئة” و بين العدل عند دولة اليهود التى دنا عذابها .
هذا فقط مثال واحد و هناك قوائم و قوائم من الفاسدين و المفسدين فى دولة المشروع الحضارى الذين لا أحد يسآئلهم و لا أحد يطبق عليهم القانون إبتداءً من التمساح المتعافى مروراً بمجموعة والى الخرطوم السابق عبدالله الخضر و عصابته حتى أصغر مؤتمرجى واطى . لعنكم الله فى قبلاته الاربعة .
اعوذ بالله .
وجاء في سودان تريبيون :-
(وعزا أحد التجار العاملين في السوق الموازي – فضل حجب هويته – انخفاض الدولار إلى إعتقال السلطات الأمنية الأسبوع الماضي كبار التجار، وإجبار آخرين على توقيع تعهدات بعدم المضاربة في سعر الدولار.
وكانت السلطات ألقت الأسبوع الماضي القبض على 26 من كبار تجار العملة في السوق الموازي وأودعتهم سجن كوبر الاتحادي في محاولة منها لكبح جماح التصاعد الكبير في أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه السوداني.
وترى الحكومة السودانية أن الارتفاع المستمر في سعر الصرف الأجنبي، غير واقعي وأنه نتاج لمضاربات التجار في السوق السوداء، وأن السعر الحقيقي أقل بأكثر من النصف.
وقال وزير المالية والتخطيط الاقتصادي بدر الدين محمود في فبراير الماضي ان سعر الدولار في السوق الموازي لا يجب ان يتعدى الـ 7 جنيهات وان ما يحدث من ارتفاع مستمر ما هو إلا مضاربات يقوم بها اصحاب المصلحة.
وأفاد الخبير الاقتصادي احمد مالك، أن انخفاض الدولار في الوقت الحالي ليس سوى تعبير عن انهيار اقتصادي، وانعدام لما قال إنها مصدات حقيقية للسيطرة على ارتفاع سعره.
وعزا مالك في تصريح لـ(سودان تربيون) الخميس، الانخفاض الحالي لضخ الحكومة قليل من الدولار في السوق، وتوقيفها عدد من المضاربين في السوق الموازي.
وأشار إلى أن السودان يستورد ثلاثة أضعاف ما يصدره، مضيفا “هذه المعادلة يمكنها أن تطيح بأي اقتصاد في العالم”.
وكان محافظ بنك السودان المركزي بالإنابة الجيلي اقر في تصريحات صحفية نشرت الثلاثاء الماضي، بضعف حجم الصادر السوداني، في مقابل الواردات التي تستدعي توفير عملة صعبة وقال إن بلاده تصدر ما قيمته 3 مليارات دولار وتستورد بما يقارب الـ 9 مليارات دولار.
وأكد انهيار المؤسسات الإنتاجية بالبلاد، سيما بعد توقف 75% من الشركات العاملة في الصناعة.
ورأى مالك إن الخلل في الاقتصاد السوداني سببه تزايد الصرف على الجهاز التنفيذي للدولة، وقال “مصروفات الدولة أصبحت خرافية، والإيرادات لا تكفي دولاب الدولة.. هناك 3 آلاف دستوري وألف وزير.. هذه ميزانية ضخمة”.
وتشير (سودان تربيون) إلى أن جهاز الأمن السوداني أصدر توجيهات للصحافة المحلية بعدم تناول الأخبار أو كتابة التقارير الاقتصادية المتعلقة بأسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدولار.
في غضون ذلك أرجع محافظ بنك السودان المركزي السابق صابر محمد الحسن، تدهور الاقتصاد السوداني الى طباعة البنك المركزي للنقود للتمكن من شراء الذهب ما أدى إلى فقدان العملة قوتها، وحث البنك المركزي على الانسحاب الفوري من عمليات شراء الذهب لوقف تدهور سعر صرف النقد الأجنبي مقابل الجنيه السوداني.
وأشار صابر في ورشة عقدت بالخرطوم تحت عنوان (الجنيه السوداني الى أين ؟) الأربعاء، الى أن مطبعة العملة ببنك السودان تعمل بكثافة على مدار اليوم لشراء الذهب وتمويل المخزون الاستراتيجي.
وقال المحافظ السابق إن ارتفاع سعر الصرف مؤشر لوجود خلل وسياسات اقتصادية غير سليمة.
وأضاف أن انفصال الجنوب ترك اثارا سلبية علي الاقتصاد، وقال إن المسؤولين الاقتصاديين وهو منهم حسب قوله، لم يضعوا إجراءات واصلاحات لتفادي الانفصال الذي ذهب بـ 75% من البترول، رغم الدراسات التي أجريت بشأن انفصال الجنوب.
وحث صابر على معالجة الخلل في السياسات الاقتصادية، ووصف الوضع الاقتصادي في البلاد بالصعب، لكنه لفت الى إمكانية علاجه رغم ضخامة الكلفة).