كشف مصدر بالمكتب السياسي لحزب الأمة القومي، عن وجود محاولات حثيثة تقودها مجموعات عسكرية، محسوبة للحركة الإسلامية، تسعي لاختراق الحزب عبر مجموعة بورتسودان بشرائها بالمال والإنفاق عليها مقابل ضمان الوقوف بجانب الجيش.
والأحد الماضي، اصدر رئيس المكتب السياسي لحزب الامة القومي، الدكتور محمد المهدي حسن بياناً، اعتبر فيه البيان الذي اصدرته مجموعة بورتسودان، يمثل انقلاباً ناعمًا على مؤسسات الحزب، بجانب إنه محاولة لصناعة قيادات موازية.
وأضاف المصدر ، الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، إن مجموعة بورتسودان التي يتزعمها الفريق صديق، ومحمد عبد الله الدومة، قد تم التصديق لها بمبلغ مليون ونصف دولار، من أجل القيام بعملية طواف بالولايات.
وقال المصدر، إن مصطفي آدم أحد أعضاء المجموعة قد استلم مبلغ (250) الف دولار، كمقدمة للمبلغ الذي تم الاتفاق علي ثلاثة دفعات بعد قيامهم بعملية الطواف والتي تشمل الجزيرة ونهر النيل والنيل الأبيض.
وفي ذات السياق، اعتبر المصدر إن عبدالرحمن الصادق المهدي قد رشح عدد ثلاث أسماء لتولي حقائب وزارية محسوبة علي مجموعة الفريق صديق، الذي يقود تياراً بداخل الحزب يسعي للتقارب مع الحركة الإسلامية منذ وقت طويل، ويدعمه عبدالرحمن نجل الامام الصادق المهدي.
ههههههه حزب الغمة
حاله سيد الخزب عبدالرحمن م زوجه الترابى ….وناس عروه والدقير وسلك وابراهيم الشيخ دول كلهم فى صالج بورسودان بس تقسيم ادوار زى ناس شريف نيجريا راضى عنى
حزب الامه مخترق من كيزان وسخين مطاريد جيش عجائز ياكلون التراث اكلآ لمآ ويحبون المال حبآ جمآ. حسبنا الله ونعم الوكيل منهم!!!
هل هي احدى الإشاعات التي تهدف لشق الصف؟
ورئيس الحزب ايضا في حضن حميدتي دا ياهو حال البلد هل نحن لدينا مؤسسات حزبية ولا شلليات وعلاقات بزنس عندما يشخص الناس الداء الحقيقي للدولة سوف تجدون الحل لكن نلف حول الفيل ونطعن ظله دي شماعة 56 فلول ودولة النهر وقلة الادب وعدم الاخلاق الذي تمت ممارسته عبر اعضاء داخل هذه الاحزاب ضد مكون الشمال الجنجويد تعمدوا قتل الشماليين وبتفويض وتحريض من نخب وممثلي هذه الاحزاب هذه حقيقه كانما المحرض واحد لمن نقول ليك مشروعك صهيوني افهم نفس السلوك والجرم ارتكبته الحركة الشعبية قديم واخرها ما حدث في جوبا لتجار عزل تمت تصفيتهم ونهبهم وسلب ممتلكاتهم وهذا حدث من الجنجويد بكل مدن السودان التي عاثوا فيها فسادا فقط انت من اي منطقة يتم قتلك كم عدد الضباط الذين تمت تصفيتهم كم عدد المواطنين داخل بيوتهم تمت تصفيتهم او اسرهم وماتوا في الاسر جوعا ومرضا ما هو ذنبهم تقتل شخص والقاتل اول مرة يدخل السودان واخر اول مرة يدخل هذه المدن يعني القاتل والمقتول لا تربطهم اي صلة صداقة او عداوة بل هنالك اصدقاء قتلوهم مما يؤكد بان هؤلاء محرضين من نخبهم وطلعوا لايفات مقابلات اقروا بقتل الابرياء سلب الابرياء السبب النظام البائد ملكهم سلاح ومال وثروات الدولة وعلاقات خارجية استعملهم الاقليم قالوا نحن ارجل ناس بهذا الوطن
الفريق صديق ، غواصة قديم دخل حزب الامة ، نج الكيزان في زرع العديد من الغوصات داخل الاحزاب السودانية كافة من أجل تقسيمها وزعزعة استقرارها وخلق ازدواجية في قرارها وهذا نجح في حزب الامة اكثر من اي حزب آخر بجود عبدالرحمن الصادق و صراع ابناء وبنات الامام (الجناحين) الاول يقوده عبدالرحمن وشقيقته مريم والثاني يقوده المهندس صديق الصادق ، وها هو الفريق صديق يقود الحزب لحتفه ويذهب لبورتسودان ويستلم (دولاراته) على عينك يا تاجر دون حياء !!!
غايتو الكيزان ديل مثال حي للطفرات الجينية في التفكير والسلوك. بالله حسي الثلاثة الممثلين لحزب الأمة جناح بورتسودان( الفريقين صديق الصادق، وصديق محمد اسماعيل، ومحمد عبد الله الدومة) لو باعوهم بيع عديل كده يجيبو عشرة الف دولار، ناهيك عن المليون ونصف دولار. يا اخي هؤلاء الثلاثة لو طلبوا من الواحد يجيب 10 اشخاص من اسرته المباشرة لا يستطيع، فكيف يطلبوا منهم ان يطوفوا ولايات نهر النيل، والجزيرة، والنيل الأبيض لإستقطاب اعضاء لحزبهم الجديد المنشق. انا اخشى ان اثنين منهم لو ذهبا لولاية نهر الدين يعتبروهم وجوه غريبه وما يشوفوا الشمس تاني. ثم لماذا لا ترسلوا الإثنين وهما من دارفور ليطوفا بولاياتهم في دارفور لتتعرفوا على وزنهم الحقيقي؟
صحيح، الإختشوا ماتوا
هههه حزب الامه جناح اماراتى بقياده برمه ومريومه وحرامى الذهب صديق المهدى وجناح وطنى بقياده الدكتور ابرهيم وابراهيم الامين فى الخرطوم كانت لاحريه له بسبب الضغط الاماراتى وكان يتم عن طريق حامل اباريق الامام الصادق عليه رحمه الله عروه الصادق.الذين فرضوا مريم الصادق لوزاره ووزير الشئون المخابرات الاماراتيه عن السكران العميل حمدوك
ليس هناك مايدعوا للريبة حزب الأمة أصلا حزب غير وطني انتهازي جحمان قروش ونسوان واكل وشراب وهو حزب اسري ، تتزكرون كيف الصادق المهدي كان مشارك في انقلاب الترابي الخائن بعد أن وعدة الترابي الكضاب باعادته رئيسا للوزراء وتنكر تَمويها للشعب وإبعاد تهمة المشاركة وتاييد الانقلاب العسكري ، وقبل ذلك
عمل الانتهاذي الصادق المهدي على افشال اتفاقية المرغني قرن وتسبب في عدم إيقاف الحرب وموت الملايين .
عالم رخيصه بجد
أصلاً كاهن معبد الكيزان ونبئهم الهالك قام بالسير على نفس خطى ملهمه وقدوته محمد أحمد المهدي حتى إنه صاهر أحفاده ليتماهى معه والفرق الذي بينه وبين المهدي هو فقط فرق زماني ومشروعهما هو واحد وهو الهوس اللاعقلاني فيما يخص علاقة الإنسان بربه والإثنان يتلاقان فيما يتلاقى فيه غالبية السودانيين وهو جنون العظمة والمُغلاة في تضخيم الذات لدرجة إدعاء النبؤة وأكثر من ذلك.
بكم تم شراء مريم وبرمه والبرير وعروه الصادق؟ مع العلم دويله الشر اغنى من حكومه السودان
انتو لسه عندكم ثقة في الأحزاب السودانية كلها.