صورة الشرطي الأميركي والحذاء تنتشر بسرعة كبيرة على الإنترنت

انتشرت صورة لرجل شرطة في مدينة نيويورك، كان قد أعطى رجلا مشردا حافي القدمين جوارب وحذاء لمواجهة الصقيع، على الإنترنت بسرعة كبيرة، حيث أصبح الشرطي مثار ضجة على الإنترنت.
وقد تلقت الصورة التي التقطتها سائحة للجندي لاري دي بريمو (25 عاما) وهو يجثو على ركبتيه بجانب رجل مجهول الهوية أكثر من 430 ألف “إستحسان وإعجاب” على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، الأمر الذي أكسب هذا الشخص الخير الصالح شهرة فورية.
وقال دي بريمو لقناة “سي بي إس نيوز” إنه رأى رجلا يجلس على جانب الطريق في ميدان التايمز في ليلة باردة توافق يوم 14 من شهر نوفمبر ودخل معه في حوار.
وبعد معرفته لمقاس حذاء الرجل، ذهب الجندي دي بريمو إلى متجر قريب واشترى حذاء يصلح لجميع الأحوال الجوية وجوارب للتدفئة خاصة بفصل الشتاء.
شكر الرجل المشرد دي بريمو بابتسامة عريضة. وقال دي بريمو: “لقد بدا الأمر وكأنك قدمت له مليون دولار”.
وكانت الصورة قد التقطتها جينيفر فوستر وهي سائحة من ولاية أريزونا، والتي نشرت الصورة بعد ذلك على موقع الفيسبوك الخاص بإدارة شرطة نيويورك.
ولم يستغرق الأمر سوى أسبوعين حتى شاهد دي بريمو صورته التي انتشرت بشكل كبير على شبكة الإنترنت.
وكالات




الشرطة تربية وتقاليد وموروثات من القيم فى حفظ وحماية المجتمعات – فى الغرب يتربى الشرطى على قيمة حقوق الانسان قبل ممارسة الشكوك والتهم لانه يعمل من اجل ذلك .
اما الشرطة فى بلادنا فتعمل على تخريب مزاج المواطن بتعديها السافر على حقوقه واملاكه واهانة سمعته وتمزيق كل ملامح الحقوق — ديل ما ناس شرطة بل اهة تتحرك وسط المواطنين كالسرطان .
ياويلك لو كنت في السودان أيها الرجل المجهول سوف تري من شرطتننا مالم تراه عيناك ,,,والله لو كنت لابس يقلعوك ملابسك ,,اللهم إلا إذا كنت من الجماعة إياهم ولا أديتم حق الفطور والشاي,,أي إنسانية هذه في بلد لاتعرف الإسلام ولكنها تملك الضمير.
((( وجدت الإسلام ولم أجـد المسلمين)))
رحم الله الشيخ محمد عبده
ونحن في السودان نجد المسلمين ولم نجد الإسلام ،،،
عفوا سيدي الحجاج كلابك الحايمة من روتانا لامواج كاورت البلد بحالها ما خلت فضلة لمحتاج ولا لقت اليقولها جر في ناس جيعانة ما قلبت حرف في صاج ولا طالت يديها رغيفة والدين في شرعها الحرية وذدتها في في الحرج احراج
قالو قوش خشه الحوش
ويقول ليك والله ديل لو كانوا مسلمين كان خشو الجنة، والله لو بقو مسلمين يخربو ويضيقوا علينا أمريكا ويكرهونا بالأمر بالمعروف ذي بتاعين السعودية ويكرهوك الإنسانية ذي ايران والسودان وغزة ومكان ناس طالبان
كلمة حق لا يا اخوان في السودان كثير من رجال الشرطة المحترمين الذين يصرفون من قوت يومهم ويساعدون به المحتاجين لكن نحنا لا نراهم ، اليس رجل الشرطة هذا بشر مثلنا ياكل ويشرب ويمشي في الاسواق ارجو ان لا يأخذكم كرهكم للحكومة بأن تلخبطو الكيمان، رحم الله عمي رجل الشرطة عصمت معني الذي كان كمندان البوليس في الجنوب في نهاية الستينات واسألو عنه الجنوبيين الذي عاصروه وضباط الشرطة الذين خدمو معه، في كل مدن السودان وكان له هيبة واحترام والعيبة ما بتطلع منو وكثير من ضباط الشرطة المحترمين امثال مالك امين نابري وعمر على حسن وابورنات وعباس مدني وغيرهم وغيرهم وغيرهم
سبحان الله … أذكر في احدي الليالي وفي تمام الساعة 1 صباحا شق هدؤ الليل صياح رجل مسن … يسير في الطريق ويصيح باعلي صوته في شارع من شوارع امدرمان …
خرجت الي الشارع لاري من الذي يصيح ولماذا يصيح .. وجدت رجلاً في بداية الستين من العمر يمشي حافي القدمين ودموعه تغطي وجهه من البكاء … سالته ( في شنو يا حاج ؟؟!! مالك؟؟!!
قال لي بالحرف الواحد ( دي شرطة السودان .. شالوا ساعتي وقروشي وجزمتي وضربوني وقالوا لي امشي )
اتخيل راجل في مثل هذا العمر يتعرض للنهب والضرب ومن من ؟؟ من افراد الشرطة
قارن القصة بالموضوع اعلاه لتكتشف مدي الانحطاط والفرق الذي بيينا وبينهم …
عادي جدا جدا ونراة في اليوم اكتر من مرة بس الاعلام
عايز تاكل حلال أبعد ان أى مهنة بتاعة امن وما تصاحب كوز او سياسى وعلاقتك مع أى واحد من ديل شبهة ومهما دفعتك الحاجة أبعد لانه الشر بعم والدعوات بتاعة المظلومين مابتقع واطة والدليل إيه قلتو الدليل ايه صلو على النبى ماعرفتو الدليل ايه والله الدليل واضح ذى الشمس اقوليكم أنا الدليل بيشة
ولسع قوش ونافع وقضبى ولسع الحلة بتسبك
الانسانية شىء عظيم فى بلاد الغرب فى احترام للانسان سبحان الله لما يتعامل معاك شرطى تحس بالفرق ولما تدخل المستشفى وتشوف مستوى الخدمة والنظافة والاهتمام البالغ من الدكتور الذى يستغبلك بأبتسامة ويودعك بأبتسامة ويتصل بيك عشان يطمئن عليك…… وتجى تقارن دا بدكاترتنا المتعنطزين البقرفوا من المرضى وما يجيبوا خبرك الا تجى عندهم العيادة وتدفع دم قلبك….. تصور الفرق بين الكفار (كما يسمونهم)والمسلمين!!!!!
فى البلدان التى تحترم انسانية وكرامة مواطنيها تكون الشرطة علي هذا المثال وفى البلدان التى لا تحترم انسانية مواطنيها تكون الشرطة على مثال شرطة قدوقدو الشهيرة
و لما تتعامل مع شرطي سوداني تجد نفسك كأنك أمام عدوي حقيقي لا يساعدك و لا يعيرك إهتماما مهما فعلت ؟؟خاصة إذا كنت من ذوي البشرة الداكنة و من النواحي الغربية لأمدرمان؟؟؟ بغض النظر عن لهجتك العربية أو غير العربية؟؟ المهم كلما هو غرب النيل فهلا نكرة لا يجوز التعامل معه و الشواهد علي ذلك كثيرة و يكفي قضاء يوم في أحدي جامعات الخرطوم (خاصة بعد ندوة سياسية ) إن سمحوا بها ؟؟ فستري العجب العجاب؟؟؟؟؟
المعاملة علي الهوية و ليس علي الجنسية و رب حبشي يجد معاملة أفضل من غرباوي؟؟؟؟؟
( جرب ) تعال ما تبتعد قرب تعال ما تبتعد قرب تعال ما تبتعد (مع الإعتذار لصاحب الملحمة بتصرف)
سبحان الله الاعمال الخيرية شئ جميل ولو بدرت من اي شخص
مهما كانت معتقداتة الدينية وتوجهاتة السياسية يبقي للعمل الصالح سمة محمودة ومقبولة يتفق عليها جميع سكان البسيطة