أولاد قبائل
شمائل النور
الحكاية تقول: إن وفداً قبلياً زار د. نافع علي نافع إبان موقعه التنظيمي الرفيع- الوفد شكا عدم تمثيل قبيلته في الحكومة?وقتها-، تفاكروا، فكروا ثم قدروا، فوجدوا أن الشاب اللامع في حزب المؤتمر الوطني في الحزب هو من رحم هذه القبيلة.. لم يتوان الوفد من الإشارة إليه بأنه يمثلنا، بعدها بفترة وجيزة صدر قرار بتعيين ذلك الشاب وزيراً، وكفى الله الإنقاذ شر غضب القبائل.
أمس، نشرت (السوداني) في أخيرتها أن وزيراً سابقاً، يبدو أنه كان يترقب منصبا في حكومة بكري، التي لم تكتمل بعد.. الوزير السابق قاد نخبة من قبيلته، وزار نائب الرئيس مهنئاً إياه على تجديد الثقة، ثم بعد ذلك حمّله رسالة استياء إزاء إسقاط قبيلته من التشكيل الحكومي الأخير.
إذا بلغ الرجل منّا درجة وزير، يمثل البلاد في كل محفل داخلي، إقليمي، أو دولي، ثم ما أن تعصف به رياح التغيير خارج السلطة يعود مستقوياً بقبيلته للحصول على منصب.. فكيف بلغ هذه الدرجة الرفيعة؟.
يبدو السؤال لا يخلو من سذاجة، مع الواقع الذي خلفته الإنقاذ، وانتهى بالبلاد إلى تكتل قبلي لا شيء يعلو فوقه.. وأصبحت القبيلة هي التي تأتي بك إلى المنصب، وهي ما تخصم منك كثيراً في الحصول على منصب، بل إن القبيلة أصبحت كأنها شرط في الترقي داخل التنظيم نفسه، قيادات بارزة عصفت بها (القبيلة) خارج سدة التنظيم.. اللافت- حقاً- أن هذا المعيار البائس تعتمده النخب، بينما في المجتمع الوضع ليس بهذه الدرجة.
سطوة القبيلة هي سياسة اتبعتها الإنقاذ؛ لتثبيت مشروعها السلطوي الذي ارتكز- فعلياً- على العنصرية والجهوية، ومضى المشروع المُفتت إلى تحالف قبلي معروف على مرّ سنوات الإنقاذ، ثم تسليح القبائل التي والت الإنقاذ، وها هي تحصد ما زرعته في دارفور.
لاحقاً اتضح أن حتى حاملي شعار السودان الجديد يعايرون بعضهم بالقبيلة، وهذا ما عكسه تسجيل صوتي منسوب إلى أحد أعضاء الحركة الشعبية، معايراً أحد قياداته الذي لا تسنده قبيلة عريضة.
والأمر ليس هو مجرد تباهي بالقبيلة، بل تجاوزه إلى الاستناد على القبيلة في الفعل السياسي المصيري.. ظلت أحزاب سياسية تبرر- على الدوام- أن علو القبيلة جاء نتيجة أكثر من طبيعية لسياسات الاستعمار التي انتهجت سياسة فرق تسد بين القبائل؛ لتتمكن من البقاء أطول فترة.. وإذا كان ذلك كذلك فقد خرجنا من استعمار إلى استعمار أسوأ.
التيار
[email][email protected][/email]
تاخر رئيس الوزراء الفرنسي الجديد، إدوارد فيليب يومان قبل اعلان حكومته فتذمر الشعب الفرنسي.
إتضح لاحقا ان سبب التاخير هو ان معظم الذين تم ترشيحهم للوزارة، اعتذروا عن التكليف !!
قبل ساعات، خرج علي الصحفيين المرابطين خارج المبني، موظف من مجلس الوزراء وتلي امامهم اسماء الوزراء الذين تم إختيارهم، وعاد الي مكتبه. هكذا بكل بساطة !!
تقولي منو وتقولي شنو ومؤ تمر صحفي و63 يوم وزيطة وزمبريطة ومناحات ؟؟
هى اﻻنقاذ جات ضد الدين .. فالدين ضد القبلية .. وحسن الترابى وجماعته مع القبلية
تدحرج السودان الى 1450 .. والهبمتة هى اساس الحكم .. ونخب السابقين اﻻولين كان من العنب اما جماعة كيزان السودان فيسكرون بالدماء
والله ياشمائل القبيلة براء من الجارى فى السودان اين هم ابناء القبائل “اسرة مادبو” دبكة “الغالى ” سرور” منعم منصور “الدبنفاوى ” جون مجوك” والقائمة تطول جل شاغلين المناصب ابناء عامة الشعب ” سجانين ” غفراء حدائق ” حلابين ” عشان كدا عصروا الغلابه ام ابناء القبائل برغم من الجماعة ضايقوهم فى معاشهم
مازالوا يكدحون من اجل الحفاظ على الزمن الحلو “حتى الصحفين الذين عندهم عداء للقبيلة يجدون دفئ الضيافة عندهم”
وبعدين القبيلة ربنا انزلها فى القران بان جعل الناس قبائل فهى قدر الله فى هذه الدنيا فجل الصحابة المهاجرين وخاصو القيادة ابناء قبائل والانصار زعماء قبائلهم هم الذين ناصروا الاسلام بل قالوها يامحمد قبل ان يعزنا الله بالاسلام لم يطمع فى بلح واحدة الا شروها فكيف اليوم اعزنا الله بالاسلام نعطيهم مالنا
فالقبيلة قدرة الله فى الارض باقية الى يوم الدين بانر الخالق
المشكله النظام عايز يخترق قوانين الطبيعة يزل العزيز ويمكن الرزيل شوفوا هيئات النقابات مين البتحكم فيها وختى الوزراء اصبخ بعد الدول بتعرفهم اثر منا “بيقولوا دا امه مننا والتانى شقيقة عسكرى فى دول جوار
عفوا للاخطاء
والله يابتي زمان الوزراء اصيحوا اكثر من قوات الدعم السريع ولايوجد شخص يعرف اسماءهم حتي ويمكنك اخذ عينة عشوا وعمل استبيان بسيط عن اسم وزراء المالية والخارجية والداخلية والدفاع وبعد اختيار مجتمع العينة من طالبات داخليات البركس بجامعة الخرطوم ستكون النتيجة ١٢٪ فقط يعرفون اسماءهم
مر على السودان زمان وحكومات والله الناس ما كانت بتسأل دا من وين ولا قبيلته شنو؟ حتى الان لانعرف شيئا عن بهاء الدين محمد ادريس ولا عن عبدالله خليل من وين وكان ساكن وين .. ولا نعرف سر الختم الخليفة دا قالو كان رئيس وزراء والله ما بنعرفه من وين وما كان حد بسأل عن الوزير ولا الحكيم ولا الضابط دا من وين..
الانقاذ جعلتها قبلية وعرقية والبت القبائل على بعضها البعض وصار الناس اول ما يتم تعيين شخص يقرأون سيرته الذاتية ليعرفوا من وين ومن اي قبيلة هو؟ حتى داخل المؤتمر الوطني الحكاية محاصصة قبلية وانسحب ذلك على كل السودان..
سبق وان اعترف المتعافي في برنامج الطاهر حسن التوم بأن اسؤأ ما فعلته الانقاذ (ولم يقل الكيزان او الحركة الاسلامية) انها اتبعتت سياسة فرق تسد وسياسة العرقية والاستنصار بالقبلية..
اختي الفاضلة شمائل النور حياك الله…
الترابي درس نفسية الشعب السوداني جيدآ وفكر ثم قدر ثم نظر فخلص إلي ما نحن فيه الآن من الفوضى الخلاقة ” يقيني انها فوضي تعصف بكل ما هو جميل في المجتمع وتبرز القبيح ولكنها تثبت دعائم الحكم لما فيها من تفتيت للحمة المواطنين والهيئات والنقابات ” فتجد حتي في الجمعية الواحدة التي تنتمي للحزب الحاكم يتفاخرون فيما بينهم بقبائلهم واصلهم وفصلهم!!!!!
” وما ظاهرة النكات القميئة التي تعلي من شأن بعض القبائل وتهين بعضها الآخر إلا امتداد لتلك الفوضي المقصودة للتمايز..!!”
ناهيك من التوظيف، التجنيد، الترقي بل وحتى التجارة…فهنالك مجالات معينة في عالم المال والأعمال إذا لم تكن من قبيلة بعينها فممنوع الإقتراب والتصوير!!!!
لكن العشم لن ينقطع في أن غدا سوف يكون احلي لنا ولصغارنا.
القبلية عندنا انحدرت الي العنصرية.. وهذا مكمن الخطر
والعنصري شخص يري ان الله خلقه افضل من غيره واعطاه الحق
بأن يستعلي علي بقية خلقه.. وحاشا لله عن ذلك
من قال ان القبيلة ذكرت في القران نقول له الشيطان كذلك مذكور في القران
ذكر القبيلة في القران ارتبط بالتعارف.. وهو التعايش والتزاوج
ان اكرمكم عند الله اتقاكم.. ولم يقل اكثركم بياضا
تاخر رئيس الوزراء الفرنسي الجديد، إدوارد فيليب يومان قبل اعلان حكومته فتذمر الشعب الفرنسي.
إتضح لاحقا ان سبب التاخير هو ان معظم الذين تم ترشيحهم للوزارة، اعتذروا عن التكليف !!
قبل ساعات، خرج علي الصحفيين المرابطين خارج المبني، موظف من مجلس الوزراء وتلي امامهم اسماء الوزراء الذين تم إختيارهم، وعاد الي مكتبه. هكذا بكل بساطة !!
تقولي منو وتقولي شنو ومؤ تمر صحفي و63 يوم وزيطة وزمبريطة ومناحات ؟؟
هى اﻻنقاذ جات ضد الدين .. فالدين ضد القبلية .. وحسن الترابى وجماعته مع القبلية
تدحرج السودان الى 1450 .. والهبمتة هى اساس الحكم .. ونخب السابقين اﻻولين كان من العنب اما جماعة كيزان السودان فيسكرون بالدماء
والله ياشمائل القبيلة براء من الجارى فى السودان اين هم ابناء القبائل “اسرة مادبو” دبكة “الغالى ” سرور” منعم منصور “الدبنفاوى ” جون مجوك” والقائمة تطول جل شاغلين المناصب ابناء عامة الشعب ” سجانين ” غفراء حدائق ” حلابين ” عشان كدا عصروا الغلابه ام ابناء القبائل برغم من الجماعة ضايقوهم فى معاشهم
مازالوا يكدحون من اجل الحفاظ على الزمن الحلو “حتى الصحفين الذين عندهم عداء للقبيلة يجدون دفئ الضيافة عندهم”
وبعدين القبيلة ربنا انزلها فى القران بان جعل الناس قبائل فهى قدر الله فى هذه الدنيا فجل الصحابة المهاجرين وخاصو القيادة ابناء قبائل والانصار زعماء قبائلهم هم الذين ناصروا الاسلام بل قالوها يامحمد قبل ان يعزنا الله بالاسلام لم يطمع فى بلح واحدة الا شروها فكيف اليوم اعزنا الله بالاسلام نعطيهم مالنا
فالقبيلة قدرة الله فى الارض باقية الى يوم الدين بانر الخالق
المشكله النظام عايز يخترق قوانين الطبيعة يزل العزيز ويمكن الرزيل شوفوا هيئات النقابات مين البتحكم فيها وختى الوزراء اصبخ بعد الدول بتعرفهم اثر منا “بيقولوا دا امه مننا والتانى شقيقة عسكرى فى دول جوار
عفوا للاخطاء
والله يابتي زمان الوزراء اصيحوا اكثر من قوات الدعم السريع ولايوجد شخص يعرف اسماءهم حتي ويمكنك اخذ عينة عشوا وعمل استبيان بسيط عن اسم وزراء المالية والخارجية والداخلية والدفاع وبعد اختيار مجتمع العينة من طالبات داخليات البركس بجامعة الخرطوم ستكون النتيجة ١٢٪ فقط يعرفون اسماءهم
مر على السودان زمان وحكومات والله الناس ما كانت بتسأل دا من وين ولا قبيلته شنو؟ حتى الان لانعرف شيئا عن بهاء الدين محمد ادريس ولا عن عبدالله خليل من وين وكان ساكن وين .. ولا نعرف سر الختم الخليفة دا قالو كان رئيس وزراء والله ما بنعرفه من وين وما كان حد بسأل عن الوزير ولا الحكيم ولا الضابط دا من وين..
الانقاذ جعلتها قبلية وعرقية والبت القبائل على بعضها البعض وصار الناس اول ما يتم تعيين شخص يقرأون سيرته الذاتية ليعرفوا من وين ومن اي قبيلة هو؟ حتى داخل المؤتمر الوطني الحكاية محاصصة قبلية وانسحب ذلك على كل السودان..
سبق وان اعترف المتعافي في برنامج الطاهر حسن التوم بأن اسؤأ ما فعلته الانقاذ (ولم يقل الكيزان او الحركة الاسلامية) انها اتبعتت سياسة فرق تسد وسياسة العرقية والاستنصار بالقبلية..
اختي الفاضلة شمائل النور حياك الله…
الترابي درس نفسية الشعب السوداني جيدآ وفكر ثم قدر ثم نظر فخلص إلي ما نحن فيه الآن من الفوضى الخلاقة ” يقيني انها فوضي تعصف بكل ما هو جميل في المجتمع وتبرز القبيح ولكنها تثبت دعائم الحكم لما فيها من تفتيت للحمة المواطنين والهيئات والنقابات ” فتجد حتي في الجمعية الواحدة التي تنتمي للحزب الحاكم يتفاخرون فيما بينهم بقبائلهم واصلهم وفصلهم!!!!!
” وما ظاهرة النكات القميئة التي تعلي من شأن بعض القبائل وتهين بعضها الآخر إلا امتداد لتلك الفوضي المقصودة للتمايز..!!”
ناهيك من التوظيف، التجنيد، الترقي بل وحتى التجارة…فهنالك مجالات معينة في عالم المال والأعمال إذا لم تكن من قبيلة بعينها فممنوع الإقتراب والتصوير!!!!
لكن العشم لن ينقطع في أن غدا سوف يكون احلي لنا ولصغارنا.
القبلية عندنا انحدرت الي العنصرية.. وهذا مكمن الخطر
والعنصري شخص يري ان الله خلقه افضل من غيره واعطاه الحق
بأن يستعلي علي بقية خلقه.. وحاشا لله عن ذلك
من قال ان القبيلة ذكرت في القران نقول له الشيطان كذلك مذكور في القران
ذكر القبيلة في القران ارتبط بالتعارف.. وهو التعايش والتزاوج
ان اكرمكم عند الله اتقاكم.. ولم يقل اكثركم بياضا
اقتباس
سطوة القبيلة هي سياسة اتبعتها الإنقاذ؛ لتثبيت مشروعها السلطوي الذي ارتكز- فعلياً- على العنصرية والجهوية، ومضى المشروع المُفتت إلى تحالف قبلي معروف على مرّ سنوات الإنقاذ، ثم تسليح القبائل التي والت الإنقاذ، وها هي تحصد ما زرعته في دارفور.
كثير من المعلقين بررو ان القبيلة بريئ من هذه الافاعيل لكن المتابع لواقع الامر ان العنصرية والقبيلة هم سبب مشاكل السودان عامة وقبل مجيئ الانقاذ كان السودان يحكمونه ساسة ومثقفين عنصريين من الازهري الي الان المجرم البشير لكن ماكانت توجد وسائل وتكنلوجيا لمعرفة الحقائق علي مر تاريخ السودان الحكم شمولي وعنصري يميز ما بين الشعب من منظور القبيلة والبقعة الجغرافية بالعرق والدين ونظام الفصل العنصري ممثلة في البشير هم ورثو العنصرية ممن قبلهم
والحقيقة منكورة نحن شعب قبلي طائفي عنصري حاقد وجاهل هذه هي الحقيقة وللتأكيد علي ماذكرته حوار الوثبة والخداع من النظام والدكاترة والبروفيسيرات واناس وطنيون وقوميون واحزاب وحركات وجنجويد وهلم جر ……
اول مقال لوزير الكيكة مقال عن صمود الفلسطينين والسورين وناسي اللاجئين السودان داخل وطنهم واحتلال البشير للمال والسلطة وخيانة المرغنية للسودان بدعم مصر وكذب المهدي بداعي الوطنية
اقتباس
سطوة القبيلة هي سياسة اتبعتها الإنقاذ؛ لتثبيت مشروعها السلطوي الذي ارتكز- فعلياً- على العنصرية والجهوية، ومضى المشروع المُفتت إلى تحالف قبلي معروف على مرّ سنوات الإنقاذ، ثم تسليح القبائل التي والت الإنقاذ، وها هي تحصد ما زرعته في دارفور.
كثير من المعلقين بررو ان القبيلة بريئ من هذه الافاعيل لكن المتابع لواقع الامر ان العنصرية والقبيلة هم سبب مشاكل السودان عامة وقبل مجيئ الانقاذ كان السودان يحكمونه ساسة ومثقفين عنصريين من الازهري الي الان المجرم البشير لكن ماكانت توجد وسائل وتكنلوجيا لمعرفة الحقائق علي مر تاريخ السودان الحكم شمولي وعنصري يميز ما بين الشعب من منظور القبيلة والبقعة الجغرافية بالعرق والدين ونظام الفصل العنصري ممثلة في البشير هم ورثو العنصرية ممن قبلهم
والحقيقة منكورة نحن شعب قبلي طائفي عنصري حاقد وجاهل هذه هي الحقيقة وللتأكيد علي ماذكرته حوار الوثبة والخداع من النظام والدكاترة والبروفيسيرات واناس وطنيون وقوميون واحزاب وحركات وجنجويد وهلم جر ……
اول مقال لوزير الكيكة مقال عن صمود الفلسطينين والسورين وناسي اللاجئين السودان داخل وطنهم واحتلال البشير للمال والسلطة وخيانة المرغنية للسودان بدعم مصر وكذب المهدي بداعي الوطنية
المستوزر الجديد صاحب الشهادات المزورة للعدل افادنا بغضب قبيلته أيضا
ماذا نفعل نحن المقاطيع