عبدالله دينق نيال : انفصال الجنوب قدر والوحدة عائدة لا محالة

لا اعتقد ان يعود الجنوب الي الوطن الام ، طالما جماعة شيخك الترابي ممسكين بخناق السودان … لم تتوفر روشتة العودة الجاذبة… ومن قبلها روشتة الوحدة الجاذبة ففي العهد الإسلامي اصبح كل شيء مغشوش وضارب .. الأدوية في الصيدليات مغشوشة … علامات الصلاة مغشوشة … اللحى مغشوشة .. التكبير ولتهليل مغشوش .. أحزاب مغشوشة … انتخابات مغشوشة .. اقصد ( انطباخات مغشوشة وسامة ) شهادات جامعية مغشوش وحتي إخواننا الجنوبين اصبحتم محتالين وكذابين غشاشين ضحكتم علي كل شعب السودان وقيادات الأحزاب التي وقفت معكم وناصرتكم في قضيتكم العدالة و اعترافهم لكم الظلم الذي وقع عليكم .. بدلاً ان تنظروا لمشكلة السودان بنظرة شاملة استغليتم الموقف وفصلتم الجنوب ونسيتم ان أبناء الشمال في كريمة وأبوحمد ودنقلا وقع عليهم نفس الظلم الذي وقع عليكم وربما أكثر وغدرتم بكل أهل الشمال الذين حاربوا معكم بداخل خندق واحد …وكافأتموه بفصل الجنوب وفرحة حيازتكم للبترول وطالما انت يا عبدالله دينق في مركب واحد مع شيخك الترابي فلا خير يرتجى منك لا في الجنوب ولا الشمال …. وحتي نحن أبناء الشمال في بلاد الاغتراب والملاجئ ظللنا نبحث عن العودة الجذابة لصدر الوطن الهانئ ولم نجدها … واحسن ليك ترجع لجهنم الجنوب ولا جنة الشمال

الوحدة الان يا كوز يا بتاع الترابي الذي اعلن الجهاد وهندس الانفصال

وحدة دولة الأجيال السودانيّة
وديمقراطيّته الأذكياء الإستراتيجيّة
هما بالتأكيد أكبر من ثرواتنا البتروليّة
وقطعاً هما أكبر من إقتساماتنا الآيديولوجيّة
نحن تجّار الماشية وكُلّ المنتجات الأفريقيّة
لدينا مساقط لطاقاتنا الكهرومائيّة
لتشغيل تجمّعات حضريّة إنتاجيّة

شكرا

الله يسمع منك يا عبدالله يا فال الخير
we love you

كلام منطقي…لن نبكى على اللبن الذي (دفقته) سذاجة وهبالة الفكر المتاسلم وميوعة طرحها ورؤاهاو( تكتيكاتها واستراتيجياتها) المتهتكة والرهيفة والمتعجلة….والتى برهنت الايام والشواهد والوقائع…أنها دوما تفقد البصر…ولم تدرك حتى زمان الناس هذا معنى للبصيرة…وهنا لا اقصد البصيرة ام حمد يا شيخ نيال…!!!
أنتم مننا وفينا يا شيخ عبد الله دينق نيال..انتم لحمنا وشحمنا وعظمنا ودمنا الجاري في عروقنا…الانفصال خطيئة يجب معالجتها بمزيد من الحكمة والعقلانية والروية الهادفة والهادئة من حكماء (الشعب السودانى )وقواه الحية…والذى لن تنقصه الارادة والمسئولية باذن الله

ياكوز الوحدة عائدة نعم ولا محال ولن تكون على يد الكيزان طبعاً
دا اهم برنامج للحركة الشعبية لتحرير السودان بفرعيها بالشمال والجنوب
بعد زوال نظام البشير الفاشستي العنصري
بس شيخك الترابي ثبت انو ابلد واخبث واحد في السودان حتى الآن

الترابي البشير علي عثمان نافع وغندور وجميع ديناصورات حزب المؤتمر الوطني والشعبي يجب محاكمتهم وصلبهم على الطريق العام كما تفعل داعش بتهمة الخيانة العظمى والتفريض في جزء من الوطن دون تفويض من الشعب السوداني .. الرئيس مرسي تمت الإطاحة به ويحاكم الآن لمجرد لمح مجرد تلميح أن حلايب للسودانيين وسيناء لحماس فراح في شربة ميه.

وحدة وين تاني
في عروس بتطلق بالتلاتة بترجع من غير محلل، الا سلفا يعرس تاني عشان السودان يتوحد، لكن مرتو ما بتخليهو، اما البشير براهو كايس السبب

حلم ابليس في الجنة

الوحدة وهم في رأس الحالمين تدحضه حرب اهلية بدأها الجنوبيون بذبح الكوادرالشمالية المؤهلة في الجنوب من معلمين واطباء وتجار في العام 1955 كرسالة واضحة للمستعمر قبل الرحيل… حرب اهلية متواصلة يتبدل فيها قادة التمرد الجنوبي وتغذيهم ماكينة الغضب الشعبي الجنوبي الفطري بصرف النظر عن طبيعة الدولة والحكام في الشمال… صراع مجتمعي وثقافي متواصل مابين كتلتين ثقافيتين مختلفتين وان كثر التنوع في داخل كل منها… الان خلاصة الثورة الجنوبية صراع ودماء واشلاءبين الجنوبي واخيه نفد منها الشمال والشماليون فقط لانهم صاروا في وطن اخر… نخب جنوبية فاشلة ومترفعة وانانية غارقة حتي رقابها في وحل القبليةووقومية الجنوب شأن لن يعرفوه لقرون قادمة… لنا من المشاكل مايكفينا لاعادة انتاج دولة متعددة في الشمال الحالي تتجاوز كل مرارات الانفصال…والوحدة المزعومة القادمة يحددها تصويت الشماليين في استفتاء اراه محسوم…

الاستلاب كده والا بلاش. ومالك والجلابية والعمامة. هل أصبحت مندكورو؟ راجل غشيم

صدر حديثاً كتاب جديد لكاتب نرويجي كان من المقربين لجون قرنق. الكل يعلم ان النرويج كانت من الداعمين الأساسيين للحركة الشعبية. الكتاب فيه فصل عن حادثة مقتل قرنق.
الكاتب توصل الي ان الطيار اليوغندي كان مسلما ومصاب بالإيدز وكان. لم يكن لديه وقت طويل للعيش. اخر كلمة قالها الطيار قبل التحطم كانت (الله اكبر)
الطيار كان لديه ابن وحيد. هذا الابن وبقدرة قادر وبعد فترة وجيزة من الحادث، اصبح من اصحاب الثراء الفاحش. أصبحت لديه ڤيلا وثروة تقدر بخمسة ملايين دولار.
الكاتب توصل الي ان الطيار كان قد عقد صفقة مع إسلاميين أقنعوه بالشهادة ورعاية عائلته بعد استشهاده. وبما ان مرض الإيدز عنده كان قد وصل الي مرحلةٍ ميئوس منها، فانه قبل بذلك العرض.
هنا يأتي السؤال الذي لم يجد له الكاتب اجابة. من؟

واقع الحال يقول ان الوضع الراهن للدولتين اكثر من مزري وقد رجع المستوى المعيشي والانساني فيهما الى ما قبل الاستعمار وقد دب اليأس في نفوس الناس لدرجة انهم نسوا انفسهم اين موقعهم في الكرة الارضية وذلك يثبت بالدليل القاطع انه لا مستقبل لدولة الشمال كما لا مستقبل لدولة الجنوب والاصرار على الاستمرار في بهذا الحال يعتبر نوع من الكابرة المنتهية بالانتحار البطئ للجانبين……

اعادة وحدة الدولة ليس بالشئ المزاجي ولا يخضع ذلك لمزاج الاشخاص وانما تمليه الحاجة الى الخروج من مأزق حقيقي جعل حياة الناس هنا وهناك جحيما لا يطاق هذا اذا كان المعني بالعملية كلها فعلا هو حياة الانسان. الشئ المؤسف ان اعادة الوحدة تحتاج الى رجل غير موجود في الوقت الحالي ولكن لربما يولد في المستقبل في احد الجانبين ليعيد وحدة الدولة رغم جهل الجهلاء وغباء الاغبياء والبهائم التي اصبحت تفتي في الشأن العام وتحدد مسار الدولة في الحاضر والمستقبل…….

تحياتي للاستاذ عبدالله دينق استاذي في الثانوي العام بمدينة ابوجحار – الاقليم الاوسط سابقاً…..

كلام يبدو جميلاً من أول وهلة ولكن كما يقولون فإنّ ” سمح القول من خشم سيدو” فلماذا يا ترى لا نسمع هذا الكلام الجميل من سيلفاكير شخصياً – أو على الأقل ـ من أحد القادة البارزين في دولة جنوب السودان الذين روجوا للإنفصال؟ يجب أن نسمع هذا منهم بالتحديد وليس من غيرهم ، كما يجب أن نسمعه منهم اليوم وليس غدٍاً،لأننا بصراحة في جبال النوبة قد سئمنا من الوضع الأمني المتردي منذ الإنفصال،وأصبحنا متأكدين أكثر من أي وقت مضى بأننا المضررين منه أكثر من غيرنا،لأن الضرر لا ياتينا فقط من الحكومة التي تقصف أهلنا في الكهوف والجبال ،ولكن الضرر يأتينا أيضاً من حلفائنا ? نظرياً ـ الحركة الشعبية قطاع الشمال عندما يقصفون المدن بصواريخ لا تفرق بين حليف وصديق،ولو لا تخلي الجنوبيين عنهم عندما كانوا رفقاء الدرب في أطول حروب أفريقيا،لما أضطرت الحركة الشعبية قطاع الشمال اليوم إلى التعويض عنهم بجسم عسكري جديد إسمه الجبهة الثورية ،خسرنا حلفاء الأمس وكاد أن يخسر الجنوبيون الجنوب.وقريباً سيكون لنا خيار جديد فلن نخدع أنفسنا من الطرفين طويلاً.

غــــريــب !!!!!!!!!!!!!!!!!!

الخبر أوردته ((( الصيحة ))) !!؟؟ والصيحة مالكها فني اللاسلكي العنصري الوسخ الجاهل خال الــرقّــــاص !!! وهذا الخائب المريض نفسيا وأخلاقيا كان من أسباب الانفصال – وذبح ثورا أســـودا ابتهاجا بذلك !!!

غريبة ,,,

أعوذ بالله .

نحن نتمنى ان تعود الوحدة لكن العنصرية الموجودة حاليا فى الشمال دى هل الوحدة حتعود تانى اذا كان لحدى الان فى الشمال حتى على مستوى الجامعات يطلقون كلمة انت قبيلتك شنو هل ستعود الوحدة. وبى هذة الحالة مستقبل السودان مزيد من الانفصال لان العنصرية موجودة فى اى مكان فى السودان على مستوى السلطة والموسسات الحكومية والغير حكومية.

أنت بتحلم ولا شنو عمرو التلتق مابنفع — كانو عاشين في أمن وسلام في ظل السودان الواحد ولكن جنت علي نفسها براقش … حدي يشعر بالأمان ويمشي يختار الحرب… كنت مرة في مأمورية لتقصي حول إنتشار الكوليرا بغرب الإستوايئة وسافرنا بالطائرة من جوبا ومعي مدير الوبائيات ووكيل وزارة الصحة بالجنوب – عند الإجتماع بمجموعة العمل بغرب الإستوائية وكانت تقود العمل منظمة أجنبية — وقع في يدي ورقة محضر إجنماع سابق بأن سبب الكوليرا هم الجلابا – Jalaba Initiative وذلك بغرض خلق كراهية لكل ماهو شمالي. لذلك No way for unity again

الترابي البشير علي عثمان نافع وغندور وجميع ديناصورات حزب المؤتمر الوطني والشعبي يجب محاكمتهم وصلبهم على الطريق العام كما تفعل داعش بتهمة الخيانة العظمى والتفريض في جزء من الوطن دون تفويض من الشعب السوداني .. الرئيس مرسي تمت الإطاحة به ويحاكم الآن لمجرد لمح مجرد تلميح أن حلايب للسودانيين وسيناء لحماس فراح في شربة ميه.

وحدة وين تاني
في عروس بتطلق بالتلاتة بترجع من غير محلل، الا سلفا يعرس تاني عشان السودان يتوحد، لكن مرتو ما بتخليهو، اما البشير براهو كايس السبب

حلم ابليس في الجنة

الوحدة وهم في رأس الحالمين تدحضه حرب اهلية بدأها الجنوبيون بذبح الكوادرالشمالية المؤهلة في الجنوب من معلمين واطباء وتجار في العام 1955 كرسالة واضحة للمستعمر قبل الرحيل… حرب اهلية متواصلة يتبدل فيها قادة التمرد الجنوبي وتغذيهم ماكينة الغضب الشعبي الجنوبي الفطري بصرف النظر عن طبيعة الدولة والحكام في الشمال… صراع مجتمعي وثقافي متواصل مابين كتلتين ثقافيتين مختلفتين وان كثر التنوع في داخل كل منها… الان خلاصة الثورة الجنوبية صراع ودماء واشلاءبين الجنوبي واخيه نفد منها الشمال والشماليون فقط لانهم صاروا في وطن اخر… نخب جنوبية فاشلة ومترفعة وانانية غارقة حتي رقابها في وحل القبليةووقومية الجنوب شأن لن يعرفوه لقرون قادمة… لنا من المشاكل مايكفينا لاعادة انتاج دولة متعددة في الشمال الحالي تتجاوز كل مرارات الانفصال…والوحدة المزعومة القادمة يحددها تصويت الشماليين في استفتاء اراه محسوم…

الاستلاب كده والا بلاش. ومالك والجلابية والعمامة. هل أصبحت مندكورو؟ راجل غشيم

صدر حديثاً كتاب جديد لكاتب نرويجي كان من المقربين لجون قرنق. الكل يعلم ان النرويج كانت من الداعمين الأساسيين للحركة الشعبية. الكتاب فيه فصل عن حادثة مقتل قرنق.
الكاتب توصل الي ان الطيار اليوغندي كان مسلما ومصاب بالإيدز وكان. لم يكن لديه وقت طويل للعيش. اخر كلمة قالها الطيار قبل التحطم كانت (الله اكبر)
الطيار كان لديه ابن وحيد. هذا الابن وبقدرة قادر وبعد فترة وجيزة من الحادث، اصبح من اصحاب الثراء الفاحش. أصبحت لديه ڤيلا وثروة تقدر بخمسة ملايين دولار.
الكاتب توصل الي ان الطيار كان قد عقد صفقة مع إسلاميين أقنعوه بالشهادة ورعاية عائلته بعد استشهاده. وبما ان مرض الإيدز عنده كان قد وصل الي مرحلةٍ ميئوس منها، فانه قبل بذلك العرض.
هنا يأتي السؤال الذي لم يجد له الكاتب اجابة. من؟

واقع الحال يقول ان الوضع الراهن للدولتين اكثر من مزري وقد رجع المستوى المعيشي والانساني فيهما الى ما قبل الاستعمار وقد دب اليأس في نفوس الناس لدرجة انهم نسوا انفسهم اين موقعهم في الكرة الارضية وذلك يثبت بالدليل القاطع انه لا مستقبل لدولة الشمال كما لا مستقبل لدولة الجنوب والاصرار على الاستمرار في بهذا الحال يعتبر نوع من الكابرة المنتهية بالانتحار البطئ للجانبين……

اعادة وحدة الدولة ليس بالشئ المزاجي ولا يخضع ذلك لمزاج الاشخاص وانما تمليه الحاجة الى الخروج من مأزق حقيقي جعل حياة الناس هنا وهناك جحيما لا يطاق هذا اذا كان المعني بالعملية كلها فعلا هو حياة الانسان. الشئ المؤسف ان اعادة الوحدة تحتاج الى رجل غير موجود في الوقت الحالي ولكن لربما يولد في المستقبل في احد الجانبين ليعيد وحدة الدولة رغم جهل الجهلاء وغباء الاغبياء والبهائم التي اصبحت تفتي في الشأن العام وتحدد مسار الدولة في الحاضر والمستقبل…….

تحياتي للاستاذ عبدالله دينق استاذي في الثانوي العام بمدينة ابوجحار – الاقليم الاوسط سابقاً…..

كلام يبدو جميلاً من أول وهلة ولكن كما يقولون فإنّ ” سمح القول من خشم سيدو” فلماذا يا ترى لا نسمع هذا الكلام الجميل من سيلفاكير شخصياً – أو على الأقل ـ من أحد القادة البارزين في دولة جنوب السودان الذين روجوا للإنفصال؟ يجب أن نسمع هذا منهم بالتحديد وليس من غيرهم ، كما يجب أن نسمعه منهم اليوم وليس غدٍاً،لأننا بصراحة في جبال النوبة قد سئمنا من الوضع الأمني المتردي منذ الإنفصال،وأصبحنا متأكدين أكثر من أي وقت مضى بأننا المضررين منه أكثر من غيرنا،لأن الضرر لا ياتينا فقط من الحكومة التي تقصف أهلنا في الكهوف والجبال ،ولكن الضرر يأتينا أيضاً من حلفائنا ? نظرياً ـ الحركة الشعبية قطاع الشمال عندما يقصفون المدن بصواريخ لا تفرق بين حليف وصديق،ولو لا تخلي الجنوبيين عنهم عندما كانوا رفقاء الدرب في أطول حروب أفريقيا،لما أضطرت الحركة الشعبية قطاع الشمال اليوم إلى التعويض عنهم بجسم عسكري جديد إسمه الجبهة الثورية ،خسرنا حلفاء الأمس وكاد أن يخسر الجنوبيون الجنوب.وقريباً سيكون لنا خيار جديد فلن نخدع أنفسنا من الطرفين طويلاً.

غــــريــب !!!!!!!!!!!!!!!!!!

الخبر أوردته ((( الصيحة ))) !!؟؟ والصيحة مالكها فني اللاسلكي العنصري الوسخ الجاهل خال الــرقّــــاص !!! وهذا الخائب المريض نفسيا وأخلاقيا كان من أسباب الانفصال – وذبح ثورا أســـودا ابتهاجا بذلك !!!

غريبة ,,,

أعوذ بالله .

نحن نتمنى ان تعود الوحدة لكن العنصرية الموجودة حاليا فى الشمال دى هل الوحدة حتعود تانى اذا كان لحدى الان فى الشمال حتى على مستوى الجامعات يطلقون كلمة انت قبيلتك شنو هل ستعود الوحدة. وبى هذة الحالة مستقبل السودان مزيد من الانفصال لان العنصرية موجودة فى اى مكان فى السودان على مستوى السلطة والموسسات الحكومية والغير حكومية.

أنت بتحلم ولا شنو عمرو التلتق مابنفع — كانو عاشين في أمن وسلام في ظل السودان الواحد ولكن جنت علي نفسها براقش … حدي يشعر بالأمان ويمشي يختار الحرب… كنت مرة في مأمورية لتقصي حول إنتشار الكوليرا بغرب الإستوايئة وسافرنا بالطائرة من جوبا ومعي مدير الوبائيات ووكيل وزارة الصحة بالجنوب – عند الإجتماع بمجموعة العمل بغرب الإستوائية وكانت تقود العمل منظمة أجنبية — وقع في يدي ورقة محضر إجنماع سابق بأن سبب الكوليرا هم الجلابا – Jalaba Initiative وذلك بغرض خلق كراهية لكل ماهو شمالي. لذلك No way for unity again

قالها مرة سلفاكير (البشير مازال يظن أنني نائبه)
ياجماعة إنتو شاغلين أنفسكم بالجنوب ده ليه كده؟ اختارو طريقهم والله يسهل عليهم. فضوها سيرة الله يحفظكم